أندرويد للعرب

قامت شركة سامسونغ العملاقة بإطلاق تطبيقها الغني عن التعريق Samsung Music الخاص بتشغيل الموسيقى على متجرها قوقل بلاي على الأندرويد، ويمكن تطبيق Samsung Music المستخدمين من تشغيل الموسيقى على هواتفهم الذكية. وقد جاء هذا التطبيق بمميزات متنوعة ابرزها تمكين المستخدم من إمكانية الوصول إلى مكتبة الموسيقى الخاصة به، وذلك وفقا لتصنيف يعتمده التطبيق ، وذلك بإدراج إسم الفنان أو إسم الألبوم ..، وجلب تطبيق Samsung Music واجهة جميلة وتصميم مرن والسهولة في التعامل معه.

إضافة إلى ذلك فتطبيق Samsung Music يعتمد على طريقة DLNA وذلك لدعم اكتشاف الأجهزة القريبة منك باستثناء أجهزة الكروم كاست. وفي الأخير نشير إلى أن تطبيق Samsung Music متوفر في نسخته التجريبية فقط، وأنه يدعم الهواتف الذكية التي تعمل بنظام أندرويد marshmallow 6.0، وللإستفادة من التطبيق وتجربنه ما عليك سوى الإنتقال إلى صفحة المتجر من هنا.

قامت شركة سامسونج بإجراء تحديث جديد لساعتها الذكية Samsung Gear S2 ، وجاء هذا التحديث بميزات جديدة ومن أبرزها Flight Mode لهذه الساعة الذكية. ومن بين الامتيازات التي عرفتها هذه الساعة الذكية Samsung Gear S2 ، وضع الطيران Flight Mode على الساعة الذكية الذي هو نفسه وضع الطيران الموجود حاليا في الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية ويتجلى دوره في إيقاف جميع الاتصالات اللاسلكية دون الحاجة إلى إيقافها بشكل يدوي.

ومن الامتيازات أيضا لهذا التحديث أنه جاء بتحسينات أخرى شملت الساعة الذكية Samsung Gear S2، حيث قامت شركة سامسونج بتحسين واجهة الساعة الذكية، حيث توفر هذه الخاصية الإمكانية للمستخدم من استخدام الصور التي تتوفر لديه في Gallery أي مكتبة الصور في الساعة الذكية Samsung Gear S2
يعرف هذا التحديث الجديد للساعة الذكية Samsung Gear S2 والذي يحمل إصدار رقم R732XXU2CPB7 بالسهولة. أما بخصوص هذا التحديث يقوم بالتحديث بشكل تلقائي بعد اتصاله بالأنترنيت أو تحديث عن طريق تثبيت هذا التحديث عن طريق تطبيق Gear App عبر هاتفك.

المصدر

منذ الإعلان عن هاتف Galaxy S6، بدأت شائعات قدوم نسخة أصغر منه بالظهور على السطح بعد نشر صور و قائمة من المواصفات التي يُعتقد أنها ستكون خاصة بالهاتف، لكن سامسونغ لم تدلي بأي تصريح رسمي فيما يخص الأمر، هذا إلى حين رصد هذه الصفحة من أحد مواقع التسوق في الإمارات العربية المتحدة و التي تظهر هاتفا يحمل إسم Galaxy S6 Mini و بمواصفات متوسطة.

المتجر الإلكتروني LetsTango أتاح لنا فرصة الإطلاع على كافة تفاصيل الهاتف، حيث يقدم شاشة بقياس 4.6 بوصات بتقنية Super AMOLED مع معالج سداسي النواة يعمل بتردد 1.8 جيجاهرتز، علاوة على ذاكرة عشوائية بحجم 2GB و مساحة تخزين داخلية بحجم 16GB، أما بشأن البطارية فستعها غير معروفة، الأمر أيضا بالنسبة لقدرات الكاميرا الخلفية و ما إذا كانت قادرة على تصوير مقاطع 4K، لكن عدا عن ذلك فالهاتف يدعم نسخة لولي بوب 5.1 مع واجهة Touch Wiz التقليدية.

المتجر يقول أن الهاتف متوفر للطلب المسبق، و من غير المعروف كيف حصل على المعلومات و ما إذا كان الأمر فعلا صادرا من سامسونغ نفسها أو من موزع آخر.

المساعد الشخصي يعتبر أحد المزايا المهمة جدا للأشخاص العمليين، خصوصا في حالة إعتمادهم على هواتفهم الذكية بشكل كبير لأداء الكثير من المهمات مثل التسوق عبر الإنترنت، معرفة حالة الطقس و آخر الأخبار إضافة إلى إجراء عمليات البحث و تنظيم جدول الأعمال. آبل كانت قد قدمت Siri على نظام iOS لتأتي بعد ذلك محاولات أخرى أبرزها Now من جوجل و الذي يعتبر المساعد الإفتراضي على الأندرويد حيث إستطاع نيل إعجاب الكثير من المستخدمين لسهولته و ذكائه.

سامسونغ أيضا كانت قد قدمت شيئا مشابها يحمل إسم S Voice و الذي يمكن إستخدامه على أجهزة سامسونغ فقط، حيث يقدم بضع مهام أساسية، لكن لم ينل إستحسان الكثيرين مقارنة مع باقي الخدمات، لكن و حسب بعض الإشاعات الجديدة، فقد تكون العملاقة الكورية تستعد للإعلان عن مساعد شخصي جديد لها.

وفقا للمسرب Sleaknow، فقد حصل الأخير على معلومات تشير إلى أن سامسونغ ستعمل على تحسين S Voice ليقدم خصائص أكثر ذكاءا مثل إيجاد المعلومات و الولوج إلى قواعد بيانات المواقع مثل ويكيبيديا، هذا إضافة إلى توافقه مع أجهزة سامسونغ القابلة للإرتداء. نتوقع أن يأتي هاتف S7 بهذا المساعد الجديد، ليكون منافسا للخدمات الأخرى.

كنا قد غطينا خبر عمل سامسونغ على مستشعر كاميرا جديد يحمل إسم Britecell، حيث قامت أيضا بتسجيله كعلامة تجارية. المستشعر يحمل دقة 20 ميجابيكسل و بدون فيلتر هذا مع تبديل البيكسلات الخضراء بأخرى بيضاء للإستفادة القصوى من درجة الضوء التي تستقطبها العدسة.

إلى جانب المستشعر الجديد، فقد تم رصد ملفات جديدة تشير إلى أن العملاقة الكورية قامت بتسجيل Duo Pixel كعلامة تجارية لها، و هي متعلقة بالكاميرا الخاصة بالهواتف الذكية. قد تكون التقنية متعلقة بمضاعفة النقاط داخل كل بيكسل، أمر مشابه قليلا لما قدمته آبل مع كاميرا هواتفها الحديثة، لكن في غياب أي معلومات واضحة من سامسونغ فمن الصعب الجزم على أن هذه التقنية قد يكون لها دور في هاتف الشركة القادم Galaxy S7 .

على أي، سامسونغ تعمل جاهدة للعودة إلى مسار تحقيق مبيعات و أرباح أكبر، خصوصا أن هذه السنة لم تكن بالموفقة جدا مع إقالة بعض المدراء و تخفيض أجور آخرين، هذا إلى جانب مدير تنفيذي جديد لقطاع المحمول و الذي ستكون مهمته صعبة مع إرتفاع المنافسة بين الشركة و آبل إضافة إلى أسطول كبير من الشركات الصينية.

تستمر الإشاعات حول الهاتف القادم Galaxy S7 بالظهور، حيث تم رصد بعض التصاميم الأولية المتعلقة بأغطية الهاتف التي تظهر تشابه التصميم مع النسخة السابقة، في حين أن قائمة المواصفات تتغير من حين لآخر لكن مع ضمان إعتماد معالج Exynos 8890.

اليوم تم تسريب بعض الصور الجديدة المتعلقة بالغطاء الخلفي و الذي يبدوا أنه سيكون مصنوعا من المعدن عوض الزجاج. هذه الصور إنتشرت على الشبكة الإجتماعية Weibo إلى جانب معلومات تشير إلى أن الهاتف قادم بمدخل USB Type C مع تقنية Touch Input للتعرف على قوة ضغط اللمس، هذا طبعا مشابه لما تداولته بعض الأخبار حول عمل سامسونغ على تقنية مشابهة للتي قدمتها آبل، و قد تكون بالفعل واقعا نراه على هاتف S7 القادم.

سامسونغ تعتزم الإعلان عن الهاتف في المؤتمر العالمي للمحمول لسنة 2016 و الذي سيقام في شهر فبراير القادم.

ماذا تعتقدون أن الشركة الكورية ستقدم في الجيل الجديد من هواتفها الرائدة؟ هل يمكن بالفعل أن تشهد سامسونغ إرتفاعا في المبيعات أو ستصح التوقعات حول أن السنة المُقبلة ستكون عصيبة على الشركة؟

مع وجود الكثير من الشائعات حول هاتف سامسونغ القادم S7، لم يتم تأكيد أي شيء إلى حد الآن، لكن بعض التوقعات أشارت إلى أن تصميم الجهاز قد لا يشهد أي تغييرات كبيرة، و هذا تماما ما توضحه لنا هذه الصور التي تم تسريبها اليوم من شركة ITSkins المتخصصة في تصنيع هياكل و الأغطية الواقية الخاصة بالهواتف الذكية.

لا يفصلنا عن موعد إطلاق الهاتف سوى بضعة أسابيع، حيث سنرى هاتف Galaxy S7 الذي قـد يأتي بنفس تصميم الجيل السابق، هذا طبعا مع مواصفات مختلفة و ربما تقنيات جديدة مثل Force Touch. لكن قد يخيب ظن الكثيرين بعد توقعهم أن التصميم قد يكون أفضل خصوصا على مستوى الكاميرا التي يبدوا أنها لا تزال منحنية إلى الخارج ما يجعل الهاتف غير متوازيا مع الأسطح.

أما بالنسبة للأبعاد، فالهاتف سيأتي بقياسات 6.94×70.8×143.37 ميلمتر، أي نفس أبعاد الجيل السابق. عدا عن هذا فنحن لا نلاحظ أية تغييرات كبيرة، لكن من المحتمل أن تقدم سامسونغ نسخة Galaxy S7 Plus بحجم أكبر و بعض التغييرات الطفيفة على موقع الأزرار لملائمة يد المستخدم.

مواصفات الهاتف تتضمن معالج Exynos 8890 و Snapdragon 820 في نسخة أخرى، شاشة بقياس 5.1 بوصات بدقة 2K إلى جانب كاميرا بدقة 20 ميجابيكسل و ذاكرة عشوائية بحجم 3GB .

التكنولوجيا تستمر بالتغير بشكل سريع، و سامسونغ أيضا تحاول مواكبة هذا التغير من خلال العمل على تقنيات جديدة خصوصا بعد المنافسة الشديدة التي تشهدها من شركات عالمية و صينية.

اليوم تم رصد تسجيل براءة إختراع جديدة من طرف الشركة الكورية، و التي توضح لنا ما قد يكون الهاتف اللوحي Note 6 و وضعه داخل حاسب محمول من خلال مساحة تعرف بـ Dock أو محطة، حيث قد تعمل الأخيرة على تحويل الهاتف اللوحي إلى نواة أو ربما وسيلة لنقل بيانات الهاتف بشكل متطور و أسرع مباشرة إلى شاشة الحاسوب.

كما نرى في الصورة، فقد يعمل الهاتف اللوحي أيضا كلوحة مفاتيح إفتراضية أو فأرة يمكن إستعمالها من خلال حركات الأصابع خصوصا أن لوحة اللمس غير موجودة في رسم الحاسوب المحمول.

لم نحصل على أي معلومات توضح كيف قد تستخدم سامسونغ هذه البراءة و ما إذا كانت تنوي دخول سوق جديدة مبنية على تحويل الهواتف الذكية إلى حواسيب محمولة، حيث سبق لشركة Asus العمل على شيء مماثل في مشروع PadFone الذي يدعم جهازا لوحيا مدمجا مع هاتف ذكي بحيث يعمل الأخير كمعالج إضافي.

بخصوص الهاتف اللوحي Note 6 فقد يكون أول هاتف يدعم هذه التكنولوجيا، حيث أنه من المتوقع أن يتم إصدار الجهاز في السنة المقبلة، لكن من غير المرجح أن يتم إصدار أي شيء بخصوص براءة الإختراع هذه في أي وقت قريب.

براءة الإختراع هذه قد تكون حصرية لسامسونغ، ما يعني أنها ستعمل أيضا على صنع حواسيب محمولة مناسبة لها إلى حين إستقرار التكنولوجيا من أجل دعمها من شركات أخرى مع وجود مئات هواتف الأندرويد في السوق.

بعد خفض رواتب العديد من مدراء قطاع التقنيات في سامسونغ، تسريح نسبة من الموظفين و إجراء تغييرات إدارية أطاحت بالسيد Shin Jong Kyun و B.K Yoon اللذين كانا مسؤولين عن قطاع الهواتف المحمولة في السنوات الست الأخيرة.

المدير الجديد Dong-jin Ko يقول أن قطاع المحمول في الشركة قد يعاني بعضا من الصعوبات في السنة المقبلة، خصوصا أن المدة الأخيرة لم تكن بالجيدة للشركة مع إنخفاض الأرباح منذ إطلاق هاتفي Galaxy S6 و S6 Edge و ذلك بسبب تكاليف التصنيع و التسويق المرتفعة، ناهيك عن المنافسة الشرسة مع آبل التي تسببت مؤخرا بدفع غرامة قدرها 548 مليون دولار بعد خرق سامسونغ لبعض براءات إختراع الشركة الأمريكية.

سامسونغ وضعت ثقتها في Dong-jin Ko بعد أن كان مسؤولا عن الهواتف الرائدة Galaxy Note 5 و S6 Edge Plus، و الآن سيكون أيضا مسؤولا عن الهاتف القادم S7 الذي حصلنا سابقا على قائمة من المواصفات التي قد يأتي بها. من جهة أخرى فقد تحدث المدير الجديد عن خطوط إنتاج الهواتف المتوسطة المواصفات مثل Galaxy A التي حصلت على تحديث لسنة 2016 بمواصفات أفضل و ذلك محاولة منها لمنافسة الهواتف الصينية التي بدأت تشهد إنتشارا كبيرا في أسواق كانت فيما مضى ملكا لسامسونغ.

من غير المرجح أن تأتي الهواتف القادمة من سامسونغ أي تغييرا كبير في التصميم، حيث ستركز على المواصفات و تحسين الأداء، و قد لا يكون هذا الأمر جيدا لإقناع المستهلكين تماما كما حصل مع هاتف One M9 من إتش تي سي و الذي وجده الكثيرون لا يستحق الشراء فقط لوجود تشابه كبير بينه و بين الجيل السابق حتى مع المواصفات القوية التي حصل عليها.

هل تعتقدون أن سامسونغ بدأت تشهد نهايتها؟ شاركونا آرائكم في التعليقات أسفله.

كنا قد حصلنا، طيلة الأسابيع الأخيرة، على قائمة طويلة من الأخبار و الإشاعات حول الجيل الجديد لهواتف Galaxy A من سامسونغ، حيث قدمت الأخيرة هذه السلسلة على أنها الهواتف المنخفضة المواصفات التي يمكن للجميع إقتناءها و الحصول على تجربة فريدة قد تختلف عن باقي الهواتف من نفس الفئة و ذلك بفضل الكاميرا العالية الدقة و الشاشات ذات الألوان العالية الوضوح إلخ. لكن يبدوا أن الشركة الكورية تعيد تقييم حساباتها خصوصا بعد ظهور علامات تجارية أخرى مثل ون بلس التي إستطاعت توفير هواتف ليست فقط ذات تصميم راقي و مواصفات عالية بل أيضا بأسعار مُنافسة جدا.

سامسونغ اليوم أعلنت عن الجيل الجديد من هواتف Galaxy A، و التي كنا قد حصلنا سابقا على معلومات تشير إلى إمكانية إعتمادها على مستشعر بصمات مثل الذي يوجد في هواتف Galaxy S6 الحديثة، أو ربما شاشات بجودة أعلى من المعتاد.

الهواتف المعلن عنها هي A3، A5 و A7، حيث أنه مع تقارب مواصفات هذه الأجهزة و تصميمها، إلا أننا نلاحظ تغييرا على الجيل السابق من حيث إستعمال تصميم معدني و حواف مصممة بعناية بالإضافة إلى الزجاج الصلب على الجهة الخلفية.

هاتف A3 يأتي بشاشة قياس 4.7 بوصات بدقة 1280×720 تعمل بتقنية Super AMOLED، معالج رباعي النواة بتردد 1.5 جيجاهرتز و ذاكرة عشوائية بحجم 1.5GB إلى جانب مساحة تخزين 16GB يمكن توسيعها عن طريق بطاقة ذاكرة خارجية.
أما فيما يخص الكاميرا الخلفية فهي بدقة 13 ميجابيكسل و بطارية بسعة 2300mAh.

المواصفات تحصل على إضافة قليلة مع هاتف A5، حيث يقدم شاشة بالدقة الكاملة و بحجم 5.2 بوصات بتقنية Super AMOLED، معالج ثماني النواة بتردد 1.6 جيجاهرتز و ذاكرة عشوائية بحجم 2GB إضافة إلى مساحة تخزين 16GB يمكن توسيعها عن طريق بطاقة خارجية. الكاميرا الأمامية أيضا تحمل دقة 13 ميجابيكسل، في حين أن البطارية تقدم سعة تساوي 2900mAh.
الهاتف يدعم مستشعر البصمات و خدمة سامسونغ للدفع الإلكتروني، علاوة على ميزة الشحن السريع.

أما بالنسبة لـ A7، فهو يقدم شاشة بقياس 5.5 بوصات بالدقة الكاملة، معالج ثماني النواة بتردد 1.6 جيجاهرتز و ذاكرة عشوائية بحجم 3GB. المساحة التخزينية أيضا تساوي 16GB و يمكن توسيعها بإستعمال بطاقة ذاكرة خارجية، هذا بالإضافة إلى الكاميرا ذات دقة 13 ميجابيكسل و البطارية الكبيرة بسعة 3300mAh، ناهيك عن خدمة الدفع الإلكتروني، مستشعر البصمات و ميزة الشحن السريع.

الأسعار طبعا ستكون متفاوتة بحسب الهاتف، و من الواضح أن Galaxy A7 سيكون الأغلى في هذه التشكيلة، لكن سامسونغ لم تفصح عن الأسعار أو موعد إتاحة هذه الأجهزة في السوق.