إنتل تستعد للكشف عن معالج Moorefield بمعمارية 64 بِت لأجهزة أندرويد وويندوز

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تستعد للكشف عن معالج Moorefield بمعمارية 64 بِت لأجهزة أندرويد وويندوز مغلقة

Intel-Headquarters

ما زالت إنتل تحاول وبخطىً ثابتة التوسع أكثر فأكثر في سوق معالجات الهواتف والحواسب اللوحية. ورغم أن إنتل تسيطر بشكل كبير على سوق معالجات أجهزة الكمبيوتر، إلا أن المعالجات العاملة بمعمارية ARM من شركات مثل Qualcomm و NVIDIA ما زالت هي المسيطرة بشكل كبير على سوق الهواتف والحواسب اللوحية.

محاولة إنتل الجديدة ستكون عبر معالج Moorefield الجديد بمعمارية 64 بِت. المعالج الجديد رباعي النواة والذي سيتوفر بطرازين Atom Z3560 و Z3580 مصمم للأجهزة الأصغر حجمًا من 8 إنش، أي للحواسب اللوحية الصغيرة والهواتف، وستكشف عنه الشركة رسميًا بعد أيام خلال مؤتمر Computex Taipei في الصين.

وما يميز Moorefield عن معالج Bay Trail المستخدم حاليًا في بعض الحواسب اللوحية، هو أنه يأتي بحجم أصغر، مما يعني إتاحة استخدامه في الأجهزة الأكثر نحافة، كما أنه أكثر برودة، أي أنه يقوم بتوليد حرارة أقل من الجيل السابق، كما أنه يحتوي على دعم LTE بسرعات تحميل تصل إلى 300 ميغابِت في الثانية.

من المفترض أن نعرف المزيد من التفاصيل خلال الأيام القادمة، وسننتظر كي نرى إن كانت إنتل ستنجح في تحقيق انتشار أكبر في سوق الهواتف الذكية والحواسب اللوحية.

[CNET]

إنتل تكشف عن معالجي Atom Merrifield و Moorefield بمعمارية 64 بِت

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تكشف عن معالجي Atom Merrifield و Moorefield بمعمارية 64 بِت مغلقة

atom_a_rgb_3000

atom_a_rgb_3000

كشفت شركة إنتل اليوم خلال مشاركتها في مؤتمر MWC 2014 عن معالجين جديدين للهواتف الذكية، يعملان بمعمارية 64 بِت، سيصلان إلى أجهزة أندرويد قريبًا، هما معالج Merrifield ومعالج Moorefield.

معالج Merrifield هو ثنائي النواة ويحمل رقم الطراز Atom Z3480 وهو يعتمد على معمارية Silvermont بدقة تصنيع 22 نانومتر ويعمل بتردد 2.13 غيغاهرتز، ومن المتوقع أن تصل أولى الأجهزة التي تحمل هذا المعالج إلى الأسواق خلال النصف الأول من العام.

أما المعالج الثاني Moorefield فهو رباعي النواة بمعماري 64 بِت كذلك، يعمل بتردد 2.3 غيغاهرتز بمعالج رسومي محسن ودعم للأنواع الحديثة والسريعة من الذواكر.

كلا المعالجين يدعمان LTE ويقدمان أداءً محسنًا مقارنةً بالجيل السابق من معالجات Atom. وقد أعلنت إنتل عن اتفاقيات متعددة مع كل من أسوس ولينوفو وفوكسكون لإنتاج مجموعة متنوعة من الهواتف والحواسب اللوحية العاملة بمعالجات إنتل، مع تركيز خاص على إنتاج الأجهزة منخفضة ومتوسطة المواصفات.

رغم أنه من المبكر تحقيق أي استفادة فعلية حاليًا من معالجات 64 بِت التي تحتاج إلى 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية كي يتم تحقيق الأداء المطلوب منها، لكن من غير المستبعد أن تصل الذواكر بسعة 4 غيغابايت إلى الأجهزة المحمولة خلال فترة لاحقة من العام الحالي.

إنتل تخطط لطرح معالجات بمعمارية 64 بِت لأجهزة أندرويد

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تخطط لطرح معالجات بمعمارية 64 بِت لأجهزة أندرويد مغلقة

Intel_bay_Trail

Intel_bay_Trail

منذ طرحت شركة آبل هاتفها الأخير iPhone 5S كي يكون أول هاتف يحمل معالجًا بمعمارية 64 بت، بدأ الحديث عن مدى جدوى وأهمية طرح هذه المعمارية للهواتف الذكية. لكن الجميع كان يعرف بأننا نتجه نحو هذا المستقبل بالتأكيد، حتى أن شركات أخرى مثل سامسونج وإنفيديا، بدأت تستعد لإنتاج معالجات جديدة للعام القادم بهذه المعمارية.

شركة إنتل العملاقة ليست بالغريبة عن هذه المعمارية بالطبع، حيث تنتج معالجات 64 بِت منذ سنوات لكن لأجهزة الكمبيوتر، وأمس أعلنت الشركة خلال اجتماع للمستثمرين بأن الشركة تستعد لجلب معمارية 64 بت لأندرويد. كما استعرضت الشركة خلال الحدث نواة نظام أندرويد بصيغة 64 بِت تعمل على معالج إنتل من الجيل الجديد Bay Trail.

ووفقًا للشركة فإن أول الحواسب اللوحية التي سيتم إطلاقها بمعالج Bay Trail ستكون بنظام ويندوز وستصل إلى الأسواق خلال الربع الأول من العام القادم، في حين ستقوم بعدها مباشرةً بطرح الأجهزة التي تعمل بنفس المعالج لكن بنظام أندرويد، مما يعني أننا يمكن أن نتوقع وصول هذه الأجهزة خلال النصف الأول من العام القادم.

إن كنت تريد معرفة ماذا تعني معمارية 64 بِت في معالجات الهواتف الذكية، كنا قد نشرنا شرحًا سابقًا حول الموضوع.

[Android Authority]

سامسونج تختار شركة إنتل لمعالج جهازها اللوحي القادم

Samsung التعليقات على سامسونج تختار شركة إنتل لمعالج جهازها اللوحي القادم مغلقة

اختارت شركة سامسونج الاعتماد على معالج من شركة إنتل في النسخة الجديدة القادمة من جهاز لوحي واحد على الأقل من الأجهزة اللوحية الخاصة بالشركة والعاملة بنظام أندرويد من سلسلة “جالاكسي”، وذلك بحسب ما نقلت وكالة “رويترز” عن مصدر مطلع على خطط سامسونج.

1

وهو الأمر الذي ينظر إليه مراقبون على أنه انتصار كبير لشركة إنتل التي تحاول جاهدة أن تجد لنفسها موطئ قدم في سوق معالجات الهواتف والأجهزة اللوحية.

وحسب المصدر فإن سامسونج اختارت معالج شركة إنتل الجديد +Clover Trail ليتم وضعه في إصدار واحد على الأقل من الجهاز اللوحي القادم Samsung Galaxy Tab 10.1 3، الذي ينافس الايباد من شركة آبل.

وعملت شركة إنتل خلال الفترة السابقة على إنتاج معالجات لحواسب ATIV اللوحية التي تعمل بنظام تشغيل ويندوز 8.

يُذكر أن شركة إنتل التي تسيطر على سوق معالجات أجهزة الكمبيوتر، ما زالت ضعيفة في سوق معالجات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية الذي تسيطر عليه بشكل شبه مطلق المعالجات المبنية وفق معمارية ARM المنافسة التي تستخدمها أبرز الشركات مثل سامسونج وآبل وHTC وSony وغيرها.

ورغم أن إنتل كانت قد طرحت سابقاً بالتعاون مع شركات مثل لينوفو وموتورولا وZTI هواتف وأجهزة لوحية تعمل بمعالجات “آتوم”، إلا أن حصتها مازالت ضيقة في هذا السوق. لهذا تأمل إنتل بأن تعاونها مع سامسونج المعروفة ببيعها لكميات كبيرة من أجهزتها والتي تحتل ترتيباً متقدماً في سوق الأجهزة اللوحية قد يساعدها في تحسين حصتها من السوق.

رويترز: سامسونج تختار إنتل لمعالج حاسبها اللوحي القادم

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على رويترز: سامسونج تختار إنتل لمعالج حاسبها اللوحي القادم مغلقة

Intel-Headquarters

Intel-Headquarters

اختارت شركة سامسونج الاعتماد على معالج من شركة إنتل في النسخة الجديد القادمة من أحد الحواسب اللوحية الخاصة بالشركة والعاملة بنظام أندرويد، وذلك حسب وكالة رويترز نقلًا عن مصدر مطلع على خطط سامسونج، مما يمثل انتصارًا كبيرًا لشركة إنتل، والتي تحاول جاهدة أن تجد لنفسها موطئ قدم في سوق الهواتف والحواسب اللوحية.

وحسب المصدر فإن سامسونج اختارت معالج شركة إنتل الجديد +Clover Trail ليتم وضعه في إصدار واحد على الأقل من الحاسب اللوحي القادم Samsung Galaxy Tab 10.1 3، والذي ينافس لوحي شركة آبل. وتعمل شركة إنتل خلال الفترة السابقة على إنتاج معالجات لحواسب ATIV اللوحية التي على نظام تشغيل ويندوز 8.

في حال كانت مصادر رويترز صحيحة؛ وهذا ما هي عليه غالبًا، فإن شركة إنتل قد حققت خطوة بالغة الأهمية في توسيع دائرة عملها في سوق الحواسب اللوحية العاملة بنظام أندرويد، حيث كانت الشركة تعاني وتكافح لتوسّع حصتها الصغيرة. وبما أن الاعتماد على معالجاتها جاء من شركة سامسونج، فإنها ستحقق تقدمًا ملحوظًا كون أجهزة سامسونج غالبًا ما تباع بكميات كبيرة.

يُذكر أن آخر سجلات قياس الأداء لتطبيقي GFXBench و AnTuTu أظهرت مؤخرًا أن تأخر سامسونج في طرح اللوحي Galaxy Tab 3 10.1 سببه هو تجهيزه بأحدث معالج من شركة إنتل.

[Business Insider]

إنتل تكشف عن الجيل الجديد من معالجات Atom للهواتف والحواسب اللوحية

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تكشف عن الجيل الجديد من معالجات Atom للهواتف والحواسب اللوحية مغلقة

silvermont_tech03-100036216-orig

silvermont_tech03-100036216-orig

تسيطر شركة إنتل بشكل كبير على سوق معالجات أجهزة الكمبيوتر الشخصي، سواء كانت حواسب محمولة أو أجهزة مكتبية. لكن رغم ضخامتها وحجمها الكبير في هذا السوق، إلا أنها لم تنجح حتى الآن في تحقيق أي حضور قوي في سوق كبير آخر، وهو سوق معالجات الهواتف الذكية والحواسب اللوحية.

ورغم أن بعض الشركات مثل موتورولا ولينوفو أصدرت بعض الهواتف العاملة بمعالج Atom من إنتل، إلا أن المعالج فشل في مجاراة المعالجات المنافسة المبنية على معمارية ARM مثل معالجات NVIDIA Tegra و Samsung Exynos و Qualcomm Snapdragon وغيرها.

وأطلقت إنتل على التصميم الجديد لمعالجها إسم Silvermont وهو يقدم تصميمًا جديدًا بالكامل يجعل منه المرة الأولى التي تقوم فيها إنتل باستخدام دقة التصنيع 22 نانومتر وتقنية أنصاف النواقل 3D Tri-Gate لبناء لمعالج يصلح لاستخدامات الطاقة المنخفضة بدءًا من الهواتف الذكية والحواسب اللوحية وحتى المخدّمات الصغيرة. ويُذكر أن خط معالجات Atom الحالي يعتمد على معمارية Bonwell القديمة والمستخدمة منذ خمس سنوات، والتي انتقلت من دقة تصنيع 45 نانومتر إلى 32 نانومتر لكنها لم تختلف بشكل كبير من حيث التصميم، وهذا يفسر ربما عدم مجاراة Atom لمعالجات ARM.

وتقول إنتل بأن التغيير إلى Silvermont ودقة التصنيع الجديدة سيقدم أداءًا أعلى بثلاث مرات واستهلاكًا للطاقة أقل بثلاث مرات مقارنةً بالجيل الحالي. وقالت الشركة بأن هذا التصميم الجديد بالكامل سيتيح العديد من الميزات الموجودة في سلسلة معالجات Intel Core الخاصة بأجهزة الكمبيوتر كي تتوفر في Silvermont، كما ستكون هذه المعالجات الجديدة متاحة بعدد أنوية يصل إلى ثمانية.

وقالت إنتل أنها وبمقارنة Silvermont مع الشرائح الأخرى المستخدمة في الحواسب اللوحية، فإن معالجها قدم ضعف الأداء مع استهلاك أقل للطاقة بأكثر من أربع مرات. كما قالت بأن شريحتها ثنائية النواة من Silvermont تقدم أداءًا يتفوق على الشرائح رباعية النواة للمنافسين، مقدمةً أداءًا أعلى واستهلاكًا أقل للطاقة.

وستتيح الشركة شريحتها الجديدة للهواتف والحواسب اللوحية لاحقًا هذا العام، لكن هل ستساعدها منصة Silvermont على الدخول بقوة في سوق معالجات الهواتف الذكية والحواسب اللوحية ومنافسة ARM؟ هذا سيحتاج إلى بعض الوقت لإثباته.

 [PCWorld]

إنتل تعلن عن معالجات جديدة ثنائية ورباعية النّواة من سلسلة Atom

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تعلن عن معالجات جديدة ثنائية ورباعية النّواة من سلسلة Atom مغلقة

nexusae0_intel_thumb

أعلنت شركة إنتل خلال أحداث مؤتمر MWC 2013 الذي سينتهي اليوم عن معالجات جديدة من سلسلة Atom ثنائية ورباعية النّواة للأجهزة المتنقّلة من هواتف وحاسبات لوحية. حيث صرّحت الشّركة عن قرب توفّر المعالجات ثنائية النّواة، أمّا الرّباعية النّواة فستأتي لاحقًا خلال هذا العام.

ويأتي المعالج ثنائي النّواة بدقة تصنيع 32 نانومتر وبنسختين إحداهما بسرعة 1.4 غيغاهرتز والأخرى بسرعة 1.6 غيغاهرتز، كم يحتويان على معالج رسومي بسرعة 533 ميغاهرتز. وأكدت إنتل أن المعالج الثّنائي النّواة -بنسختيه- سيدعم كاميرات تصل دقّتها إلى 16 ميغابيكسل، بالإضافة إلى دعم تشغيل ملفات الفيديو بدقة 1080p ودعم شاشات ذات دقّة عالية.

أمّا المعالج رباعي النّواة فلم تفصح الشّركة كثير من التّفاصيل عنه، إلّا أنّه سيأتي بدقة تصنيع 22 نانومتر، ممّا قد يجعله منافسًا قويًّا لمعالج سامسونج الجديد Exynos Octa ومعالج إنفيديا Tegra 4 خاصّة أنّ كلا المعالجين يأتيان بدقة تصنيع 28 نانومتر.

يُجدر بالذّكر أنّ شركة أسوس كانت قد أعلنت في معرض MWC 2013 عن جهازها الجديد Fonepad والذي يحمل معالج إنتل الجديد ثنائي النّواة، كما أن شركة لينوفو الصينية كانت قد أعلنت عن هاتف K900  في معرض CES 2013 والذي يحمل معالج إنتل ثنائي النواة كذلك، ممّا يُرجّح توفّر المعالجات قريبًا جدًا.

[AndroidCommunity]

العوامل الأساسية المؤثرة في أداء الهواتف الذكية والحواسب اللوحية

غير مصنف التعليقات على العوامل الأساسية المؤثرة في أداء الهواتف الذكية والحواسب اللوحية مغلقة

toshiba-excite-10-se

المقالة التالية هي من كتابة مؤيد صالح السعدي، نشرها في مدونته الشخصية وأحببنا مشاركتها مع قراء موقعنا لما فيها من فائدة كبيرة وشرح بأسلوب مبسط لأبرز العوامل المؤثرة في أداء الهواتف الذكية والحواسب اللوحية. من أبرزها بالطبع المعالج Processor والمعالج الرسومي GPU. في هذه المقالة ستتضح لك الكثير من المفاهيم حول المعالجات الحسابية والمعالجات الرسومية، وستعرف لماذا تقدم بعض المعالجات ثنائية النواة أداءً أفضل من المعالجات رباعية النواة في بعض الأحيان، وماذا نعني بمصطلح “معمارية المعالج” وغير ذلك من المصطلحات والمفاهيم التي نتحدث عنها أحيانًا بشكل عابر في مواضيعنا المختلفة.

مؤيد هو مهندس برمجيات من مطوري توزيعة “أعجوبة” العربية المبنية على لينوكس، ومتخصص بتطوير الويب وقواعد البيانات والبرمجيات مفتوحة المصدر.

تمهيد

الكثير منا يعلم ما هي العوامل المؤثرة في أداء الحواسيب المكتبية (مثل كرت الشاشة)، لكن ليس لدى الكثير منا أي فكرة عن العتاد الخاص بالأجهزة المحمولة لهذا خطر ببالي كتابة هذا المقال.

إن كنت ترغب بشراء جهاز لوحي قد ترغب في قراءة هذا المقال حتى تتمكن من فك أحجية المواصفات Specs، لكن دعني أخبرك أن أداء الجهاز اللوحي ليس وحده العامل الأهم في تلك الأجهزة فهناك حسن البناء وجودة الهيكل الخارجي وتباين الشاشة وسعة البطارية وغيرها من العوامل التي لن نتحدث عنها الآن.أول نصيحة هي أن لا تصدق أغلب اختبارات الأداء Benchmarks خصوصا التي لا تقيس أعمال حقيقية مثلا الكثير منها تقوم بعمليات حسابية داخل حلقة تكرار وحيث أن الحسابات لن تتغير فإنك تقيس أداء الكاش وليس المعالج. بعض اختبارات الأداء الموثوقة تقيس عملية حقيقية مثل الزمن اللازم لضغط كود لينكس المصدّر بصيغة gz أو لتحويل ملف صوتي من صيغة wav إلى صيغة mp3 أو عدد الأطر في الثانية في لعبة حقيقية …إلخ.

ثاني شيء علينا أخذه بعين الاعتبار أن الأجهزة المنضدة Embedded Devices لا تحتوي لوحة أم عامة الأغراض توضع عليها لوحات إضافية بل يكون هناك نظام كامل على رقاقة واحدة System on Chip أو SoC اختصارا بمعنى أنه عليك أن تكون سعيد بكمية الرام منذ البداية لأنك لن تضيف المزيد منها، كذلك دعم bluetooth أو NFC …إلخ

وأخيرا هناك عوامل تتعلق بالمنتج النهائي وليس بمكوناته مثلا بعض المنتجات تكون مخفضة السرعة under clocked لأن البطارية لا تستطيع توفير الطاقة اللازمة للسرعة الكاملة أو أن الغلاف لا يمكنه توفير التبريد اللازم …إلخ.

عدد الأنوية وسرعة ساعة المعالج

البعض يعتبر سرعة الساعة clock speed هي سرعة المعالج وهذا لا يكون دقيقا إلا في معالجات من نفس البنية ونفس النوع، مثلا لا يمكنك الحكم على المقارنة بين معالج Pentium 4 بسرعة 6 GHz وآخر i3 بسرعة 2Ghz. فإن كانت من نفس المعمارية عندها يمكنك مقارنة عدد الأنوية cores وسرعة الساعة.

لو كان لدينا معالجين من نفس العائلة أحدهما بسرعة 1 غيغاهيرتز والآخر بسرعة 2 غيغاهيرتز فهذا يعني أن أداء الثاني مثلي أداء الأول. ولو كان لدينا معالجين من نفس العائلة لكن أولهما أحادي النواة والآخر ثنائي النواة فإن أداء الثاني نظريا يمكن أن يصل إلى مثلي الأول لكن عمليا لن يتحقق هذا لأنه يتطلب أن يكون الكود المراد تنفيذه متوازيا وليس متسلسلا (أي لا يعتمد بعضه على بعض).

كلما زادت الأنوية زادت سلاسة الجهاز عند تنفيذ أشياء بالتوازي مثلا تخيل نفسك تتصفح الإنترنت ويعمل برنامج في الخلفية على مزامنة البريد وآخر على عمل hotspot ورابع يشغل راديو FM أو صوتيات MP3 في الخلفية لأنه إن كان أحادي النواة يجب أن تتم كل عملية خلال الشريحة الزمنية المخصصة لها وإلا شعرت بما يعرف ب lag.

معمارية المعالج

وحتى نتعرف على المعالجات في عالم الأجهزة المنضدة embedded devices، أغلبها تكون ذات بنية RISC وتحديدا معمارية ARMv7 في عالم الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية ومعمارية MIPS في الكثير من الأجهزة مثل مقاسم الشبكة الذكية network switches وربما تجد معالجات PowerPC في بعض الطابعات.

شركة ARM لا تصنع معالجات ARM ولا تبيعها وإنما هي متفرغة للتصميم فقط وتربح من بيع رخص تلك التصاميم. تعتمد معالجات ARM على مبدأ RISC أي طقم التعليمات المختزلة فهي تحتوي على الحد الأدنى من التعليمات التي تمكنك من القيام بأي مهمة وهي بذلك الاختزال تقلل التعقيد واستهلاك الطاقة وتقلل الكلفة وعدد الترانزيستورات (مثلا إن أكثر معالجات ARM حداثة وتعقيدا لا يزيد عن 35 ألف ترانزيستور) بعكس CISC المعقدة كتلك من إنتل التي تحتوي على عدة ملايين من الترانزيستورات.

أغلب أجهزة أندريود في السوق مبنية على طقم تعليمات ARMv7 لكن يمكنك أن تجد بعضها على ARMv6 مثل Samsung Galaxy Y. لك أن تتخيل أن سعر ترخيص تصميم ARMv6 سيكون رمزي عند ظهور ARMv7 والذي سيظل مرتفعا إلى حين ظهور الجيل الذي يليه. وكل جيل جديد من عائلة ARM يضيف المزيد من توفير الطاقة والمزيد من الأداء (حتى عند نفس تردد الساعة).

تضم عائلة تعليمات ARMv7 عددا من المعالجات أشهرهما Cortex-A9 و Cortex-A15 وهذا الأخير أسرع من A9 ب 40% عند نفس التردد وعدد الأنوية.

الصورة أدناه تبين أن حاسب Samsung ChromeBook برقاقة  Exynos 5 Dual SoC ثنائيةالنواة تغلب على معالج Tegra 3 رباعي النواة وكلاهما من عائلة تعليمات ARMv7 ناهيك عن تغلبه على atom (المعالج الخاص بالأجهزة المحمولة والمنضدة من إنتل) بل كاد أن يصل إلى أداء i3 (وهو معالج صمم للأداء الخاص بالحواسيب المكتبية وليس لتوفير الطاقة) والسبب هنا هو أنه من معمارية Cortex A15. (في الصورة التالية الخط الأقصر يعني أداءً أفضل):

معالجات ARM الحديثة تهزم Intel Atom وتقترب من i3

معالجات ARM الحديثة تهزم Intel Atom وتقترب من i3

 الصورة من موقع phoronix

تخطط سامسونغ لعمل معالج تطبيقات Exynos 5 octa بثمان أنوية (4 منها A15 و 4 أخرى A7) وهو ما يعرف باسم big.LITTLE حيث توفر الطاقة من خلال توجيه أغلب العمليات التقليدية إلى الأنوية الصغيرة لكن عند الحاجة تتدخل الأنوية الكبيرة لتعطيك الأداء الذي تريده.

صورة من برنامج CPU Spy المعالج يقضي أغلب الوقت وهو في سبات

صورة من برنامج CPU Spy المعالج يقضي أغلب الوقت وهو في سبات

هذه التقنية مفيدة لأنه كما نلاحظ في الصورة السابقة (مأخوذة من جهاز Samsung Galaxy SL i9003 من خلال برنامج CPU Spy) يقضي المعالج أغلب الوقت وهو يغط في سبات عميق وبالدرجة الثانية تجده يعمل بتردد 300 MHz مع أنه يدعم ترددات أعلى إلا أنه لا يحتاجها للقيام بالعمليات التقليدية.

من أشهر معالجات التطبيقات التي تتقبل تعليمات ARMv7 لدينا أيضا عائلة Snapdragon من Qualcomm الأمريكية والتي تعتمد على CPU متوافق ARMv7 إلا أنه من تصميم الشركة واسمه Krait وهو يشبه إلى حد بعيد ARM Cortex-A15. تعتبر معالجات Snapdragon من أقوى المعالجات وأسرعها مثلا Snapdragon 800 MSM8974 فهو يحتوي على معالج Krait 400 بسرعة تصل إلى 2.3 غيغاهيرتز يقول موقع engadget أن معالج التطبيقات S4 تفوق على Tegra 3 في كل الاختبارات.

إن شدة التنافس المحموم أخرجت شركة Texas Instruments الأمريكية العريقة من المنافسة حيث أنها أعلنت أن شدة المنافسة جعلتها توقف معالجها OMAP قبل صدور OMAP 5 مع أن OMAP 4 من أنجح المعالجات فهو مستخدم في عدد من الأجهزة الخلوية موتورولا وجهاز  Samsung Galaxy S i9003 بل وعدد من لوحات الهواة مثل beagel board و Panda board

هناك 3 من الشركات الصينية المتميزة التي استطاعت أن تضع لأنفسها موضع قدم في هذه المنافسة المحمومة وهي:

  • Allwinner مثل معالج A31 رباعي النواة من عائلة ARM Cortex-A7
  • RockChip مثل معالج rk3066 ثنائي النواة من عائلة ARM Cortex-A9 و rk3166 رباعي النواة من نفس العائلة.
  • Amlogic وهي في الغالب من عائلة ARM Cortex-A9

مؤخرا قامت شركة Ingenic الصينية بالتطوير على معالجات MIPS حتى وصلت بها إلى مستوى يسمح بوضعها على أجهزة لوحية وذلك من خلال عائلة معالجات التطبيقات XBrust مثل JZ4770 حيث تقول الشركة أنه قد تصل سرعته إلى 1.2 غيغاهيرتز ب 1.2 فولت مستهلكة أقل 90 mW (ميللي-واط) وتأمل الشركة أن تتمكن في عام 2014 من الانتقال إلى تقنية 20 نانومتر وزيادة عدد الأنوية وأن يكون 64-بت ..إلخ وقبل هذه الإنجازات كان مجرد معالجات لا تتجاوز زرعتها 100 أو 300 ميغاهيرتز. وطبعا لا مجال لمقارنة هذه المعالجات مع ARM التي ذكرنا أنه وصلت إلى 8 أنوية من معالجات CPU في رقاقة واحدة.

نوع وحدة معالجة الرسوميات GPU

إن وحدة معالجة الرسوميات GPU الموجودة داخل الرقاقة تشبه في وظيفتها بطاقة الشاشة في عالم الحواسيب الشخصية لكن الفرق هو أنه لا يمكنك تغييرها. هذه الوحدة هي عنق الزجاجة بالنسبة لأداء الألعاب ومؤثرات الحركة فجهاز بمعالج CPU سريع لن يؤدي الغرض مهما كانت سرعته ما لم يملك GPU مناسب.

لو كان معالج GPU قوي ويحتوي تعليمات سريعة لكن حصته من السوق قليلة وآخر أقل قوة لكن له حصة كبيرة من السوق وعلاقات مع مصنعي الألعاب تجعلهم يختبرون برامجهم على هذا المعالج دون ذاك عندها قد تحصل على أداء سريع على المعالج قوة وسرعة بينما قد لا تعمل اللعبة مطلقا على المعالج القوي.

في عالم الأنظمة على رقاقة SoC هناك مزايا معينة موجودة بشكل جاهز مثلا مخرج HDMI تكون بأخذ السن رقم كذا وكذا من الرقاقة وتوصيلها مباشرة إلى سن كذا وكذا من المخرج دون أي وساطات. لكن أحيانا هناك اختيار للمصنع النهائي بعدم القيام بتوصيلها من الأساس مثلا غوغل لم تعمل مخرج HDMI ولم تعمل مدخل micro sd في حاسب Nexus 7 في حين أن Acer A110 يستعمل نفس الرقاقة وهي Tegra 3 لكنها تحتوي مخرج HDMI ومدخل micro SD (والسبب واضح لأن غوغل تريد منا أن نستهلك المحتوى من متجرها).

كذلك عليك الأخذ بعين الاعتبار طرق ترميز الوسائط المدعومة عتاديا في الرقاقة نفسها فهي تؤثر على سرعة تشغيل الوسائط وعلى استهلاك الطاقة يمكنك ملاحظة ذلك من خلال النظر إلى كلمة HW في مشغل الفيديو MX Player.

mx-player

صورة من برنامج MX Player تظهر أنه يستخدم HW

مثلا يمكنني تشغيل ملف فيديو full HD من نوع mp4 على جهاز لوحي متواضع برقاقة rk2918 في حين يعجز عن تشغيله بشكل سلس جهاز Samsung galaxy SL (لأنه يستخدم البرمجيات لفك ترميز الفيديو فلا يستطيع إنجاز ذلك في الوقت المناسب).

أهم الأنواع ومشكلة التوافقية

أهم أنواع GPU هي من تصميم ARM وهي Mali-400 وتجدها في العديد من الرقاقات وتسمح بتعدد الأنوية وهي الأكثر توافقية على الإطلاق لأنها من شركة ARM ومن السهل على الشركات أن تشتري رخصتها ومن أشهر الأجهزة التي تحتويها سامسونج S2 و S3 كما أنها موجودة في في عدد من الأجهزة الأرخص مثل Rockchip rk3066 و Allwinner A13 و AMLogic 8726-MX.
من معالجات GPU القوية التي نجدها في الكثير من الأجهزة الشائعة iPhone و Samsung SL i9003 و   Samsung S i9000 و Samsung Galaxy Nexus هو من تصميم PowerVR تحديدا طراز SGX ولأن الكثير من الألعاب بدأت على iPhone قبل أندرويد فإن توافقية PowerVR مع الألعاب عالية. إلا أنه يجدر بنا أن نشير إلى أن سامسونغ ركزت مؤخرا على Mali كما في S2 و S3 وغيرها.

وهناك معالج ULP GeForce من nvidia المعروفة والعريقة في هذا المجال الموجود في رقاقات Tegra وكنت سأشك في توافقية الألعاب معه لولا أن إعلان غوغل عن استعمال Tegra 3 في Nexus 7 تضمن تجربته على الكثير من الألعاب والتحقق منها وهذه الرقاقة ليست حكرا على Nexus7 بل موجودة في الكثير من الأجهزة اللوحية. وهناك ألعاب مصممة لهذا المعالج دون غيره.

وبما أننا ذكرنا nVidia فإنه علينا أن نذكر ATI وذلك بأن نعرج على معالج Adreno والذي كان يعرف باسم ATI Imageon والذي لاحقا بيع إلى شركة Qualcomm وأصبح ضمن رقاقات Snapdragon التي تنتجها وهو من المعالجات المميزة.

وإن بحثت جيدا قد تجد معالج Vivante GC860 في بعض الرقاقات مثل rockchip rk2918 (من عالم ARM) و Ingenic JZ4770 (من عالم MIPS) لكنك قد تواجه مشاكل عديدة في التوافقية مع هذا المعالج حيث أنه لا يوجد جهاز مشهور يحمله.

هناك برنامج اسمه Chainfire3D يعمل كوسيط يستقبل تعليمات تناسب معالج معين (مثل Tegra) ويحولها إلى تعلميات تناسب معالجك لكن من عيوبه أنه يعمل على على أنظمة android 2.x فقط ويحتاج صلاحيات الجذر root.

تأثير دقة الشاشة على الأداء

حتى نقارن بين نوعين مختلفتين يجب أن نأخذ بعين الاعتبار دقة الشاشة فالمعالج المتواضع الموجود في Samsung Galaxy Y يستطيع تشغيل الكثير من الألعاب بسلاسة ليس بسبب قوته بل لأن دقة الشاشة فيه هي 320×240 فالمطلوب منه عند عرض كل إطار معالجة هذا الكم الضئيل من النقاط.

في حين يحتاج Samsung Nexus 10 بدقة 2560×1600 بيكسل معالجة رقم فلكي من النقاط يزيد عن 50 ضعف Galaxy Y أي أكثر من 5000% من عدد النقاط فيه. وحتى لو قارناه بجهاز حديث مثل Nexus 7 ذي 1280×800 بيكسل فلا يزال Nexus 10 يشكل 4 أمثال عدد النقاط (بكلمات أخرى يحتاج معالج الرسوميات في Nexus 10 أن يكون أسرع 4 مرات من الذي في Nexus 7 حتى يعطي نفس الأداء)

سرعة ساعة معالج الرسوميات

هناك الكثير من الأجهزة اللوحية الرخيصة تحتوي على GPU قوي من نوع Mali 400 إلا أنه يعمل بتردد منخفض جدا مثل Amlogic AML872 الذي يحتوي على Mali 400 بسرعة 250 MHz في المقابل فإن رقاقة Allwinner A10 تحتوي نفس معالج GPU لكن بسرعة 300 MHz ويمكنه معالجة وسائط HD حتى  2160P. في المقابل يعمل معالج GPU GC860 في RK2819 بسرعة 600 MHz ولأن معالج GPU في الأمثلة الثلاثة أحادية النواة فإن السرعة مهمة جدا وتؤثر بشكل مباشر على الأداء.

عدد أنوية معالج الرسوميات

على النقيض تماما من المعالجات العامة CPU فإن طبيعة عمل المعالجات الرسومية GPU تناسب تعدد الأنوية بشكل أكبر لأن الكثير من المهام الرسومية يمكن القيام بها بالتوازي لذا فإن زيادة عدد الأنوية الرسومية ينعكس مباشرة على الأداء (يعني يمكنك معالجة ضعفي عدد الأطر FPS أو ضعفي دقة العرض عند مضاعفة عدد الأنوية). بل إن الكثير من المسائل الرسومية يمكن تصنيفها على أنها SIMD (تنفيذ تعليمة واحدة على بيانات متعددة).

مثلا رقاقة Exynos 4210 في جهاز Galaxy Tab 7.7 تحتوي على GPU من نواع Mali 400MP4 و MP4 هنا تعني رباعية النواة تعمل بتردد 266 MHz فقط لكنها بالتأكيد أسرع بكثير من أي رقاقة أحادية النواة وإن كانت بضعف السرعة.

إضافة إلى رفع الأداء فإن تعدد الأنوية يمكن أن يساعد في توفير الطاقة عند عدم الحاجة لها حيث يمكن الاكتفاء بتشغيل عدد أقل من الأنوية.

إن من أكثر الرقاقات شهرة في كثرة الاعتماد على تعدد الأنوية هي Tegra 3 فهي تحتوي على 12 نواة من معالج الرسوميات GPU تعمل بتردد يزيد عن 400 MHz.

زيادة عدد الأنوية فوق حد معين قد تصبح دون قيمة مثلا رقاقة Exynos 5250 في Samsung Nexus 10 يحتوي على GPU من نوع Mali-T604 يحتوي 4 أنوية رسومية فقط (بسرعة تفوق ال 500 MHz) يمكنها هزيمة أي معالج رسومي آخر والتكفل بالدقة الفلكية لشاشة ذلك الجهاز.

إنتل تعلن عن هاتفها الجديد Yolo الموجّه لإفريقيا

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تعلن عن هاتفها الجديد Yolo الموجّه لإفريقيا مغلقة

Intel-Yolo-Zeeya-Beach_large_verge_medium_landscape[1]

Intel-Yolo-Zeeya-Beach_large_verge_medium_landscape[1]أعلنت شركة إنتل اليوم عن هاتفها الجديد باسم Yolo، وهو هاتف ذكي منخفض السعر تم إطلاقه في الأسواق الأفريقية ابتداءً من كينيا. حيث يأتي الهاتف نتاج التحالف بين معالجات شركة إنتل وخدمة الإتصال من الشّركة الإفريقية Safaricom.

ويبلغ سعر الهاتف نحو 125 دولار أمريكي، وبالرّغم من أنّ سعر الجهاز منخفض إلّا أن الهاتف يقدّم مواصفات مقبولة. فالهاتف يحمل شاشة بحجم 3.5 إنش وكاميرا خلفية بدقة 5 ميغا بيكسل قادرة على تصوير فيديو بدقة عالية التحديد 1080p بيكسل. كما يحتوي الهاتف على ذاكرة RAM بحجم 512 ميغا وذاكرة داخلية بحجم 4 غيغابايت بالإضافة إلى دعم بطاقات التخزين MicroSD. ويعمل الهاتف بنظام أندرويد 4.0.4 المعروف باسم أيس كريم ساندويتش.

أمّا بالنّسبة لمعالج الهاتف فيحمل الجهاز على معالج إنتل المعروف باسم Atom Z2420 وهو بسرعة 1.2 غيغاهرتز.

يُشار إلى أنّ هاتف Yolo ليس أول هاتف يعمل بمعالج إنتل، حيث كانت موتورولا قد أطلقت هاتف Razr i مع معالج إنتل Z2480 بسرعة 2.0 غيغاهرتز. بالإضافة إلى هاتف لينوفو الجديد K900 والذي يحمل معالج إنتل Z2580 ثنائي النّواة وبسرعة 2.0 غيغاهرتز وهو مخصص للهواتف عالية المواصفات.

[Android Central]

إنتل تكشف عن معالجين جديدين للهواتف الذكية والحواسب اللوحية

أخبار أندرويد التعليقات على إنتل تكشف عن معالجين جديدين للهواتف الذكية والحواسب اللوحية مغلقة

nexusae0_intel_thumb

nexusae0_intel_thumb

أعلنت شركة إنتل اليوم عن معالجين جديدين من فئة Atom يستهدفان الهواتف الذكية والحواسب اللوحية بنظامي أندرويد وويندوز 8.

هذه المعالجات هي ليست معالجات منفردة، بل عبارة عن منصات رئيسية، يمكن أن يصدر عنها عدة معالجات مختلفة قليلًا عن بعضها البعض من كل واحدة من هذه المنصات. المنصة الأولى تدعى Lexington، ورقم الطراز الرسمي لها هو Atom Z2420 وهي مخصصة للهواتف منخفضة المواصفات التي يتم تسويقها في الأسواق النامية. أما المنصة الثانية Bay Trail أو Atom Z2760 فهي رباعية النواة وموجهة لسوق الهواتف والحواسب اللوحية ذات المواصفات المرتفعة.

وستكون شريحة Z2420 الموجهة للأجهزة منخفضة المواصفات بسرعة 1.2 غيغاهرتز، مع دعم تشغيل الفيديو بدقة 1080p ودعم كاميرتين أمامية وخلفية. وقالت الشركة أنها اتفقت مع بعض الشركات الصينية والتايوانية لإنتاج هواتف رخيصة تحمل هذه الشريحة مثل Acer و  Lava International و Safaricom.

أما شريحة Z2760 المصنوعة بدقة 22 نانومتر، فلن تصل قبل أواخر العام الحالي إلى الهواتف والحواسب اللوحية عالية المواصفات، ولم تقدم إنتل تفاصيل أخرى بخصوصها، لكن سيكون من المثير للاهتمام انتظارها كي نرى ما الذي يمكن أن تقدمه إنتل في هذه الشريحة القوية.

[Intel]

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول