أندرويد للعرب

قد يكون هذا التطبيق الجديد صدمة للمشاهير والنجوم، والفتيات بشكل عام ممن يعتمدن على مساحيق التجميل بشكل كبير في حياتهن اليومية.

وكشفت الشركة الصينية ، تينسنت النقاب عن تطبيقها الجديد لإزالة المكياج من الصور خلال ثانية واحدة، وهذ أثناء مشاركتها فى المؤتمر الدولى لرؤية الكمبيوتر(ICCV) المنعقد حاليا فى إيطاليا.

ومن مميزات هذا التطبيق، هو إعادته إلى الحالة الأولى للصور، وإزالة التعديلات والمؤثرات المفرطة، حيث يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعى، مما يجعله الأول من نوعه فى العالم.

وتغلب التطبيق الجديد لشركة تينسنت على الصعوبة التكنولوجية بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعى فائقة التطور، إذ يمكنه استعادة الصور المعدلة من دون معرفة المعلومات المحددة لتطبيق التجميل.

ومن الجدير ذكره إن التطبيق الجديد اعتبر البعض أنه سيخفف من حالة الخداع التى يقع بها الكثيرين، ممن يشعرون بالاعجاب والانجذاب نحو بعض الأشخاص عبر الانترنت، بعد رؤية صورهم المبهرة.

كعادة الشركات الصينية، فقبل أقل من إسبوع وأحد من فتح باب الحجز المسبق لهاتف أيفون X، بدأت بعض الشركات الصينية طرح أجهزة مقلدة من هاتف أبل الجديد.

ووفقا لما ذكرهموقع Engadget، أن تلك الهواتف تستهدف فئة معينة من المستخدمين، حيث سلط الضوء على هذه النسخ المستنسخة، والتى ظهرت بمعرض الالكترونيات العالمية بهونج كونج، والتى تم تصنيعها من قبل شركة صينية تحمل اسم هوتوندر.

وأطلقت هوتوندر على النسخة المقلدة من آيفون X اسم Symbol S3، ودعمت الشركة الصينية هاتفها بالجيل الرابع ونظام اندرويد 8.0 ، لكن دعم بنفس تصميم هاتف أبل، باستثناء فارق وأحد ملحوظ وهو إطار الشاشة، الذى يأتى باللون الأبيض بدلا من الأسود، والذى صمم عن قصد لمحاكاة تصميم شاشة هاتف آيفون X.

وعلى عكس النسخة الحقيقية من آيفون، فإن هاتف Symbol S3 دعم بشاشة IPS قياس 6 بوصة، تعرض الصورة بدقة 1،440 × 720 بيكسل، مع زوج من الكاميرات بالإضافة إلى فلاش ليد، مما يعنى أن الهاتف الصينى يحتوى على أربع كاميرات، الكاميرتين الأماميتين بدقة 5 ميجابكسل و2 ميجا بكسل، أما الكاميرا الخلفية بدقة 13 ميجا بكسل و2 ميجابكسل.

و زود هاتف Symbol S3 بشرائح MT6739 مدياتيك الجديدة، والتى تعمل بسرعة 1.3 جيجاهيرتز، كما يحتوى الهاتف على بطارية ثابتة بقوة 2,900 ملى أمبير فى الساعة بدون شحن لاسلكى ، بالإضافة إلى ذاكرة داخلية 16 جيجابايت، وذاكرة عشوائية 2 جيجابايت فقط.

قامت الشركة الفنلندية، HMD، المالكة لعلامة الهواتف الذكية الشهيرة، نوكيا، بكشف النقاب عن هاتف نوكيا 7، في الصين الذي جاء مدعوما بالعديد من المميزات.

ووفقا لما جاء في الموقع الهندي، Phonearena فإن الهاتف الجديد يأتي بتصميم مصنوع من الزجاج والألومنيوم، مع شاشة LCD قياس 5.2 بوصة، تعرض الصور بدقة 1080 × 1920 بيكسل.

كما تم تزويد الهاتف Nokia 7 بمعالج كوالكوم سنابدراجون 630، ومن المقرر أنه سيتوفر الهاتف يإصدارين، الأول مع 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائى “رام” وسعر 377 دولار.
أما النسخة الأخرى فهى مدعومة بـ6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائى، وسعر 407 دولار أمريكى، ويأتى هاتف Nokia 7 مع كاميرا 16 ميجابيكسل، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسل.
أما بطارية هاتف Nokia 7 فتبلغ قوتها 3000mAh مع منفذ 3.5mm للسماعات، كما يعمل Nokia 7 بنظام اندرويد نوجا، ويمكن ترقيته إلى اندرويد أوريو 8.0.

ومن الجدير بالذكر أنه سيتم طرح Nokia 7 فى الصين يوم 24 أكتوبر، ولم يتم الاعلان عن موعد طرحه فى باقى الأسواق العالمية.

قامت الشركة المتخصصة في الأبحاث، سيمبوليك سوفتوير، بالكشف عن حجب الحكومة الصينية لتطبيق التراسل الفوري التابع لشركة فيس بوك، واتس آب.

ووفقا لما ذكره موقع Engadget فإنه لم يعد بإمكان المستخدمين إرسال واستقبال الرسائل عبر التطبيق داخل حدودها، بعد شهرين فقط من منع المستخدمين من إرسال الصور ومقاطع الفيديو عبر التطبيق.

وأضاف الموقع آن حكومة الصين كانت قد بدأت الصين خطة الحظر منذ الأسبوع الماضى، ولم تصل إلى الجميع حتى الآن ، حيث أن هناك بعض المواطنين الذين مازالوا قادرين على استخدام التطبيق فى الصين خلال الوقت الراهن.

وأشار الموقع إنه وربما كان تشفير واتس آب من النهاية إلى النهاية هو السبب الذى جعل الصين تستهدف الخدمة فى المقام الأول، ففى حين أن البلاد تعرف بتطبيق الرقابة الصارمة على الإنترنت.

إلا أنها تعزز جهودها بشكل أكبر هذه الفترة استعدادا للمؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعى خريف هذا العام، حيث من المقرر أن تختار الحكومة قادتها الجدد.
ومن خلال منع مواطنيها من استخدام التطبيقات الآمنة مثل واتس آب، تأمل الصين إجبارهم على استخدام البدائل التى يمكن رصدها بسهولة، مثل وى شات، الذى يوفر للحكومة الصينية البيانات الشخصية للمستخدمين.

قامت شركة جوجل العملاقة، بإزالة ما يقارب من نحو 500 تطبيقعلى متجرها، الخاص بهواتف الأندرويد، وهذا بعد اكتشافها أن برامج الإعلانات التى تستخدمها تلك التطبيقات يمكن استغلالها واستخدامها لتثبيت برامج التجسس على الهواتف.

ووفقا لما ذكره موقع “Techcrunch” فأن شركة الأمن السيبراني، لوكوت قد رصدت برمجيات Igexin نشطة فى أكثر من 500 تطبيق متاح من خلال السوق الرسمية لجوجل.

وكان من ضمن تلك التطبيقات، لعبة تستهدف المراهقين تم تحميلها ما يصل إلى 100 مليون مرة، بالإضافة إلى تطبيقات أخرى خاصة بالطقس وتعديل الصور، وأخرى موجودة فى فئة التعليم والصحة واللياقة البدنية والسفر.

وأشار أن من أبرز مخاطر تلك التطبيقات أنها قادرة على تسجيل سجلات المكالمات وغيرها من الأمور الخاصة بالإضافة إلى الكشف عن معلومات حول نشاط المستخدم.

اقترب موسم الحج وأصبح على الأبواب، ويستعد الحججا حاليا لأداء فريضة الحج، ولهذا قامت الصين وتحت رعاية مصلحة الدولة للشئون الدينية بإطلاق سوار ذكي لمساعدة الحججا أصناء أداء الفريضة.
وتلك الساعة الذكية غير قابلة للفك يرتديها الحاج أثناء رحلته، والتى يمكنها القيام بعدة وظائف مهمة لخدمة الحجاج مثل إثبات هويتهم وتحديد موقع وجودهم ونشر الأخبار العاجلة وتقديم خدمات الاستشفاء والمراقبة الصحية عن بعد.

ومن أهم مميزات الساعة الذكية أمكانية العمل لمدة ثلاثة أشهر متتالية دون حاجة إلى شحن، فضلا عن أن هذه الساعة تتمتع بدرجة عالية من الأمان للعمل بظروف خارجية معقدة.

فالساعة الذكية قادرة على التزامن مع التوقيت المحلى تلقائيا ويمكن الاطلاع على معلومات مرتديها عن طريق تطبيق على الهاتف الذكى، كما أنها مضادة للماء والانفجار والكسر.

وتم تجربة الساعة الذكية على سكان مقاطعة “قانسو” التى يبلغ عدد حجاجها خلال العام نحو 2800، حتى تكون نموذجا لباقى المقاطعات فى المستقبل.

ومن الجدير ذكره أن هذه الساعة الذكية الأولى فى العالم المخصصة لخدمة شئون الحج وإدارته على مستوى العالم.

قامت الشركة الصينية الناشئة Meizu، بالإعلان عن هاتف جديد يختبف عن الهواتف الذكية الموجودة في السوق، فهو أوب هاتف مزود بشاشة خلفية تعمل باللمس قياس 1.9 بوصة.

ووفقا لما نشرته صحيفة “ديلي ميل” فإن الشركة اطلقت اسم برو 7 على هاتفها الجديد، والموزود بشاشة خلفية تُضيء تلقائيا عند دوران الهاتف، ومخصصة للصور السيلفى وعرض الساعة والطقس و التنبيهات والأغانى.

وذكرت أن هاتف برو 7 يأتي بنسختين، الأولى مع شاشة قياس 5.2 بوصة، والأخرى تحمل اسم برو بلس ومدعومة بشاشة قياس 5.7 بوصة.

والهاتفان يحملان كاميرا خلفية مزدوجة مع اثنين من أجهزة الاستشعار 12 ميجابيكسل، واحدة لالتقاط اللون، والآخر للأبيض والأسود، وكاميرا أمامية 16 ميجابيكسل، كما يمكن الاستفادة من الدقة الأعلى للكاميرا الخلفية، بجانب الشاشة الصغيرة للحصول على أفضل سيلفى.

وزودا بتقنية mCharge للشحن السريع، ولكن يختلف هاتف برو 7 بلس بوجود بطارية أكبر، مما يسمح له بالشحن حتى 67 فى المئة فى 30 دقيقة فقط.

إنه لخبر سعيد لكل محبي شركة شاومي الصينية حول العالم، حيث كشفت العديد من التسريبات الجديدة، عن نية شركة شاومي الصينية بإطلاق سلسلة جديدة من الهواتف الذكية.

ومن المتوقع أن تُطلق شاومي سلسلة جديدة جنبا إلى جنب كلا من سلسلة Redmi، وMi والذي حققا نجاحا ورواجا كبير في المبيعات الخاصة بالشركة.

وأطلقت التسريبات أول صورة للهاتف الجديد الذى سيكون أول إصدار من سلسة الهواتف الجديدة التابعة لشاومى، إذ تم تطويره من أجل المنافسة مع أوبو وفيفو.

وتظهر الصورة التشابه بين الهاتف الجديد وبين كل من Oppo R11 وOnePlus 5 فى تصميم الكاميرا، بينما يشبه تصميم الهاتف بآيفون 7.

وأنت تقرأ ذلك المقالة من المرجح أن تكون وجدتها على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي، إن كان هذا غير صحيح، فأنت بنسبة كبيرة تفتح تبويب إحدى مواقع التواصل الاجتماعي الآن سواء “فيس بوك أو تويتر” أو غيرها، وهذا إن دل على شيء سيدل على مدى أهمية مواقع التواصل الاجتماعية، وإنها أصبحت شيء أساسي في حياتنا اليومية، وجزء لا يتجزأ منها.

وبالرغم من أهمية تلك المواقع الاجتماعية، إلا أن هناك بلاد كثيرة، متقدمة إقتصاديا وسياسيا، ولكنها ورغم ذلك تعيش بلا مواقع تواصل اجتماعي، وهذا لأسباب كثيرة أهمها الحظر أو الحجب.

ومن أبرز تلك الدول :

1- كوريا الشمالية

كان يجب عليّ أن أذكر كوريا الشمالية في باديء المقال، فإن مشكلة كوريا الشمالية ليس فقط في حجبها لمواقع التواصل الاجتماعي، بل لإن كوريا الشمالية تعتمد على نظام إنترنت يدعى “كوانغ مايونغ”، أي النجمة اللامعة، وكل شخص يستخدم هذه الشبكة يراقب من السلطات، كما لا يمكن الاتصال بأي موقع أجنبي.

وتلك الشبكة مجانية، لكن هناك أقل من 10% يستخدمون هذه الشبكة، ومعظم محتواها إخباري، أو دعاية، أو مراجع علمية، أو أرشيف وفقا لموقع dailymail.

وفي عام 2006 وصف رئيس المكتب المختص بالإنترنت في منظمة مراسلون بلا حدود، جوليان باين، كوريا الشمالية بإنها بمثابة أسوء ثقب أسود في عالم الإنترنت في قائمة أعداء الإنترنت ال13 التي تنشرها المنظمة.

2- تركيا

لتركيا باع طويل في حجب مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى رأسهم تويتر وفيس بوك، في مارس الماضي، حيث عبّر مستخدمون محليون كثيرون عن استيائهم من الصعوبة في الدخول على المواقع التي نشرت صورا للتفجير الذي وقع عند محطة مزدحمة للحافلات بأنقرة، وأدى إلى مقتل 32 شخصا على الأقل، فضلا عن إصابة 75 آخرين وفقا لموقع skynews.

وأما في عام 2015، قامت تركيا بحظر موقع تويتر بسبب نشر صور لمدعي احتجزه متشددون يساريون تحت تهديد السلاح، وسبق لتركيا أن حجبت يوتيوب وتويتر أيضا في مارس 2014 على هامش الانتخابات المحلية.

ووفقا لإحصائات موقع تويتر، فإن تركيا هي أكثر بلد في العالم تقدم بطلبات محو محتوى من الموقع خلال عام 2014.

3- الصين
بحجة انتشار الشائعات، وعلى إثر أحداث عنف كثيرة بين مسلمي ” الإيجور” وقوات الأمن في شمال غرب الصين وتحديدا مدينة “أورمتشي”، قامت السلطات الصينية باتخاذ قرارها وغلق مواقع التواصل الاجتماعي كلا من فيس بوك وتويتر ويوتيوب، فضلا عن مواقع أخرى، كما حجبت السلطات موقع “أمازون”، بسبب بيع الموقع لكتاب ممنوع من النشر في الصين يتحدث عن الثورات.

وتوفر الصين لمواطنيها مواقع بديلة للمواقع المحجوبة كمثل محرك البحث “بايدو” وموقع “يوكو” لمقاطع الفيديو وموقع “ويبو” الذي يشبه موقع تويتر.

وهناك 35.5 مليون مستخدم نشط من الصين على تويتر عام 2012 وفقا لإحصائات Emarketer، ويلجأ المستخدمون إلى أدوات مثل VPN لتجاوز الحجب، ويمكن أحيانًا نشر التغريدات عبر تطبيقات خارجية مثل TweetDeck وغيرها.
4- تايلاند
حجبت تايلاند موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” وذلك عقب إلغاء المحكمة الدستورية لنتائج الانتخابات البرلمانية وحدوث أعمال شغب، وتحديدا في 28 مايو الماضي، حيث أعلنت وزارة الاتصالات والتكنولوجيا في تايلاند أنه تم حجب موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وذلك على أصداء الأحدث التي تشهدها البلاد، والتي كان آخرها الانقلاب العسكري الذي نفذه قائد الجيش برايوت تشان أوتشا.

5- إيران

تزامنا مع التظاهرات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية عام 2015، حجبت إيران العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيس بوك وتويتر ويوتيوب وإنستجرام.

وتلك لم تكن المرة الأولى، حيث تم حجب موقعي “فيسبوك” و”تويتر” في العام 2009، تزامنًا مع التظاهرات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية في ذلك العام والتي فاز فيها الرئيس السابق محمود أحمدى نجاد في مواجهة المرشح الإصلاحي حسين موسوى، وأيضا في منتصف عام 2013 تم حجب انستجرام حجبا مؤقتًا تمت إزالته سريعا.

ويلجأ العديد من الإيرانيين إلى التحايل على قرار الحجب عبر استخدام الشبكات الافتراضي.

يعتبر الصراع على براءات الاختراع وحقوق الملكية الفكرية، معركة لا تنتهي بين الشركات التقنية، والتي تكون دوما أبل طرفا فيها، ولكن هذه المرة الصراع مع أبل والصين.

ومن المعروف عن الشركات الصينية تصيد الأخطاء للعملاق الأمريكي أبل، وهذه المرة بسبب الملكية الفكرية، والذي على إثره قامت الصين بحظر هواتف آيفون 6، وآيفون 6 بلس.

وبحسب ما ذكره موقع mashable أنه ونقلا عن صحيفة وول ستريت جورنال، أن شركة Shenzhen Baili الصينية المالكة لبراءة الإختراع الأساسية، قد تقدمت بشكوى تزعم فيها إنتهاك آبل لحقوقها المتعلقة بالتصميم الخارجي لهاتف 100C الذي صدر عام 2014، العامل بنظام “أندرويد” يشبه هاتفي “أبل”.

وقام مكتب حقوق الملكية الفكرية في الصين بالموافقة على الدعوى وأصدر الأوامر بوقف بيع هواتف آيفون 6 وآيفون 6 بلس في البلاد أواخر الشهر الماضي.

ومن جانب أخر ذكرت شركة أبل أن هاتفيها لا يزالان في الأسواق الصينية، إذ تقدمت باستئناف ضد قرار مكتب حقوق الملكية الفكرية، الذي يرجع لمايو الماضي، حيث تم تجميد القرار انتظارا للمراجعة من قبل محكمة الملكية الفكرية في بكين.

وعلى إثر ذلك، تراجعت أسهم شركة “أبل”، أمس الجمعة، بواقع 1.7%، بحسب ما ذكره الموقع الهندي “TimesofIndia”.