أندرويد للعرب

بعد أن قامت شركة سامسونج بإطلاق أحدث هواتفها، Galaxy Note 7، في حدث ضخمه عقد بمدينة نيويورك الأمريكية، يبدو إنه لن يكون الأخير من نوعه.

وذكر موقع Phonearena التقني، أن هناك شائعات قد انتشرت مؤخرا حول اعتزام شركة سامسونج إطلاق نسخة معدّلة لهاتفها الجديد Galaxy Note 7، ولكن تم تأكيد تلك الشائعة.

ومن جانبه أكد رئيس قسم الهواتف المحمولة بسامسونج، كو دونج شين، بأن هذا حقيقي، حيث أن الشركة ستطرح بالفعل نسخة خاصة تضم ذاكرة وصول عشوائي بسعة 6 جيجابايت، بجانب ذاكرة تخزين داخلي بسعة 128 جيجا.

وأشار في كلمته بمؤتمر إطلاق Galaxy Note 7 داخل كوريا الجنوبية يوم الخميس، إلى أن تلك النسخة سيتم إطلاقها داخل السوق الصيني فقط، دون التلميح إلى إمكانية طرحها في أسواق أخرى.

ويذكر أن هاتف Galaxy Note 7 الذي أطلق يوم الثلاثاء الماضي، قد كسر رقما قياسيا، في عدد الطلبات المسبقة لشرائه.

بعد أن قام موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” بتزويد مقاطع الفيديو بخاصية التشغيل التلقائي لمقاطع الفيديو كتلك الموجودة على موقع “إنستجرام”، أعجب بها البعض، ولكن هناك الكثير من المستخدمين وجدوا هذا الأمر مزعجا، ولهذا نقدم لك الآن طريقة إيقافه.

1- اذهب إلى الإعدادات “settings”.

2- من القائمة اليمنى اختر فيديوهات “videos”.

3- ستجد التشغيل التلقائي للفيديو أو “auto-play videos”

4- اضغط إيقاف أو “OFF”.

نشرت شركة Strategy Analytics التي توفر خدمات البيانات وتحاليلها واستشارات الأعمال والبحوث المتخصصة، تقريرًا أشارت فيه إلى أن الهواتف الذكية التي تنتجها شركة سامسونج الكورية هي الأكثر مبيعًا حول العالم خلال الربع الأول من العام الجاري 2013.

فبحسب وكالة الأنباء الكورية Yonhap، قد وصلت مبيعات سامسونج من الهواتف الذكية خلال فترة الأشهر الثلاث الأولى من 2013 إلى 23.63 مليار دولار، متجاوزة مبيعات شركة آبل لهاتفها آيفون وبالمقارنة بالربع الرابع من العام الماضي.

فقد سجلت شركة آبل خلال الربع الأول مبيعات بقيمة 22.95 مليار دولار، لتنخفض بذلك قيمة مبيعاتها عن الربع السابق بحوالي 7.71 مليار، في حين ارتفعت مبيعات شركة سامسونج بين الربعين بحوالي 952 مليون دولار.

ويُعزى السبب في ارتفاع مبيعات هواتف شركة سامسونج إلى ما حققته من مكاسب في السوق الصينيية حيث باعت خلال الربع الأول من العام الجاري في سوق مهم كالصين أكثر من 12.5 مليون جهاز، بالإضافة إلى الطلب المتزايد على هواتف الشركة الذكية وخاصة تلك التي تدعم الاتصال بتقنية الجيل الرابع 4G-LTE.

يُشار إلى أن الشركة كانت قد أعلنت الأسبوع الماضي عن رقم قياسي جديد ببيع أكثر من 10 ملايين جهاز من جالاكسي إس 4 خلال فترة شهر من إطلاقه، وبذلك يعتبر هذا الهاتف هو الأسرع مبيعًا في تاريخ الشركة.

الجدير بالذكر هو أن تقرير شركة Strategy Analytics تطرق أيضًا إلى ترتيب باقي الشركات، حيث جاءت شركة نوكيا الفنلندي في المركز الثالث بقيمة 3.64 مليار دولار، تتبعها LG الكورية بـ 2.95 مليار دولار.

كلنا يتذكر الجهاز “المحشو” بمواصفات خارقة والذي تم الكشف عنه قبل نحو ستة اشهر وأثار جدلا واسعا آنذاك وسط المهتمين والمتابعين للهواتف الذكية.

الحديث يدور هنا عن الجهاز الصيني Oppo Find 5 الذي ظهر اليوم في الاسواق الاوروبية بسعر معقول للغاية وهو 399 يورو، ويمكن كذلك شراؤه عن طريق شبكة الانترنت على ان لا يدفع الزبون تكلفة الارسالية.

ولمن لا يتذكر مواصفات هذا الجهاز الغريب الذي على ما يبدو اراد له مصمموه ان يثبت نفسه بجدارة في الاسواق وأطلقوا عليه تسمية Oppo Find 5، فهو مزود بشاشة 5 بوصات Full HD وبمعالج قوي من نوع Snapdagon S4 Pro وبكاميرا 13 ميجا بيكسل .

الى ذلك بالهاتف الذكي Oppo Find 5 مزود كذلك بذاكرة عشوائية (رام) سعتها 2 جيجا بايت وذاكرة للحفظ (فلاش) سعتها 16 جيجا بايت وببطارية جهدها يبلغ 2500 ميلي امبير في الساعة، في حين تم الكشف عن ان الجهاز يعمل بنسخة 4.1.2 من نظام الاندرويد المعروفة بتسمية “جيلي بين”.

ويشير المراقبون الى ان سعر الجهاز يعتبر اقل من تكلفة الجهاز بهذه المواصفات القوية لاسيما على ضوء التنافس الشديد من جانب الشركات الاخرى.

وللراغبين باقتناء الجهاز يمكنهم القيام بذلك عبر رابط موقع شركة Oppo الصينية.

اذا كنت تتكهن ما الذي سيحدث لجهاز HTC One حين يتعرض للصدمات فإن الفيديو المرفق سيوضح لك مدى تحمل الجهاز امام كل ما قد يتعرض له من صدمات حقيقية. انه اختبار قاس جدا بحق جهاز بهذه الرقة ؟ فهل حقا جهاز HTC One رقيقا كما يبدو لأول وهلة ؟ تابعوا الفيديو

منذ ان اطلقت شركة HTC هاتفها الذكي HTC One خلال شهر يناير من العام الجاري أي منذ اربعة اشهر، لم نسمع عن أي جهاز جديد تنوي الشركة التايوانية طرحه باستثناء ما تردد عن جهاز غير معلن HTC 606w.

بعد هذه المدة الطويلة من غياب HTC عن الانظار، ظهرت اليوم معلومات جديدة عن جهاز يطلق عليه تسمية مؤقتة 608t وهو مزود بمكبرات للصوت ستيريو مثيرة جدا من نوع BoomSound.

واما بقية مواصفات الجهاز فهي تندرج ضمن فئة الاجهزة متوسطة القدرات وهو سيأتينا مزودا بشاشة 4.5 بوصات qHD وبمعالج رباعي النواة وذاكرة عشوائية (رام) واحد جيجا بايت وكاميرا خلفية دقتها 8 ميجا بيكسل وأخرى امامية دقتها 1.6 ميجا بيكسل.

وجاء ان الجهاز بهذه المواصفات المتواضعة باستثناء مكبرات الصوت، مخصص للاسواق الصينية، ومن المحتمل ان يظهر نموذج آخر من ذات الجهاز بمواصفات افضل على ان يكون مخصصا للأسواق العالمية.

يطرح أول مشغل لخدمة الهاتف النقال في اليابان في الأسواق اعتباراً من الخميس هاتفاً محمولاً قابلاً للطي بشاشتين، يمكن استخدام إحداهما كلوحة مفاتيح، والثانية لعرض النتائج كما يمكن الجمع بينهما لتشكيل صورة واحدة كبيرة الحجم.

ويستخدم هذا النموذج الذي تصنعه شركة NIC اليابانية كهاتف ذكي تقليدي عندما يغلق فيصبح له شاشة على الظهر وأخرى في الواجهة.

ويمكن فتح الهاتف 180 درجة، فيصبح بالإمكان عرض صور بحجم 14.2 سنتمتر على المساحة الكاملة للشاشتين اللتين تعملان باللمس وتكونان عندها موضوعتين جنباً إلى جنب.

وشرح المشغل أن “هذا الجهاز يسمح أيضا بالنظر بالتزامن إلى موقعين على الإنترنت، كما يحصل غالباً مع الكمبيوتر أو الجهاز اللوحي”.

ويمكن استخدام هذا الهاتف المتعدد الوظائف كجهاز كمبيوتر شخصي على أن تشكل الشاشة السفلى لوحة مفاتيح، كما يسمح الجهاز بقراءة الكتب الإلكترونية.

ويعمل هذا الجهاز بنظام أندرويد، ويضم الوظائف الكثيرة الاعتيادية في الأجهزة اليابانية، من محفظة إلكترونية وتلفزيون وغيرهما. وتسويقه محصور حاليا بالسوق اليابانية.

في هذا الاختبار الذي اجريناه صدفة وليس عقب تخطيط واعداد مسبقين، شاركت ثلاثة اجهزة من التي كانت متوفرة بين ايدينا حين قررنا اجراء هذا الاختبار.

وتم الاختبار حين التقطنا في البداية صورة لمصباح كهربائي مضاء بواسطة هاتف ذكي وبدت الصورة وكأنها نوعا من التحدي لكاميرا الجهاز ومن هنا خطرت لنا الفكرة بأن نلتقط نفس المشهد بعدة اجهزة لنرى ايهما افضل.

وبما ان تصوير جسم مضاء عملية فيها كثير من الصعوبة لكاميرا جهاز هاتف وليس كاميرا مهنية اعدت لهذا، فقد كانت التجربة تستحق المواصلة ونشر النتائج.

اما الاجهزة التي كانت متوفرة لإجراء هذه التجربة فهي جالاكسي أس 4 الجديد الذي حصلنا عليه كهدية من سامسونج وجهاز اكسبيريا Z من سوني وكذلك جهاز HTC One X من العام الماضي.

والامر المشترك الذي اتبعناه في تصوير نفس المصباح الكهربائي المضاء بدون فلاش، على ان يتم التقاط الصورة من نفس الزاوية وبنفس الوضعية وكذلك كانت الاجهزة الثلاثة مضبوطة على حالة التصوير الاوتوماتيكي، أي بدون اعدادات خاصة بالمشهد الذي نريد تصويره، وانما التقاط صورة عادية بدون اعدادات خاصة.

وتلاحظون في الصورة التالية نتيجة التصوير بالاجهزة الثلاثة وضعناها معا كي تتعرفون على الفوارق بينهم بحيث الصورة من اقصى اليمين تم التقاطها بواسطة HTC One X والصورة الوسطى تم التقاطها بجهاز Xperia Z بينما الصورة في الجهة اليسرى تم التقاطها بواسطة جالاكسي أس 4.

واليكم الصور الثلاث من الاجهزة الثلاثة بعد ان تم تكبير الصورة دون المساس بها على الاطلاق وحافظنا على تسلسل الصور بحيث تكون الصورة الاولى من جهاز HTC والصورة الوسطى من جهاز سوني والسفلى بواسطة جهاز جالاكسي.

نشير الى اننا سنعيد التجربة او تجربة مماثلة عندما نحصل على جهاز HTC One الجديد المزود بكاميرا تعمل بتقنية “اولترابيكسل” لنرى الفرق في نتيجة التصوير ومقارنتها مع بقية الاجهزة.

من المعروف ان قدرة البطارية في جهاز ما، تعتبر عاملا حاسما لدى المستخدم في الاقبال على شراء هذا الجهاز او ذاك، وقد يكون الجهاز يحتوي على عناصر “هاردوير” في غاية الروعة ولكن بطاريته الضعيفة تدفع الكثير من المستهلكين الى العدول عن اقتنائه.

وهناك من يقتنون اجهزة بسبب قوة البطارية التي يحتويها الجهاز آخذين بعين الاعتبار ان الجهاز مهما تضمن من برمجيات وعناصر “هاردوير”، فإنه لن يكون بهذا التمييز طالما بقيت بطاريته ضعيفة تحتاج للشحن مرتين وأكثر خلال النهار الواحد.

ومن الأجهزة التي جاءت ببطاريات ذات جهد كبير نسبيا هي بطارية جهاز جالاكسي نوت 2، وهذا نابع من حجم شاشته الكبيرة 5.5 بوصات مما يحتاج لبطارية قادرة على تزويده بطاقة اكبر من المعتاد، ولذا نلاحظ توافق بين البطارية الجبارة (3100 م أ س) وباقي مكونات الجهاز وهي تكفي للعمل المتواصل لمدة 16 ساعة. وبطارية النوت 2 ملفتة  للنظر وتحتمل العمل المتواصل اطول من سلفه من هذه السلسلة نوت 1 الذي جاء ببطارية 2500 م أ س التي تكفي للعمل المتواصل مدة 13 ساعة.

اما الجهاز الذي يحتوي على اقوى بطارية حاليا وهو متوفر في الاسواق فهو جهاز Lenovo P770 المزود ببطارية جهدها 3500 امبير في الساعة وهو كما نعلم بشاشة قطرها 4.5 بوصات ومعالج ثنائي النواة مما يتيح للبطارية ان تحتمل العمل المتواصل لمدة 29 ساعة متواصلة ولمدة 644 ساعة في حالة انتظار (ستاند باي)، يليه في المرتبة الثانية جهاز الاندرويد RAZR MAXX HD، المزود بدوره ببطارية جهدها 3300 ميلي امبير في الساعة.

وللمقارنة تذكر ان احدث اجهزة سامسونج من سلسلة جالاكسي وهو أس 4 جاء مزودا ببطارية جهدها 2600 ميلي امبير في الساعة وهي قدرات مشابهة لأجهزة ظهرت من قبل مثل Huawei Ascend D1 Quad XL.

ومن الملفت للانتباه ان اقوى بطارية ستظهر في جهاز هاتف ذكي ستأتي مجددا من الصين، فبعد ان احتلت Lenovo المرتبة الاولى في هذا الجانب بجهازها P770 جاءت شركة صينية أخرى تكاد تكون مجهولة للجميع في الاسواق العالمية لتعلن انها ستطرح قريبا جهازا يحتوي على بطارية جهدها 5000 ميلي امبير في الساعة، وهذه معايير لم يسبق لها مثل حتى في الاجهزة اللوحية.

ومن المثير للاهتمام ان الجهاز المذكور ستطرحه شركة تدعى Ding Xuan وسيعمل بنظام الاندرويد وان شاشته لن تكون كبيرة جدا، فقد ورد ان الجهاز سيأتي بشاشة قطرها 4.5 بوصات، مما يعني عمل متواصل للجهاز قد يكون اطول مما حققته بقية الشركات من مدد زمنية من العمل المتواصل لأجهزتها.

وتقول شركة Ding Xuan انها تمكنت من التوصل الى العالقة المثالية بين محتويات الجهاز وحجم البطارية وقدراتها، وان البطارية المذكورة ستكون اساسية في الجهاز وليست بطارية اضافية خارجية حسبما قد يعتقد البعض.

كما يعلم المتابعون ان شركة Huawei الصينية تقدمت فقط بجهاز واحد خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2013 المقام حاليا في برشلونة، وهو جهاز Ascend P2.

ولكنا تمكنا من خلال معروضات جناح الشركة في مؤتمر برشلونة ان نقترب أكثر وأن نلمس بأيدينا الجهاز العملاق الذي طرحته الشركة الصينية الشهر الماضي وهو جهاز Huawei Ascend Mate المزود بشاشة عملاقة ويحتوي على مواصفات تقنية جيدة.

جهاز Huawei Ascend Mate مزود بشاشة قطرها 6.1 بوصات IPS+ 720/1280 بيكسل ولكن للأسف ليست بدقة Full HD وتقل كثيرا عن شاشات الاجهزة المنافسة من حيث كثافة البيكسلات في البوصة الواحدة 241ppi، ورغم هذا فإن الصورة ليست سيئة اطلاقا، وإذا كان هذا بغرض خفض تكلفة الجهاز فله ما يبرره.

وجهاز Huawei Ascend Mate يعتمد على نسخة “جيلي بين” 4.1 من نظام الاندرويد مع ادراج واجهة استخدام خاصة بالشركة وفيها الكثير من التغييرات على الواجهة التقليدية للاندرويد 4.1.

والجهاز مزود كذلك بمعالج رباعي النواة بتردد سرعته 1.5 جيجا هيرتز وبطارية 4050 ميلي امبير في الساعة. اما الذاكرة، فالعشوائية سعتها 2 جيجا بايت بينما ذاكرة فلاش فسعتها 16 جيجا بايت مع امكانية اضافة ذاكرة عبر منفذ micro SD لغاية 32 جيجا بايت.

 وأما الكاميرا الاساسية الخلفية فدقتها 8 ميجا بيكسل مزودة بفلاش LED وقادرة على تصوير الفيديو بدقة 1080p بسرعة 30 اطار في الثانية الواحدة، بينما الكاميرا الامامية دقتها 1 ميجا بيكسل وقادرة على تصوير الفيديو بدقة 720p وبسرعة 30 اطارا في الثانية الواحدة.

اليكم فيما يلي هذه المجموعة الخاصة من صور جهاز Huawei Ascend Mate، تم التقاطها بعدسة “اندرويد العرب”.