Oppo تعلن عن هاتف A83 بشاشة عرض 5.7 إنش

غير مصنف التعليقات على Oppo تعلن عن هاتف A83 بشاشة عرض 5.7 إنش مغلقة

يتميز هاتف Oppo A83 الجديد بشاشة عرض من قياس 5.7 إنش مع ميزة فك القفل عبر الوجه Face Unlock

أعلنت شركة Oppo الصينية عن هاتفها الجديد Oppo A83 الذي يمتلك ميزة التعرف على الوجه الجديدة وشاشة عرض تدعم نسبة العرض 18:9 ضمن السوق الصينية.

الجهاز الجديد يتميز بشاشة عرض من نوع LCD بقياس 5.7 إنش وبدقة 720×1440 بيكسل، مع معالج ثماني الأنوية بتردد 2.5 غيغاهيرتز، مع 4 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة من خلال منفذ microSD.

وفيما يتعلق بالتصوير فإن الهاتف يتضمن كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل، والتي تقدم تقنيات التجميل المعتمدة على الذكاء الاصطناعي مع دعم لميزة فك القفل عبر الوجه Face Unlock التي تقوم بمسح 128 نقطة في الوجه وتعد بفتح الهاتف بسرعة تصل إلى 0.18 ثانية.

أما بالنسبة لباقي المواصفات فإن الهواتف تدعم شريحتي اتصال مع 4G و Wi-Fi و Bluetooth 4.2 مع بطارية بسعة 3090 ميلي أمبير، مع نسخة أندرويد 7.1 Nougat بواجهة المستخدم ColorOS 3.2.

الهاتف الجديد يتوفر بلونين هما الأسود والشامبانيا، أما بالنسبة للتكلفة فإنه يأتي بسعر حوالي 215 دولار أمريكي، وهو متوفر للطلب المسبق في الصين ابتداًء من تاريخ 29 ديسمبر، دون وجود إشارة إلى إمكانية توافرها في مناطق أخرى.


المصدر

المصدر: Oppo تعلن عن هاتف A83 بشاشة عرض 5.7 إنش

Oppo تكشف النقاب عن هاتفي A75 و A75s مع ميزة التعرف على الوجه

غير مصنف التعليقات على Oppo تكشف النقاب عن هاتفي A75 و A75s مع ميزة التعرف على الوجه مغلقة

شركة Oppo تكشف عن هواتفها الجديدة A75 و A75s بشاشة عرض كاملة وميزة الذكاء الاصطناعي للتعرف على الوجه.

يبدو بأن هواوي ليست الشركة الوحيدة التي تطلق نفس الهاتف الذكي بأسماء متعددة في مناطق مختلفة، بل إن هناك العديد من الشركات التي تسير على نفس النهج مثل Oppo الصينية التي كشفت النقاب عن هاتفي Oppo A75 و Oppo A75s في تايوان.

الهواتف الجديدة تتشابه إلى حد كبير مع الأجهزة التي أطلقتها الشركة مؤخرًا مثل Oppo R11s و R11s، حيث تأتي هواتف Oppo A75 و Oppo A75s بحواف جانبية رقيقة للغاية مع استعمالها للمعدن وامتلاكها لقارئ بصمات الأصابع في الجهة الخلفية، جنبًا إلى جنب مع ميزة الذكاء الاصطناعي للتعرف على الوجه.

ومن ناحية المواصفات فإن الأجهزة تمتلك مواصفات مماثلة تقريبًا، والفرق الوحيد بين النموذجين هو مساحة التخزين الداخلية، إذ تمتلك الهواتف شاشة عرض بقياس 6 إنش وبدقة 2160×1080 بيكسل مع نسبة عرض 18:9، مع معالج Helio P25 ثماني الأنوية من ميدياتيك بتردد 2.5 غيغاهيرتز.

كما تحتوي الهواتف على 4 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، ويأتي A75 بمساحة تخزين داخلية تبلغ 32 غيغابايت، في حين يتضمن جهاز A75s مساحة تخزين داخلية تصل إلى 64 غيغابايت.

وفيما يتعلق بالتصوير فإن الهواتف تتضمن كاميرا خلفية بدقة 16 ميغابيكسل وكاميرا أمامية بدقة 20 ميغابيكسل، وقد زودت الشركة الكاميرا الأمامية بميزة الذكاء الاصطناعي للتعرف على الوجه، بحيث تتكامل هذه الميزة مع جهاز قارئ بصمات الأصابع الموجود في الجهة الخلفية.

أما بالنسبة لباقي المواصفات فإن الهواتف تدعم شريحتي اتصال مع 4G LTE و Wi-Fi و Bluetooth 4.2 مع بطارية بسعة 3200 ميلي أمبير، مع نسخة أندرويد Nougat بواجهة المستخدم ColorOS 3.0.

الهواتف الجديدة تتوفر باللون الأسود والذهبي، أما بالنسبة للأسعار فإن هاتف A75 يأتي بسعر حوالي 365 دولار أمريكي، في حين يبلغ سعر هاتف A75s حوالي 400 دولار أمريكي، وهي متوفرة في الوقت الحالي للشراء في تايوان، دون وجود إشارة إلى إمكانية توافرها في مناطق أخرى.




المصدر

المصدر: Oppo تكشف النقاب عن هاتفي A75 و A75s مع ميزة التعرف على الوجه

في الطريق إلى الجيل الخامس – المعيار الأوّلي هنا أخيراً!

غير مصنف التعليقات على في الطريق إلى الجيل الخامس – المعيار الأوّلي هنا أخيراً! مغلقة

هذه هي المقالة السادسة ضمن سلسلة مقالات “في الطريق إلى الجيل الخامس” التي تهدف إلى شرح تدرّج تقنيات الاتصالات منذ الجيل الأول وصولًا إلى تقنيات الجيل الخامس المُستقبلية. في المقالين الأول والثاني مررنا بشكلٍ سريع على أجيال تقنيات الاتصالات، بدءًا من الجيل الأول وحتى الجيل الرابع، وتحدثنا في المقال الثالث عن أبرز تطبيقات الجيل الخامس والمتمثل في إنترنت الأشياء، وفي المقال الرابع تحدثنا عن طبقات نظام الاتصالات، وفي الخامس شرحنا مراحل ولادة جيل الاتصالات القادم.

مع قرب انتهاء العام الحالي بكلّ ما فاجأنا به من أحداث سياسية واجتماعية واقتصادية لم تكن سعيدة على الجميع، يبدو أنّ قطاع الاتصالات هو من المجالات القليلة التي تحمل لنا أخباراً جيّدة هذا العام.

في مدينة لشبونة البرتغالية انتهى يوم 20 كانون أول الاجتماع RAN#78 لهيئة معايير الاتصالات 3GPP المختصّة في تحديد المواصفات المرجعية لأنظمة الاتصالات المتنقّلة منذ تسعينيات القرن الفائت، هذا الاجتماع الذي صدر عنه المعيار الأساسي لشبكات الجيل الخامس من أنظمة الاتصالات المتنقّلة والمسمّىNew Radio (NR). حضر الاجتماع أكثر من مئتي مشارك من حوالي مئة شركة وجامعة وهيئة بحثية.

تحدّثنا في مقال سابق عن مراحل ولادة الجيل الجديد بدايةً من توصيف التطبيقات مروراً بتحديد المتطلبات ودراسة التقنيات وصولاً اليوم إلى إصدار المعيار الأساسي، وما يليه من مراحل التصنيع والتنفيذ والتجريب.

كانت التوقّعات تشير في الفترة الماضية إلى تأخّر حصول خطوة كهذه بسبب عدّة عوامل، أهمّها تخوّف المشغّلين من استعجال الجيل الجديد دون تحصيل العائد المرجو من الجيل الحاليLTE  والذي سبقه UMTS. يرافق ذلك تأخّر ظهور أبحاث أكاديمية ناضجة تمّ اختبارها عملياً في المختبرات وعلى أرض الواقع.

على الجانب الآخر كان لمصنّعي التقنية رأي آخر يضغط في الاتجاه المعاكس ويبرز ضرورة الإسراع بإصدار المعيار الأساسي للجيل الجديد، لكي يبدؤوا بتصنيع التجهيزات وبيعها وربط المشغلين بعقود شرائية وتشغيلية للسنوات القادمة. يضاف إلى ذلك سببٌ آخر لاستعجال الجيل الجديد وهو النمو غير المسبوق لاستخدام الشبكة والمتوقّع بلوغه 30 ضعفاً في العام 2020 مقارنةً بعام 2014 من ناحية كمّية البيانات، خاصة مع زيادة كثافة استخدام ملفّات الفيديو وتطبيقات الواقع الافتراضي وانتشار استخدام الاتصالات المتنقّلة في السيّارات، دوناً عن الانتشار المتوقّع لأجهزة انترنت الأشياء الذي سيضاعف عدد المستخدمين آلاف المرات. كلّ ما سبق سيتطلّب  سرعات تصل إلى عدة جيجابت وبزمن تأخير صغير جدّاً لا يتعدّى 1 ميلّي ثانية.

منذ عامين ظهر تحالف من مصنّعي التقنية تقوده بشكل رئيس شركة Qualcomm للضغط خلال اجتماعات3GPP  من أجل تسريع إصدار معيار النظام الجديد. بدأت Qualcomm تشكيل التحالف خلال ورشة عمل لشبكة الجيل الخامس في العام 2015 في أريزونا والتي حضرها أكثر من خمسمئة شركة وشهدت أكثر من سبعين عرض تقديمي. لمزيد عن هذه الورشة وملفاتها يمكن زيارة الصفحة: http://www.3gpp.org/news-events/3gpp-news/1734-ran_5g

استطاع تحالف المصنّعين بعد سنتين من النقاش، خلال الاجتماعات الدورية لـ 3GPP والتي تنعقد عادة كلّ ثلاثة أشهر، الوصول إلى حلّ وسط لإعطاء فرصة للمشغّلين لاستمرار تشغيل شبكات الجيلين الثالث والرابع الحاليين.

يتضمن الحل الصادر في هذا المعيار توصيف الشبكة الجديدة في نوعين أساسيين:

1- Non-Standalone (NSA) 5G NR: أي شبكة الجيل الخامس غير المستقلّة والتي ستستخدم القسم اللاسلكي Radio والقسم المركزي Core من نظام LTE كركيزة أساسية لتحقيق التغطية وإدارة التنقّلMobility management مع إضافة بعض التقنيات الجديدة واستخدام قنوات تردّدية خاصة للجيل الخامس تتضمن عدّة نطاقات. في القريب العاجل سيتمّ استغلال التردّد 6 GHz خاصة في المناطق ذات الكثافة العالية لزيادة السعة، ولاحقاً سيتمّ استخدام التردّدات الأعلى كالموجات الميلّميترية mmWave التي تبدأ من 24 GHz وصولاً إلى 300 GHz مروراً بـ 28 GHz، حيث أنفق المشغلون في الفترة الماضية ميليارات الدولارات لحجز النطاقات التردّدية المرشّح استخدامها في الجيل الخامس. من المخطّط أن يتم تطبيق ذلك النوع من الشبكات بداية العام 2019.

2- Standalone (SA) 5G NR: وهي الشبكة المستقلة، حيث سيتمّ تنفيذ مستويي التحكّم والمستخدم Control and user planes اعتماداً على شبكة مركزية مستقلة تمّ تسميتها5G next-generation core network architecture (5G NGC).

لم يتضمّن المعيار الذي أصدرته لشبونة تفاصيلاً وافرة عن هذه الشبكة إلّا الإشارة بأنه ستتحدّد مواصفاتها التقنية كجزء من الإصدار الخامس عشر Release15 خلال الاجتماع الدوري RAN#80 المزمع انعقاده في أمريكا الشمالية حزيران العام 2018.

يمكن الاطلاع على المخطّط الزمني المعتمد حالياً لتنفيذ الجيل الخامس في الشكل أدناه حيث سيبدأ من Release15 وصولاً إلى Release17 (المصدر: Qualcomm).

في العموم فإنّه من المؤكّد أنّ شبكة الجيل الخامس ستعني إشراك عدّة شبكات لاسلكية بأجيال وتقنيات مختلفة في شبكة كبرى فيما يسمّى الشبكات الهجينة Heterogeneous networks، وذلك سيحتاج بالطبع إلى متحكم مركزي يستطيع التواصل (قراءة التقارير وإصدار أوامر التحكّم) مع جميع هذه الشبكات وتخصيص مواردها اللاسلكيةRadio Resource Allocation بما يضمن فعّالية مثلى لكلّ الشبكات. مثل ذلك المتحكّم يتمّ العمل على تحقيقه في COHERENT، أحد مشاريع 5G-PPP والمموّل من المفوضية الأوروبية ضمن برنامج التطوير H2020. يمكن الاطلاع عليه من هنا: www.ict-coherent.eu.

بالإضافة للتفاصيل السابقة فقد حدّد المعيار الصادر مؤخّراً الإطار المشترك لعمل هذين النوعين خاصة وأنّهما سيتشاركان نفس المواصفات والتقنيات اللاسلكية الفيزيائية. من ضمن التقنيات الفيزيائية الجديدة التي تحدث عنها المعيار:

  • تقنية مصفوفات الهوائيات المكثّفة Massive MIMO وتوجيه حزم الإشعاع Antenna beam-forming
  • تقنية الحوامل الترددية المتعامدة الموسعة Scalable OFDM
  • خوارزميات ترميز قناة متقدمة
  • الموجات الميلّيمترية المذكورة أعلاه، وغير ذلك من التقنيات المهمّة التي سنستعرضها في مقالات قادمة.

خلاصة القول أنّه لا زال هناك الكثير من المراحل والعمل باتجاه تحقيق الجيل الجديد، إلاّ أن ما حدث في لشبونة يُعتبر خطوة هامة وتدلّ على جدّية هيئة المعايير 3GPP ومن ورائهم شركات تصنيع التقنية على تسريع إطلاق الجيل الخامس قبل العام 2020 بعد أن كثر الحديث عن تأجيل يصل إلى ما بعد 2022.

في المقال القادم سنتابع الحديث عن متطلّبات الجيل الخامس وشرح أهمّ التقنيات التي ستحقّق تلك المتطلّبات.

المصدر: في الطريق إلى الجيل الخامس – المعيار الأوّلي هنا أخيراً!

التعامل بفعالية مع الكود الموروث 2 – تغيير الكود

غير مصنف التعليقات على التعامل بفعالية مع الكود الموروث 2 – تغيير الكود مغلقة

هذا هو الجزء الثاني من سلسلة (التعامل بفاعلية مع الكود الموروث). يمكنك الاطلاع على الجزء الأول من هنا. نتحدث في هذه السلسلة عن بعض النصائح التي تُساعد المبرمج لدى التعامل مع الشيفرات المصدرية التي كتبها قبله مبرمجون آخرون.

Changing Software تغيير الكود

في بداية تعلمنا للبرمجة، نبدأ بكتابة برامج قصيرة ينتهي العمل عليها بانتهاء الهدف من كتابتها، مثل تعلم الأساسيات أو تطبيق فكرة لإثبات أنها تعمل – proof of concept. ويمكننا القول بأن الوضع الطبيعي اليومي في حياة أي مبرمج أنه يقوم بالتعديل على الكود، أكثر من الاستمرار في كتابة كود جديد دون تغيير القديم.

هذه المقالة هي الثانية في سلسلة تلخيص كتاب التعامل بفعالية مع الكود الموروث . سنتحدث عن مصطلحات و أسباب تغيير الكود وما الدلالات التي يجلبها تغيير الكود.

أسباب تغيير الكود

يمكننا أن نلخصها بأربع نقاط :

  1. إضافة ميزات جديدة للبرنامج – Adding features
  2. إصلاح مشكلة –  Fixing bugs
  3. تطوير تصميم الكود – Design improvement
  4. تحسين في استخدام الموارد – Optimizing resources usage

Adding features – إضافة ميزة جديدة

هو أكثر سبب وارد الحدوث من أسباب تغيير الكود. وطبعا هناك فرق كبير بين إصلاح Bug أو تعديل ميزة قديمة في البرنامج و بين إضافة ميزة جديدة كليا، من يحدد الفرق بينها هو الطريقة التي يعمل بها البرنامج أي ال behaviour بعد هذا التعديل.

Design improvement – تطوير تصميم الكود

من ميزات تطوير تصميم الكود :

  • لا يجب أن تتغير الطريقة التي يعمل بها البرنامج
  • والنتائج قبل تطوير تصميم الكود و بعده يجب أن تبقى كما هي.

و في حال التغير في عمل البرنامج يعتبر هذا التغير Bug. لذا يعتبر ال Design improvement حالة حرجة التي يحاول أكثر المبرمجون تجنبها لأنها غالبا ما تنتهي بقائمة من ال Bugs إذا كان تصميم الكود ضعيف. 

عملية تطوير تصميم الكود من دون تغيير الطريقة التي يعمل بها البرنامج تسمى بال Refactoring. إذ يكمننا جعل التصميم أسهل للتطوير في المستقبل .

ال refactoring ليس عملية تنظيف للكود، هو تغييرات في تصميم الكود – structure modifications- ولكن كيف نضمن أن الطريقة التي يعمل بها البرنامج  لن تتغير عندما ننتهي من عملية ال Refactoring؟

للعمل باحترافية يجب أن يسبق مرحلة ال Refactoring مرحلة كتابة tests قدر المستطاع. تغطي هذه ال tests أكبر جزء ممكن من الكود القديم ونتأكد من أن هذه ال tests تعكس الطريقة التي يجب أن يعمل بها البرنامج. وبعد عملية ال Refactoring يجب أن تؤكد هذه ال tests لنا أن البرنامج ما زال يعمل كما يجب. تلعب هذه ال tests دور العقد المبرم بين المبرمج و الكود، و كما قلنا في المقال الأول، في هذه النقطة بالذات فإن أكواد التجربة tests هم فعلا أصدقاؤنا الحقيقون.

عملية ال Refactoring بدون كتابة Tests هو تصرف يجلب عواقب. وتذكر دائما تسلق الجبال بدون حبال نجاة وبدون حظ ربما يجلب نتائج خطيرة. الأمر ليس سهل بسهولة سرده في هذه المقالة، لكنه يحمي المبرمج من الوقوع في مشاكل لا مفر منها.

ال Refactoring  هي عملية تطوير تصميم الكود من دون تغيير ال behaviour. 

Optimizing – التحسينات على الكود

تشبه لحد ما عملية Refactoring مع اختلاف الهدف من العملية. إذ أن كلاهما يبقيان البرنامج يعمل بالطريقة نفسها قبل هذه الخطوة. ولكن :

  • يتحسن تصميم الكود في الـ Refactoring
  • ويتحسن استخدام الموارد في ال optimization كأن يستهلك البرنامج ذاكرة وبطارية أقل.

الصورة العامة

تغيير الكود يجب أن يكون الهدف منه أحد مما يلي : بنية الكود – structure , الطريقة التي يعمل بها الكود – functionality , أو الموارد – resources changes.

 

ما الهدف مما سبق ؟

الهدف من كل ما سبق هو معرفة أين يجب أن يتجه تركيزنا عند البدء بتغيير الكود. والأهم هو معرفة ما هو الخط الأحمر أي ما الذي يجب أن لا يتغير أبدا, وهذه ليست بالمهمة السهلة.

كما أن فهم ما سبق يعطينا بعض المؤشرات التي تدل على جودة تصميم نظام برمجي أو سوءه. سهولة فهم الكود والشعور بالثقة للقيام بأي تغيير بغض النظر عن كبر الكود و حساسية المهام التي يقوم بها البرنامج دليل على جودة التصميم البرمجي. أما في البرمجيات سيئة التصميم, فإن تغيير جزء من الكود يشبه القفز بين قمم الجبال لتجنب الحيوانات المفترسة ويجد المبرمج نفسه بتجنب هذه التغييرات مخافة الوقوع في الأخطاء.

لربما تبدو كل هذه التعريفات مجرد مصطلحات نظرية. هذا صحيح, ولكن أن تكون كمبرمج على معرفة بالمعنى الصحيح لهذه المصطلحات يساهم بطريقة ما يجعلك مختلف عن باقي المبرمجين الذين يخلطون هذه المفاهيم و هي بعيدة كل البعد عن بعضها. الإلمام بهذه المصطلحات ستسهل عليك محادثاتك مع مبرمجين محترفين اخرين يعرفون فعلا عما يتحدثون.

برأيي الشخصي, كتابة الكود ليس بالأمر الصعب. المهمة الأصعب و الأمتع هي تطوير البرمجيات واحترافها. وهذه  المصطلحات هي أدوات مساعدة.

المصدر: التعامل بفعالية مع الكود الموروث 2 – تغيير الكود

أندرويد أوريو يسبب مشكلات اتصال “واي فاي” لبعض مستخدمي موجهات مثل Netgear Orbi

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد أوريو يسبب مشكلات اتصال “واي فاي” لبعض مستخدمي موجهات مثل Netgear Orbi مغلقة

اشتكى مستخدمون يملكون هواتف Pixel وأجهزة توجيه من نوع Netgear Orbi من مشكلات في الاتصال، والسبب هو نظام أندرويد أوريو.

إن كنت تواجه مشكلةً مع أحد “المُوجِّهات الشبكية” mesh routers من شركة “نتجير أوربي” Netgear Orbi، واجتمع معه هاتف من نوع Pixel أو Pixel 2، فإن هاتفك هو المُلام في ذلك، على الأقل برمجيًا.

إذ أبلغ عدد من المستخدمين عن أن أجهزة التوجيه خاصتهم تقوم بإعادة تشغيل نفسها تلقائيًا، إضافة إلى مشكلات في العمل، وانقطاع في الاتصال، وذلك حين شبكها مع أجهزة تعمل بالإصدار 8.0 “أوريو” من نظام أندرويد.

ويبدو أن المشكلة واسعة الانتشار، إذ بدأت الشكاوى تتوالى على المنتدى الخاص بمساعدة مستخدمي هواتف Pixel، إضافة إلى موقع “ريديت”، ومنتديات “نتجير”.

وفي معظم الحالات، كان المشتكون ممن يملك موجّهات من نوع “أوربي”، إضافة إلى آخرين يستخدمون موجهات شبكية من شركات أخرى، بما في ذلك سيسكو و eero، وعدد صغير من الناس يستخدمون نقاط وصول غير شبكية.

واشترك المشتكون في أنهم يستخدمون هواتف من نوع Pixel و Pixel 2 تعمل بالإصدارين 8.0 أو 8.1 من نظام أندرويد.

أما بالنسبة لجوجل، فهي تبحث في المشكلة، ويتعين على المتضررين انتظار تحديث قادم للنظام يصلح المشكلة.

المصادر: 1، 2، 3

المصدر: أندرويد أوريو يسبب مشكلات اتصال “واي فاي” لبعض مستخدمي موجهات مثل Netgear Orbi

شاومي لديها أكثر من 10 مليون جهاز IoT منزلي

أخبار أندرويد التعليقات على شاومي لديها أكثر من 10 مليون جهاز IoT منزلي مغلقة

شاومي تعتبر أكبر منصة لأجهزة إنترنت الأشياء الذكية في العالم بوجود أكثر من 85 مليون جهاز IoT لديها موزعة بين 800 جهاز ذكي و400 شريك.

في شهر نوفمبر الماضي عقدت شركة شاومي مؤتمرها الأول لمطوري أجهزة إنترنت الأشياء IoT في العاصمة الصينية بكين، وضمن فعاليات المؤتمر كشف الرئيس التنفيذي للشركة Lei Jun عن بعض الإنجازات المتعلقة بمنصة إنترنت الأشياء، حيث أوضح بأن منصة شاومي لإنترنت الأشياء لديها أكثر من 85 مليون جهاز IoT، وهي موزعة بين 800 جهاز ذكي و400 شريك.

هذه الأرقام جعلت شاومي بمثابة أكبر منصة لأجهزة إنترنت الأشياء الذكية في العالم، والآن تعلن الشركة بأن عدد أجهزتها المنزلية لإنترنت الأشياء IoT أصبح أكثر من 10 مليون جهاز.

ويأتي ذلك تبعًا إلى انتقال تقنية إنترنت الأشياء العالمية من مرحلة التطور التدريجي إلى التطور السريع، حيث تُشير التقديرات إلى أنه بحلول عام 2020 ستصل الأجهزة المرتبطة عالميًا إلى 21 مليار جهاز.

وبالحديث عن إنترنت الأشياء فإن مفهومها يعتمد على فكرة ربط عدد من الأجهزة الذكية والتحكم بها من خلال موزع مركزي، بحيث يمكنك الوصول إلى كل الأجهزة المتصلة الموجودة في المنزل أو المكتب بغض النظر عن مكان تواجدك.

يُذكر أن شاومي بدأت تطوير منصتها لإنترنت الأشياء قبل ثلاث سنوات، وذلك بالاعتماد على منصة التشغيل الافتراضية الخاصة بها، وكانت فكرة إنترنت الأشياء موجودة منذ بضع سنوات ولكنها تطورت بشكل كبير خلال هذا العام، وذلك مع ازدياد الحاجة إلى خلق عالم يمكن ضمنه تشغيل جميع الأجهزة المرتبطة من خلال موزع مركزي.





المصدر

المصدر: شاومي لديها أكثر من 10 مليون جهاز IoT منزلي

[ملف APK]: تطبيق OneDrive يحصل على تحديث جديد يُحسن دعم أندرويد أوريو

غير مصنف التعليقات على [ملف APK]: تطبيق OneDrive يحصل على تحديث جديد يُحسن دعم أندرويد أوريو مغلقة

مايكروسوفت تضيف دعمًا كاملًا لميزة تصنيفات الإشعارات إلى تطبيق خدمة التخزين السحابي خاصتها OneDrive.

على الرغم من أن خدمة التخزين السحابي من مايكروسوفت OneDrive قد عانت من عدة مشاكل خلال الأسابيع الماضية، إلا أن هذا الأمر لم يمنع الشركة الواقع مقرها في ريدموند من إضافة بعض المميزات الجديدة إلى تطبيق الخدمة على أندرويد.

التحديث الجديد للتطبيق يجلب معه دعمًا كاملًا لميزة تصنيفات الإشعارات Notification channels، وهي الميزة الجديدة ضمن نسخة أندرويد أوريو التي تتيح للمطورين تحديد مستويات الأولوية لإشعارات التطبيقات، وتوفر للمُستخدمين إمكانية تخصيص وإدارة المستويات المختلفة من الإشعارات التي يدعم التطبيق إظهارها.

وبعد الحصول على التحديث، يصبح بإمكان المستخدم تحديد طريقة الاستجابة الخاصة بكل مستوى من مستويات الإشعارات، بحيث يمكن للإشعارات الهامة على سبيل المثال إصدار تنبيهات صوتية، في حين أن الإشعارات منخفضة الأولوية تكتفي بعرض تنبيه مرئي فقط.

وتشمل المستويات والخيارات:

أولوية عاجلة: تنبيه صوتي وعرض على الشاشة.
أولوية عالية: تنبيه صوتي فقط.
أولوية متوسطة: لا يوجد تنبيه صوتي.
أولوية منخفضة: لا يوجد تنبيه صوتي أو مرئي.

ومن الواضح بأن الخيارات الجديدة التي أدخلتها مايكروسوفت لن تكون متوفرة إلا لمستخدمي OneDrive الذين يمتلكون أجهزة تعمل بأندرويد أوريو، وذلك نظرًا إلى اقتصار تواجد ميزة تصنيفات الإشعارات على هذه النسخة من نظام التشغيل.

ويمكنكم تجربة النسخة التجريبية 5.2 من التطبيق عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف APK]: تطبيق OneDrive يحصل على تحديث جديد يُحسن دعم أندرويد أوريو

جوجل توظف أحد مُهندسي آبل لمساعدتها في تطوير رقاقاتها

أخبار أندرويد التعليقات على جوجل توظف أحد مُهندسي آبل لمساعدتها في تطوير رقاقاتها مغلقة

الوظائف الجديدة لدى جوجل تُشير إلى أنها تعمل على تصميم رقاقاتها الخاصة بها لاستعمالها ضمن أجهزتها الاستهلاكية المختلفة مثل هواتف بيكسل.

في الوقت الذي تواصل فيه شركة جوجل عملها على تطوير رقاقاتها المخصصة للاستعمال ضمن تشكيلة هواتف بيكسل وأجهزتها الأخرى، فقد تمكنت الآن من جذب بعض أفضل المواهب من أحد أكبر منافسيها آبل.

ويبدو بأن مصمم رقاقات آبل الشهير جون برونو John Bruno قد ترك منصبه بحسب ملفه الشخصي على خدمة LinkedIn في شركة كوبرتينو للانضمام إلى جوجل، وذلك لمساعدتها في إنتاج مكونات عالية الجودة.

ووفقًا لتقرير نُشر مؤخرًا فإن برونو الذي انضم إلى آبل قبل خمس سنوات كان المهندس الأساسي المسؤول عن تأسيس وقيادة الفريق الذي يتولى التأكد من أن المعالجات المُستخدمة في أجهزة آيفون وآيباد كانت قادرة على مجاراة المعالجات المُستخدمة من قبل المنافسين.

وقبل انضمامه إلى شركة آبل في عام 2012، عمل برونو في منصب رئيس المهندسين لدى شركة AMD، حيث ساهم بشكل أساسي في تطوير معالجات Fusion، كما عمل على الرقاقات المصممة من قبل ATI.

ومن غير الواضح بعد ما الذي سيفعله برونو ضمن وظيفته الجديدة لدى جوجل باعتباره مهندس أنظمة، ولكن من المؤكد أن دوره سيكون مرتبطًا بتطور الرقاقات.

ويعتبر جون برونو أحدث مُهندسي شركة آبل الذين تمكنت جوجل من الحصول عليهم في العام الماضي، بما في ذلك Wonjae Choi و Tayo Fadelu و Manu Gulati، والذي عمل لمدة ثماني سنوات ضمن آبل وساهم بتطوير سلسلة رقاقات معالجات A.

وإلى جانب تصيدها لمهندسي آبل فإن الوظائف الجديدة لدى جوجل تشمل المنشقين عن شركة كوالكوم أمثال Mainak Biswas و Vinod Chamarty و Shamik Ganguly، مما جعل العديد من المحللين يعتقدون بأنها تعمل على تطوير رقاقاتها الخاصة بها، والتي من المرجح أن تعلن عنها خلال العام المقبل.

المصدر

المصدر: جوجل توظف أحد مُهندسي آبل لمساعدتها في تطوير رقاقاتها

[ملف APK]: تطبيق Bing يحصل على تحديث للصفحة الرئيسية وللبحث الصوتي

غير مصنف التعليقات على [ملف APK]: تطبيق Bing يحصل على تحديث للصفحة الرئيسية وللبحث الصوتي مغلقة

التحديث الجديد لتطبيق Bing على أندرويد يجلب عددًا من التغييرات أهمها إعادة تصميم الصفحة الرئيسية وتحديث لميزة البحث الصوتي.

من وقت لآخر تعمل شركة مايكروسوفت على إعادة تصميم أو إضافة ميزات جديدة أو إجراء تحسينات مختلفة على تطبيقها للبحث Bing الموجه لهواتف أندرويد.

والآن تصدر الشركة تحديثًا جديدًا للتطبيق يجلب معه بعض التغييرات البصرية جنبًا إلى جنب مع بعض المُميزات الجديدة وعدد من التحسينات المختلفة.

وبالحديث عن الميزات الجديدة فقد حصل التطبيق على تجديد للصفحة الرئيسية، والتي توفر سهولة الوصول إلى الصوت والكاميرا وخلاصة تغذية المُستخدم.

ووفقًا لمايكروسوفت فإن التحسينات المُستمرة التي حصل عليها التطبيق منذ إطلاقه لأول مرة لنظام أندرويد قبل حوالي 7 سنوات ساعدت في جعل تغذية المستخدم تدرك ما يفضل قراءته.

كما يوفر التطبيق لمُستخدمه الآن خيارًا يسمح لهم بشكل صريح بالتعبير عن عدم إعجابهم بقصة ما أو المصدر الإخباري الذي نشرها من خلال النقر على الأيقونة التي تظهر على شكل ثلاثة نقاط الموجودة على البطاقة.

وبالإضافة إلى ذلك فقد قامت مايكروسوفت بإعادة تصميم تجربة البحث الصوتي لجعلها أكثر سهولة ومتعة للاستخدام.

وأخيرًا فإن التحديث الجديد يجعل من السهولة بمكان تغيير أسماء الإشارات المرجعية، وبصرف النظر عن جميع التغييرات المذكورة، فإن مايكروسوفت قامت بإصلاح عدد من المشاكل المختلفة وتوفير تحسينات للسرعة وإضافة دعم للغة البولندية.

ويمكنكم تجربة التطبيق عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف APK]: تطبيق Bing يحصل على تحديث للصفحة الرئيسية وللبحث الصوتي

تحديث جديد من إنستجرام يغيّر شكل التعليقات

غير مصنف التعليقات على تحديث جديد من إنستجرام يغيّر شكل التعليقات مغلقة

instagram-newlogo3-1920

 

قام تطبيق إنستجرام بإطلاق تحديث جديد يسمح للمستخدمين بالتعليق على المنشورات التى تظهر أمامهم من خلال الصفحة الرئيسية مباشرة وفقا لما ذكره موقع TechTimes.

وأشار إن تلك الميزة ستمكن المستخدم من التعليق دون الحاجة إلى الضغط على أيقونة التعليق لفتح صفحة جديدة وكتابة التعليق ثم العودة للصفحة الرئيسية مرة أخرى.
وأضاف إن المستخدم سيجد مكان التعليق متاحا فى الصفحة الرئيسية من تطبيق انستجرام، وهذا عند التفاعل مع المنشورات.

وإذا كان المستخدم يتنقل داخل ألبوم صور سيحتاج للانتظار ثوان معدودة لتظهر خانة التعليق التى يمكن خلالها ما يريده والضغط على POST، وهذه الخطوة تأتى من تطبيق مشاركة الصور الأشهر فى العالم من أجل تسهيل عملية التعليق.

من الجدير بالذكر أن إنستجرام قد بدأت فى إتاحة الميزة الجديدة لعدد قليل من المستخدمين حول العالم منذ شهر، ولكنها الآن أعلنت رسميا أن المستخدمين على هواتف اندرويد و IOS يمكنهم الآن الاستمتاع بالميزة الجديدة.

أندرويد للعرب © 2025 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول