أندرويد للعرب

حصلت لوحة المفاتيح الشهيرة SwiftKey على تحديثٍ جديد والذي من شأنه تعزيز ميزات الإنتاجية التي تمتلكها اللوحة، خصوصًا تلك المتعلقة بتوّقع الكلمات والجمل.

أبرز الخصائص الجديدة هي “اللصق السريع Quick Paste” والتي تتيح للمستخدمين القيام بإضافة كلمة أو جملة إلى قسم التوقعات (الحافظة) Prediction bar بشكلٍ فوريّ بمجرد القيام بنسخها، حيث يتضمن هذا القسم كلماتٍ مفتاحية أو جمل قابلة للإضافة والاستخدام السريع. الآن وبدلًا من نسخ الكلمة (أو الجملة) ومن ثم لصقها ضمن هذا القسم، سيتم لصقها بشكلٍ تلقائيّ فور قيام المستخدم بنسخها، حيث يمكن إلغاء هذه الخاصية من إعدادات التطبيق. أخيرًا، سيكون من الجيد القيام بتثبيت النص المنسوخ ضمن الحافظة في حال كنتم تريدون استخدامه بشكلٍ متكرر وذلك منعًا لحذفه، حيث يبقى النص ضمن الحافظة بشكلٍ افتراضيّ لمدة ساعة واحدة.

بالإضافة لميزة اللصق السريع، تم إضافة خاصية مشاركة المحتوى الجغرافيّ بشكلٍ مباشر من لوحة المفاتيح، إلا أن هذه الميزة لا تزال محصورة للمستخدمين في الولايات المتحدة فقط، كما تم إضافة دعم جديد لعددٍ من اللغات واللهجات المختلفة.

يحمل التحديث الجديد رقم النسخة 6.7.3.28 وهو مُتوّفر للتحميل من رابط التطبيق على متجر بلاي: اضغط هنا، أو يمكنكم تحميل ملف apk الخاص بآخر نسخة بشكلٍ خارجيّ من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر: لوحة مفاتيح SwiftKey تصبح أكثر ذكاءً بعد آخر تحديث

كشفت أحجث التقارير أن شركة هواوى الصينية، تستعد لطرح هاتف جديد بتصميم مشابه لأيفون X، إذ ستدعم هواوى هاتفها P11 بتصميم الجزء الأمامى العلوى لهاتف أبل الجديد، ووفقا لموقع Phonearena.

وهو الاسم الذى يطلق عليه اسم Notch وهو الجزء المخصص للكاميرا والسماعات الأمامية بآيفونX ، والذى نال الكثير من الانتقادات وتعرض لموجة من السخرية.

وتأتى هذه الأنباء بعد عثور موقع XDA-Developers على صورة بملفات البرامج الثابتة الرسمية لهواوى، لتصميم أحد هواتفها الجديدة المقبلة، والذى يظهر اعتمادها على تصميم مشابه لأيفون X.

أما بالنسبة لباقى مواصفات الهاتف المقبل، فستدعم هواوى هاتفها P11 بشاشة قياس 6.01 بوصة، تعرض الصورة بدقة 2160 × 1080 بكسل، ولم تظهر أى معلومات جديدة أو مواصفات أخرى لهاتف هواوى المقبل.

هاتف شاومي Mi Note 3 للفئة المتوسطة يحصل على تقييم مرتفع بحسب مؤشر DxOMark.

قبل حوالي 3 أشهر أطلقت شركة شاومي الصينية هاتفها للفئة المتوسطة Mi Note 3 بعتاد متقدم وكاميرتين خلفيتين وشاشة بدون حواف جانبية، ومؤخرًا حصل الهاتف على تقييم مرتفع وفق مؤشر DxOMark الشهير.

مواصفات الكاميرا سمحت للهاتف بتسجيل ما لا يقل عن 90 نقطة خلال عملية الاختبار لهواتف الفئة المتوسطة ضمن مؤشر DxOMark، كما تشير منصة الاختبار إلى أن أداء الهاتف أفضل قليلًا عند التقاط الصور بالمقارنة مع الفيديو.

حيث تمكن الهاتف من تسجيل 94 نقطة فيما يخص التقاط الصور الثابتة و82 نقطة للفيديو، وتقول DxOMark بأن التركيز التلقائي للجهاز سريع ودقيق فضلًا عن التعريض الضوئي الدقيق في ظروف الاختبار.

وبالحديث عن أبرز النقاط فإن وظيفة التكبير جيدة، كما أن تأثير bokeh الذي تم إنشاؤه عن طريق ضبط التركيز جيدة أيضًا، وتعمل الكاميرا على تقليل الضوضاء ضمن الصور الملتقطة بشكل فعال في معظم ظروف الإضاءة.

ومع ذلك فإن مؤشر DxOMark يشير إلى أن كاميرا الهاتف قد تميل إلى فقدان التفاصيل الدقيقة في ظروف الإضاءة المنخفضة، كما أنها تخلق ضوضاء مرئية في المناطق التي يظهر فيها ضوء ساطع من قبل أجهزة الاستشعار.

وأدت بعض الظروف إلى ظهور لون مرئي فوق الصور، وفيما يتعلق بالفيديو فإن الهاتف دقيق عمومًا في اختبار التعريض، وكذلك من ناحية توازن اللون الأبيض، في حين أن ميزات تثبيت الصورة وتتبع الضبط التلقائي للصورة فعالة وسريعة.

السلبيات التي أفقدت الهاتف نقاط الفيديو بحسب مؤشر DxOMark تتعلق بانخفاض التفاصيل في جميع الظروف والتباين في حدة الصورة عبر الإطارات المتعددة.

المصدر

المصدر: اختبارات مؤشر DxOMark تضع كاميرا هاتف شاومي Mi Note 3 في مقدمة الأجهزة المنافسة

أعلن “كريس لايسي Chris Lacy” مطور تطبيق Action Launcher عن تحديثٍ جديد والذي يحمل رقم النسخة v32، وذلك بمناسبة مرور خمسة أعوام على إطلاق التطبيق للمرة الأولى.

لا يضيف التحديث الجديد الكثير من المزايا الجديدة للمستخدمين، حيث تم التركيز على تحسيناتٍ تتعلق بالأداء وسد الثغرات البرمجية المختلفة مع زيادة عدد الأيقونات التي تدعمها حزمة Adaptive Pack الخاصة بتطبيق Action Launcher ليصبح عددها الإجمالي 950 أيقونة تدعم أكثر من 3400 تطبيق مختلف.

أبرز الأمور التي تم جلبها عبر التحديث الجديد هو حسم قدره 30% على النسخة المدفوعة من التطبيق، والتي أصبح سعرها الآن 3.49 دولار بدلًا من 4.99 دولار، والأهم هو جعل بعض الخصائص الحصرية بالنسخة المدفوعة متاحةً الآن بالنسبة لمستخدمي النسخة المجانية، وتحديدًا ميزة اختصارات التطبيقات App Shortcuts الخاصة بنسخة أندرويد أوريو.

إن كنتم تريدون الحصول على النسخة المدفوعة من التطبيق، فإن الآن هو الوقت الأمثل لذلك حيث سيستمر الحسم لمدة يومين، وذلك عبر رابط التطبيق من متجر بلاي: اضغط هنا، أو عبر تحميل آخر نسخة من ملف apk من موقع APK Mirror: اضغط هنا. يمكنكم أيضًا تحميل حزمة الأيقونات Adaptive Icon من متجر بلاي: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: حسم على السعر مع إتاحة ميزات للنسخة المجانية عبر آخر تحديث لواجهة Action Launcher

تحاول شركة جوجل مساعدة مستخدميها من خلال توفير معلومات مسبقة عن سرعة الشبكات اللاسلكية المفتوحة.

الجميع يحب الشبكات اللاسلكية المفتوحة المتواجدة في الاماكن العامة، بحيث تسمح هذه الشبكات بإبقاء المستخدمين على اتصال في حال عدم الرغبة باستعمال البيانات المتنقلة.

ومع ذلك فإن بعض الشبكات اللاسلكية المفتوحة لا توفر سرعات اتصال مقبولة، والكثير منها بطيئة بشكل رهيب، ويبدو بأن جوجل تحاول مساعدة مستخدميها في العثور على الشبكات اللاسلكية السريعة.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع بدأت الشركة بطرح تحديث أندرويد أوريو 8.1 الذين يتضمن عدد من المميزات الجديدة المفيدة.

كما يتواجد ضمن النسخة بعض الميزات الإضافية الصغيرة والمفيدة مثل سرعة الشبكة اللاسلكية، التي تختلف قليلًا عن ميزة معرفة معلومات قوة إشارة الشبكة.

وفي حين تعمل أيقونة الشبكة اللاسلكية على إبراز قوة إشارة الشبكة فإن ميزة السرعة الجديدة مصممة لتوفير بعض الإحصائيات حول مدى السرعة التي يتوقع المستخدم الحصول عليها عند اتصاله بشبكة لاسلكية مفتوحة.

الميزة الجديدة تتيح للمستخدمين تحديد ما إذا كانوا يريدون الاتصال بالشبكة اللاسلكية أم لا بعد تخمين السرعة التي قد يحصلون عليها، حيث يوجد 4 تصنيفات للسرعة.

• بطيئة = 0-1 ميغابت في الثانية، يمكنك إجراء مكالمات هاتفية وإرسال نصوص.
• مقبولة = 1-5 ميغابت في الثانية، يمكنك قراءة صفحات الويب واستعمال وسائل التواصل الإجتماعي والاستماع إلى الموسيقى.
• سريعة = 5 – 20 ميغابت في الثانية، يمكنك مشاهدة معظم مقاطع الفيديو.
• سريعة جدًا = 20 ميغابايت في الثانية وما فوق، يمكنك مشاهدة مقاطع فيديو عالية الجودة.

المصدر

المصدر: أندرويد 8.1 يستطيع إخبارك بمدى سرعة الشبكات اللاسلكية قبل الاتصال بها

أصبح بإمكان المستخدمين الطلب من جهاز Google Home إرسال الاتجاهات بشكل مباشر إلى هاتف بيكسل الذكي.

الكثير من الأشخاص يعاني من مشكلة نسيان الاتجاهات للوصول إلى مكان ما، وتحاول شركة جوجل التخفيف من هذا الأمر من خلال Google Home.

حيث أصبح بإمكان المستخدمين الذين على وشك مغادرة المنزل الطلب من الجهاز إرسال المعلومات المتعلقة بالاتجاهات بشكل مباشر إلى هاتف بيكسل.

وكل ما تحتاجه الآن هو القيام بعملية مزامنة بين جهاز مكبر الصوت المنزلي الذكي والهاتف الخاص بك حتى تعمل الميزة بشكل سلاسة.

وبهذه الطريقة يمكن للمستخدم الخروج من المنزل والطلب من مساعد جوجل تحميل الاتجاهات والإنطلاق نحو المكان المنشود.

وقبل بضعة أشهر حصل جهاز Google Home على ميزة تتيح للمستخدمين إرسال نتائج البحث من مكبر الصوت المنزلي إلى الهاتف الذكي المتصل.

وهذا يتضمن معلومات التقويم وقائمة التسوق والطقس والأفلام والقوائم والترجمة والأخبار وما إلى ذلك، لكن القائمة لم تتضمن الاتجاهات أو الاتصال بخرائط جوجل.

المصدر

المصدر: Google Home يتيح إرسال الاتجاهات بشكل مباشر إلى هاتف بيكسل

معالج Snapdragon 845 الجديد يأتي بتقنية بلوتوث متطورة تسمح ببث الموسيقى عاليه الجودة إلى أجهزة متعددة جنبًا إلى جنب مع خفض استهلاك الطاقة.

على الرغم من أن استعمال سماعات البلوتوث أكثر ملاءمة من استعمال السماعات السلكية التقليدية، إلا أن جودة الصوت تتأثر في كثير من الأحيان كما أن عمر البطارية يقل تدريجيًا، الأمر الذي يؤثر بشكل كبير على تجربة الاستخدام ككل.

لكن يبدو بأن تجربة استعمال سماعات الأذن المتصلة عبر البلوتوث قد تصبح أفضل بكثير من خلال وعود كوالكوم بأن تستمر سماعات الأذن اللاسلكية المقترنة بالبلوتوث بالعمل لفترة أطول بكثير مع وصول معالجها الجديد Snapdragon 845.

ووفقًا لشركة كوالكوم فإن المستخدم يحصل على استهلاك طاقة أقل بنسبة 50 في المئة من خلال إرسال الإشارة إلى كل سماعة من سماعات الأذن بشكل فردي.

وبصرف النظر عن حقيقة أن المعالج يدعم أحدث نسخة من تقنية البلوتوث، لكن كوالكوم تحاول نقل الامور إلى مستوى آخر عن طريق معالجها الجديد.

كوالكوم تعد بتحسن جودة الاتصال وسرعة نقل البيانات والتقليل من استهلاك الطاقة، جنبًا إلى جنب مع السماح لجهاز المستخدم بالاتصال بأجهزة بلوتوث متعددة في نفس الوقت ودعم بث الموسيقى عالية الجودة.

المصدر

المصدر: معالج Snapdragon 845 يجلب تجربة استماع أفضل من خلال البلوتوث

بحلول مطلع عام 2018 ستصبح تطبيقات كروم غير قابلة للاستخدام، وسوف يجري استبدالها بتطبيقات ويب أحدث.

هناك العديد من الأدوات التي تساعد عند محاولة تقديم الدعم الفني عن بعد مثل Chrome Remote Desktop الذي يسمح بالوصول عن بعد والتحكم بجهاز الحاسب ويمتلك نفس الوظائف الأساسية لبرنامج TeamViewer.

ونظرًا إلى إيقاف تطبيقات كروم مؤخرًا عن العمل على معظم الأنظمة الأساسية ما عدا نظام Chrome OS، فقد عثرت جوجل على حل لإبقاء تطبيقها Chrome Remote Desktop واسع الانتشار بين مستخدمي حواسيب كروم بوك وويندوز على قيد الحياة.

حيث أصدرت الشركة نسخة ويب متاحة للتحميل الآن من الخدمة، ورغم أن النسخة القديمة ما تزال متوفرة حاليًا في متجر Chrome Web Store إلا أن جوجل قد تعمد إلى سحبها بعد إنتهاء الفترة التجريبية للنسخة الجديدة وصدورها بشكل رسمي.

تطبيق Chrome Remote Desktop ظهر إلى العلن كبديل أساسي لبرنامج Teamviewer، وذلك نظرًا إلى سهولة استعماله وتوافقه مع جوجل، ويمكن اعتباره أحد تطبيقات كروم القليلة التي حققت نجاحًا كبيرًا ضمن مختلف الأنظمة الأساسية.

كما أن إيقاف التطبيقات في متجر Chrome Web Store لن يؤثر على قابلية استخدامه، تبعًا لتوفره الآن من خلال الرابط التالي remotedesktop.google.com، حيث يمكن تسجيل الدخول إلى الموقع والوصول عن بعد إلى الأجهزة بنفس الطريقة الاعتيادية.

تجدر الإشارة إلى أن إيقاف تطبيقات كروم المتوفرة عبر متجر Chrome Web Store جاء تبعًا لمحاولة جوجل التحرك نحو تطبيقات الويب.

المصدر

المصدر: جوجل تطرح نسخة الويب التجريبية من تطبيق Chrome Remote Desktop

Janus ثغرة جديدة في أندرويد تتيح للمهاجمين تعديل التعليمات البرمجية للتطبيقات دون التأثير على توقيعها الرقمي.

منذ إصدار النسخة الأولى يطالب نظام أندرويد المطورين بتوقيع تطبيقاتهم، وعند تحديث أحد التطبيقات فإن أندرويد يقوم بمقارنة التوقيع الخاص بالتحديث مع التوقيع الخاص بالنسخة الحالية من التطبيق، وفي حالة التطابق يتم تثبيت التطبيق المحدث.

وبهذه الطريقة فإن المطورين لا يحتاجون إلى القلق بشان ملفات APK المعدلة التي قد تسبب المشاكل، بحيث يتم ضمان أمن المستخدمين، إلا أن الأمور لا تسير دائمًا بالشكل الصحيح.

حيث كشفت شركة GuardSquare الأمنية وجود ثغرة في نظام أندرويد تحمل الاسم الرمزي “Janus”، والتي تسمح للمهاجمين بإضافة محتوى إلى ملفات APK دون تغيير في التوقع.

وعادًة ما تستعمل ملفات APK من أجل تثبيت البرامجات (التطبيقات والألعاب) على نظام أندرويد من خارج متجر جوجل بلاي الرسمي.

وفي الحالة العادية فإن نظام أندرويد يتحقق من التوقع الخاص بملف APK، وإذا كان التوقع السابق متطابق مع الحالي، فإن النظام يعمل على تحويل التطبيق إلى ملف DEX من أجل تشغيله على الجهاز.

وبالعودة إلى الثغرة فإنها تعمل على الجمع بين ملف APK غير معدل مع ملف DEX معدل قابل للتنفيذ، مما لا يؤثر على توقيع التطبيق ويسمح لنظام أندرويد بتثبيته ومن ثم بدء تشغيل التعليمات البرمجية من DEX.

هذه الطريقة تسمح للمهاجمين ببساطة باستبدال أي تطبيق بنسخة خبيثة، مثل استبدال أحد تطبيقات النظام التي تمتلك العديد من الأذونات الممنوحة له بالفعل.

ومن الجدير بالذكر بأن نطاق الثغرة محدود إلى حد ما، حيث أنها تؤثر فقط على التطبيقات التي تستعمل طريقة التوقيع القديمة، والتي تم استبدالها بالنسخة الجديدة في نسخة أندرويد 7.0.

بينما على الأجهزة الجديدة فإن المهاجمين لا يستطيعون الاستفادة إلا من التطبيقات التي لا تزال تستعمل طريقة التوقيع القديمة، أي تطبيقات الطرف الثالث القديمة.

الثغرة تم الإبلاع عنها لشركة جوجل في 31 يوليو، وتم تضمين الإصلاح في نشرة التصحيحات الأمنية الصادرة بتاريخ 5 ديسمبر.

المصدر

المصدر: ثغرة جديدة تتيح للمهاجمين تعديل التطبيقات دون تعديل توقيعها الرقمي

إن كان هنالك أمرٌ لا تتوقف جوجل عن القيام به فهو تحديث وتعديل شكل واجهة متجر التطبيقات الخاص بها “متجر بلاي Play Store“، وضمن هذه السلسلة من التغييرات يأتي التطوير الأخير الذي يبدو أنه سيوّفر طريقةً أفضل للبحث عن التطبيقات.

وفقًا لموقع Android Police، بدأت واجهة جديدة لمتجر بلاي بالظهور لعددٍ من المستخدمين والتي تتيح للمستخدمين استخدام “فلاتر Filters” أثناء البحث عن التطبيقات داخل المتجر، بما يساهم بحصر خياراتهم ومساعدتهم على الوصول للتطبيق المنشود.

تعمل هذه الخاصية بعد أن يتم إدخال اسم التطبيق، ولنفترض أنكم تريدون البحث عن مشغل وسائط متعددة MP3 Player، فإن ما سيحصل هو ظهور لصفحة نتائج البحث ولكن مع عددٍ من المربعات التي تتضمن خياراتٍ لتقليص النتائج: مثل حصر نتائج البحث بالتطبيقات المجانية عبر اختيار Free أو حصر نتائج البحث بالتطبيقات ذات التقييمات المرتفعة Top Rated وهكذا.

لا تمثل هذه الخاصية أمرًا جديدًا بالكامل، فقد سبق وأن أضافتها جوجل لمحرك بحثها على الحواسيب الشخصية وكذلك لخدمة البحث Google Feed على الهواتف الذكية، حيث يمكن للمستخدمين تطبيق عددٍ من الفلاتر أثناء البحث عن الصور بما يساهم بتقليص نتائج البحث بشكلٍ كبير.

فيما يتعلق بمتجر بلاي، تمثل هذه الخاصية إضافةً ممتازة في الوقت الحاليّ، وفضلًا عن توفير أداةٍ ذكية للبحث عن التطبيقات، فإنها تساعد بالتخلص من الخيارات الهائلة التي تظهر للمستخدمين والتي تتضمن في الكثير من الأحيان تطبيقاتٍ غير مفيدة أو مليئة بالإضافات الإعلانية.

لا نعلم حاليًا إن كان هذا التحديث محصور بمنطقةٍ جغرافية محددة (وهو الحال مع معظم التحديثات الأولية التي تطلقها جوجل) كما أنه لا يبدو أنه قد تم نُشر على نطاقٍ واسع. بكل الأحوال، سيكون من الرائع لو تشاركونا خبرتكم في حال وصلكم هذا التحديث.

المصدر

المصدر: جوجل تختبر واجهة جديدة لمتجر بلاي من شأنها تسهيل عملية البحث عن التطبيقات