تسريب المزيد من الصور الحية لهاتف Galaxy S9 Plus المرتقب من سامسونج

غير مصنف التعليقات على تسريب المزيد من الصور الحية لهاتف Galaxy S9 Plus المرتقب من سامسونج مغلقة

أظهرت الصور المسربة هاتف Galaxy S9 Plus مع تصميم يتطابق مع التسريبات السابقة.

اعتدنا على أن الشائعات والتسريبات المتعلقة بجهاز ما تكثر قُبيل الإعلان عنه، لكن حينما يتعلق الأمر بهاتف يُعد من أبرز الهواتف كل عام وهو المنافس الأول لهاتف iPhone من آبل، فإن التسريبات تبدأ قبل إطلاقه بأشهر وتستمر حتى ساعة الإعلان.

نحن نتكلم عن هاتف Galaxy S9 من سامسونج، الذي من المنتظر الإعلان عنه أواخر شهر شباط/فبراير المقبل خلال معرض MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، إذ سُربّت عبر موقع Weibo الصيني صور حية له.

وتُظهر الصور المسربة الجديدة نسخة باللون الأزرق وأخرى باللون الذهبي من هاتف Galaxy S9 Plus مع تصميم يتطابق مع التسريبات السابق، إذ نرى كاميرتين خلفيتين مع حساس البصمة أسفلهما.

هذا بالنسبة لظهر الهاتف، إذ سُربت أيضًا صورة أخرى لواجهة الهاتف، تُظهر شاشة منحنية مع زوايا منحنية، إضافة إلى اسم الجهاز مع خلفية شاشة الافتراضية له.

تجدر الإشارة إلى أنه يُعتقد أن الصور المسربة الجديدة، وبالنظر إلى الشاشة وحجمها، قد تكون لنسخ مزيفة من الهاتف، أو نماذج أولية، خاصةً أن الشركات تصنع أكثر من نموذج أولي قبل النموذج النهائي.

أكدت سامسونج في وقت سابق من الشهر الحالي أنها تعتزم الإعلان عن Galaxy S9 خلال حدث خاص في معرض MWC 2018 الذي ينطلق في 26 شباط/فبراير المقبل. لذا من المرجح أن تعلن عن الهاتف في 25 شباط/فبراير كعادة الشركات خلال مثل تلك المعارض، إذ تعلن عن أجهزتها قُبيل المعرض ليتسنى لها عرضه خلاله.









ما رأيك بتصميم هاتف Galaxy S9 Plus؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: تسريب المزيد من الصور الحية لهاتف Galaxy S9 Plus المرتقب من سامسونج

اكتشاف امتدادات خبيثة في متصفح كروم تهدف لزيادة مشاهدات يوتيوب

غير مصنف التعليقات على اكتشاف امتدادات خبيثة في متصفح كروم تهدف لزيادة مشاهدات يوتيوب مغلقة

تهدف الامتدادات الخبيثة المكتشفة في متصفح كروم إلى استغلال المتضررين في زيادة عدد المشاهدات على موقع يوتيوب.

نشرت شركة Malwarebytes المطورة لتطبيقات مكافحة الفيروسات تقريرًا جديدًا يكشف عن وجود امتدادات خبيثة على متصفحي كروم وفايرفوكس خطيرة لدرجة أنها تمنع الضحايا من حذفها.

وقالت الشركة في منشور على مدونتها إن الامتدادات تقوم بإعادة توجيه المستخدمين بعيدًا عن الصفحات حيث يمكنهم تعطيلها أو حذفها، فضلًا عن كونها قادرةً على إغلاق تلك الصفحات، وذلك بغية استغلال المتضررين في زيادة عدد المشاهدات على موقع يوتيوب.

وأوضحت Malwarebytes أن إبطال الامتدادات الخبيثة سهل على متصفح فايرفوكس، في حين أن الأمر صعب جدًا على متصفح كروم، إذ يتعين على المتضررين إبلاغ شركة جوجل بالمشكلة أو الاستعانة بحلول أمنية خارجية، مثل تطبيقها الذي يمكن تنزيله مجانًا من موقعها الإلكتروني.

وعلى متصفح كروم، اكتشف برنامج Malwarebytes الأمني امتدادًا باسم Tiempo en colombia en vivo ويعني بالإسبانية: “الطقس في كولومبيا مباشرةً”، ويبدو أن الهدف الأساسي من هذا الامتداد هو زيادة عدد المشاهدات لفيديوهات معينة على يوتيوب.

وأشارت الشركة الأمنية إلى أن امتداد Tiempo en colombia en vivo يجبر المستخدمين على تثبيته عن طريق خدعة “التثبيت الإجباري”، التي تعرض للمستخدم نافذةً تخبره بأنه يجب عليه أن يُثبِّت امتدادًا محددًا ليتمكن من مغادرة الصفحة أو الموقع الذي يزوره.

واكتشفت Malwarebytes امتدادًا خبيثًا آخر باسم Play Red Bull v.4، وقالت إنه أصاب 27,000 مستخدم، وهو متاح على Chrome Web Store كلعبة. ومع أن الامتداد حصل على تقييم 4 من 5، فإن كثيرًا من المستخدمين شكوا في أمره.

وبعد إبلاغ شركة جوجل بوجود هذين الامتداد الخبيث، أكدت في بيان أنها قامت بإزالتهما من أجهزة المستخدمين المتضررين. هذا وتعتمد الشركة على عملية مسح مؤتمتة للتحقق من الامتدادات الخبيثة، ولكن يبدو أن العملية ليست قادرة على اكتشاف الجميع.

يُشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى لاكتشاف امتدادات خبيثة في كروم، ففي شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، اكتُشف امتداد خبيث يسرق بيانات الوصول إلى الشبكات الاجتماعية.

هل صادفت امتدادات خبيثة على كروم؟ شاركنا تجربتك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: اكتشاف امتدادات خبيثة في متصفح كروم تهدف لزيادة مشاهدات يوتيوب

بعض هواتف Pixel 2 تحصل على تحديث هوائي دون سابق إعلان

أخبار أندرويد التعليقات على بعض هواتف Pixel 2 تحصل على تحديث هوائي دون سابق إعلان مغلقة

هرع العديد من أصحاب هواتف سلسلة Pixel 2 من جوجل، اعتبارًا من 18 كانون الثاني/يناير 2018، إلى منتديات الإنترنت في محاولة لمعرفة الغرض من تحديث رسمي حصلوا عليه عبر الهواء OTA، خاصةً أنه جاء دون سابق إعلان.

فعلى غير العادة، جاء التحديث الجديد دون إعلان من جوجل ولا حتى نشر تفاصيله بعد إصداره، وعلاوة على ذلك، فإن التحديث الذي يحمل الرقم OMP2.171019.016، لا يتطابق مع أي شيء ضمن مستودع الشركة للتحديثات.

ويعتقد بعض المستخدمين أن التحديث ما أتى إلا لإصلاح عيوب برمجية لكن دون وجود أي أثر أو تغيير على الجهاز.

نُذكّر بأن عادة جوجل جرت على إصدار تحديث أمني مطلع كل شهر، قد يتضمن أحيانًا تحسينات أخرى ومزايا جديدة، ولكن تحديث الشهر الحالي تم إطلاقه، وهو ما دعا أصحاب الهواتف إلى الاستغراب.

على كل حال، ذكر أصحاب هواتف Pixel 2 الذي حصلوا على التحديث أنه جاء بحجم 41.8 ميجابايتًا، وهو حجم صغير مقارنةً بالتحديثات التي تأتي مع مزايا، ولكن بعض المستخدمين قالوا إن التحديث أضاف مزايا تتعلق بتشغيل الوسائط المتعددة عن طريق المساعد الرقمي Google Assistant.

وإلى الآن لا يوجد أي تصريح رسمي من جوجل بشأن التحديث الذي حصل عليه بعض أصحاب Pixel 2.

هل تملك هاتف Pixel 2؟ هل وصلك التحديث الجديد؟ شاركنا تجربتك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: بعض هواتف Pixel 2 تحصل على تحديث هوائي دون سابق إعلان

ياهو تحول “جمعيات الادخار” إلى تطبيق باسم Tanda

غير مصنف التعليقات على ياهو تحول “جمعيات الادخار” إلى تطبيق باسم Tanda مغلقة

أطلقت Yahoo Finance تطبيقًا جديدًا باسم Tanda ليكون البديل الرقمي عن “الجميعات”.

يلجأ كثير من الناس حول العالم؛ لأسباب عديدة أبرزها الضرورة الاقتصادية، إلى ما نطلق عليه في سوريا، وربما معظم الدول العربية، اسم “جَمْعِيِّة”، إذ يتفق مجموعة من الأشخاص على مشاركة مبلغٍ معينٍ من المال أسبوعيًا أو شهريًا، ليأخذ أحدهم المبلغ كاملًا؛ كلٌّ حسب دوره الذي يُحدد غالبًا عن طريق قُرعة، وهكذا تستمر الجمعية حتى يأخذ كل المشتركين المبلغ المجموع.

ولكن ماذا لو تحولت تلك “الجمعيات” إلى تطبيق تثبته على هاتفك الذكي، ثم تربطه بحسابك المصرفي، ثم تحدد المبلغ الذي تستطيع المساهمة به في كل شهر، ثم تنتظر دورك مع أشخاص قد لا تعرفهم! هذا ما قامت به شركة ياهو.

إذ أطلقت “ياهو فايننس” Yahoo Finance، الذراع المالي من ياهو، تطبيقًا جديدًا باسم “تاندا” Tanda، وهو الاسم الذي يُطلق في بعض دول أمريكا الجنوبية على ما نسميه نحن “جمعية”.

ولكن كيف يعمل التطبيق؟ يتعين عليك أولًا إنشاء حساب، ثم تأكيد “رقم تعريف شخصي” ID تحصل عليه، ثم تربط الحساب مع حسابك المصرفي. ولأن الغالبية العظمى ممن يشترك في الجمعيات يتطلع إلى أن يكون من الأوائل في الحصول عليها، توصلت “ياهو فايننس” إلى آلية قائمة على الرسوم والمكافآت لإرضاء الجميع.

في حال رغبت أن يكون دورك بين الأوائل، عليك أن تُضحّي بنسبة 8% و 7% من الجمعية خلال أول شهرين، فلو كان المبلغ المجموع 500 دولارًا أمريكيًا، فإن الشخص الأول في الحصول على الجمعية سيأخذ 460 دولارًا أمريكيًا. أما إذا كنت تقبل أن تكون الأخير، فإنك سوف تحصل على مكافأة قدرها 2%، لتحصل على 510 دولارًا، حسب مثالنا السابق.

يُشار إلى أن المبلغ المخصوم من الجمعية سوف يذهب إلى “ياهو فايننس”، وهو ما تخطط الشركة له للتكسب من التطبيق.

لا بد أنك الآن تفكر في السؤال التالي! ماذا لو قرر أحد المشتركين ترك الجمعية قبل أن تنتهي؟ الشركة تؤكد أنه في حال حدث ذلك، فإنها سوف تدفع المبلغ من عندها.

يُذكر أن التطبيق يأتي مع تبويبين، الأول للجمعيات التي يشترك فيها المستخدم باسم “جمعياتي” My Saving Circles، والآخر باسم “الجميع” Everyone، وفي الأخير يمكن للمستخدم نشر منشورات عامة يمكن للجميع أن يراها، إضافة إلى ميزة الدردشة للجميعات المحددة كعامة.

وأخيرًا، يمكنك تنزيل تطبيق Tanda من متجر جوجل بلاي، مع الإشارة إلى أنه يدعم الإصدار 5.0 وما بعده من نظام أندرويد.


ما رأيك بفكرة تطبيق Tanda؟ هل تتوقع له النجاح؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: ياهو تحول “جمعيات الادخار” إلى تطبيق باسم Tanda

جوجل تعتزم دعم تخصيص الملصقات وصور GIF ضمن تطبيق التراسل Allo

غير مصنف التعليقات على جوجل تعتزم دعم تخصيص الملصقات وصور GIF ضمن تطبيق التراسل Allo مغلقة

كشف تفكيك شيفرة الإصدار الأخير من تطبيق Allo عن عدد من المزايا، التي تركز على دعم إمكانية تخصيص الصور المتحركة GIF والملصقات.

تعتزم شركة جوجل دعم إمكانية تخصيص الصور المتحركة GIF والملصقات ضمن تطبيق التراسل Allo على نظام أندرويد، وذلك وفق ما أظهر تفكيك شيفرة الإصدار الأخير من التطبيق من قِبل موقع 9to5Google.

ووجد الموقع في الإصدار 26 من تطبيق Allo إشارات إلى ميزة باسم Scene Generation؛ تسمح للمستخدمين بإدخال نص قبل تحويل النص إلى رسم متحرك. ويمكن تفعيل الميزة من شريط الأدوات الرئيس للدردشات، كما يمكن الوصول إليه من لوحة البحث.

وتصف شركة جوجل الميزة الجديدة بأنها تهدف إلى “إنشاء اقتراحات صورية”، ولكن يبدو أنها تعمل أساسًا كأداة لإنشاء الصور المتحركة GIF وتركز على رسوم متحركة خفيفة ومُحسنة إلى أقصى درجة.

وتسمح ذات الميزة للمستخدمين بإنشاء ملصقات مخصصة، ذلك أن الصور المتحركة GIF التي تصنعها يمكن أن تُرفق مع الملصقات الحالية التي يوفر تطبيق Allo، مع أن عملية القيام بذلك مؤتمتة إلى حد كبير ولا تسمح بالعديد من التخصيصات الإضافية.

وتعمل شركة جوجل أيضًا على مُرشِّح للكاميرا “فلتر” باسم “الأخبار العاجلة الصادمة” الذي يبدو أنه سوف يُضاف إلى محفظة التطبيق من مزايا الواقع المعزز.

وتضمنت شيفرة الإصدار الأخير من تطبيق Allo أيضًا إشارةً إلى “رقم تعريف المرسل” Sender ID قابل للتعديل الذي يرتبط حاليًا برقم هاتف المستخدم تلقائيًا ولا يمكن تغييره، إلا أن جوجل قد تسمح بإرفاقه مع عنوان بريد جيميل افتراضيًا مع تحديث لاحق.

نشير هنا إلى أنه مجرد وجود الميزات التي رُصدت حديثًا لا يضمن إدراجها في نسخة مستقبلية من التطبيق ولكن يجعل الأمر مرجحًا، أضف إلى ذلك، قد تقوم جوجل بالتعديل على المزايا قبل طرحها لجميع المستخدمين.


ما رأيك بالمزايا التي كُشف عنها؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تعتزم دعم تخصيص الملصقات وصور GIF ضمن تطبيق التراسل Allo

إشاعة: نوكيا تعمل على تطوير هاتف يتضمن 5 كاميرات خلفية

غير مصنف التعليقات على إشاعة: نوكيا تعمل على تطوير هاتف يتضمن 5 كاميرات خلفية مغلقة

المعلومات تأتي من مصدر مطلع على خطط البحث والتطوير لدى فوكسكون التي تعمل مع HMD Global على تطوير وتصنيع هذا الهاتف.

في العام الماضي رأينا العديد من الشركات المصنعة التي أطلقت هواتف ذكية بأربع كاميرات، وهناك بعض الأمثلة مثل Gionee S11s و Nubia Z17S و Meitu V6 إلى جانب مجموعة من هواتف Honor وهواوي.

والآن، تنتشر شائعات تشير إلى أن شركة HMD Global الفنلندية تعمل على تطوير هاتف رائد جديد يتبع للعلامة التجارية نوكيا Nokia يتضمن كاميرا دائرية الشكل مماثلة لتلك الموجودة على هاتف Lumia 1020، إلا أنها تحتوي على خمس عدسات.

هذه المعلومات تأتي من خلال مصدر مطلع على خطط البحث والتطوير لدى فوكسكون Foxconn التي تعمل مع HMD Global على تطوير وتصنيع هذا الهاتف.

ووفقًا للمصدر، فإن الكاميرا تتضمن سبعة ثقوب مرتبة بشكل دائري، منها خمسة ثقوب لأجهزة الاستشعار وثقبين لفلاش ليد LED، وذلك يعني أننا قد نرى هاتف يتضمن بشكل كلي ست كاميرات عند حساب الكاميرا الأمامية، أو سبع كاميرات في حال كانت الكاميرا الأمامية مزدوجة.

وتضيف المعلومات أن فوكسكون قد تبدأ مرحلة الإنتاج الضخم بحلول شهر أبريل أو مايو، مع إمكانية مشاهدة هذا الهاتف في معرض برلين الدولي IFA 2018 في أواخر شهر أغسطس، أو في وقت لاحق من هذا العام.

وللأسف لا تتوفر في الوقت الحالي تفاصيل حول نوعية هذه العدسات وما هو الغرض منها وكيفية عمل هذه الكاميرا، ولكن في حال صدقت التسريبات فإنه بإمكاننا تصور أن الكاميرا ستكون قوية جدًا، ولن تكون متشابهة مع أي كاميرا أخرى موجودة ضمن أي هاتف ذكي.

يُذكر أن نوكيا قامت قبل حوالي خمس سنوات بكشف النقاب عن هاتف Nokia 808 PureView الذي كان أول هاتف في العالم يتضمن كاميرا بدقة 41 ميغابيكسل.

المصدر

المصدر: إشاعة: نوكيا تعمل على تطوير هاتف يتضمن 5 كاميرات خلفية

أجهزة Pixel 2 تحصل على تحديث هوائي جديد

أخبار أندرويد التعليقات على أجهزة Pixel 2 تحصل على تحديث هوائي جديد مغلقة

التحديث الأمني لشهر يناير 2018 الذي أطلقته جوجل في وقت سابق يحل 38 مشكلة أمنية.

خلال شهر ديسمبر 2017، أطلقت جوجل تحديث أندرويد أوريو 8.1، وفي وقت سابق في وقت سابق من هذا الشهر بدأت بإرسال التحديث الأمني لشهر يناير 2018 لأجهزة Pixel و Nexus، وذلك في إطار التحديثات الدورية التي تعمل من خلالها عملاقة البرمجيات على سد الثغرات الأمنية المختلفة المكتشفة في نظام أندرويد.

والآن، توضح عدة تقارير حصول مستخدمي أجهزة Pixel 2، التي تلقت سابقًا التصحيحات الأمنية لشهر يناير، على تحديث هوائي جديد لم يتم إدراجه بعد في صفحة صور المصنع الخاصة بجوجل أو الصفحة المخصصة لتنزيل التحديثات الهوائية.

وبحسب أحد مستخدمي موقع Reddit فإن هذا التحديث يأتي بحجم 41.8 ميغابايت ويجلب معه رقم البناء Build Number OPM2.171019.016، وقد يكون موجهًا لإصلاح خلل معين، إذ إن الوصف المرفق معه لا يشير سوى إلى إصلاح بعض الثغرات الهامة وتحسين أداء واستقرار الجهاز.

ويشير أحد المستخدمين إلى أن التحديث قد قام بحل الخلل المتعلق بمساعد جوجل الذكي وإمكانية تشغيله للمسارات بشكل عشوائي من خلال مكتبة الموسيقا، في حين أشار مستخدم آخر إلى أن التحديث يجلب معه حلًا لمشكلة استنزاف البطارية.

تجدر الإشارة إلى أن التحديث الأمني لشهر يناير 2018 الذي أطلقته جوجل في وقت سابق يحل 38 مشكلة أمنية جنبًا إلى جنب مع تصحيح الضعف المرتبط بإطار الوسائط الذي قد يسمح للمهاجم بتنفيذ أوامر تخريبية.


المصدر

المصدر: أجهزة Pixel 2 تحصل على تحديث هوائي جديد

ون بلس تؤكد حصول خرق أمني أثر على 40 ألف بطاقة ائتمان

أخبار أندرويد التعليقات على ون بلس تؤكد حصول خرق أمني أثر على 40 ألف بطاقة ائتمان مغلقة

التحقيقات خلصت إلى تضرر 40 ألف بطاقة ائتمانية، مما يشكل أخبار سيئة للشركة الصينية ولعدد كبير من عملائها.

خلال الأسبوع الماضي، قامت شركة ون بلس الصينية بالتحقيق في احتمالية وجود خرق أمني لديها بعد أن أشار عدد من العملاء إلى حصول عمليات احتيال جرت لبطاقاتهم الائتمانية منذ شراء سلع من موقعها الإلكتروني، وقبل عدة أيام أغلقت نظام الدفع الإلكتروني ببطاقات الائتمان من خلال متجرها لمتابعة التحقيقات.

والآن، تعترف ون بلس بوجود خرق أمني لديها، وتؤكد بشكل رسمي من خلال منتدى الدعم الفني خاصتها على وجود برمجية خبيثة قامت بسرقة معلومات بطاقات الائتمان لما يصل إلى 40 ألف عميل من عملائها.

ووفقًا للتحقيقات الداخلية، فقد ظهر لديها وجود برمجية خبيثة تعمل على أحد الخوادم المخصصة لمعالجة عمليات الدفع الإلكتروني، وتمكنت هذه البرمجية من الحصول على الأرقام الكاملة لبطاقات الائتمان وتواريخ انتهاء الصلاحية ورموز الأمان بشكل مباشر من خلال نافذة متصفح المستخدم.

وبحسب ون بلس فإن العملاء الذي قاموا بعمليات الشراء باستخدام بيانات بطاقات الائتمان المحفوظة وبطاقات الائتمان المرتبطة بحسابات باي بال PayPal وحسابات باي بال لم يتأثروا بهذا الخرق، في حين أن التأثير يقع على المستخدمين الذي قاموا بإدخال بيانات جديدة تابعة لبطاقاتهم الائتمانية منذ منتصف شهر نوفمبر 2017.

من جهتها، تواصل ون بلس التحقيق فيما إذا كان قد تم تحميل البرمجية الخبيثة على خوادمها عن بعد أو إذا كان شخص يمتلك إمكانية الوصول إلى الخادم قد قام بذلك، وفي كلتا الحالتين فإن الشركة قادرة على تحديد عملية الاستغلال، وما تزال في الوقت الراهن لا تقبل بطاقات الائتمان كشكل من أشكال الدفع.

المصدر

المصدر: ون بلس تؤكد حصول خرق أمني أثر على 40 ألف بطاقة ائتمان

قريبًا قد لا نشاهد سوى هواتف سامسونج وآبل، وهذه هي الأسباب

غير مصنف التعليقات على قريبًا قد لا نشاهد سوى هواتف سامسونج وآبل، وهذه هي الأسباب مغلقة

بدأت ملامح جديدة تتشكل لسوق الهواتف الذكية: هيمنة كبيرة لسامسونج وآبل على المراكز الأولى لا يُعكر صفوها سوى الشركات الصينية التي تمكنت من احتكار سوقها المحليّ، في حين تستمر خسارة شركات مثل إتش تي سي وإل جي وسوني.

ما هي الأسباب التي أدت للوصول لهذه النقطة؟ وهل سنصل لمرحلةٍ لن نشاهد فيها سوى هواتف من سامسونج وآبل؟ هذا ما سنحاول استعراضه والإجابة عليه ضمن هذا المقال.

بداية 2018: نظرة على سوق الهواتف الذكية 

وفقًا لإحصاءات المركز العالميّ للبيانات IDC، تعتلي شركة سامسونج الكورية المركز الأول من ناحية الحصة السوقية للهواتف الذكية بنسبةٍ قدرها 22%، تليها آبل بنسبةٍ قدرها 12% تقريبًا، ومن ثم تأتي الشركات الصينية، أي هواوي ومن ثم Oppo ومن ثم Vivo.

هذه الحال لم تكن دومًا كذلك، ولو أخذنا مثلًا نظرة على إحصاءات IDC لترتيب الشركات المصنعة للهواتف الذكية في عام 2011، لوجدناه مختلفًا قليلًا عما هو عليه حاليًا: سامسونج وآبل في المراكز الأولى، ولكن مع تواجدٍ لأسماءٍ أخرى مثل نوكيا وبلاكبيري وإتش تي سي.

لو عدنا بالزمن للوراء أكثر وتحديدًا لعام 2009، لوجدنا ترتيبًا مختلفًا بشكلٍ أكبر: نوكيا في المركز الأول تليها بلاكبيري ومن ثم تأتي آبل وإتش تي سي، بينما قبعت سامسونج في المركز الخامس.

إذًا، وباستعراض البيانات على مدار الأعوام نجد أن سامسونج وآبل قد تمكنت من البقاء في الصدارة، في حين تنافست العديد من الشركات على المراكز الأخرى والتي تهيمن عليها الشركات الصينية في الوقت الحاليّ.

كيف حصل ذلك؟ 

من أجل معرفة سبب الوضع الحاليّ لسوق الهواتف الذكية يجب أن ننظر للأمر من زاويتين:

  • كيف حافظت سامسونج وآبل على ريادتها
  • كيف خسرت الشركات الأخرى القدرة على المنافسة

ريادة سامسونج وآبل

دعونا نبدأ من سامسونج وآبل، حيث تمتلك كلٍ منها نقاط تميز وتفوق خاصة بها، إلا أنها تشترك أيضًا بعدة نقاط مشتركة ساهمت بنجاحها وتحقيقها لريادتها:

  • نجاح كبير من ناحية كسب ثقة وولاء المستخدمين بفضل الجودة العالية للمنتجات التي يتم تصنيعها
  • توفير تجربة متميزة من خدمة الزبائن عبر مراكز الخدمة وصالات العرض عالية الجودة المتوفرة حول العالم
  • أصبحت سامسونج وآبل هي الخيارات المفضلة بالنسبة لشركات الاتصالات من ناحية بيع الهواتف ضمن عقود تقسيط
  • أخيرًا، أصبح لدى الشركتين رصيد تقني ومالي ضخم يتيح لها الاستمرار بطرح أفكار ومنتجات جديدة ومنافسة، والأهم، القدرة على تسويقها بأفضل شكلٍ ممكن.
توفر آبل تجربة تسوق واستخدام فريدة عبر صالات العرض الخاصة بها المنتشرة حول العالم

هنا يجب أن أتوقف قليلًا عند سامسونج للتدليل على مستوى القوة الذي وصلت إليه: بعد فضيحة هاتف نوت 7، تحدث الكثيرون عن انهيار سامسونج وخسارتها ثقة مستخدميها للأبد، وراهن البعض على أنها لن تعود لما كانت عليه من قبل. ما حصل لاحقًا هو تحقيق الشركات لأفضل مبيعاتٍ في تاريخها بمجال الهواتف الرائدة بفضل هواتف S8 و S8 Plus ومن ثم الإطلاق الناجح للهاتف القويّ Galaxy Note 8 الذي ينظر إليه من قبل الكثيرين على أنه أكثر هاتفٍ ذكيّ متكامل. المغزى من هذه النقطة أن الشركة تمكنت من قلب الطاولة وتحويل الخسائر إلى أرباحٍ هائلة وخلال وقتٍ قياسيّ، وعلينا تذكر أن شركة مثل إتش تي سي خسرت قسمًا كبيرًا بمبيعاتها بسبب مشاكل أقل من تلك بكثير، مثل ارتفاع حرارة هاتف One M9. عندما تتمكن سامسونج من تحقيق هذه العودة وبهذه السرعة فهذا يعني أنها كسبت ثقة المستخدمين بشكلٍ هائل فضلًا عن قدرتها المالية الضخمة التي تتيح لها الإنفاق والتعويض بشكلٍ أفضل من أي شركةٍ أخرى (باستثناء آبل).

على الرّغم من الفضيحة المزلزلة لهاتف نوت 7، تمكنت سامسونج من العودة سريعًا وتعويض الخسائر وتحقيق الأرباح

الآن قد يستغرب البعض من إهمال الشركات الصينية وعدم الحديث ضمن كمنافسٍ قويّ ومحتمل لكل من سامسونج وآبل، والواقع أنه وباستثناء هواوي، لم تقدم الشركات الصينية أي نموذج حقيقي للمنافسة خارج إطار الصين، وتشير كافة المعطيات إلى أن هذه الشركات لا تملك النية أصلًا على طرح منتجاتها خارج أسواق السوق الصينية الضخمة، والسبب في ذلك – كما أعتقد – هو قدرتها على تحقيق أرباح كبيرة من دون الحاجة للإنفاق بشكلٍ كبير على الحملات التسويقية، خصوصًأ أن مقارعة شركات مثل سامسونج وآبل في السوق الأوروبية والأمريكية سيتطلب أكثر من طرح منتجٍ منخفض الثمن.

فيما يتعلق بهواوي، وعلى الرّغم من تقدمها خلال السنوات الأخيرة وطموحها الكبير في الوصول للريادة، إلا أن عيبها الأساسيّ يتمثل بانخفاض مبيعات هواتفها الرائدة واعتمادها حتى اليوم على المبيعات الضخمة لهواتف عائلة Honor منخفضة الثمن، وعلى الرّغم من قيام الشركة تطوير هواتف Mate لتصبح بحق ضمن خانة أفضل الهواتف الرائدة، إلا أن ذلك لا يزال كافيًا لإقناع المستخدمين الذين يريدون شراء هواتف رائدة بالتخلي عن سامسونج أو آبل. لهذا السبب، لا أعتقد أن هواوي ستكون قادرة على إزاحة آبل أو الوصول يومًا للمركز الأول عالميًا بمبيعات الهواتف.

هواوي
على الرغم من انخفاض مبيعات هواتفها الرائدة، تبقى هواوي أبرز المرشحين لكسر هيمة سامسونج وآبل

تخبط الشركات الأخرى

بالنسبة للشركات الأخرى، مثل نوكيا وإتش تي سي وبلاكبيري وسوني وإل جي وحتى لينوفو وموتورولا، فعلى اختلاف السيناريوهات التي مرّت بها، عانت جميعها من نفس المشكلة: عدم اتخاذ القرار الصحيح بالوقت المناسب، واتخاذ قرار سيء بالوقت الخاطئ.

كمثال، يمكن العودة لقصة نوكيا وعدم تعامل إدارتها بشكلٍ جيد مع المنافسة الصاعدة بشكلٍ كبير من نظامي أندرويد و iOS، حيث تخبطت الشركة فترةً زمنية قبل أن تقرر التوجه لمايكروسوفت وتبني نظام ويندوز فون. هنا تم اتخاذ القرار السيء بالوقت الخاطئ، حيث لم يتم تحليل القدرات التي سيجلبها نظام أندرويد على المدى الطويل، خصوصًا أنه مدعوم من جوجل. كمثال آخر من الوقت القريب، قامت إتش تي سي بإطلاق هاتف U11 Plus أواخر العام الماضي، والذي يحمل مواصفاتٍ رائعة ومبتكرة مع تصميمٍ فريدٍ وجميل. هذا قرار صحيح 100% ولكنه متأخر جدًا وكان يتوجب أن يكون هو أول هاتف رائد يتم طرحه.

قدمت إتش تي سي كل الابتكارات الممكنة بهاتفها الرائد U11 Plus، إلا أن توقيت طرحه كان خاطئًا

يمكن الاستمرار بطرح الأمثلة على القرارات الخاطئة التي وقعت بها الشركات: إل جي وهاتف LG G5 ولاحقًا مع LG G6 وطرحه بمعالجٍ من السنة الفائتة، سوني وتمسكها بنموذجٍ تصميميّ واحد لكل الهواتف، إتش تي سي وتمسكها بأسعارٍ مرتفعة وإصرارها على إهمال قسم التسويق…الخ.

الآن وبعد سنواتٍ من القرارات الخاطئة، يبدو أن بعض الشركات قد وصلت لحالة اليأس والاستسلام والرضوخ للأمر الواقع: إل جي لن تكشف عن هواتف رائدة إلا عند “الحاجة”، وسوني تريد تصنيع الهواتف فقط للبقاء بسوق الاتصالات، أما إتش تي سي فهي بصدد تقليص عدد الهواتف التي ستنتجها في 2018، بعد أن قامت بالفعل بتقليصها في 2017. هذه القرارات التي سمعناها مؤخرًا لا تمثل إلا انعكاسًا لحالةٍ من عدم القدرة على المنافسة واعترافًا غير مباشرًا بريادة سامسونج وآبل عالميًا واحتكار الشركات الصينية لسوقها المحليّ.

أخيرًا، قد يتم التساؤل عن سبب إهمال جوجل والتي دخلت العام الماضي مجال التصنيع العتاديّ بشكلٍ أكبر من ذي قبل. حسنًا، لا يمكن إهمال جوجل ولكن لا يبدو أن جوجل مهتمة بمنافسة سامسونج وآبل – على الاقل حاليًا – بدليل اعتمادها إلى اليوم على ما تقدمه الشركات الأخرى من تقنيات (مثل إل جي وإتش تي سي).

ماذا عن المستقبل؟ 

مع تثبيت آبل وسامسونج كأكبر شركتين في مجال الهواتف الذكية، ومع تناقص مجال المنافسة عامًا بعد عام، قد نصل إلى النقطة التي سنضطر فيها إلى اختيار هاتفٍ ما من إحدى الشركتين عندما نريد شراء هاتفٍ ذكيّ.

الآن وبدون حصول تغيرٍ كبير في سوق الهواتف، مثل زيادة هواوي لمبيعات هواتفها الرائدة بشكلٍ كبير، أو البدء الشركات الصينية تسويق هواتفها على المستوى العالميّ، أو حتى تمكن إحدى الشركات التقليدية (إتش تي سي، نوكيا، سوني…الخ) من تحقيق عودة قوية، فإن مصير سوق الهواتف الذكية هو احتكارية شبه مطلقة من قبل سامسونج وآبل، مع تواجدٍ لهواوي ولكن بمجال الأجهزة المتوسطة. لن يكون هذا أمرًا مفيدًا للمستخدم بأي حال، وأتمنى ألا يحصل على الإطلاق.

بالنسبة لكم، هل تعتقدون أن سامسونج وآبل ستستمر بريادتها لسوق الهواتف وتصل لنقطةٍ تحتكره بالكامل؟ أم أن هواوي والشركات الأخرى ستكسر هذه المعادلة ونرى مشهدًا مختلفًا خلال السنوات المقبلة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر: قريبًا قد لا نشاهد سوى هواتف سامسونج وآبل، وهذه هي الأسباب

براءة اختراع من إل جي تظهر هاتف قابل للطي

أخبار أندرويد التعليقات على براءة اختراع من إل جي تظهر هاتف قابل للطي مغلقة

براءة الاختراع الجديدة توضح أن إل جي تعمل على عدة تصاميم مختلفة لهواتف ذكية قد تجلب شاشات قابلة للطي.

خلال السنوات القليلة الماضية لاحظنا كيفية ازدياد حجم شاشات الهواتف الذكية بشكل تدريجي، وفي العام الماضي بدأت الشركات بشكل كبير باعتماد سياسة تقليل حجم حواف الجهة الأمامية من الهاتف لكسب المزيد من مساحة العرض.

ويبدو أن الهواتف القابلة للطي ستكون بمثابة الاتجاه المقبل لتصاميم الهواتف خلال الأعوام القادمة، وهو ما تعرفه شركة إل جي وتحاول الاستثمار فيه من خلال براءة الاختراع الجديدة المقدمة في شهر يوليو من العام الماضي إلى المنظمة العالمية للملكية الفكرية WIPO، والتي نشرت قبل عدة أيام عبر قاعدة بيانات المنظمة.

وفيما يتعلق بالتفاصيل فإن براءة الاختراع الجديدة تظهر جهازًا هجينًا يمكن استخدامه كهاتف أو كجهاز حاسب لوحي، مع وصف يشير إلى أن الجهاز هو هاتف محمول مع شاشة مرنة يمكن طيها في المنتصف.

وتشمل البراءة على تصميمين مختلفين، الأول لهاتف قابل للطي يحتوي على كاميرا في الجهة الخلفية، مع شاشة كبيرة لاظهار المحتوى، وعند الطي يمكن عرض المعلومات على الجزء الخلفي من الهاتف.

في حين أن التصميم الثاني يبدو متطابق إلى حد كبير مع التصميم الأول، والفارق الرئيسي هو الجزء الخلفي من الجهاز، بحيث يمكن لقسم من الجزء الخلفي التحرك إلى الجانب لإظهار معلومات مثل الوقت، وتشير براءة الاختراع إلى أن هذا القسم من الجزء الخلفي شفاف.

وبمناسبة الحديث عن الهواتف القابلة للطي فإن إل جي ليست الوحيدة التي تفكر في هذا الاتجاه، إذ سبقتها إلى التفكير في ذلك ذلك سامسونج التي تبذل جهود كبيرة في سبيل طرح هاتفها القابل للطي Galaxy X، وكذلك شركة ZTE التي عرضت في وقت سابق هاتف ZTE Axon M.

تجدر الإشارة إلى أن هذه التصاميم قد لا تستخدم في أي من هواتف الشركة القادمة، وأن الأمر قد لا يتعدى مرحلة الحصول على براءة اختراع جديدة تضاف إلى سجل إل جي.


المصدر

المصدر: براءة اختراع من إل جي تظهر هاتف قابل للطي

أندرويد للعرب © 2025 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول