فبراير 22
تقنية التصنيع تسمح بتوفير رقاقات أصغر حجمًا، مما يعطي مصنعي الأجهزة مساحة أكبر داخل الأجهزة لتوفير تصاميم أقل حجمًا وبطاريات أكبر.
قبل عدة أيام كشفت شركة كوالكوم المصنعة للرقائق عن مودمها الجديد Snapdragon X50 إلى جانب مودم Snapdragon X24، والذي يعد أول رقاقة مصنعة وفق تقنية 7 نانومتر في العالم وقادر على دعم سرعات LTE تصل إلى 2 جيجابت في الثانية.
ويبدو أن كوالكوم في طريقها إلى الاستفادة من هذه التقنية ضمن رقاقاتها القادمة، إذ أعلنت شركة تصنيع الرقائق عن شراكة جديدة مع سامسونج من أجل تصنيع الجيل المقبل من رقاقات Snapdragon الداعمة لقدرات شبكات الجيل الخامس 5G، بحيث يتم بناء هذه الرقاقات بالاعتماد على تقنية سامسونج للتصنيع 7 نانومتر منخفضة الطاقة Low Power Plus.
وخلال شهر مايو الماضي عرضت سامسونج لأول مرة تقنية التصنيع خاصتها 7 نانومتر EUV، والتي أشارت إلى أنها سوف تكسر الحواجز المتعلقة بقانون مور، كما أوضحت الشركة أن تقنية التصنيع هذه تسمح بالحصول على زيادة بنسبة 35 في المئة من حيث كفاءة استهلاك الطاقة مع ما يصل إلى 10 في المئة زيادة في الأداء بالمقارنة مع تقنية التصنيع الحالية 10 نانومتر.
وتبعًا لذلك فإنه من المتوقع أن تكون رقاقات Snapdragon الداعمة لقدرات شبكات الجيل الخامس 5G القادمة أصغر من حيث الحجم بالمقارنة مع الرقاقات الحالية، مما يوفر للشركات المصنعة حرية أكبر تترجم إلى إمكانية إضافة بطاريات أكبر أو تقديم تصاميم أقل حجمًا.
وعلى صعيد متصل، فإن هذه الشراكة تعتبر انتصارًا كبيرًا لسامسونج، التي تجاوزت إنتل في وقت سابق من هذا العام لتصبح أكبر شركة تصنيع أشباه موصلات في العالم، حيث أوضح Charlie Bae المسؤول في شركة سامسونج لأشباه الموصلات أن هذا التعاون يعد معلمًا هامًا بالنسبة لأعمال سامسونج لأشباه الموصلات لأنه يدل على الثقة في تكنولوجيا سامسونج.
ومن جانبها، أعربت كوالكوم عن حماسها لقيادة صناعة الرقاقات المحمولة الداعمة لشبكات الجيل الخامس جنبًا إلى جنب مع سامسونج، من خلال تقنية 7 نانومتر LPP EUV، بحيث أن الأجيال الجديدة من رقاقات Snapdragon 5G المحمولة سوف تستفاد من تحسينات عملية التصنيع والتصاميم المتقدمة للرقاقات، مما ينعكس على تجربة المستخدم ضمن الأجهزة المستقبلية.
ومن المرجح أننا سنضطر إلى الانتظار حتى عام 2019 على الأقل قبل أن نتمكن من إلقاء نظرة أولية على رقاقات كوالكوم Snapdragon الداعمة لشبكات الجيل الخامس، مع الأخذ بعين الاعتبار أن عملية كشف النقاب عن أول هاتف يتضمن معالج Snapdragon 845 المصنع وفق تقنية 10 نانومتر سوف تتم خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.
المصدر
المصدر: كوالكوم مستعدة للتحول إلى تقنية التصنيع 7 نانومتر بمساعدة سامسونج
فبراير 21
تعد خدمة سبوتيفاي Spotify في الوقت الحالي أشهر خدمات بث الموسيقا عبر الإنترنت القائمة على مبدأ الاشتراك الشهري.
منذ ظهور جهاز أمازون Echo في عام 2014، انفجرت سوق أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية بشكل كبير، حيث تحاول العديد من الشركات مثل جوجل وآبل المنافسة ضمن هذا السوق الجديد، وتعد إمكانية تكامل هذه الأجهزة مع خدمات الطرف الثالث مثل سبوتيفاي Spotify وباندورا Pandora و iHeartRadio إحدى أهم نقاط البيع الرئيسية بالنسبة لأجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية.
ومع ذلك فإن الشركات المصنعة لمثل هذه الأجهزة غالبًا ما تحاول نشر خدماتها الموسيقية الخاصة بها بدلًا من خدمات المنافسين، مثل قيام جوجل بجعل خدمتها بلاي ميوزك Play Music افتراضية على جهاز Google Home، ويبدو أن سبوتيفاي تدرك ذلك بشكل جيد، مما قد يدفعها إلى دخول هذا المجال لمنافسة باقي الشركات المصنعة ومقدمي خدمات بث الموسيقا بحسب الطلب، وذلك من خلال قيامها بتصنيع جهاز مكبر صوت منزلي ذكي خاص بها.
وبحسب قائمة الوظائف الجديدة المحدثة مؤخرًا الخاصة بالخدمة فإن سبوتيفاي تطلب مديرًا للعمليات لمنتجات الأجهزة، بحيث يوضح الوصف المرفق مع الوظيفة أن سبوتيفاي في طريقها إلى تصنيع أول منتج عتادي خاص بها، وإنشاء منظومة تشغيلية للتصنيع وسلسلة التوريد والمبيعات والتسويق، بحيث يكون مدير العمليات مسؤولًا عن كل ما يتعلق بعمليات التوزيع والتوريد والخدمات اللوجستية وما إلى ذلك.
كما أن مدير العمليات سوف يساهم أيضًا في خلق تجارب سبوتيفاي مبتكرة عبر الأجهزة المتصلة، بالإضافة إلى ذلك فإن سبوتيفاي لديها قوائم أخرى لوظائف مثل مدير مشروع إنتاج الأجهزة ومدير مشروع إنتاج وهندسة الأجهزة، وبالرغم من أن قائمة الوظائف لا تذكر بشكل مباشر أن الخدمة سوف تعمل على إنتاج مكبر الصوت المنزلي الذكي الخاص بها، إلا أن هذا يبدو وكأنه الخطوة المنطقية الأولى للشركة في حال أرادت الغوص في عالم الأجهزة.
تجدر الإشارة إلى أن خدمة سبوتيفاي Spotify تعد في الوقت الحالي أشهر خدمات بث الموسيقا عبر الإنترنت من خلال الهواتف وأجهزة الحاسب القائمة على مبدأ الاشتراك الشهري، والتي تتيح للمستخدمين إمكانية الاستماع إلى الموسيقا بحسب الطلب، وذلك تبعًا لتوفيرها مجموعة واسعة من قوائم التشغيل وتوسيعها للميزات القديمة وإضافتها ميزات جديدة بشكل مستمر، مما جعل عدد مستخدميها النشطين يفوق الـ 140 مليون.
المصدر
المصدر: سبوتيفاي تستعد لتصنيع الأجهزة الخاصة بها
فبراير 16
من المتوقع أن تتجه كوالكوم إلى تصنيع معالجها القادم Snapdragon 855 وفق تقنية 7 نانومتر التي استخدمتها لتصنيع مودمها Snapdragon X24.
قبل عدة أيام كشفت شركة كوالكوم المصنعة للرقائق عن مودمها الجديد Snapdragon X50 إلى جانب مودم Snapdragon X24، والذي يعد أول رقاقة مصنعة وفق تقنية 7 نانومتر في العالم وقادر على دعم سرعات LTE تصل إلى 2 جيجابت في الثانية.
ويبدو أن كوالكوم قد تتجه إلى الاستفادة من تقنية التصنيع 7 نانومتر ضمن معالجها الرائد القادم Snapdragon 855، وبغض النظر عن أن كوالكوم لم تكشف رسميًا بعد عن هذا الأمر، إلا أنه وبحسب المصدر فإن شركاء التصنيع أوضحوا أن معالج Snapdragon 855 سيستفاد من تقنية التصنيع 7 نانومتر، كما يفترض أن يتضمن هذا المعالج مودم Snapdragon X24 LTE الجديد.
وفي الوقت الحالي فإن معالج الشركة الرائد Snapdragon 845 مصنع وفق تقنية 10 نانومتر منخفضة الطاقة Low Power Plus، والتي تعتبر بمثابة ترقية لتقنية التصنيع 10 ناومتر Low Power المستخدمة ضمن معالج العام الماضي Snapdragon 835، والذي يوصف بأنه يوفر أداء أعلى بنسبة 10 في المئة مع تخفيض استهلاك الطاقة بنسبة 15 في المئة.
وللأسف لا يتوفر في الوقت الحالي الكثير من التفاصيل حول معالج Snapdragon 855، ومع ذلك فإن التقارير تشير إلى إمكانية تصنيع هذا المعالج من قبل الشركة التايوانية TSMC، وذلك بعد أن كانت سامسونج تتولى هذه المهمة سابقًا، ومن المفترض أن توفر تقنية التصنيع 7 نانومتر أداء أفضل بنسبة 37 في المئة أو أكثر وكفاءة أكبر في استخدام الطاقة بنسبة 40 في المئة بالمقارنة مع تقنية التصنيع الحالية 10 نانومتر.
وعلى صعيد متصل، فإن سامسونج تسعى إلى تطوير تقنية التصنيع 7 نانومتر الخاصة بها، وينبغي أن تكون قادرة على تجهيزها لعملية الإنتاج الضخمة في النصف الثاني من عام 2018، بحيث من المتوقع أن يكون خليفة Exynos 9810 هو أول معالج من سامسونج مصنع وفقًا لهذه التقنية.
المصدر
المصدر: معالج كوالكوم القادم Snapdragon 855 قد يصنع وفق تقنية 7 نانومتر
فبراير 15
وفقًا لشركة أبحاث السوق Canalys فإنه من المرجح أن تتضاعف المبيعات العالمية لأجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية إلى أكثر من 50 مليون جهاز خلال 2018.
بعد أن غص سوق الإلكترونيات الإستهلاكية بالهواتف الذكية والحواسيب اللوحية والساعات الذكية ومكبرات الصوت المنزلية الرقمية، فإن الميدان القادم للتنافس سيكون أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية المزودة بكاميرا وشاشة لمسية، وفي وقت سابق من عام 2017 ظهرت العديد من التقارير التي تشير إلى قيام شركة التواصل الإجتماعي فيسبوك بتطوير أجهزة مكبرات صوت منزلية ذكية بشاشات لمسية.
والآن، يتحدث تقرير جديد تستند معلوماته على مصادر في سلسلة التوريد عن هذه الأجهزة، بحيث يشير إلى أنه من المقرر أن تطلق فيسبوك أجهزة المكبرات الصوتية الذكية الخاصة بها في منتصف عام 2018، والتي تحمل حاليًا الأسماء الرمزية Aloha و Fiona، وتتميز بتضمنها شاشة لمسية يمكن استخدامها لعرض المعلومات المرئية، فضلًا عن تشغيل مقاطع الفيديو وإجراء المكالمات الفيديوية.
وبحسب التقرير فإن فيسبوك ستعلن عن هذه الأجهزة، والتي تتضمن شاشة تعمل باللمس من قياس 15 إنش مصنعة من قبل إل جي، في شهر يوليو من هذا العام، وذلك بعد أن كان من المقرر إطلاقها في شهر مايو، ولكن يبدو أن عملاقة التواصل الإجتماعي بحاجة إلى المزيد من الوقت لضبط جودة الصوت وتعديل البرمجيات، مما جعلها تقرر إعادة جدولة عملية الإطلاق.
هذه الأجهزة تعتبر بمثابة وسيلة تسمح للعائلة والأصدقاء بالبقاء على اتصال من خلال الدردشة الفيديوية والميزات الإجتماعية المختلفة، وتتم عملية التطوير والبناء من قبل مختبر Building 8، ولكن يبدو أن نموذج Aloha أكثر تطورًا من نموذج Fiona، ومن المفترض أن يتم تسويق Aloha تحت الاسم الرسمي Portal.
وبحسب المعلومات فإن جهاز Portal يتضمن ميزة الأوامر الصوتية وميزة التعرف على الوجه لتحديد المستخدمين، وذلك من خلال عدسة واسعة الزاوية متواجدة في الجزء الأمامي من Portal، جنبًا إلى جنب مع وظائف إضافية تتعلق بالشبكات الإجتماعية.
ووفقًا لشركة أبحاث السوق Canalys فإنه من المرجح أن تتضاعف المبيعات العالمية لأجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية إلى أكثر من 50 مليون جهاز خلال 2018 بالمقارنة مع 2017.
تجدر الإشارة إلى أن تقرير صادر في وقت سابق من شهر يناير هذا العام أوضح أن فيسبوك تخطط لإطلاق جهاز مكبر صوت منزلي ذكي مزود بشاشة لمسية يحمل اسم Portal، والذي من المفترض أن يكون منافسًا لجهاز أمازون Echo Show، بتكلفة تبلغ حوالي 499 دولار أمريكي.
المصدر
المصدر: فيسبوك قد تطلق مكبرات الصوت الذكية Aloha و Fiona في شهر يوليو
فبراير 14
تواجه شركة هواوي صعوبات فيما يتعلق بنجاحها في الولايات المتحدة، حيث أن قادة وكالات الأمن والاستخبارات الأمريكية متشككين عندما يتعلق الأمر بالشركات الصينية المصنعة للهواتف.
خلال الفترة الماضية ظهرت العديد من الأخبار المتعلقة بمحاولة هواوي دخول السوق الأمريكية من خلال تعاونها مع الشركات الأمريكية الموفرة لخدمات المحمول، لكن الحكومة الأمريكية ضغطت على AT&T و Verizon لإفشال الصفقة، وتدرك هواوي أن حكومة الولايات المتحدة تحاول منع أعمال الشركة في الولايات المتحدة دون وجود أي سبب لذلك.
ويبدو أن رؤساء مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI ووكالة المخابرات المركزية CIA ووكالة الأمن القومي NSA وبعض وكالات الأمن والمخابرات الأخرى لا يحبذون أيضًا فكرة استخدام الهواتف الذكية الصينية، كما أنهم لا يثقون بـ Huawei و ZTE، على الأقل فيما يتعلق بالمستهلكين في الولايات المتحدة.
ووفقًا لتقرير صادر عن شبكة CNBC فإن ستة من كبار رؤساء المخابرات الأمريكية أبلغوا لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ أنهم ينصحون الأمريكيين بعدم استخدام منتجات وخدمات شركة هواوي الصينية المصنعة للهواتف، كما أعرب رؤساء وكالات الأمن والاستخبارات الأمريكية عن قلقهم إزاء الشركات التي تتخذ من الصين مقرًا لها.
وقال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي Chris Wray “نحن نشعر بقلق عميق إزاء مخاطر السماح لأي شركة أو كيان مملوك لحكومات أجنبية لا تتشارك قيمنا الحصول على مراكز قوة داخل شبكات الاتصالات لدينا”، وأعرب عن قلقه بشأن سرقة المعلومات والتجسس بالقول “إن ذلك يوفر القدرة على ممارسة الضغط أو السيطرة على البنية التحتية للاتصالات أو تعديل أو سرقة البيانات”.
ويبدو أن التركيز كان منصبًا على هواوي، التي نمت بشكل سريع خلال العامين الماضيين، حيث أشار قادة الاستخبارات الأمريكية إلى أنها تحاول اختراق السوق الأمريكية، في حين صرح مدير وكالة الأمن القومي Michael Rogers أنه ينبغي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالشركات الصينية وتوخي الحذر ومراقبة مثل هذه الشركات.
وخلال كلمته الرئيسية ضمن معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018 أعرب Richard Yu الرئيس التنفيذي لشركة هواوي عن خيبة أمله في الفرص الضائعة بالنسبة للمستهلكين وشركات خدمات المحمول وهواوي بعد إلغاء تنفيذ الصفقات.
وردًا على قادة الأمن الأمريكيين، أشار المتحدث باسم هواوي إلى أن الشركة موثوق بها من قبل حكومات 170 بلدًا حول العالم، وأن الشركة لا تشكل خطرًا أكبر على أمن المعلومات الإلكتروني بالمقارنة مع أي شركة تكنولوجيا معلومات واتصالات أخرى، وأنها على علم بمجموعة من أنشطة الحكومة الأمريكية التي تهدف على ما يبدو إلى إعاقة أعمال هواوي في السوق الأمريكية.
المصدر
المصدر: رؤساء الاستخبارات الأمريكية يحذرون من شراء هواتف هواوي
فبراير 09
تستعد سامسونج خلال الأسابيع المقبلة لكشف النقاب عن هواتف Galaxy S9، إلى جانب إمكانية الإعلان عن نسخة جديدة من منصة DeX.
في العام الماضي، قامت سامسونج بكشف النقاب عن هواتفها الرائدة Galaxy S8 و S8 Plus، جنبًا إلى جنب مع إعلانها عن بعض الأمور المتميزة والفريدة مثل منصة Samsung DeX التي تتيح للمستخدمين وصل هاتفهم الذكي بشاشة كبيرة واستخدامه كجهاز حاسب بفضل إمكانية ربط المنصة مع فأرة ولوحة مفاتيح كاملة، وهو ما يتيح توسيع تجربة استخدام أندرويد بشكل كبير.
ويبدو أن تصميم نسخة العام الماضي من المنصة لم يكن مثاليًا لرؤية سامسونج، مما جعلها تعيد النظر في مجمل تصميم النسخة الجديدة المفترض وصولها مع هواتفها الرائدة Galaxy S9، جنبًا إلى جنب مع حصول المنصة على اسم جديد هو DeX Pad.
هذا المعلومات تأتي وفقًا لتغريدة نشرها المسرب الشهير Evan Blass عبر حسابه الرسمي على تويتر توضح الشكل المتوقع للمنصة الجديدة بكافة تفاصيلها، والتي تختلف نوعًا ما عن النسخة السابقة من المنصة، بحيث أنها لم تعد دائرية الشكل بل مسطحة، مما يسهل استعمال شاشة اللمس، مع إعادة تصميم أماكن المنافذ.
وبالحديث بشكل مفصل، فإن المنصة تتضمن منفذ HDMI بالحجم الكامل لتوصيل جهاز العرض، ومنفذي USB بالحجم الكامل لتوصيل الأجهزة الطرفية، ومنفذ USB-C للطاقة، فيما يغيب منفذ الإنترنت إيثرنت الذي كان متواجدًا في النسخة السابقة من المنصة، كما يبدو من خلال الصور المنشورة أن هواتف Galaxy S9 تتضمن منفذ سماعات الرأس التقليدي 3.5 ميليمتر.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الفكرة ليست جديدة، حيث قامت مايكروسوفت سابقاً باستخدامها عبر طرحها منصة Continuum للهواتف العاملة على نظام ويندوز 10، كما قامت شركة HP بطرحها بشكل أكثر تطورًا مع هاتف HP Elite X3 عبر منصة Desk Dock الذي يعتمد أيضًا على نظام تشغيل ويندوز 10.
المصدر
المصدر: هواتف Galaxy S9 قد تحصل على منصة جديدة تسمى DeX Pad
فبراير 09
قامت جوجل من خلال حاسب Pixelbook بالعديد من الأمور لتجديد الاهتمام بنظامها التشغيلي Chrome OS.
خلال العام الماضي، أطلقت جوجل حاسبها Pixelbook، والذي كانت إحدى أهم الميزات التي يتضمنها هو تكامله بشكل ضمني مع مساعد جوجل الذكي Google Assistant من خلال النظام التشغيلي، بحيث يمكنك تفعيل المساعد باستخدام عبارة “Ok, Google” بشكل يشابه طريقة تفعيله ضمن الهواتف الذكية أو عن طريق زر مخصص للمساعد متواجد ضمن لوحة المفاتيح.
ويبدو أن هناك المزيد من أجهزة كروم بوك التي سوف تحصل مستقبلًا على مساعد جوجل، وذلك وفقًا لتقرير نشره موقع XDA، والذي يتحدث عن تلميحات جديدة ضمن ملفات مشروع كروميوم Chromium توضح أن الميزة الحصرية لحاسب Pixelbook المتمثلة بتواجد المساعد الذكي بشكل مدمج ضمن النظام التشغيلي Chrome OS سوف تتوسع لتشمل المزيد من أجهزة كروم بوك مستقبلًا.
وبحسب المعلومات فإن المساعد الذكي سوف يكون معطلًا بشكل افتراضي ضمن النظام التشغيلي Chrome OS، مع ترك الباب مفتوحًا لمصنعي الأجهزة من أجل توفير خيار سهل لتفعيل وظائف المساعد في حال اختاروا القيام بذلك، جنبًا إلى جنب مع وجود إعدادات إضافية تسمح بإيقاف أو تشغيل خاصية الاستعداد المستمر لسماع عبارات “OK Google” و “Hey Google”.
تجدر الإشارة إلى أنه في الوقت الحالي ليس هناك ما يشير إلى ما إذا كان أي من صناع أجهزة كروم بوك Chromebook يخططون للاستفادة من مساعد جوجل Google Assistant ضمن الحواسيب المخطط إطلاقها لاحقًا، لذا ينبغي علينا الانتظار لرؤية ما قد يحصل.
المصدر
المصدر: مساعد جوجل قادم إلى المزيد من أجهزة كروم بوك مستقبلًا
فبراير 08
معلومات جديدة تشير إلى إمكانية ظهور أجهزة حواسيب كروم بوك Chromebook بشاشات داعمة لدقة 4K قريبًا.
هناك الكثير من الأشخاص الذين يشعرون أن قرار الانتقال إلى دقة 2K على الهواتف الذكية قد حدث بسرعة كبيرة وأن مثل هذا القرار لم يكن ضروريًا على الإطلاق، إلا أنه من المفترض معرفة أن حصول الهواتف الذكية على شاشات بدقة أكبر يساعد على توفير تجربة واقع افتراضي أفضل، وهو ما ظهر مؤخرًا بشكل كبير مع نضوج تجربة الواقع الافتراضي للهواتف المحمولة واستفادتها من الدقة الأعلى للشاشات.
وبالحديث عن الأجهزة العاملة بنظام Chrome OS، فإن حواسيب كروم بوك اتبعت نفس هذا المسار، بحيث يتواجد حاليًا في الأسواق أجهزة مزودة بشاشات بدقة 2K، إلا أن المعلومات الجديدة تشير إلى أن حواسيب كروم بوك بشاشات داعمة لدقة 4K أو 3840×2160 بيكسل قادمة قريبًا.
وبشكل مشابه لما حصل عندما ظهرت لأول مرة هواتف ذكية بشاشات داعمة لدقة 4K، فإن فكرة جهاز حاسب كروم بوك بهذه الدقة قد تبدو غريبة بعض الشيء، إلا أن مثل هذه الدقة أصبحت أكثر شيوعًا حاليًا في سوق أجهزة الحاسب المكتبية، وذلك تماشيًا مع وجود بطاقات رسوميات قادرة على تشغيل الألعاب الحالية بدقة 4K بأعلى الإعدادات.
وبالنظر إلى أن أجهزة الحاسب المحمولة بدأت باللحاق بالركب من حيث امتلاكها لشاشات بدقة أعلى متماشية مع أجهزة الحاسب المكتبية، فإنه من المنطقي أن تصل هذه الدقة في نهاية المطاف إلى أجهزة كروم بوك الأحدث.
ومن المؤكد أننا لن نرى في وقت قريب حاسب كروم بوك قياسي بشاشة داعمة لدقة 4K، نظرًا إلى أن مثل هذه الأجهزة مصنعة لتكون ضمن حدود ميزانية محددة، إلا أن ذلك لا يمنع إمكانية وجود شريحة جديدة من هذه الحواسيب التي تريد منافسة أجهزة مثل Apple MacBook و Microsoft Surface، وقد شاهدنا سابقًا إطلاق جوجل لأحد هذه الحواسيب المتمثل بـ Pixelbook.
المصدر
المصدر: حواسيب كروم بوك بشاشات داعمة لدقة 4K قادمة قريبًا
فبراير 07
تأتي الخطوة الجديدة من جوجل في إطار سعيها تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي والمساعدات الرقمية.
لاحظنا جميعًا خلال العاميين الماضيين مدى حرص جوجل على توسيع حضورها في سوق العتاد، فبعد أن أتمت في الأسبوع الماضي صفقة استحواذها على الفريق المسؤول عن صناعة هواتف Pixel لدى شركة إتش تي سي، ها هي اليوم تعلن عن ضم شركة “نست” Nest تحت جناحها.
نُذكِّر بأن جوجل كانت قد استحوذت على شركة نست، المتخصصة في صناعة أجهزة تنظيم الحرارة وكاميرات المراقبة، في عام 2014 مقابل 3.2 مليارات دولار أمريكي، ومنذئذ حافظت الأخيرة على استقلالها لتصبح لاحقًا شركة شقيقة لجوجل تحت مظلة ألفابت.
ولأن المنازل الذكية لم تعد مجرد شيء من المستقبل، وفق جوجل، خاصةً مع انتشارها كوسيلة تجعل العائلات تشعر بأمان أكبر مع أنظمة الأمن المتصلة بالإنترنت، فضلًا عن دورها في توفير الطاقة والمال مع أجهزة تنظيم الحرارة الذكية، أعلنت الشركة؛ في إطار تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي والمساعدات الرقمية، عن دمج فريقي جوجل ونست في مكان واحد.
وذكرت جوجل في منشور على مدونتها أن نست ضاعفت خلال العام الماضي محفظتها من الأجهزة مع تفوق مبيعاتها خلال 2017 فقط على مبيعاتها خلال العامين السابقين معًا. وفي الوقت نفسه، باعت جوجل عشرات الملايين من المنتجات المنزلية في العام الماضي فقط.
أما عن السبب وراء الدمج، فقد أوضحت جوجل أنها تهدف إلى الاستمرار في الجمع بين العتاد والبرمجيات والخدمات لبناء منازل قائمة على الذكاء الاصطناعي ومساعد جوجل الرقمي، وتمتاز بأنها أكثر أمانًا وصداقةً للبيئة، وأكثر ذكاءً “وحتى تساعدك على توفير المال”.
يُشار إلى أن الحديث عن دمج جوجل ونست ليست بالأمر الجديد، إذ بدأت الأنباء تتوالى عن عملية الدمج منذ شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
هل تتوقع لجوجل أن تهيمن على سوق المساعدات الرقمية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تضم شركة Nest تحت جناحها بعد 4 سنوات من الاستحواذ عليها
فبراير 05
تعتقد إتش بي أن الوقت قد حان لحصول الطابعات على دعم للأوامر الصوتية، بما يجعلها أول شركة لأجهزة الطباعة تقدم الدعم الصوتي للطابعات.
خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018، شاهدنا العديد من الإعلانات المتعلقة بالأجهزة والمنتجات الذكية الداعمة للمساعدات الرقمية من قبل مجموعة من مصنعي الأجهزة والعلامات التجارية، بحيث ظهرت أجهزة مكبرات صوت منزلية وشاشات ذكية وأجهزة تلفاز داعمة لتلك المساعدات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
والآن، تعلن إتش بي انضمامها إلى الركب من خلال توفيرها إمكانية التحكم الصوتي بعدد من طابعاتها المنزلية، بحيث أنها تسمح بتوفير المزيد من الراحة وتسهل عملية الطباعة، جنبًا إلى جنب مع كونها خطوة إضافية كبيرة لفكرة المنزل الذكي.
وبحسب الإعلان فإن عدد من طابعات إتش بي المنزلية أصبحت داعمة للأوامر الصوتية، بحيث يمكن التحكم بها من خلال مساعد جوجل Google Assistant وأليكسا Alexa من أمازون وكورتانا Cortana من مايكروسوفت.
ووفقًا لإتش بي فإن دعم الطابعات المنزلية للأوامر الصوتية هو أمر مفيد جدًا، كما أن انضمام الطابعات المنزلية إلى النظام الإيكولوجي للمساعدات الصوتية يسهل عملية الطباعة ويجعلها أكثر ملاءمة، بحيث يمكن طباعة أي شيء من التقويم الأسبوعي إلى قائمة التسوق وصفحات التلوين والرسوم البيانية.
المصدر
المصدر: طابعات إتش بي تصبح أكثر ذكاء عبر دعمها للأوامر الصوتية
أحدث التعليقات