مايو 13
كشفت تقارير جديدة أن شركة لينوفو المصنعة للهواتف الذكية تستعد لطرح هاتف جديد يحمل اسم Lenovo Z5، والذى سيمتلك شاشة كبيرة تبلغ مساحتها حوالى 100% من الواجهة الأمامية للهاتف.
ووفقا لما نشره موقع GSM الهندى، كشفت التقارير أن هاتف Z5 سيصل مع 4 تقنيات جديدة من شأنها أن تؤدى بفعالية إلى إزالة الحواف من جميع الجهات، بما فى ذلك المساحة الخاصة بالكاميرا أو سماعة الأذن أو ماسح بصمة الإصبع.
ومن المنتظر أن تكشف الشركة وبشكل رسمى عن هاتفها Lenovo Z5، على أن يكون متاح للمستخدمين للحصول على الهاتف فى وقت لاحق من ذلك الشهر، ومن المنتظر أن ينافس بقوة كبيرة خاصة وأنه سيكون أحد الهواتف الراقية التى ستبيعها الشركة.
مارس 07
بدأت شركة أوبو الصينية فى فتح باب الحجوزات المسبقة لهواتفها الجديدة أوبو R15 و R15 بلس التى تعمل مع نظام تشغيل أندرويد، والمقرر الكشف عنهم رسميا خلال الأسابيع المقبلة.
كما نشرت الشركة صورة ترويجية جديدة للهواتف الذكية القادمة والتى توضح تصميمها وبعض المزايا الأساسية، حيث تشبه هواتف أوبو الجديدة بشكل كبير جهاز آيفون X الحديث من أبل.
وتأتى الهواتف بشاشة بحجم كبير بنسبة طول وعرض 18: 9، بالإضافة إلى شقوق فى الأعلى تضم أجهزة الاستشعار الخاصة بالكاميرا الأمامية، وتشير التسريبات الأخيرة أن هواتف أوبو R15 و R15 بلس ستضم معالج كوالكوم سنابدراجون 600، أو Helio P60 من MediaTek الذى أعلن عنه رسميا الأسبوع الماضى فى برشلونة.
ويشاع أن كلا من أوبو R15 و R15 بلس ستكون مزودة بـ 6 جيجابايت ، و 64 جيجابايت على الأقل من مساحة التخزين الداخلية، كما سيكون التركيز فى هذه الهواتف أيضا على مزايا الكاميرا وخاصة السيلفى كعادة الشركة الصينية، وستعمل هواتف OPPO الجديدة مع نظام تشغيل أندرويد أوريو 8.0 الأحدث من جوجل.
فبراير 16
يقدم iStaging و هو تطبيق جديد خدمات التصميم الداخلي والديكور الخاص بالمنزل، عبر الهاتف الذكيّ فهو يتضمن ميزات الواقع الافتراضي والواقع المحسن بالإضافة لتقنية التصوير بزاوية 360 درجة من أجل مساعدة المستخدم في التصميم الداخليّ لمنزله ووضع الأثاث بالصورة الأمثل بالنسبة له.
كل ما على المستخدم القيام به هو تشغيل التطبيق، وسيقوم التطبيق تلقائيا بإنشاء صورة واقع افتراضي للمشهد المقابل لكاميرا الهاتف، ومن ثم يستطيع المستخدم أن يقوم بإضافة مختلف أنواع الأثاث للمشهد الذي يراه وإداراته بالطريقة المناسبة له، كي يأخذ فكرة عن الشكل الذي سيصبح عليه منزله أو غرفته بعد أن يقوم بإضافة الأثاث الذي يريده.
يمكن أيضًا عبر التطبيق الحصول على اقتراحاتٍ لتصاميم مختلفة للغرف و المنازل، كما يمكن الحصول على اقتراحاتٍ خاصة بالأثاث الذي تودون إضافته تتعلق باللون و الشكل و الحجم. و لا يوجد متطلبات خاصة لتحميل وتشغيل التطبيق باستثناء أن تكون نسخة الأندرويد 4.1 وما فوق ، و يمكن تحميله من متجر جوجل بلاي من هنا بشكل مجاني.
أبريل 30
أعلنت شركة Airbnb مؤخرا عن تحديث تطبيقها ليتوافق بشكل جيد مع الأجهزة اللوحية العاملة بنظام الأندرويد، حيث قامت بإجراء تعديلات طفيفة على واجهة المستخدم و قد نشرت الخبر على مدونتها الرسمية:
إعادة إطلاق تطبيقنا اليوم على مختلف أنظمة التشغيل، ليس فقط تجربة جديدة، بل طريقة أفضل لإستخدام Airbnb و الإستفادة من خدماته في جعل المستخدمين يجعلون من أماكن إقامتهم محل ترحاب السياح و كل من يرغب في قضاء ليلة في مدينة معينة، و ما نسعى إليه في Airbnb هو تقديم تصميم يتوافق مع الأجهزة اللوحية التي تنال نصيبا كبيرا من مستخدمي التطبيق.
بشكل عام، فالواجهة تظهر أنيقة و ذات مظهر بسيط، من أجل تسهيل عمليات البحث و غير ذلك من الأدوات التي يقدمها التطبيق، هذا إلى جانب تقديم أفضل تجربة إستخدام في تصفح الأماكن و الصور التي يقدمها المستخدمون عن أماكنهم. الجدير بالذكر أن التطبيق نال شعبية كبيرة في أوساط الشباب و كل من يرغب بجعل منزله أو شقته فندقا مؤقتا لمن يرغب بالإقامة، من خلال توفير مزايا مثل إتصال بالشبكة، تلقاز و قنوات كابل هذا إلى جانب التدفئة أو المنظر المميز و غير ذلك. فإن كنت من مستخدمي جهاز لوحي بنظام الأندرويد، و تخطط لرحلة سياحية إلى مدينة ما، فعليك بتجربة تطبيق Airbnb على متجر Play.
The post تطبيق Airbnb يحصل على تصميم جديد على الأجهزة اللوحية appeared first on اندرويد العرب.
أبريل 22
متابعي أخبار الهواتف الذكية حول العالم ينتظرون بفارغ الصبر موعد إعلان شركاتهم المفضلة على هواتف رائدة جديدة، و أثناء مدة إنتظارهم يتم تسريب العديد من المعلومات و الصور حول الجهاز. لعل أهم ما يهتم به كل متابع للهواتف الذكية لهذه السنة هو تصميمها الخارجي و المواد التي تم استخدامها في التصنيع، هذا ما يجعل الكثير خائبي الظن حول شركاتهم المفضلة، حيث تابعنا هذه السنة مجموعة من الهواتف الرائدة الجديدة، و عموما فقد استطاعت و بجدارة.. تخييب ظن الكثيرين!
الوقت يمر، لكن التصميم لا يتغير. هذا قد يكون العنوان الأفضل لهذه التدوينة، و ربما لسنة 2015 ككل فيما يتعلق بالهواتف الذكية التي رأيناها من شركات عملاقة مثل سوني، إتش تي سي و إل جي.. لكن ما السبب الذي يجعل هذه الشركات تعتمد على فلسفة تصميم واحدة في كل أجهزتها الأخيرة؟ لماذا لا تضفي بعض التغيير؟ هل هذا يعني ضعفها في إنتاج أجهزة بلمسة خلاقة؟
منذ نشأة الأندرويد، صناعة الهواتف الذكية لم تعد حكرا على آبل أو بعض الشركات القليلة الأخرى التي كانت تعتمد أنظمة تشغيل أخرى، رأينا كيف استطاعت سامسونغ الهيمنة على هذا السوق بمختلف أجهزتها المحمولة، إلى جانب إل جي، سوني، موتورولا و إتش تي سي كذلك. كل سنة يحصل المستهلك على ما معدله 4 هواتف ذكية رائدة من هذه الشركات ما يجعل الإختيارات تصعب و السوق تكتظ بالأجهزة، لكن يبقى العيب الوحيد في التصميم الذي أصبح روتينيا و نمطيا جدا، ليشكل نقطة مُشتركة بين هذه الشركات كلها.
المشكلة هي أن الوقت تغير، كانت صناعة الهواتف الذكية حكرا على بضعة أسماء فقط، لكن أصبحنا اليوم نرى شركات ناشئة صينية و أوروبية تستحوذ على نسب قد تكون قليلة من المستخدمين، لكنها حتما تتقدم بخطوات ثابثة و يُتوقع أن تزيح هذه الشركات أسماء عملاقة من عرشها في غضون الخمس إلى العشر سنوات القادمة.
هذه الشركات الناشئة من جهة، تعتمد على التصميم ليكون أول ما يجذب المستهلك إليها، هواتف ذات نحافة شديدة، أو ربما مواد معدنية صلبة، تصاميم أنيقة تأتي مع مواصفات قوية و سعر جيد.. ما الصفقة الأفضل من هذه؟ رأينا حدوث هذا مع هاتف OnePlus One، و الشركة الصينية شايومي أصبحت تستحوذ على السوق الصينية إلى جانب أسماء محلية مثل هواوي.
بتعبير بسيط، فقد فقدت الشركات الكبيرة القدرة على توفير ميزات جديدة في أجهزتها في خضم المنافسة، أو لنقل أنها استهلكت كل قواها في منافسة بعضها البعض.. كما نرى الآن مع سامسونغ و آبل اللتين تقتبسان من بعضهما البعض، ربما في التصميم، أو البرمجيات، أو حتى حلول الإتصال و غير ذلك. لا عجب أن الشركة التايوانية إتش تي سي تواجه مشاكل مالية نتجت في الفترة الممتدة بين 2011 و 2013 و مازالت عواقبها تتطال الشركة إلى حدود اليوم، آملة في أن تكون هواتفها من سلسلة One M التركيبة السحرية لإخراجها من هذه المشاكل.. عذرا إتش تي سي، حتى مع مكبرات الصوت المزدوجة التي ميزت هواتفك على مر السنوات، فالتصميم نفسه لن يجعلك تحصلين على مستهلكين جدد، بل و ربما ستفقدين بعضهم!
الأندرويد أصبح النظام الأكثر إستخداما، و سبق لنا نشر إحصائيات حول متجر التطبيقات الخاص بجوجل، ما يثبث لنا مدى قوة هذا المتجر و عدد التطبيقات و التحميلات التي يحملها بين صفحاته، لكن للأسف فالأندرويد وحده لا يكفي لجعل المستخدم يقرر شراء هاتف إن لم يحمل أمورا جديدة، ربما مواد معدنية صلبة؟
الشبه الكبير طال بضعة هواتف رائدة من شركات أخرى، بغض النظر عن الإقتباس الكبير الذي قامت به سامسونغ في هاتفها الأخير S6 و S6 Edge عن هاتف آبل iPhone 6، فقد سبق لشركة أخرى أن جعلت من الزجاج غطاء هواتفها الأخيرة، هذه الشركة هي سوني. أصبح الزجاج المقاوم للخدوش Gorilla شائعا بين هواتف الأندرويد إذا، و قد نرى في المستقبل القريب ربما هواتف أخرى تحمل نفس الفلسفة.. قد يضفي ذلك لمسة جمالية، لكن دعونا لا ننسى، نحن نرغب بأغطية قابلة للإزالة! نريد تغيير البطارية، إمكانية إضافة بطاقة ذاكرة خارجية عوض دفع أسعار خيالية مقابل نسخة 32GB فقط.
في هذه الأثناء، هواتف الشركات الصينية تخترق الأسواق الناشئة ثم العالمية، تصاميم فريدة من نوعها.. نذكر منها هاتف Oppo Find 7 و Xiaomi Mi Note و غيرها من التصاميم المريحة أثناء حملها دون القلق حول إنزلاقها من اليد، أو تغطيتها ببصمات الأصابع في كل زاوية.. لا أقول أن الهواتف الرائدة سيئة، العكس.. هي أفضل ما يمكن للنقود شراءه، مواصفات و برمجيات عالية الأداء و كاميرات تستطيع تصوير مقاطع فيديو بدقة 4K.. لكن لمن يرغب بكل هذا بالإضافة إلى تصميم أنيق و غير مبالغ فيه، فأعتقد أن هذه السنة قد لا تكون الوقت المثالي لشراء هاتف ذكي.
The post هل الهواتف الرائدة لسنة 2015 تفتقر إلى اللمسة الخَلاقة؟ appeared first on اندرويد العرب.
أحدث التعليقات