يونيو 19
كان تطبيق واتس آب قد أعلن في وقت مبكر عن نيته في وقف دعمه عن بعض الإصدارات القديمة الخاصة بالأنظمة على الهواتف الذكية أخر شهر يونيو الجاري.
وفيما يلي سنعرض الـ 6 أنظمة والتي سوف يتوقف واتس آب عن دعمها خلال الأيام القليلة القادمة :
“بلاك بيرى OS”
وهو أول أنظمة بلاك بيري التشغيلية، حيث تم إطلاقه لأول مرة عام 1999، كما صمم خصيصا لخط هواتف بلاك بيرى.
“بلاك بيرى 10”
وهو النظام التي قامت شركة بلاك بيري بإطلاقه عام 2013 لأول هاتف ذكى يعمل باللمس وهو Z10.
“Nokia Symbian S60”
كانت الكثير من الهواتف الذكية التابعة لمجموعة من الشركات تعتمد على هذا النظام مثل نوكيا، سامسونج، سونى إريكسون وغيرها.
ويندوز 7
كل أولئك الذين لديهم هاتف يعمل بنظام التشغيل ويندوز فون 7 أيضا سوف يفقدوا دعم واتس اب على أجهزتهم بعد 30 يونيو.
اندرويد 2.1 و 2.2
اثنان من إصدارات نظام التشغيل أندرويد الأكثر شعبية فى العالم ضمن قائمة واتس آب، وهما اندرويد 2.1 و2.2، والتى تعمل بها هواتف مثل HTC Hero وسامسونج Moment و Motorola Cliq XT و LG Ally و HTC Evo 4G و Motorola Droid.
Nokia S40
تم تصميم نظام التشغيل لبعض هواتف نوكيا متوسطة المدى وبعض الهواتف الفاخرة من شركة Vertu، وكان قبل بضع سنوات، من بين منصات المحمول الأكثر استخداما على نطاق واسع فى العالم.
أبريل 14
نجد العديد من التطبيقات على متجر Play و App Store الخاص بشركة آبل، لكن أيضا توجد بعض التطبيقات التي لا تجدها على App Store نظرا لسياسة آبل تجاه أجهزتها، و هنا تأتي فرصة الأندرويد للحصول على بعض من الميزات الإضافية كونه نظاما مفتوح المصدر يتيح للمطورين توفير تطبيقات خاصة تعمل مع أجهزة الأندرويد بشكل مثالي على عكس ما يتوفر عليه المطورون بالنسبة لأجهزة آبل. في هذه القائمة سنعرض عليكم بعض من التطبيقات المميزة التي لا يتمتع بها مستخدموا هواتف آبل (إلى حد كتابة هذه الأسطر على الأقل) و هي ما يجعل تجربة الأندرويد رائعة و مميزة، لنتابع!
Buzz Launcher
أحد أكبر الإختلافات بين الأندرويد و نظام آي أو إس هو تخصيص الهاتف من كل النواحي، حيث أن الأندرويد يتميز بإمكانية تخصيص المظهر و الأيقونات و الخطوط إلى غير ذلك لتناسب ذوق المستخدم. أحد هذه التطبيقات التي تتيح لك الحصول على مظهر مميز لهاتفك هو Buzz Launcher، حيث يتكون من حزمة خاصة من الأيقونات الجميلة ذات الألوان الهادئة و التي تحمل نوعا من لغة تصميم Material التي جاءت بها نسخة لولي بوب من الأندرويد.
التطبيق مجاني و تستطيع تخصيصه كيفما ترغب، من إمكانية تغيير اللون و الخطوط و أحجامها بالإضافة إلى مزيد من الأدوات.
ES File Explorer
التعامل مع الملفات قد يكون صعبا جدا عندما يتعلق الأمر بهواتف آيفون، لكن مع الأندرويد فالأمر سهل جدا باستخدام تطبيقات إدارة الملفات، أحد أفضل التطبيقات التي ننصح بها هو ES File Explorer و الذي يقدم لك لوحة تحكم بسيطة توضح كافة الملفات الموجودة على هاتفك، كما تقوم بتصنيفها إلى صور و مقاطع فيديو، تطبيقات و أفلام.
تستطيع أيضا من خلال هذا التطبيق مزامنة محتويات هاتفك مع حاسوبك أو العكس، و هذا حتما يجعل من العملية أسهل لمن يرغب بحفظ ملفاته كيفما كان نوعها.. و التطبيق مجاني أيضا!
Cover
هذا التطبيق يستغل قفل الشاشة في عرض التطبيقات التي تستعملها بشكل كبير، و إمكانية الولوج إليها بسرعة دون اللجوء إلى فتح الهاتف و إدخال كلمة السر. ربما تكون الفكرة تقليدية و تم تطبيقها على كلا نظامي التشغيل، لكن فيما يخص هواتف آيفون فهي تعرض تطبيق الكاميرا فقط، و لعل أحد التحديثات الأخيرة التي طالت النظام هي عرض تطبيقات المتاجر و المقاهي التي أنت قريب منها، هذا ليس بالأمر المحبب حقا بل يشكل إزعاجا لمستخدمي الهاتف.. أما بالنسبة للأندرويد و مع تطبيق Cover فهو يتيح لك إختيار التطبيقات التي تريد وضعها على قفل شاشتك و أيضا عرض التنبيهات التي تصلك مباشرة منها.
Tasker
هذا التطبيق لمن يرغب بمزيد من التحكم في هاتفه، حيث يقدم مجموعة من الأدوات للتحكم بمهام التطبيقات الإفتراضية و التي تم تحميلها أيضا. يمكنك من خلاله مثلا تحويل الهاتف إلى وضع الطيران في أوقات معينة من اليوم، أو وضع تطبيق إفتراضي لتشغيل كافة ملفات الميديا، بالإضافة إلى مزيد من الأدوات التي حتما ستتيح لك تحكما أوسع على هاتفك.. أكثر مما قد يقدمه نظام آي أو إس أو حتى ويندوز فون. التطبيق مدفوع و يبلغ سعره 2.99 دولار أمريكي.
Link Bubble
أحد الميزات التي يرغب بها كل مستخدم على هاتفه الذكي هي تعدد المهام، رأينا إختلافا كبيرا كيف طبقت الشركات هذه الميزة على هواتفها، و يبدوا أن الأندرويد لا يزال متقدما من هذه الناحية. تحدثنا سابقا عن تطبيق Flynx الذي يجعل من هاتفك يحصل على ميزة تعدد المهام، و تطبيق Link Bubble لا يختلف كثيرا عنه، حيث تستطيع من خلاله تصفح الويب في نفس الوقت الذي يتم فيها تحميل صفحات أخرى دون أية مشاكل أو تأخير. يقوم التطبيق بفرز الصفحات على شكل دوائر يمكنك الضغط عليها في أي مكان من الهاتف و هذا أمر رائع جدا لمن يستغرق وقتا طويلا في تصفح الأخبار و مقاطع الفيديو على يوتيوب.
هذه كانت بعضا من التطبيقات المميزة التي ربما قد لا تجدها أبدا على آي أو إس في وقت قريب، و التي تجعل من الأندرويد يقدم أفضل تجربة إستخدام لمن يرغب بتخصيص هاتفه و الإستفادة منه إلى أقصى الحدود. هذه المقالة ليست إنتقادا لمنتجات آبل عموما أو نظامها التشغيلي، فالكثير يفضل تجربة استخدام بسيطة دون اللجوء إلى أية تخصيصات كثيرة أو ما شابه، كما أن متجر App Store أيضا يقدم تطبيقات قد لا يتمتع بها مستخدموا الأندرويد.. و تبقى المنافسة بين النظامين شديدة و لصالح المستخدم دوما!
The post تطبيقات أندرويد فريدة لن تجدها على نظام iOS ! appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 08
سبق و تحدثنا عن إمكانية تشغيل تطبيقات الأندرويد على نظام كروم، حيث أعلنت جوجل عن هذا التطوير منذ مؤتمرها للمطورين السنة الفارطة، و ها هي اليوم تظهر لتجعلنا نطرح أسئلة أهمها، هل تفكر جوجل بدمج نظام الأندرويد مع كروم، أم أنها ترغب بمزيد من الترابط مع الإبقاء على كلا النظامين بشكل مستقل؟
حسنا، ببساطة فنظام كروم سيقى مستقلا عن الأندرويد، جوجل و منذ إصدارها للنظام و البدء في إنتاج حواسيب تعمل بالنظام و هي تعتزم جعله الحاسوب الشخصي المثالي في ظل المنافسة الشديدة مع حواسيب أخرى قد تكون أحيانا أقوى من ناحية المواصفات و العتاد. لكن دعونا لا ننسى أن جوجل تعمل باستراتيجيات محكمة فيما يخص الأجهزة التابعة لها، قد تكون النسخ الحالية من حواسيب كروم لا بأس بها، لكن و بشكل شخصي، أتوقع أن يكون الإصدار القادم أفضل بشكل كبير من ناحية المواد المستخدمة و أيضا البرمجيات التي ستحصل حتما على تحديثات كبيرة فيما يخص دمج تطبيقات الأندرويد معها، لذلك فنظام كروم سيبقى دائما مستقلا خصوصا و أنه توجد شركات أخرى تستعمل النظام لإنتاج خطوط مختلفة من الحواسيب المحمولة، و هذا قد يجعل من دمج النظامين تضاربا للمصالح بين جوجل و هذه الشركات.
إستطاع نظام كروم الإستحواذ على نسبة %14 من مبيعات الحواسيب المحمولة في الولايات المتحدة فقط، و قد كان هدف جوجل منذ البداية هو تعويض هذا النظام بنظام ويندوز من مايكروسوفت، ليس بالضرورة التغلب عليه لكن حتما تحقيق نسبة مبيعات و إستخدام كبيرة في أوقات قصيرة و هذا ما نرى جوجل تحققه دون أي دمج مباشر له مع الأندرويد.
التحديثات التي يحصل عليها كروم تجعله يقترب شيئا فشيئا من كونه أندرويد خاصا بالحواسيب المحمولة، حيث أنه بالفعل تم دمج مجموعة من البرمجيات و الأكواد الخاصة بالأندرويد مع كروم في الآونة الأخيرة، حيث يمكنك الحصول الآن على بطاقات Google Now على حاسوبك، بغض النظر عن إمكانية تجربة تطبيقات الأندرويد على كروم من قبل المطورين قبل نشرها على متجر Play. كل هذه الميزات التي أصبح كروم يدعمها قد تجعل من المطورين و مستخدمي الأندرويد عامة يفكرون باستخدام حواسيب كروم عوضا عن ويندوز أو ربما الماك التابع لشركة آبل.
لكن السؤال، هل جوجل بالفعل تريد دمج الأندرويد مع كروم إلى حين إختفاء الأخير؟ لا، جوجل تقوم بهذه الخطوة دائما مع مختلف تطبيقاتها و خدماتها، حيث أن الهدف الأساسي هو مزيد من المستخدمين، مزيد من المعلومات و مزيد من الأرباح. الدمج الجزئي لهذه الأنظمة حتما سيؤثر بشكل إيجابي على كروم في المستقبل القريب، لاحظنا هذه الإستراتيجية بشكل مختلف قليل مع شركة آبل و منتجاتها، حيث أن أفضل تجربة هي في إستعمال هاتف آيفون مع جهاز ماك، تلك الخصائص التي توفرها هذه التشكيلة من الأجهزة هي ما يجذب المطورين و المستخدمين عموما من خلال كونها مُحكمة و سهلة، بإعتماد أن النظام هو نفسه المستخدم في كلا الجهازين.. و هذا حتما ما تسعى إليه جوجل، لكن الأخيرة تتميز بشيء آخر و هو النظام الأكثر إستخداما على الهواتف الذكية و الأجهزة اللوحية، هذا بالإضافة إلى التطبيقات الأكثر إستعمالا، ما سيجعلها تبسط سيطرتها على السوق بشكل كبير و سريع في الخمس سنوات القادمة من خلال حواسيب كروم.
The post هل تفكر جوجل حقا في دمج نظام كروم مع الأندرويد؟ appeared first on اندرويد العرب.
أحدث التعليقات