أندرويد للعرب

القراءة هي الهواية الأكثر إمتاعا وإفادة، والتي يحبها الكثير من الناس حول العالم، وإن كنت قد سئمت الكتب الورقية، فيمكنك الآن القراءة عن طريق هاتفك الذكي.

فنقدم إليك في هذه المقالة أفضل 4 تطبيقات يمكنك القراءة من خلالهم لجعل هاتفك الذكي بمثابة مكتبة.

1- iBooks
يعد تطبيق “iBooks” من أفضل تطبيقات القراءة، حيث يمكن للمستخدم أن يحمل الكتب التي يريدها من التطبيق، الذي يحتوي على العديد من الكتب الجديدة والمجانية دون مشاكل.
التطبيق مجاني ومتوفر لأجهزة iOS.

2- Kindle
التطبيق الأكثر شعبية في العالم. يمتاز بواجهة عادية جدا ومن السهل استخدامه، ويمكنك من الاختيار بين اللونين الأسود والأبيض والبني الداكن، والتحكم فيما يخص حجم النص ودرجة السطوع، وأيضا يمكنك البحث عن أرقام الصفحات والكلمات وأيضا العبارات.
التطبيق مجاني ومتوفر لأجهزة iOS.

3- Goodreads
مع هذا التطبيق كأنك تحمل مكتبة متنقلة في جيبك، فيمكنك أن تتعرف على أسماء الكتب بلغات كثيرة، وأن تحفظ الصفحات التي وصلت إليها، وكذلك الكتب التي تود قراءتها.
التطبيق مجاني ومتوفر لأجهزة أندرويد وiOS.

4- Wattpad 100,000+ Books
لهواة القراءة، هذا التطبيق قد يكون مثالي لهم، ومتعدد الخيارات، كما يتيح للأشخاص رفع الكتب والروايات والقصص القصيرة على التطبيق، حصل التطبيق على 4 ملايين تنزيل على متجر أبل.
التطبيق مجاني ومتوفر لأجهزة أندرويد وiOS.

إن كنت من أولئك المهووسين بحساب عدد سعراتهم الحرارية ومراقبة وزنهم وكا ما يوقومون بأكله، فالتكنولوجيا الحديثة ستساعدك، فبعد تصوير الطعام واستخدام التطبيقات وغيرها لحسا السعرات الحرارية الأمر أصبح أسهل.

ذكر الموقع التقني engadget أن باحثين من جامعة بافالو صمموا قلادة جديدة بإمكانها مراقبة السعرات الحرارية، حيث أشار الباحثون إلى أن لكل طعام صوت معين عند تناوله، مثل الجزر والتفاح، وليس فقط الاختلاف في الطعم والشكل.

وأضاف الموقع أن فكرة القلادة بسيطة للغاية، بحيث يمكنها معرفة السعرات الحرارية من خلال صوت الأكل والمضغ وعملية البلع، لأنها مزودة بميكروفون عالي الدقة.

والقلادة مزودة بتطبيق على الهاتف الذكي، وبعد الأكل تحسب القلادة السعرات وترسل البيانات إلى الهاتف، بالإضافة لعدد من التوصيات والاقتراحات الخاصة بالأنظمة الغذائية.

ربما تسمع هذا المصطلح كثيرا إن كنت مهتم بأخبار الشركات التقنية، أو الأجهزة الذكية بشكل كبير، ولكنك لا تأخذه في الاعتبار وتجعله يمر على رأسك مرور الكرام.

وفي هذه المقالة سنعرفك على أحد أهم أقطاب التكنولوجيا في العالم والذي يتجمع به أكبر شركات التكنولوجيا.

يعتبر وادي السيلكون أو “silicon valley” هو عاصمة التقنية في العالم، حيث تضم هذه المدينة آلاف شركات التقنية العالمية، وبدأ مشروع هذا الوادي استجابة للحاجة إلى وجود مرافق بحوث ناجحة في الساحل الغربي للولايات المتحدة خلال الثلاثينيات، حيث شجع أستاذ الهندسة في جامعة ستانفورد،فريديريك إيمونز تيرمان، طلابه على إنشاء شركاتهم الخاصة في هذه المنطقة.

وينحدر 50 حوالي % منهم من قارة آسيا وتحديدا من بلدان الصين وباكستان والفلبين والهند، التي تمثل وحدها 6% من العاملين في شركات الوادي.

ويعتبر وادي السيلكون من أكثر المناطق إبداعا في الولايات المتحدة نظرا إلى عدد براءات الاختراع المقدمة لشركاته؛ وفي مقدمتها شركات “آبل” و”جوجل” و”فيس بوك” و”إتش بي” و”ياهو” و”أي بي أم” و”سيسكو”.
ويقع وادي السيلكون في مدينة سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وسمي وادي السيلكون بهذا الاسم نسبة إلى السيلكون، وهو المنتج الأساسي للصناعات التكنولوجيا الفائقة.

ويعد الآن وادي السليكون مستقرا لآلاف الشركات ولـ2.5 مليون نسمة، ويضم 28 مدينة و4 مقاطعات، “فهو مكان استثنائي نتاج تفاعل الكثير من المؤسسات التي تجعل من وادي السليكون مكانا شديد الحيوية.

تخطط شركة أبل الأمريكية، لإطلاق إصدارها الثاني من ساعتها الذكية “أبل ووتش” والتي ينتظرها الكثير من محبي ومستخدمي أبل، وهذا وفقا لما ذكره موقع appleinsider.

وأشار الموقع أن Apple Watch 2 من المقرر لها أن تأتي بنفس تصميم الجيل الأول لكن ستحمل مزايا جديدة مثل تقنية تحديد المواقع الجغرافية GPS كما ستحصل على بطارية أكبر لدعم تشغيل هذه الوظيفة الشرهة للطاقة، وللأسف لن تتمكن آبل من جعل الساعة أنحف طالما أنها كبرت البطارية.

وأضاف أن الساعة ستحتوي على معالج جديد من صنع TSMC بتقنية 16 نانومتر سيقدم أداء أسرع وهناك تحسينات على مقاومة المياه. كما أنها ستزود بمقياس للضغط الجوي.

وبهذا نستنتج أن الجيل الثاني من الساعة الذكية لا يأتي بالكثير من الأشياء الجديدة بقدر ما هي تحسينات طفيفة عن الإصدار الأول خاصة في حجم البطارية.

ومن الجدير ذكره أن إطلاق ساعة آبل ووتش 2 سيأتي بالتزامن مع إطلاق نسخة محدثة من آبل ووتش الأولى تحمل معالج أفضل، حيث كان من المتوقع أن تكشف آبل عن ساعتها الذكية الجديدة في مؤتمر WWDC 2016 الماضي إلا أنها لم تظهر ما أكد تأجيلها للنصف الثاني من هذا العام.

في عالم ليس ببعيد عن يومنا هذا، تسيطر الروبوتات والألات على كل شيء، ويصبح البشر كائنات استهلاكية غير منتجة، ربما هذا هو السيناريو الأسوأ لنهاية عالمنا، ولكن دعنا نرجع قليلا إلى الخلف. ودعنا نشرح كيف سيحدث هذا وما الذي نتحدث عنه.

إنه ببساطة مصطلح يسمى بالذكاء الاصطناعي، وهو عبارة عن ذكاء يظهر عند كيان اصطناعي غير الإنسان، أو كيفية جعل الكمبيوتر يؤدي عمليات مناظرة لقدرات البشر العقلية.

ويهدف الذكاء الاصطناعي إلى الوصول إلى فهم عميق للذكاء الإنساني عن طريق محاكاته، بالإضافة إلى الاستثمار الأفضل للكمبيوتر والعمل على استغلال إمكاناته كافة، مثل القدرة على التعلم والاستنتاج ورد الفعل على أوضاع لم تبرمج في الآلة، كما أنه اسم لحقل أكاديمي يعنى بكيفية صنع حواسيب وبرامج قادرة على اتخاذ سلوك ذكي.

ويعرف كبار الباحثين الذكاء الاصطناعي بأنه “دراسة وتصميم أنظمة ذكية تستوعب بيئتها وتتخذ إجراءات تزيد من فرص نجاحها”، في حين يعرفه جون مكارثي، الذي وضع هذا المصطلح سنة 1955- بأنه “علم وهندسة صنع آلات ذكية”.

وشهد الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الأخيرة، تطورا كبيرا، وتعد تقنية “التعلم العميق” أبرز مظاهره، وهي ترتكز على تطوير شبكات عصبية صناعية تحاكي في طريقة عملها أسلوب الدماغ البشري، أي أنها قادرة على التجريب والتعلم وتطوير نفسها ذاتيا دون تدخل الإنسان.

وقد أقدمت الكثير من الشركات التقنية الموجودة في وادي السيلكون وعلى رأسهم فيس بوك وجوجل لالاستثمار وتكثيف الأبحاث فيها، ضاربين بعرض الحائط تحذيرات العلماء من أثارها السلبية.

وأشار عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينج، في ديسمبر 2014، خلال لقاء مع صحيفة BBC، إلى أن تطوير ذكاء اصطناعي كامل قد يمهد لفناء الجنس البشري، محذرا من قدرة الآلات على إعادة تصميم نفسها ذاتيا.
كما أعلن المؤسس والرئيس السابق لشركة مايكروسوفت بيل جيتس العام الماضي عن رغبته في بقاء الروبوتات غبية إلى حد ما.

في حين وصف مؤسس مشروع صواريخ الفضاء التجارية سبيس إكس، وسيارات تسلا الكهربائية، إيلون ماسك، الذكاء الاصطناعي بأنه من أعظم المخاطر التي تهدد الوجود البشري، كما شبه تطوير الآلات الذكية “باستحضار الشيطان”.

ويثير هذا النظام جدلاً فلسفياً حول طبيعة العقل البشري وحدود المناهج العلمية، وهى قضايا تناولتها نقاشات وحكايات أسطورية وخيالية وفلسفية منذ القدم. كما يدور جدل عن ماهية الذكاء وأنواعه التي يمتلكها الإنسان، وكيفية محاكاتها بالآلة.

كان وما زال الذكاء الاصطناعي سبباً لأفكار شديدة التفاؤل، ولقد عانى نكسات فادحة عبر التاريخ، واليوم أصبح جزءاً أساسياً من صناعة التكنولوجيا، حاملاً عبء أصعب المشاكل في علوم الحاسوب الحديثة.

إن كنت شخصا نباتيا وتعاني من نقص المعلومات عن طريقة الأكل الصحية، وتود قاعدة بيانات ضخمة تضم أفضل الوصفات, وكذلك المعلومات عن كيف تكون نباتي بشكل صحيح إليك هذا المحرك العبقري.

فهو محرك الخاص بالنباتيين، والذي يتيح البحث عن الوصفات النباتية والمعلومات الدقيقة عن الأكل النباتي، انشأته الكاتبة المتخصصة في التغذية، ومالكة مدونة Glue and Glitter، بيكي ستريبي.

وهذا لمساعدة النباتيين حول العالم للوصول إلى أكبر قدر من المعلومات حول الوصفات والنصائح والخاصة بعالم النباتيين الصغير.

المحرك عبارة عن نسخة مخصصة من محرك بحث جوجل، تعرض نتائج من العديد من المواقع المهتمة بالنشر عن الأكل النباتي، وهو ما يسهل الوصول لمعلومات دقيقة عن وصفات الطعام النباتي.

لاستخدام المحرك اضغط هنا. فقط تعامل معه مثل محرك جوجل من خلال كتابة ما تود البحث عنه والضغط على الزر الأزرق.

قامت شركة أبل الأمريكية، بفتح تحقيق موسع بشأن الحاجثة الأخيرة، والتي احترق فيها هاتف آيفون 6 بقدم مواطن أسترالي إثر سقوطه أثناء ممارسة رياضة ركوب الدراجات.

وذكر موقع Times of India، أن جاريث كلير، قد أصيب بحروقٍ من الدرجة الثانية بالجزء الخلفي لساقه اليمنى، بسبب احتراق هاتف آيفون الذي كان يضعه في جيبه خلال قيادة الدراجة، وأوضح أنه حينما سقط على الأرض، كان هاتف آيفون بالجيب الخلفي، وفجأة استنشق رائحة دخان يخرج من الشورت القصير الذي كان يرتديه، ليكتشف أن الهاتف يحترق، تاركا أثره على جلد ساقه.

كما تعرضت يده أيضا لحروق حينما كان يحاول إمساك الهاتف والإلقاء به بعيد، وأشار كلير، أن البطارية هي السبب، وأن هناك سائلا أسود اللون خرج بكثافة من الهاتف.

وقام بعد ذلك كلير بالتغريد عبر حسابه الشخصي على تويتر، محذرا كافة مستخدمي الأجهزة الذكية من البطاريات، ومدى خطورة المواد المصنوعة منها.

بعد ما يقارب من العام على إطلاق شركة دروب بوكس أداة تحرير الوثائق والملفات “Dropbox Paper” بشكل تجريبي، أعلنت أخيرا بالأمس عن إطلاقها للأداة بشكل رسمي.

وذكرت الشركة أنه أصبح الأن بإمكان أي مستخدم الحصول على الخدمة دون الحاجة إلى قوائم الانتظار، وبالإضافة إلى ذلك، دعمت الأداة المنصات المحمولة؛ فهي متوفرة الآن على أجهزة أندرويد وiOS.

وكما هي خدمة دروبوكس، يمكنكم إضافة أي شخص من خلال بريده الإلكتروني، فضلا عن وجود تبويب للإشعار بالملفات التي تم رفعها، وقوائم المستندات، وكذلك تبويب المُفَضلة.

كما تسمح الأداة بإمكانية ترك تعليق على التغييرات التي وردت على الملفات، كنوع من الدردشة مع فريق العمل، وتعتبر تلك الأداة، هي أحد المنافسين الأقوياء مع عددٍ من الخدمات، أمثال مايكروسوفت وورد، ومستندات جوجل وإيفرنوت، وغيرها.

ومن الجدير ذكره أنه ومنذ إطلاق الإصدار التجريبي، تم إنشاء أكثر من مليون وثيقة باستخدام دروبوكس بيبر، ومن المتوقع أن يصل الإصدار الأخير بين كافة مستخدمي دروبوكس.

إذا كنت ممن يعتقدون أن خرائط جوجل مهمتها الأساسية هي تحديد الاتجاهات، فأنت على خطأ، فجزء أساسي من هدف خرائط جوجل هو استكشاف العالم، فالعالم حولنا مليء بالمفاجأت، المرعبة أحيانا، وأحيانا أخرى خارجة عن حدود المنطق.

وفي هذه المقالة سنعرض بعض ما اكتشفه بعض المستخدمين لتطبيق خرائط جوجل وفقا لموقع viralnova في 10 صور.
1- الأشياء المرعبة على سطح بناية مجهول الهوية، وكذلك الكتابات التي لم يفلح أحد في فهمها.

2- مؤيدي نظرية المؤامرة لا بد أن يحبوا هذه الصورة.

3- رجال على هيئة طيور.

4- وجه مكسور أعلى التلال.

5- – أتمنى أن تكون الصورة مجرد خلل في تطبيق الخرائط.

6- غزو فضائي أم هجوم للزومبي

7- الصورة المُحيّرة للأرنب الوردي العملاق.

8- منذ متى تهاجم الأطفال شخصيتهم المفضلة “جامبي”؟

9- مقابر مخصصة للطائرات فقط.

10- حافة العالم أم ماذا؟

يعتبر موقع وتطبيق مشاركة الصور ومقاطع الفيديو القصيرة، إنستجرام من أكثر التطبيقات شعبية في الوطن العربي، والعالم، حيث دخل نادي المليار مستخدم مؤخرا.

ولهذا نقدم في هذه المقالة 10 معلومات قد تسمع عنها لأول مرة عن التطبيق الرائع.
1- بدأت شركة “إنستجرام” في السادس من شهر أكتوبر عام 2010، على يد كيفين سيستروم، ومايك كريجر، في الولايات المتحدة الأمريكية.

2- وصل عدد مستخدمي “إنستجرام” حوالي مليون مستخدم بعد أول شهر فقط من إطلاقه.

3- في يوم 20 يونيو من عام 2013، أطلقت “إنستجرام” ميزة مشاركة مقاطع فيديو قصيرة تبلغ مدة كل مقطع حوالي 15 ثانية، وفي أول 24 ساعة كان هناك أكثر من 5 مليون فيديو تمت مشاركته على الموقع.

4- كان تطبيق “إنستجرام” في بدايته مقتصرا على نظام iOS.

5- في أكتوبر 2013، كان هناك أكثر من حوالي 35 مليون “سيلفي” منشور على الموقع.

6- في يناير 2014، وصل عدد مستخدمي “إنستجرام” حوالي 150 مليون مستخدم نشط، وحوالي 16 مليون صورة تمت مشاركتها، وأكثر من 1.2 مليار إعجاب للصور يوميا، وفقا لموقع search engine journal.

7- كلمة “No filter” تعتبر من أشهر الجمل التي تُكتب على الصور.

8- من أكثر العلامات التجارية التي تحظى بشعبية كبيرة وعدد متابعين كبير على “إنستجرام” Nike,Starbucks National Geographic :Victoria’s Secret,MTV.

9- هاشتاج “Love” يعتبر الأكثر استخداما على الموقع.

10- 37% من مستخدمي “إنستجرام” لم يرفعوا أي صورة من قبل، و25% من المستخدمين رفعوا من 1 إلى 6 صور، و5% فقط هم من رفعوا أكثر من 50 صورة.