أندرويد للعرب

في شهر يونيو 2017، أعلنت جوجل أنها تخطط لبدء منع الإعلانات المسيئة من الظهور ضمن متصفحها للويب كروم في وقت ما في أوائل عام 2018.

في وقت سابق من شهر يناير، أصدرت جوجل النسخة 64 من متصفحها للويب كروم، والتي أضافت مزيدًا من التحسينات، جنبًا إلى جنب مع توفيرها إصلاحًا للأخطاء وتعزيزًا للأمان، كما أنها حدت من عمليات إعادة التوجيه التلقائية الخبيثة، مع توفيرها إمكانية كتم للصوت على مستوى الموقع.

والآن، تتوفر النسخة 65 التجريبية من متصفح كروم على أندرويد، والتي تحمل معها أداة حظر الإعلانات التي من المتوقع أن يتم تفعيلها بحلول 15 فبراير، بالإضافة إلى بعض التحسينات الأمنية والميزات الجديدة الخاصة بالمطورين.

وفيما يتعلق بمانع الإعلانات، فقد أشارت جوجل خلال العام الماضي إلى أن المتصفح سوف يتضمن هذه الميزة، ولكن بدلًا من حظر جميع الإعلانات بشكل صريح، فإن كروم يعمل على تعطيل الإعلانات ضمن المواقع التي لا تتبع معايير جوجل فيما يخص الإعلانات، وبعبارة أخرى، إذا كان الموقع يعرض إعلانات على شكل صفحة كاملة أو إعلانات كبيرة أو أنواع أخرى من الإعلانات المتطفلة، فإن مانع الإعلانات سوف يحظرها.

كما تتضمن هذه النسخة مجموعة من التحسينات الأمنية الجديرة بالذكر، بحيث يمكن للمطورين عند إضافة روابط إلى صفحات الويب استخدام ميزة اختيارية تدعى “تنزيل”، والتي تعمل على إخبار المتصفح بضرورة تنزيل الرابط بدلًا من محاولة فتحه، بحيث أن هذه الروابط لن تعمل إذا كانت مرتبطة بموقع آخر، وذلك كإجراء أمني.

بالإضافة إلى ذلك، فإن النسخة 65 من متصفح كروم تتضمن دعمًا للإصدار 1.3 من البروتوكول الأمني TLS، وهو البروتوكول الذي تستخدمه متصفحات الويب للاتصال بشكل آمن بمواقع HTTPS، وكان متصفح فايرفوكس قد أضاف دعمًا لهذا الإصدار من البروتوكول الأمني منذ شهر مارس 2017، إلا أنه معطل بشكل افتراضي بسبب مشكلات التوافق.

وبالرغم من أنها ليست ميزة أمنية بالكامل، إلا أن النسخة 65 التجريبية من متصفح كروم تحظر أخذ لقطات شاشة ضمن علامات تبويب التصفح المتخفي، إذ يعرض المتصفح تنبيهاً “لا يسمح باستخدام لقطات الشاشة من قبل التطبيق” عند محاولة أخذ لقطة شاشة.

ويمكنك تجربة النسخة التجريبية 65 من كروم على أندرويد عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف apk]: النسخة التجريبية 65 من كروم على أندرويد تجلب ميزات أمان جديدة

بعد عام مخيب للآمال، قررت إتش تي سي خلال 2018 تقليص جهودها فيما يخص الهواتف المحمولة، وإطلاق عدد محدود من أجهزة أندرويد.

في شهر مايو 2017، أعلنت إتش تي سي عن هاتفها الرائد HTC U11، والذي جاء خلفًا لهاتف HTC 10، بحيث تضمن كل المواصفات التقنية التي يرغب بها مستخدمو الهواتف الذكية، سواء كانت عتادية أو برمجية، مع بعض الإضافات المتميزة التي قد تجعل من الهاتف ابتكارًا فريدًا يجذب الكثير من المستخدمين.

ويبدو أن الشركة تستعد لكشف النقاب عن هاتفها الجديد HTC U12، وذلك بعد ظهور صورة مسربة لهذا الهاتف في وقت سابق من شهر يناير، والتي توضح أن الشاشة تحتل تقريبًا كل الواجهة الأمامية للهاتف مع بعض الحواف السميكة إلى حد ما في الأعلى والأسفل.

والآن، يشير المسرب الشهير Evan Blass إلى قيام الشركة التايوانية بعرض الهاتف الرائد القادم الذي يحمل حاليًا الاسم الرمزي “Imagine” خلال حدث متعلق بتقنيات شبكات الجيل الخامس، بحيث يبدو من خلال الصور أن الهاتف الجديد حصل على تصميم أكثر حداثة بالمقارنة مع HTC U11 مع حواف جانبية رقيقة جدًا.

وللأسف فإن المعلومات المتوفرة في الوقت الحالي حول هذا الهاتف شحيحة، بخلاف أنه قد يتضمن شاشة بقياس 6 إنش وبدقة 1440×2880 بيكسل مع نسبة عرض 18:9، مما يجعله يتماشى مع الخط العام لهواتف أندرويد المتواجدة حاليًا في السوق، جنبًا إلى جنب مع إمكانية تضمنه على أحدث معالجات كوالكوم Snapdragon 845.

تجدر الإشارة إلى قيام الشركة التايوانية بكشف النقاب عن هاتف U11 في شهر مايو 2017، لذلك من المتوقع أن يتم الإعلان عن الجهاز الجديد U12 رسميًا في غضون ثلاثة أشهر أو نحو ذلك، مما يعني أننا لن نحتاج إلى الانتظار طويلًا للتأكد من تصميم ومواصفات الهاتف.

المصدر

المصدر: نظرة على ما يبدو أنه هاتف HTC U12

تسريب جديد لهواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ يوضح حصولها على اللون الأرجواني، ويؤكد التسريبات السابقة حول الكاميرا.

ما زلنا على بعد بضعة أسابيع من تاريخ كشف النقاب رسميًا عن أحدث الهواتف الرائدة من سامسونج، وذلك بحسب الدعوات الصحفية التي أرسلتها الشركة لحدث Samsung Unpacked المزمع عقده بتاريخ 25 فبراير، أي قبل يوم واحد من إنطلاق الفعاليات الرسمية للمؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.

وبالرغم من أن هذه الدعوات جاءت بعد سلسلة طويلة من التسريبات والشائعات المتعلقة بهواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+، إلا أنه من الواضح أنها لم تنتهي بعد، إذ نشر المسرب الشهير Evan Blass تغريدة جديدة عبر حسابه الرسمي على تويتر توضح حصول الأجهزة على خيار لوني جديد هو الأرجواني Lilac Purple.

وبحسب التغريدة فإن الهواتف الجديدة تأتي بعدة خيارات لونية هي الأسود Midnight Black والرمادي Titanium Gray والأزرق Coral Blue والأرجواني Lilac Purple، جنبًا إلى جنب مع التشكيلة المعتادة من الألوان الخاصة بالنسخ المحدودة، دون تحديد ما إذا كانت هذه الألوان ستكون متاحة في جميع المناطق أو تقتصر على بعضها.

كما أكدت الصور على المعلومات السابقة التي أشارت إلى حصول النسخة الأصغر من الهواتف على كاميرا خلفية واحدة، في حين تحصل النسخة الأكبر على كاميرا خلفية مزدوجة، وأن قارئ بصمات الأصابع سوف يتواجد تحت الكاميرا الخلفية بدلًا من تواجده بجانب الكاميرا مثلما كان الحال ضمن هواتف Galaxy S8 و Galaxy Note 8.

تجدر الإشارة إلى ظهور الصور الصحفية لهواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ في وقت سابق من الشهر الماضي، بحيث كشفت هذه الصور عن التصاميم النهائية للهواتف المرتقبة.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 تأتي بخيار لوني جديد هو الأرجواني

مع أرقام شهر شباط/فبراير، يظهر أن إصدار “نوجا” من أندرويد أصبح الأكثر انتشارًا متفوقًا على مارشميلو لأول مرة.

بعد نحو شهرين من شروع جوجل إطلاق النسخة الأحدث ذات الرقم 8.1 “أوريو” من نظام أندرويد، ارتفعت نسبة الأجهزة العاملة به من 0.2% في الشهر الماضي إلى 0.3% فقط، وذلك حسب ما أظهرت النشرة الدورية لتوزع إصدارات نظام أندرويد لشهر شباط/فبراير 2018.

أما بالنسبة لإصدار 8.0 “أوريو”، فإن النسبة لا تختلف كثيرًا، فهي أيضًا لا تتعدى 0.8%، ما يعني أن حصة إصدار “أوريو” تُقدر حاليًا بـ 1.1%، بارتفاع بسيط عن أرقام الشهر الماضي التي كانت 0.7%.

ويمكن أن تعزى الزيادة الإضافية إلى إطلاق منتجات جديدة تعمل بنظام أندرويد “أوريو”، فضلًا عن طرح الإصدارات الجديدة إلى المزيد من الأجهزة.

وفي الوقت نفسه، لوحظت زيادات في أرقام توزع إصداري 7.0 و 7.1 “نوجا”، إذ ارتفعت حصة 7.0 من 21.1% إلى 22.3%، فيما شهد إصدار 7.1 ارتفاعًا بسيطًا من 5.2% إلى 6.2% خلال شهر كانون الثاني/يناير الفائت.

ومع أن إصدار “نوجا” لم يعد أحدث نسخة من نظام التشغيل التابع لجوجل، إلا أن هواتف جديدة لا تزال تُشحن مع هذا الإصدار، الأمر الذي قد يسهم في زيادة حصته في السوق بدرجة كبيرة.

أما إصدار 6.0 “مارشميلو”، الذي أطلقته جوجل في عام 2015، فلم يعد الأكثر انتشارًا، فمع انخفاض حصته من 28.6% إلى 28.1%، أصبح في المركز الثاني خلف “نوجا” الذي تقدر حصته بـ 28.5%.

وفيما يتعلق بإصداري 5.0 و 5.1 “لوليبوب”، فتكشف أرقام جوجل أنهما شهدا انخفاضًا إلى 5.4% و 19.2% من 5.7% و 19.4%، على التوالي. كما انخفضت حصة أندرويد 4.4 “كيت كات” من 12.8% إلى 12.0%.

تجدر الإشارة إلى أن الأرقام الجديدة لا تشمل إلا أجهزة أندرويد المتصلة بمتجر جوجل بلاي، وقد جُمعت البيانات خلال الأسبوع الذي ينتهي يوم 5 شباط/فبراير 2018، والجدول لا يُظهر أي نظام تقل نسبته عن 0.1%.

المصدر

المصدر: إصدار “نوجا” من أندرويد يصبح الأكثر انتشارا و “أوريو” يواصل نموه

بدأت شركة جوجل اليوم إطلاق التحديثات الأمنية لشهر شباط/فبراير 2018 مع التركيز على إصلاح بعض المشكلات.

لعل من أبرز ما سيجلبه تحديث شهر شباط/فبراير 2018 الأمني لنظام أندرويد تفعيل معالج الصور Pixel Visual Core لهواتف Pixel 2، إلا أنه يحتوي أيضًا على عدد من حلول المشكلات التي تعاني منها هواتف جوجل.

وقالت جوجل إن التحديثات الأمنية الجديدة القادمة خلال شهر شباط/فبراير الجاري سوف تصلح مشكلة جودة الاتصال عبر سماعات بلوتوث لهواتف Pixel و Pixel XL و Pixel 2 و Pixel 2 XL.

وأضافت الشركة أن التحديثات سوف تُحسن الأيقونات ضمن تطبيق الإعدادات لجميع الهواتف، كما أنها تحسين أداء الاتصال بشبكات واي فاي لهاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL، بالإضافة إلى تحسين أداء الكاميرا في ظروف أداء محددة للهاتفين أيضًا.

وذكرت جوجل أن التحديثات تحسن أيضًا أداء نظام أندرويد أوتو لبعض السيارات مع هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL، كما أنها تحسن أداء البطارية على بعض هواتف Pixel 2 XL، إضافة إلى تحسينات أخرى.

ويمكن تنزيل كافة التحديثات الأمنية وتثبيتها يدويًا، وذلك عن طريق إجراء إعادة ضبط الهاتف وتحميل صور المصنع Factory Images أو عبر تثبيت ملفات التحديث الهوائي OTA Files يدويًا.

هل وصلكم التحديث؟ شاركونا تجربتكم بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تبدأ إطلاق التحديثات الأمنية لشهر فبراير 2018

يمكن لتطبيق WhatsRemoved الاحتفاظ بالرسائل النصية والرسائل الصوتية والفيديوهات.

أطلقت خدمة التراسل الفوري واتساب قبل أشهر ميزة جديدة انتظرها كثيرون، وهي إمكانية حذف الرسائل قبل أن يراها الطرف الآخر، ولكن يبدو أن الأمر لن يستمر على ما هو عليه، إذ تم إطلاق تطبيق يسمح بقراءة الرسائل حتى وإن حُذفت.

التطبيق الجديد يحمل اسم WhatsRemoved، وهو يقوم بالاحتفاظ بنسخة احتياطية لجميع الرسائل التي تصلك، فلو حدث أن قام أحد جهات الاتصال لديك بحذف رسالة أرسلها إليك قبل أن تراها فسوف يصلك إشعار مع إمكانية قراءة الرسالة المحذوفة.

وتبقى جميع الرسائل التي تصلك ضمن تطبيق WhatsRemoved، بما في ذلك الرسائل المحذوفة، محفوظة في الجهاز حتى تقوم بمسح ذاكرة التطبيق.

يُذكر أن التطبيق ليس قادرًا على الاحتفاظ بالرسائل النصية فحسب، بل يمكنه الاحتفاظ بالرسائل الصوتية والفيديوهات. وهو يدعم الكشف عن الرسائل المحذوفة حتى في المجموعات.

ولأن المستخدمين يقلقون على خصوصيتهم، أكد القائمون على التطبيق أنهم لا يستخدمون البيانات التي يصل إليها لأي أغراض تجارية، فمع القدرات التي يوفرها التطبيق لا بد للمستخدم من إتاحة المجال له للوصول إلى الإشعارات والملفات المخزنة على الجهاز.

كما يوفر القائمون على تطبيق WhatsRemoved ثلاثة خيارات، الأول يصل إلى الإشعارات والملفات معًا لإتاحة إمكانية التحقق من الرسائل والملفات المحذوفة، أما الخيار الثاني، فهو يصل إلى الإشعارات فقط ولا يكشف إلا الرسائل المحذوفة، والخيار الثالث يصل إلى الملفات فقط ويكشف الملفات المحذوفة دون معرفة من أرسلها.

ويمكن تنزيل تطبيق WhatsRemoved، الذي يدعم أندرويد 4.4 والأحدث، من متجر بلاي.

هل تفكر في استخدام التطبيق؟ شاركنا تجربتك له بالتعليقات.

المصدر

المصدر: وداعًا للخصوصية .. تطبيق WhatsRemoved يسترد الرسائل المحذوفة على واتساب

الغاية الأساسية من معالج Pixel Visual Core من جوجل معالجة الصور، إلى جانب المعالج الرئيسي كوالكوم سنابدراجون 835.

حين أعلنت شركة جوجل عن الجيل الأول من هواتف Pixel تباهت بأنها تملك أفضل كاميرا على الإطلاق، وكذا الأمر بالنسبة للجيل الثاني، فقد حصلت هواتف Pixel و Pixel 2 على لقب أفضل كاميرا في أي هاتف ذكي وفقًا لمؤشر DxOMark لعامين على التوالي.

ولكن ما السبب الذي يجعل كاميرا هواتف Pixel تتفوق على كاميرات هواتف عريقة يتباهى مالكوها عادةً، مثل آيفون، بأن تجربة التصوير التي توفرها أجهزتها لا تضاهى؟ كان الاعتقاد في البداية أن السبب يُعزى في المقام الأول إلى اعتماد كاميرا هواتف جوجل على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين ومعالجة الصور.

إلا أن ذلك لم يكن السبب الوحيد، فبعد حدث الإعلان عن هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وعلى نحو مفاجئ، كشفت جوجل بعد نحو 10 أيام من الحدث أن الأجهزة تمتلك داخلها معالجًا مستقلًا باسم Pixel Visual Core من تصميمها هي؛ والغاية الأساسية منه معالجة الصور، إلى جانب المعالج الرئيسي كوالكوم سنابدراجون 835.

حينئذ نبهت جوجل إلى أن معالج Pixel Visual Core غير فعال، وأنها تعتزم تفعليه لاحقًا في تحديث أندرويد 8.1، وها هي الآن تعلن أن ذلك سيتحقق اعتبارًا من اليوم على مدى الأيام القادمة مع التحديث الأول لشهر شباط/فبراير 2018.

وشددت الشركة على أن الميزة لن تكون حصرية لتطبيق الكاميرا الرئيسي ضمن الهواتف، بل ستُتاح لتطبيقات الطرف الثالث، مثل إنستاجرام وسناب شات وواتساب، وغيرها، وذلك من خلال توفير واجهة برمجيات API لكل التطبيقات التي تعتمد على واجهة نظام أوريو.

يُذكر أن معالج Pixel Visual Core، وفقًا ما أعلنت جوجل منتصف شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يتكون من شريحة Cortex A53 إلى جانب ثمانية نوى لمعالجة الصور وذاكرة “رام” DDR4 RAM خاصة به، وهو قادر على معالجة 3 تريليونات عملية في الثانية الواحدة.

ويمتاز معالج Pixel Visual Core بأنه يزيد سرعة معالجة صور HDR+ خمسة أضعاف، ثم إنه يوفر استهلاك الطاقة بنسبة 1/10 مقارنة بما تستهلكه عملية معالجة الصورة التي تجري على المعالج الرسومي الذي يأتي مع سنابدراجون 835، مع الإشارة إلى أن المعالجات الرئيسية للهواتف تأتي عادةً مع وحدة معالجة مدمجة خاصة بالصور.

وإلى جانب الإعلان عن تفعيل معالج Pixel Visual Core، قالت جوجل في منشور على مدونتها إنها سوف تجلب عددًا من ملصقات الواقع المعزز للرياضات الشتوية لكاميرا هواتف Pixel  في وقت لاحق من الأسبوع الجاري.

ألديك هاتف Pixel 2؟ شاركنا تجربتك لكاميرته بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تبدأ تفعيل المعالج الخاص بالصور في هواتف 2 Pixel مع تحديث فبراير

تحاول شركة سامسونج الكورية الجنوبية بألا يفوتها سباق العملات الرقمية، حيث أعلنت الشركة الكورية إنها سترفع من إنتاجها لرقاقات الكمبيوتر المخصصة للتنجيم عن العملات الرقمية مثل “بيتكوين”، لتحقق الأموال من الطلب المرتفع.

وذكرت سامسونج فى أحدث تقرير مالى لها هذا الأسبوع إنها تتوقع بأن الارتفاع بمبيعات هذه الرقاقات ستساعد بزيادة أرباح هذا العام، ويتم “التنقيب” عن “بيتكوين” وعملات رقمية أخرى باستخدام أجهزة كمبيوتر لحل ألغاز حسابية، وهذه الأجهزة تحتاج رقاقاتٍ أكثر فاعلية من تلك التقليدية لتشغيلها لحل لتلك الألغاز.

وقد عبّر الخبراء عن مخاوفهم جراء الآثار البيئية الضارة الناجمة عن عمليات التنقيب عن “بيتكوين”، والتى تتم بمعظم الأحيان فى الصين، فارتفاع أسعار “بيتكوين” والعملات الرقمية الأخرة خلال العام الماضى رفع الاهتمام بالتنقيب عنها، بالأخص مع ارتفاع سعر العملة 10 أضعاف مقارنة بسعرها خلال الفترة ذاتها من العام الماضى.

ورفضت “سامسونج” التعليق حول زبائنها الرئيسيين المهتمين بقطاع الرقاقات المخصصة للتنقيب عن العملات الرقمية، وموقع “سامسونج” اليوم يعتبر جيداً لهذه الخطوة، فقد تجاوزت الشركة منافستها “إنتل” مؤخراً لتصبح أكبر صانع للرقاقات الإلكترونية فى العالم.

كما أن البحث فى توفير رقاقات جديدة وتطويرها وإنتاجها يتطلب الكثير من المال، لكن ومع نمو قطاع العملات الرقمية، يقول المحلّلون إن هذه الرقاقات من الأرجح ستظل جزءاً صغيراً من الأرباح التى تحققها “سامسونغ”، وفقاً لما ذكره إس كى كيم، المحلل مع بنك الاستثمار “Daiwa”.

وتوقع كيم بأن المبيعات من رقاقات تنجيم العملات الرقمية ستشكل أقل من 1 فى المائة من نسبة أرباح “سامسونغ” الكلية لهذا العام، وقد نشرت الشركة تقريراً بأرباحها لعام 2017 والبالغة 240 تريليون ين (224 مليار دولار).

كانت كلا من شركة أوبو وهواوي الصينيتين قد أطلقا هواتف أوبو F5، وهواوي Mate 10 lite خلال الفترة الماضية وكان للجهازين صدى كبير وواسع، واليم سنقدم إليكم مقارنة بين كلا الجهازين، حيث إنهم يعتبران في نفس الفئة السعرية.

من حيث الشاشة:
بالنسبه لأوبو F5 فانه يمتلك شاشه 6.0 بوصه فائقه الوضوح ( Full HD ) بدقه 2160 * 1080.
اما هواوي ميت 10 لايت فانه يتمتع بشاشه 5.9 Inches فائقه الوضوح ( Full HD ) بدقه بدقه 1080 بيكسل هي الاخري.

من حيث الأداء:
أولا: الذاكرة العشوائية RAM
بالنسبه لأوبو F5 فان الرامات تصل الي 4 جيجا بايت وهي تعمل علي تسريع اداء الجهاز بسرعه كبيره جدا ، كما توجد نسخه اخري 6 جيجا رام .
بالنسبه لهواوي ميت 10 لايت فانه يتمتع برامات تصل الي 4 جيجا بايت.

المعالج:
بالنسبه لـ أوبو F5 فانه يتمتع بمعالج قوي جدا Octa-core 820، ‏64 بت وهو بالأحري يجعل من هاتف Oppo F5 طائره نفاثه في الاداء والسرعه .
اما Huawei Mate 10 Lite فانه يتمتع بمعالج من طراز هواوي كيرين 659 وهو متميز بشكل عام حيث انه يعتمد علي تقنيه الذكاء الاصطناعي.

من حيث الذاكرة:
بالنسبه لـ F5 فانه يمتلك مساحه تخزين داخليه تصل الي 32 جيجا بايت، وتوجد منه نسخه اخري 64 جيجا بايت, ويدعم كارت ميموري خارجي يصل الي 256 جيجا بايت.
بالنسبه لـ هواوي ميت 10 لايت فان مساحه التخزين الداخليه لديه تصل الي 64 جيجا بايت، أما عن مساحه التخزين الخارجيه فانها تصل الي 128 جيجابايت.
من حيث الكاميرا:

بالنسبه لأوبو F5 فان الكاميرا الأماميه تصل الي 20 ميجا بيكسل وتدعم خاصيه Beauty Technology، كما يمتلك كاميرا خلفيه قويه جدا تصل الي 16 ميجا بيكسل بها فلاش ممتاز وعده مميزات منها التصوير بتقنيه HDR .

بالنسبه لهواوي Mate 10 Lite فإنه يدعم كاميرا اماميه مزدوجه 13 + 2 ميجا بيكسل وهي مناسبه جدا للتصوير السيلفي وهنا نري ان اوبو تفوقت علي هواوي في الكاميرا الاماميه.

و يدعم كاميرا خلفيه تصل الي 16 ميجا بيكسل بالاضافه الي كاميرا اخري 2 ميجا بيكسل بفتحه عدسه F/2.0 بها عده خاصيات متميزه مثل تصوير البانوراما وتصوير بتقنيه HDR ونجد هنا ان Mate يتفوق بكثير علي F5 من ناحيه الكاميرا الخلفيه علي عكس الكاميرا الأماميه والتي يتفوق فيها F5 علي ميت 10 لايت.

من حيث البطارية:
بالنسبه لأوبو F5 فانه يمتلك بطاريه تصل الي 3200 ميللي امبير في الساعه وتتميز بخاصيه الشحن السريع.
اما عن هواوي ميت 10 لايت فانه يتمتع ببطاريه 3240 ميللي امبير وهي غير قابله للازالة.

من حيث السعر:
بالنسبه لسعر موبايل أوبو F5 فانه يصل الي 311 دولار.
اما بالنسبه لسعر موبايل Huawei Mate 10 Lite فانه يصل الي 322 دولار.

حققت شركة شاومي الصينية خلال الربع الرابع من 2017 نموًا اقترب من 100%.

يبدو أن التاريخ يعيد نفسه، فكما حدث في الربع الرابع من 2016، تمكنت شركة آبل من أن تتربع على عرش أكثر الشركات شحنًا للهواتف الذكية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2017، لتعود المنافسة من جديد بينها وبين سامسونج، ولكن هناك شركة في الظل تحقق نموًا يفوق كل التوقعات.

وبحسب تقرير جديد من شركة “آي دي سي” IDC، فقد حققت شركة شاومي الصينية خلال الربع الرابع من 2017 نموًا اقترب من 100%، مع أن الشركات الثلاث الأولى: آبل وسامسونج وهواوي شهدت جميعها تراجعًا مقارنة بالربع الرابع من 2016.

وبحسب “آي دي سي”، فقد قام بائعو الهواتف الذكية بشحن ما مجموعه 430.7 مليون هاتف ذكي في جميع أنحاء العالم في الربع الرابع من عام 2017، بانخفاض 6.3% عن 403.5 مليون وحدة في الربع الأخير من عام 2016.

وأظهر التقرير أن آبل شحنت 77.3 مليون وحدة بانخفاض قدره 1.3% عن 78.3 مليون وحدة، فيما شحنت سامسونج 74.1 مليون وحدة بانخفاض قدره 4.4% عن 77.5 مليون، كما شحنت هواوي 41.0 مليون وحدة بانخفاض قدره 9.7% عن 45.4 مليون وحدة.

أما شاومي فقد شحنت 28.1 مليون وحدة بارتفاع قدره 96.9% عن 14.3 مليون وحدة، وبالنسبة للشركة ذات الترتيب الخامس، أوبو، فقد شحنت 27.4 مليون وحدة بانخفاض 13.2% عن 31.6 مليون وحدة.

كل هذه الأرقام كانت للربع الرابع من 2017 فقط، أما بالنسبة لشحنات الشركات خلال عام 2017 كله، فقد حافظت سامسونج، التي يبدو أنها أصبحت تهيمن على السوق خلال الأرباع الثلاثة الأولى ثم تتراجع لصالح آبل في الربع الرابع، على المركز الأول.

وبحسب تقرير “آي دي سي”، شحنت سامسونج 317.3 مليون هاتف بارتفاع قدره 1.9% عن 311.4 مليون هاتف خلال 2016، أما آبل فقد شحنت 215.8 مليون هاتف آيفون بارتفاع قليل جدًا 0.2% عن 215.4 مليون وحدة.

وبالنسبة للشركات الصينية التي تحتل المراكز الثالث والرابع والخامس: هواوي وأوبو وشاومي، على التوالي، فقد شحنت الأولى 153.1 مليون وحدة، وشحنت الثانية 111.8 مليون وحدة، أما شاومي فقد شحنت 92.4 مليون وحدة بارتفاع قدره 74.5% عن 53 مليون وحدة خلال 2016.

وبالحديث عن سوق الهواتف الذكية عمومًا، فقد أظهر تقرير “آي دي سي” أن السوق شهد انخفاضًا طفيفًا قدره 0.1% خلال 2017، إذ قُدّرت الشحنات العالمية من الهواتف الذكية بنحو 1472.4 مليون وحدة مقارنة بـ 1473.4 مليون وحدة خلال 2016.

هل تتوقع أن تتمكن شاومي من تجاوز هواوي وآبل قريبًا؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: IDC: شاومي الصينية أسرع الشركات نموا في سوق الهواتف الذكية