أندرويد للعرب

يتيح Family Link لك إنشاء حساب جوجل وإدارته نيابة عن أطفالك الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا، بحيث يعتبر حل مفيد مع امتلاكه لجميع أنواع الإمكانيات المتعلقة بهذا الخصوص.

في وقت سابق من هذا العام، أنهت جوجل منصة المستخدمين الخاضعين للإشراف على كروم ونظامها التشغيلي كروم أو إس Chrome OS، وهو النظام الذي سمح للآباء بمراقبة استخدام أطفالهم للحاسب ومراقبة وإدارة استخدامهم للإنترنت.

وفي ذلك الوقت، أشارت جوجل إلى أنه لديها بديل تعمل على تطويره، ولكنها لم تتوسع في الحديث حول هذا البديل وموعد طرحه، والآن، وبدون أي إعلان رسمي، يبدو أن حسابات Family Link بدأت بالعمل على أجهزة كروم بوك Chromebook.

وللتوضيح فإن Family Link يتيح لك إنشاء حساب جوجل وإدارته نيابة عن أطفالك الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا، بحيث يعتبر حل مفيد مع امتلاكه لجميع أنواع الإمكانيات المتعلقة بهذا الخصوص مثل إدارة التطبيقات ومراقبة وقت الشاشة وتعيين وقت النوم لجهاز طفلك.

ووفقًا لقانون حماية خصوصية الأطفال عبر الإنترنت، يجب على أي شخص يقل عمره عن 13 عامًا الحصول على موافقة الوالدين لتقديم هويته عبر الإنترنت، ولهذا السبب لا تهتم العديد من منصات التواصل الاجتماعي بمنح الوصول إلى منصاتها لمن هم دون هذا العمر.

ومن خلال استخدام برنامج Family Link فإن جوجل تسمح للأطفال بالتسجيل في حسابات جيميل Gmail، والتي يتم مراقبتها بشدة من قبل أحد الوالدين، بحيث أصبح الآن بإمكان الآباء استخدام حساب Family Link التابع للأطفال على أجهزة أندرويد وأجهزة حواسيب كروم بوك Chromebook.

ووفقًا لصفحة دعم جوجل فقد قامت الشركة بطرح دعم حسابات Family Link مع النسخة 65 من متصفح كروم Chrome، مع تواجد لعدد من القيود الموضوعة على تسجيل الدخول بحساب الطفل مثل عدم تمكن الأطفال من الوصول إلى التطبيقات من خلال متجر جوجل بلاي ومتجر كروم.

بالإضافة إلى أنه لا يمكن للأطفال استخدام وضع التصفح المتخفي، ويمكن للوالدين إدارة المواقع الإلكترونية التي يمكن لأطفالهم زيارتها على كروم، والحد من قدرة أطفالهم على منح أذونات لمواقع الويب.

وعند إعداد حساب في Family Link، فإن متصفح كروم يحاول بشكل افتراضي حظر المواقع الجنسية الصريحة والعنيفة من الظهور للأطفال، كما أن ميزة مزامنة كروم مطلوبة لبعض ميزات إدارة الوالدين لكي تعمل مع حساب طفلك على جوجل، مع إمكانية إيقاف تشغيل أنواع معينة من جمع البيانات.

المصدر

المصدر: جوجل تفعل Family Link لمراقبة استخدام الأطفال لأجهزة كروم بوك

يُأمل أن نعرف المزيد عن AltOS في مؤتمر المطورين السنوي Google I/O 2018 المقرر عقده في شهر أيار/مايو القادم.

أعلنت شركة جوجل مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي عن Pixelbook، وهو حاسب محمول هجين يعمل بنظام Chrome OS، ولأن الحاسب يعمل بهذا النظام، فهو لم يجذب كثيرًا من المستخدمين الذين لا يعدون Chrome OS نظام تشغيل حقيقًا أصلًا، أضف إلى ذلك سعر الجهاز الذي يبلغ نحو 1000 دولار أمريكي.

ولكن يبدو أن جوجل أدركت حقيقة أن مستخدمًا لن يضحي بهذا المبلغ من أجل حاسب بنظام Chrome OS مع وجود حواسب من ذات الفئة بربع هذا السعر، فهل تحذو حذو آبل التي تدرك هي الأخرى أن معظم الناس يفضلون نظام ويندوز، لذا فهي توفر إمكانية تشغيل الأخير إلى جانب نظامها macOS.

إذ أظهرت إشارات ضمن النسخة الأحدث من نظام Chrome OS أن جوجل تعمل على اختبار وضع جديد باسم AltOS، الذي يُفهم منه أن الشركة سوف تدعم إضافة نظام تشغيل بديل إلى Pixelbook وذلك على غرار حواسب Macbook من آبل.

ويذكر أحدهم أنه عثر على وثيقة من داخل جوجل باسم “go/vboot-windows” ، مما يشير إلى أن نظام ويندوز سيكون أحد الأنظمة الأساسية المدعومة. وهناك أيضًا تلميح آخر إلى وجود شاشة لاختيار نظام التشغيل، مما يمنح مستخدمي Pixelbook خيارًا للاختيار بين نظامي التشغيل Chrome OS و “النظام البديل” AltOS، حين تشغيل أجهزتهم.

ويُعتقد أن AltOS يمكن أن يكون أيضًا مرتبطًا بنظام التشغيل Fuchsia OS المبني على نفس القدر من الغموض، والذي يقال إن جوجل تعمل على تطويره منذ عامين. ومع أن التكهنات تشير إلى نظام Fuchsia قد يحل محل نظامي أندرويد و Chrome OS.

هذا، ويُأمل أن نعرف المزيد عن AltOS في مؤتمر المطورين السنوي Google I/O 2018 المقرر عقده في شهر أيار/مايو القادم.

هل تعتقد أن دعم نظام بديل على حواسب Pixelbook سوف يقنع المستخدمين بشرائها؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تختبر ميزة سوف تسمح بتشغيل نظام ويندوز على حواسب Pixelbook

الإضافة الجديدة المسماة Windows Defender Browser Protection سوف تحميك من التهديدات عبر الإنترنت مثل التصيد الاحتيالي ومواقع الويب الضارة.

لا يخفى على أحد الاهتمام الكبير الذي توليه مايكروسوفت لنظام أندرويد، والذي يظهر بشكل جلي من خلال قسم Microsoft Garage الذي يتولى مسؤولية تطوير تطبيقات وخدمات مبتكرة للنظام التشغيلي المتواجد في كل مكان، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأمان والحماية، فإن مايكروسوفت تراهن بشكل كبير على تقنيات Windows Defender التي تتواجد ضمن نظامها التشغيلي ويندوز 10 ومتصفحها للويب مايكروسوفت إيدج Edge ومنتجاتها الأخرى.

ومع إدراكها أن هناك قلة قليلة من الناس يستخدمون متصفحها Edge، فقد اتخذت الشركة خطوة أخرى وجلبت أداة أمان من Edge إلى Google Chrome على شكل إضافة للمتصفح تسمى Windows Defender Browser Protection مخصصة لأولئك الذين اختاروا استخدام متصفح جوجل كروم.

هذه الإضافة توفر الحماية في الوقت الحقيقي ضد مجموعة متنوعة من التهديدات عبر الإنترنت مثل هجمات التصيد ومواقع الويب الضارة، ونظرًا إلى أن خيارات الأمان هذه متاحة بالفعل في كروم لحماية المستخدمين من المواقع غير الآمنة والجهات الأخرى، فإنه من غير الواضح تمامًا ما الذي تستهدفه الإضافة.

ويبدو أن مايكروسوفت تستشهد بنتائج اختبارات عام 2017 الصادرة عن شركة NSS Labs، والتي تدعي أن متصفحها Edge يقدم حماية أفضل بكثير من متصفح جوجل كروم Chrome وموزيلا فايرفوكس Firefox، حيث أشارت تلك الاختبارات إلى أن ميزة Windows Defender ضمن متصفح Edge توفر حماية ضد هجمات التصيد بنسبة 99 في المئة بالمقارنة مع حماية كروم البالغة 87 في المئة، وحماية فايرفوكس البالغة 70 في المئة.

وبحسب مايكروسوفت فإن الإضافة تبحث باستمرار عن ارتباطات ضارة أثناء تصفح الويب، مع عرضها تنبيه عندما يكون هناك تطابق مع قاعدة البيانات الخاصة به، وعلى سبيل المثال فإنها تحارب روابط رسائل البريد الإلكتروني المخادعة والمواقع التي تخدع المستخدمين لتثبيت البرامج الضارة على أجهزة الحاسب الخاصة بهم من أجل الوصول إلى المعلومات الشخصية والتفاصيل المالية.

وفي حال قامت الإضافة، التي يمكنك الحصول عليها بشكل مجاني من خلال هذا الرابط، بمنعك من الوصول إلى موقع ترغب بزيارته، يمكنك إيقاف تشغيلها من خلال الضغط على الزر الذي يشير إلى “الحماية ضد المواقع المشبوهة والخبيثة”، كما يتضمن التحذير رابطًا لبيان خصوصية مايكروسوفت، تبعًا لكون مثل هذه الإضافة تراقب أنشطة التصفح.

المصدر

المصدر: مايكروسوفت تصدر إضافة للحماية من التهديدات عبر الإنترنت لمتصفح كروم

تمكنت شركة ZTE خلال العام الماضي من شحن 46.4 مليون هاتف ذكي، مما يجعلها تحل في المركز السابع في قائمة الشركات المصنعة للهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد.

المخاوف التي تعاني منها الولايات المتحدة فيما يخص شركة صناعة الهواتف الذكية ZTE تعمقت يوم أمس مع اقتراح الهيئات التنظيمية قواعد جديدة يمكن أن تقلص مبيعاتها، في حين أن حظر التوريد يعني أنها قد لا تكون قادرة على استخدام برمجيات أندرويد في أجهزتها.

وخلال يوم أمس أعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن شركة ZTE الصينية قد انتهكت شروط التسوية مع الحكومة، وأنها تخضع لحظر لمدة سبع سنوات يمنعها من الحصول على أي سلع أو تقنيات أمريكية لاستخدامها في منتجاتها.

ووفقًا لتقرير جديد من وكالة رويترز فإن وزارة التجارة الأمريكية منعت الشركات الأمريكية من بيع قطع الغيار والبرمجيات إلى ZTE لمدة سبع سنوات، وجاءت هذه الخطوة بعد انتهاك الشركة الصينية لاتفاق تم التوصل إليه بعد أن تم ضبطها تقوم بشحن بضائع أمريكية إلى إيران بشكل غير قانوني.

كما اقترحت هيئة تنظيم الاتصالات في الولايات المتحدة قواعد جديدة تمنع البرامج الحكومية من إجراء عمليات الشراء من الشركات التي تقول إنها تشكل تهديدًا أمنيًا لشبكات الاتصالات في الولايات المتحدة، الأمر الذي سوف يضر على الأرجح كل من شركة ZTE وشركة هواوي Huawei Technologies الصينية المصنعة للهواتف الذكية.

ويبدو أن شركة ZTE قد لا تتمكن بسبب قرار وزارة التجارة الأمريكية من استخدام نظام التشغيل أندرويد من جوجل في أجهزتها المحمولة، وذلك بحسب مصدر مطلع على المحادثات بين الشركتين، كما أن هناك تردد إلى حد كبير لدى جوجل و ZTE حول ما إذا كان ما زال بإمكان صانع الهواتف الصيني الاستمرار في استخدام نظام التشغيل أندرويد.

وتبعًا لكون نظام أندرويد عبارة عن نظام تشغيلي مفتوح المصدر، فإنه من الصعب تصور أن أي كيان، سواء كان حكومي أو غير ذلك، قادر على منع شركة ZTE من استخدامه، بحيث يمكن للشركة الصينية أخذ جميع التعليمات البرمجية المصدرية وبناء نسخة خاصة بها، تمامًا كما تفعل شركة أمازون مع نظام التشغيل Fire OS.

ويشير المصدر إلى مجموعة من تطبيقات وخدمات أندرويد ذات المصدر المفتوح، بما في ذلك متجر جوجل بلاي، التي ترخصها جوجل للشركات على شكل حزمة خدمات جوجل المحمولة، بحيث يعد نظام التشغيل أندرويد بدون هذه الحزمة غير مجدي بشكل فعال في السوق التنافسية، على الأقل خارج الصين.

وبحسب تقرير رويترز، لم تحدد ZTE وجوجل حتى الآن ما إذا كان طلب وزارة التجارة سيحول دون استخدام ZTE لنظام أندرويد (نظام أندرويد مع حزمة خدمات جوجل المحمولة) على هواتفها الذكية، وهناك إجماع واسع بالفعل على أن الأمر سيوقف شركة ZTE من استخدام رقاقات كوالكوم، وهو ما يعد ضربة لقطاع الهواتف الذكية والأعمال التجارية لهذا القطاع في الولايات المتحدة.

وفي حال قررت جوجل في نهاية المطاف اتخاذ قرار سحب ترخيص حزمة خدمات جوجل المحمولة من شركة ZTE، المعروف باسم اتفاقية توزيع التطبيقات المحمولة أو MADA، فهذا أمر أسوأ بالتأكيد من عدم القدرة على شراء رقاقات كوالكوم، وقد يعني ذلك نهاية حتمية لإمكانية تصدير هواتف شركة ZTE الذكية خارج الصين.

المصدر

المصدر: شركة ZTE قد تفقد ترخيص أندرويد بسبب الحظر الأمريكي

أعلنت جوجل أن خاصية حماية متجر بلاي Google Play Protect تجلب ميزة التصفح الآمن اعتبارًا من الشهر الحالي افتراضيًا إلى خاصية WebView.

في عام 2007، أطلقت شركة جوجل ميزة التصفح الآمن Google Safe Browsing التي جاءت لحماية المستخدمين عبر الويب من هجمات التصيد والبرامج الضارة. وفي العام الماضي، ذكرت الشركة أن الميزة حمت أكثر من ثلاثة مليارات جهاز من عدد متزايد من التهديدات، وهي تدعم الآن البرامج غير المرغوب فيها عبر منصات سطح المكتب والجوال.

واليوم، أعلنت جوجل أن خاصية حماية متجر بلاي Google Play Protect تجلب ميزة التصفح الآمن اعتبارًا من الشهر الحالي افتراضيًا إلى خاصية WebView التي تعرض صفحات الويب ضمن التطبيقات دون الحاجة لفتح متصفح ويب منفصل، وذلك مع الإصدار 66 من WebView.

ووفقًا للشركة، لم يعد مطورو تطبيقات أندرويد الذين يستخدمون WebView بحاجة إلى إجراء أية تغييرات للاستفادة من هذه الحماية. وقد تم توفير التصفح الآمن في WebView منذ أندرويد 8.0 “أوريو”، باستخدام التقنية الأساسية نفسها المتبعة في كروم على أندرويد.

وحين تشغيل ميزة التصفح الآمن، سيقدم التطبيق تحذيرًا وسيتلقى خطأً في الشبكة. ويمكن للتطبيقات المصممة لواجهة برمجة التطبيقات API من المستوى 27 وما فوقها تخصيص هذا السلوك باستخدام واجهات برمجة التطبيقات الجديدة للتصفح الآمن.

هل تعتقد أن ميزة التصفح الآمن من جوجل فعالة في حماية المستخدمين؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تدعم حمايتك من المواقع الضارة أثناء التصفح عبر تطبيقات أندرويد

الأرقام الجديدة تظهر حصول نسخة أوريو على أكبر مكسب بالمقارنة مع أي نسخة أخرى من النظام عبر تواجدها على ما نسبته 5 في المئة من مجمل أجهزة أندرويد.

عادًة ما تقدم لنا جوجل تحديثًا حول أرقام توزيع إصدارات أندرويد المختلفة في بداية كل شهر، ولكن لم يكن هناك أي أرقام من الشركة خلال شهر مارس الماضي، لتعود الآن وتصدر الأرقام الجديدة لنسب توزيع نظامها التشغيلي لشهر أبريل الحالي، والتي تظهر حصول نسخة أوريو الصادرة في 21 أغسطس 2017 على أكبر مكسب بالمقارنة مع أي نسخة أخرى من النظام عبر تواجدها على ما نسبته 5 في المئة من مجمل أجهزة أندرويد.

هذه الأرقام تعتمد على إصدارات أندرويد التي تم استخدامها للوصول إلى متجر جوجل بلاي خلال فترة الـ 7 أيام المنتهية بتاريخ 16 أبريل 2018، وبالمقارنة مع أرقام شهر فبراير، فقد ارتفع مؤشر نسخة أندرويد أوريو 8.0 بمقدار 3.3 نقطة مئوية لتصل إلى 4.1 في المئة.

في حين أن نسخة أندرويد أوريو 8.1 لا تزال عند 0.5 في المئة فقط بعد القفز من نسبة 0.2 في المئة، ويبدو أن الفضل في هذا الارتفاع يعود إلى إصدار سامسونج وشركاء مختلفين في جميع أنحاء العالم لتحديث أندرويد أوريو لتشكيلة من الهواتف بما في ذلك الهواتف الرائدة Galaxy S8 و Galaxy Note 8.

وفي الوقت نفسه، فقد تم طرح تحديث أندرويد أوريو 8.0 لأجهزة HTC 10 و Moto Z2 Force و LG V30 في الولايات المتحدة، بينما حصلت أجهزة Essential Phone و Razer Phone على أندرويد أوريو 8.1، إلى جانب وجود عدد من الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية التي تم إطلاقها خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 والتي تعمل بهذه الإصدارة من النظام.

وبحسب الأرقام فقد ارتفعت نسبة أندرويد نوغا 7.0 بمقدار 0.7 في المئة لتصل إلى 23 في المئة، بينما ارتفعت نسبة نوغا 7.1 بمقدار 1.6 نقطة مئوية لتصل إلى 7.8 في المئة، لتشكلان معًا ما نسبته 30.8 في المئة بالمقارنة مع 28.5 في المئة خلال الشهر الماضي، لتكون بذلك أكثر إصدارات نظام التشغيل أندرويد استخدامًا.

وبالحديث عن باقي الإصدارات المختلفة، فيظهر أن نسخة أندرويد مارشميلو 6.0 التي أطلقتها جوجل في عام 2015 انخفضت بمقدار 2.1 نقطة مئوية لتصل إلى 26.0 في المئة بعد أن كانت تشكل في شهر فبراير 28.1 في المئة.

في حين أن نسخ لوليبوب المختلفة 5.0 و 5.1 انخفضت لتصل إلى نسبة 22.9 في المئة بعد أن كانت تشكل 24.6 في المئة، كما انخفضت نسبة استخدام نسخة أندرويد كيت كات 4.4 من 12.0 في المئة لتصل إلى 10.5 في المئة.

بينما تراجعت نسبة استخدام نسخ جيلي بين المختلفة من 5.0 في المئة إلى 4.5 في المئة، ولا تزال نسخة أندرويد أيس كريم ساندوتش 4.0 عند 0.4 في المئة، ونسخة أندرويد خبز الزنجبيل عند 0.3 في المئة.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام لا تعد مفاجأة، وذلك نظرًا إلى أنه تم خلال الشهرين الماضيين تحديث العديد من الهواتف إلى أندرويد أوريو، بينما تم إطلاق العديد من الأجهزة الأخرى باستخدام أندرويد نوغا، ومن المخيب للآمال أن نسخة أندرويد مارشميلو لا تزال قيد الاستخدام على ربع الأجهزة ، لكن على الأقل هذا الرقم يستمر في التراجع بينما يزداد استخدام النسخ الأحدث.

المصدر

المصدر: أندرويد أوريو ينمو ببطء والإصدارات القديمة تتقلص ببطء

قالت جوجل إن المنصة الإلكترونية توفر أكثر من 100 درس ومقاطع فيديو توضيحي تغطي مجموعة من مهارات التسويق الرقمي.

في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يعتقد 38% فقط من الشباب، بحسب جوجل، أن تعليمهم يمنحهم المهارات التي يحتاجونها لدخول سوق العمل. وبحلول عام 2020، ستحتاج وظيفة واحدة من كل خمس وظائف في العالم العربي إلى مهارات رقمية غير متوفرة على نطاق واسع اليوم.

ولمعالجة هذا الأمر، أعلنت شركة جوجل اليوم عن إطلاق مبادرة “مهارات من جوجل” التي تقدم برنامجًا مجانيًا لبناء المهارات الرقمية لدى الجميع، مع التركيز بشكل خاص على النساء في هذه المنطقة.

وقال سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لجوجل: “بالتعاون مع شركائنا في المنطقة، سوف نساعد النساء على بناء مهاراتهن، وعلى اقتناص الفرص الكبيرة، المتوفرة أمامهن اليوم وإيجاد فرص جديدة”.

وأضاف بيتشاي: “نحن فخورون بإطلاق برنامج مهارات من جوجل في المنطقة، ونتطلع إلى مساعدة المزيد من الأشخاص على تطوير مهنتهم، وتحقيق أهدافهم ورسم مستقبل التكنولوجيا الرقمية في العالم العربي”.

وأشار بيتشاي إلى أن العاملين في جوجل يسعون إلى وضع الفرص التي توفرها التقنية في متناول الجميع، ومنذ عشر سنوات، افتتحَت جوجل مكتبها في دبي، ومنذ ذلك الحين، خصصت عشرات الآلاف من الساعات للعمل مع الطلاب وأصحاب الأعمال والمشاريع الريادية في المنطقة، ومساعدتهم على اكتساب مهارات رقمية جديدة.

وكانت الشركة قد أطلقت مبادرة “اُنْمُ مع جوجل” Grow with Google التي تسعى إلى إيجاد توازن بين متطلبات الاقتصاد الرقمي الجديد ومقومات الباحثين عن عمل، ولتحقيق هذا التوازن، أطلقت جوجل دورات تدريبية جديدة للأشخاص المنخرطين حاليًا في سوق العمل، وللطلاب الذين سينضمون إلى سوق العمل في المستقبل.

أما بالنسبة لمبادرة “مهارات من جوجل” الجديدة، فقد أوضحت الشركة أنها ستوفر دورات تدريبية مجانية وأدوات وتدريبًا شخصيًا على المهارات الشخصية للطلاب والمعلمين والباحثين عن عمل والشركات.

وقالت الشركة إن المنصة الإلكترونية توفر أكثر من 100 درس ومقاطع فيديو توضيحي تغطي مجموعة من مهارات التسويق الرقمي بما في ذلك التسويق عبر محركات البحث، ووسائل التواصل الاجتماعي، والفيديو، والتجارة الإلكترونية والمزيد.

ما رأيك بالخطوة الجديدة من جوجل؟

المصدر

المصدر: مهارات من جوجل .. برنامج تدريب مجاني لبناء مهارات رقمية عند شباب العرب

كانت عملية الضغط على أيقونة الميكروفون ضمن تطبيق جوجل تؤدي سابقًا إلى فتح ميزة البحث الصوتي، ولكنها تعمل الآن على تشغيل مساعد جوجل الذكي.

لسنوات عديدة قبل أن يتوفر مساعد جوجل الذكي Google Assistant، كان لدى أجهزة أندرويد ميزة البحث الصوتي التي يمكنك تشغيلها لتنفيذ العديد من الإجراءات مثل إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية ورسائل البريد الإلكتروني وتشغيل الموسيقى، وهي الإجراءات التي كانت متوافرة منذ عام 2010.

وخلال عام 2012 حصلت ميزة البحث الصوتي على دعم لما يزيد عن 10 لغات إضافية، وفي عام 2014 حصلت على قدرة فهم الأسماء الرمزية والألقاب والعلاقات مثل “أمي”، مع دعم لغات متعددة، ولكن بعد ذلك قامت جوجل بإدخال مساعدها الذكي Google Assistant، وبدأت في نقل الأشياء ببطء من البحث الصوتي إلى المساعد الذكي.

ويبدو أن أخر بقايا ميزة البحث الصوتي، المقترنة بالميكروفون الأحمر الموجود ضمن خدمة Google Now، قد اختفت من تطبيق جوجل، وذلك في حال كان المساعد الذكي موجودًا ومفعلًا بلغتك على جهازك، بحيث كان هذا الميكروفون يظهر أعلى الشاشة في كل مرة تقول فيها عبارة OK Google، أو تنقر على أيقونة الميكروفون في أداة بحث جوجل الموجودة ضمن الشاشة الرئيسية للجهاز أو في تطبيق جوجل نفسه.

ويفترض أن هذا الأمر يأتي تبعًا لتخلف الميزة عن الركب، وافتقارها إلى أغلب الميزات الهامة التي يوفرها مساعد جوجل الرقمي مثل التحكم بالمنزل الذكي وغيرها من الأمور، كما أن السبب الأهم يعود إلى تسببها بتجربة متباينة وغير متناسقة على الأجهزة التي لا تمتلك Google Assistant، مما دفع جوجل الآن إلى التخلص بشكل تدريجي من تجربة البحث الصوتي القديمة، على الأقل ضمن الأجهزة المفعل ضمنها Google Assistant.

وللتوضيح فإن النقر على أيقونة الميكروفون ضمن تطبيق جوجل أو ضمن أداة بحث جوجل كانت تؤدي سابقًا إلى فتح ميزة البحث الصوتي، ولكنها تعمل الآن على تشغيل مساعد جوجل الذكي بدلًا من ذلك، فيما يبدو أنه بداية النهاية، ومن المرجح أن تبدأ أيقونة الميكروفون قريبًا بمطالبتك بتفعيل المساعد بدلًا من قيامها بفتح البحث الصوتي.

تجدر الإشارة إلى أن هذا الأمر يتم في حال تضمن الجهاز النسخة التجريبية برقم الإصدار 7.26.14 من تطبيق جوجل، في حين أن النسخة المستقرة برقم الإصدار 7.25.17 ما تزال تعمل على تشغيل ميزة البحث الصوتي حتى إذا كان مساعد جوجل مفعلًا ضمن الجهاز.

المصدر

المصدر: تطبيق جوجل يتخلص من آخر بقايا البحث الصوتي

يوصي خبراء الأمان بكلمات مرور قوية وفريدة لكل خدمة تستخدمها، ومع ذلك، قد يكون من الصعب إدارة معظم بياناتنا عبر معظم مواقع الويب والتطبيقات.

لا بد أنك سمعت عن فضيحة فيسبوك الأخيرة حول تسريب البيانات الشخصية لحوالي 87 مليون مستخدم من مستخدمي المنصة لشركة تحليل البيانات كامبريدج أناليتيكا، وهو الأمر الذي سمح بعودة الحديث بقوة عن الخصوصية والأمان، ويترافق ذلك مع تحول المزيد من الأشخاص إلى استخدام تطبيقات إدارة كلمات المرور للمساعدة في الحفاظ على أمان تطبيقاتهم وحساباتهم.

وفي حال كنت تستخدم جهازًا محمولًا يعمل بواسطة إصدار أندرويد أوريو 8.0، فقد أصبح من الأسهل استخدام ميزة الملء التلقائي مع تطبيق إدارة كلمات المرور المفضل بالنسبة لك، وذلك في حال كان التطبيق يستوفي معايير جوجل، مما يعني تسهيل دخولك إلى مواقع الويب والخدمات المفضلة لديك من خلال السماح للتطبيق بتذكر المعلومات بعد حصوله على إذن منك.

ومن خلال خدمة الملء التلقائي الجديدة في أندرويد أوريو، يمكن لتطبيقات إدارة كلمات المرور الوصول إلى المعلومات المطلوبة فقط من أجل تعبئة التطبيقات تلقائيًا، مما يجعل بياناتك أكثر أمانًا، ولا تضطر إلى كتابة اسمك أو عنوانك أو بطاقة الائتمان مرارًا وتكرارًا بشكل يدوي.

ولحسن الحظ، تمتلك شركة جوجل قائمة بتطبيقات إدارة كلمات المرور التي تستوفي متطلبات الأمان والمتطلبات الوظيفية، وهي LastPass و Dashlane و Keeper و 1Password، وفي حال كنت تستخدم أحد هذه التطبيقات، فإن المسألة لا تتعدى عملية ربطها بحسابك في جوجل، وتعمل عملاقة البحث على إضافة المزيد من الخدمات إلى القائمة.

وتعد عملية الإعداد أمرًا سهلًا إلى حد ما، طالما كان لديك تطبيق إدارة كلمات المرور بالفعل، فيمكنك الانتقال إلى الإعدادات ثم الملء التلقائي، ومن ثم النقر على خدمة الملء التلقائي، بحيث يظهر التطبيق في القائمة إذا كان مثبتًا ومدعومًا من جوجل، أما إذا كنت تستخدم تطبيقًا ولكنك لم تثبته على الهاتف بعد، فيمكنك النقر على إضافة خدمة لتنتقل إلى متجر جوجل بلاي.

كما تعمل جوجل أيضًا على توفير خدمة الملء التلقائي لجميع الأجهزة التي تعمل بأندرويد أوريو 8.0 وما فوق، وبالتالي ستظهر المعلومات المحفوظة ضمن متصفح جوجل كروم عند ملء النماذج وبطاقات الائتمان والعناوين وغيرها من المعلومات الشخصية.

المصدر

المصدر: أندرويد أوريو يسمح باستخدام تطبيق إدارة كلمات المرور المفضل لديك

جوجل تتجه إلى توسيع مبادرتها التي تسمح للمواقع والناشرين بعرض رسالة مخصصة تشرح كيف تؤثر برمجيات حظر الإعلانات على نشاطهم التجاري ومحتواهم.

في الأشهر الأخيرة، استهدفت جوجل “الإعلانات المتطفلة” التي تؤدي إلى تجارب سيئة للمستخدمين وتتجه إلى توفير حظر شامل لجميع الإعلانات، وخلال شهر فبراير أطلقت الشركة أداة حظر الإعلانات المضمنة داخل متصفحها للويب كروم Chrome، وذلك للمساعدة في التخفيف من آثار هذه المشكلة.

ويبدو أن هناك مبادرة أخرى من جوجل تسمى خيارات التمويل “Funding Choices” تشهد إطلاقًا أوسع وميزات أكثر في الأسابيع المقبلة، وهي المبادرة التي تم إطلاقها للمرة الأولى خلال العام الماضي، وتتمثل بإعلانات أساسية خاصة بالدرجة الأولى، والتي تخبر مستخدمي برمجيات حظر الإعلانات حول عواقب أفعالهم.

ووفقًا لجوجل فإن العديد من هؤلاء الأشخاص لا ينوون الدفاع عن المواقع التي يحبونها عند تثبيت برمجيات حظر الإعلانات، ولا تزال المبادرة ضمن الإصدار التجريبي، وهي تعمل من خلال السماح للمواقع والناشرين بعرض رسالة مخصصة تشرح كيف تؤثر برمجيات حظر الإعلانات على نشاطهم التجاري ومحتواهم.

كما يحصل الناشرون وفقًا للمبادرة على إمكانية الوصول إلى الأدوات والإحصائيات التي تحدد الزوار الذين قاموا بتثبيت برمجيات حظر الإعلانات ومعرفة مدى فعالية الرسائل المنشورة من قبلهم.

وهناك ثلاث أشكال متاحة لردود الفعل تتراوح من مجرد تنبيه المستخدم وصولًا إلى عدم السماح للمشاهدين الذين قاموا بتثبيت برمجيات حظر الإعلانات بقراءة المحتوى أو تحديد عدد الصفحات التي يمكن قراءتها في الشهر.

وبحسب جوجل فإن النتائج تعد واعدة، إذ تشير إلى أن هناك الملايين من مستخدمي برمجيات حظر الإعلانات شهريًا يختارون الآن عرض ورؤية الإعلانات ضمن مواقع الناشرين، أو إدراج هذه المواقع ضمن القائمة البيضاء، وذلك بعد الاطلاع على رسالة المبادرة.

وفي الشهر الماضي وحده، وافق أكثر من 4.5 مليون زائر على طلب السماح برؤية الإعلانات، مما أدى إلى توفير أكثر من 90 مليون مشاهدة إضافية لصفحات الإعلانات لهذه المواقع، وخلال الأسابيع المقبلة سوف تعمل جوجل على توفير الأداة ضمن 31 دولة إضافية، بعد توافرها بشكل مبدئي خلال العام الماضي في أستراليا وألمانيا وبريطانيا ونيوزيلندا والولايات المتحدة.

المصدر

المصدر: جوجل توسع أداة حظر الإعلانات المضادة للمزيد من البلدان