نوفمبر 04
على الرغم من التوقعات، لا زالت سامسونغ تحتل صدارة تصنيع الهواتف الذكية في مختلف الأسواق العالمية و الناشئة أيضا، و قد إستطاعت التغلب على المنافسة الحالية في الهند بجدارة.
حيث أشار تقرير من مؤسسة Counterpoint للأبحاث، إلى أن العملاقة الكورية إستطاعت رفع نسبتها في السوق إلى نسبة 23.2 في الربع الثالث من السنة الحالية، و قد إستطاعت الإبقاء على هذه النسبة بفضل خطوط إنتاجها المتنوعة بين هواتف متوسطة و منخفضة التكلفة مثل سلسلة Galaxy J و Galaxy A.
هذا لا يعني أن سامسونغ في بر الأمان، حيث أن شركات صينية مثل هواوي و شايومي قد ترتفع نسبتهما في السوق في غضون السنوات الخمس القليلة لتصبح بالفعل هي المهيمنة، لكن يبدوا أن قوة إنتاج سامسونغ و قدرتها التسويقية على مدار واسع هي ما يبقيها حاليا في القمة إلى جانب آبل الأمريكية.
الجدير بالذكر أن سامسونغ أيضا تواصل إغناء خطوط إنتاجها المنخفضة و ذلك عن طريق هاتفي Galaxy On5 و Galaxy On7 حيث أن كلا الجهازين يقدمان مواصفات لا بأس بها و أسعار تبدأ من 135 دولار إلى حدود 165 دولار أمريكي.
ما رأيكم حول الخبر، هل تعتقدون أن سامسونغ ستحافظ على صدارتها لوقت طويل؟ أم أن بداية النهاية قد حانت مع ظهور أسطول من الشركات الصينية التي تستطيع تحمل تكاليف صنع هواتف راقية بأسعار منخفضة؟
نوفمبر 02
قدمت سوني منذ أشهر مجموعة جديدة من هواتف Xperia و هي Z5، Z5 Compact و Z5 Premium، و لعل أحد القواسم المشتركة هو مستشعر الكاميرا الذي يقدم جودة صور عالية خصوصا أثناء ظروف الإضاءة الضعيفة.
سامسونغ أيضا تعتبر واحدة من الشركات ذات الكاميرات القوية بل و تعتبر الأفضل حاليا في السوق بفضل دقة التصوير العالية التي توفرها و جودة الألوان التي تقدمها في مختلف ظروف الإضاءة و الإعدادات، لكن يبدوا أنها ترغب بالمزيد و ذلك عن طريق حصولها على مستشعر IMX300، الحساس نفسه الذي تم إستخدامه في هواتف سوني الأخيرة.
الشركة الكورية ترغب بإستعمال الحساس الجديد على هاتفها القادم Galaxy S7 عوض الإعتماد على نفس مستشعر هاتف Galaxy S6 من نوع ISOCELL، لكن حاليا فالشركتين في محادثات ربما قد تؤدي بالفعل إلى تزويد سامسونغ بهذا المستشعر الذي تم إعتباره الأفضل حاليا في المجال.
من جهة أخرى، فمستشعر IMX300 يقدم دقة 25 ميجابيكسل، و قد يدفع هذا سامسونغ طبعا إلى تقديم دقة أعلى على هاتفها القادم عكس ما إعتدناه على S5 و S6 و بقية الهواتف الأخرى التي تقدم دقة 16 ميجابيكسل فقط.
لم يتم تأكيد أي من هذه المعلومات من كلتا الشركتين لكن سيتضح الأمر قريبا خصوصا مع توفير المزيد من التسريبات حول Galaxy S7 الذي أيضا قد يأتي مع معالج Snapdragon 820 الجديد.
نوفمبر 02
لقد إنتشرت شائعات على مدى الأسابيع الأخيرة عن قدوم هاتف J3 من سامسونغ، حيث أن النسختين السابقتين حققتا نجاحا لا بأس به في الأسواق الناشئة.
تم رصد الهاتف سابقا على برنامج إختبارات الأداء GeekBench، و قد تم اليوم التأكيد على الهاتف من قبل لجنة الإتصالات الأمريكية ما يعني أن موعد الإعلان الرسمي عنه قد يكون في وقت لاحق من شهر نوفمبر.
عدا ذلك، فمواصفات J3 تتمثل في شاشة بقياس 5 بوصات بدقة 720 بيكسل، معالج Snapdragon 410 مع ذاكرة عشوائية بحجم 1GB مرفوقة مع ذاكرة تخزين داخلية بسعة 8GB قابلة للتوسيع بإستعمال بطاقة ذاكرة خارجية. أما بالنسبة للكاميرا الخلفية فستكون بدقة 8 ميجابيكسل و الأمامية بدقة 5 ميجابيكسل مع نسخة أندرويد لولي بوب 5.1.1 و واجهة TouchWiz.
يبدوا أن الهاتف لا يتميز بالكثير من التحسينات على النسخ السابقة، و سامسونغ قد لا تكون الخيار المفضل لدى الكثيرين ممن يرغبون بالحصول على هاتف قوي و بسعر منخفض، خصوصا مع وجود منافسين مثل ون بلس، هواوي و شايومي على الساحة، و ذلك بفضل هواتف ذات مواصفات رائدة و تصاميم صلبة أنيقة و كل ذلك بأسعار لا تتعدى في مجملها 300 دولار أمريكي، فهل ستكون سامسونغ موفقة في تحقيق أرباح تذكر من هذه السلسلة؟ أم سيستلزمها الأمر كثيرا لتدرك في النهاية أن الأسواق الناشئة قد لا تكون مُربحة لها بقدر الأسواق العالمية؟
أكتوبر 27
الهاتف الرائد S6 من سامسونغ جاء ليكون تغييرا على سياسة التصميم المتعلقة بهواتف الشركة، حيث أنها كانت تعتمد على مواد رخيصة و غير صلبة في تصنيع هواتفها و التي شهدت إنتقادا لاذعا على ذلك. و منذ إصدار هاتف S6، أصبحت الشركة الكورية تعتمد على نفس التصميم في معظم أجهزتها الرائدة الأخرى مثل Note 5، S6 Edge و S6 Edge Plus.
اليوم، حصل الهاتف على أول تحديث له من طرف سامسونغ، و يحمل رقم G928GDDU2AOJ5 و بحجم 138MB. التحديث يقدم العديد من الإصلاحات على مستوى جودة المكالمات، تحسين درجة الحماية خصوصا بعد ظهور ثغرة Stagefright، هذا بالإضافة إلى تحسين عمر البطارية كذلك.
باقي التحديثات جاءت لتُحسن من أداء الهاتف و سرعة إتصاله بشبكات Wi-Fi و الجيل الرابع، و سيكون متاحا للجميع في الأيام القليلة المقبلة، حيث سيبدأ من أوروبا و الهند ثم إلى أسواق مجاورة.
إن كنت من مُلاك هاتف Galaxy S6 فلا تنسى مشاركتنا تجربتك مع الهاتف و ما إذا كنت تعتقد أنه توجد مشكلة على سامسونغ تصحيحها في التحديثات المقبلة!
أكتوبر 24
منذ إعلان سامسونغ عن هاتفها الرائد Galaxy S6، إستطاعت تحقيق مبيعات كبيرة عبر الأسواق العالمية بفضل التصميم الجديد الذي قدمه الجهاز على عكس النسخ السابقة، هذا بالإضافة إلى قائمة المواصفات التي تتحسن بشكل كبير في كل مرة خصوصا على مستوى المعالج و الشاشة بالإضافة إلى تقليص عدد التطبيقات الإفتراضية و الذي إعتبره الكثير من المستخدمين دافعا لشراء الهاتف.
لعل الأمر الذي يثير تساؤل الكثير من مُلاك هاتف S6 هو متى سيتم دفع تحديث مارشمالو إلى هواتفهم، خصوصا أن سامسونغ كانت إحدى الشركات السباقة للتسويق لمزايا نسخة الأندرويد الجديدة، و اليوم إنتشرت تقارير حول إمكانية قدوم التحديث قريبا إلى الهاتف بالإضافة أيضا إلى S5 .
التقرير يشير إلى أن الشركة لديها بالفعل نسخة تجريبية من التحديث، و تعمل على تحسينها و دمج خصائصها مع واجهة TouchWiz، لكن لم يتم تحديد أي تاريخ للبدء في إرسال التحديثات، و غالبا ما قد يكون في بداية الشهر المقبل خصوصا مع إعلان إتش تي سي أنها أول شركة سترفق نسخة مارشمالو مع هاتفها A9 الذي سيتم إتاحته رسميا في بداية شهر نوفمبر.
هذا التحديث أيضا قد يطال باقي هواتف سامسونغ مثل Galaxy Note 4، S6 Edge و S6 Edge Plus و طبعا Galaxy Note 5.
أكتوبر 22
من غير المعروم عن سامسونغ مدى حرصها على تطوير الصناعات التي تختص بها، حيث أن معظم المستهلكين يعتقدون أنها مُصنعة للإلكترونيات فقط، لكن للشركة الكورية مركز أبحاث خاص يقوم بتطوير الصناعة من خلال تسجيل براءات إختراع جديدة أو تحسين تكنولوجيا موجودة أصلا.. و في هذه الحالة، ستكون البطاريات هي توجه سامسونغ في الأشهر القادمة.
حيث قدمت مؤخرا مجموعة من البطاريات المرنة الخاصة بالساعات الذكية و الأجهزة القابلة للإرتداء عموما، حيث أنها عبارة عن أشرطة نحيفة و طويلة يمكن طيها حتى 50.000 مرة و ستبقى فعالة.
أداء هذه البطاريات كما أشارت أرقام مختبرات سامسونغ يصل إلى زيادة قدرها 50 في المئة من البطاريات العادية، لكن لم نحصل على أي معلومات حول سعتها الطبيعية أو ما إذا كانت تعمل بتقنية الشحن السريع و غير ذلك.
عموما، سامسونغ صرحت بأنها قد تنتج ساعة جديدة تعمل بإستخدام هذه البطارية و قد تكون البداية لباقي الشركات في الإعتماد عليها عوض البطاريات العادية التي قد لا تتيح نفس القوة أو الإمكانيات التي ستتيحها بطارية سامسونغ المبتكرة!
أكتوبر 22
نشرنا منذ أسابيع معلومات عن قيام سامسونغ بالعمل على جهاز لوحي عملاق بشاشة قياسها 18.5 بوصة و مواصفات تقنية جيدة، لكن الأمر كان مجرد إشاعات إلى اليوم لتظهر صور تؤكد أن الشركة بالفعل تستعد للإعلان عن الجهاز.
الصور تم تسريبها بعدما تم رصد الجهاز على برامج إختبارات الأداء المختلفة، حيث أنها تظهر كافة زوايا الجهاز و تصميمه النهائي ربما، أما بالنسبة للمواصفات فهي تتضمن شاشة بالدقة الكاملة، معالج Exynos 7 ثماني النواة بتردد 1.6 جيجاهرتز و معالج رسوميات من نوع Mali-T720، الذاكرة العشوائية متوفرة بحجم 2GB و مساحة تخزين داخلية بحجم 32GB.
جهاز Galaxy View يقدم كاميرا واحدة فقط و هي متواجدة على الجهة الأمامية حيث أنها توفر دقة 2 ميجابيكسل، هذا مع دعم مختلف تقنيات الإتصال اللاسلكي و نسخة لولي بوب 5.1.1 مع واجهة TouchWiz طبعا.
الصور تظهر تصميما إعتياديا من الشركة و قد يكون مصنوعا كليا من البلاستيك مع حواف معدنية، كما يوجد مقبض على الجهة الخلفية يساعدك على حمل الجهاز بسهولة.. لا نملك معلومات جول موعد إصدار سامسونغ للوحي، لكن سنبقيكم على إطلاع بآخر المستجدات!
أكتوبر 21
سامسونغ تتصدر الشائعات من جديد بفضل هاتفها القادم Galaxy S7 و موعد إصداره، و رغم أن هذا لا يزال بعيدا نسبيا، إلا انه ظهرت معلومات عن هاتف جديد قد يكون S6 Mini.
تم اليوم رصد هاتف من سامسونغ يحمل الإسم الرمزي SM-W2016 و الذي يمتلك قائمة من المواصفات قريبة جدا من الهاتف الرائد Galaxy S6، حيث يقدم الجهاز شاشة بقياس 4.6 بوصات بدقة 1280×768، معالج ثماني النواة من فئة Exynos و تردد 2.1 جيجاهرتز. الذاكرة العشوائية تأتي بحجم 3GB تقريبا إلى جانب مساحة تخزينية أقصاها 64GB، أما بالنسبة للكاميرا الخلفية فهي بدقة 15 ميجابيكسل مع إمكانية تصوير مقاطع فيديو بالدقة الكاملة، في حين أن الكاميرا الأمامية توفر عدسة بدقة 4.7 ميجابيكسل و هي أيضا قادرة على تصوير مقاطع بالدقة الكاملة.
الإشاعات أيضا تشير إلى إمكانية أن يكون الهاتف الذي تم رصده على GFXBench هو جهاز Galaxy Golden 3 الذي تردد مؤخرا أنه سيكون أحد هواتف سامسونغ الجديدة و بتصميم مغاير لما إعتدناه مؤخرا من الشركة.
سنبقيكم على إطلاع بكافة المعلومات حول الموضوع، فإبقوا متابعين لنا!
أكتوبر 20
تحدثنا منذ بضع ساعات عن إمكانية قدوم هاتف Galaxy S7 في شهر يناير المقبل، حيث أن سامسونغ تعتزم تسريع وتيرة إنتاج الهاتف ليكون متوفرا بشكل رسمي في شهر فبراير، لكن أيضا ظهرت شائعات جديدة حول كون الهاتف مصنوعا من مزيج خاص على عكس المعدن و الزجاج كما في الإصدار السابق.
المغنيسيوم و الزجاج، تصميم كامل و مغلق Unibody تماما كما بدأت الشركة تعتمد عليه في هواتفها الرائدة، و السر في إستعمال المغنيسيوم هو صلابته و خفته، حيث يعتبر أخف المعادن على الأرض ما يعني أن الهاتف الذي سنراه في السنة المقبلة سيكون حتما نحيفا و خفيفا للغاية.
نفس الشائعات أيضا أشارت إلى قدوم الهاتف بمجموعة من التحسينات على مستوى الصوت ليقدم نتيجة أفضل و صوت أنقى من أي هاتف آخر ربما (لا أعتقد أنه يستطيع منافسة BoomSound من إتش تي سي) لكنه سيكون أفضل من الإصدارات السابقة حتما. من جهة أخرى، فهاتف Galaxy S7 سيحمل معالج Exynos 8990 الجديد، و سيكون مخصصا لأسواق معينة، في حين أنه ستتوفر نسخ أخرى بمعالجات مختلفة و قد يكون Snapdragon 820 أحدها.
المواصفات قد تشمل شاشة بدقة 4K، لكن من الممكن أن تحافظ سامسونغ على الدقة الإعتيادية لها و هي QHD، و ذاكرة عشوائية بحجم 4GB إلى جانب كاميرا بدقة 20 ميجابيكسل و نسخة مارشمالو 6.0 مع واجهة TouchWiz.
لا تنسوا تفقد موضوعنا حول عمل سامسونغ على تقنية 3D Touch خاصة بها، و التي من المتوقع أيضا أن ترى النور مع هاتف Galaxy S7.
أكتوبر 19
مر شهر منذ إعلان آبل عن هاتفها iPhone 6S و التي تأتي ببعض المزايا الجديدة أهمها خاصية 3D Touch. هذه الخاصية تسمح للمستخدمين بالضغط بمستويات مختلفة على الشاشة من أجل الحصول على معلومات أو فتح نافذة مستقلة إلى غير ذلك من الإمكانيات، حيث يستطيع مطوروا التطبيقات العمل عليها بحرية. نظام الأندرويد من جهة أخرى لا يتمتع بهذه الخاصية – بعد – حيث أن الأمر سيطلب أيضا عمل الشركات الأخرى على شاشات تدعم هذه الميزة من خلال الهاردوير، لكن و كالعادة، يبدوا أن سامسونغ قد تكون السباقة للأمر.
إنتشرت شائعات مؤخرا حول عمل سامسونغ على تقنية بنفس نظام 3D Touch الخاصة بآبل، حيث قامت العملاقة الكورية بتسجيل براءة إختراع لصالح هاتفها الرائد القادم Galaxy S7. براءة الإختراع هذه كما نرى في الصورة تشير إلى عمل سامسونغ على شيء مشابه لتقنية الضغط على الشاشة، لكنها لن تكون مشابهة تماما للتي قدمتها آبل على هواتفها الجديدة، حيث أن سامونغ قد تستغل أيضا الأزرار على واجهة الهاتف من أجل تضمينها ضمن العملية و إتاحة العديد من الخصائص لكل مستوى ضغط.
حاليا، لم تؤكد سامسونغ أي من هذه التسريبات، لكن التوقعات تشير و بقوة إلى أنها قد تعمل على شيء مشابه بحكم أن آبل تعد المنافسة الأولى للشركة في قطاع الهواتف الذكية، لكن من جهة أخرى فقد أكدت شركة Synaptics عملها على تكنولوجيا تسمح لأي هاتف بإمتلاك هذه الميزة، و لدى الشركة تاريخ طويل في التعامل مع سامسونغ لإنتاج مستشعرات البصمات و غير ذلك.
التقنية التي تعمل عليها Synaptics تحمل إسم ClearForce و قد تتبنى سامسونغ هذه التقنية أو تعوضها بأخرى خاصة بها. الأمر سيتطلب بعض الوقت لباقي الشركات التي لا ترغب ببرمجة تقنيات خاصة بها، حيث أن الأندرويد حاليا لا يدعم هذه الميزة بشكل برمجي، ما يعني أن جوجل قد لا تقوم بتضمين هذه الخاصية بتاتا في أي من التحديثات القادمة و ربما إلى حين إصدار نسخة جديدة من النظام.
ما رأيكم، هل تعتقدون أن سامسونغ حقا ستصدر نسختها الخاصة من 3D Touch؟
أحدث التعليقات