غير مصنفالتعليقات على دراسة: حساسات هاتفك تتيح للقراصنة تخمين رقم PIN خاصتك واختراقه مغلقة
تمكن باحثون في سنغافورة من اختراق هواتف أندرويد من خلال استغلال البيانات التي جمعتها حساسات الهاتف.
يُعد الأمان والخصوصية من أبرز القضايا التي تهم الناس في زمن العولمة، ولكنهما في ذات الوقت من أكثر الأمور إهمالًا، وهو ما تكشفه تصرفات كثير من المستخدمين، خاصةً تلك المتعلقة باختيار كلمات المرور، التي تُظهر القوائم السنوية لأكثرها شيوعًا أنهم لا يجتهدون في تحصين أنفسهم.
ولكن إن لم تكن من أولئك، وكنت حريصًا على حماية بياناتك، خاصةً تلك المخزنة على هاتفك الذكي، فهناك خبر لن يسُرّك! إذ كشف باحثون أمنيون أن البيانات التي تجمعها حساسات هاتفك قد تكشف كلمات المرور ورقم التعريف الشخصي PIN الخاص بك، مما يسمح لهم بفتح الأجهزة المحمولة بكل سهولة.
وذكر باحثون من جامعة نانيانغ التقنية في سنغافورة أن حساسات الهواتف الذكية مثل حساس القرب وحساس تحديد الاتجاه “الجيروسكوب” تمثل ثغرة أمنية محتملة.
وباستخدام خوارزميات التعلم الآلي ومجموعة من المعلومات التي جُمعت من ستة حساسات مختلفة موجودة في الهواتف الذكية، نجح الباحثون في فتح هواتف أندرويد بدقة بلغت 99.5% خلال ثلاث محاولات فقط، وذلك حين معالجة هاتف مقفل بواحد من أكثر 50 رقم تعريف شخصي PIN شيوعًا.
يُذكر أن النسبة السابقة لاختراق حماية الهواتف باستخدام واحد من أكثر 50 رقم PIN شيوعًا كانت 74%، ولكن التقنية التي استخدمها الباحثون يمكن أن تُستغل لتخمين جميع الـ 10,000 احتمال لرقم PIN رباعي.
ولكن كيف نجح الباحثون في بلوغ تلك النسبة؟ الجواب يكمن في أن حساسات الهاتف مكنتهم من معرفة الأرقام التي ضغط عليها المستخدم، وذلك بالاستناد إلى كيفية إمالة الهاتف ومقدار الضوء الذي حُجب من قبل الإبهام أو الأصابع الأخرى.
ويعتقد الباحثون أن عملهم يسلط الضوء على وجود خلل كبير في أمن الهواتف الذكية، خاصةً مع كون الحساسات قادرةً على العمل دون الحاجة للحصول على أي أذونات من المستخدم، وهي متاحة لجميع التطبيقات تصل إليها كيفما شاءت.
ولحماية أجهزتكم، يوصي الباحثون باستخدام أرقام تعريف شخصية PIN مكونة من أكثر من 4 أرقام، مدعومة بوسيلة مصادقة أخرى، مثل كتابة كلمة مرور لمرة واحدة، أو مصادقة ثنائية، أو استخدام حساس البصمة أو التعرف على الوجه.
هل أنت ممن يكتفي باستخدام أرقام PIN لحماية هاتفك؟ شاركنا رأيك بما توصل إليه الباحثون بالتعليقات.
غير مصنفالتعليقات على تقرير: HMD باعت 16 مليون هاتف نوكيا خلال الربع الثالث من 2017 مغلقة
قدر تقرير جديد أن تبلغ مبيعات شركة HMD من الهواتف خلال الربع الثالث من 2017 بنحو 2.8 مليون هاتف ذكي.
لم يمضِ على تأسيس شركة HMD Global الفنلندية سوى عام واحد، إذ إنها تأسست في الأول من كانون الأول/ديسمبر الماضي لغاية واحدة فقط، وهي إنتاج هواتف ذكية تحمل العلامة التجارية لمواطنتها نوكيا.
وفي هذا العمر القصير للشركة، أنتجت عددًا من الهواتف الذكية، ابتداءً من هاتف Nokia 8 عالي المواصفات إلى هواتف تقليدية مثل Nokia 3310، ويُنتظر أن تعلن الشركة عن Nokia 9 مطلع العام المقبل.
ولكن يبقى السؤال، هل نجحت HMD في خلافة نوكيا؟ فحسب تقديرات شركة أبحاث السوق Counter Research، فقد باعت HMD نحو 13.5 مليون هاتف تقليدي و 2.8 مليون هاتف ذكي خلال الربع الثالث من عام 2017.
ولكن ماذا تعني هذه الأرقام؟ هذه الأرقام تجعل HMD في المركز الثالث عالميًا في سوق الهواتف التقليدية، وفي المركز السادس عشر عالميًا في سوق الهواتف الذكية.
وبحسب شركة IDC، بلغت مبيعات شركة HMD من الهواتف الذكية خلال النصف الأول من العام الحالي أكثر من 1.5 مليون، ما يعني أنها حققت قفزة في المبيعات خلال الربع الثالث، ويُعتقد أن الفضل في ذلك يعود إلى هاتفي Nokia 2 و Nokia 8.
تجدر الإشارة إلى أن شركة HMD لم تصدر منذ تأسيسها أي أرقام رسمية تتعلق بمبيعاتها من الهواتف.
هل تتوقع أن تفلح HMD في تكرار نجاح نوكيا؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
غير مصنفالتعليقات على سامسونج وإل جي قد تكشفان النقاب عن تشكيلة من هواتف الفئة المتوسطة في CES 2018 مغلقة
تستعد شركتا إل جي وسامسونج خلال الشهر المقبل لكشف النقاب عن هواتف ذكية جديدة من الفئة المتوسطة خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2018.
العديد من الشركات تستغل فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES للكشف عن أحدث التقنيات والأجهزة الجديدة، ولا تختلف نسخة عام 2018 عن النسخ السابقة، حيث يتوقع أن يتم كشف النقاب عن العديد من الأجهزة والتقنيات.
وعلى الرغم من أن CES ليس معرضًا يركز على الأجهزة المحمولة، إلا أن العديد من الشركات الكورية المصنعة للهواتف مثل سامسونج وإل جي سوف تكون متواجدة في المعرض المزمع عقده في لاس فيغاس خلال الشهر المقبل.
ولكن بدلًا من كشف النقاب عن هواتف رائدة جديدة، فإنه من المتوقع الإعلان عن مجموعة من هواتف الفئة المتوسطة، والتي تركز من خلالها سامسونج على التصميم، في حين تركز إل جي على الراحة.
ووفقًا لأحدث التقرير الصادرة فإن شركة سامسونج تعتزم كشف النقاب عن نسخة عام 2018 من هواتف Galaxy A8 وGalaxy A8 Plus، والتي يبدو بأنها قد حصلت على شاشة عرض تغطي تقريبًا كامل الجهة الأمامية من الهاتف مع نسبة عرض 18:9.
ومؤخرًا ظهرت العديد من التسريبات المتعلقة بهواتف Galaxy A8 وGalaxy A8 Plus، والتي من المتوقع أن تحل محل أجهزة Galaxy A5 وGalaxy A7.
في حين يتحدث التقرير عن أن شركة إل جي سوف تكشف النقاب عن جهاز جديد يتبع لسلسلة هواتف K، ليكون خلفًا لهاتف K10 الذي اطلقته في شهر يناير 2016.
بحيث أن نسخة عام 2018 من هاتف K10 سوف تأتي بشاشة عرض من قياس 5.3 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل، مع 3 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.
ومن المتوقع أن يتم إطلاق هذه الهواتف الجديدة في منتصف إلى أواخر شهر يناير، أي بعد قيام إل جي وسامسونج بكشف النقاب عنها في CES 2018.
غير مصنفالتعليقات على مبيعات هاتف Essential PH-1 لم تتجاوز 50 ألف جهاز مغلقة
يهدف هاتف Essential PH-1 إلى معاملة الجهاز على أنه الملكية الشخصية للمُستخدم حيث لن يتم إجبار المستخدم على امتلاك البرامج والميزات التي لا يريدها.
في شهر مايو كشف آندي روبن Andy Rubin مُبتكر نظام أندرويد، عن هاتفه الجديد Essential PH-1، والذي يحمل نفس اسم الشركة التي أسسها روبن بعد مغادرته جوجل.
الجميع كان بانتظار ما الذي سيقدمه العبقري الذي طوّر نظام أندرويد، وعلى ما يبدو فقد أصبح واضحًا بأن الهاتف لم يتم بيعه بالأرقام التي اعتقد آندي روبن أنه سيحققها
أحدث الأرقام المستخلصة من عدد تنزيلات التطبيق الأساسي لكاميرا جهاز Essential PH-1 من متجر جوجل بلاي تشير إلى أنه قد تم بيع حوالي 50 ألف جهاز فقط منذ صدروه.
ورغم أن الرقم ضئيل بالمقارنة مع مبيعات هواتف أخرى، لكنه يعتبر كبير بالنسبة لشركة ناشئة تحاول الحصول على حصة في السوق الأمريكي الذي تهمين عليه شركات مثل آبل وسامسونج.
وكانت تقارير صادرة في أواخر شهر سبتمبر قد تحدثت عن أن الشركة باعت 5 آلاف هاتف فقط في الولايات المتحدة.
تحسن مبيعات الهاتف الذكي في مثل هذا الوقت القصير يعود إلى بعض الأشياء التي ساهمت في نجاحه مثل تخفيض سعره من 700 دولار إلى 500 دولار فقط.
كما سمحت الشركة للعملاء بالحصول على الهاتف مقابل تخفيض بقيمة 200 دولار من خلال خصم الأصدقاء والعائلة.
واستغلت الشركة عطلتي الجمعة السوداء وCyber Monday ووفرت الهاتف مع كاميرا 360 Camera مقابل 400 دولار أمريكي، ومع ذلك فإن هذه الأرقام لا تسمح باعتبار الهاتف ناجح تجاريًا.
غير مصنفالتعليقات على تقرير: الشحنات العالمية من شاشات AMOLED ستبلغ 1.5 مليار بحلول 2022 مغلقة
تتوقع شركة Business Korea أن تنمو شحنات سوق شاشات AMOLED بنسبة 23.1% خلال السنوات الخمس المقبلة.
لا شك أن شاشات “أمولد” AMOLED تعد من أفضل شاشات الهواتف الذكية لما تقدمه من سطوع وتباين لوني عالٍ، وهو نوع من الشاشات امتازت به هواتف شركة سامسونج، سرعان ما لحقت بها شركات أخرى، آخرها كانت شركة آيفون مع هاتفها iPhone X.
ومع تزايد شعبية هذا النوع من الشاشات، يُتوقع أن يشهد السوق العالمي لشاشات AMOLED نموًا هائلًا خلال السنوات المقبلة، وذلك بحسب تقرير أصدرته شركة “بزنس كوريا” BusinessKorea، نقلًا عن مصادر في الصناعة.
وتتوقع شركة “بزنس كوريا” أن يُشحن أكثر من 1.5 مليار شاشة بحلول عام 2022، بزيادة عن 422 مليون وحدة خلال العام الماضي. وخلال العام الحالي، بلغ عدد شحنات شاشات AMOLED نحو 473.8 مليون، بزيادة قدرها 12.3% مقارنة بشحنات العام الماضي.
وبحسب تقرير الشركة الكورية، فإن شحنات السوق العالمي من شاشات AMOLED سوف يحقق نموًا بنسبة 23.1% في عام 2022. هذا، ويعود الفضل في نمو شحناتها إلى اعتمادها على نحو متزايد في الهواتف الذكية، إضافة إلى الحواسب اللوحية الهجينة، والساعات الذكية، والسيارات.
يُشار إلى أن الشركات الكورية تعد رائدة في مجال صناعة شاشات AMOLED، إذ شرعت شركات، مثل LG Display، وهو الذراع المسؤول عن إنتاج الشاشات لدى شركة إل جي، خلال النصف الثاني من العام الحالي بزيادة إنتاجها من شاشات AMOLED المرنة صغيرة الحجم.
وإذا كانت شركة سامسونج مشهورة بصناعة أجهزة ذكية مع شاشات AMOLED، فإن ذراعها المسؤول عن إنتاج الشاشات Samsung Display يُصنف بلا شك الأكبر في هذا المجال، إذ إن شاشات هواتف iPhone X من صناعتها.
هل تملك هاتفًا ذكيًا مع شاشة AMOLED؟، شاركنا تجربتك لهذا النوع من الشاشات في التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على سامسونج تُحسن ميزة قارئ قزحية العين ضمن هاتف Galaxy S9 مغلقة
سامسونج تطور تقنية الماسح الضوئي لقزحية العين عبر زيادة دقة الكاميرا وتطوير برمجيات قادرة على التعرف بدقة أكبر.
مع اقتراب نهاية العام الحالي فإنه لم يعد هناك الكثير من الهواتف المنتظرة، وهذا الأمر جعل الحديث يبدأ عن الهواتف القادمة في العام المقبل، ولعل أبرزها هاتف سامسونج Galaxy S9.
التسريبات التي ظهرت سابقًا تحدثت عن حصول الهاتف على تحسينات إضافية، كما أنه سوف يتوفر بخيارات لونية مثل الأسود والذهبي والأزرق.
إلا أن أحدث الشائعات اليوم تدور حول ميزة الماسح الضوئي لقزحية العين، والتي سوف تحصل على تحسن كبير للتعرف على أعين المستخدمين.
بحيث يمكن للميزة التحقق من الهوية عن طريق مسح وتخزين أنماط القزحية الفريدة من نوعها، ويبدو بأن سامسونج تأمل في توطيد مكانة تكنولوجيا التحقق البيومترية هذه من أجل زيادة استخدام المعاملات المالية عبر الهاتف المحمول.
وكانت سامسونج قد طرحت هذه الميزة للمرة الأولى ضمن هاتف Galaxy Note 7، ثم قامت بتكرار الأمر ضمن هواتف هذا العام Galaxy Note 8 وGalaxy S8 و S8+.
وبحسب المعلومات فإن ميزة الماسح الضوئي لقزحية العين ضمن Galaxy S9 سوف تحصل على عدسة كاميرا محسنة للتعرف بشكل أفضل على عيون المستخدمين.
بحيث يجري تحسين دقة الكاميرا لتصل إلى 3 ميغابيكسل بدلًا من 2 ميغابيكسل الموجودة حاليًا ضمن هواتف Galaxy S8 وGalaxy Note 8، وذلك من أجل التقاط صور أكثر وضوحًا.
كما أن بإمكان الميزة التعرف على قزحية العين حتى مع ارتداء النظارات أو عند تحريك مقلة العين أو ضمن مختلف ظروف الإضاءة المظلمة منها أو الساطعة، وبزمن استجابة أسرع من السابق.
وجنبًا إلى جنب مع التحسين الحاصل في عدسة الكاميرا، فإن سامسونج تعمل على تطوير برمجيات للتعرف على القزحية بدرجة دقة أكبر.
وبحسب شركة سامسونج فإن قزحية العين هي الأكثر أمانًا للمصادقة الحيوية بين مختلف الأنواع (مسح قزحية العين، التعرف على الوجوه، بصمات الأصابع).
وأضافت بأنها تعمل بشكل متواصل على تحسين هذه الميزة للهواتف الذكية القادمة من أجل أن تكون المعاملات المصرفية أكثر أمنًا.
غير مصنفالتعليقات على اصطدام العمالقة: لماذا آمازون (وليست آبل) هي المُنافس الفعلي لجوجل؟ وما سبب اشتعال الخلاف بين الشركتين؟ مغلقة
العراك الأخير بين جوجل وآمازون ليس خبرًا سارًّا بالنسبة للمُستهلكين، فما هي أسباب اصطدام العملاقين؟
عندما تسمع عن خلاف كبير ما بين جوجل وشركة مُنافسة يصل إلى درجة قيام جوجل بمنع خدماتها عن الشركة الأخرى ، حينها يمكن أن تعرف يقينًا بأن الموضوع خطير وجدّي إلى أبعد حد.
قامت جوجل مؤخرًا بحجب يوتيوب عن مُساعد آمازون الذكي المزوّد بشاشة Echo Show وجهاز التلفاز FireTV في خطوة تُعتبر الأخيرة ضمن خلاف متصاعد بين الشركتين.
جوجل المعروفة بانفتاحها الكبير حتى على المنافسين، لم يسبق لها أن استغلّت نفوذها الواسع وسيطرتها الهائلة على سوق الإنترنت للانتقام من شركة مُنافسة. تخيّل ألا تقوم جوجل بطرح تطبيقاتها مثل يوتيوب والخرائط وغيرها على متجر تطبيقات آبل. لا شك أن فئة ليست بالقليلة من مُستخدمي الآيفون قد يفكرون حينها بالانتقال إلى أندرويد للحصول على أفضل خدمات جوجل. رغم ذلك لم يسبق أن اتّبعت الشركة مثل هذه الأساليب للإضرار بالمُنافسين، فما الذي يحدث حاليًا بين جوجل وآمازون؟ ولماذا وصلت الأمور إلى هذه الدرجة؟
اصطدام العمالقة
يعتقد الكثيرون بأن المنافس الأبرز لجوجل هي آبل لمُجرد أن أشهر نظامي تشغيل للهواتف الذكية في العالم: أندرويد و iOS يستحوذان معًا على كامل السوق تقريبًا، وبالتالي تسهل المقارنة والقول بأن النظامين مُتنافسان وبالتالي فإن أكبر منافس لجوجل هي آبل، والعكس.
لكن في الحقيقة فإن جوجل لا تخشى من آبل ليس لأن أندرويد يستحوذ بالفعل على أكثر من 80% من سوق الهواتف بل لأن المنافسة الحقيقية أساسًا تتجاوز سوق الهواتف إلى سوق الخدمات التي تسيطر على الحياة اليومية للمُستخدم. المُنافسة في السنوات القادمة هي على كمية البيانات التي تمتلكها الشركة عن المُستخدمين، وتفوقها بمجالي الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء.
جوجل وآمازون هما من أكبر وأبرز مطوّري تقنيات المُساعد الصوتي. الأولى لديها Google Assistant الموجود ضمن أندرويد وفي Google Home، والثانية لديها Alexa الموجودة ضمن أجهزة Echo وأجهزة التلفاز Fire TV. وتتنافس الشركتان الآن بشكلٍ كبير على دعم أكبر قدر ممكن من خدمات وأجهزة الطرف الثالث.
آمازون هي من بدأت
آمازون هي من بدأت الخلاف وقبل سنوات من الآن، حيث استغلّت نفوذها وسيطرتها على سوق التجارة الإلكترونية ومنعت جوجل من بيع “كروم كاست” على متجر آمازون الشهير، وذلك لأن جهاز جوجل لبث الفيديو يُعد مُنافِسًا مُباشرًا لـ Fire TV. إضافةً إلى ذلك أحجمت الشركة ولسنوات طويلة عن طرح تطبيق مُشاهدة الفيديو Amazon Prime Video على هواتف أندرويد، وعندما قامت بذلك قبل فترة قصيرة لم تزوّد تطبيقها بدعم كروم كاست لإجبار مُشتركي Prime Video على شراء جهاز Fire TV إن أرادوا بث المحتوى من هواتفهم إلى التفاز.
آمازون لم تقم أيضًا بطرح نسخة من خدمة Prime Video على أجهزة التلفاز المدعومة بنظام Android TV، ما أجبر الملايين من مُشتركي خدمة الفيديو التابعة لآمازون على شراء جهاز Fire TV وربطه بالتلفاز الذي يحتوي أساسًا على Android TV، والتعامل مع جهازي تحكم عن بعد ونظامي تشغيل فقط من أجل التمكن من مشاهدة خدمة Amazon Prime Video، وهو ما كان يمكن تجاوزه ببساطة لو وفرت آمازون تطبيق الخدمة على Android TV.
الغريب أن آمازون قامت مؤخرًا بطرح تطبيق Prime Video على أجهزة Apple TV وكأنها تتجاهل Android TV بشكلٍ مقصود بدون سبب حقيقي غير إزعاج جوجل!
الشعرة التي قصمت ظهر البعير
ما زاد الطين بلة هو قيام آمازون مؤخرًا بحذف بعض أجهزة المنزل الذكية من شركة Nest التابعة لجوجل من متجرها. ورغم أن آمازون كانت تسمح ببيع أجهزة Nest على متجرها خلال السنوات الماضية إلا أنها ومنذ بدئها بطرح أجهزة مشابهة من إنتاجها قررت اللجوء إلى هذا الأسلوب لمنع جوجل من منافستها.
بلغ السّيلُ الزُبى
جوجل التي نفذ صبرها أخيرًا، قامت بمنع آمازون من دعم يوتيوب على جهاز Echo Show، لكن الأسوأ (بالنسبة لآمازون وزبائنها) هو إعلانها أنها ستمنع تطبيق يوتيوب على Fire TV بدءًا من بداية العام القادم. تخيّل جهاز تلفاز لا يوجد فيه يوتيوب؟ هكذا جهاز لن يشتريه أحد تقريبًا.
جوجل قالت أنها ستمنع آمازون من استخدام يوتيوب لأنها تقوم بالتعديل على تجربة الاستخدام بشكل يُخالف شروط يوتيوب. لكن من الواضح أن حجة (مخالفة شروط الخدمة) رغم كونها حجة صحيحة بالمُناسبة إلا أن جوجل استخدمت هذه الحجة حاليًا كردة فعل أخيرة، دون أن تنكر أن هذا بالمُجمل يأتي كرد مُباشر على تصرفات آمازون وآخرها منع بيع أجهزة Nest على متجرها.
ماذا بعد؟
إن لم تتوصل الشركتان إلى تفاهم ما، ستكون النتيجة سيئة على زبائن ومُستخدمي الشركتين. جوجل تقول أنها تحاول التوصل إلى اتفاق مع مُنافستها. في النهائية فإن لكل شركة ما تستفيده من الأخرى، تمامًا كالفائدة المُتبادلة التي تحققها جوجل من آبل والعكس صحيح. بشكلٍ عام فالاتفاق ليس مستبعدًا وهو ما نتمناه.
غير مصنفالتعليقات على IDC: الهواتف اللوحية تواصل الانتشار وسوف تصبح الأكثر شيوعا في عام 2019 مغلقة
يُتوقع أن تبلغ نسبة الهواتف اللوحية نحو 59% من السوق في عام 2021، يهمين نظام أندرويد على 91% منها.
لنرجع بالزمن إلى عام 2011؛ حين أطلقت شركة سامسونج الجيل الأول من سلسلة هواتف “جالاكسي نوت” Galaxy Note، الذي كان أول هاتف مع شاشة ضخمة بمقاييس الهواتف تلك الأيام، ولا ننسى كيف سخرت منها كثير من الشركات، خاصة آبل، التي عاندت ثم سرعان ما أدركت مع غيرها أننا أصبحنا في عصر “الفابلت” Phablet أو ما يُسمى اصطلاحًا بـ “الهواتف اللوحية”، فحذت حذو العملاق الكوري في إطلاق هواتف ذكية بشاشات كبيرة.
واليوم تظهر التقارير أن انتشار الهواتف اللوحية، التي تقدم شاشات يترواح قياسها بين 5.5 و 7 بوصات، آخذ بالتوسع، والفضل في ذلك يرجع في المقام الأول إلى أن العصر الحالي، هو عصر الوسائط المتعددة، خاصةً الفيديو والألعاب، التي تتطلب شاشات كبيرة.
وبحسب شركة أبحاث السوق IDC، فإن الهواتف اللوحية سوف تقود الشحنات العالمية للهواتف الذكية في السنوات المقبلة، إذ سوف ترتفع النسبة من 40% في عام 2017 إلى 59% بحلول عام 2021.
وقالت الشركة إن مبيعات الهواتف اللوحية سوف تنمو بمعدل سنوي مركب قدره 18% لتصل إلى مليار وحدة في عام 2021، مقارنة بـ 611 مليون في عام 2017، وخلال نفس المدة سوف تشهد الهواتف الذكية ذات المقاييس المعيارية انخفاضًا بنسبة 7.4%.
أما عن الأسباب الرئيسية لنمو مبيعات الهواتف اللوحية، فتعتقد IDC أن أصحاب تلك الهواتف يمتازون بأنهم قادرون على فتح المزيد من التطبيق، إذ تُظهر الأرقام أنهم يفتحون تطبيقات بنسبة 21% أعلى من أصحاب الهواتف التي تأتي بقياس 4 بوصات.
وإضافة إلى ما سبق، ذكرت الشركة أن أصحاب الهواتف اللوحية يستخدمون التطبيقات لمدة طولى مقارنة بغيرهم، إذ يزيد زمان جلساتهم على هواتفهم بنسبة 3.5%، ويُعزى الفضل في ذلك إلى التجربة الفضلى التي تقدمها تلك الهواتف ذوات الشاشات الكبيرة.
ولأن شركة سامسونج كانت سباقة في تبني نهج الهواتف اللوحية، ومن المعلوم أن جميع هواتفها تقريبًا تعمل بنظام أندرويد، فإن النظام يتفوق فيما يتعلق بانتشار الهواتف اللوحية على نظام آي أو إس، حتى أنه يتوقع أن تمثل النظام ما نسبته 91% من سوق الهواتف اللوحية في عام 2021، مقارنة بـ 75% في عام 2016.
وأخيرًا، لا شك أن تجربة التطبيقات والفيديو والألعاب على الهواتف اللوحية لا تضاهى، هل أنت ممن يملك هاتفًا لوحيًا أم لا تزال تفضل الهواتف صغيرة الحجم، شاركنا ذلك في التعليقات.
ولكن أفضل ما أنتجته آبل هذا العام ليس iPhone 8 Plus بل هاتف iPhone X مع شاشته الكبيرة التي تغطي معظم واجهته الأمامية وتعزيزه بتقنية Face ID التي تجري مسحًا ثلاثيّ الأبعاد لوجه المستخدم بالإضافة أيضًا لتبنيه كاميرتين خلفيتين تدعمان التكبير البصريّ الحقيقي وخصائص عزل الأجسام في الصور. بكل الأحوال، فإن الهاتف يمتلك نفس عتاد iPhone 8 Plus، فكلاهما يعتمد على شريحة Apple A11 Bionic بست أنوية معالجة وذاكرة عشوائية بسعة 3 غيغابايت، وهذا يعني – نظريًا – أنه لن يكون هنالك فارقٌ في الأداء، ولكن هل سيكون هنالك فارقٌ على أرض الواقع؟
هذا ما حاول اختبار السرعة الإجابة عليه، حيث يتكون الاختبار من مرحلتين: الأولى تتضمن فتح نفس العدد من التطبيقات ومن ثم إبقائها عاملة في الخلفية بدون إغلاقها، ومن ثم تأتي المرحلة الثانية التي تتضمن إعادة فتح نفس التطبيقات التي تم فتحها بالمرحلة الأولى، وهو ما يظهر قدرة الذاكرة العشوائية الخاصة بكل هاتف على الاحتفاظ بالتطبيقات بحالة عمل.
خلال المرحلة الأولى من الاختبار، أظهر الهاتفين قدرةً جيدة من ناحية سرعة فتح التطبيقات إلا أن التفوّق انتهى لصالح هاتف iPhone X الذي تمكن من فتح تطبيقات الألعاب بسرعةٍ أكبر من جالكسي نوت 8 ليُنهي الجولة الأولى متفوقًا بزمنٍ قدره 9 ثواني ولينتقل بعدها للجولة الثانية التي بدأها بشكلٍ جيد حيث احتفظت الذاكرة العشوائية بكافة التطبيقات بحالة عمل وصولًا حتى لعبة Flip Diving التي اضطر الهاتف لإعادة فتحها وكذلك الأمر بالنسبة للعبة Subway Surfer، بينما احتفظ نوت 8 بكافة التطبيقات بحالة عمل وتمكن من إعادة فتحها بشكلٍ سلس بدون الحاجة لإعادة تشغيل التطبيق من الصفر وهو ما منحه الأفضلية منهيًا الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقة و 54 ثانية متفوقًا بزمنٍ قدره 13 ثانية على iPhone X الذي أنهى الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقتين و 7 ثواني.
بهذه الصورة، يظهر هاتف جالكسي نوت 8 أداءً ممتازًا ويؤكد مرة أخرى على التحسّن البالغ الذي تم أصبحت تمتلكه هواتف سامسونج بشكلٍ خاص وهواتف أندرويد بشكلٍ عام من ناحية سرعة الأداء.
من ناحيةٍ أخرى، يجب أن نشير مرةً أخرى إلى أن مثل هكذا اختبارات لا تعني دليلًا قطعيًا على تفوق هاتفٍ ما على الآخر، فتجربة استخدام هاتف لا تنحصر بقدرته على فتح التطبيقات بسرعة أو الاحتفاظ بأكبر عددٍ ممكن بحالة عمل في الخلفية، ولكن سيكون من المهم دومًا معرفة مثل هكذا تفاصيل قبل شراء هاتف ذكيّ.
ما رأيكم بهاتف جالكسين نوت 8 من سامسونج؟ هل تساهم مثل هكذا اختبارات بتعزيز قراركم لشرائه أم لا؟ شاركونا رأيكم وخبرتكم ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على ماهو الفرق بين شاشات AMOLED من سامسونج و POLED من إل جي؟ مغلقة
عندما طرحت إل جي الكورية بعض هواتفها الرائدة الأخيرة مثل LG V30، ركزت حملتها التسويقية على امتلاك هذه الهواتف لشاشات مصنوعة بتقنية POLED تتميز بدرجة تباين عالية جدًا وألوان جذابة وغير ذلك من العبارات الترويجية.
لكن بغض النظر عن الضجة التي أُثيرت عن الشاشة التي تفخر بها إل جي، ما هي حقًا تقنية OLED؟ وكيف تختلف عن تقنية سامسونج الشهيرة AMOLED؟ وما هي التقنية الأفضل؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في هذا المقال.
وجه الشبه: OLED
بدايةً فإن كلًا من شاشات سامسونج AMOLED وشاشات إل جي POLED تعتمدان في الحقيقة على نفس تقنية العرض، وهي تقنية OLED. التقنية هي اختصار لـ Organic Light-emitting Diode والتي يُمكن ترجمتها بـ: شاشة الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء.
تمتلك شاشات OLED ملايين الصمامات الثنائية الباعثة للضوء Diodes، يمكنك أن تتخيل أن الصمام هو أشبه بمصباح صغير جدًا يستطيع إضاءة بيكسل على الشاشة. هذه المصابيح تستطيع إنتاج الضوء (اللون) المطلوب منها بشكل مُستقل عن بعضها البعض. كما يقوم المصباح بإغلاق نفسه تمامًا لعرض اللون الأسود. لهذا تقدم شاشات OLED ما يُعرف باللون الأسود الحقيقي ما يؤدي إلى درجة تباين عالية جدًا تُعطي الصورة ألوانًا ممتازة وصورةً متفوقة.
هذا على عكس شاشات LCD التي تستخدم لوحةً خلفيةً لإضاءة الشاشة بأكملها. أمام اللوحة يوجد فلتر للألوان يؤدي إلى تشكيل الألوان المطلوبة على الشاشة. لهذا تجد بأن شاشات LCD تُقدم تباينًا أقل بسبب وجود ضوء أبيض خلف كل لون تراه على الشاشة. لهذا السبب لو دققت النظر باللون الأسود على شاشة من نوع LCD ستلاحظ فورًا بأنه أسود مُضاء بلون أبيض من الخلف وليس أسودَ فعليًا. من ناحية الإشباع اللوني والتباين تُعتبر شاشات OLED متفوقة على LCD في عالمي الهواتف الذكية وشاشات التلفاز.
ما هي تقنية AMOLED؟
اشتُهرت سامسونج AMOLED التي ميزتها بشاشات اعتُبِرَت هي الأفضل في عالم الهواتف الذكية خلال الأعوام الماضية. AMOLED، حيث تعتمد هذه الشاشات -كما هو واضح من اسمها- على نفس تقنية OLED مع بعض التحسينات. هذه التحسينات يتم التعبير عنها بحرفي AM اللذان يرمزان إلى Active Matrix (المصفوفة الفعالة). تساهم هذه التقنية بتوفير كبير في استهلاك الطاقة مقارنةً بشاشات OLED العادية، حيث يتم التحكم بالجهد الكهربائي Voltage لكل صمام ثنائي بشكل مُنفصل بحيث يحصل كل منها على التيار الذي يحتاجه بالضبط، في حين أن التقنية السابقة كانت تمنح جميع الصمامات الثنائية تيارًا متساويًا حتى لو لم تكن بحاجته فعليًا.
حاليًا فإن جميع شاشات OLED باتت تعتمد فعليًا على نفس تقنية المصفوفة الفعالة، لكن AMOLED هي علامة مُسجلة لسامسونج لهذا لا ترى هذا الاسم مُستخدمًا في شاشات OLED التي تنتجها شركات أخرى. نفس الأمر بالنسبة لشاشات Super AMOLED من سامسونج فهو عبارة عن علامة تجارية لنفس التقنية مع تحسينات على الألوان وطريقة عرضها دون أي اختلافات جذرية في التقنية الأساسية.
ما هي تقنية POLED؟
الآن نأتي للإجابة على السؤال الرئيسي: ما هي تقنية POLED هذه التي طرحتها إل جي لتنافس شاشات AMOLED من سامسونج؟ ما هو الفرق بين التقنيتين؟
باختصار، يمكن القول بأنه لا يوجد فرق كبير. POLED هو مُجرد اسم تسويقي آخر لـ OLED. حرف P يرمز إلى Plastic، وهو المادة التي تُصنع منها الطبقة التي ترتكز عليها الترانزستورات الرقيقة TFT وأنصاف النواقل الباعثة للضوء (الـ OLED). تقليديًا كانت هذه الطبقة تُصنع من الزجاج بسبب خصائصه الضوئية المتفوقة. لكن لأن استخدام الزجاج أصعب من الناحية التصنيعية وبسبب عدم مرونته، ومع تطوّر التقنيات التي سمحت باستخدام البلاستك بدلًا عنا، ظهرت تقنية POLED.
يتيح استخدام البلاستيك كمادة لتصنيع طبقة ارتكاز OLED إنتاج الشاشات ذات الحواف الضيقة جدًا التي تراها في الهواتف الحديثة. كما أنه أكثر نحافة وأعلى قابلية لامتصاص الصدمات.
هنا قد يُطرَح السؤال: كيف تمكنت سامسونج من إنتاج شاشات Infinity Display ذات الحواف فائقة النحف لو لم تكن تستخدم تقنية POLED؟ الجواب: سامسونج استخدمت البلاستيك فعلًا لكنها بكل بساطة استمرت بطرح شاشاتها تحت الاسم التجاري Super AMOLED.
هذا يعني أنه من الناحية التقنية البحتة لا يوجد فرق بين شاشات AMOLED و POLED.
هل هذا يعني أن شاشات إل جي وسامسونج مُتطابقتان تمامًا؟
رغم أن شاشات AMOLED الحديثة (المُعتمدة على البلاستيك في طبقتها الخلفية) وشاشات POLED هما في الحقيقة نفس التقنية، لكن لو وضعت هاتفين يحمل كل منهما شاشة بإحدى هاتين التقنيتين إلى جانب بعضهما البعض، فهذا لا يعني أنك سترى صورة متطابقة. رغم أن التقنية الأساسية هي نفسها والاختلاف هو بالأسماء التجارية فقط، لكن هناك أشياء أخرى عديدة تلعب دورًا في الصورة النهائية التي تُنتجها الشاشة مثل مُعايرة الألوان، واختلاف أنواع المواد التي تُصنع منها بعض أجزاء الشاشة، وغير ذلك. لنفس السبب فإنك لن تحصل على صورة متطابقة لو قارنت بين شاشتين مصنوعتان بتقنية LCD مثلًا.
ما هي التقنية الأفضل؟
كما قلنا، فإن AMOLED و POLED هما نفس التقنية تقريبًا. قد يكون السؤال الأدق هو: ما هي الشاشات الأفضل؟ شاشات سامسونج أم إل جي؟
تصعب الإجابة على هذا السؤال حاليًا كون شاشات POLED من إل جي ما زالت جديدة نسبيًا ولم يتم إجراء اختبارات كافية عليها. بحسب اختبار أجراه موقع Android Authority قارن فيه بين شاشتي Galaxy Note 8 و LG V30 فإن النتائج جاءت متقاربة جدًا. أما شركة DisplayMate المتخصصة باختبار الشاشات فكانت قد قيمت شاشة Note 8 بأنها الأفضل في عالم الهواتف الذكية، لكن هذا كان قبل ظهور كل من LG V30 و Pixel 2 XL. سيكون علينا انتظار نتائج المزيد من الاختبارات الاحترافية لكن على الاغلب لن نرى نتائج متفاوتة بشكل كبير بين التقنيتين.
أحدث التعليقات