غير مصنفالتعليقات على الرووت متوفر الآن لهاتفي Pixel و Pixel XL مغلقة
إن كنت من الأصحاب الأوائل لهاتفي جوجل Pixel و Pixel XL ولا تستطيع العيش بدون الرووت في هاتفك، فقد أصبح الآن بإمكانك الحصول على الرووت، لكن مع بعض المحاذير التي يتوجب عليك أخذها بعين الاعتبار.
المشكلة في هاتفي Pixel (وجميع الهواتف القادمة التي ستصدر مباشرةً بأندرويد 7.0 وما فوق) أن أندرويد يتبنّى نظامًا جديدًا بالكامل لتجزئة المساحة التخزينية، إضافةً إلى نظام جديد للتشفير. الآن أصبح هناك قسمين للنظام system وقسمين للإقلاع boot، مع عدم وجود أقسام للريكوفري recovery أو الكاش cache. هذا التجزيء الجديد يأتي لدعم ميزة التحديثات السلسة Seamless Updates. إضافةً إلى ذلك فقد اتّبعت جوجل التشفير على مستوى الملفات File-based وليس تشفير القرص الكامل Full-disk encryption.
وبحسب Chainfire لم يكن الوصول إلى الرووت سهلًا أو (قياسيًا) كما اعتدنا في السابق، كما اختلفت طريقة التنفيذ الآن حيث ستحتاج إلى عمل الرووت عبر تعليمة fastboot وليس flash.
جميع التفاصيل التقنية وملفات الرووت ستجدها في منشور Chainfire على +Google. لكن ينبغي التنويه بأن الرووت للهاتفين ما زال تجريبيًا وقد يحتوي على بعض المشاكل، لدرجة أن المطوّر نفسه ليس متأكدًا ما الذي سيحدث لدى استقبال هواتف Pixel لأول تحديث هوائي في حال كان الرووت مفعلًا. لهذا إن لم تكن متأكدًا أنك تحتاج إلى الرووت فعلًا، فقد يكون من الأفضل الانتظار واعتبار أن رووت الهاتفين ما زال عملًا قيد التطوير.
غير مصنفالتعليقات على تطبيق جديد يجلب خصائص حساس البصمة في Pixel إلى جميع الهواتف مغلقة
جاء تحديث أندرويد 7.1 بميزة جديدة تتيح استخدام قارئ البصمة كحسّاس لمسي يتيح فتح قائمة التنبيهات لدى لمس الحساس والسحب نحو الأسفل، لكن جوجل قالت أن هذه الميزة لن تصل إلى هاتفي Nexus 6P و Nexus 5X (ولا هواتف أندرويد الأخرى) وذلك لأنها تحتاج إلى دعم عتادي.
لكن رغم ذلك يبدو أنه يمكن الاستفادة من حساسات البصمة الموجودة في الهواتف واستخدامها كحساسات للّمس من خلال التعديلات البرمجية فقط، وهذا ما أثبته مطوّر صيني على منتديات XDA حيث أطلق تطبيقًا باسم Fingerprint Quick Action يجلب ميزات حساس البصمة في هواتف Pixel إلى جميع هواتف أندرويد المزودة ببصمة.
إضافةً إلى خاصية السحب لفتح قائمة التنبيهات، يتيح التطبيق أيضًا العودة إلى الشاشة الرئيسية أو تشغيل الشاشة لدى لمس حساس البصمة.
التطبيق لا يحتاج إلى صلاحيات الرووت لتنفيذ المهمتين الأولى والثانية، لكن لفتح الشاشة المُغلقة عبر حساس البصمة يجب توفر الرووت في الهاتف.
غير مصنفالتعليقات على الطلب على هواتف Pixel يفوق توقعات جوجل ما يؤدي إلى صعوبة في العثور على الهاتف مغلقة
لم يحصل الكثير من المستخدمين الذين قاموا بطلب هواتف جوجل الأخيرة Pixel و Pixel XL على هواتفهم في الوقت المُناسب، حيث كان من المتوقع أن يصل الهاتف إلى أصحابه خلال الأيام الحالية، إلّا أن جوجل تواصلت مع من قاموا بطلب الهاتف وأخبرتهم بتأخير حتى منتصف تشرين الثاني/نوفمبر قبل وصول الهاتف.
ووفقًا للمصادر فقد جاء الطلب على الهاتف أعلى من توقعات جوجل، حيث أصبحت الآن معظم نسخ الهاتف غير متوفرة على النسختين الأمريكية والألمانية من متجر جوجل بلاي.
ما زال بإمكان المستخدمين العثور على الهاتف عبر متاجر أخرى لكن الأمر يحتاج إلى شيء من البحث، خاصةً بالنسبة للنسخة سوداء اللون من هاتف Pixel XL بسعة 128 غيغابايت والتي يبدو الطلب عليها أعلى مقارنةً بالنسخ الأخرى من الهاتف.
بالتأكيد فإن هذا لا يعني بالضرورة أن الهاتف يحقق مبيعاتٍ خيالية، إذ أن الأمر قد لا يكون إلّا عبارة عن سوء تقدير من جوجل للكمية اللازمة من الهاتف كي تبدأ المبيعات، وطالما لا تتوفر أية أرقام عن عدد النسخ المباعة لا يمكن اعتبار هذا مؤشرًا حاسمًا على مدى نجاح الهاتف.
لكن في المقابل فقد حصل الهاتف على مراجعات إيجابية جدًا، وعدا عن بعض التعليقات (المُحقّة برأيي) التي انتقدت تصميم الهاتف (الواجهة الأمامية الشبيهة بآيفون والقطعة الزجاجية من الخلف)، جاء الهاتف مُذهلًا برأي كل من جربه سواء من حيث الأداء أو تجربة الاستخدام.
هل طلبت الهاتف أو تفكر في طلبه؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على اختبار السرعة: Pixel في مواجهة iPhone 7 Plus مغلقة
بدأ هاتفا Pixel و Pixel XL بالوصول إلى أيدي المستخدمين حول العالم، وبدأت المُقارنات بين هاتفي جوجل والهواتف الرائدة الأخرى بالظهور على يوتيوب.
من بين أبرز المقارنات المنتظرة هي بالطبع اختبار سرعة Pixel ضد iPhone على اعتبار أن الأوّل هو الرد المباشر من جوجل على هواتف آبل، وهو الرد الذي جاء متأخرًا حوالي ثمان سنوات منذ طرح أندرويد، حيث يُعتبر Pixel أوّل هاتف تصنعه جوجل وتتحكم فيه بتجربتي العتاد والبرمجيات.
الاختبار التالي نشرته قناة SuperSafTV ضمن مقطعي فيديو، الأول هو اختبار لسرعة فتح التطبيقات والألعاب، والثاني لاختبار سرعة حساس البصمة، وقد تم ما بين هاتف Pixel و iPhone 7 Plus وكلامهما يمتلك شاشة بنفس الدقة 1080p.
في اختبار سرعة فتح التطبيقات كان الأداء متقاربًا بشكلٍ كبير مع تفوّق بسيط لـ Pixel، وهو ليس بالمُفاجئ إذ لطالما كانت سرعة وسلاسة أندرويد الخام متفوقة على iOS حتى لو بفارقٍ بسيط. لكن iPhone 7 Plus تغلّب على Pixel في سرعة فتح الألعاب، حيث كان تحميل الألعاب وفتحها يتم بشكلٍ أسرع على آيفون بشكلٍ ملحوظ. سبب تفوق آبل هو استخدامها شريحتها الخاصة Apple A10 Fusion، في المقابل فإن جوجل ورغم أنها تتحكم بالتجربة العتادية للهاتف بشكلٍ كبير، إلا أنها لا تتحكم به بشكلٍ كامل، وهي تستخدم معالج Snapdragon 821 ومعالجه الرسومي Adreno 530 ليس بقوة المعالج الرسومي في هاتف آبل.
تقول الشائعات بأن جوجل ستقوم بتصميم شريحة المعالجة الخاصة بها وهو أمرٌ وارد جدًا، ونتمنى أن يحدث هذا فعلًا ونراه في Pixel 2 العام القادم.
بالنسبة لاختبار تعدد المهام، تعادل الهاتفان حيث تمكّن كلاهما من إعادة فتح التطبيقات والألعاب المفتوحة في الخلفية بنفس السرعة ومن نفس المكان الذي توقف فيه التطبيق أو اللعبة.
أما بالنسبة لاختبار حساس البصمة، فقد كان Pixel أكثر سرعة بنسبة ضيلة لكن واضحة، وكذلك الأمر بالنسبة لاختبار سرعة فتح الكاميرا التي أوضحت تفوق Pixel أيضًا.
أخبار أندرويدالتعليقات على فيديو: شاهد كم يمكن أن يصمد هاتف Pixel تحت الماء مغلقة
لا يقدم هاتفا Pixel و Pixel XL من جوجل مقاومةً كاملة للماء والغبار كتلك التي تجدها في هواتف مثل Galaxy S7 أو iPhone 7 أو هواتف سوني. وهذا مؤسف بالنظر إلى سعر الهاتف وكونه بالأساس مصمم لمنافسة أقوى الهواتف الموجودة في السوق.
ما يقدمه الهاتف هو مقاومة الماء والغبار بمعيار IP53 وهو ما يعني أنه يحتمل قطرات الماء لكن ليس أكثر، وهو بالتالي لا يُعتبر مُضادًا للماء بشكلٍ كامل.
لكن أحد مستخدمي الهاتف قرر اختبار قدرة الجهاز على مقاومة الماء بما يتجاوز قدراته المُعلن عنها رسميًا، حيث قام بغمر الهاتف ضمن وعاء من الماء لمدة نصف ساعة لاختباره.
للتوضيح، فإن المُستخدم أخرج الهاتف بعد نصف ساعة وكان الجهاز يعمل بشكلٍ كامل دون مشاكل، أي أن الجهاز كان يُمكن أن يصمد لفترة أطول من ذلك وقد تظهر لاحقًا مقاطع أخرى تختبر الفترة التي يمكن أن يبقى فيها الهاتف تحت الماء دون أن يُصاب بالعطل.
هذا بالتأكيد لا يعني بأن تجرب غمر هاتفك بالماء، لكنك على الأقل يمكن أن تطمأن بأن الهاتف يمكن أن ينجو من أشياء أكثر من مجرد قطرات المطر مثل انسكاب كأس من الماء فوقه مثلًا.
هذه الميزات لن تتوفر للهواتف الأقدم ليس لأنها حصرية لـ Pixel، لكن بسبب غياب الدعم العتادي المناسب لها.
الميزة الأولى هي إمكانية سحب درج التنبيهات نحو الأسفل من خلال التمرير على زر البصمة. هذه الميزة موجودة في هاتفي Pixel كما أن دعمها موجود في أندرويد 7.1 ما يعني أنها نظريًا متوفرة لجميع الهواتف، لكن المشكلة في عدم توفّر حسّاس اللمس المناسب ضمن قارئ البصمة في هاتفي Nexus 5X و Nexus 6P ما يعني أن أصحاب الهاتفين لن يحصلوا على الميزة لدى التحديث إلى أندرويد 7.1.
الميزة الثانية هي Night Light والتي تقوم بتصفية اللون الأزرق من الشاشة عند المساء لتقديم استخدام مريح للعين. قد يبدو من المُستغرب عدم دعم هذه الميزة في هواتف Nexus نظرًا لأنها ممكنة برمجيًا وتوجد العديد من التطبيقات التي توفرها مثل Twilight. لكن Ian Lake المهندس في جوجل قال بأن هذه الميزة مُطوّرة ضمن أندرويد للتحكم بإضاءة الشاشة عتاديًا وليس برمجيًا، وهذا ما لا يتوفر أيضًا في هواتف Nexus.
لا يوجد شيء جديد أو مُفاجئ في هذا، لكن جوجل أكدت لنا ما كنا نتوقعه، وهو أن الهاتفين سيحصلا على جميع تحديثات أندرويد الرئيسية حتى عامين قادمين، وبشكلٍ أكثر تحديدًا فهذا سيكون حتى تشرين الأول/أكتوبر 2018.
الشركة تركت الباب مفتوحًا أمام احتمال حصول الهاتفين على التحديثات لفترة أطول من ذلك، حيث قالت أن التحديثات ستستمر لعامين (على الأقل)، لكنها قالت أنها لا تستطيع أن تضمن وصولها لفترة أطول من ذلك.
هذا – كما قلنا – كان متوقعًا. ما زلت تحتاج إلى هاتف رسمي من جوجل كي تضمن الحصول السريع على التحديثات والتي تضمنها لأطول فترة ممكنة.
هل يمكن أن تشتري أحد هاتفي Pixel فقط من أجل التحديثات السريعة والمضمونة من جوجل؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على ارتفاع قياسي في أسهم جوجل بعد المراجعات الإيجابية لهاتفي Pixel و Pixel XL مغلقة
حققت أسهم شركة جوجل ارتفاعًا قياسيًا اليوم في سوق ناسداك للأوراق المالية حيث وصل سعر السهم إلى ما يزيد على 828 دولار أمريكي للسهم الواحد، قبل أن يُغلق على حوالي 821 دولار للسهم.
وقد أرجع المحللون هذا الانتعاش الكبير في أسهم الشركة إلى المراجعات الإيجابية التي يحصل عليها هاتفي Pixel و Pixel XL، حيث بدأ العديد من الخبراء بنشر مراجعاتهم الخاصة بالهاتف خلال اليومين الماضيين والتي جاءت إيجابية جدًا.
ويُعتبر Pixel و Pixel XL أول هاتفين من إنتاج جوجل التي أعلنت مؤخرًا تحوّلها من شركة برمجيات إلى شركة تصنع العتاد، كي تُصبح في منافسة مباشرة مع الشركات الأخرى مثل آبل وسامسونج. ووفقًا للمحللين فإن جوجل نجحت بشكلٍ كبير من خلال هواتف Pixel التي قدّمت تجربة جوجل التي يتكامل فيها العتاد وجودة التصنيع مع نظام التشغيل.
يُذكر أن هواتف Pixel متوفرة للطلب عبر متجر جوجل بلاي وعدد من المتاجر الأخرى بسعر يبدأ من حوالي 769 دولار.
غير مصنفالتعليقات على جوجل تؤكد إمكانية عمل الرووت لهواتف Pixel مغلقة
بعد أن أعلنت جوجل عن طرح هاتفي Pixel و Pixel XL ببعض الميزات الحصرية، مثل Pixel Launcher و Google Assistant، خشي البعض أن تكون الشركة قد بدأت تتجه نحو شيء من الانغلاق، وأن تكون الظروف التي تتمتع بها هواتف Pixel تختلف عمّا اعتدنا عليه في هواتف Nexus كأجهزة مفتوحة للمطوّرين أو لهواة التعديل والرومات.
لحسن الحظ، فإن هواتف Pixel لن تختلف عن هواتف جوجل الرسمية الأخرى حيث أكدت الشركة اليوم بأن كلا الهاتفين سيأتيان بمُحمّل إقلاع Boot Loader مفتوح، وبقابلية الحصول على صلاحيات الرووت، هذا يعني بأن هواتف Pixel ستكون من الأسهل تعديلًا وتطويرًا.
يُذكر أن هذا الكلام لا ينطبق على النسخة المباعة عبر شبكة Verizon الأمريكية، وربما لن ينطبق أيضًا على النسخ المباعة بشكل عقود مع شركات اتصالات أخرى، لهذا من الأفضل أن تتأكد من شراء النسخة المفتوحة سواء عبر متجر جوجل مباشرةً أو عبر المتاجر الأخرى التي توفرها.
غير مصنفالتعليقات على اتش تي سي قد تكون مسؤولة عن خدمات ما بعد البيع لهواتف Pixel في معظم الدول مغلقة
أعلنت جوجل الأسبوع الماضي عن تحوّلها رسميًا من شركة برمجيات إلى شركة لإنتاج العتاد، ومن بين أولى منتجاتها كان هاتفا Pixel و Pixel XL.
مع أن الهاتفان هما من صناعة اتش تي سي HTC التايوانية، إلا أن ما ينطبق عليهما لا ينطبق على هواتف Nexus في السابق، حيث قالت جوجل أن دور اتش تي سي كان في تصنيع هواتف Pixel فقط بينما جوجل هي مسؤولة عن كل شيء آخر من التخطيط والتصميم إلى البيع والتوزيع، حتى أن شعار HTC ليس موجودًا على الهاتفين. تمامًا مثل شركة آبل التي تستعين بمصانع Foxconn لصناعة الآيفون.
لكن عندما أعلنت جوجل ذلك قفز فورًا السؤال البديهي، وهو أن جوجل -على عكس آبل- لا تمتلك متاجر فيزيائية، ولا موزعين معتمدين، ولا حتى وُكلاء حول العالم، وكل ما يتطلبه وجودها الجديد كشركة تُنتج العتاد، فكيف ستتولى جوجل إذًا عملية الدعم الفني وخدمات ما بعد البيع حول العالم؟
اليوم تم الإعلان بأن جوجل تعاقدت مع اتش تي سي لتقديم خدمات البيع المباشر للهاتف، وخدمات ما بعد البيع عبر مكاتب شركة اتش تي سي في الهند. كما سيتوفر الهاتف عبر أكثر من ألف منفذ للبيع في الهند سواء كانت متاجر خاصة بإتش تي سي أو متاجر للإلكترونيات تستخدمها اتش تي سي كمنافذ لبيع هواتفها.
رغم أن هذا الإعلان يختص بالهند، لكن من المتوقع أن يكون هذا هو الحال أيضًا في معظم الدول الأخرى ومن بينها دول الشرق الأوسط. أما في الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية فقد اتفقت جوجل مع عدد من شركات الاتصالات لبيع الهاتف عن طريقها، وستكون هذه الشركات هي المسؤولة عن خدمات ما بعد البيع.
أحدث التعليقات