أندرويد للعرب

يعتبر تطبيق ICQ أحد تطبيقات التواصل مع الآخرين ككل التطبيقات المنتشرة حاليا، غير أنه متاح بشكل مجاني وكامل سواء على منصة أندرويد أو iOS، و أيضا فواجهة التطبيق تدعم اللغة العربية وذلك في تحديث تم طرحه في وقت سابق، أما في أحدث نسخة للتطبيق أو أخر تحديث يمكن الآن للمستخدمين إرسال رسائل صوتية والاستماع إليها، مع إمكانية تحويل هذه الرسائل إلى رسائل نصيّة بدلًا من الاستماع إليها.
هذا و قد عزز التطبيق من أداء المكالمات المرئية بالنسبة لدوي الاتصال الضعيف، أما بالنسبة لمستخدمي هواتف أندرويد فقط أتى التحديث بميزتين لم يحصل عليهما نظام iOS إذ يمكن الآن معرفة ما إذا قام الأصدقاء أو الذي تحادثه بقراءة الرسالة أم لا، حيث يتم وضع علامة للرسائل المقروءة، كما في الفيس بوك و الواتساب، وأيضًا إزالة الملفات المؤقتة تلقائيًا والخاصة بالتطبيق و من خلال ذلك يتم توفير مساحة أكثر على الهاتف.
أما للاستفادة من التحديث يمكن الولوج بالنسبة لنظام أندرويد من هنا، و لنظام iOS من هنا.

قامت شركة HTC اليوم بنشر بياناتها المالية في العام الماضي 2015، والتي توضح تراجع مبيعات شركة HTC بنسبة 35 بالمائة في السنة الماضية. حيث بلغت عائدات شركة HTC التايوانية ما مجموعه 3.65 مليار دولار أمريكي، حيث سجل 5.64 كأقل عدد من عائدات العام السابق، ويتضح من خلال قراءة البيانات التي قامت الشركة بنشرها، فإن العائدات تراجعت في الأشهر التسعة من العام الماضي مقارنة مع نفس الأشهر في عام 2014، في حين ارتفعت العائدات الشهرية في الأشهر الثلاثة من نفس السنة.

وكان شهر فبراير من السنة الماضية سببا في ارتفاع عائدات شركة HTC مقارنة بباقي الأشهر الأخرى حيث ساهم إصدار شركة HTC في جهار One A9 سبب في ارتفاعها، لكن هذا لم يدم طويلا، حيث تراجعت العائدات بعد ذلك رغم إصدار الشركة لهاتف One A9 في عدة دول حول العالم.

وتسعى شركة HTC إلى تحسين وضعيتها في السنة الحالية 2016 حيث من المتوقع إصدار جهاز HTC Vive وكذا جهاز الواقع الإفتراضي في الأشهر القادمة من هذه السنة، وذلك من أجل تحسين وضعيتها المالية وتجاوز إخفاقات السنة الماضية.

المصدر

صحيح أن قراءة الكتب الورقية أو قراءة الكتب بشكل عام منخفضة في العالم العربي، لكن لا ننكر أن هناك فئة معينة تهتم بقراءة الكتب وخصوصا الكتب الرقمية في العصر الراهن بعد التقدم التكنولوجيا في العالم، وهناك من يعاني من إيجاد كتب إلكترونية خصوصا ذات تخصصات معينة ويشكو من قلتها. لكن اليوم مع تطبيق Shelfie أصبح الأمر سهلا في الحصول على الكتب الإلكترونية التي تريدها.

يتعبر تطبيق Shelfie من التطبيقات المجانية والكاملة ويضم التطبيق نظام التشغيل أندرويد Android، وكذا نظام iOS، وتتبلور فكرة تطبيق Shelfie من تصوير واجهة الكتاب التي تريدها، وتقوم بعمل بحث في التطبيق، ويقوم التطبيق بفحص إسم الكتاب وصورته والبحث عنه، وفي حالة وصل التطبيق إلى نتائج عن الكتاب يقوم بإرسال رسالة مرفقة فيها الكتاب الرقمي المطلوب إلى المستخدم عبر بريده الإلكتروني، ونشير هنا إلى الكتب المتاحة في التطبيق والتي يتجاوز عددها 250.000 كتب إلكتروني فبعضها مجانية، والبعض الآخر متوفر بسعر منخفض، وذلك حسب شروط الحقوق الرقمية للناشر.
ويخول تطبيق Shelfie إمكانية البحث عن الكتب والمؤلفات داخل التطبيق، وكذا متابعة ومواكبة الكتب التي يقرؤونها. وأخيرا يمكن لك تحميل التطبيق على نظام الأندرويد وذلك بالنقر هنا.

أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات اليوم عن الإطلاق الحصري لأحدث أجهزة مودم لاسلكية من “هواوي” تعمل بتقنية الجيل الرابع وتؤمن اتصالاً فائق السرعة بالإنترنت يصل إلى 150 ميجابت في الثانية.

وتقدم اتصالات أجهزة مودم WiFi، وأجهزة مودم USB متوافقة مع شبكتها للجيل الرابع والتي تؤمن أسرع اتصال وأوسع تغطية في الدولة.  وستتوفر هذه الأجهزة الجديدة في جميع مراكز أعمال اتصالات اعتباراً من يوم الاثنين الموافق 17 يونيو 2013.

ويعتبر جهاز مودم WiFi  المتوافق مع شبكة الجيل الرابع، أحدث أجهزة الإنترنت اللاسلكية عالية الأداء لدى “اتصالات” ويسمح للمستخدمين بالتمتع باتصال متعدد وفائق السرعة بشبكة الإنترنت، ويمكن لهذا الجهاز أن يتيح اتصالاً مشتركاً لعشرة أشخاص معاً عن طريق أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية والأجهزة اللوحية الخاصة بهم، وبالإضافة إلى توافقها مع شبكة الجيل الرابع يمكن أن تعمل هذه الأجهزة على شبكة الجيل الثالث.

بينما يوفر جهاز مودم USB المتوافق مع شبكة الجيل الرابع والمستخدم مع الحواسب إمكانية الاتصال الفردي بسهولة ويسر من أي مكان عبر الحاسب الشخصي أو الحواسب المحمولة بما يسهل العمل والاتصال والترفيه من أي مكان وفي أي وقت.

وتتوفر الأجهزة الجديدة بسعر899 درهم إماراتي لأجهزة مودم  WiFi، و799 درهم لأجهزة مودم  USB، ولكن “اتصالات” توفر هذه الأجهزة مجاناً في حال إبرام عقد اشتراك سنوي بباقة بياناتي التي تقدم 20 جيجابايت من البيانات شهرياً مقابل 449 درهم.

كما يمكن للمستخدمين أيضاً الحصول على الأجهزة بسعر مخفض من خلال الاشتراك بباقة بياناتي التي تمنح 1 جيجابايت شهرياً مقابل 99 درهم أو باقة بياناتي التي تقدم 5 غيغابايت شهرياً مقابل 249 درهم على أن يكون الحد الأدنى للاشتراك ستة أشهر مع خصم إضافي للمشتركين لمدة عام

ويأتي هذا الإطلاق الحصري في أعقاب سلسلة من الأجهزة الحصرية المتوافقة مع شبكة الجيل الرابع التي كانت “اتصالات” أطلقتها ومن بينها الهاتف الذكي BlackBerry Q10 وجهاز Galaxy S4 .

يشار إلى أن “اتصالات” هي صاحبة السبق في تقديم أحدث الخدمات حيث كانت أول مشغل في المنطقة يطلق شبكة الجيل الرابع للاتصالات المتحركة والتي تغطي 80% من المناطق المأهولة في الدولة، فضلاً عن الاستثمار الهائل في شبكة الألياف البصرية والذي تجاوز 19 مليار درهم ووضع دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً من حيث ربط المنازل بشبكة الألياف الضوئية.

أطلقت شركة Ekoore الإيطالية المتخصصة في مجال إنتاج وتسويق الاجهزة اللوحية، مؤخرًا جهازها الذي يحمل اسم Python S3، ويتميز بأنه يعمل بثلاثة أنظمة تشغيل، وهي ويندوز 8، وأندرويد، وأوبونتو.

يأتي اللوحي Python S3 بمعالج ثنائي النواة من إنتاج شركة إنتل مع شاشة بقياس 11.6 بوصة، كما يأتي مع لوحة مفاتيح تعمل كمنصة ارتكاز وتحتوي على منفذي USB، ومنفذ شبكة إنترنت LAN، وبطارية ثانوية تضاف إلى البطارية الرئيسية الموجودة ضمن الجهاز.

ويتمتع الجهاز اللوحي الجديد بذاكرة عشوائية سعتها 8 جيجابايت، وبقرص تخزين صلب من نوع SSD وبسعة 128 جيجابايت.

وتهدف الشركة المنتجة من خلال سلسلة Python لتوحيد جميع أنظمة التشغيل في جهاز لوحي واحد، وقالت إنه تم جمع مكونات الجهاز اللوحي الجديد بعناية ودقة، للتأكد من توافقيته مع جميع أنظمة التشغيل.

وأضافت Ekoore أنه تم اختيار قياس 11.6 بوصة للشاشة، لأن هذا النوع من الشاشات لا تأتي بدقة أقل من 1366×768، مما يعني أن جميع التطبيقات المثبتة ستكون متوافقة مع جميع أنظمة التشغيل.

يُذكر أن الجهاز الذي يدعم الإصدار 4.2 من نظام أندرويد والإصدار 13.04 من نظام أوبونتو، متوفر في إيطاليا بسعر 599 يورو (777 دولار أمريكي) وبسعر أقل قليلا في الولايات المتحدة الأمريكية وبسعر 770 دولار، مع الإشارة إلى أن هذا السعر لا يتضمن لوحة المفاتيح التي تأتي بسعر 179 دولار.

أشارت الأنباء الأخيرة عن عزم شركة مايكروسوفت إصدار تطبيق خاص لمستخدمي نظام أندرويد يسمح لهم بالانتقال إلى نظام تشغيل الهواتف الذكية التابع لها “ويندوز فون”، وذلك حسب ما ورد في موقع Phone Arena.

والهدف من التطبيق الذي سيحمل اسم Switch to Windows Phone، إزالة المخاوف التي تعتري المستخدمين الذي يفكرون في التبديل بين منصات تشغيل الهواتف الذكية.

وسيمنح التطبيق للمستخدمين الفرصة لاستخدام تطبيقات نظام “ويندوز فون” على نظام أندرويد، التي يبلغ عددها، بحسب مايكروسوفت، حوالي 135,000 تطبيق. كما سيتيح لهم فرصة التعرف والإطلاع على التطبيقات البديلة المتوفرة على متجر تطبيقات “ويندوز فون”.

وسيتم دعم آلية البحث في التطبيق المرتقب من قبل شركة Quixley، كما يذكر أن الأنباء المسربة أشارت إلى إمكانية توفر التطبيق على متجر “جوجل بلاي” أمس، إلا أن الأمر لم يحدث بعد.

استقبلت الهيئة الأوروبية لمكافحة الاحتكار اليوم، شكوى رسمية ضد نظام أندرويد تقدمت بها مجموعة  Fairsearch Europe، وهي مجموعة من الشركات المنافسة لجوجل مثل نوكيا ومايكروسوفت وأوراكل وشركات أخرى.

وتتهم هذه الشركات جوجل بالاعتماد على أندرويد كطريقة “مُضلِلة” لإعطاء الأفضلية لتطبيقاتها، وذلك في 70 بالمئة من الهواتف الموجودة في السوق، وهي حصة أندرويد من سوق الهواتف الذكية.

وتقول الشكوى بأن الشركات التي تريد استخدام أندرويد، وتزويد هواتفها بتطبيقات جوجل الرسمية، يتوجب عليها الالتزام بوضع هذه التطبيقات بشكل واضح على الشاشة الرئيسية للهاتف.

وأضافت مجموعة Fairsearch بأن قيام جوجل بتوزيع نظام أندرويد مجانًا، جعل من الصعب على الشركات الأخرى المطورة لأنظمة التشغيل تعويض استثماراتها في تطوير هذه الانظمة، وذلك في ظل سيطرة جوجل الكبيرة على هذا السوق.

وبحسب ما أشارت تلك المجموعة، فإن ما يزيد الأمر سوءًا هو وضع جوجل تطبيقاتها في مكان بارز ضمن هواتف أندرويد.

وتأتي هذه الشكوى بالتزامن مع تحقيق آخر يُجريه الاتحاد الأوروبي في قضايا احتكار تُتهم فيها جوجل كذلك في مجال البحث، إلّا أن شكوى الاحتكار الجديدة ضد أندرويد هي موضوع مُنفصل وقد يُعلن الاتحاد الأوروبي عن فتح تحقيق آخر في هذه القضية، أو يختار عدم النظر فيها.

في هذا الاختبار الذي اجريناه صدفة وليس عقب تخطيط واعداد مسبقين، شاركت ثلاثة اجهزة من التي كانت متوفرة بين ايدينا حين قررنا اجراء هذا الاختبار.

وتم الاختبار حين التقطنا في البداية صورة لمصباح كهربائي مضاء بواسطة هاتف ذكي وبدت الصورة وكأنها نوعا من التحدي لكاميرا الجهاز ومن هنا خطرت لنا الفكرة بأن نلتقط نفس المشهد بعدة اجهزة لنرى ايهما افضل.

وبما ان تصوير جسم مضاء عملية فيها كثير من الصعوبة لكاميرا جهاز هاتف وليس كاميرا مهنية اعدت لهذا، فقد كانت التجربة تستحق المواصلة ونشر النتائج.

اما الاجهزة التي كانت متوفرة لإجراء هذه التجربة فهي جالاكسي أس 4 الجديد الذي حصلنا عليه كهدية من سامسونج وجهاز اكسبيريا Z من سوني وكذلك جهاز HTC One X من العام الماضي.

والامر المشترك الذي اتبعناه في تصوير نفس المصباح الكهربائي المضاء بدون فلاش، على ان يتم التقاط الصورة من نفس الزاوية وبنفس الوضعية وكذلك كانت الاجهزة الثلاثة مضبوطة على حالة التصوير الاوتوماتيكي، أي بدون اعدادات خاصة بالمشهد الذي نريد تصويره، وانما التقاط صورة عادية بدون اعدادات خاصة.

وتلاحظون في الصورة التالية نتيجة التصوير بالاجهزة الثلاثة وضعناها معا كي تتعرفون على الفوارق بينهم بحيث الصورة من اقصى اليمين تم التقاطها بواسطة HTC One X والصورة الوسطى تم التقاطها بجهاز Xperia Z بينما الصورة في الجهة اليسرى تم التقاطها بواسطة جالاكسي أس 4.

واليكم الصور الثلاث من الاجهزة الثلاثة بعد ان تم تكبير الصورة دون المساس بها على الاطلاق وحافظنا على تسلسل الصور بحيث تكون الصورة الاولى من جهاز HTC والصورة الوسطى من جهاز سوني والسفلى بواسطة جهاز جالاكسي.

نشير الى اننا سنعيد التجربة او تجربة مماثلة عندما نحصل على جهاز HTC One الجديد المزود بكاميرا تعمل بتقنية “اولترابيكسل” لنرى الفرق في نتيجة التصوير ومقارنتها مع بقية الاجهزة.

أعلنت خدمة مشاركة الصور “إنستجرام” ان عدد مشتركيها في نظام التشغيل “أندرويد” بلغ قرابة نصف العدد الكلي للمشتركين الذي يزيد عن 100 مليون مشترك، وذلك بمناسبة مرور عام على إطلاق الخدمة للاندرويد.

وقال الناطق باسم فريق مطوري الخدمة على أندرويد، فيليب ماكاليستر، إنه وقبل عام من الآن تم إطلاق “إنستجرام للاندرويد”، وفي ذلك الوقت قام أكثر من مليون مستخدم، وفي أقل من 24 ساعة، بتنزيل التطبيق، وأضاف ماكاليستر، ها هم اليوم مستخدمو “إنستجرام” على أندرويد يشكلون قرابة نصف عدد “الإنستجراميين”، على حد تعبيره.

يُذكر أن الخدمة التي تم إطلاقها أول مرة على هواتف “آيفون” في شهر أكتوبر من عام 2010، ثم بعد المطالبات بإتاحة التطبيق على نظام أندرويد قام المؤسس الشريك للخدمة، كيفن سيستروم بالكشف عن تطبيق الخدمة لأندرويد في 3 أبريل من عام 2012.

يمكننا القول الآن ان كل رابع جهاز من اجهزة الاندرويد اصبح يعمل بأحدث نسخة من النظام وهي التي تعرف بتسمية “جيلي بين”، وهذا بحد ذاته تقدم غير مسبوق بعد ان اتبعت جوجل طريقة جديدة لرصد هذه المعطيات.

لقد اعتادت جوجل الى الآن الاخذ بعين الاعتبار كافة الاجهزة العاملة بنظام الاندرويد وتوزيع حصص نسخ النظام بينها وفق ما تم تحديثه في كل جهاز، وكانت تعطينا بيانات عن كافة النسخ المعتمدة في كافة الاجهزة من نظام الاندرويد.

اما اليوم فقد لجأت جوجل الى طريقة جديدة في رصد نسخة التشغيل في كل جهاز، وهي الاعتماد على ما يتم رصده في متجر التطبيقات “جوجل بلاي”.

كل جهاز يستخدم للدخول الى متجر التطبيقات “جوجل بلاي” يتم رصده وتسجيله في بيانات جوجل التي صارت اساسا لما يتم نشره حول نسبه كل نسخة من نظام التشغيل في اجهزة المستخدمين.

هذه الطريقة الجديدة في رصد نسبة كل نسخة من النظام جاءت لتلقي مزيدا من الوضوح على الاصدار المثبت في اجهزة المستخدمين ولكي يدرك المطورون الذي يمدون متجر “جوجل بلاي” بالتطبيقات، مدى حجم المستخدمين لكل نسخة لكي يوائموا تطبيقاتهم لهذه الاصدارات من نظام الاندرويد بغض النظر هل يدور الحديث عن اجهزة هواتف او اجهزة لوحية.

اما الصورة الحالية لنسبة كل نسخة من إصدارات الاندرويد فهي كالاتي: المرتبة الاولى وإن كانت اقل من السابق لا تزال من نصيب “خبز الزنجبيل” – اندرويد 2.3 ونسبتها لا تزال الاعلى، فهناك 39.7% من اجهزة الاندرويد تعتمد عليها الى الآن رغم انها خرجت الى التقاعد منذ زمن طويل.

المرتبة الثانية لنسخة “ساندويش الايس كريم” – اندرويد 4.0.3 واندرويد 4.0.4 وقد بلغت حصتها وسط اجهزة الاندرويد 29.3%.

أما المرتبة الثالثة فهي من نصيب “جيلي بين” – اندرويد 4.1 واندرويد 4.2 وقد بلغت الآن 25%.