أندرويد للعرب

يُتوقع أن تُعلن إل جي عن الجيل التالي من ساعاتها الذكية في وقت ما من خريف 2018.

يبدو أن العام الحالي سيكون حافلًا لشركة إل جي خاصةً فيما يتعلق بمنتجاتها من الأجهزة القابلة للارتداء، وفق ما كشفت العديد من التسريبات التي بدأت تظهر حديثًا عن الساعات الذكية المستقبلية من الشركة الكورية الجنوبية.

وفي الشهر الماضي، تقدمت إل جي إلى هيئة الاتصالات الأمريكية FCC بثلاث ساعات ذكية، اثنتين منهما ستكونان الجيل التالي من سلسلتي LG Watch Sport و LG Watch Style، إضافةً إلى ساعة ذكية تدعم شبكات الجيل الرابع LTE مع نظام Wear OS من جوجل.

وقبل يومين، تقدمت الشركة الكورية الجنوبية إلى هيئة الاتصالات الأمريكية بساعة أخرى مع رقم نموذج مختلف. إذ إن الساعة السابقة حملت الرقم LM-W315، في حين حملت الساعة الجديدة رقم LM-W319 ولا يبدو أنها تدعم شبكات الجيل الرابع، ولكنها تدعم تقنيتي بلوتوث وواي فاي.

ويُتوقع أن تُعلن إل جي عن الجيل التالي من ساعاتها الذكية في وقت ما من خريف 2018، وذلك بالتزامن مع الشائعات التي تقول إن جوجل نفسها تعتزم الإعلان عن ساعة ذكية إلى جانب هاتفي Pixel 3 و Pixel 3 XL.

ما رأيك بساعات إل جي الذكية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

التدوينة إل جي تعتزم إطلاق ساعة ذكية جديدة بنظام Wear OS تم نشرها أولًا في أردرويد.

قامت شركة سامسونج الكورية الجنوبية، بالإعلان عن نيتها لطرح جهاز جديد قابل للإرتداء خلال مؤتمر IFA، والذي يقام في برلين غدا 30 أغسطس.

ووفقا لما قد نشرته الشركة في تغريدة على منصة التدوين المصغر، تويتر، فإنه من المتوقع أن يكون الجهاز هو عبارة عن ساعة ذكية، تحمل اسم ” Gear Sport”.

ومن المتوقع أيضا أن تكونالساعة مقاومة للماء حتى عمق 50 مترا، مما يجعلها صالحة للارتداء أثناء السباحة، جنبا إلى جنب دعمها بشاشة تعمل باللمس ومستشعرات لرصد معدل ضربات القلب.

بالإضافة إلى دعمها عدة تقنيات أخرى هامة، كالـ “WiFi”، وتقنية بلوتوث، ومن المقرر أن الساعة الذكية “جير سبورت” ستعمل بنظام تايزن 3.0.
ومن الجدير ذكره أن مؤتمر IFA التكنولوجى، من المتوقع أن يشهد حضور الكثير من الشركات التكنولوجية للإعلان عن أجهزتها الحديثة.

اقترب موسم الحج وأصبح على الأبواب، ويستعد الحججا حاليا لأداء فريضة الحج، ولهذا قامت الصين وتحت رعاية مصلحة الدولة للشئون الدينية بإطلاق سوار ذكي لمساعدة الحججا أصناء أداء الفريضة.
وتلك الساعة الذكية غير قابلة للفك يرتديها الحاج أثناء رحلته، والتى يمكنها القيام بعدة وظائف مهمة لخدمة الحجاج مثل إثبات هويتهم وتحديد موقع وجودهم ونشر الأخبار العاجلة وتقديم خدمات الاستشفاء والمراقبة الصحية عن بعد.

ومن أهم مميزات الساعة الذكية أمكانية العمل لمدة ثلاثة أشهر متتالية دون حاجة إلى شحن، فضلا عن أن هذه الساعة تتمتع بدرجة عالية من الأمان للعمل بظروف خارجية معقدة.

فالساعة الذكية قادرة على التزامن مع التوقيت المحلى تلقائيا ويمكن الاطلاع على معلومات مرتديها عن طريق تطبيق على الهاتف الذكى، كما أنها مضادة للماء والانفجار والكسر.

وتم تجربة الساعة الذكية على سكان مقاطعة “قانسو” التى يبلغ عدد حجاجها خلال العام نحو 2800، حتى تكون نموذجا لباقى المقاطعات فى المستقبل.

ومن الجدير ذكره أن هذه الساعة الذكية الأولى فى العالم المخصصة لخدمة شئون الحج وإدارته على مستوى العالم.

هل تخيلت يوما ما أن تقوم بإجراء مكالمات هاتفية من خلال شيء أخر غير الهاتف الذكي، كخاتم أو ساعة، أو أن يقيس نضبك ومعدل حرق الدهون في جسدك سوار، أو يقوم حذائك بمعرفة عدد الخطوات و الأمتار التي قمت بمشيها اليوم، نعم كل هذا حقيقي من خلال ما يعرف باسم الأدوات القابلة للارتدلء، والذي سنسلط الضوء على مفهومها ومراحل تطورها في تلك المقالة.

ما هي الأدوات القابلة للارتداء؟
تنطوي التكنولوجيا القابلة للارتداء على ابتكارات مثل الحواسيب والأجهزة القابلة للارتداء؛ وتكنولوجيا الواقع المعزَّز؛ وتكنولوجيا الواقع الافتراضي. ويهيمن على سوق التكنولوجيا القابلة للارتداء حاليًا عدد صغير من الأجهزة كالنظَّارات الذكية والساعات وأساور اللياقة البدنية، والتي يتفاعل كثير منها مع الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية عن طريق تطبيقات لتتبُّع فترات نوم المستخدمين وصحتهم وحركتهم، وهو ما يشكِّل اتِّجاهًا جديدًا يُعرف باسم “القياس الكمِّي للذات”.

تطبيقاتها وآلية عملها

تتنوع الأدوات القابلة للأرتداء، ما بين قبعة، ونظارة وساعة وخاتم أو سوار، وغيرها الكثير من الأدوات التي يمكن أن يرتديها المستخدم، وتعتمد آلية عمل الأدوات القابلة للارتداء على ربطها بجهاز الهاتف الذكي، ومتابعة البيانات والأرقام والنتائج من خلال تطبيق محدد موجود على الهاتف الذكي.

وإن كنت تود الحفاظ على باقة هاتفك أثناء استخدامك لتلك التطبيقات، إليك تطبيق STC جوّي، والذي يمكّنك من الحفاظ على باقة الإنترنت الخاصة بك، لإنه ومن خلال الخدمة يمكنك أن تقوم بالتحكم في باقة الإنترنت الخاصة بك، لتستمتع بأفضل تصفح لمواقع التواصل الاجتماعي دون خوف من فقدان باقتك.

حيث يعطيك إشعارات لاستهلاكك بشكل مباشر، فضلا عن تصميم باقتك كما تشاء، من خلال تحديد كمية الدقائق والإنترنت التي تناسبك، كما يمكنك تعديلها فيما بعد في أي وقت، فقط قم بتحميله من خلال موقع جوجل بلاي أو آيتيونز.

أساسيات

ومن أهم الأدوات القابلة للارتداء، نظارات جوجل، حيث قادت شركة جوجل الأمريكية الموجة الحديثة للأجهزة القابلة للارتداء، من خلال تطوير نظارات ذكية تعرض محتويات الهواتف الذكية أمام عيني المستخدم، وتمنحه إمكانية الاتصال بالإنترنت لاسلكيا والتقاط الصور ومقاطع الفيديو، من خلال الأوامر الصوتية.

في حين اتجهت أنظار العالم حاليا إلى الساعات الذكية، حيث حاولت سوني اللحاق بجوجل في سوق الأجهزة القابلة للارتداء، بإطلاق ساعتها الذكية الأولى “Sony SmartWatch”، والتي تتوافق مع معظم الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد، لتمنح المستخدم إمكانية رؤية كل من تحديثات موقعي التواصل الاجتماعي تويتر وفيس بوك، والرسائل النصية، والمكالمات الواردة للهاتف، فضلا عن التحكم في الوسائط المتعددة، وذلك قبل أن تطلق الإصدارين التاليين من الساعة، واللذين حملا مزايا إضافية.

وكعادتها سامسونج لا تترك قطاعا في الأجهزة التكنولوجية بدون بصمتها، لتدخل إلى عالم الأجهزة القابلة للارتداء، عقب سوني، من خلال إطلاق ساعتها الذكية الأولى “جالاكسي Gear”، العام الماضي، قبل أن تطلق المزيد من الإصدارات من الساعة نفسها التي تمنح المستخدم إمكانية إجراء واستقبال المكالمات، والتقاط الصور، بالإضافة إلى مراقبة حالته البدنية.

وبعد دخول سامسونج إلى سوق الساعات الذكية، بدأت الحفلة، حيث لحقت بها العديد من الشركات، مثل إل جي وأسوس وموتورولا التي عادت إلى تصنيع الساعات مرة أخرى بعد أن أطلقت ساعة ذكية قبل سنوات، لكنها لم تحقق شعبية، وأخيرا وصلت أبل إلى السوق بساعتها “Apple Watch”.

ولم تكتف الساعات الذكية بتقديم إشعارات الهواتف الذكية ومراقبة الصحة واللياقة البدنية، بل وصل الأمر إلى إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية عبر الساعة مباشرة، دون الحاجة إلى هاتف ذكي، وهو ما قدمته سامسونج في أحدث ساعاتها “Gear S”، التي تقدم مزايا عديدة، وهو ما ينبئ بأن تحمل الساعات الذكية المزيد من الخصائص مستقبلا، لتحل محل الهواتف تماما.

أدوات أخرى

وإلى جوار نظارات جوجل والساعات الذكية، ظهرت أجهزة أخرى قابلة للارتداء، مثل الخاتم الذكي الذي يمنح المستخدم إمكانية التحكم في الأجهزة بأصبعه، والأساور الرياضية التي تراقب الصحة والحالة البدنية، فضلا عن خوذات الواقع الافتراضي التي تجعل المستخدم يعيش داخل ألعاب الفيديو، والتيشيرت الذكي الذي يرصد لياقة مرتديه، والحذاء الذي يرشد إلى الطرق المختلفة، والقبعة الذكية التي تراقب الأنشطة الرياضية.

يبدو أن ساعة أبل الذكية قد كتبت نهايتها بيدها في أهم دولة أروبية وهي بريطانيا، حيث ووفقا لما ذكرته صحيفة تليجراف البريطانية، فإن بريطانيا قد قامت بحظر الساعة الذكية.

وقامت رئيسة الوزراء البريطانية تريزا ماير، بحظر ارتداء الساعات الذكية، وخاصة ساعة Apple Watch خلال اجتماعات مجلس الوزراء في بريطانيا.

وأشارت الصحيفة أن إن أعضاء مجلس الوزراء اعتادوا على ارتداء الساعات الذكية قبل ذلك، ولكن جاء قرار ماير لينهي هذا الأمر.

وجاء قرار رئيسة الوزراء البريطانية خوفًا من القرصنة والتجسس، خاصة في ظل ترديد أقاويل عن محاولات المخابرات الروسية لاختراق بعض الأجهزة داخل أمريكا وبريطانيا.

ومن الجدير ذكرة أن شركة أبل قد قامت بإطلاق ساعتها الذكية أبل ووتش 2 في مؤتمرها السنوي الخريفي في شهر سبتمبر والذي أعلنت فيه هواتف آيفون 7 وآيفون 7 بلس.

الساعات الذكية والأدوات القابلة للإرتداء من سمات هذا العصر التكنولوجي، عصر السرعة والشمولية فكل تلك الأشياء الهامة أصبحت موجودة في جهاز واحد، والذي من الممكن أن يكون الساعة.

اتجهت الكثير من شركات إنتاج الهواتف الذكية وعلى رأسهم سامسونج وأبل، إلى إطلاق مجموعة من الساعات الذكية لتلبية حاجة المستخدمين، ولكن قبل الشراء إليك كل التفاصيل اللازمة لاختيار الأنسب.

أولا.. التوافق مع الهاتف
وهذا أو شيء يجب أن تفكر فيه،نظام التشغيل، فمن المعروف أن الساعات الذكية تتصل بالهاتف وتعمل عليه، ولهذا إن كان هاتفك يعمل بنظام iOS، أو نظام أندرويد، وغالبا ما تعمل معظم الساعات على نظام أندرويد بشكل جيد.

ثانيا.. الشاشة
مثلها مثل اللاب توب والهاتف، عليك أن تختار ساعة ذكية بشاشة مناسبة الحجم، وأنواع الشاشات المتوفر للساعات الذكية هي “LCD.. AMOLED.. TFT”، وكذلك يمكنك الاختيار من بين الساعات العاملة باللمس أو غير ذلك.

ثالثا.. البطارية
ربما تتميز بطارية الساعات الذكية بدوامها لمدة أكثر من 4 أيام، ولهذا عليك اختيار ساعة ذات سعة بطارية ودوام كبير.

رابعا.. مقاومة الماء والغبار

تعبر هذه الميزة متوفرة في أغلب الساعات الذكية، حيث إنها على عكس الهواتف معرضة أكثر للماء، وكذلك الغبار، نظرا لاستخدامها المتكرر وبصورة مكشوفة، لذا فاحرص على توافر هذه الميزة.

خامسا.. الشكل الخارجي
وفقا لشخصيتك، ربما أردت ساعة أنيقة يمكنك الذهاب بها إلى العمل، وفي هذه الحالة فالساعات المعدنية مناسبة تماما، أما إن أردت ساعة رياضية أو “كاجوال” فالسوار البلاستيك أو الجلد سيفي بهذا الغرض.
سادسا.. المميزات الأخرى
مميزات وفقا لاحتياجاتك، فربما أردت ساعة مزودة بكاميرا، أو مزودة بشريحة للاتصال، وهي مميزات تختلف من ساعة لأخرى، ولكن أغلب الساعات تتفق في مميزات، مثل قياس دقات القلب ونسبة السعرات المفقودة عند القيام بأي مجهود، وكذلك الاتصال بالهاتف الذكي.

أطلقت سامسونج العام الماضي ساعتها الذكية المميزة Samsung Gear S2، وهي الساعة التي تأتي بشاشة Super AMOLED بحجم 1.2 إنش وبدقة 360×360 بيكسل وبكثافة 302ppi وبزجاج جوريلا جلاس 3، مع معالج سامسونج الخاص Exynos 3250 ثنائي النواة بسرعة 1 جيجاهرتز، ورامات بمساحة 512 ميجا، وذاكرة داخلية بسعة 4 جيجا، وبجسم مصنوع من المعدن، مع بطارية بسعة 250 ميللي أمبير قادرة على الصمود حتى 7 أيام.

وطوال الفترة الماضية لم تدعم الساعة سوى نظام الأندرويد والهواتف العاملة به، لكن اليوم حصلنا على تقرير قادم من كوريا الجنوبية أفاد بعزم سامسونج على إطلاق تحديث للساعة هذا الشهر سيجلب دعمها لنظام الـ iOS وهواتف الأيفون.

وفي حال صحة هذا التقرير ستقوم سامسونج بإطلاق تطبيق خاص بالساعة على متجر Apple App Store، لكن بالتأكيد لن تدعم الساعة الدفع عبر Samsung Pay حيث لا تبدي الشركات مرونة كافية في خدمات الدفع أونلاين لأجهزة الشركات الأخرى ربما بسبب مشاكل تتعلق بالأمان أو لمشاكل تقنية أخرى.

منذ إعلان TAG Heuer عن ساعتها الذكية الفاخرة Connected، حصلت الشركة على آلاف طلبات الشراء، الأمر الذي جعلها تزيد من عملية الإنتاج.

الجدير بالذكر أن الساعة تكلف نحو 1500 دولار أمريكي، ما يجعلها أغلى ساعة ذكية بنظام الأندرويد إلى حد الآن، و الشركة الآن تعمل على إنتاج أزيد من 100 ألف ساعة لضمان رغبات الزبناء. ستكون هناك نسخ مختلفة من حيث التصميم، حيث سيتم توفير ساعة Connected بألوان مختلفة لكن مع نفس المواصفات التي تتضمن معالج Intel و نظام الأندرويد هذا مع سماكة 12.8 ميلمتر، و هي مصنوعة من التيتانيوم.

باقي المواصفات تتضمن دعما لشبكات الإتصال اللاسلكية مثل Wi-Fi و البلوثوث، مساحة تخزين داخلية بحجم 4GB و مجموعة من المستشعرات التي تتعقب الحركة و دقات القلب هذا مع تدعيم تقنية GPS طبعا، أما بالنسبة للبطارية، فالشركة تزعم أنها قادرة على الصمود لمدة 30 ساعة من الإستخدام.

الشركة السويسرية أيضا أشارت إلى إمكانية تصنيع بعض النسخ “الفريدة من نوعها” لمجموعة من الزبناء، و قد تكون هذه النسخ ربما أفضل من حيث المواصفات و ربما مرصعة بالذهب أيضا كما رأينا مع ساعات أخرى مثل Apple Watch.

تعمل سامسونج حالياً على تطوير أول تطبيقاتها لنظام الـ iOS، وهو التطبيق الذي سيأتي لحاملي الأيفون وساعة Samsung Gear S2.

التطبيق الجديد سيأتي باسم Gear Manager بحسب مصادر لموقع سام موبايل وتسعى سامسونج إلى الكشف عنه في أقرب فرصة ممكنة، وتأتي ساعة Gear S2 كأول ساعات سامسونج التي تدعم عدد كبير من هواتف الأندرويد المختلفة بدلاً من دعم هواتف الشركة المصنعة فقط، أما الآن فتريد سامسونج توسيع دائرة مستخدمي الساعة من خلال توفيرها إلى مقتني هواتف الأيفون حول العالم.

وتعي سامسونج جيداً بأن المستخدمين لن يقوموا بشراء هاتف ذكي خصيصاً من أجل إستخدام ساعتها الذكية، لذا فالحل الصواب هو أن تذهب إليهم بنفسها وجعلها متوافقة مع أجهزتهم الخاصة.

وتأتي ساعة Gear S2 بشاشة دائرية Super AMOLED بحجم 1.2 بوصة بدقة 360×360 بيكسل، مع نظام تايزن، وبمعالج Exynos 3250، مع رامات بمساحة 512 ميجا، وذاكرة داخلية بسعة 4 جيجا، وتبدأ أسعارها من 300 دولار.

تم الإعلان عن ساعة Q Founder منذ بضعة أيام، حيث تقدم تصميما كلاسيكيا مصنوع من مواد معدنية صلبة تتمثل في الفولاذ المقاوم للصدأ. الساعة تأتينا من شركة Fossil و هي متوفرة حاليا على متجر Play Store و ذلك بسعر 295 دولار.

الساعة الذكية تأتي لتضيف مزيدا من الأناقة، بحيث أنها متشابهة قليلا مع ساعات أخرى مثل Huawei Watch، Moto 360 و LG Urbane Watch و ذلك بفضل سماكتها التي تبلغ 13 ميلمتر و وزن 71 جرام، مساحة تخزين داخلية بحجم 4GB مع معالج Intel Atom و بطارية بسعة 400mAh .

لم يتم نشر الكثير من التفاصيل حول مواصفات الساعة على صفحة المتجر، لكنها متوفرة للشراء مباشرة و بسعر 295 دولار أمريكي، أي تقريبا نفس سعر ساعة LG Urbane.

في حالة لا يمكن الولوج إلى المتجر لشراء الساعة، فهي متوفرة في متاجر أخرى بأسعار تبدأ عند 195 دولار و بتصاميم مختلفة توفر مظهر أكثر أناقة.