مايو 07
إل جي توضح أنها لم تقلد أحد، وأنها خططت منذ فترة طويلة لإضافة النتوء حتى قبل أن تطلق آبل جهاز iPhone X، حيث أنه يعد أكثر من مجرد مكان للكاميرا وأجهزة الاستشعار.
خلال وقت سابق من هذا الشهر، كشفت شركة إل جي النقاب عن هاتفها الرائد، والذي يتضمن شاشة بقياس 6.1 إنش وبدقة 1440×3120 بيكسل داعمة لنسبة العرض 19.5:9، مع معالج Snapdragon 845 ثماني الأنوية من كوالكوم، و 4/6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64/128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.
وتبعًا لتصميم الجهاز وتضمنه لنتوء الشاشة، فإن العديد من الانتقادات طالت شركة إل جي الكورية الجنوبية، حيث يبدو جهاز LG G7 ThinQ نسخة طبق الأصل من هاتف iPhone X، وهو هاتف شركة آبل الرائد لعام 2017، ولكن إل جي ردت أنها لم تقلد أحد، وأنها خططت منذ فترة طويلة لإضافة النتوء حتى قبل أن تطلق آبل جهاز iPhone X، حيث أنه يعد أكثر من مجرد مكان للكاميرا وأجهزة الاستشعار.
ووفقًا لتصريحات هوانج جيونج هوان Hwang Jeong-hwan، رئيس قسم الهواتف المحمولة في إل جي، في حفل الإعلان عن الهاتف الذي أقيم في العاصمة الكورية الجنوبية سيول بتاريخ 3 مايو الحالي فإنه بدلاً من أن يطلق عليه اسم نتوء، والذي يلمح إلى فقدان شيء ما، فإن إل جي تفضل تسميته بعرض ثانٍ للإشارة إلى أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
وبالإضافة إلى النتوء، فقد اعتمدت إل جي عددًا من الميزات المدروسة بما يتماشى مع تركيزها على الصوت والبطارية والكاميرات والشاشة، إذ هناك نظام صوت راقي يسمى بومبوكس Boombox، بالإضافة إلى حلول الذكاء الصناعي AI للكاميرا التي تختار أفضل 19 وضعية تصوير، وإمكانية التعرف على الأوامر الصوتية من مسافات بعيدة تصل إلى خمسة أمتار.
ومن المحتمل أن يصبح هاتف LG G7 ThinQ أكثر هواتف الشركة مبيعاً للعديد من الأسباب مثل نظام الصوت الراقي المحسن والإدارة الأفضل لعمر البطارية والكاميرات المتطورة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي والشاشة عالية الدقة والأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة.
المصدر
The post إل جي: لم نقلد أحد عبر هاتف LG G7 ThinQ appeared first on أردرويد.
مايو 07
يتضمن هذا التحديث الاقتراحات الذكية التي تحسن من تفاعل المساعد، إلى جانب الردود الصوتية، في حال كانت الساعة تتضمن مكبر صوت مدمج، ودعم الإجراءات.
خلال الأسابيع الأخيرة، خضع نظام Wear OS للعديد من التطورات الملحوظة ابتداءًا بتغيير اسم العلامة التجارية من أندرويد وير Android Wear إلى Wear OS ووصولًا إلى نسخة معاينة المطورين الأولى من نظام Android P، إلى جانب إعلان جوجل قبيل موعد مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2018 عن عدد من التحديثات لتوفير المزيد من المزيات عبر مساعدها الذكي Google Assistant.
والآن، تبدأ جوجل بتنفيذ وعودها عبر طرح هذه التحديثات للمستخدمين، إذ تفيد المعلومات بأنها تعمل على طرح تحديث مساعدها الذكي لساعات Wear OS، بحيث يتضمن هذا التحديث الاقتراحات الذكية التي تحسن من تفاعل المساعد، إلى جانب الردود الصوتية، في حال كانت الساعة تتضمن مكبر صوت مدمج، ودعم الإجراءات.
ويبدو أن عملية الطرح غير مقتصرة على سوق محددة، إذ بدأت الساعات الذكية في الولايات المتحدة وعدد من البلدان الأوروبية بالحصول على الميزات الجديدة، كما تبدو الانطباعات الأولية مختلطة، حيث يجد البعض أن الميزات الجديدة مثيرة في حين أن البعض الآخر يصفها بأنها بطيئة.
وبالحديث عن الميزات فإن أهمها هو إضافة اقتراحات ذكية لمساعد جوجل، بحيث يؤدي التمرير لأعلى بعد طرح سؤال على المساعد الذكي إلى كشف قائمة من الاقتراحات ذات الصلة ضمن فقاعات دائرية، والتي يمكن للمستخدمين تحديدها لمتابعة المحادثة، وعلى سبيل المثال عند السؤال عن الطقس فإن الردود تشمل: الطقس الليلة، وغدًا، وعطلة نهاية الأسبوع هذه، بالإضافة إلى القدرة على التبديل إلى درجة مئوية، حيث تهدف جوجل إلى توفير تفاعلات سريعة.
كما يمكن للمساعد الآن نطق الردود عندما يكون ذلك مناسبًا من خلال سماعة رأس بلوتوث مقترنة أو مكبر صوت مدمج، وعلى سبيل المثال إذا كنت تستمع إلى الموسيقى في طريقك إلى العمل فجرب سؤال مساعد جوجل “أخبرني عن يومي”، بحيث ستستمع إلى بعض المعلومات المفيدة مثل أوقات تنقلاتك وأجندة العمل القادمة.
المصدر
The post مساعد جوجل لنظام Wear OS يحصل على الردود الصوتية والاقتراحات الذكية appeared first on أردرويد.
مايو 01
وفقًا لجوجل، فإن اللاحقة الجديدة هي الأولى مع أمان إلزامي، إذ سيكون بروتوكول الأمان HTTPS افتراضيًا.
بعد أن ظهر في تحديث التطبيق الخاص بمؤتمر المطورين من جوجل Google I/O 2018 الذي تم إطلاقه في شهر نيسان/أبريل المنصرم؛ أن ذلك قادم قريبًا، أعلنت شركة جوجل رسميًا اليوم عن إطلاق لاحقة أسماء النطاقات الجديدة الموجهة للتطبيقات والمطورين والحلول الأمنية: .app.
ووفقًا للشركة فإن اللاحقة الجديدة هي الأولى مع أمان إلزامي، إذ سيكون بروتوكول الأمان HTTPS افتراضيًا بهدف حماية المواقع من البرامج الإعلانية الضارة، ومن عمليات التتبع التي يقوم بها مزودو خدمات الإنترنت، إضافة إلى الحماية حين الاتصال بشبكات واي فاي المفتوحة.
وترى جوجل أن هذا الأمان مطلوب خاصةً أنها أطلقت لاحقة .app ليكون الوجهة الأولى للتطبيقات المحمولة، وقالت للمطورين: “بالسماح للمستخدمين المهتمين بالتعرف على تطبيقك، يمكن استخدامه (اللاحقة) أيضًا لعرض “روابط تنزيل موثوقة”، وإبقاء المستخدمين محدّثين بملاحظات الإصدار، ورابط عميق للمحتوى داخل التطبيق”.
هذا، ويمكن اعتبارًا من اليوم وحتى يوم 7 أيار/مايو الجاري الحصول على لاحقة .app كجزء من برنامج الوصول المبكر على Google Registry الذي يوفر مزايا خاصة، على أن يبدأ إتاحة اللاحقة للجميع اعتبارًا من يوم 8 أيار/مايو الجاري.
ويمكن حجز اسم نطاق ينتهي باللاحقة الجديدة من خلال هذا الرابط.
هل كنت تنتظر مثل هذه اللاحقة؟ شاركنا رأيك بخطوة جوجل الجديدة بالتعليقات.
المصدر
The post جوجل تعلن عن لاحقة .app الجديدة لأسماء النطاقات وهي تستهدف المطورين appeared first on أردرويد.
مايو 01
وفقًا لجوجل، فإن اللاحقة الجديدة هي الأولى مع أمان إلزامي، إذ سيكون بروتوكول الأمان HTTPS افتراضيًا.
بعد أن ظهر في تحديث التطبيق الخاص بمؤتمر المطورين من جوجل Google I/O 2018 الذي تم إطلاقه في شهر نيسان/أبريل المنصرم؛ أن ذلك قادم قريبًا، أعلنت شركة جوجل رسميًا اليوم عن إطلاق لاحقة أسماء النطاقات الجديدة الموجهة للتطبيقات والمطورين والحلول الأمنية: .app.
ووفقًا للشركة فإن اللاحقة الجديدة هي الأولى مع أمان إلزامي، إذ سيكون بروتوكول الأمان HTTPS افتراضيًا بهدف حماية المواقع من البرامج الإعلانية الضارة، ومن عمليات التتبع التي يقوم بها مزودو خدمات الإنترنت، إضافة إلى الحماية حين الاتصال بشبكات واي فاي المفتوحة.
وترى جوجل أن هذا الأمان مطلوب خاصةً أنها أطلقت لاحقة .app ليكون الوجهة الأولى للتطبيقات المحمولة، وقالت للمطورين: “بالسماح للمستخدمين المهتمين بالتعرف على تطبيقك، يمكن استخدامه (اللاحقة) أيضًا لعرض “روابط تنزيل موثوقة”، وإبقاء المستخدمين محدّثين بملاحظات الإصدار، ورابط عميق للمحتوى داخل التطبيق”.
هذا، ويمكن اعتبارًا من اليوم وحتى يوم 7 أيار/مايو الجاري الحصول على لاحقة .app كجزء من برنامج الوصول المبكر على Google Registry الذي يوفر مزايا خاصة، على أن يبدأ إتاحة اللاحقة للجميع اعتبارًا من يوم 8 أيار/مايو الجاري.
ويمكن حجز اسم نطاق ينتهي باللاحقة الجديدة من خلال هذا الرابط.
هل كنت تنتظر مثل هذه اللاحقة؟ شاركنا رأيك بخطوة جوجل الجديدة بالتعليقات.
المصدر
The post جوجل تعلن عن لاحقة .app الجديدة لأسماء النطاقات وهي تستهدف المطورين appeared first on أردرويد.
أبريل 29
شحنات الهواتف الذكية التي تستخدم التكنولوجيا الجديدة المتمثلة بجهاز استشعار بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ستصل إلى 100 مليون بحلول العام المقبل.
يومًا بعد يوم تصبح المعركة من أجل وضع جهاز استشعار بصمات الأصابع تحت الشاشة أكثر ضرواة، وذلك مع استعداد شركات تصنيع الأجهزة لجلب هذه التكنولوجيا إلى هواتفها الذكية في أقرب وقت ممكن، وتبعًا لقيام العديد من الشركات المصنعة بالعمل على هذه التكنولوجيا الجديدة، فإن المسألة أصبحت مسألة وقت حتى نرى مثل هذه الهواتف الذكية.
وفقا لتقرير جديد من شركة الخدمات المالية IHS Markit، فإن شحنات الهواتف التي تستخدم التكنولوجيا الجديدة ستصل إلى 100 مليون بحلول العام المقبل، بحيث تشكل هذه الأرقام عشرة أضعاف ما كان متوقعًا في العام الحالي 2018، ويوضح التقرير أن الهواتف الذكية المزودة بشاشات طويلة تسمح بتوافر مثل هذه الميزة غير المرئية.
وتبعًا لتواجد العديد من الشركات الكبيرة مثل سامسونج وهواوي التي توفر بالفعل هواتف ذكية بحواف جانبية رقيقة، فإن التكنولوجيا الجديدة المتمثلة بمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ستعمل على تقليل الحواف بشكل أكبر مع الحفاظ على أمان الجهاز، ولكن عملية تصنيع 100 مليون هاتف يتضمن هذه التكنولوجيا سوف يكون بمثابة قفزة هائلة.
وفي الوقت الحالي يتواجد هاتفان فقط يقدمان هذه الوظيفة، هما جهاز فيفو Vivo X20 Plus UD المتوفر في السوق الصينية فقط، وجهاز هواوي الجديد Porsche Design Huawei Mate RS، وهو هاتف ذكي بكميات محدودة، بحيث تعد مثل هذه الهواتف المزودة بأجهزة الاستشعار ضمن الشاشة اتجاهًا جديدًا ينتظر الإنطلاق بقوة.
وخلال الفترة الماضية، ظهرت معلومات تفيد بأن شركة سامسونج قد تضيف مثل هذه التقنية إلى تشكيلة هواتفها الرائدة Galaxy S9، ولكنها تخلت عن هذه الخطة بسبب القيود الفنية، ويعتقد المحللون في IHS Markit أن وتيرة وصول هذه الميزة سوف يزداد، وبحسب Calvin Hsieh، مدير واجهة اللمس والمستخدم في IHS Markit، فإنه مع إطلاق فيفو وهواوي لمثل هذه الأجهزة، فمن المؤكد أن هذا الاتجاه الجديد سوف يزداد”.
في حين يشير تقرير آخر نشرته صحيفة كوريا هيرالد The Korean Herald إلى أن سامسونج قد تعمل على جلب هذه التكنولوجيا الجديدة من خلال هاتفها الرائد القادم Galaxy Note 9، وتقول مصادر كوريا هيرالد “أعدت شركة Samsung Display عدة حلول لشركة سامسونج من أجل تضمين مستشعر بصمات الأصابع داخل الشاشة، بحيث أن العملاقة الكورية الجنوبية تفكر جديًا في أحد هذه الحلول”، مما يعني أن سامسونج قريبة جدًا من وضع اللمسات الأخيرة على الحل الخاص بها.
ووفقًا للتقرير فإن التأخر في اتخاذ قرار بشأن المفهوم النهائي لتصميم هاتف Galaxy Note 9 يعود إلى العمل في اعتماد مستشعر بصمات الأصابع ضمن الشاشة، على أن تتخذ الشركة الكورية الجنوبية قرار نهائي بشأن تبني هذه التكنولوجيا بحلول هذا الشهر.
المصدر
The post تقرير: 100 مليون هاتف قد يتضمن مستشعرات البصمة تحت الشاشة بحلول 2019 appeared first on أردرويد.
أبريل 27
هذه الطبقة الإضافية من الأمان لمالكي حسابات جوجل تطلب ببساطة التأكد من أن اسم الحساب المعروض هو الحساب الذي ينوي المستخدم تسجيل الدخول إليه.
عند الحديث عن الأمان، فإن شركة جوجل تأخذ الأمر على محمل الجد، ولا سيما عندما يتعلق الأمر بتسجيل الدخول إلى حسابك، خصوصًا بعد وقوع العديد من الشركات التقنية الكبرى مثل ياهو فريسة للهجمات والاختراقات وتسريب البيانات، وتزداد الحاجة إلى الحماية والأمن ويصبحان في غاية الأهمية عندما يتعلق الأمر بالمؤسسات والشركات.
وفي محاولة منها لتوفير أكبر قدر من الحماية ضد الأخطاء البشرية، فقد أعلنت عملاقة البحث عن ميزة تسجيل دخول جديدة، والتي من المفترض أن تساعد في زيادة مستوى الأمان، بحيث تعمل جوجل على جلب هذه الميزة الجديدة إلى جميع أصحاب حسابات جوجل من مستخدمي G Suite للأعمال، والتي تطلب من المستخدمين التحقق من أن الحساب الذي يسجلون الدخول إليه هو حسابهم الخاص.
هذه الميزة بسيطة، لكنها فعالة، وتساعد على تقليل عدد الأشخاص الذين يقعون فريسة لهجمات التصيد، ووفقًا لجوجل فإن الميزة الجديدة مصممة لمنع المهاجمين من تسجيل دخول المستخدمين إلى حسابات يتحكمون فيها، وبالرغم من أن هذا الأمر لن يؤثر بشكل مباشر على جميع عمليات تسجيل الدخول، ولكنه يركز بدلًا من ذلك على تأمين عمليات تسجيل الدخول من جهات خارجية، مثل تلك التي يتم تنفيذها بواسطة SAML SSO، وباختصار لن يرى معظم المستخدمين على الإطلاق هذه الشاشة.
وفي السابق، كان بإمكان المهاجمين المحتملين خداع أحد المستخدمين للنقر على رابط من شأنه أن يؤدي على الفور وبصمت إلى تسجيل الدخول لحساب تم إنشاؤه والتحكم فيه من قبل أحد المهاجمين، وكان ذلك ممكنًا لأن عملية تسجيل الدخول العادية SAML SSO لم تتطلب تفاعل المستخدم لإكمال عملية تسجيل الدخول.
ولضمان الحد الأدنى من الإزعاج فإن جوجل تشير إلى أن هذه الميزة ستظهر مرة واحدة فقط لكل حساب ولكل جهاز عند تسجيل الدخول إلى خدمات G Suite، ومن المحتمل جدًا أن معظم المستخدمين لن يشاهدوا هذه الشاشة، وذلك بسبب طبيعة عمليات تسجيل الدخول المعنية، وسيتم تشغيل هذه الميزة بحلول 7 مايو القادم، على أن يتم طرحها للمستخدمين المنضمين على مدار بضعة أسابيع.
المصدر
The post حسابات جوجل تحصل على ميزة تحقق جديدة لمنع هجمات التصيد الاحتيالي appeared first on أردرويد.
أبريل 25
لحسن الحظ، فإن عملية الاستغلال تتطلب وصولًا ماديًا إلى الجهاز، لذلك فإن جهازك آمن طالما أنه لا يمكن للمهاجم الوصول إليه شخصيًا.
يعد Tegra X1 واحدًا من المعالجات المحمولة التابعة لشركة إنفيديا Nvidia، حيث يعمل على تشغيل الأجهزة مثل Nintendo Switch و Google Pixel C و Nvidia Shield، وتبعًا لذلك فإنه ليس غريبًا أن يتم اكتشاف نقاط ضعف ضمنه، وهو ما حدث فعلًا، إذ وفقًا للمعلومات فقد تم اكشتاف ثغرة جديدة تسمى “Fusée Gelée”.
هذا الاكتشاف تم من قبل كاثرين تيمكين Katherine Temkin بالتعاون مع فريق ريسويتش ReSwitched للاختراق، وقد أصدروا تفاصيل حول العيب الأمني الذي يسمح بتنفيذ تعليمات برمجية عشوائية غير مصادق عليها ضمن الأجهزة التي تستخدم شريحة Tegra، بما في ذلك جهاز Switch نينتندو الذي قامت الشركة بشحن ما يقرب من 15 مليون جهاز على مستوى العالم
وفي حال أردت يمكنك قراءة كل التفاصيل المتعلقة بالثغرة من خلال رابط المصدر: اضغط هنا، ولكن للتلخيص، فإن ثغرة Fusée Gelée تستفيد من عيب في وضع USB recovery الخاص بمعالج Tegra X1 الذي تم إصداره قبل T186 / X2، إذ يمكن نسخ التعليمة البرمجية إلى حزمة التطبيقات المحمية من خلال إرسال أمر غير صحيح أثناء إجراء التحكم في USB الخاص بـ bootROM، وهذا الأمر يسمح للمهاجم بتشغيل تعليمات برمجية عشوائية على الجهاز.
ونظرًا إلى الخطأ موجود في ذاكرة ROM الإقلاع، فلا يمكن تصحيحه بدون مراجعة الأجهزة في المصنع، وهذا يعني أن جميع الأجهزة التي تستخدم رقاقة Tegra عرضة للهجوم، ولن يتمكن أي تحديث للبرامج من تصحيحها. وتبعًا إلى أن أجهزة Pixel C و Nvidia Shield تستخدم نفس المعالج، فمن المحتمل جدًا أن تؤثر هذه الثغرة على هذه الأجهزة أيضًا، ولحسن الحظ، فإن عملية الاستغلال تتطلب وصولًا ماديًا إلى الجهاز، لذلك فإن جهازك آمن طالما أنه لا يمكن للمهاجم الوصول إليه شخصيًا.
المصدر
The post ثغرة ضمن معالج Tegra X1 تؤثر على Google Pixel C و Nvidia Shield appeared first on أردرويد.
أبريل 25
لحسن الحظ، فإن عملية الاستغلال تتطلب وصولًا ماديًا إلى الجهاز، لذلك فإن جهازك آمن طالما أنه لا يمكن للمهاجم الوصول إليه شخصيًا.
يعد Tegra X1 واحدًا من المعالجات المحمولة التابعة لشركة إنفيديا Nvidia، حيث يعمل على تشغيل الأجهزة مثل Nintendo Switch و Google Pixel C و Nvidia Shield، وتبعًا لذلك فإنه ليس غريبًا أن يتم اكتشاف نقاط ضعف ضمنه، وهو ما حدث فعلًا، إذ وفقًا للمعلومات فقد تم اكشتاف ثغرة جديدة تسمى “Fusée Gelée”.
هذا الاكتشاف تم من قبل كاثرين تيمكين Katherine Temkin بالتعاون مع فريق ريسويتش ReSwitched للاختراق، وقد أصدروا تفاصيل حول العيب الأمني الذي يسمح بتنفيذ تعليمات برمجية عشوائية غير مصادق عليها ضمن الأجهزة التي تستخدم شريحة Tegra، بما في ذلك جهاز Switch نينتندو الذي قامت الشركة بشحن ما يقرب من 15 مليون جهاز على مستوى العالم
وفي حال أردت يمكنك قراءة كل التفاصيل المتعلقة بالثغرة من خلال رابط المصدر: اضغط هنا، ولكن للتلخيص، فإن ثغرة Fusée Gelée تستفيد من عيب في وضع USB recovery الخاص بمعالج Tegra X1 الذي تم إصداره قبل T186 / X2، إذ يمكن نسخ التعليمة البرمجية إلى حزمة التطبيقات المحمية من خلال إرسال أمر غير صحيح أثناء إجراء التحكم في USB الخاص بـ bootROM، وهذا الأمر يسمح للمهاجم بتشغيل تعليمات برمجية عشوائية على الجهاز.
ونظرًا إلى الخطأ موجود في ذاكرة ROM الإقلاع، فلا يمكن تصحيحه بدون مراجعة الأجهزة في المصنع، وهذا يعني أن جميع الأجهزة التي تستخدم رقاقة Tegra عرضة للهجوم، ولن يتمكن أي تحديث للبرامج من تصحيحها. وتبعًا إلى أن أجهزة Pixel C و Nvidia Shield تستخدم نفس المعالج، فمن المحتمل جدًا أن تؤثر هذه الثغرة على هذه الأجهزة أيضًا، ولحسن الحظ، فإن عملية الاستغلال تتطلب وصولًا ماديًا إلى الجهاز، لذلك فإن جهازك آمن طالما أنه لا يمكن للمهاجم الوصول إليه شخصيًا.
المصدر
The post ثغرة ضمن معالج Tegra X1 تؤثر على Google Pixel C و Nvidia Shield appeared first on أردرويد.
أبريل 25
أشارت جوجل إلى أنه لا توجد تغييرات في Inbox by Gmail، مع اقتراح أنه سيكون بمثابة تطبيق اختبار للميزات المبتكرة المرتبطة بالبريد الإلكتروني.
لقد مرت ثلاث سنوات بالضبط منذ أن قدمت جوجل تطبيق البريد الإلكتروني الجديد الخاص بها للعالم كله، حيث سوقت جوجل تطبيق Inbox by Gmail على أنه نوع مختلف تمامًا، وأنه مصمم للتركيز على ما يهم حقًا، بحيث أن أهم ما يميز Inbox عن غيره من تطبيقات البريد الإلكتروني الأخرى هو التشغيل التلقائي، إذ يقوم Inbox تلقائيًا بفرز بريدك الإلكتروني ليساعدك في رؤية ما تحتاج إليه أو أرشفة أكوام كاملة باستخدام التمرير السريع.
كما أن إحدى أهم ميزاته تكمن في إمكانية تأجيل الرسائل الإلكترونية حتى وقت محدد، بحيث تختفي من خلاصتك الرئيسية، وتصل إليها عندما تريدها، وقد ساعد هذا الخيار على تمييز Inbox بشكل كبير عن جيميل.
وفي حال تصفحت مدونة جيميل، فإن آخر مرة حصل فيها تطبيق Inbox على تحديث منفرد يعود إلى شهر أغسطس 2016، مما يشير إلى أن تجربة Inbox لم تتغير إلى حد كبير منذ بعض الوقت.
ومع الإصدار الوشيك للتصميم المجدد لنسخة الويب من بريد جيميل فقد أصبح من الواضح أن العديد من الميزات القادمة تأتي مباشرة من تطبيق Inbox مثل الردود الذكية والميزات الإضافية الموجودة ضمن تطبيق Inbox.
وبالنظر إلى ازدواجية الميزات فإن السؤال الذي يدور في ذهن العديد من الأشخاص هو هل سيؤدي جيميل المحدث إلى إنهاء تطبيق Inbox by Gmail، ليأتي الرد سريعًا من قبل جوجل، حيث أشارت إلى أنه لا توجد تغييرات في Inbox by Gmail، مع اقتراح أن Inbox سيكون بمثابة تطبيق اختبار للميزات المبتكرة المرتبطة بالبريد الإلكتروني.
وهذا ما قاله متحدث باسم الشركة حول Inbox: “فيما يتعلق بإعلان جيميل القادم، لا توجد تغييرات على Inbox by Gmail، حيث أنه ما يزال منتجًا رائعًا للمستخدمين الذين لديهم مهام عمل محددة، إلى جانب كونه أحد التطبيقات التي نختبر من خلاله ميزات مبتكرة للبريد الإلكتروني”.
ويبدو أن جوجل تعرف أن شعبية تطبيق Inbox لا تقترب أبدًا من شعبية تطبيق جيميل الأساسي المستخدم من قبل مليار شخص شهريًا بحسب تقديراتها في عام 2016، وبالتالي يمكن لها اختبار الميزات الجديدة على قاعدة مستخدمين أصغر قبل طرحها على جيميل.
وفي حال كانت هذه النظرية صحيحة وأن جوجل سوف تستخدم التطبيق كبرنامج تجريبي، فإن ذلك لا يعني أنها تضمن بقاءه للأبد، حيث يستبعد تعليق جوجل بوضوح أي ضمان بأن Inbox سيكون موجودًا لفترة طويلة، وتقول فقط أن إعلان جيميل القادم لن ينتج عنه أي تغييرات على Inbox.
المصدر
The post جوجل لا تزال تخطط للعمل على Inbox جنبًا إلى جنب مع جيميل appeared first on أردرويد.
أبريل 25
أشارت جوجل إلى أنه لا توجد تغييرات في Inbox by Gmail، مع اقتراح أنه سيكون بمثابة تطبيق اختبار للميزات المبتكرة المرتبطة بالبريد الإلكتروني.
لقد مرت ثلاث سنوات بالضبط منذ أن قدمت جوجل تطبيق البريد الإلكتروني الجديد الخاص بها للعالم كله، حيث سوقت جوجل تطبيق Inbox by Gmail على أنه نوع مختلف تمامًا، وأنه مصمم للتركيز على ما يهم حقًا، بحيث أن أهم ما يميز Inbox عن غيره من تطبيقات البريد الإلكتروني الأخرى هو التشغيل التلقائي، إذ يقوم Inbox تلقائيًا بفرز بريدك الإلكتروني ليساعدك في رؤية ما تحتاج إليه أو أرشفة أكوام كاملة باستخدام التمرير السريع.
كما أن إحدى أهم ميزاته تكمن في إمكانية تأجيل الرسائل الإلكترونية حتى وقت محدد، بحيث تختفي من خلاصتك الرئيسية، وتصل إليها عندما تريدها، وقد ساعد هذا الخيار على تمييز Inbox بشكل كبير عن جيميل.
وفي حال تصفحت مدونة جيميل، فإن آخر مرة حصل فيها تطبيق Inbox على تحديث منفرد يعود إلى شهر أغسطس 2016، مما يشير إلى أن تجربة Inbox لم تتغير إلى حد كبير منذ بعض الوقت.
ومع الإصدار الوشيك للتصميم المجدد لنسخة الويب من بريد جيميل فقد أصبح من الواضح أن العديد من الميزات القادمة تأتي مباشرة من تطبيق Inbox مثل الردود الذكية والميزات الإضافية الموجودة ضمن تطبيق Inbox.
وبالنظر إلى ازدواجية الميزات فإن السؤال الذي يدور في ذهن العديد من الأشخاص هو هل سيؤدي جيميل المحدث إلى إنهاء تطبيق Inbox by Gmail، ليأتي الرد سريعًا من قبل جوجل، حيث أشارت إلى أنه لا توجد تغييرات في Inbox by Gmail، مع اقتراح أن Inbox سيكون بمثابة تطبيق اختبار للميزات المبتكرة المرتبطة بالبريد الإلكتروني.
وهذا ما قاله متحدث باسم الشركة حول Inbox: “فيما يتعلق بإعلان جيميل القادم، لا توجد تغييرات على Inbox by Gmail، حيث أنه ما يزال منتجًا رائعًا للمستخدمين الذين لديهم مهام عمل محددة، إلى جانب كونه أحد التطبيقات التي نختبر من خلاله ميزات مبتكرة للبريد الإلكتروني”.
ويبدو أن جوجل تعرف أن شعبية تطبيق Inbox لا تقترب أبدًا من شعبية تطبيق جيميل الأساسي المستخدم من قبل مليار شخص شهريًا بحسب تقديراتها في عام 2016، وبالتالي يمكن لها اختبار الميزات الجديدة على قاعدة مستخدمين أصغر قبل طرحها على جيميل.
وفي حال كانت هذه النظرية صحيحة وأن جوجل سوف تستخدم التطبيق كبرنامج تجريبي، فإن ذلك لا يعني أنها تضمن بقاءه للأبد، حيث يستبعد تعليق جوجل بوضوح أي ضمان بأن Inbox سيكون موجودًا لفترة طويلة، وتقول فقط أن إعلان جيميل القادم لن ينتج عنه أي تغييرات على Inbox.
المصدر
The post جوجل لا تزال تخطط للعمل على Inbox جنبًا إلى جنب مع جيميل appeared first on أردرويد.
أحدث التعليقات