أندرويد للعرب

تسريبات جديدة تُشير إلى وجود أجهزة حواسيب كروم بوك Chromebook بمعالجات Snapdragon 845 قادمة.

في وقت سابق من هذا الشهر كشفت شركة كوالكوم ضمن مؤتمرها السنوي عن أحدث معالجاتها Snapdragon 845 المصنع وفق تقنية سامسونج 10 نانومتر والمتضمن 8 أنوية Kryo 835 مع وحدة معالجة الرسوميات الجديدة Adreno 630 والجيل الثاني من معالج إشارة الصورة Spectra 280 ومعالج الإشارة الرقمية Hexagon DSP.

وخلال المؤتمر كان التركيز الأساسي منصبًا على أجهزة الحاسب المحمولة دائمة الاتصال Always Connected، حيث تخلل المؤتمر إعلان مايكروسوفت وكوالكوم عن حواسيب ويندوز 10 المحمولة دائمة الاتصال الداعمة لاتصال LTE مع بطارية تستمر بالعمل طوال اليوم.

ولكن يبدو بأنها ليست الأجهزة الوحيدة التي سوف تحصل على معالج كوالكوم الجديد، حيث أظهرت تسريبات بأن هناك حواسيب كروم بوك Chromebook تعمل بمعالج Snapdragon 845 قد تكون قادمة على الطريق.

التسريبات تحدثت عن وجود لوحة جديدة تحمل اسم Cheza تتبع لجهاز يعمل بمعالج Snapdragon 845، جنبًا إلى جنب مع وجود إشارة إلى كوالكوم ضمن ملفات مشروع Chromium.

كما أن هناك إشارات تتعلق بمعالج Rockchip RK3399 ARM المُستخدم ضمن جهاز سامسونج Chromebook Plus، وهو معالج أضعف بكثير من Snapdragon 845، لكنه أحد معالجات ARM القليلة التي تتواجد ضمن أجهزة كروم بوك.

وفي حال كانت التسريبات صحيحة فذلك يعني بأن كوالكوم قد حزمت أمرها فيما يخص توفير معالجاتها لأجهزة كروم بوك بعد ترددها لوقت طويل وتخوفها من المصدر المفتوح، الأمر الذي يشكل خبرًا مفرحًا بالنسبة للمُستهلكين.

المصدر

المصدر: تسريبات: أجهزة كروم بوك بمعالج Snapdragon 845 قادمة

إريك شميت يتخلى عن منصبه كرئيس تنفيذي لمجلس إدارة ألفابيت ويتحول إلى مستشار فني في قضايا العلوم والتكنولوجيا.

بعد مسيرة مهنية استمرت لـ 17 عامًا يعلن الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل إريك شميت تخليه عن منصبه كرئيس تنفيذي لمجلس إدارة ألفابيت، وتحوله إلى منصب مستشار فني في قضايا العلوم والتكنولوجيا.

إريك انضم لأول مرة إلى جوجل بصفة رئيس تنفيذي في عام 2001، وكانت الشركة في ذلك الوقت تضم عدة مئات من الموظفين فقط، وحافظ على هذا المنصب عندما تحولت جوجل إلى ألفابيت في عام 2015.

وعمل شميت، البالغ من العمر 62 عامًا، لسنوات عديدة جنبًا إلى جنب مع مؤسسي الشركة لاري بيج وسيرجي برين لجعل جوجل إحدى عمالقة التكنولوجيا، وقال في بيان له “نعتقد أنا ولاري وسيرجي وسوندار بأن هذا الانتقال جاء في المرحلة المناسبة من مراحل تطوّر الشركة”.

وأضاف “إن بُنية ألفابيت تعمل بشكل صحيح، كما أن جوجل والرهانات الأخرى في ازدهار مستمر. لقد أنفقت الكثير من وقتي خلال السنوات الأخيرة على قضايا العلوم والتكنولوجيا، والعمل الخيري، وأنا أخطط لتوسيع هذا العمل”.

وكتب شميت قائلًا: “لم يعد هناك حاجة إلى إشراف الكبار”، في إشارة إلى العبارة التي قالها سيرجي برين أحد مؤسسي جوجل عند تعيين إريك في جوجل لأول مرة.

وأكد لاري بيج الرئيس التنفيذي لشركة ألفابيت على كلام شميت بأن الوقت مناسب لقادة آخرين للمساهمة في مستقبل الشركة، وأضاف “منذ عام 2001 قدم لنا إريك خبرة في مجال الأعمال والهندسة جنبًا إلى جنب مع توفيره رؤية واضحة لمُستقبل التكنولوجيا”.

هذا التنحي يشكل نهاية عصر شميت كإداري في شركة جوجل، التي عمل كرئيس تنفيذي لها لمدة 10 سنوات، وقام بفصل أعمالها الإعلانية التجارية عن باقي المبادرات مثل الإنترنت عالي السرعة ووحدة الرعاية الصحية.

ومن المتوقع أن يقوم مجلس إدارة ألفابيت بتعيين رئيس جديد غير تنفيذي خلال اجتماعها المقبل في شهر يناير، وهذا يعني بانها سوف تنضم إلى شركات آبل ومايكروسوفت كشركات كبرى برئيس غير تنفيذي.

المصدر

المصدر: إريك شميت يتخلى عن منصب الإدارة في ألفابيت

أماون تنحي خلافاتها مع جوجل جانبًا وتطلق تطبيق خدمتها للفيديو Prime Video على أجهزة Android TV.

على مدى الأسابيع القليلة الماضية تابع المُستخدمون تفاصيل الخلاف الكبير ما بين جوجل وأمازون الذي وصل إلى ذروته في شهر ديسمبر من خلال تهديد جوجل بسحب تطبيق يوتيوب من أجهزة أمازون Echo Show و Fire TV، وقيام الأخيرة بالتلويح بإمكانية إطلاقها خدمة جديدة لمشاركة الفيديو تكون بديلًا ومنافسًا لموقع يوتيوب.

ولكن يبدو بأن أمازون على استعداد لوضع الخلافات جانبًا والتفكير في مكاسب هذه الشراكة مع جوجل، الأمر الذي جعلها تُعاود مؤخرًا بيع أجهزة Chromecast مرة أخرى، جنبًا إلى جنب مع إطلاقها تطبيق Prime Video لأجهزة Android TV.

وبالرغم من أن التطبيق لا يبدو بأنه متوافق مع أي جهاز حتى الآن، بما في ذلك جهاز NVIDIA Shield TV، لكن من المرجح أن يتغير هذا الأمر خلال الأيام القادمة من خلال قيام أمازون بجعله متاحًا لأجهزة معينة.

يُذكر أن أمازون قامت بتوفير تطبيق Prime Video على منصات Android TV معينة مثل جهاز NVIDIA Shield TV منذ إطلاق الجهاز لأول مرة، لكنه كان جزءًا من البرنامج الثابت للجهاز وحصل على تحديث على هذا الأساس.

إذا كنت ترغب بإلقاء نظرة على قائمة خدمة Prime Video ومعرفة ما إذا كان التطبيق متوافًا مع جهاز Android TV الخاص بك فإنه بإمكانك الحصول على التطبيق من خلال متجر جوجل بلاي: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: أمازون توفر تطبيق Prime Video على أجهزة Android TV

تقرير جديد من شركة IDC يتوقع أن تبلغ شحنات الساعات الذكية نحو 71.5 مليون وحدة بحلول عام 2021.

حتى وقت قريب، كانت الساعات الذكية لا تعدو كونها مجرد ظاهرة تقنية، حتى أن البعض شككت في مدى نجاحها في ظل توفر الهواتف الذكية، إذ لا تمتاز تلك الساعات عن الهواتف بشيء، باستثناء ما يتعلق بالقياس الدائم للمقاييس الحيوية، مثل نبضات القلب وما شابه، وهو ما توفره أساور إلكترونية معدة خصيصًا لذلك الغرض، وهي تتوفر بسعر أقل بكثير من الساعات.

ومع المبيعات الراكدة للساعات الذكية في أول أمرها، واضطرار شركات عدة، بما في ذلك موتورولا إلى الخروج من السوق، كان يبدو أن ظاهرة الساعات الذكية في طريقها إلى الاندثار عاجلًا أو آجلًا.

ولكن تقريرًا جديدًا من شركة أبحاث السوق IDC له قول آخر، إذ يتوقع التقرير أن الساعات الذكية لن تشهد نموًا فحسب، بل إنها شحناتها سوف تتجاوز شحنات نظرائها من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بحلول عام 2021.

ففي عام 2017، قُدِّرت الشحنات العالمية من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بنحو 113.2 مليون وحدة. وبحلول عام 2021، سوف تبلغ الشحنات أكثر من 222.3 مليون وحدة، أي ضعف الكمية التي تم شحنها خلال الشهور الاثني عشر الفائتة، مع معدل نمو سنوي مركب قدره 18%.

تجدر الإشارة إلى أن أجهزة مثل أساور “فيتبيت” Fitbit تُحسب على الأجهزة القابلة للارتداء، ولكن من يقود السوق هي شركة آبل مع ساعتها الذكية Apple Watch.

وفيما يخص الساعات الذكية، فإن شحناتها قُدِّرت خلال عام 2017 بنحو 31.6 مليون وحدة، ويُتوقع أن يبلغ الرقم أكثر من 71.5 مليون وحدة بحلول عام 2021.

يُذكر أن سوق الساعات الذكية يشهد تنافسًا بين شركات مثل آبل مع ساعة Apple Watch 3 وسامسونج مع Gear S3 وإل جي مع LG Watch Style و LG Watch Sport وأسوس مع ZenWatch 3، إضافة إلى شركات أخرى، مثل Garmin و Fitbit.

هل تقتني ساعة ذكية؟ شاركنا تجربتك لها بالتعليقات.

المصدر

المصدر: IDC: شحنات الساعات الذكية ستتضاعف بحلول عام 2021

التطبيق موجه لمُستخدمي البريد الإلكتروني الذين يريدون الحصول على تجربة إدارة مختلف الحسابات من مكان واحد وبشكل مريح وسلس.

يتواجد ضمن متجر جوجل بلاي العديد من تطبيقات البريد الإلكتروني المختلفة، وفي حال كنت تواجه مشاكل في استعمال التطبيق الخاص بمزود الخدمة أو لديك العديد من حسابات البريد الإلكتروني وتريد إدارتها من مكان واحد وبسهولة فإن تطبيق Edison Mail قد يكون مناسبًا لك إلى حد كبير.

التطبيق عبارة عن بريد موحد يذخر بالميزات لإدارة عدد غير محدود من حسابات البريد من مُختلف مُقدمي خدمات البريد الإلكتروني مثل Gmail و Yahoo Mail و AOL Mail و Hotmail و Outlook و Exchange و iCloud وغيرها من الخدمات.

وبالحديث عن الميزات فإن Edison Mail يفخر بتوفيره سرعة لا مثيل لها في مجال البريد الإلكتروني جنبًا إلى جنب مع توفيره مساعد ذكي مضمن للمساعدة في تنظيم كل ما يتعلق بأساسيات الحياة العصرية مثل التسوق والمصاريف والسفر والاشتراكات.

إذ تصفه الشركة المطورة بأنه أسرع تطبيق بريد متاح لنظام أندرويد، بحيث أنه يلغي الحاجة إلى الانتظار لتحميل الرسائل، ويعمل التطبيق على تجميع صناديق البريد الوارد في مكان واحد، مع مزامنة هذه الصناديق.

كما يُمكن اعتباره صندوق بريد موحد لجميع مُقدمي الخدمات وبديلًا مثاليًا لتطبيق أي خدمة تستعملها حاليًا، فهو يوفر تجربة إدارة الحسابات المتعددة بشكل سلس مع واجهة مستخدم تدعم نكهة ماتيريال ديزاين من جوجل ومصممة بشكل بديهي لسهولة الاستعمال.

كما تتمتع واجهة المستخدم بتصميم بسيط يلغي الحاجة إلى بذل مجهود للتعامل مع التطبيق، إلى جانب قيام أيقونة التطبيق الموجودة ضمن الشاشة الرئيسية بعرض عدد رسائل البريد الإلكتروني الجديدة الموجودة في صندوق البريد.

في حين يعمل المساعد الذكي المضمن على عرض المعلومات الرئيسية في مكان واحد، بما في ذلك المرفقات والفواتير والإيصالات وتنظيم كل ما يتعلق بالترفيه، دون الحاجة إلى فتح البريد الإلكتروني أو البحث ضمنه.

وبالعودة إلى الميزات فإن التطبيق مصمم من قبل شركة متخصصة في الذكاء الاصطناعي، ويحمل في طياته العديد من وظائف الذكاء الاصطناعي، حيث يوفر ميزة إلغاء الاشتراك من قوائم البريد الإلكتروني المزعج عن طريق نقرة واحدة.

ويعتبر التطبيق آمنًا حيث أنه يُدير جميع اشتراكات البريد الإلكتروني من مكان واحد، ويحافظ على الخصوصية عن طريق منع إعادة إرسال إشعارات القراءة، ويتمتع بميزة التخزين المحلي، مع تشفير البريد أثناء الجلب وتخزينه ضمن الهاتف وليس السحابة.

وفيما يتعلق بالتسهيلات فأن التطبيق يدعم إمكانية تخصيص قوائم العرض والإجراءات والتنبيهات الصوتية لصندوق البريد الوارد، ويوفر للمُستخدم العديد من الإجراءات الخاصة بالبريد الإلكتروني مثل التراجع عن الإرسال والحذف، والرد على جميع الحسابات من خلال صندوق واحد بسيط.

ويتضمن محرك بحث كامل على الهاتف، مما يوفر أسرع إمكانية بحث في جميع المجلدات عن طريق جهات الاتصال أو الكلمات الرئيسي، بحيث أن محرك البحث مبني بشكل يتوافق مع حاجة المستخدم.

يُذكر أن Edison Mail هو أحد التطبيقات الحائزة على جائزة تطبيقات أندرويد المميزة ضمن متجر جوجل بلاي لعام 2017.

ويمكنك تجربة التطبيق من خلال تنزيله من متجر جوجل بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر: تطبيق Edison Mail لإدارة حسابات البريد الإلكتروني من مكان واحد

تعتزم شركة شاومي طرح هاتف Mi Max 3 مع شاشة بقياس 7 بوصات ونسبة أبعاد 18:9.

لشركة شاومي الصينية سلسلة خاصة من الهواتف الذكية التي تستهدف عشاق الشاشات الكبيرة من ذوي الدخل المحدود، وهي سلسلة “مي ماكس” Mi Max، وقد قدمت منها حتى الآن هاتفين، هما: Mi Max و Mi Max 2 في عامي 2016 و 2017.

أما بالنسبة للجيل الثالث من سلسلة Mi Max، التي اعتادت الكشف عن جديدها خلال شهر أيار/مايو، فبدأت تظهر إشاعات أنه قادم مع شاشة بقياس 7 بوصات ونسبة أبعاد 18:9، وذلك على غرار معظم الهواتف التي تم إطلاقها خلال عام 2017.

وبالنسبة لشاشة لهاتفي Mi Max و Mi Max 2، فقد أتت بقياس 6.44 بوصات، ولكن يبدو أن شاومي تعتزم زيادة حجم الشاشة مع Mi Max 3، والاستفادة من النسبة البُعدية 18:9 لتقديم هاتف بشاشة كبرى مع الحفاظ على الأبعاد الكلية للجهاز.

وبحسب المصدر الصيني، فإن الهاتف قادم مع عدة إصدارات فيما يتعلق بالمعالج، إذ سوف يأتي مع معالجي كوالكوم سنابدراجون 630 أو سنابدراجون 660، كما ذكر المصدر أن Mi Max 3 سوف يتضمن كاميرتين خلفيتين، وبطارية بسعة 5,500 ميلي أمبير/ساعة مع دعم تقنية الشحن السريع Quick Charger 3.0 من كوالكوم.

ولأن سلسلة Mi Max تُصنف ضمن الهواتف متوسطة المواصفات، فإن شاشة الهاتف يُتوقع أن تأتي بدقة 2160×1080 بكسلًا وليس 2880×1440 بكسلًا.

ويُتوقع أن تعلن شركة شاومي عن Mi Max 3 خلال شهر أيار/مايو 2018 على أن تبدأ طرحه في السوق في شهر حزيران/يونيو، وذلك على غرار ما فعلت مع هاتف Mi Max 2 في العام الحالي.

هل تفضل أن تكون شاشة الهاتف بقياس 7 بوصات؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: إشاعة: هاتف Mi Max 3 من شاومي قادم مع شاشة بقياس 7 بوصات

صورة مسربة من الصين تكشف عن الجهة الخلفية لما يُقال أنه هاتف Xperia XZ2 المرتقب من سوني.

ظهرت في الصين صورة تُبرز الجهة الخلفية لهاتف ذكي يُقال أنه “إكسبيريا إكس زد2” Xperia XZ2 من سوني، وذلك بعد نحو ثلاثة أيام من صورة أخرى أظهرت واجهة الهاتف مع شاشة طويلة وحواف ضيقة جدًا.

وبالنظر إلى الصورة الجديدة، يبدو أن شركة سوني تعتزم إضافة كاميرتين خلفيتين فوق بعضهما وأسفلهما يوجد حساس البصمة، وبين الكاميرتين والحساس يبدو أن هناك شعار تقنية “الاتصال قريب المدى” NFC، وفي منتصف الظهر، كُتب اسم العلامة التجارية Xperia.

ويظهر من الصور أيضًا أن الهاتف مصنوع من المعدن مع هيكل منحني الحواف وذلك غرار هواتف Xperia السابقة.

تجدر الإشارة إلى أن سوني، وبعد انتقادات لتصاميم هواتفها الذكية التي لم تتغير منذ ثلاث سنوات، أكدت قبل نحو ثلاثة أشهر أنها ستتبع تصميمًا جديدًا بالكامل لهواتفها، مع تبني فكرة الشاشات التي تغطي الواجهة الأمامية للهاتف بنسبة أبعاد 18:9.

وقد كشفت الصور التي سُربت قبل أيام أن الشركة تعتزم فعلًا تقديم هاتف مع شاشة تغطي كامل واجهته مع حواف ضيقة جدًا حولها وتصميم يشبه إلى حد كبير هاتف iPhone X من آبل.

وبحسب مصدر الصورة، فإن هاتف Xperia XZ2 قادم مع شاشة تغطي ما نسبته 90% من واجهته، وهي ذات النسبة التي يُشاع أن هاتف Galaxy S9 من سامسونج سوف يأتي بها. وللمقارنة، فإن شاشة Galaxy S8 تشكل نحو 84% من واجهته، فيما لا تتعدى النسبة على iPhone X الـ 81.49%.

يُشار إلى أن هاتف Xperia XZ2 يُعرف حاليًا بالاسم الرمزي H8216، وهو سيكون خليفة هاتفها Xperia XZ1 الذي أعلنت عنها الشركة خلال مشاركتها في المعرض الدولي للإلكترونيات الاستهلاكية في العاصمة الألمانية برلين IFA 2017 نهاية شهر آب/أغسطس الماضي.

ويُنتظر أن تعلن سوني عن Xperia XZ2 خلال الربع الأول من عام 2018، وإلى ذلك الحين، نذكر لكم التسريبات المتعلقة بمواصفات الهاتف، والتي تتحدث عن شاشة بقياس 5.48 بوصات 2160×1080 بكسلًا، مقارنة بهاتف Xperia XZ1 الذي جاءت شاشته بدقة 4K.

وتتحدث التسريبات أن الهاتف سوف يتضمن معالج كوالكوم سنابدراجون 845، مع ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 4 جيجابايتات و 64 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية.

ويُشاع أن الكاميرا الأمامية سوف تكون بدقة 13 ميجابكسلًا، فيما سوف تكون الكاميرا الخلفية مزدوجة بدقة 12 ميجابكسلًا لكل منهما. كما يُشاع أن الهاتف قادم مع بطارية بسعة 3,130 ميلي أمبيرًا/ساعة مع دعم ميزة الشحن السريع.

إذا صحت الصورة المسربة، ما رأيك بتصميم الهاتف؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: صورة مسربة تكشف الجهة الخلفية لهاتف Xperia XZ2 من سوني

الإصدار الجديد من تطبيق Duo يحل المشكلات المتعلقة بحالة الطاقة والصوت أثناء إجراء المكالمات.

حصل تطبيق التراسل “دوو” Duo على تحديث جديد مع تغييرات بسيطة وبعض التحسينات، التي تهدف إلى مساعدة المستخدمين على التعامل مع الطاقة المنخفضة والصوت المنخفض.

يقوم تطبيق Duo بإخفاء شريط الحالة أثناء إجراء المكالمات المرئية، ومع أن ذلك لا يعد مشكلة كبيرة معظم الوقت، إلا أنه لا يكون كذلك حين تكون طاقة الهاتف منخفضة ولا يمكن للمستخدم ملاحظتها، إذ قد يُقطع الاتصال فجأة دون سابق إنذار. ولحل هذه المشكلة، أصبح الإصدار 25 من التطبيق يسمح بإظهار شريط الحالة أثناء المكالمات.

إضافة إلى حالة البطارية، فإن حالة الصوت لا تظهر أيضًا أثناء إجراء المكالمات المرئية، أما مع التحديث الجديد فقد أصبح بالإمكان معرفة حالة الصوت وتغييرها.

ويمكنك الآن تنزيل الإصدار 25.0.179482191 من تطبيق Duo يدويًا من الرابط.

المصدر

المصدر: [ملف APK]: تطبيق Google Duo يحل مشكلة التعامل مع الطاقة والصوت المنخفضين

شبكات الجيل الخامس سوف توفر سرعات أعلى بكثير من السرعات الحالية مع زمن تأخير أقل من شبكات الجيل الرابع الحالية.

شارف العام الحالي على النهاية، والذي حمل في جعبته الكثير من الإعلانات المتعلقة بشبكات الجيل الخامس 5G والإطلاق الوشيك لها، ولكن الحقيقة أن دخول هذه الشبكات حيز الاستخدام ما زال بعيدًا، على الأقل حتى عام 2019.

وفي هذه الأثناء يستمر العمل خلف الكواليس لضمان استعداد شركات الاتصالات ومصنعي الهواتف للتعامل مع هذه الشبكات عند دخولها حيز الخدمة.

وتحقيقًا لهذه الغاية أقرت الشركات المشاركة في وضع المعايير المحمولة لهذه التقنية الجديدة مواصفات المعيار الجديد NSA 5G NR، والذي يعتمد في عمله على شبكات LTE الأساسية الموجودة حاليًا.

ويعد معيار NSA 5G NR أول جزء قابل للتنفيذ من المعايير العالمية لشبكات الجيل الخامس 5G، وهو بمثابة الشكل الأولي للمعيار اللاسلكي الذي سوف يكون متوفرًا عند إطلاق هذه الشبكات في عام 2019.

هذا المعيار يستفيد بشكل كبير من شبكات LTE، مع العلم بأن شبكات الجيل الخامس المستقلة، والتي تتوقع منظمة 3GPP، المشرفة على تطوير الشبكات المحمولة بمختلف أجيالها، أن تنتهي في الصيف المقبل، سوف تعمل في نهاية المطاف كبديل عن شبكات الجيل الرابع 4G LTE.

الاتفاق على مواصفات معيار NSA 5G NR يعني بأن الشركات المصنعة للرقائق قادرة على المضي قدمًا وتصميم رقائق تعتمد في عملها على هذا المعيار.

يُذكر أن شبكات 5G سوف توفر سرعات أعلى بكثير من السرعات الحالية تصل في مراحلها الأولية بين 1 و5 غيغابت في الثانية، مما يساعد على انتشار خدمات الفيديو بشكل أكبر ويقلل زمن التأخير بالمقارنة مع شبكات 4G LTE الحالية.

المصدر

المصدر: الاتجاه نحو شبكات الجيل الخامس يتسارع مع الموافقة على المعيار الأولي

منذ أكثر من سنة وآبل تعمل على التأثير على أداء هواتف آيفون القديمة، والآن تعترف بذلك.

معروف عن شركة آبل أنها جشعة وطمّاعة؛ على الأقل هذا رأيي، ولكن أن يصل بها الجشع والطمع إلى أن تُضر بعملائها الحاليين بغية دفعهم إلى شراء هواتفها الجديدة، التي لا تختلف عن سابقاتها، بالسعر الباهظ جدًا مقارنة بهواتف أندرويد التي تقدم في معظمها أفضل المواصفات وبسعر لا يتعدى ربع سعر هاتف آيفون؛ فهذا ما لا يمكن التغاضي عنه.

هذا الكلام ليس اتهامًا منّا للشركة، ولكن بعد أن كُشف منذ مدة أنها تقوم عمدًا بالتلاعب بهواتف آيفون القديمة لينخفض أداؤها، اضطرت آبل أمس الأربعاء إلى الاعتراف لموقع TechCrunch بذلك، وهو ما شكل صدمةً قويةً لعشاقها المخلصين، وإبراءً لذمة من انتقدها كثيرًا وكُذّب من قبل أولئك “العشاق”.

بدأت القصة حين اشتكى مالكو هواتف آيفون القديمة من أن أجهزتهم لم تعد تعمل كما في السابق بعد الترقية إلى الإصدارات الأحدث من نظام “آي أو إس” iOS، ثم بدأ الكلام عن أن آبل عمدت إلى إبطاء الهواتف عن قصد طمعًا في أن يقتنعوا بالترقية إلى هواتف iPhone 8 و iPhone X.

وبعد تقديم الدلائل والبراهين من قبل مؤشر الأداء الشهير GeekBench أول أمس الثلاثاء، لم تجد آبل مهربًا من الاعتراف بما فعلته، ولكنها أكدت أنها فعلت ذلك لغيرتها على مستخدميها ليس إلا، وذلك لمنع الهواتف القديمة من التوقف عن العمل على نحو غير متوقع بسبب أن بطاريات الأجهزة أصبحت قديمة.

ولكن التبرير الذي قدمته آبل لم يُقنع عشاقها الغاضبين. إذ أيًّا كان السبب لا يحق للشركة أن تتصرف نيابة عن المستخدمين وتعمل على التأثير على هواتفهم دون إذنهم. هذا فضلًا عن أن ما قامت به ليس جديدًا، بل إنها بدأت ذلك قبل سنة من الآن، ولكنها تكتمت على الأمر حتى كُشفت.

ويبقى السؤال! ماذا لو كان هناك الكثير من الأشياء التي تُخفيها آبل عن عملائها؟ وإلى متى سوف تستمر في جشعها وطمعها؟

ما رأيك باعتراف آبل؟ هل تبريرها مقنع؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.

المصادر: 1، 2، 3

المصدر: بالجرم المشهود .. آبل تعترف بأنها تلاعبت بأداء هواتف آيفون القديمة مع تبرير غير مقنع