أندرويد للعرب

أعلنت شركة جوجل اليوم عن إطلاقها لتطبيقها الجديد PhotoScan الذي يسمح للمستخدمين بإجراء مسح لصورهم القديمة عبر كاميرا هاتفهم الذكيّ، وتحويلها لصورٍ جديدة بدقةٍ عالية يمكن حفظها سواء على ذاكرة الهاتف، أو أي وسيلة تخزين أخرى.

للوهلة الأولى، قد تعتقدون أن التطبيق مجرد تطبيق تصوير عادي، ولكن آلية عمله هي إجراء مسح فعليّ للصورة، حيث سيتوجب على المستخدمين أن يقوم بالتقاط عدة لقطات للصورة المراد مسحها، ومن ثم سيقوم التطبيق بتوليد الصورة الكاملة الناتجة عن المسح وبأفضل دقةٍ ممكنة. بالإضافة لذلك، يتوفر التطبيق على العديد من خيارات التعديل والتخصيص التي ستوفر للمستخدمين طريقة مميزة للاحتفاظ بصوره القديمة، والتي تمثل فعليًا ذكرياته.

الفيديو التالي يمثل شرحًا بسيطًا لكيفية استخدام التطبيق:

تقول جوجل أنها تعتمد على تقنيات تعلم الآلة وخوارزمية مُتقدمة تدعى “التصوير المحوسب Computational Photography” من أجل إنتاج الصور الجديدة بأفضل شكلٍ ممكن. ببساطة، لو أراد الشخص أخذ لقطة لصورةٍ قديمة موضوعة أمامه، فإنه سيواجه بعض المشاكل مثل انعكاس الضوء على أجزاء الصورة، أو أن الصورة الأصلية منحنية ما يجعل الصورة الملتقطة باستخدام الهاتف غير جيدة بالمقارنة مع الصور التي يتم الحصول عليها باستخدام الماسح الضوئيّ Scanner. عبر اعتماد الخوارزمية الجديدة ومعالجة اللقطات المختلفة التي تم التقاطها، سيتم توليد صورة واحدة من اللقطات المختلفة بعد معالجتها وإخفاء كل العيوب، والحصول على جودة مماثلة لتلك التي يحصل عليها المستخدم عبر استخدام الماسح الضوئيّ.

فضلًا عن ذلك، يتيح التطبيق للمستخدمين إضافة خيارات أخرى للصورة المراد توليدها أثناء عملية المسح، مثل التلاعب بالألوان أو السطوع أو اختيار التركيز على بقعةٍ معينة من الصورة. بالإضافة لذلك، سيتم ترتيب وتصنيف الصور التي تم مسحها وفقًا لعدة خيارات: صور وجوه، صور لأماكن، صور جماعية وغيرها.

الصورة التالية تظهر القوالب اللونية المختلفة التي يتضمنها التطبيق:

التطبيق الجديد متوفر للتحميل على متجر بلاي: اضغط هنا. من الجدير بالذكر أن التطبيق يتطلب أن تكون نسخة أندرويد 5.0 وما فوق.

المصدر

المصدر: جوجل تطلق تطبيق PhotoScan لمسح الصور القديمة بدقةٍ عالية!

قامت كلا من شركتى جوجل وفيس بوك بالإعلان عن حظرهما للمواقع التى تنشر أخبارا مزيفة من استخدام محركها للإعلانات وفقا لما ذكره موقع The NextWeb.

وجاء إعلان فيس بوك عن هذا الأمر بعد ساعات قليلة من إعلان جوجل حيث أعلنت الشبكة الاجتماعية اليوم أنها بصدد إضافة مواقع الأخبار الوهمية لقائمة المصادر التى تمنع بالفعل من استخدام خدمة فيس بوك للإعلانات، وهى القائمة التى وصفتها بالمواقع مضللة أو غير قانونية، وخادعة.

وأشار الموقع أن هذه القرارات الجديدة جاءت على خلفية الاتهامات التي توجهت للمواقع الاجتماعية بسبب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقال متحدث باسم فيس بوك لصحيفة وول ستريت جورنال، “لقد قمنا بتحديث سياستنا للتوضيح بشكل صريح أن هذا ينطبق على الأخبار الوهمية، فأننا نفرض سياساتنا بقوة ونتخذ إجراءات سريعة ضد المواقع والتطبيقات التى نكتشف انتهاكها لسياستنا”.

ومن الجدير ذكره أن موقع فيس بوك قد لاقى انتقادات لاذعة على إثر فوز الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، مما أدى إلى كتابة مارك زوكربيرج منشور على صفحته يفيد بإن 99% من الأخبار على موقع فيس بوك حقيقية، وأن 1% منهم فقط غير حقيقي.

في الوقت الذي يحظى فيه هاتفا جوجل الأخيران Pixel و Pixel XL بمراجعات إيجابية جدًا وترحيب كبير من مُجتمع عُشاق أندرويد، أغفلت جوجل أية إشارة للصانع الفعلي للهاتفين وهو شركة اتش تي سي، وذلك سواء على الموقع الرسمي أو على الهاتفين نفسيهما حيث لا توجد أي إشارة أو شعار للشركة التايوانية.

السبب هو أن جوجل صممت عتاد الهاتفين بشكلٍ كامل وتعاقدت مع اتش تي سي من أجل استخدام مصانعها فقط، ولهذا أرادت الشركة أن يغيب شعار HTC عن الهاتفين.

لكن وفقًا لتقريرٍ أخير فإن جوجل كانت على ما يبدو سعيدة جدًا بتعاونها مع هواوي العام الماضي من خلال هاتف Nexus 6P، وكانت خطتها الأولى هي التعاقد مع هواوي لتصنيع هاتفي Pixel و Pixel XL لكن الأخيرة رفضت لأنها أرادت وضع شعارها على الهاتفين لإكساب علامتها التجارية مزيدًا من الرواج والانتشار وخاصةً في الأسواق الغربية.

لهذا قررت جوجل التعاقد مع اتش تي سي التي وافقت على تصنيع الهاتفين دون إضافة شعارها ودون حتى ذكر اسمها ضمن مؤتمر الإعلان عن الهاتفين أو على موقعهما الرسمي.

هل تعتقد أن اتش تي سي هي الشركة الأفضل فعلًا لصناعة هواتف جوجل أم أنك كنت تفضل ذهاب جوجل مع شركة أخرى سواء كانت هواوي أو غيرها؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

المصدر

المصدر: لهذا ذهبت جوجل مع اتش تي سي بدل هواوي لصناعة هاتفي Pixel

يعتبر جهاز”Google Assistant” هو مساعد شخصي إلكتروني، كشفت عنه شركة جوجل خلال مؤتمرها العالمي للمطورين “I/O 2016” وهويعتمد المساعد بشكل أساسي على بحث جوجل، ليتيح للمستخدم الاستفسار عما يريد عبر الأوامر الصوتية، كما يذكره بمواعيده، ويساعده في العديد من المهام.

كما يمكنك من الاطلاع على برامجك اليومية، البحث عن أماكن قريبة منك كالمطاعم، محلات، محطات وقود، البحث في الخريطة، ويقدم “Google Assistant” مقترحات مفيدة للمستخدمين، مثل نوع الأفلام التي يمكن مشاهدتها. ويعد جهاز “Google Home” تطبيقا عمليا له، والذي سيكون منافسا قويا لجهاز”Echo”، الذي تنتجه شركة أمازون.

ويعتبر الفرق بيمه وبين ،Google Now، أن جوجل ناو أشبه بتطبيق مستقل يعمل على عدد من الأجهزة ذات نظم تشغيل مختلفة كـ iOS مثلاً، أما Google Assistant فهو مدمج داخل أجهزة جوجل ، كما يدعم حالياً تطبيق Google Allo في نسخة تجريبية ومحدودة، هاتفي Pixel، وجهاز Google Home.

وGoogle Assistant أكثر ذكاءاً من Google Now أيضاً، فحسب جوجل، البرنامج يزداد ذكاءاً كلما استخدمته أكثر فهو يتعرف عليك من خلال أوامرك الصوتية فيقوم بحفظ معلومات عنك كطبقك المفضل، مطعمك المفضل، ممثلك المفضل وهكذا.

أصبح الشحن السريع موجودًا في معظم الهواتف الذكية الحديثة، وفي جميع الهواتف قوية المواصفات تحديدًا. حيث توفر هذه الميزة المُريحة سرعات عالية في شحن بطارية الهاتف تتيح استخدام الجهاز لساعات بعد دقائق قليلة من الشحن.

ولا بد أنك سمعت عن أسماء عديدة ومُختلفة للشحن السريع، والسبب هو أن بعض الشركات تُقدم تقنيات مُختلفة وخاصّة بها للوصول إلى هذه الميزة. من أشهرها تقنية Quick Charge من كوالكوم، و VOOC من Oppo و Pump Express من ميدياتيك.

إضافةً إلى كل هذه التقنيات، هناك التقنية القياسية التي جاءت مع معيار USB Type-C، وهي التقنية التي تُريد جوجل لجميع الشركات الالتزام بها.

جوجل قامت بتحديث الشروط الواجب على الشركات المُصنّعة لأجهزة أندرويد الالتزام بها كي تحصل هذه الشركات على ترخيص إنتاج هواتف أندرويد متوافقة مع خدمات جوجل. وقد تضمّن التحديث توصيةً من جوجل بالتزام جميع الشركات بتبنّي الشحن السريع الموجود في USB Type-C فقط، ما يعني أن جوجل قد قتلت رسميًا المعايير الأخرى غير القياسية مثل Qualcomm Quick Charge وغيرها، على الأقل في أجهزة أندرويد.

جوجل ستتوقف عن دعم هذه المعايير في أندرويد بشكلٍ تدريجي وليس فوري، حيث قالت بأنها توصي بشدّة عدم دعم معايير الشحن السريع غير القياسية وذلك في الهواتف التي تمتلك منفذ USB Type-C. لكن الشركة أضافت أن هذا قد يصبح في النسخ القادمة من أندرويد شرطًا إجباريًا وليس مجرد توصية.

لكن لماذا لجأت جوجل إلى هذه الخطوة؟ السبب هو توحيد معايير الشحن في جميع هواتف أندرويد، وكي تُصبح جميع الشواحن (قياسية) وكي يتمكن المستخدم من شحن جهازه بتقنية الشحن السريع عبر استخدام أي شاحن قياسي يدعم USB Type-C. أضف إلى ذلك منع مشاكل عدم التوافقية التي قد تؤدي أحيانًا إلى أعطال في الأجهزة لدى استخدام شواحن أو أسلاك شحن غير قياسية ولا تتّبع المعايير.

تُريد جوجل لتقنية الشحن السريع أن تُصبح موحّدة ومعيارية في أندرويد بغض النظر عن نوع الهاتف، وهذا أمر جيد في رأيي.

يُذكر أن معيار USB Type-C يدعم طاقة شحن يمكن أن تصل إلى 100 واط، وبالتالي فمن الناحية النظرية فهو أكثر من كافٍ لتقديم سرعة شحن عالية ومعيارية في أندرويد.

المصدر: جوجل تتجه إلى منع تقنيات الشحن السريع غير القياسية في هواتف أندرويد

تعتبر تقنية الواقع الافتراضي من أكثر التقنيات التي تسعى الشركات الكبرى على الاستثمار فيها، وعلى رأس تلك الشركات، تأتي شركة جوجل، والتي قامت بإطلاق منصة Daydream مؤخرا في مؤتمرها العالمي للمطورين “I/O 2016” الذي عقدته مايو الماضي.

ما هي Daydream

هي منصة واقع افتراضي تسمح بتصنيع هواتف ذكية، ونظارات متوافقة مع تقنيات الواقع الافتراضي بأفضل شكل ممكن وتتكامل المنصة مع نظام التشغيل أندرويد “Android N”، إذ يستطيع المستخدم، من خلال خيار باسم “VR Mode” على هاتفه، الوصول إلى واجهة خاصة بنظارة الواقع الافتراضي، وتصفح التطبيقات، والمحتوى، فضلا عن نسخة من متجر التطبيقات “Google Play” للتطبيقات التي تدعم الواقع الافتراضي.

وإن كنت تريد الحفاظ على باقة الإنترنت الخاصة بك اثناء استخدامك للتطبيق، أو أثناء تواجدك على الإنترنت بشك عام، إليك تطبيق STC جوّي، والذي يمكّنك من الحفاظ على باقة الإنترنت الخاصة بك، لإنه ومن خلال الخدمة يمكنك أن تقوم بالتحكم في باقة الإنترنت الخاصة بك، لتستمتع بأفضل تصفح لمواقع التواصل الاجتماعي دون خوف من فقدان باقتك.

حيث يعطيك إشعارات لاستهلاكك بشكل مباشر، فضلا عن تصميم باقتك كما تشاء، من خلال تحديد كمية الدقائق والإنترنت التي تناسبك، كما يمكنك تعديلها فيما بعد في أي وقت، فقط قم بتحميله من خلال موقع جوجل بلاي أو آيتيونز.

نظارة Daydream

قامت جوجل بالإعلان رسميا عن نظارة الواقع الافتراضي الجديدة Daydream View، خلال الحدث الذي عقدته مطلع شهر أكتوبر بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي يتم اقترانها بالمنصة.

مميزات النظارة

تتميز بخفة الوزن، بجانب الشكل الانسيابي المبهر، ويمكنك فقط توصيل هاتفك ثم التحكم بالخوذة عبر وحدة تحكم صغيرة، كما يمكن استخدامها في الرسم، والتحكم في الحركة عبر وحدة التحكم، وكذلك استخدامها كأداة للتحكم في الألعاب.

ومن المقرر أن جوجل ستوفر النظارة الجديدة في شهر نوفمبر، بسعر 79 دولارا.

لو كنت في بيئة إحصائية مثالية، ونظرت إلى أي عشرة أشخاص تصادفهم في طريقك، سيكون تسعة منهم يحملون هاتفًا ذكيًا بنظام أندرويد. هذه هي نتيجة دراسة السوق الأخيرة التي قامت بها شركة Strategy Analytics والتي أشارت بأن الحصة السوقية لأندرويد قد وصلت إلى رقم قياسي يبلغ 87.5 بالمئة من السوق خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وبحسب الدراسة فقد تم شحن حوالي 328.6 مليون جهاز يعمل بنظام أندرويد خلال المدة المذكورة، وذلك في زيادة بنسبة 10.3 بالمئة مقارنةً بالعام الماضي. هذه الزيادة جاءت بالطبع على حساب آبل التي شحنت 48 مليون جهاز بنظام iOS في تراجع بنسبة 5.2 بالمئة مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، وهو ما يُمثل ثالث تراجع ربعي على التوالي لمبيعات الآيفون حيث وصلت الحصة السوقية لـ iOS إلى 12.1 بالمئة مقارنةً بـ 13.6 بالمئة العام الماضي.

لكن ماذا عن كل من أنظمة بلاك بيري وويندوز فون وتايزن؟ هذه الأنظمة اختفت تقريبًا حيث حصلت مجتمعةً على 0.3 بالمئة فقط من الحصة السوقية خلال الربع الثالث من العام، حيث يبدو جليًا أن السيطرة على سوق أنظمة تشغيل الهواتف الذكية أصبح محصورًا بشركتين فقط لا غير: جوجل وآبل.

من المتوقع أن تستعيد آبل شيئًا من حصتها السوقية بفضل مبيعات iPhone 7 لكن من المستبعد أن يؤدي هذا إلى أي تأثير فعلي وملموس على أندرويد.

بالنسبة لبلاك بيري فقد مات النظام بالفعل حيث ألمحت الشركة سابقًا أنها انتقلت إلى أندرويد بشكلٍ كامل ونهائي، وبالتالي فإن حصته ستضمحل وتختفي خلال الأشهر القادمة. أما نظام تايزن من سامسونج فمن المستبعد أن يحقق أية مُفاجآت على صعيد الهواتف الذكية، ولا أستبعد لو قررت سامسونج لاحقًا إبقاءه كنظام لأجهزة التلفاز والساعات الذكية فقط. أما مايكروسوفت فلا أحد يشتري هواتفها أيضًا ولا ندري ما هي خطتها القادمة في هذه الصدد.

المصدر

المصدر: أندرويد الآن على حوالي 9 من كل 10 هواتف ذكية

كشفت جوجل الشهر الماضي عن نظارتها الجديدة للواقع الافتراضي Daydream View، وذلك خلال نفس الحدث الكبير الذي أعلنت فيه كذلك عن أول هاتفين من إنتاجها: Pixel و Pixel XL.

نظارة Daydream View هي أول نظارة للواقع الافتراضي تدعم منصة Daydream VR الجديدة من جوجل، وقد أعلنت الشركة اليوم أن النظارة ستتوفر في الأسواق بتاريخ 10 تشرين الثاني/نوفمبر وذلك في كل من الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وألمانيا وأستراليا. وإضافةً إلى توفرها عبر متجر جوجل بلاي سيتم طرح النظارة أيضًا في الدول المذكورة بالتعاون مع عدد من المتاجر وشركات الاتصالات المحلية، وسيبلغ سعر النظارة 79 دولار في الولايات المتحدة، 69 باوند في بريطانيا، و 69 يورو في ألمانيا.

تحتاج النظارة إلى هاتف يدعم منصة Daydream VR، وهذا ينطبق حاليًا على هاتفي Pixel و Pixel XL فقط، لكن معظم الهواتف الرائدة التي ستصل من الشركات الكبرى خلال الشهور القليلة القادمة ستأتي مع دعم التقنية التي توفر تطبيقات واقع افتراضي متطورة.

المصدر: نظارة جوجل للواقع الافتراضي Daydream View تتوفر في الأسواق بدءًا من 10 نوفمبر

أعلنت جوجل عن تبنّيها لمجموعة من الإجراءات الجديدة التي من شأنها تحسين تجربة استخدام متجر جوجل بلاي لمساعدة مستخدمي أندرويد في العثور بسهولة على التطبيقات والألعاب عالية النوعية.

ستقوم جوجل بدءًا من الآن بعمل مراقبة أشد صرامة على المطوّرين الذين يحاولون رفع تقييم تطبيقاتهم ضمن المتجر بأساليب غير نزيهة، مثل القيام بتنزيل تطبيقاتهم على عدد كبير من الأجهزة لرفع عدد مرات التنزيل، أو الدفع للحصول على عدد كبير من المراجعات والتقييمات الإيجابية للتطبيق، وغير ذلك من الأساليب التي يلجأ إليها بعض مطوّري التطبيقات لإظهار تطبيقاتهم ضمن نتائج البحث المتقدمة في المتجر.

وقد قامت الشركة الآن بتفعيل النظام الجديد والمُحسّن الذي سيقوم بفلترة تطبيقات المتجر واكتشاف محاولات التلاعب، وسيتم تخفيض ترتيب التطبيقات المخالفة، وفي حال تكرر الأمر ستقوم جوجل بحذف التطبيق نهائيًا من المتجر.

يُذكر أن جوجل لا تفرض رقابة بشرية مُسبقة على التطبيقات التي تتم إضافتها إلى المتجر، لكنها تعتمد على المسح الآلي وتقنيات الذكاء الاصطناعي لاكتشاف التطبيقات الضارة ومنعها من الوصول إلى المتجر، إضافةً إلى عمليات مسح يومية للتطبيقات الموجودة مُسبقًا للتحقق من سلامتها وملاءمتها لجميع الشروط.

المصدر: جوجل تتخذ تدابير جديدة لمنع التلاعب في تقييم التطبيقات ضمن متجرها

لم يحصل الكثير من المستخدمين الذين قاموا بطلب هواتف جوجل الأخيرة Pixel و Pixel XL على هواتفهم في الوقت المُناسب، حيث كان من المتوقع أن يصل الهاتف إلى أصحابه خلال الأيام الحالية، إلّا أن جوجل تواصلت مع من قاموا بطلب الهاتف وأخبرتهم بتأخير حتى منتصف تشرين الثاني/نوفمبر قبل وصول الهاتف.

ووفقًا للمصادر فقد جاء الطلب على الهاتف أعلى من توقعات جوجل، حيث أصبحت الآن معظم نسخ الهاتف غير متوفرة على النسختين الأمريكية والألمانية من متجر جوجل بلاي.

ما زال بإمكان المستخدمين العثور على الهاتف عبر متاجر أخرى لكن الأمر يحتاج إلى شيء من البحث، خاصةً بالنسبة للنسخة سوداء اللون من هاتف Pixel XL بسعة 128 غيغابايت والتي يبدو الطلب عليها أعلى مقارنةً بالنسخ الأخرى من الهاتف.

بالتأكيد فإن هذا لا يعني بالضرورة أن الهاتف يحقق مبيعاتٍ خيالية، إذ أن الأمر قد لا يكون إلّا عبارة عن سوء تقدير من جوجل للكمية اللازمة من الهاتف كي تبدأ المبيعات، وطالما لا تتوفر أية أرقام عن عدد النسخ المباعة لا يمكن اعتبار هذا مؤشرًا حاسمًا على مدى نجاح الهاتف.

لكن في المقابل فقد حصل الهاتف على مراجعات إيجابية جدًا، وعدا عن بعض التعليقات (المُحقّة برأيي) التي انتقدت تصميم الهاتف (الواجهة الأمامية الشبيهة بآيفون والقطعة الزجاجية من الخلف)، جاء الهاتف مُذهلًا برأي كل من جربه سواء من حيث الأداء أو تجربة الاستخدام.

هل طلبت الهاتف أو تفكر في طلبه؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

المصدر: الطلب على هواتف Pixel يفوق توقعات جوجل ما يؤدي إلى صعوبة في العثور على الهاتف