أندرويد للعرب

ما تزال التسريبات المتعلقة بأجهزة سامسونج الرائدة القادمة Galaxy S9 تطفو على السطح لتزيد من التشويق للهواتف.

هذا العام، تعود سامسونج إلى المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية لكشف النقاب عن هواتفها الرائدة من فئة S، وذلك بعد أن كشفت عن هواتف Galaxy S8 وGalaxy S8+ ضمن حدث أقامته في نيويورك في 29 مارس 2017، ولم تكشف عنها كما كان متوقعًا خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2017.

وخلال الفترة الماضية ظهرت سلسلة طويلة من التسريبات المتعلقة بهواتف Galaxy S9، والتي كان آخرها ظهور الصور الصحفية للأجهزة، والتي سمحت لنا بأخذ فكرة مسبقة عما يمكن توقعه لاحقًا عند موعد الإعلان عن الهواتف.

والآن تطفو على السطح تسريبات جديدة تسلط الضوء على الهواتف الذكية والملحقات التي قد تأتي معهم، حيث ظهرت صورة لما يعتقد أنه الشاحن اللاسلكي للهواتف جنبًا إلى جنب مع معلومات حول مكبر الصوت دولبي المحيطي من AKG، بالإضافة إلى الميزة الجديدة ضمن المساعد الرقمي بيكسبي المتعلقة بالترجمة في الوقت الحقيقي.

وبالحديث بشكل أوسع فإن الشاحن اللاسلكي السريع الجديد يبدو مشابه للشاحن المخصص لهواتف العام الماضي Galaxy S8 و Galaxy S8+، إذ لا يبدو أن هناك فروق كبيرة بين الشاحن القديم والجديد، على الأقل من الناحية التصميمة والوظيفية، ومع ذلك فإن الشاحن الجديد يبدو أقل سماكة، مع إمكانية امتلاكه لقدرة تصل إلى 15 واط مع 9 فولت و 1.67 أمبير، وهذا يعني أنه لن يكون أسرع من غيره من أجهزة الشحن اللاسلكية كما كان يشاع سابقًا.

كما أن هناك شائعات تدور حول أن أجهزة Galaxy S9 و Galaxy S9+ ستحصل على مكبرات صوت دولبي محيطية مزدوجة من قبل AKG، وفي حال كانت التسريبات صحيحة فذلك يعني أن هذه الأجهزة هي أول هواتف رائدة من سامسونج تمتلك مكبرات صوت ستيريو، جنبًا إلى جنب مع إمكانية حصول المساعد الرقمي بيكسبي على ميزة الترجمة في الوقت الحقيقي المدعومة من قبل ترجمة جوجل.

المصدر (1)، المصدر (2)

المصدر: تسريبات حول الشاحن اللاسلكي ومكبرات الصوت لهواتف Galaxy S9

يبدو أننا سنشهد الكثير من الهواتف الذكية والأجهزة التقنية الأخرى في مؤتمر MWC 2018 أخر هذا الشهر، حيث حسمت شركة شاومي الشائعات حول هاتف S2 Mi Max.

وأعلنت شركة شاومي عن نيتها في إطلاق الهاتف خلال فعاليات مؤتمر MWC 2018، الذى سيبدأ 26 فبراير من الشهر الجارى فى مدينة برشلونة.
ووفقا لما ذكره موقع phonearena، فإن الهاتف الذكى سيأتي بتصميم سيراميكى من جميع الجوانب مع شاشة FullView قياس 5.99 بوصة، جنبا إلى جنب كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 12 ميجابيكسل.

ومن المقرر أن يدعم هاتف مى ميكس S2 بمعالج Snapdragon 845، مع 2 جيجابايت من الرامات، و 256 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية.

كما تم تسريب صورة دعائية للهاتف الذكى مؤخرا، والتى أظهرت عرض الجهاز، بالإضافة إلى التصميم الكامل للجهاز مع وجود الكاميرا الأمامية التى تأخذ جزء صغيرا جدا من الشاشة فى الزاوية اليمنى العليا، ويبدو أن حواف الهاتف الذكى الجديد أرق من تلك الموجودة فلا بهاتف ميكس 2.

تمكنت هواوي من الحصول على أكثر من 100 شخص للمساهمة في كتابة مراجعات إيجابية عن هاتف Mate 10 Pro ضمن موقع Best Buy.

لا تمتلك هواوي سمعة جيدة عندما يتعلق الأمر بتكتيكات التسويق والترويج لنفسها، ولكن يبدو أنها انحدرت إلى مستوى مخيب للآمال فيما يخص هاتفها Mate 10 Pro، إذ طلبت الشركة الصينية بتاريخ 31 يناير من خلال مجموعة خاصة على فيسبوك تضم أكثر من 60 ألف عضو الحصول على مراجعات إيجابية على موقع Best Buy في مقابل الحصول على فرصة اختبار الهاتف.

هذا الهاتف ما يزال في مرحلة الطلب المسبق ضمن الولايات المتحدة، ومع ذلك هناك 108 أشخاص قاموا بكتابة مراجعات إيجابية إلى حد كبير عن الهاتف ضمن موقع Best Buy، منها 103 مراجعة كتبت بعد تاريخ 31 يناير، أي بعد إعلان الشركة عن العرض ضمن مجموعة فيسبوك الخاصة، والذي طلبت من خلاله الحديث حول لماذا تريد امتلاك Mate 10 Pro وكتابة ذلك  من خلال صفحة الهاتف على موقع Beat Buy.

وبالرغم من أن هناك العديد من التعليقات التي توضح بشكل قاطع عدم استعمال المنتج سابقًا، لكنها أعطت الهاتف تصنيف خمس نجوم، إذ تشير أغلب المراجعات والتعليقات إلى أن جهاز Mate 10 Pro هو هاتف هذه السنة الذكي الذي لا يقبل المنافسة والهاتف الرائد الجديد الرائع.

ويبدو أن هواوي تراهن على أن حصول الهاتف على مراجعات إيجابية كثيرة في وقت مبكر قد يجعل الناس تثق في المنتج، مما قد يؤدي إلى زيادة المبيعات، لكن هذه النوعية من المراجعات تتعارض تمامًا مع سياسة موقع Best Buy، إذ يندرج أغلبها تحت فئة “الإعلان”، وذلك لأنه تم نشرها لسبب محدد ودون اختبار حقيقي للهاتف.

المصدر

المصدر: هواوي متهمة بالحصول على مراجعات وهمية لهاتف Mate 10 Pro

يعتقد كثيرون أن الرموز التعبيرية من سامسونج كانت في السابق سيئة جدًا.

الرموز التعبيرية قد تتغير من منصة إلى منصة، ولكن على نظام أندرويد، فهي تختلف من جهاز إلى جهاز، فمع أن الرموز التعبيرية التابعة لآبل وجوجل تعد من أكثرها استخدامًا، توفر شركات؛ مثل سامسونج، نسختها الخاصة من الرموز التعبيرية التي يبدو أنها تحسنت مع إطلاق أندرويد أوريو لبعض أجهزتها.

يعتقد كثيرون أن الرموز التعبيرية من سامسونج كانت في السابق سيئة جدًا، فهناك رموز تعبيرية لأشياء معروفة إلا أنها عند سامسونج تعبر عن شيء مختلف، الأمر الذي سبب ارتباكًا للمستخدمين.

ومع إطلاق أندرويد أوريو الذي يأتي مع واجهة المستخدم Samsung Experience 9.0، قدمت سامسونج مجموعة جديدة من الرموز التعبيرية، إضافة إلى تحسين تصميم الرموز السابقة المُربكة، بما في ذلك تعابير الوجه التي كانت واحدةً من أكبر مشكلات سامسونج مع الرموز التعبيرية، حيث أن بعضها مثل “الوجه المتقلب” لم يكن يشبه نفس الرموز التعبيرية من شركات: جوجل وآبل وغيرهما.

ويمكنكم الإطلاع على كافة التغييرات التي طرأت على الرموز التعبيرية من سامسونج من خلال زيارة موقع Emojipedia الذي يعد أحد أكبر موسوعات الرموز التعبيرية على الويب.

ما الشركة التي تفضل رموزها التعبيرية؟ وشاركنا رأيك بالتغييرات التي قامت بها سامسونج بالتعليقات.

المصدر

المصدر: سامسونج تحسن رموزها التعبيرية مع إصدار أندرويد أوريو

هاتف Essential جاء لتلبية طموحات واحتياجات المستخدمين بأفضل شكلٍ وصورةٍ ممكنتين.

مُنيت شركة “إسنشيال” Essential، التي أسسها المُؤسس المُشارك لنظام التشغيل أندرويد؛ أندي روبين، ببداية مُخيبة للآمال خلال السنة الأولى لها في سوق الهواتف الذكية مع أول جهاز لها.

فبالإضافة إلى المشكلات التي عانت منها “إسنشيال”، التي تمثلت في تأخر طرح هاتفها Essential PH-1 في السوق، أفادت شركة أبحاث السوق “آي دي سي” IDC بأن الشركة لم تبع أكثر من 90,000 هاتف خلال الأشهر الستة الأولى له في السوق.

ونشر فرانسيسكو جيرونيمو، مدير البحوث لدى “آي دي سي”، اليوم الاثنين تغريدة على موقع تويتر قال فيها: “لا يزال أمام هاتف Essential من أندي روبين شوطًا طويلًا ليصبح مشروعًا ناجحًا. في عام 2017، الشركة شحنت أقل من 90 ألف وحدة (في الأشهر الستة الأولى بعد الإطلاق)”. وأرفق جيرونيمو تغريدته بصورة تضمنت أن عدد الشحنات كان 88 ألف وحدة فقط.

ومع أن أحدًا لم يكن يتوقع أن يتمكن هاتف Essential من منافسة هواتف شركات عملاقة مثل سامسونج وآبل وهواوي وشاومي وغيرها، إلا أن شحن 88,000 وحدة فقط، يعد منخفضًا جدًا ويشير إلى أن رهان أندي روبين قد يُمنى بالفشل خاصةً أنه يأتي ليُنافس في سوق مُتخم أصلًا وتتنافس فيه شركات كثيرة.

نُذكر بأنه شركة “إسنشيال” لا تزال ناشئة، وعلى الرغم من أن لديها بعضًا من أفضل الخبرات في مجال الأعمال جنبًا إلى جنب مع سمعة روبن، إلا أنها قد لا تكون قادرةً على مواجهة العاصفة لأنها خفضت التكاليف على الجيل الأول من هاتفها الأمر الذي يؤثر على إطلاق الجيل الثاني.

يُشار إلى أن أن أندي روبن تمكن في شهر أيار/مايو الماضي من خطف الأضواء إليه عبر مشروع هاتفه الذكي Essential-PH1 والذي يهدف فيه لتقديم جهازٍ يلبي طموحات واحتياجات المستخدمين بأفضل شكلٍ وصورةٍ ممكنتين.

فيما يتعلق بالهاتف نفسه، فقد تم إطلاقه مع شاشةٍ بقياس 5.7 بوصات تغطي الواجهة الأمامية وبدون أي حوافٍ جانبية مع اعتماده على معالج Snapdragon 835 من كوالكوم بالإضافة لتعزيزه بهيكلٍ من التيتانيوم والسيراميك، مع كاميرتين خلفيتين بدقة 13 ميجابكسلًا وكاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسلات. الهاتف توفر في البداية بسعر 699 دولارًا أمريكيًا ثم خُفّض سعره إلى 499 دولارًا أمريكيًا.

هل تتوقع أن تنجح شركة Essential في أن تحجز لها مكانًا في سوق الهواتف الذكية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: مبيعات هاتف Essential-PH1 لم تتجاوز 90,000 وحدة في أول 6 أشهر له

لعبت رقائق TPU دورًا مهمًا في تسريع تطوير جميع خدمات جوجل القائمة على الذكاء الاصطناعي، مثل Google Assistant، وخدمة الترجمة.

ابتكرت شركة جوجل قبل بضع سنوات نوعًا جديدًا من الرقائق الحاسوبية للمساعدة في تشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي العملاقة. وقد صُممت تلك الرقائق للتعامل مع العمليات المعقدة الأمر الذي دفع البعض للاعتقاد بأنها ستلعب دورًا مهمًا في مستقبل صناعة الحاسبات.

واليوم أعلنت عملاق خدمات الإنترنت الأمريكية أنها ستسمح للشركات الأخرى بشراء هذه الرقائق عن طريق خدمة الحوسبة السحابية التابعة لها. وتأمل جوجل في أن يفتح لها ذلك باب رزقٍ جديدًا يقوم على بيع الرقائق المسماة “وحدات معالجة الموتر” Tensor Processing Units أو TPU.

وقال زاك ستون، الذي يعمل إلى جانب فريق صغير من مهندسي جوجل على تطوير وتصميم هذه الرقائق: “نحاول الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس بأسرع ما يمكن”

ويُعتقد أن خطوة جوجل الجديدة تسلط الضوء على العديد من التغييرات الجذرية في الطريقة التي يجري بها بناء وتشغيل التقنية الحديثة، فجوجل حاليًا تأتي في طليعة حركة تصميم رقائق مخصصة للذكاء الاصطناعي، وهو توجهٌ جذب في جميع أنحاء العالم العشرات من الشركات الناشئة، فضلًا عن أسماء مألوفة مثل: إنتل، وكوالكوم، وإنفيديا. هذا، وقد ساعدت مثل هذه الخطوات شركاتٍ، مثل جوجل ومايكروسوفت وأمازون، على التحول من مجرد شركات لخدمات الإنترنت والبرمجيات، إلى صناع عتاد كبار.

وبالإضافة إلى رقائق TPU، التي تعمل داخل مراكز البيانات التابعة لجوجل، صممت الشركة رقائق ذكاء اصطناعي موجهة للهواتف الذكية. وفي الوقت الحالي، تركز خدمة جوجل الجديدة على توفير طريقةٍ لتعليم أجهزة الحاسب التعرف على الأشياء من خلال تقنية تُعرف باسم “الرؤية الحاسوبية”. ولكن مع مرور الوقت، فإن الرقائق الجديدة ستساعد الشركات أيضًا على بناء مجموعةٍ واسعةٍ من الخدمات، وفقًا لستون.

يُشار إلى أن رقائق TPU لعب دورًا مهمًا في تسريع تطوير جميع خدمات جوجل القائمة على الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مساعدها الرقمي Google Assistant، وخدمة الترجمة، وغيرهما. كما ساعدت تلك الرقائق الشركة على الحد من اعتمادها على شركات صناعة الرقائق الأخرى، مثل إنفيديا وإنتل.

هل تعتقد أن جوجل ستتمكن من الهيمنة على سوق الذكاء الاصطناعي؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تعلن إتاحة رقائق الذكاء الاصطناعي TPU للشركات الأخرى

تسعى جوجل التي تتخذ من مدينة ماونتن فيو مقرًا لها إلى تحسين التصميم المرئي لنظام أندرويد من أجل توفير دعم ضمني لنتوء الشاشة.

من المرجح أن يوفر الإصدار القادم من النظام التشغيل للأجهزة المحمولة أندرويد دعمًا افتراضيًا لنتوء الشاشة، حيث تعمل جوجل على إجراء تعديلات شاملة على هذا الإصدار من أجل أن يكون مواكبًا للجيل القادم من الهواتف الذكية التي تمتلك مثل هذه النتوء في الجهة العلوية من الشاشة، وذلك وفقًا لتقرير يستند في معلوماته على أشخاص مطلعين على الوضع نشرته وكالة بلومبرغ.

وبحسب التقرير فإن الإصدار الجديد Android P، الذي من المقرر أن يصدر في وقت لاحق من هذا العام ويحمل داخليًا اسم Pistachio Ice Cream، سيعمل على دمج المساعد الرقمي Google Assistant بشكل أكبر ضمن النظام التشغيلي، بحيث سيتمكن مطورو البرمجيات من دمج المساعد الرقمي داخل تطبيقاتهم، كما يفترض أن يحسن الإصدار الجديد من عمر البطارية على الأجهزة الذكية، ويدعم التصاميم الجديدة مثل الشاشات المتعددة والقابلة للطي.

كما يبدو أن جوجل تهدف أيضًا من خلال هذه التعديلات إلى إقناع المزيد من مستخدمي هواتف آيفون بالتبديل إلى أجهزة أندرويد، خصوصًا في ظل ظهور الكثير من المعلومات والتسريبات التي تشير إلى إمكانية تبني العديد من مصنعي هواتف أندرويد لمثل هذا النتوء كجزء من تصاميم الهواتف الجديدة، وهو ما دفع جوجل إلى العمل على جعل أندرويد قادرًا على التكييف بشكل سهل مع التصميمات التي تتضمن نتوء الشاشة.

وبالرغم من أن أندرويد يهيمن على السوق العالمية للهواتف الذكية، إلا أن آبل تسيطر على الكثير من المستخدمين الذين ينفقون المزيد من الأموال على التطبيقات والخدمات الاخرى، بحيث أن جعل أندرويد قابلًا للتكييف مع مثل هذه الشاشات قد يساعد على تغيير ذلك، جنيًا إلى جنب مع السماح للمزيد من مصنعي هواتف أندرويد باستخدام تصاميم تتضمن مثل هذا النتوء الذي يتضمن الكاميرا الأمامية وأجهزة الاستشعار الأخرى.

المصدر

المصدر: إصدار Android P قد يوفر دعمًا افتراضيًا لنتوء الشاشة

تمثل سلسلة هواتف Redmi عنصرًا هامًا لشركة شاومي في سلسلتها التسويقية بعد أن ساعدتها في توسيع حصتها السوقية في الهند.

في شهر أغسطس 2016، أعلنت شاومي عن هاتف الفئة المتوسطة Redmi Note 4، والذي حقق مبيعات قياسية في عالم الهواتف الذكية عبر بيع أكثر من مليون نسخة منه خلال 45 يوم من طرحه في السوق الهندية، مما جعل شاومي تطرح النسخة العالمية منه بعد مرور حوالي خمسة أشهر على طرحها النسخة الصينية.

وبحسب التسريبات السابقة فإن شاومي تستعد لكشف النقاب عن هاتف Redmi Note 5 ليكون خلفًا للهاتف السابق Redmi Note 4، والذي من المتوقع أن يأتي بشاشة من قياس 5.7 إنش بدقة 1080×2160 بيكسل مع نسبة عرض 18:9، ومعالج Snapdragon 626، و 3/4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، و 32/64 غيغابايت من مساحة التخزين القابلة للتوسعة، مع كاميرا خلفية بدقة 12 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل، وبطارية بسعة 4000 ميلي أمبير.

والآن، توضح بعض المصادر أنه إلى جانب الإعلان عن Xiaomi Redmi Note 5 فإن شاومي قد تكشف النقاب بتاريخ 14 فبراير عن هاتف Redmi Note 5 Pro، والذي يتضمن معالج Snapdragon 636 بدلًا من معالج Snapdragon 625 المتوقع أن يتواجد ضمن Redmi Note 5.

وللأسف لا يتوفر في الوقت الحالي معلومات عن هاتف Redmi Note 5 Pro سوى أنه يتضمن شاشة بقياس 5.9 إنش بدقة 2160×1080 بيكسل مع نسبة عرض 18:9، ومعالج Snapdragon 636، مع 4/6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64 من مساحة التخزين الداخلية، مع كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 12+5 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 20 ميغابيكسل، وواجهة المستخدم MIUI 9.5 المعتمدة على أندرويد 7.0 نوغا.

وعلى صعيد متصل، تشير بعض التكهنات الأخرى إلى أن شاومي لن تكشف النقاب عن هواتف جديدة، وبدلًا من ذلك ستعلن عن جلبها هواتف Redmi 5 و Redmi 5 Plus بشكل رسمي إلى السوق الهندية، وهي الأجهزة التي تتوفر حاليًا في السوق الصينية فقط.

المصدر

المصدر: شاومي قد تعلن عن هاتف Redmi Note 5 Pro بتاريخ 14 فبراير

تعمل ZTE على تطوير خليفة هاتف Axon 7، والذي يحمل اسم Axon 9، بحيث من المتوقع أن يكون جهاز الشركة الرائد عالميًا لعام 2018.

في شهر مايو 2016، أعلنت شركة ZTE الصينية عن هاتفها الرائد ZTE Axon 7، والذي تضمن شاشة بقياس 5.5 إنش، مع معالج Snapdragon 820، و 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، و 64 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وكاميرا خلفية بدقة 20 ميغابيكسل، وبطارية بسعة 3250 ميلي أمبير.

ومنذ ذلك الحين ينتظر العديد من المستهلكين إطلاق الشركة هاتفًا رائدًا، وخلال وقت سابق من شهر يناير تحدث الرئيس التنفيذي يشين تشنغ عن أن ZTE تعمل على تطوير خليفة هاتف Axon 7، والذي يحمل اسم Axon 9 بدلًا من Axon 8، ويتوقع أن يكون هاتف الشركة الرائد عالميًا لعام 2018.

والآن، تظهر صور ومواصفات Axon 9، والذي يبدو أنه يأتي بعدة خيارات لونية منها الأزرق الظاهر في الصور، جنبًا إلى جنب مع تواجد كاميرا خلفية مزودجة وشاشة داعمة لنسبة العرض 18:9 بحواف جانبية رقيقة وشريط تنقل متواجد في الجهة السفلية، في حين يظهر أن الجهة الخلفية للجهاز تشابه الجهة الخلفية لهاتف Huawei Mate 9.

وبحسب التسريبات فإن الجهاز يتضمن شاشة بقياس 6 إنش وبدقة 1440×2880 بيكسل مع معالج Snapdragon 845 ثماني الأنوية، و 4/6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64/128/256 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية مع أندرويد أوريو 8.0، مع كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 20 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية مزدوجة بدقة 13 ميغابيكسل.

وللأسف لا يتوفر في الوقت الحالي المزيد من المعلومات حول تاريخ الإعلان عن الهاتف، مما يجعل من الصعوبة بمكان تخمين ما إذا كان سيتم عرضه خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المزمع عقده في وقت لاحق من هذا الشهر بمدينة برشلونة الإسبانية.

المصدر

المصدر: تسريب مواصفات وتصميم هاتف ZTE Axon 9

من المتوقع أن تعلن سوني عن هاتف Xperia XZ2 Pro جنبًا إلى جنب مع هاتف Xperia XZ2 خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.

في وقت سابق من شهر يناير كشفت سوني النقاب خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام عن هواتف الفئة المتوسطة Xperia XA2 و Xperia XA2 Ultra و Xperia XA2، وبما أنها لم تكشف النقاب عن أي هواتف رائدة خلال CES 2018، فإن العديد من الشائعات تحدثت عن أن الشركة اليابانية تستعد لكشف النقاب عن مثل هذه الهواتف خلال حدثها الصحفي بتاريخ 26 فبراير، وذلك بالتزامن مع فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المزمع عقده في وقت لاحق من الشهر الحالي.

وبالرغم من أن سوني لم تؤكد أي شيء حول الأجهزة الجديدة التي قد تكشف النقاب عنها، إلا أنه من المتوقع أن تعلن عن هاتف Xperia XZ2 Pro، والذي قد يعتبر أول محاولة من الشركة اليابانية لتوفير شاشات OLED ضمن هواتفها الرائدة، جنبًا إلى جنب مع إمكانية الإعلان عن هاتف Xperia XZ2، والذي يعتبر خليفة جهاز العام الماضي Xperia XZ1.

والآن، تظهر تلميحات جديدة عبر اختبار للأداء تشير إلى أن هاتف Xperia XZ2 Pro، نموذج H8116، يعمل بواسطة أندرويد أوريو 8.1، ويمتلك دقة شاشة 848×424 بيكسل، وهي مكافئة لنسبة العرض 2:1، مما يعني أن Xperia XZ2 Pro قد يدعم دقة 3840×1920 بيكسل ونسبة العرض 18:9، ويوضح أيضًا تخلي الشركة عن تصميم OmniBalance الذي استخدمته ضمن هواتفها الذكية منذ عام 2013.

ومن المفترض أن يتضمن الهاتف معالج Snapdragon 845 من شركة كوالكوم، مع كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 18+12 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 13 ميغابيكسل، بالإضافة إلى 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64/128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة عبر منفذ MicroSD، وبطارية بسعة 3420 ميلي أمبير، مع دعم لمعيار IP68.

وبحسب المعلومات فإن الجهاز قد يصل إلى الأسواق في شهر يونيو، وذلك بعد كشف النقاب عنه خلال MWC 2018، وبتكلفة تصل إلى 950 دولار أمريكي، مع إمكانية أن يأتي هاتف Xperia XZ2 بنفس التصميم والمعالج، لكن مع مواصفات عتادية أقل بالمقارنة مع Xperia XZ2 Pro.

المصدر

المصدر: هاتف Sony Xperia XZ2 Pro يتضمن شاشة بنسبة عرض 18:9