أخبار أندرويدالتعليقات على أبرز ميزات HTC One M9 في خمسة مقاطع فيديو جديدة مغلقة
نشرت شركة إتش تي سي خمسة مقاطع فيديو إعلانية تستعرض فيها أبرز ميّزات هاتفها الجديد One M9 الذي سيصل الأسواق خلال فترة قريبة.
الإعلان الأول فيه نظرة عامّة على الجهاز من حيث التصميم واستعراض أبرز الميزات البرمجية:
الإعلان الثاني يتحدث عن التصوير في الهاتف، بما في ذلك مُحرر الصور والكاميرا الأمامية بتقنية UltraPixel والتي تُعطي صورًا متفوقة في ظروف الإضاءة المُنخفضة، وبالتأكيد الكاميرا الخلفية بدقة 20 ميغابيكسل.
الإعلان الثالث عن تنقية BoomSound الصوتية بمُكبّري الصوت الأماميين بتقنية Dolby Surround:
يُبرز الإعلان الرابع تقنية HTC Connect التي تتيح بث الموسيقى أو الفيديو من الهاتف إلى مُكبرات الصوت اللاسلكية أو أجهزة التلفاز:
الإعلان الأخير يستعرض بعض الميزات الجديدة في واجهة Sense 7، مثل HTC Home Widget وهي الويدجت التي تُظهر لك التطبيقات المُناسبة بحسب موقعك، وميزة التصاميم Themes التي تتيح تخصيص الواجهة بالشكل الذي تريد، وتطبيق BlinkFeed الذي تم تحسينه لإظهار اقتراحات المطاعم لدى اقتراب وقت الطعام.
ما رأيك بالهاتف؟ هل كوّنت عنه حتى الآن فكرة مُناسبة تجعلك تُفكّر بشرائه؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على مدير التسويق في HTC: سامسونغ ترغب فقط في تحقيق الأرباح لا غير مغلقة
قدم لنا المؤتمر العالمي للمحمول MWC 2015 الإختلاف الكبير بين فلسفة سامسونغ و إتش تي سي فيما يتعلق بالهواتف، حيث قامت هذه الأخيرة بتقديم هاتف ONE M9 بدون تغييرات كبيرة على مستوى التصميم، على عكس سامسونغ التي غيرت كل شيء في هاتفها Galaxy S6.. نعم كل شيء!
و قد اختلفت الآراء حول الهاتف الأفضل بين M9 و S6، فالبعض يرى أن التغييرات التي أقدمت عليها سامسونغ تستحق الثناء بعد أن استمرت بتقديم هواتف مصممة بمواد رخيصة مقارنة بسمعتها في مجال الإلكترونيات، فيما لا يزال الكثيرون يجدون أن إتش تيس ي حافظت على منتجها القوي من كافة النواحي، لكن ماذا يعتقد إدريس موتي مدير التسويق في الشركة التايوانية عن كل هذا؟ ببساطة فهو يرى أن سامسونغ تبحث عن تحقيق الأرباح فقط لا غير.
في مقابلة أجريت معه مؤخرا، عبر إدريس موتي عن رأيه حول مكانة الشركة في سوق الهواتف الذكية الذي تستحوذ عليه سامسونغ و آبل، و قال أنه من المهم خلق تواصل بين الفرد و المنتج و هو أمر تعتز به الشركة التايوانية على باقي منافسيها. أما بالنسبة للمنافسة نفسها، فقد أثنى على آبل و عبر عن إعجابه بنجاحها المتواصل عن طريق ربط مستخدميها مع شيء أكبر من مجرد شركة إلكترونيات.. مستمرا بقوله أن آبل ترمز لشيء أكبر من مجرد علامة تجارية، على عكس سامسونغ التي تعتبر عملاقة إلكترونيات و صناعات لا ترمز إلا لتحقيق الأرباح.
طبعا فكل الشركات ترغب بتحقيق الأرباح، لكن ما يقصده إدريس موتي بقوله، هو أن شركات مثل آبل و إتش تيس ي استطاعت خلق رابطا بينها و بين مستخدميها، بين كافة منتجاتها التي أصبحت كعملة إجتماعية يتحول كل من يملكها إلى شخص ذو مكانة عالية، على عكس هواتف سامسونغ التي لا تحمل رسالة أو تناسقا فيما بينها مايجعلها مجرد أجهزة تقنية.
فلسفة العمل و التسويق هي كل ما تملكه الشركات بعد منتجاتها، آبل تمكنت من بناء قاعدة مستهلكين ما دفعهم إلى النجاح على مر السنوات، إتش تي سي تمتلك قاعدة معجبين أوفياء حتى لو كانت نسبة استحواذهم على السوق قليلة، فهل هذا ينطبق أيضا على سامسونغ؟
لا أحد ينكر ما قامت به سامسونغ في هاتفها الأخير Galaxy S6 من تغييرات على مستوى التصميم و المواد المستعملة، لكنها و في سعيها لمنافسة الآخرين، تخلت عن أكثر ما يحبه أصحاب هواتفها و هي البطارية القابلة للتغيير و امكانية استخدام بطاقة ذاكرة خارجية بالإضافة إلى معيار مقاومة الماء و الغبار الذي عادة ما يشكل ميزة إضافية تتحكم بقرار الشراء.. ما يجعلني أعتقد أن سامسونغ لا ترغب بالتواصل مع معجبيها!
في نفس المقابلة، تحدث مدير التسويق في الشركة التايوانية عن Xiaomi التي قال أنها ليست منافسة للشركة و قد لا يصل نجاحها ‘المؤقت’ إلى الولايات المتحدة أو أي سوق كبيرة لأسباب نعرفها جميعا، كما أن نموذج العمل الخاص بها لا يسمح لها بالإستمرار لمدة طويلة من أجل منافسة باقي الشركات على المدى الطويل.
فهل توافق إدريس موتي في ما يعتقده عن العملاق الكوري، و أحد الأسماء الصينية التي أصبحت تنتشر كانتشار النار في الهشيم؟
أخبار أندرويدالتعليقات على صورة ومواصفات هاتف HTC One E9 بشاشة 5.5 إنش ودقة QHD مغلقة
تسرّبت مؤخرًا صور لهاتف جديد من HTC يحمل اسم HTC One E9 والمُفترض أنه سيكون خليفة هاتف E8 التي أطلقته الشركة العام الماضي في الأسواق الآسيوية.
هاتف E9 يُشبه هاتف HTC One M9 من حيث التصميم، مع فارق أنه مصنوع من البلاستيك وليس المعدن، كي يكون أرخص سعرًا لكن دون تضحية بكثير من المواصفات، في الواقع شاشة الهاتف بقياس 5.5 إنش ودقة QHD، أي أنها أعلى دقة من شاشة M9، لكن التضحية هنا هي بالمُعالج فهو من شركة MediaTek التايوانية بتردد 2 غيغاهرتز وبثماني أنوية. المُعالج ليس سيئًا على الإطلاق لكنه ليس Snapdragon 810 الذي تجده في M9.
الذاكرة العشوائية 3 غيغابايت والبطارية بسعة 2,800 ميلي أمبير وتبلغ سماكة الجهاز 7.54 ويحمل كاميرا خلفية بدقة 20 ميغابيكسل وأمامية بدقة 4 ميغابيكسل بتقنية UltraPixel ومُكبر صوت ستيريو من الجهة الأمامية بتقنية BoomSound.
من المتوقع أن يُباع الهاتف في الصين بسعر يُعادل حوالي 320 دولار وهو سعر ممتاز نسبةً للمواصفات لو صح التسريب، لكن الهاتف سيبقى على الأغلب خاصًا بالسوق الصينية للأسف.
متجر Carphone البريطاني طرح الهاتف اليوم للطلب المُسبق لنسخة 32 غيغابايت وذلك بسعر يبلغ حوالي 580 جنيه استرليني (حوالي 875 دولار أمريكي) للنسخة المفتوحة، كما يتوفر الهاتف وفق عدة عروض لشرائه بالتقسيط وفق عقود للمُقيمين في بريطانيا. وسيصل الهاتف للمُستخدمين بتاريخ 31 آذار/مارس.
كالعادة، تُطرح الهواتف الجديدة للطلب المُسبق أولًا في بريطانيا بأسعار مُرتفعة نسبيًا، لهذا علينا انتظار توفر الجهاز في الأسواق، وخاصة في أسواق منطقتنا كي نعرف سعره النهائي والرسمي.
أخبار أندرويدالتعليقات على صور جديدة مُسرّبة لهاتف HTC One M9 Plus مغلقة
ظهرت صور مُسرّبة جديدة لهاتف HTC One M9 Plus، الذي وعلى عكس المتوقع، لم تكشف عنه شركة إتش تي سي خلال مؤتمرها الأخير، والذي اكتفت فيه بالكشف عن One M9.
الصور الجديدة تُظهر هاتفًا مُشابهًا من حيث التصميم لـ M9 مع فارق وجود زر فيزيائي أسفل الشاشة مُهمته فتح الهاتف عبر البصمة، كما أن الكاميرا في الجهة الخلفية مدوّرة على عكس الكاميرا مُربّعة الشكل في M9. ونرى في الصور النسخة رمادية اللون، والنسخة التي تحمل اللونين الذهبي والفضي.
التسريبات تُشير بأن شاشة الهاتف بدقة QHD وبقياس 5.2 إنش، لكن من المتوقع بأن قياس الشاشة الأقرب إلى الصحّة هو 5.5 إنش. كما تحدثت بعض التسريبات عن كون الهاتف مُخصصًا للسوق الصينية ولن تكون هناك منه نسخة عالمية، لكنها معلومات غير مؤكدة بعد.
هل ستنتظر هاتف M9 Plus؟ أم أنك ستشتري M9؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على HTC تعتمد لوحة المفاتيح TouchPal بدل Swype في أجهزتها الجديدة مغلقة
قالت شركة TouchPal المطوّرة للوحة المفاتيح الشهيرة لأندرويد التي تحمل نفس الاسم، بأن شركة HTC اختارتها كي تكون لوحة المفاتيح الافتراضية لواجهات Sense 7 في هاتف One M9.
هذا قد يعني بأن TouchPal ستتوفر كذلك في جميع أجهزة HTC القادمة والعاملة بنظام أندرويد 5.0 وواجهات Sense 7، وذلك بدل لوحة المفاتيح Swype التي اعتمدتها HTC سابقًا.
وتُعتبر لوحة TouchPal من أشهر لوحات المفاتيح لأندرويد، حيث تمتلك أكثر من 200 مليون مُستخدم، كما تمتلك إمكانيات قويّة في دعم الوجوه التعبيرية Emoji والرموز النصّية والابتسامات، كما تُقدم إمكانيات تخصيص عالية جدًا، إضافةً لوجود مُحرّك تنبؤي قوي تقول الشركة أنه يُقلل من الضغط على الحروف بنسبة 70% ويُصحح 90% من الأخطاء اللغوية، كما تدعم اللوحة أكثر من 90 لغة وهو أكثر من عدد اللغات التي تدعمها Swype.
هل تعتقد أن TouchPal افضل من Swype فعلًا؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
Samsungالتعليقات على حوار الجمعة: هل حققت سامسونج وإتش تي سي تطلعات المستخدمين في هواتفهما الجديدة؟ مغلقة
تابعنا مؤخرًا حدث الكشف عن هواتف شركتي سامسونج وإتش تي سي الجديدة، والتي شهدت تقدمًا ملحوظًا مقارنةً بالهواتف السابقة للشركتين، وكنا قد تحاورنا في وقتٍ مُبكّر مع متابعي أردرويد حول رأيهم بالهاتف الأفضل من هاتفي الشركتين، وذلك قبل أن يتم الكشف عنهما رسميًا.
والآن، بعد أن كشفت سامسونج عن هاتفي Galaxy S6 و Galaxy S6 Edge، وإتش تي سي عن هاتف HTC One M9، بدأت الخيارات تُحسم من قِبل الحائرين مابين الهاتفين، فالمواصفات أصبحت معروفة وواضحة.
سامسونج قدّمت هاتفين، الأول Galaxy S6؛ وهو الإصدار التقليدي من هذه السلسلة، أما الثاني فهو Galaxy S6 Edge؛ وهو الإصدار الذي يملك شاشة منحنية من الجانبين. مواصفات الهاتفين متماثلين، مع الاختلاف البسيط في شكل الشاشة.
أما المواصفات العتادية كانت شاشة بقياس 5.1 إنش من نوع Super AMOLED ودقة QHD، بالإضافة إلى كاميرا خلفية بدقة 16 ميغابيكسل، وأمامية بدقة 5 ميغابيكسل، مع ذاكرة وصول عشوائية 3 غيغابايت، ومعالج Exynos 7420 ثماني النواة.
من الجهة الأخرى جاء هاتف HTC One M9 بتصميم يُشبه بشكل كبير هواتف السلسلة منذ نشأتها، وهذا ليس بالأمر السيء نظرًا إلى جودة وجمالية التصميم الذي يحمل بعض التحسينات على الجهة الأمامية.
أما عتاديًا، فهو يملك شاشة بقياس 5 إنش بدقة 1920×1080 بيكسل من نوع Super LCD3، مع معالج Snapdragon 810 ثماني النواة، بالإضافة إلى ذاكرة الوصول العشوائية 3 غيغابايت، وكاميرا خلفية بدقة 20.7 ميغابيكسل، وأمامية بدقة 4 ميغابيكسل بتقنية UltraPixel.
بالتأكيد هناك تفاصيل أخرى لمواصفات الأجهزة، ولكن سبق وأن تحدّثنا عنها في مقالات وأخبار سابقة، وهنا نطرح السؤال، سواءً كنت من أنصار سامسونج أم إتش تي سي، هل جاءت هذه الأجهزة وفقًا لتطلّعاتك؟ أم أنك كنت تطمح بأكثر من هذه المواصفات والميزات؟ وهل اتخذت قرارك في شراء أحد هذه الهواتف فعلًا؟
دعنا نعرف رأيك من خلال التعليقات والنقاشات المميزة أدنه.
غير مصنفالتعليقات على كيف تعتزم HTC تسويق هاتفها الجديد لعموم المستخدمين؟ مغلقة
ما أوجه الإختلاف بين One M8 و One M9؟ يبدو أن هذا السؤال هو أكثر الأسئلة إحراجا التي ستواجهها شركة إتش تي سي بعد إعلانها عن هاتفها الجديد في المؤتمر العالمي للمحمول منذ ثلاثة أيام، و كيف لا و الهاتفين يحملان نفس التصميم و المواد الخام التي تم تصنيعه بها، ناهيك عن أن معظم البرمجيات متواجدة في كلا الهاتفين.
هذا السؤال قد لا يأتي من المتابعين لعالم الهواتف و الأجهزة المحمولة، فقد يكون جوابهم الإعتيادي هو المواصفات التي أتت بها النسخة الجديدة من الهاتف، لكن ماذا عن المستخدمين العاديين؟ المستهلكين لهذه الأجهزة كيفما كانت مواصفاتها أو ثمنها؟
فعلى سبيل المثال، قد يرغب شخص ما شراء هاتف جديد نظرا لأن الحالي لم يعد يعمل جيدا أو ربما انكسرت شاشته و لم تعد قابلة للإستعمال، طبعا سيتوجه إلى مزود خدمات الإتصال الخاصة به أو محل بيع بالتجزئة ليحصل على هاتف جديد، بدون الإطلاع على أية معلومات أو مواصفات فيما يخص الهواتف الجديدة.
و عندما يصادف هاتف One M8 و One M9 جنبا إلى جنب، سيستوعب في لحظة أنه أمام هاتف واحد بإسمين مختلفين نظرا لنفس فلسفة التصميم و الحجم، سوى تغيير طفيف و هو أن النسخة الأولى تحمل كاميرتين في الخلف و النسخة الثانية تحمل كاميرا واحدة فقط.
لنعد قليلا إلى عالم الهواتف بعيدا عن عالم المستخدمين العاديين، التغيير الطفيف على الكاميرا ليس حقا طفيفا كما سيعتقد أغلب من يرى الهاتف من شكله الخارجي، فالكاميرا قد حصلت على تحسينات كبيرة فيما يخص دقتها التي انتقلت من كاميرا مزدوجة بدقة 4 ميجابيكسل إلى واحدة بدقة 20 ميجابيكسل، هذا يعني مزيدا من البيكسل و نتائج أفضل في الإضاءة الضعيفة.
ماذا عن الشاشة و الحجم المتشابهين؟ هناك اختلاف أيضا بهذا الخصوص، فهاتف ONE M9 يستغل مساحة أكبر لعرض محتويات الشاشة على الهاتف بنسبة %68.4 على عكس One M8 الذي يستغل ما نسبته %66 فقط، هذا يؤثر بشكل كبير على زوايا العرض و يجعل من المستخدم يرى حواف أقل تحيط بالشاشة.
هذا يلخص لنا بعضا من التغييرات التي قد لا يلاحظها المستخدم العادي لهذه الهواتف، لكن في نفس الوقت فشركة إتش تي سي قد تحتاج لتغيير تصميم هواتفها القادمة و لو بشكل قليل من أجل تسهيل عملية التمييز بين هواتفها و جعل المستخدم أكثر دراية بما يجعل كل نسخة مختلفة عن الأخرى.
الجدير بالذكر أن كلا الهاتفين يعملان على نسخة أندرويد لولي بوب الحديثة، فما رأيك في تصميم One M9؟ و هل تعتقد أنه يستحق التجربة أكثر من One M8؟
و إن كنت مهتما بالحصول على الهاتف الجديد، فشركة إتش تي سي ستتيح لك هذه الفرصة.
أخبار أندرويدالتعليقات على HTC تعلن عن السوار الرياضي HTC Grip مغلقة
كشفت HTC منذ قليل عن السوار الرياضي HTC Grip ضمن حدثها الخاص للكشف عن هاتف HTC One M9، وبذلك تدخل HTC سوق الأجهزة القابلة للارتداء للمرة الأولى في تاريخها.
السوار مُصنع خصيصاً لمتابعة النشاط الرياضي، ويحمل داخله عدة حساسات أبرزها حساس GPS، ويتمكن الجهاز من متابعة شتى الأنشطة الرياضية مثل الركض والمشي ونشاطات النادي، كذلك يتيح الجهاز الصغير عرض التنبيهات والإشعارات والبيانات المختلفة، يدعم الجهاز كلا النظامين الأندرويد وiOS.
ويقدم الجهاز خدمة جديدة تشعل الحماس والمنافسة في الأنشطة الرياضية، ألا وهي إمكانية دعوة ما يصل إلى 20 صديق للتنافس في النشاطات الرياضية، كما يمَكنك من الاستعانة بمدربين رياضيين محترفين للمساعدة في قيامك بالنشاط الرياضي.
ويحمل الجهاز شاشة صغيرة منحنية لعرض البيانات، كما يوجد داخله مستشعر GPS وهو ما لا يوجد بوفرة في الأجهزة القابلة للارتداء، وكذلك أربعة حساسات ومستشعرات أخرى للمساعدة في النشاط الرياضي ، ويتوفر السوار بثلاثة أحجام مختلفة، وسيتوفر السوار لاحقاً في الولايات المتحدة بسعر 199 دولار.
أخبار أندرويدالتعليقات على إتش تي سي تكشف عن هاتف HTC One M9 مغلقة
كشفت إتش تي سي قبل قليل خلال الحدث الذي أقامته ضمن المؤتمر العالمي للجوال في برشلونة، عن هاتفها الرائد للعام 2015 : HTC One M9
وقد بدأت HTC المؤتمر بالحديث عن هاتفها البارز للعام الماضي HTC One M8 الذي قالت أنه تلقى ردود فعل إيجابية على مستويات كبيرة، وقالت أنها منتجات إبداعية ومثيرة لهذا اليوم، وقد ركزت HTC على تصميم هواتفها المتميزة -على حد تعبيرها-، وثم أعلنت عن الهاتف الرائد لعام 2015 : HTC One M9، وذكرت الشركة أنها قامت بالاجتهاد طوال عام كامل لتنفيذ تصميم فضي وذهبي لم يسبق له مثيل، وقد اهتمت HTC هذا العام بالتصوير أكثر من ذي قبل، حيث أن الكاميرا الخلفية بقياس 20MP والأمامية بتقنية UltraPixel وتقدم ظروف أفضل في الإضاءة المنخفضة.
ومعرض الصور الجديد من HTC يحمل خاصية التعرف على الوجوه، ولا يعرض فقط الصور المخزنة على الجهاز، بل يعرض أيضاً الصور المخزنة على مختلف الخدمات السحابية، وأعلنت كذلك ضمن المؤتمر عن الواجهة الجديدة Sense 7 والتي تتيح لأي مستخدم القيام بتخصيصها عبر صناعة الثيمات الخاصة بها ومشاركتها مع الآخرين.
ويقدم الهاتف تجربة صوتية متميزة كالعادة من HTC والتي تعمل بتقنية BoomSound التي تقدم صوت محيطي 5.1.
كما تحدثت الشركة عن الجيل الثاني من غطاء DotView الذي أصبح يتيح الاستمتاع بالألعاب الخاصة به من الغطاء مُباشرةً، ويتيح للمُستخدم تصميم الثيمات الخاصة به لإعطائه طابعًا مميزًا.
أحدث التعليقات