أندرويد للعرب

هواتف Galaxy Note 8 بمعالج إكسينوس تبدأ الحصول على التحديث النهائي لنسخة أندرويد أوريو 8.0 بشكل عشوائي.

على مدى الشهرين الماضيين، طرحت سامسونج عدة نسخ تجريبية من تحديث أندرويد أوريو 8.0 لهواتف Galaxy S8 و Galaxy S8+، لكن هاتفها الرائد Galaxy Note 8 ظل بعيدًا عنها.

ويبدو أن موعد حصول الهاتف الرائد على تحديث أندرويد أوريو النهائي الذي طال انتظاره قد حان، إذ نشر أحد مستخدمي موقع Reddit لقطات شاشة تؤكد حصول هاتفه Note 8 نموذج SM-N950F بمعالج إكسينوس Exynos على التحديث.

وبالرغم من عدم وجود تأكيد رسمي من سامسونج حول التحديث، إلا أن اللقطات المنشورة توضح أنه يجلب رقم البناء R16NW.N950FXXU2CRA1.DM، وأن الأمر قد يتعلق بنسخة اختبار داخلي نهائية من أندرويد أوريو وليست نسخة تجريبية.

وبحسب المعلومات المنشورة فإن التحديث يجلب عددًا من التغييرات التي أشار إليها المستخدم الذي حصل على التحديث، مع العلم أن هذه القائمة ليست رسمية بعد:

• تحديث لوحة المفاتيح.
• وضعية الصورة داخل صورة Picture-in-picture mode.
• تصنيفات الإشعارات.
• تحسين جودة الصوت بشكل كبير عبر سماعات البلوتوث.
• إدارة كلمات المرور من سامسونج وتطبيقات الطرف الثالث عبر Samsung pass.
• القدرة على عرض العناصر الموجودة في خدمة سامسونج السحابية.
• القدرة على النسخ الاحتياطي لمجلد سامسونج الآمن ضمن خدمة سامسونج السحابية.
• إمكانية تعيين عدم قفل المجلد الآمن حتى إيقاف الشاشة.
• دعم واجهة برمجة التطبيقات للإكمال التلقائي Autofill مع المقاييس الحيوية.
• لجميع التطبيقات والمتصفح.
• إشعارات الوسائط المتعددة الملونة.
• خيارات لتخصيص منقطة عرض الإشعارات.
• استعمال لوحة المفاتيح لموقع GIPHY من أجل البحث عن الصور المتحركة.
• المزيد من خيارات إضاءة الحواف الجانبية.

كما يجلب التحديث تصحيحات أندرويد الأمنية لشهر يناير 2018، ويمكنك التأكد من وصول التحديث عن طريق الذهاب إلى الإعدادات ومن ثم تحديث البرامج وتحديد خيار تحميل التحديثات يدويًا.

المصدر

المصدر: هاتف Galaxy Note 8 يبدأ الحصول على تحديث أندرويد أوريو النهائي

من المتوقع أن تُعلن سوني عن تشكيلة جديدة من الهواتف الذكية التابعة لعلامتها التجارية Xperia في الربع الأول من عام 2018.

قبل عدة أيام ظهرت تسريبات جديدة تلقي الضوء على تصميم هواتف Xperia XA2 Ultra و Xperia L2، والتي أظهرت أن سوني ستحافظ من خلالها على المبادئ التصميمية التي اعتادت عليها على مدى السنوات القليلة الماضية من حيث امتلاكها لزوايا شاشة مربعة وحواف علوية وسفلية عريضة.

والآن تظهر المزيد من التسريبات حول مواصفات وتصاميم هواتف Xperia XA2 و XA2 Ultra و L2، والتي يبدو من خلالها أن أكبر تغيير في هذه النماذج هو انتقالها من استعمال معالجات ميدياتيك إلى معالج Snapdragon 630 ثماني الأنوية بتردد 2.2 غيغاهيرتز من كوالكوم.

وبالحديث عن التفاصيل فإن هاتف Xperia XA1 الأصلي قد تضمن شاشة بقياس 5 إنش بدقة 1280×720 بيكسل، في حين أن هاتف Xperia XA2 الجديد يتضمن شاشة بقياس 5.2 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل، مع 3 غيغابايت من الذاكرة، و 32 غيغابايت من مساحة التخزين، جنبًا إلى جنب مع كاميرا خلفية بدقة 21 ميغابيكسل قادرة على التصوير بدقة 4K، وكاميرا أمامية بدقة 7 ميغابيكسل.

بينما يتضمن هاتف Xperia XA2 Ultra شاشة بقياس 6 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل، مع 4 غيغابايت من الذاكرة، و 64 غيغابايت من مساحة التخزين، جنبًا إلى جنب مع كاميرا خلفية بدقة 21 ميغابيكسل قادرة على التصوير بدقة 4K، وكاميرا أمامية مزدوجة بدقة 15 ميغابيكسل قادرة أيضًا على التصوير بدقة 4K.

في حين يتضمن هاتف Xperia L2 شاشة بقياس 5.2 إنش بدقة 720×1280 بيكسل، مع معالج Snapdragin 630 من كوالكوم، و 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، ويعمل بأندرويد Nougat.

وعادةً ما تقوم سوني بكشف النقاب عن هواتف الفئة المتوسطة من علامة Xperia خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC في شهر فبراير، ومع ذلك فإن الاحتمالات ما تزال قائمة حول إمكانية عرضها ضمن معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018.

المصدر

المصدر: تسريب تصاميم هواتف سوني Xperia XA2 و XA2 Ultra و L2

اكتشف الفريق الأمني التابع لجوجل ثغرتين أمنيتين يخشى أنهما تهددان جميع المعالجات الحالية تقريبًا.

لا تزال أصداء اكتشاف جوجل لثغرتين أمنيتين تُهددان جميع المعالجات الحالية تقريبًا تلقي بظلالها على المجتمع التقني، الأمر الذي دفع أغلب الشركات التقنية الكبرى إلى استنفار كل قواها لحماية نفسها وعملائها.

وجاءت إنتل في مقدمة تلك الشركات، حيث قالت إن إصلاحات المشاكل الأمنية في رقاقاتها لن يبطئ أجهزة الحاسب، وقللت من المخاوف المتعلقة بشأن تراجع الأداء إلى حد كبير بسبب تلك العيوب الموجودة في المعالجات.

وبحسب تصريحاتها فإن تأثير التحديثات الأمنية الأخيرة على الأداء لن يكون كبيرًا، وسيتم تخفيفها مع مرور الوقت، مؤكدة أن شركات آبل وأمازون وجوجل ومايكرسوفت أشاروا إلى وجود تأثير ضئيل أو عدم وجود أي تأثير تقريبًا على الأداء بسبب التحديثات الأمنية.

وكانت الشركة المصنعة للرقاقات قد أكدت في وقت سابق أن المشاكل الأمنية الموجودة في معالجاتها المستخدمة على نطاق واسع قد تسمح للقراصنة بسرقة معلومات حساسة من أجهزة الحاسب والهواتف وغيرها من الأجهزة.

ووفقًا لتصريحات فريق شركة جوجل الأمني المسمى Project Zero، والذي اكتشف الثغرتين في العام المنصرم، فإن الثغرتين اللتين أُطلق عليهما اسما Meltdown و Spectre، ستؤثران على كل معالج صُنع خلال السنوات العشرين الماضية.

وتعد ثغرة Meltdown بمثابة التهديد المباشر تبعًا لتأثيرها على معالجات إنتل، بحيث أنها تتيح للمتسللين تجاوز الحواجز بين التطبيقات التي يشغلها المستخدم وذاكرة الحاسب بما يسمح بقراءة ذاكرة الحاسب وسرقة كلمات المرور، في حين أن ثغرة Spectre تؤثر على معالجات إنتل و AMD و ARM، وتُوصف بأنها أعمق بكثير وأكثر صعوبة في التصحيح.

ووفقًا لإنتل فإن هذه المشاكل لم تحدث بسبب عيب تصميمي، وطلبت الشركة من المستخدمين تحميل التصحيحات وتحديث نظام التشغيل.

المصدر

المصدر: إنتل تؤكد أن أثر التحديثات الأمنية على الأداء ليس كبيرًا

هاتف Moto G4 Play مخصص للشريحة الاقتصادية ويتضمن شاشة بقياس 5 إنش ومعالج Snapdragon 410 رباعي الأنوية.

في عام 2016 أعلنت شركة موتورولا عن ثلاثة هواتف جديدة من عائلة Moto G هي Moto G4 و Moto G4 Play و Moto G4 Plus، وخلال نفس العام حصل هاتفي G4 و G4 Plus على تحديث Nougat، إلا أن جهاز G4 Play لم يحصل على هذا التحديث.

وخلال عام 2017 بدأت موتورولا اختبار نسخة Nougat لهذا الهاتف، لكن Moto G4 Play لم يحصل إطلاقًا على أي تحديث هوائي يجلب النسخة النهائية من أندرويد 7.1.1 Nougat.

ويبدو أن الأمور تغيرت مع بداية العام الجديد، حيث شارك أحد مُستخدمي موقع reddit لقطة شاشة لهاتف Moto G4 Play تؤكد أنه يعمل بأندرويد 7.1.1 Nougat، وهي النسخة التي أطلقتها جوجل في شهر ديسمبر 2016، أي قبل 13 شهرًا.

وإلى جانب الحصول على أندرويد 7.1.1 Nougat، فإن لقطة الشاشة توضح حصول الهاتف أيضًا على تصحيحات أندرويد الأمنية لشهر نوفمبر 2017.

وبحسب تأكيدات موتورولا ولينوفو فإن هذا آخر تحديث مخطط له أن يصل إلى هاتف Moto G4 Play، والذي استغرق بطبيعة الحال وقتًا طويلًا للوصول.

ولسوء الحظ لا نتوقع حصول الجهاز على أندرويد أوريو في المستقبل، ولكنه أمر غير مستغرب بالنسبة لهاتف تم إطلاقه قبل عامين، وبتكلفة بلغت حوالي 100 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: هاتف Moto G4 Play يحصل على أندرويد 7.1.1 Nougat

هذا الجهاز يأتي خلفًا لهاتف Nokia 6 الأصلي، الذي تم الإعلان عنه في شهر يناير من العام الماضي.

قبل عام تقريبًا أطلقت شركة HMD Global الجيل الأول من هاتف Nokia 6، وهو أول هاتف من نوكيا يعمل بأندرويد، والذي حصل على اهتمام كبير من قبل المستخدمين، ومهد الطريق لعودة نوكيا إلى السوق.

وكما كان متوقعًا بعد تأكيدها أن هاتفًا جديدًا سيأتي بتاريخ 5 يناير، فقد كشف الشركة الفنلندية النقاب عن الجيل الثاني من الهاتف في الصين، والذي يتشابه إلى حد ما مع الجهاز الأصلي.

وبالحديث عن المواصفات فإن جهاز Nokia 6 نسخة 2018 يأتي بشاشة بقياس 5.5 إنش بدقة 1920×1080 بيكسل مع نسبة عرض 16:9، ومعالج Snapdragon 630 ثماني الأنوية من كوالكوم بتردد 2.2 غيغاهيرتز، مع 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، و 32/64 غيغابايت من مساحة التخزين.

وفيما يتعلق بالتصوير فإن الهاتف يمتلك نفس كاميرا الجيل السابق، بحيث يتضمن كاميرا خلفية بدقة 16 ميغابيكسل مع فلاش LED وفتحة عدسة F/2.0، والتي تتواجد أعلى قارئ بصمات الأصابع، مع كاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل مع فتحة عدسة F/2.0.

أما من ناحية باقي المواصفات فإن الجهاز يعمل بأندرويد 7.1 Nougat، لكنه سيحصل على تحديث أندرويد أوريو 8.0، ويعمل بواسطة بطارية بسعة 3000 ميلي أمبير، مع منفذ USB-C، ومنفذ لشريحة microSD لتوسيع مساحة التخزين، ومنفذ 3.5 ميليمتر التقليدي لسماعات الرأس.

كما يتميز الهاتف بتضمنه ميزة الكاميرا “Bothies” المتاحة سابقًا على Nokia 7 و Nokia 8، جنبًا إلى جنب مع وجود قارئ بصمات الأصابع في الجهة الخلفية.

الهاتف متاح حاليًا للطلب المسبق في الصين على أن يصل للمستخدمين بتاريخ 10 يناير، وهو متوفر بخيارين لونيين هما الأسود والفضي، وتبلغ تكلفة نسخة 32 غيغابايت حوالي 230 دولار أمريكي، في حين تبلغ تكلفة نسخة 64 غيغابايت حوالي 260 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: هاتف Nokia 6 نسخة 2018 متوفر حاليًا للطلب المسبق في الصين

أعلنت شركة “ون بلس” OnePlus يوم الخميس عن نسخة جديدة من هاتفها الذكي OnePlus 5T تحت اسم Sandstone White، وذلك بعد نحو شهرين من الإعلان عن الهاتف أتى كتحديث على الهاتف السابق OnePlus 5.

وتمتاز النسخة الجديدة، التي قالت الشركة إنها ستكون “محدودة”، عن هاتف OnePlus 5T بأنها مع هيكل أبيض اللون وملمس شبيه بالحجر الرملي، كما تختلف بأنها تقدم ذاكرة وصول عشوائي بحجم 8 جيجابايتات، و 128 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية.

وللتذكير، هذه مواصفات هاتف OnePlus 5T:

• شاشة بقياس 6 بوصات وبدقة 1080×2160 بكسلًا (+FullHD) مصنوعة بتقنية AMOLED وبنسبة أبعاد 18:9 تغطي معظم الواجهة الأمامية للهاتف، مع حمايتها بطبقةٍ زجاجية من نوع Gorilla Glass 5
• معالج من نوع Snapdragon 835 من كوالكوم بثمان نوى وبتردد 2.45 جيجاهرتز مع معالج رسوميات من نوع Adreno 540
• ذاكرة عشوائية بسعة 6 أو 8 جيجابايتات من نوع LPDDR4X مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 أو 128 جيجابايتًا من نوع UFS 2.1 (لا يدعم التوسعة عبر بطاقة microSD)
• كاميرتان خلفيتان، الأولى بدقة 16 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/1.7 مع حساس صورة من سوني IMX398، فيما تأتي الأخرى بدقة 20 ميجابكسلًا وفتحة عدسة f/1.7 لتعمل على تحسين جودة التصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة (لا يوجد تكبير بصري Optical Zoom). وتوّفر الكاميرتان الخلفيتان القدرة على تصوير الفيديو حتى دقة 4K وبكثافة إطارات قدرها 30 إطار/ثانية. الكاميرا الأمامية بدقة 16 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/2.0
• نظام التشغيل أندرويد 7.1.1 نوجا مع واجهة OxygenOS من ون بلس
• هيكل معدنيّ بالكامل مصنوع من الألمنيوم مع حساس بصمة على اللوحة الخلفية
• دعم لتقنية عزل الضجيج عبر استخدام 3 ميكروفونات بالإضافة للمحافظة على منفذ 3.5 ميللي مترات.
• يدعم الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G VoLTE, Wi-Fi 802.11ac Dual-Band, Bluetooth 5.5 aptX HD, NFC
• البطارية بسعة 3300 ميللي أمبير/ساعة تدعم تقنية الشحن السريع Dash Charge باستطاعة 20 واطًا
• الأبعاد: 156.1x75x7.3 ميللي مترات ووبوزن قدره 162 جرامًا

ومع أنها لم تكشف عن العدد الذي تعتزم صناعته من النسخة المحدودة، إلا أنها سوف تتوفر بسعر 559 دولارًا أمريكيًا اعتبارًا من يوم 9 كانون الثاني/يناير الجاري عبر متجر “ون بلس” الإلكتروني.

ما رأيك بالهاتف الجديد؟ هل أنت ممن يروق له الهواتف بيضاء اللون؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: ون بلس تعلن رسميا عن نسخة Sandstone White من هاتفها OnePlus 5T

اكتشف الفريق الأمني التابع لجوجل ثغرتين أمنيتين يخشى أنهما تهددان جميع المعالجات الحالية تقريبًا.

تواجهنا في كل فترة “مصيبة” في عالم التقنية، مثل هجمات الحرمان من الخدمة DDoS المدمرة، وغيرها من الهجمات التي تُضر بعدد هائل من المستخدمين، ولكن هذه المرة ظهرت ثغرتان أمنيتان يُخشى أنهما تهددان جميع المعالجات الحالية تقريبًا، وذلك على الأجهزة الذكية والحواسب الشخصية.

فوفقًا لفريق شركة جوجل الأمني المسمى “بروجكت زيرو” Project Zero، وهو الذي اكتشف الثغرتين في العام المنصرم، فإن الثغرتين اللتين أُطلق عليهما اسما Meltdown و Spectre، سوف تؤثران على كل معالج صُنع خلال السنوات العشرين الماضية.

وتعد ثغرة Meltdown التهديد المباشر، ولكن ثغرة Spectre تُوصف بأنها أعمق بكثير وأكثر صعوبة في التصحيح، مما يؤدي إلى أجيال من الثغرات الخفية في السنوات القادمة. ولإدراك حجم الخطر المحدق بسبب الثغرتين المكتشفتين حديثًا، يكفي أن يُقال أن جميع الشركات التقنية الكبرى استنفرت كل قواها لحماية نفسها وعملائها.

وينصب التركيز حتى الآن على الأجهزة الشخصية، مع إطلاق الكثير من التحديثات الأمنية اليوم، ولكن العديد من الخبراء يعتقدون أن الضرر الأكثر خطورة من المرجح أن يأتي حينما تُستغل الثغرات على الخدمات السحابية.

ولتوضيح آلية عمل الثغرتين، نُذكّر بأن معظم وحدات المعالجة المركزية الحديثة، بما في ذلك معالجات إنتل، و AMD، و ARM، تلجأ بهدف تحسين الأداء إلى تقنية تُسمى “التنفيذ التخميني” Speculative Execution. إذ قد يختار العديد من تلك المعالجات تنفيذ تعليمات استنادًا إلى الافتراضات التي يُرجح أن تكون صحيحة.

وأثناء “التنفيذ التخميني” يقوم المعالج بالتحقق من هذه الافتراضات. فإذا كانت صالحة، فإنه يستمر في التنفيذ. وإذا كانت غير صالحة، فإن التنفيذ يُلغى، ويمكن بدء مسار التنفيذ الصحيح على أساس الظروف الفعلية.

ولكن تكمن المشكلة في أن لهذا “التنفيذ التخميني” آثار جانبية لا يمكن التخلص منها حينما يتم تنفيذ جميع العمليات، الأمر الذي قد يؤدي إلى أن تُكشف المعلومات التي تُخزن في ذاكرة النظام مثل كلمات المرور، ومواد مفاتيح التشفير.

وبعد اكتشاف هذه الثغرة الأمنية، عملت جوجل مع الفرق الداخلية والشركاء في الصناعة لمعالجة المشكلات. وقالت الشركة في بيان: “لا يوجد إصلاح واحد لجميع أنماط الهجوم الثلاثة. إذ إن كلًا منها يتطلب حماية مستقلة. ولدى العديد من البائعين ترقيعات أمنية لواحد أو أكثر من تلك الهجمات”.

وبالنسبة لمنتجات جوجل، فإن التحديث الأمني المؤرخ بيوم 5 كانون الثاني/يناير 2018 لنظام أندرويد والذي تم إطلاقه يتضمن آلية من أجل الحد من إمكانية الوصول والحد من الهجوم “على جميع المتغيرات المعروفة على معالجات ARM”. وأكدت جوجل أن الثغرات صعبة ومحدودة على غالبية أجهزة أندرويد، ومع التحديثات المستقبلية سوف تضيف المزيد من الحماية.

وبالنسبة لمتصفح كروم، فإن الإصدار 64 المقرر إطلاقه في 23 كانون الثاني/يناير الجاري سوف يتضمن آليات حماية من الثغرات، وإلى ذلك الحين يمكن للمستخدمين تمكين ميزة تعرف باسم “عزل الموقع” لعزل المواقع في مساحات منفصلة للعناوين.

إلى أي مدى يمكن أن تكون الثغرات المكتشفة من قبل جوجل ضارة؟ شاركونا توقعاتكم بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تكتشف ثغرتين أمنيتين في المعالجات تهددان معظم الهواتف والحواسب

أعلنت خدمة التراسل الفوري واتساب أن مستخدميها أرسلوا أكثر من 75 مليار رسالة ليلة رأس السنة وحدها.

أسبق لك أن صادفت عبارة “جزء من النص مفقود … “؟ نعم هذه العبارة كانت من أشهر ما يراه الناس في الوقت الذي كانت فيه الرسائل النصية القصيرة SMS الوسيلة الأولى لتبادل التهاني بين الناس، ولكن نحن الآن في زمان “الواتساب”، فتطبيق التراسل الفوري المملوك لشركة فيسبوك أصبح المهمين.

لذا وفي ضوء هذه الشعبية الهائلة لواتساب، فإنه لا عجب أن يصل عدد الرسائل التي تبادلها الناس ليلة رأس السنة عبر التطبيق إلى أكثر من 75 مليار، الأمر الذي سبب ضغطًا هائلًا على خوادم الشركة لتنقطع الخدمة لفترة وجيزة.

ويمثل العدد الضخم هذا كمّ الرسائل التي تم إرسالها في ليلة واحدة فقط، وهو الأكبر في تاريخ واتساب، التي تم تأسيسها في عام 2009 من قبل موظفين سابقين لدى شركة ياهو، ثم استحوذت عليها فيسبوك في شهر شباط/فبراير 2014 مقابل 19 مليار دولار أمريكي.

يُشار إلى أن الرقم القياسي السابق لواتساب كان 63 مليار رسالة، حسب ما أعلنت الخدمة مطلع شهر كانون الثاني/يناير 2017.

وبحسب واتساب، التي تتيح للناس تبادل الرسائل النصية والصور والفيديو، فضلًا عن إجراء المكالمات الصوتية والمرئية، فإن الرقم المعلن عنه يتضمن 13 مليار صورة و 5 مليارات فيديو.

تجدر الإشارة إلى أن واتساب حققت هذا الرقم الهائل على الرغم من انقطاع خدمتها ليلة رأس السنة لمدة ساعة في أجزاء عديدة من العالم، أضف إلى ذلك، أن تطبيقها لم يعد متاحًا على نظامي بلاك بيري وويندوز فون في 31 كانون الأول/يناير الفائت.

هل كنت ممن استخدم واتساب للتواصل ليلة رأس السنة؟ شاركنا رأيك بهذا الرقم بالتعليقات.

المصدر

المصدر: واتساب تحقق رقما قياسيا جديدا مع أكثر من 75 مليار رسالة خلال ليلة رأس السنة فقط

التقرير يشير إلى ارتفاع أسعار الذاكرة الفلاشية بنسبة 17 في المئة على أساس سنوي، في حين ارتفعت أسعار ذواكر DRAM بنسبة 44 في المئة.

يُكرس قسم البحث والتطوير لدى شركة سامسونج هيمنتها على سوق أشباه الموصلات، واليوم توسع الشركة المسافة التي تفصلها عن باقي مُنافسيها وتزيح إنتل لتصبح المتصدرة في سوق أشباه الموصلات العالمي لعام 2017.

هذه الأرقام تأتي وفقًا لتقرير جديد نشرته شركة Gartner المتخصصة بدراسات السوق، وتعد هذه المرة الأولى التي تتخلى فيها إنتل عن الصدارة ويتم الإطاحة بها من قبل سامسونج منذ عام 1992، مع بلوغ إجمالي إيرادات أشباه الموصلات في جميع أنحاء العالم إلى 419.7 مليار دولار، بزيادة قدرها 22.2 في المئة بالمقارنة مع عام 2016.

وبالحديث عن النمو فإن إيرادات إنتل نمت بنسبة 6.7 في المئة خلال 2017 بالمقارنة مع 2016، مما جعل حصتها السوقية تبلغ 13.8 في المئة، جنبًا إلى جنب مع تحقيقها إيرادات بلغت 57,712 مليار دولار بالمقارنة مع 54,091 مليار دولار إيرادات عام 2016.

في حين أن إيرادات سامسونج نمت بنسبة 52.6 في المئة خلال 2017 بالمقارنة مع 2016، مما جعل حصتها السوقية تبلغ 14.6 في المئة، جنبًا إلى جنب مع تحقيقها إيرادات بلغت 61,215 مليار دولار بالمقارنة مع 40,104 مليار دولار إيرادات عام 2016.

وبالنسبة لباقي الشركات فإنها قدمت أداءًا جيدًا خلال 2017، بحيث حصلت SK Hynix على نسبة 6.3 في المئة، وكوالكوم على نسبة 4.1 في المئة، و Broadcom على نسبة 3.7 في المئة، فيما اكتسبت Micron Technology نسبة 5.5 في المئة.

المصدر

المصدر: سامسونج تطيح بإنتل وتتصدر سوق أشباه الموصلات في 2017

أفاد عدد من مستخدمي هواتف Pixel من جوجل بأن أجهزتهم أصبحت بطيئة بعد تثبيت تحديث شهر يناير.

تصدر شركات البرمجيات تحديثات دورية لخدماتها بغية إصلاح الثغرات أو العيوب البرمجية التي تظهر فيها، ولكن الأمر لا يجري كما ينبغي في الغالب، إذ إن تلك التحديثات تتسبب أحيانًا بمشكلات جديدة بقدر ما تصلح من القديمة، وربما أكثر.

هذا ما حدث مع شركة جوجل، التي أطلقت أول أمس تحديث شهر كانون الثاني/يناير 2018 لسلسلة هواتفها الذكية من سلسلتي Pixel و Nexus، التي تعمل بالنسخة الخام من نظام أندرويد، ولكن ما قام بتثبيت التحديث بدأ يعاني من مشكلة جديدة.

تمثلت المشكلة الجديدة بأن عددًا من مستخدمي هواتف سلسلتي Pixel و Pixel 2 اشتكوا من أن أجهزتهم أصبحت تعمل ببطئ بعد تثبيت التحديث الجديد، وشمل ذلك البطء الرسوميات، وتشغيل التطبيقات.

وظهرت المشكلة للمستخدمين الذين فضلوا تثبيت التحديث يدويًا عن طريق نقله من حاسب شخصي إلى الجهاز، أي أنهم لم ينتظروا الحصول على التحديث هوائيًا.

ومن جانبها، أكد شركة جوجل وجود المشكلة الجديدة، وذكرت أنها تصيب فقط من يثبت التحديث يدويًا.

ولحل المشكلة، ينصح موقع 9to5Google بإعادة تشغيل الجهاز.

ألديك هاتف Pixel وواجهت ذات المشكلة؟ شاركنا تجربتك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تؤكد حدوث بطء في هواتف Pixel بعد تثبيت تحديث يناير