أندرويد للعرب

curso vidrieras .

… ! .

AMOLED 29 “ ” 2 ! 350 ! ! … (Nexus S Galaxy Nexus ) 2 .. !

… 5.5 16:9 ! 29 .

2 ..

واحد من أفضل التطبيقات للترجمة على الإطلاق هو تطبيق جوجل (Translate).. هذا التطبيق حصل على تحديث في وقت سابق ليأتي بشكل جديد وخدمات أفضل وسرعة في التجاوب بشكل جميل جدًا.. التطبيق على الاندرويد أفضل من ذاته على الآيفون أو الآيباد سواءً من ناحية الشكل أو الخدمات التي يقدمها حاليًا.. وخصوصًا مع التحديث الذي للتو وصل إلى سوق Play..

فهو الآن قد جلب لنا عدة خدمات رائعة لعّل أبرزها إمكانية الترجمة من خلال التصوير بالكاميرا وإلتقاط أي نص لترجمته إلى اللغة التي تريد.. ليس هذا فحسب فهو يمكّنك من تحديد النص بمجرد المسح على الصورة لتختار النص المراد تجرمته إن لم ترد ترجمة النص بالكامل.. كما أن جوجل أضافت خدمة أخرى لا تقلّ روعةً عن الأولى حيث الآن تتم الترجمة بشكل فوري مع كل حرف تكتبه مباشرة يبدأ في الترجمة قبل أن تغضط على زر الإدخال..

التطبيق متوفر مجانًا على سوق Play وعلى بالتحديث إن كنت تملكه، أو قم بتحميله فتأكد أنّه ستأتي اللحظة التي تكون أحوج ما تكون إلى تطبيق للترجمة بشكل سريع كهذا..

علمنا اليوم عن طريق موقع آبل هاز بأن جوجل قد أعلنت عن تحديث تطبيق البحث على نظام iOS ليكون مشابه تمامًا لخدمة (Google Now) التي أطلقتها جوجل قبل شهر كأحد مزايا نظام الجيلي بين (اندرويد ٤.١).. هذه الخدمة هي مشابه إلى حد كبير خدمة الأوامر الصوتية من آبل والمعروفة بإسم سيري.. وما تحاوله الآن جوجل هو مزاحمة ومنافسة آبل على أجهزتها وفي عقر دارها..

الخدمة ستتوفر في اليومين القادمين.. وما يجعل الأمر جميلاً أننا نستطيع القول بأن جوجل قد تقوم بتحديث تطبيق البحث والأوامر الصوتية على الاندرويد بجميع إصداراته أو على الأقل من إصدار ٢.٢ وما أعلى دون الحاجه إلى الإنتظار للحصول على تحديث الجيلي بين.. وهذا بالتأكيد إن حصل فسيبدي البهجة على جميع مستخدمي الاندرويد لما نعلمه من روعة لهذا التطبيق الرائع والمفيد جدًا..

منذ أن أعلنت جوجل أنها اشترت شركة موتورولا، تكهن مراقبو صناعة الهواتف الذكية بأن جوجل ستجعل الأندرويد نظام مغلق المصدر وحصري على أجهزة موتورولا. في هذا التقرير نناقش لماذا لا يمكن أن يحدث هذا أبدًا !

• وجهة النظر المالية: الإيرادات وهوامش الإجمالي

تستمد جوجل إيراداتها المالية المتعلقة بقطاع الهواتف الذكية حاليًا من الإعلانات بينما تستمد موتورولا عائداتها المالية من مبيعات الأجهزة عن طريق شركات تشغيل الهواتف وتجار التجزئة، لذا دعونا نقارن حجم الأموال التي قد تحصل عليها جوجل خلال السنوات القليلة القادمة عند استمرارها في اتباع استراتيجية المصدر المفتوح مقابل استراتيجية موتورولا التي تركز على حقوق الملكية.

لإجراء التحليل والمقارنة قمنا بتقدير إيرادات الأندرويد وتقييد تحليلها بالنسبة إلى الهواتف الذكية لتكون التقديرات أكثر دقة.

أولًا لنضع افتراضاتنا لهذا التحليل:

1- استراتيجية حقوق الملكية:

معدل سعر بيع موتورولا- معدل سعر بيع موتورولا تم تقديره من قبل مجلة فوربس أنه 226.30 دولار أمريكي لكن هذا على الأرجح يضم مبيعات كل الهواتف سواءً ذكية أو غيرها. لذلك سنقوم بتقدير معدل سعر بيع الهواتف الذكية وحدها في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يساوي حوالي 135 دولار مضافًا إليه متوسط دعم الشركة المشغلة حوالي 280 دولار.

هامش الإجمالي- يعرف هامش الإجمالي على أنه نسبة الفرق بين السعر الذي باعت به موتورولا الجهاز وتكاليف تصنيع الجهاز إلى سعره الأساسي. هامش إجمالي موتورولا كان يقدر بحوالي 25% خلال السنوات القليلة الأخيرة. لذا أعتبرنا هذا الرقم تقدير جيد للعمليات الحسابية.

الارتفاع السنوي لهامش الإجمالي- هذا الارتفاع السنوي في هامش الإجمالي نتيجة زيادة الأسعار وكما سيتقدم فإن استراتيجية حقوق الملكية يمكنها على الأرجح وضع أجهزة موتورولا بأسعار أعلى من أسعار باقي الأجهزة في السوق.

2- استراتيجية المصدر المفتوح:

متوسط الإيرادات لكل مستخدم- هذا تقدير لإيرادات جوجل من الإعلانات كل سنة لكل مستخدم للأندرويد. تجدون تفاصيل هذا التحليل من هنا.

الارتفاع السنوي في متوسط الإيرادات لكل مستخدم- هذا رقم صغير للغاية بالنظر إلى الارتفاع في متوسط الايرادات لكل مستخدم نتيجة زيادة المستخدمين. نمو 10% في متوسط الإيرادات لكل مستخدم يعتبر أكثر واقعية ولكننا أتخذنا هذا الرقم لنكون أكثر دقة وعلى الجانب الآمن.

متوسط تفعيلات الأندرويد يوميًا لعام 2012- نعني بتفعيلات الأندرويد أي تشغيل الأجهزة الجديدة لأول مرة وبالنظر إلى أن تفعيلات الأندرويد وصلت إلى 850 ألف تفعيل يومي. 

الارتفاع السنوي للتفعيلات- وهو متوسط نسبة الارتفاع اليومية للتفعيلات من 2012 إلى 2016 وهذا أيضًا رقم صغير إذا كانت التفعيلات اليومية ارتفعت بأكثر من 100% خلال العام الماضي. هذا الارتفاع ناتج عن الزيادة الحادة لعدد الهواتف الذكية في العالم وهو حاليًا حوالي 30%.

الهواتف الذكية المفعلة من أندرويد التي يتم التخلص منها في السنة التي تليها- وهذا تقدير لنسبة الهواتف الذكية من أندرويد النشطة من السنة الماضية والتي يتم إغلاقها والتخلص منها خلال السنة التي تليها. وهذا لا يشمل الهواتف المجددة أو المعاد استخدامها أو المعاد بيعها لأن هذه الأجهزة ستظل نشطة وبالتالي تستمر جوجل بأخذ إيرادات من الإعلانات لها. إضافة إلى ذلك، على الرغم من أننا متأكدين من وضوح المسألة، إلا أن هذا الرقم أعلى بكثير من أي تقدير معقول. اتخذنا هذا الرقم لنحصل على تقدير أدق لعائدات الإعلانات.

• مقارنة العائدات و هوامش الإجمالي

بناءًا على الافتراضات الموضحة أعلاه، لنأخذ نظرة أولية على إيرادات إعلانات الجوالات لجوجل من منصة الأندرويد فقط إذا أخذنا بعين الاعتبار الهواتف الذكية المباعة من 2012 إلى 2016.

معدل التمو السنوي التراكمي = 54% ألا تلاحظون النمو الكبير من استراتيجية جوجل الحالية مفتوحة المصدر! والآن لنلقِ نظرة على حجم المبيعات التي تحتاج موتورولا أن تحققه (مع الأخذ في الاعتبار كلا طرق إيرادات مبيعات الأجهزة وإيرادات الإعلانات من تلك الهواتف) لتحقيق الأهداف المحققة للإيرادات.

معدل النمو السنوي التراكمي = 40%، حجم النمو هذا أعلى بكثير من توقعات منطقية من موتورولا بالنظر إلى إيراداتها على مدى الثلاث سنوات الماضية والتي كانت في معظمها مسطحة. بالإضافة لهذا فنفقات التسويق والتوزيع لموتورولا (هامش تشغيل موتورولا سالب في الوقت الراهن) يفوق نفقات تشغيل جوجل بكثير (بما في ذلك إيرادات إعلانات الجوال مع شركات التشغيل ومصنعي المعدات الأصلية). لذلك يمكن للنمو الحجمي المتوقع أن يكون أعلى بكثير من هذا.

إضافة: أن نتوقع أن تحول جوجل موتورولا إلى “أبل” آخر، فقط لتتناسب مع تقدير صغير من تقديرات إعلانات الجوال، هو أكثر من اللازم فيمكن تصنيف جوجل على عدة تصنيفات لكن (شركة تسويق استهلاكي كبير) ليس من ضمنها.

• اختيار جوجل

عند هذه النقطة، من الواضح أن جوجل لم تشتري موتورولا لتقوم بتحويلها إلى ذراع صناعي لحقوق ملكية منصة أندرويد. بدلًا من ذلك، جوجل اشترت موتورولا بشكل رئيسي للسببين التاليين:

1. للاستحواذ على ملف موتورولا لبراءات الاختراع، للدفاع عن منصة الأندرويد ضد الهجمات المتكررة من شركتي مايكروسوفت وآبل.
2. لمنع موتورولا من استخدام ملف براءات الاختراع لـمهاجمة غيرها من مصنعي الاندرويد الآخرين.

والآن جوجل لديها خيارين:

(1) أن تعيد بيع موتورولا

فمن المنطقي أن تبيع موتورولا وهناك شائعات من شركة هواوي بأنها مهتمة بالاستحواذ على موتورولا وهذه الصفقة منطقية طالما أن قيمة شركة موتورولا مقبولة.

(2) أن تتمسك بموتورولا في الوقت الراهن

قد يكون من المنطقي بالنسبة لجوجل أن تتمسك بموتورولا في الوقت الراهن لأنها تملك بعض العلاقات الهامة مع شركات التشغيل وتجار التجزئة  مما يساعد جوجل التي تقوم بخطوات كبيرة في إنتاج الأجهزة اللوحية (كجهاز نيكسس) والتلفزيون (كتلفزيون جوجل). لذا بإمكان موتورولا المساعدة فيهما. لكن هذه الاستراتيجية تحمل خطر إقصاء مصنعي أندرويد آخرين، لكن بالنظر إلى نجاح بعضهم واختراقهم للسوق نستنتج أنه ليس خطرًا كبيرًا. فيمكن لمصنعي المعدات الأصلية دائمًا أن يمضوا مع الأندرويد مثل ما فعلت شركة أمازون لكن عليهم أن يعطوا اهتمام كبير لإدارة هذه المخاطر.

• الخلاصة….؟

هذا التحليل لا يُعتبر شاملًا بأي شكل من الأشكال لكنه يسلط الضوء على حقيقة أنه على الرغم من أن جوجل لديها خيارات قليلة عندما يتعلق الأمر بموتورولا لكن استخدام الأندرويد كنظام مغلق المصدر على أجهزة موتورولا ليس أحدها.

• المصدر: AndroidAuthority

التقارير تظهر كالعادة بأرقام كبيرة جدًا لصالح نظام الاندرويد.. وفي تقرير (IDC) ظهرت النتائج على أنّ نظام اندرويد و iOS من آبل يستحوذان على أكثر من ٨٥٪ من إجمالي سوق الأجهزة الجوالة الذكية بمبيعات للربع الثاني من هذا العام يزيد عن ١٨٥ مليون جهاز.. وفي هذا الربع من هذا العام يظهر أن الاندرويد إرتفعت نسبة مبيعاته بشكل ملحوظ بينما الآيفون من آبل إنخفض من ذات الفترة من العام..

ظهرت الأرقام بشكل غير مفاجئ كون الاندرويد لا يعتمد على شركة واحدة في الأساس.. ورغم ذلك فهذا الربع شهد على ظهور عدّة أجهزة لعل من أبرزها الجالكسي اس ٣ من سامسونج -والذي حقق مبيعات زادت عن ١٠ مليون جهاز- وكذلك جهاز اتش تي سي ون اكس مع بقية إخوته من ذات السلسة.. وسيكون بالتأكيد هناك إختلاف في الأرقام مع ظهور جهاز الآيفون الجديد خلال الربعين القادمين.. ولكن كل عام يظهر جهاز جديد وكل عام يزيد الاندرويد إنتشارًا رغم ذلك!

وعن نتائج الإحصائية فكانت على النحو التالي:

• ٦٨.١٪ من الأجهزة التي بيعت تعمل على نظام اندرويد..
• ١٦.٩٪ لصالح شركة آبل وأجهزة الآيفون..
• ٤.٨٪ من الأجهزة كانت أجهزة بلاك بيري من ريم..
• و ٣.٥٪ من الأجهزة تعمل على نظام ويندوز فون ٧..

نظام الاندرويد ونظام ويندوز من مايكروسوفت هما الوحيدان الذان حصلا على زيادة في عدد المبيعات.. بينما الكل في تدهور عجيب عدا آبل التي إنخفضت قليلاُ عن عامها الماضي.. فنجد نظام البلاك بيري ينخفض من ١١.٥٪ إلى أن يصل إلى ٤.٨٪ فقط ولا أحد يرى أي مجال لأن يزيد في هذا العام بشكل أو بآخر.. ونظام سيمبيان من نوكيا هو في تدهور وحتى الشركة لم تعمل على ذلك ولن..

وعن الشركات المصنعة التي حصدت الرقم الأكبر كانت كما هي العادة سامسونج الشركة الكورية.. فكانت قد حصلت على ٤٤٪ من مجموع مبيعات نظام الاندرويد! إنه رقم كبير جدًا حيث أن بقية الشركات تكمل ٦٦٪ من مبيعات نظام الاندرويد حول العالم.. رقم كبير تحققه الشركة وهو بالتأكيد يجعل الحمل يزيد على عاتق الشركة بأن تحافظ على هذا الرقم وتزيد في الإنتشار بتلبية رغبات مستخدميها ومعالجة بعض أخطائها التي تمر بها حاليًا..

للأسف هناك بعض الأجهزة التي حصلت علي الأيسكريم سندوتش لن تحصل علي الجيلي بين أو يتأخر التحديث. وهذا مايجعل المستخدم يود فعل أي شئ للحصول على مميزات الإصدار الأخير من اندرويد الرائعة والاضافات المفيدة. ومع نظام الاندرويد دومًا المطورين قادرين على فعل ما عجز عنه المصنعون.. وقد تفاجئ الجميع بإصدار روم الجيلي بين للجالكسي نيكسوس في وقت قياسي.

وكذلك الآن أعلن منتدى المطورين XDA أن خدمة Google Now أصبحت متوفرة لملاك الآيس كريم ساندويتش ومن ضمنها خدمة الأوامر الصوتية الجديدة من جوجل بكامل خصائصها.. وصرح المنتدى أنه قد واجهتهم تحديات كبيرة في تركيب تلك الخدمة علي الآيس كريم ساندويتش.. ولكن الآن هو متاح على أجهزة الآيس كريم ساندويتش بفضل الله ثم إبداع المطورين الرائعين.. وإذا كنت أحد الملهفين في الحصول على تلك الخدمة فيمكنك الحصول على كيفية التثبيت مباشرةً من منتدى XDA الخاص بالمطورين.. ولا تنس مشاركتنا رأيك حول هذا التطبيق بعد أن تقوم بتركيبه على جهازك!

.. .. .. linkwheel . ! ..

يوم أمس ظهرت على صفحة موتورولا الرسمية على الفيسبوك صورة لجهاز مخفي.. وكانت قد أعطت تلميحة عن ماهيّة الجهاز كونه يدعم الجيل الرابع، وكان السؤال ما هو الجهاز؟ الكل توقّع أن يكون هذا الجهاز هو إصدار جديد من موتورولا وقد كانت التوقعات تشير إلى جهاز موتورولا رازر HD.. إلا أن الكل قد أخطأ فلا موتورولا كانت واضحة تمامًا ولا نحن فهمنا ما تقصده الشركة.. حيث أنها تقصد مسابقة مع المتابعين لمعرفة الجهاز وهو جهاز قد تم إصداره سابقًا..

وحيال هذا الموضوع وبما أن كثيرًا من المتابعين لم يفهموا قصد موتورولا ظهرت المتحدث الرسمي بإسم موتورولا السيدة بيكي لينارد وقالت:

“نحن متأسفين حيال اللبس الذي حصل، ولكن هي لعبة على الفيسبوك لنسأل الناس أن يخمنوا الجهاز الصحيح ولم يكن القصد أي جهاز جديد..” وأتبعت قائلة “هو جهاز متوفر في السوق حاليًا، والسؤال ما هو الجهاز هذا؟”

جميل أنّ موتورولا لم تقم بإصدار جهاز جديد.. فالسوق لا يحتمل مزيدًا من الأجهزة التي لا تقدم جديدًا إلى المستخدم.. نحن نود أن نرى جهازًا بمواصفات جبّارة يجعلنا نقول نعم هذا الجهاز الذي نود أن نقتنيه.. وأعتقد أنّ هذا لن يحصل حتى تقوم جوجل فعليًا بالعمل على ذلك.. ولكن متى؟

.. (LTE).. ..

.. .. ..

(Motorola Razr HD) .. (Snapdragon S4) . .. .. proveedor factura electrnica . !

نحن الآن نعلم بأن HTC تحضر لجهاز خارق ولكن حتى الآن لا نعرف هل سيكون جهاز لوحي أم هاتف ذكي؟ وكل يوم تتسرب عنه الإشاعات فقج ظهرت إشاعة أنه جهاز لوحي بمواصفات خارقة وبسعر زهيد و بعد أيام قليلة ظهرت عنه المزيد من الإشاعات بأنه سيحمل شاشة بدقة عالية الجودة 1080 بيكسل..

ولكن يبدو أن HTC تود أن تصدر جهاز لوحي وهاتف ذكي في جهاز واحد كما فعلت ساسونج في الجالكسي نوت أو إل جي في جهاز Optimus Vu ولكن بالتأكيد لن يكون عادياً مثلهما! بل ستدعمه HTC بشاشة خلابة بدقة عالية جدًا تصل إلى 1080×1920 بيكسل وسيدعم تقنية الجيل الرابع LTE والجيل الجديد من معالجات snapdragon s4 الخارقة.. وللأسف بنظام الآيس كريم ساندويتش!

الى الآن لايمكنني تخيل هذا الجهاز وبالشاشة الخارقة والمعالج المتميز ومع إضافات Sence4.1.. أعتقد أن HTC تحضر لجهاز متميز بالفعل!