مساعد القيادة الذكي المعتمد على الذكاء الاصطناعي سوف يتوفر ضمن الميكروباص الكهربائي I.D. Buzz.

في شهر يناير 2017 وخلال معرض السيارات في ديترويت كشفت فولكس واجن VW الألمانية لصناعة السيارات عن ميكروباص كهربائي يدعى I.D. Buzz، والذي دخل مرحلة الإنتاج في شهر أغسطس 2017، مع توقع إطلاقه ودخوله مرحلة البيع بحلول عام 2022.

والآن تعلن فولكس واجن إلى جانب عدد من الشركات الأخرى عن التزامها باستعمال رقاقات وبرمجيات إنفيديا لتوفير إمكانيات القيادة المستقلة للنماذج التي تقوم ببنائها وتشغيلها، مما يشكل انتصارًا إضافيًا لشركة تصنيع الرقاقات.

هذا الإعلان جاء عبر فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018، ويشير إلى تعاون إنفيديا مع فولكس واجن لبناء مساعد القيادة الذكي المدعوم بإمكانيات الذكاء الاصطناعي عبر برمجيات ومنصة إنفيديا Drive IX.

ومن شأن هذا المساعد أن يجمع البيانات من داخل وخارج السيارة، وأن يتعرف على الوجه لفتح باب السيارة تلقائيًا لمالكها أو غيره من الناس الموثوق بهم، إلى جانب تتبعه للسائق لكي يبقى متنبهًا، وإمكانيات الإدراك المحيطي لتنبيه السائق إلى المخاطر المحتملة، والتعرف على ايماءات السائق للتحكم بالسيارة.

كما يمكنه توفير تجربة قيادة أفضل عبر خيارات التخصيص وإمكانية تذكر المعلومات السابقة مثل أماكن التوقف إلى جانب إمكانية التعرف على أوامر اللغة الطبيعية، بحيث يتيح للسيارة إمكانية التعرف على سائقها والركاب وتلبية احتياجاتهم عند طلب عرض معلومات التنقل والأمور المتعلقة بالترفيه.

المصدر

المصدر: إنفيديا وفولكس واجن تتعاونان لبناء مساعد القيادة الذكي

قامت شركة سامسونج الكورية الجنوبية بالكشف عن أول تليفزيون يعمل بتقنية Micro LED بشاشة 146 بوصة، والذى يعرف باسم The Wall.

وهذا خلال فعاليات معرض CES 2018، حيث تجعل هذه التقنية الشاشة قابلة للتجميع والتركيب على مساحة كبيرة جدا من الحائط، إلا أن الشركة لم تكشف عن مزيد من المعلومات عن الشاشة وعما يمكنها القيام به.
ومن المقرر أن تأتي الشاشة بمساحة 146 بوصة وبدقة عرض 4k، فيما تعد الشركة بأنه ستكون جيدة للرؤية من أى زاوية، إضافة إلى دقة الوضوح العالية.

فيما تزيل تقنية Micro LED الحاجة لمشرحات الألوان أو الإضاءة الخلفية، دون التأثير على تجربة المشاهدة للمستخدمين، كما أنها تتميز بالمتانة والفاعلية.

وتقوم شاشة سامسونج الجديدة بتقليل استهلاك الطاقة، كما أدخلت سامسونج ميزة التكامل مع مساعدها الشخصى بيكسبى، ما يجعل من السهل على المستخدمين التواصل مع التليفزيون.

ومن الجدير بالذكر أن الشاشة ستتوفر بدقتى عرض 4k و8k، وهو ما يعتبر مناسب للغاية للألعاب، فيمكن لأي مستخدم الاختيار بين أيًا منهما.

إنفيديا تدخل عالم الألعاب بخطوات سريعة عبر مبادرتها الجديدة لتوفير شاشات ألعاب بقياس 65 إنش ودقة 4K HDR.

إن كنت من محبي الألعاب وتخطط لشراء شاشة جديدة فأنصحك بالتريث قليلًا ورؤية ما تحدثت عنه إنفيديا لأن هناك ما قد يلبي طموحك، إذ أعلنت الشركة عبر فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 عن مبادرة جديدة تجمعها مع عدة شركات مصنعة لتوفير سلسلة جديدة من شاشات الألعاب كبيرة الحجم.

ويبدو من خلال هذا الإعلان أن الشركة المصنعة للرقاقات تخطو بخطوات سريعة نحو عالم الألعاب بالتعاون مع شركائها في التصنيع أيسر وأسوس وإتش بي، الذين يفترض بهم توفير نسخهم الخاصة من هذه الشاشات التي تطلق عليها إنفيديا اسم BFGD.

وبحسب تصريحات رئيس تسويق GeForce فإن “اللاعبين يتوقعون الحصول على أداء عالي وزمن استجابة فورية، ويقتصر الأمر حتى الآن على شاشات سطح المكتب التقليدية، لكن شاشات BFGD سوف تغير ذلك عبر جلبها لأحدث تقنيات إنفيديا، مما يسمح للمستخدمين بتجربة الألعاب المفضلة لديهم بأعلى إمكانيات ممكنة بزمن تأخر منخفض”.

هذه الشاشات مخصصة للألعاب، وتأتي بقياس 65 إنش وبدقة 4K HDR جنبًا إلى جنب مع وجود أحدث تقنيات NVIDIA G-Sync HDR، والتي توفر تجربة غامرة سريعة الاستجابة وممتعة لا تقارن مع أي تجربة توفرها شاشة من هذا الحجم.

كما أنها تجلب بشكل مدمج إمكانيات منصات التلفاز الذكي، بحيث يمكن للاعبين الاستفادة من ميزات جهاز Nvidia Shield المعتمد على أندرويد لبث ألعاب الحاسب المكتبي والوصول إلى خدمات بث المحتوى مثل يوتيوب ونيتفليكس وسبوتيفاي بمساعدة Google Assistant.

وبالحديث عن باقي المواصفات المعلنة فإن الشاشات توفر معدل تحديث 120 هيرتز فعلي، وشدة إضاءة تبلغ 1000 شمعة، ومجموعة DCI-P3 اللونية التي توفر جودة بصرية عالية، ومن المفترض أن تتوفر هذه النوعية من الشاشات خلال فصل الصيف.

المصدر

المصدر: إنفيديا تطلق مبادرة لتطوير شاشة ألعاب بقياس 65 إنش وبدقة 4K

قامت شركة آيسر بالكشف عن 4 لابتوبات جديدة تعمل بنظام ويندوز 10 وكروم من بينها ما تدّعي أنه “الأنحف في العالم، وفقا لما جاء في VentureBeat.

وجاء أشهر تلك الأجهزة هو جهاز Swift 7 فهو الجهاز الأنحف في العالم بسماكة 8.98 ملمتر ويعمل بالجيل السابع من معالجات إنتل ليس الأحدث في السوق، لكنه يدعم اتصالات الجيل الرابع بشكل مدمج.

كما إنه يأتي بشاشة من قياس 14 بوصة تدعم اللمس وبالدقة الكاملة FHD وتدعم بطاريته تشغيله 10 ساعات، ويتوفر للبيع بسعر يبدأ من 1699 دولار بدءاً من مارس المقبل.

أما الجهاز الأخر، فهو جهاز Nitro 5 وهو جهاز مخصص لمحبي الألعاب حيث يعمل ببطاقة رسوميات Radeon RX560 من AMD وأحدث معالجات AMD Ryzen وذاكرة عشوائية أسرع من نوع DDR4.

والجهاز الثالث هو جهاز Spin 3 وهو الخيار الأرخص بين الأربعة ويعمل بالجيل الثامن من معالجات إنتل مع شاشة بقياس أصغر 14 بوصة بالدقة الكاملة FHD وبطارية تكفيه 12 ساعة عمل.

وأخيرا جهاز Chromebook 11، والذي يأتي ببطارية تشغله 10 ساعات مع تصميم بلا مراوح ومنفذي USB 3.1 Type C، مع خيارين للشاشة إحداها تدعم اللمس والأخرى لا تدعم وكليهما يدعمان تنزيل تطبيقات أندرويد من متجر جوجل بلاي.

سوني تعلن عن تشكيلة جديدة من هواتف الفئة المتوسطة الذكية التابعة لعلامتها التجارية Xperia.

على مدى الأسابيع القليلة الماضية ظهرت العديد من التسريبات التي تحدثت عن هواتف سوني من الفئة المتوسطة Xperia XA2 و Xperia XA2 Ultra و Xperia L2، والتي أظهرت أن سوني ستحافظ من خلالها على المبادئ التصميمية التي اعتادت عليها على مدى السنوات القليلة الماضية من حيث امتلاكها لزوايا شاشة مربعة وحواف علوية وسفلية عريضة.

وكما هو متوقع فقد كشفت الشركة اليابانية عبر فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 النقاب عن هذه الهواتف، والتي تتشارك جميعها بنفس التصميم المعدني مع اختلاف في باقي المواصفات.

Xperia XA2

يتضمن هاتف Xperia XA2 الجديد شاشة بقياس 5.2 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل، مع معالج Snapdragon 630 من كوالكوم، و 3 غيغابايت من الذاكرة، و 32 غيغابايت من مساحة التخزين.

جنبًا إلى جنب مع كاميرا خلفية بدقة 23 ميغابيكسل قادرة على التصوير بدقة 4K إلى جانب إمكانية التصوير بالحركة البطيئة بمعدل 120 إطار في الثانية، وكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل بزاوية عريضة 120 درجة.

وبالحديث عن باقي المواصفات فإن الجهاز يتضمن قارئ بصمات الأصابع في الجهة الخلفية، مع أندرويد أوريو، وبطارية بسعة 3300 ميلي أمبير، ويتوفر بعد خيارات لونية هي الأسود والفضي والأزرق والزهري، وتبدأ عملية شحن الجهاز في شهر فبراير 2018.

Xperia XA2 Ultra

يأتي هاتف Xperia XA2 Ultra بشاشة من قياس 6 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل، مع معالج Snapdragon 630 من كوكالوم، و 4 غيغابايت من الذاكرة، و 32/64 غيغابايت من مساحة التخزين.

جنبًا إلى جنب مع كاميرا خلفية بدقة 23 ميغابيكسل قادرة على التصوير بدقة 4K إلى جانب إمكانية التصوير بالحركة البطيئة بمعدل 120 إطار في الثانية، وكاميرا أمامية مزدوجة بدقة 16 مع ميزة OIS تسمح بالتقاط صور سيلفي خالية من الضبابية ليلًا مع كاميرا إضافية بدقة 8 ميغابيكسل بزاوية عريضة 120 درجة.

وبالحديث عن باقي المواصفات فإن الهاتف يتضمن قارئ بصمات أصابع في الجهة الخلفية، مع أندرويد أوريو، وبطارية بسعة 3580 ميلي أمبير، ويتوفر بعدة خيارات لونية هي الأسود والفضي والذهبي والأزرق، وتبدأ عملية شحن الجهاز في شهر فبراير 2018.

Xperia L2

يحمل هاتف Xperia L2 تصميمًا معدنيًا ومستشعرًا لبصمات الأصابع في الجهة الخلفية، ويتضمن شاشة بقياس 5.5 إنش بدقة 720×1280 بيكسل، مع معالج Snapdragin 630 من كوالكوم، و 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، و 32 غيغابايت من مساحة التخزين قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD.

جنبًا إلى جنب مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل بزاوية واسعة 120 درجة، مع أندرويد 7.1.1 Nougat. وبطارية بسعة 3300 ميلي أمبير، ويتوفر بعدة خيارات لونية هي الأسود والذهبي والزهري، وتبدأ عملية شحن الجهاز في أواخر شهر يناير 2018.

المصدر

المصدر: سوني تكشف عن هواتف Xperia XA2 و XA2 Ultra و L2

الجهاز الجديد يعتمد على أندرويد لتوفير إمكانيات منصات التلفاز الذكي، ويعمل كمكبر صوت إلى جانب كونه عارض ضوئي.

في شهر أغسطس 2017 أعلنت أنكر Anker عبر علامتها التجارية Nebula التي تركز على المسرح المنزلي عن إطلاقها أول جهاز عرض ضوئي محمول باسم Nebula Mars، والذي يعد بمثابة نظام ترفيه متنقل يمكنك أخذه معك إلى أي مكان ومعتمد على أندرويد.

والآن تعلن الشركة على هامش فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 عن جلبها نسخة مصغرة من العارض الضوئي تحت اسم Nebula Capsule، وذلك بعد نجاح حملته على Indiegogo.

هذا المنتج ظهر لأول مرة في شهر سبتمبر 2017، ويأتي بحجم مقارب لحجم علبة الصودا، وهو بمثابة عارض ضوئي DPL ومكبر صوت محمول معتمد على أندرويد 7.1 مع تصميم مخروطي يسمح له بتوزيع الصوت بشكل محيطي ضمن الغرفة.

ويبدو أن Nebula Capsule استفاد بشكل كبير من تجربة Anker عند تطويرها للعارض الضوئي السابق Nebula Mars، إذ يستعمل الجهاز الجديد تقنية معالجة الضوء الرقمي DLP الأكثر تقدمًا وخوارزميات IntelliBright، مما يجعله قادرًا على ضبط السطوع والتبابين بشكل تلقائي لعرض صورة أكثر تألقًا.

وفيما يتعلق بالمواصفات فإن الجهاز يوفر دقة 480×854 بيكسل، مع شدة إضاءة تبلغ 100 شمعة، جنبًا إلى جنب مع توفيره لإمكانيات منصات التلفاز الذكي، بحيث أنه يستفاد من تطبيقات أندرويد لمشاركة وعرض المحتوى من خدمات البث الشهيرة مثل نيتفليكس ويوتيوب وسبوتيفاي.

كما يمكن ربطه بسهولة مع أي جهاز من خلال البلوتوث أو منفذ HDMI، وهو قادر على تشغيل الفيديو لمدة 4 ساعات متواصلة أو الاستماع إلى 30 ساعة من الموسيقا على شحنة واحدة.

في حين تتيح تقنية الشحن السريع إمكانية إعادة شحن الجهاز بشكل أسرع بالمقارنة مع استهلاكه للطاقة، بحيث يمكن للمستخدمين شحن وتشغيل المحتوى في وقت واحد، وهو متوفر للبيع من خلال أمازون بسعر يصل إلى حوالي 350 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: Anker توفر العارض الضوئي Nebula Capsule المعتمد على أندرويد

تعد شركة Anker إحدى الشركات المعروفة بتوفير حلول ما بعد البيع للشحن والبطاريات للهواتف الذكية.

في شهر أبريل 2016 أعلنت شركة أنكر Anker المتخصصة بحلول الشحن والبطاريات عن الجيل الأول من محطة الشحن المحمولة المسماة PowerHouse، والتي تأتي بقدرة 434 واط ساعي مع طرق شحن متعددة، وبسعر يصل إلى 500 دولار أمريكي.

والآن تعلن الشركة، على هامش فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018، عن الجيل الثاني من محطة الشحن المتنقلة PowerHouse 200، الأخف وزنًا والأصغر حجمًا من الجيل الأول، وبسعر يصل تقريبًا إلى نصف سعر النسخة السابقة.

هذه النسخة من محطة الشحن سوف تتوفر هذا الصيف بسعر 300 دولار أمريكي، وهي تمتلك قدرة تقترب من القدرة الإجمالية لبطارية سيارة، لكن مع واجهة أكثر وضوحًا تهدف لتسهيل التعامل مع الأجهزة الإلكترونية.

وتصف شركة Anker هذا المنتج على أنه بمثابة حل لشحن الأجهزة الإلكترونية، جنبًا إلى جنب مع كونه حل احتياطي في حالات انقطاع التيار الكهربائي وحالات الطوارئ الأخرى، وذلك تبعًا لتوفير محطة الشحن قدرة تصل إلى 200 واط ساعي، مع وزن أقل من 7 باوند بالمقارنة مع 9.3 باوند للنسخة الأولى.

المصدر

المصدر: Anker تعلن عن الجيل الثاني من محطة الشحن المحمولة PowerHouse

الشركات المصنعة لأجهزة حاسب ويندوز 10 تخطط قريبًا لإضافة مساعد أمازون الذكي إلى أجهزة الحاسب المحمولة والمكتبية.

في نوفمبر 2014 أعلنت أمازون لأول مرة عن مساعدها الذكي أليكسا، جنبًا إلى جنب مع جهاز Echo، ومنذ ذلك الحين أصبح المساعد يتواجد ضمن العديد من الأجهزة الذكية المختلفة.

ويبدو أن هذا التواجد سوف يتوسع بحيث يصل المساعد قريبًا إلى أجهزة حواسيب ويندوز 10، إذ أعلنت شركات تصنيع أجهزة الحاسب مثل إتش بي وأيسر وأسوس ولينوفو أنها تخطط لجلب أليكسا إلى أجهزة حواسيبهم المحمولة والمكتبية هذا العام.

هذه الخطوة، التي تم الإعلان عنها على هامش فعاليات معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018 المنعقد في مدينة لاس فيغاس، تسمح بوجود المساعد الذكي على آلاف الأجهزة وتجعله منافسًا جديدًا لمساعد مايكروسوفت الصوتي الذكي كورتانا Cortana.

وبالحديث عن التكامل فإنه يحتاج إلى وجود تطبيق أليكسا مخصص لويندوز، والذي سيكون متاحًا في الربيع، ويسمح هذا التكامل لمستخدمي أجهزة الحاسب التفاعل مع أليكسا بشكل يشابه إلى حد كبير طريقة التفاعل معه ضمن أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية مثل Echo، إذ يمكنهم من خلال أجهزة الحاسب وأليكسا التحكم بالإضاءة والحصول على ملخصات سريعة أو أي شيء آخر يقوم به المساعد عادًة.

يُذكر أن التكامل الجديد يختلف عن الشراكة التي أعنلت عنها مايكروسوفت وأمازون في العام الماضي، حيث وعدت كلتا الشركتين بدمج أليكسا وكورتانا معًا بحلول نهاية 2017، إلا أن تنفيذ الاتفاق تأخر.

المصدر

المصدر: أمازون أليكسا قادم إلى أجهزة حاسب ويندوز 10

هذا هو الجزء الثالث من سلسلة (التعامل بفاعلية مع الكود الموروث). يمكنك الاطلاع على الجزء الأول من هنا، والثاني من هنا.

نحاول في هذه السلسلة تلخيص كتاب “التعامل بفعالية مع الكود الموروث”. نحن الآن في الوحدة الثانية التي تتحدث عن  working with feedback بمعنى الإشارات والدلالات التي يجب أن ننتبه لها عندما نقوم بالتعديل على الكود لتساعدنا على فهم فيما إذا كنا نمشي في الطريق الصحيح أم لا.

تختلف أساليب التعديل على أي نظام برمجي بإختلاف المبرمج, بشكل عام هناك نوعين:  

• Edit and pray
• Cover and modify

الممتع في هذه الفكرة أنها يمكن تطبيقها على كثير من نواحي الحياة, و كأن البرمجة ماهي إلا انعكاس لإسلوب حياة وطريقة تفكير المبرمج. إما أن يكون المبرمج حذرًا بحيث لا يخطو خطوة دون أن تكون محسوبة بأمان، أو أن يقفز بتهور و يدعو الله أن تكون خطواته مباركة.

Edit and pray

عند البدء بتغيير كود ما,  تبدأ بقراءته ومحاولة فهمه , ثم تبدأ بإجراء التغيير, وعند الانتهاء تختبر الميزات الجديدة التي قمت بإضافتها، تتأكد أن البرنامج مازال يعمل. تتوسع تقوم بتجريب أشياء أخرى ضمن البرنامج تتأكد أنه مازال يعمل كما هو متوقع منه. إذا كان هذا أُسلوبك كمبرمج, يجب أن تعلم أنك تعمل بإسلوب Edit and pray.

الحذر في البرمجة هو سمة من سمات المبرمج الناجح بالطبع، ولكن هذا الحذر يمكن إساءة استخدامه لدرجة أن يعيقك في سرعة عملك و يجعل حياتك كابوس تترقب به الوقت الذي ستظهر فيه مشاكل برنامجك. وتصلي لكي لا تؤثر التعديلات الجديدة على باقي البرنامج سلبا.

لا أعتقد أن أحدا من يختار لإجراء عمل جراحي معقد, طبيب جراح يعمل بسكين المطبخ، فقط لان هذا الجراح سيجري العملية بحذر شديد. تغيير الكود بطريقة إحترافية يشبه لحد ما إجراء عملية جراحية , يتطلب الأمر كلٌ من المهارات والأدوات الكافية.

العمل بحذر جيد ولكن غير كافي أبدا في حال غياب الأدوات و التقنيات الصحيحة

 

Cover and modify

أسلوب التعديل على الكود هنا مختلف تماما. الفكرة الأساسية هنا هي تغطية الكود شبكة أمان safety net قبل التعديل عليه.

بمعنى اخر cover and modify تعني: عند البدء بتغيير الكود, قم بتغطية جزء يليه جزء أخر من الكود بشبكة من ال tests ومن ثم قم بالتعديل عليه بثقة. إذا كنتم تتابعون هذه السلسلة منذ البداية، ستلاحظون تكرار هذا المصطلح و ارتباطه دائما بال tests، أصدقاؤنا الحقيقيون.

في الحالة المثلى في حياة المبرمج، يكون ال code مغطى بعدد كافي من ال tests التي تساعد على التأكد من أن التغييرات الجديدة جيدة و تؤدي الهدف منها أم لا.

الهدف من وجود هذه ال Tests هو إعطاء feedback فيما إذا كانت التغييرات الجديدة تجعل نظامنا البرمجي يعمل كما هو متوقع أم أنها تعقد الكود و تجعله مليء بال Bugs.

Tests لكشف التغييرات في الكود

هناك أنواع عديدة من ال tests تختلف باختلاف الهدف من كتابتها:

Regression test

ال Regression tests يكتب حتى يتم التأكد من أن البرنامج يعمل بالطريقة المتوقعة .يعتبر هذا النوع من ال tests مثل وجود Software Vise. ال Vise هي نفس الأداة في الصورة التالية.

تبقي هذه ال Software vise الكود ثابت لا يتغير و تجعلنا نتأكد من أن التغييرات لم تؤثر في عمل البرنامج.

هذا النوع من ال tests فعال ولكنه غالبا ما يتم على مستوى واجهة المُستخدم user interface. كما أن نتائجه تكون عامة مثل أن “الكود لم يعد يعمل بالطريقة المتوقعة” دون تفاصيل دقيقة عن السبب الذي أدى إلى فشل ال test أو الجزء من الكود المسؤول عن هذا الفشل.

تخيل أن الكود الذي نريد تعديله كبير و معقد, في هذه الحالة نحن بحاجة لمعلومات أدق في حالة فشل ال test، ما يساعد في تقليل احتمالات أماكن الخطأ في الكود. في هذه الحالة يجب أن نستخدم نوع أخر من ال Testing هو ال Unit Tests.

Unit Tests

لنتخيل السيناريو التالي: لدينا كود نريد التعديل عليه. لحسن الحظ قام المبرمجون بكتابة unit tests له. نجري هذه الإختبارات و نرى أن جميعها تتم بنجاح. نبدأ بمحاولة فهم الكود عن طريق قراءته و قراءة ال tests. نشعر بالرغبة في تغيير الكود لجعله سهل القراءة readable. نقوم ببعض التعديلات، و نقوم بإجراء ال tests ونرى أن جميعها يتم بنجاح. إذًا نحن الآن متأكدون أنه رغم التغييرات الجديدة ما زال الكود يعمل بالطريقة المطلوبة. نكمل بإجراء ال test بعد كل تعديل، ونرى أحيانًا أن بعض هذه ال tests يفشل. في هذه الحالة لدينا feedback وهو أن التعديلات التي جرت في هذا الجزء من الكود الذي يغطيه هذا ال test هي المسؤولة عن الخطأ، أي أنها غيرت من الطريقة التصرف المتوقعة والمطلوبة من البرنامج. هنا تحديداً نرى أهمية ال unit tests و الفرق بينها و بين ال regression test.

ال Unit tests هي واحدة من أهم مكونات العمل مع الكود الموروث

الخلاصة

• ال tests بكل أنواعها مهمة لأنها تعطي feedback عن حالة الكود عند كل تعديل.
• وجود ال Regression test ضروري و مهم و لكن وجود unit tests صغيرة ومسؤولة عن أجزاء محددة من الكود أكثر أهمية بسبب وضوح ال feedback التي يعطينا إياها عن سبب المشكلة، ما يوفر علينا وقت لإصلاح المشاكل بأمان أكثر.

المصدر: التعامل بفعالية مع الكود الموروث 3-دلالات عند تغيير الكود

الذكاء الاصطناعي هو بمثابة النقلة النوعية القادمة للهواتف الذكية ويجلب ميزات متعددة إلى جانب كونه نقطة التمايز الأساسية بين صناع هذه الأجهزة.

تواصل تقنيات الذكاء الاصطناعي Artificial Intellegence تطورها بوتيرة سريعة، بحيث أنها أصبحت تتواجد بشكل واسع ضمن مختلف النواحي اليومية لحياتنا، وذلك كي تساعد التطبيقات والأنظمة والأجهزة المتصلة على أن تصبح أكثر ذكاء وبراعة في أداء عملها.

هذا الأمر دفع العديد من الشركات التقنية الكبرى مثل جوجل ومايكروسوفت وفيسبوك وبايدو وتينسنت للاستثمار بشكل كبير في مجالات الشبكات العصبونية العميقة وخوارزميات تعلم الآلة الداعمة لازدهار الذكاء الاصطناعي.

وبالرغم من الجهود المبذولة من قبل تلك الشركات، إلا أن التقرير الجديد الذي نشرته شركة Gartner المتخصصة بدراسات السوق يتوقع أن التقنيات والوظائف القائمة على الذكاء الاصطناعي لن تكون سائدة قبل عام 2022.

إذ تُشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 80 في المئة من الهواتف الذكية ستمتلك وظائف وقدرات الذكاء الاصطناعي بشكل ضمني بحلول عام 2022، في حين أن 10 في المئة فقط من مُجمل الهواتف التي تم شحنها في عام 2017 تضمنت وظائف الذكاء الاصطناعي، والتي كانت تنتمي جميعها إلى الفئة الرائدة.

ويدعي التقرير أنه بحلول عام 2022 فإن إمكانيات الذكاء الاصطناعي الموجودة ضمن مجموعة من الأجهزة والمنتجات ستعمل على توفير حماية أفضل للبيانات، فضلًا عن تحسين إدارة الطاقة بالمقارنة مع الحلول القائمة على السحابة.

ووفقًا لمدير الأبحاث في Gartner، فإن تحول الهواتف الذكية إلى سلعة أساسية سيدفع المصنعين للبحث عن سبل لتمييز منتجاتهم عن بقية المنتجات، وهناك العديد من النواحي التي يمكن من خلالها استعمال الذكاء الاصطناعي ضمن الهواتف الذكية.

ويسرد التقرير أبرز 10 استعمالات للذكاء الاصطناعي ضمن الهواتف الذكية:

• التحليل الصوتي
• التصوير الفوتوغرافي
• الرقابة على المحتوى
• الأنماط الشخصية والسلوكية للمستخدم
• فهم اللغة الطبيعية
• إدارة الأجهزة
• قدرة التنبؤ بما يريده المستخدم
• تحديد ردود الفعل العاطفية والمزاجية
• الواقع المعزز
• المصادقة والتعرف

المصدر

المصدر: تقرير: معظم الهواتف الذكية ستتضمن إمكانيات ذكاء اصطناعي بحلول 2022