أندرويد للعرب

جوجل تختبر طريقة جديدة لتقديم هذه الاتجاهات، تحاكي الطريقة الطبيعية المتبعة بين الناس، وذلك باستخدام المعالم المرئية التي تراها في طريقك.

في شهر شباط/فبراير 2005، أطلقت شركة جوجل خدمة الخرائط Google Maps، ومع مرور الوقت أصبحت الخدمة الخيار الأول لمعظم الناس، خاصةً مستخدمي نظام أندرويد، وذلك بفضل ما توفره من مزايا كثيرة، التي تعد ميزة التنقل والملاحة أبرزها.

ولكن منذ تقديم ميزة التنقل والملاحة قبل نحو عشر سنوات، يمكن القول أنها لم تشهد تغييرًا، فهي تركز على أسماء وأرقام الشوارع أو إشارات المرور، مثل: “انعطف يمينًا إلى الشارع الرئيسي”. وهو أمر مربك أحيانًا، خاصةً إذا كانت لغة التطبيق تختلف عن لغة الدولة التي تتنقل فيها.

والآن يبدو أن جوجل تختبر طريقة جديدة لتقديم هذه الاتجاهات، تحاكي الطريقة الطبيعية المتبعة بين الناس، وذلك باستخدام المعالم المرئية التي تراها في طريقك. إذ أفاد مستخدم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أن تطبيق خرائط جوجل أرشده بقول: “انعطف يمينًا بعد برجر كينج”، وقال آخر: “(انعطف) يمينًا بعد القلعة البيضاء”.

ولكن كيف تقوم جوجل بذلك؟ من الناحية النظرية، يمكن أن تستخدم الشركة أي نوع من المعالم الدائمة لتقديم الاتجاهات، سواء كان مؤسسةً تجاريةً أو تمثالًا أو نصبًا تاريخيًا. فعمومًا من المستبعد أن يتغير مكان هيكل أو مثل هذه المعالم في بضع سنين.

ومن جانبها أكدت شركة جوجل لموقع Engadget اختبار الميزة بالقول إن إبراز المعالم الرئيسية هو إحدى الطرق التي تختبرها لإتاحة التوجيه على نحو أفضل، ولكنها لم تفصح عن موعد أو ما إذا كنت تعتزم إطلاقها لجميع المستخدمين.

هل تعتقد أن طريقة تقديم الاتجاهات الطرقية في Google Maps تحتاج إلى تغيير؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: خرائط جوجل تختبر استخدام أسماء المعالم لتوفير اتجاهات أقرب للطبيعة

من المتوقع أن يبدأ نشر شبكات الجيل الخامس على نطاق واسع في بعض أنحاء العالم بحلول أوائل عام 2019.

مع نهاية عام 2017 بما حمله في جعبته من إعلانات متعلقة بشبكات الجيل الخامس والإطلاق الوشيك لها، فإننا نقترب بخطوات متسارعة نحو عام 2019، وهو العام الذي من المفترض أن تدخل فيه شبكات 5G حيز الاستخدام، مما يعني أن هذه الشبكات لم تعد حلمًا بعيد المنال.

وفي هذه الأثناء يستمر العمل خلف الكواليس لضمان استعداد شركات الاتصالات ومصنعي الأجهزة المحمولة للتعامل مع هذه الشبكات عند دخولها حيز الخدمة، بما في ذلك البنية التحتية اللازمة والأجهزة المتوافقة الداعمة لهذه الشبكات.

وكانت التجارب على الأجهزة الداعمة لشبكات الجيل الخامس قد بدأت من خلال المكالمة الفيديوية الدولية المباشرة التي تمت خلال شهر فيراير بين مدينة مينيابوليس في الولايات المتحدة والعاصمة الكورية الجنوبية سيول، وذلك باستخدام شبكات الجيل الخامس ونموذج لحاسب لوحي داعم لهذه الشبكات مطور من قبل سامسونج.

والآن، ومع اقتراب هذه الشبكات من أن تكون حقيقة واقعة وليست مجرد حملات تسويقية فارغة، فإن الشركات بدأت بتحديد مواعيد إصدارها لأول أجهزتها الذكية الداعمة لشبكات الجيل الخامس 5G، حيث أكدت شركة هواوي الصينية خططها لإطلاق أول هاتف ذكي داعم لشبكات الجيل الخامس في النصف الثاني من العام المقبل.

هذه المعلومات تأتي وفقًا لعرض تقديمي حول خطط الشركة للسنة المقبلة قامت هواوي بمشاركته ضمن قمة المحللين العالمية السنوية التي تعقد في شنتشن بجنوب شرق الصين، على أن يتم قبل ذلك، أي قبل حلول النصف الثاني من عام 2019، إطلاق أول نقطة اتصال لاسلكية محمولة Wi-Fi Hotspot لهواتف هواوي الداعمة لشبكات الجيل الخامس.

ومن المتوقع أن يتضمن الهاتف الذكي ونقطة الاتصال اللاسلكية المحمولة رقاقات مودم مصممة من هواوي لتحقيق سرعات 5G، وذلك بعد قيامها خلال نسخة هذا العام من المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بكشف النقاب عن رقاقة مودم Balong 5G01، والتي يبدو أنها سوف تكون النموذج المحتمل الذي سيتواجد ضمن نقطة الاتصال اللاسلكية الساخنة المستقبلية.

ونظرًا لقيام هواوي بالإشارة إلى أن تاريخ إصدار هذا الهاتف الذكي الداعم لشبكات الجيل الخامس سيكون في النصف الثاني من عام 2019، فإن ذلك يرجح أن يكون جهاز Mate 30.

ومع اقتراب النصف الأول لعام 2018 من نهايته في غضون بضعة أشهر، فإننا نتوقع أن يبدأ مصنعو الهواتف الذكية الآخرون في الإعلان عن خططهم الخاصة بأجهزة الجيل الخامس 5G، بحيث لن يكون من المستغرب أن تتوافق الجداول الزمنية للشركات الأخرى مع الجدول الزمني لشركة هواوي.

المصدر

المصدر: هواوي تعد بإطلاق هاتف ذكي داعم للجيل الخامس في النصف الثاني من 2019

الإضافة الجديدة المسماة Windows Defender Browser Protection سوف تحميك من التهديدات عبر الإنترنت مثل التصيد الاحتيالي ومواقع الويب الضارة.

لا يخفى على أحد الاهتمام الكبير الذي توليه مايكروسوفت لنظام أندرويد، والذي يظهر بشكل جلي من خلال قسم Microsoft Garage الذي يتولى مسؤولية تطوير تطبيقات وخدمات مبتكرة للنظام التشغيلي المتواجد في كل مكان، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأمان والحماية، فإن مايكروسوفت تراهن بشكل كبير على تقنيات Windows Defender التي تتواجد ضمن نظامها التشغيلي ويندوز 10 ومتصفحها للويب مايكروسوفت إيدج Edge ومنتجاتها الأخرى.

ومع إدراكها أن هناك قلة قليلة من الناس يستخدمون متصفحها Edge، فقد اتخذت الشركة خطوة أخرى وجلبت أداة أمان من Edge إلى Google Chrome على شكل إضافة للمتصفح تسمى Windows Defender Browser Protection مخصصة لأولئك الذين اختاروا استخدام متصفح جوجل كروم.

هذه الإضافة توفر الحماية في الوقت الحقيقي ضد مجموعة متنوعة من التهديدات عبر الإنترنت مثل هجمات التصيد ومواقع الويب الضارة، ونظرًا إلى أن خيارات الأمان هذه متاحة بالفعل في كروم لحماية المستخدمين من المواقع غير الآمنة والجهات الأخرى، فإنه من غير الواضح تمامًا ما الذي تستهدفه الإضافة.

ويبدو أن مايكروسوفت تستشهد بنتائج اختبارات عام 2017 الصادرة عن شركة NSS Labs، والتي تدعي أن متصفحها Edge يقدم حماية أفضل بكثير من متصفح جوجل كروم Chrome وموزيلا فايرفوكس Firefox، حيث أشارت تلك الاختبارات إلى أن ميزة Windows Defender ضمن متصفح Edge توفر حماية ضد هجمات التصيد بنسبة 99 في المئة بالمقارنة مع حماية كروم البالغة 87 في المئة، وحماية فايرفوكس البالغة 70 في المئة.

وبحسب مايكروسوفت فإن الإضافة تبحث باستمرار عن ارتباطات ضارة أثناء تصفح الويب، مع عرضها تنبيه عندما يكون هناك تطابق مع قاعدة البيانات الخاصة به، وعلى سبيل المثال فإنها تحارب روابط رسائل البريد الإلكتروني المخادعة والمواقع التي تخدع المستخدمين لتثبيت البرامج الضارة على أجهزة الحاسب الخاصة بهم من أجل الوصول إلى المعلومات الشخصية والتفاصيل المالية.

وفي حال قامت الإضافة، التي يمكنك الحصول عليها بشكل مجاني من خلال هذا الرابط، بمنعك من الوصول إلى موقع ترغب بزيارته، يمكنك إيقاف تشغيلها من خلال الضغط على الزر الذي يشير إلى “الحماية ضد المواقع المشبوهة والخبيثة”، كما يتضمن التحذير رابطًا لبيان خصوصية مايكروسوفت، تبعًا لكون مثل هذه الإضافة تراقب أنشطة التصفح.

المصدر

المصدر: مايكروسوفت تصدر إضافة للحماية من التهديدات عبر الإنترنت لمتصفح كروم

قالت OnePlus إن اختيار أفضل العتاد يعد هو الجزء السهل، ويتمثل التحدي الحقيقي في تحقيق أفضل أداء للأجهزة بطرق تضيف قيمة إلى تجربة المستخدم.

لطالما أراد معجبو OnePlus أن تتضمن هواتف الشركة ميزة مقاومة المياه، وبالرغم من تضمن أجهزة OnePlus 5T و OnePlus 5 على مستوى ما من العزل المائي، ولكن لم يتم الإعلان أبدًا أنها أجهزة مقاومة للمياه، ويبدو أن هذا الأمر قد يتغير مع أحدث هواتف الشركة، حيث تشير تغريدة جديدة تشويقية إلى أن جهاز OnePlus 6 القادم سيكون مقاومًا لمياه الأمطار.

هذه التغريدة التشويقية المنشورة تتضمن مقطع فيديو حول قطرات ماء تهبط على سطح مظلم مع نص مرافق يشير إلى “لا بد أنك تكره عندما تضطر إلى التوقف عن استخدام هاتفك عند هطول الأمطار، نحن كذلك أيضًا”، ولكن الشركة لا تؤكد دعم الجهاز لمعيار IP68، حيث هناك احتمال أن يعلن الصانع الصيني عن الهاتف كهاتف مقاوم للرذاذ.

وعلى صعيد متصل، وخلال وقت سابق، قام الرئيس التنفيذي Pete Lau بالحديث حول النتوء، الذي شكل جدلًا كبيرًا منذ قيام الشركة الصينية بتأكيد وجوده، مع تقديمه تبريرات واضحة حول الحاجة إلى وضعه ضمن الجهاز الرائد القادم، وطمأن المستهلكين بأن الهاتف الذكي سيأتي مع خيار لإخفاء النتوء، بشكل يشابه الخيار الموجود ضمن أحدث هواتف شركة هواوي.

ومن المتوقع قيام شركة ون بلس الصينية بإطلاق هاتفها الرائد القادم المسمى OnePlus 6 قبل نهاية الربع الثاني من عام 2018، ولكن التسريبات والشائعات المتلاحقة التي ظهرت حول هذا الهاتف، إلى جانب المعلومات الرسمية المقدمة مباشرةً من الشركة المصنعة، لم تترك الكثير من الأمور لخيال المستهلك.

ولتلخيص التفاصيل التي نعرفها عن الهاتف المرتقب، فقد أكدت شركة ون بلس أن هاتف OnePlus 6 سيتضمن معالج Snapdragon 845 من كوالكوم، إلى جانب ذاكرة وصول عشوائي تصل سعتها إلى 8 غيغابايت، وما يصل إلى 256 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، مع كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 16+20 ميغابيكسل، وشاشة من نوع AMOLED بقياس 6.28 إنش ممتدة من الحافة إلى الحافة.

كما قد يأتي الجهاز ببطارية بسعة 3450 ميلي أمبير مجهزة بتقنية Dash Charge V2، بالإضافة إلى ذلك، فقد كشفت ون بلس أنها تتعاون مع Marvel Studios، بحيث من المحتمل أن تطلق الشركة نموذج يحمل شعار Avengers، وتبعًا لكون تاريخ إصدار الفيلم محدد في 27 أبريل، فقد تلجأ ون بلس لإطلاق الهاتف في وقت مبكر بالمقارنة مع تاريخ إطلاق هاتفها الرائد OnePlus 5 في شهر يونيو الماضي.

المصدر: ون بلس تشوق لميزة مقاومة المياه ضمن OnePlus 6

من الواضح أن مجلة تقارير المستهلك Consumer Reports تلعب دورًا كبيرًا في ساحة الهواتف الذكية المزدحمة كمؤسسة مستقلة غير ربحية متخصصة في اختبارات المنتجات.

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

ووفقًا لمجلة تقارير المستهلك Consumer Reports فقد حصلت هذه الأجهزة على الصدارة ضمن تقييماتها فيما يتعلق بالمتانة والسرعة والصوت، ليحلوا محل أجهزة Galaxy S8 و Galaxy S8+، التي بدورها انتزعت الصدارة من أجهزة Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge، وتشير المجلة إلى أنه بالرغم من عدم تواجد تغييرات كبيرة في بعض المناطق، إلا أن التحسينات تستحق ذلك في حالات أخرى.

وكمؤسسة مستقلة غير ربحية متخصصة في الاختبارات غير المتحيزة والمتعمقة للمنتجات، فمن الواضح أن مجلة تقارير المستهلك Consumer Reports تلعب دورًا كبيرًا في ساحة الهواتف الذكية المزدحمة.

وبالرغم من تمكن أجهزة Galaxy S8 و Galaxy S8+ في الحفاظ على مكانتها في الصدارة حتى مع انضمام أجهزة iPhone 8 و iPhone 8 Plus و iPhone X إلى ساحة المعركة، لكنه لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أن تحتل أجهزة هذا العام Galaxy S9 و Galaxy S9+ المركزين الأول والثاني من حيث تقييم المستهلكين، تليها أجهزة العام الماضي Galaxy S8 و Galaxy S8+.

ووفقًا للاختبارات فإن الأجهزة تتمتع بمتانة محسنة تسمح لها بالصمود لفترة أطول بكثير من دون حدوث مشاكل جوهرية تؤثر على تجربة الاستخدام، كما أنها تتمتع بسرعة معالجة وبقدرة صوتية تستحق الثناء مع مكبرات صوت ستيريو وسماعات رأس مضمنة معدلة من قبل شركة AKG، والتي أصبحت الآن جزءًا من سامسونج بعد حصولها على شركة Harman.

ومع ذلك، فإن أجهزة Galaxy S9 ليست مثالية، بحيث أنها تعاني فيما يخص التصوير، مع حصول هاتف Galaxy S9+ على المركز الرابع ضمن تصنيف المجلة، في حين حلت النسخة الأصغر Galaxy S9 في المركز الـ 12 بشكل مخيب للآمال، وانتقدت تقارير المستهلك أيضًا ميزات غير عملية بوجهة نظرها مثل AR Emoji ووضع التصوير فائق البطء.

كما اكتشفت المجلة أن عمر البطارية قد انخفض مقارنةً بأجهزة Galaxy السابقة، مع بقاء S9 لمدة 22.5 ساعة في الاختبارات مقارنةً بصمود جهاز S8 لمدة 26 ساعة، في حقق S9 Plus تحسنًا طفيفًا، حيث سجل 24 ساعة مقارنةً بمدة 25 ساعة في الساعة لهاتف S8 Plus.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 تحقق أعلى التقييمات بحسب Consumer Reports

تمكنت شركة ZTE خلال العام الماضي من شحن 46.4 مليون هاتف ذكي، مما يجعلها تحل في المركز السابع في قائمة الشركات المصنعة للهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد.

المخاوف التي تعاني منها الولايات المتحدة فيما يخص شركة صناعة الهواتف الذكية ZTE تعمقت يوم أمس مع اقتراح الهيئات التنظيمية قواعد جديدة يمكن أن تقلص مبيعاتها، في حين أن حظر التوريد يعني أنها قد لا تكون قادرة على استخدام برمجيات أندرويد في أجهزتها.

وخلال يوم أمس أعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن شركة ZTE الصينية قد انتهكت شروط التسوية مع الحكومة، وأنها تخضع لحظر لمدة سبع سنوات يمنعها من الحصول على أي سلع أو تقنيات أمريكية لاستخدامها في منتجاتها.

ووفقًا لتقرير جديد من وكالة رويترز فإن وزارة التجارة الأمريكية منعت الشركات الأمريكية من بيع قطع الغيار والبرمجيات إلى ZTE لمدة سبع سنوات، وجاءت هذه الخطوة بعد انتهاك الشركة الصينية لاتفاق تم التوصل إليه بعد أن تم ضبطها تقوم بشحن بضائع أمريكية إلى إيران بشكل غير قانوني.

كما اقترحت هيئة تنظيم الاتصالات في الولايات المتحدة قواعد جديدة تمنع البرامج الحكومية من إجراء عمليات الشراء من الشركات التي تقول إنها تشكل تهديدًا أمنيًا لشبكات الاتصالات في الولايات المتحدة، الأمر الذي سوف يضر على الأرجح كل من شركة ZTE وشركة هواوي Huawei Technologies الصينية المصنعة للهواتف الذكية.

ويبدو أن شركة ZTE قد لا تتمكن بسبب قرار وزارة التجارة الأمريكية من استخدام نظام التشغيل أندرويد من جوجل في أجهزتها المحمولة، وذلك بحسب مصدر مطلع على المحادثات بين الشركتين، كما أن هناك تردد إلى حد كبير لدى جوجل و ZTE حول ما إذا كان ما زال بإمكان صانع الهواتف الصيني الاستمرار في استخدام نظام التشغيل أندرويد.

وتبعًا لكون نظام أندرويد عبارة عن نظام تشغيلي مفتوح المصدر، فإنه من الصعب تصور أن أي كيان، سواء كان حكومي أو غير ذلك، قادر على منع شركة ZTE من استخدامه، بحيث يمكن للشركة الصينية أخذ جميع التعليمات البرمجية المصدرية وبناء نسخة خاصة بها، تمامًا كما تفعل شركة أمازون مع نظام التشغيل Fire OS.

ويشير المصدر إلى مجموعة من تطبيقات وخدمات أندرويد ذات المصدر المفتوح، بما في ذلك متجر جوجل بلاي، التي ترخصها جوجل للشركات على شكل حزمة خدمات جوجل المحمولة، بحيث يعد نظام التشغيل أندرويد بدون هذه الحزمة غير مجدي بشكل فعال في السوق التنافسية، على الأقل خارج الصين.

وبحسب تقرير رويترز، لم تحدد ZTE وجوجل حتى الآن ما إذا كان طلب وزارة التجارة سيحول دون استخدام ZTE لنظام أندرويد (نظام أندرويد مع حزمة خدمات جوجل المحمولة) على هواتفها الذكية، وهناك إجماع واسع بالفعل على أن الأمر سيوقف شركة ZTE من استخدام رقاقات كوالكوم، وهو ما يعد ضربة لقطاع الهواتف الذكية والأعمال التجارية لهذا القطاع في الولايات المتحدة.

وفي حال قررت جوجل في نهاية المطاف اتخاذ قرار سحب ترخيص حزمة خدمات جوجل المحمولة من شركة ZTE، المعروف باسم اتفاقية توزيع التطبيقات المحمولة أو MADA، فهذا أمر أسوأ بالتأكيد من عدم القدرة على شراء رقاقات كوالكوم، وقد يعني ذلك نهاية حتمية لإمكانية تصدير هواتف شركة ZTE الذكية خارج الصين.

المصدر

المصدر: شركة ZTE قد تفقد ترخيص أندرويد بسبب الحظر الأمريكي

كاسيو تعلن عن نسخة جديدة بتكلفة أقل من ساعتها الذكية Pro Trek WSD-F20A مخصصة للأشخاص الذين يحبون الرحلات الخارجية.

في وقت سابق من شهر مارس قامت شركة جوجل بإعادة تسمية النسخة الخاصة بالأجهزة القابلة للارتداء من نظامها التشغيلي أندرويد، بحيث أصبحت النسخة تسمى Wear OS بدلًا من Android Wear، ويبدو أن جوجل ترغب في تجنب استخدام تصنيف أندرويد على منتج لا يقتصر استخدامه على أجهزة أندرويد فقط، وذلك على غرار خدمة Google Pay التي حلت مؤخرًا محل Android Pay، إذ يمكن استخدام ساعات Android Wear الذكية مع أجهزة iPhones.

ولطالما دأبت شركة كاسيو Casio على استخدم منصة أندرويد وير Android Wear، التي أصبحت تسمى Wear OS، والآن، تكشف شركة الساعات اليابانية عن نسخة جديدة من ساعتها الذكية WSD-F20A العاملة بنظام Wear OS، والتي تنتمي إلى فئة Pro Trek، وتجمع بين عدد كبير من ميزات هذه الفئة الفريدة من نوعها بتكلفة سعرية أقل.

وبالحديث عن الساعة الجديدة فإنها تأتي بنفس التصميم المتين والشاشة ذات الإطار المسطح المستخدمة ضمن باقي الساعات الذكية لهذه الفئة إلى جانب الميزات المألوفة مثل التفاعل مع الأشعارات واستخدام مجموعة متنوعة من التطبيقات وتنشيط مساعد جوجل، وبالرغم من أنها أرخص قليلاً من أجهزة كاسيو الأخرى القابلة للارتداء، لكنها لا تزال مكلفة بشكل عام، حيث يصل ثمنها إلى 400 دولار.

كما يمكن للساعة استخدام نظام تحديد المواقع العالمي GPS، والخرائط في وضع عدم الاتصال، ومقاومة المياه حتى عمق 50 مترًا، ووضع GPS منخفض الطاقة، بالإضافة إلى تضمنها عددًا قليلًا من أجهزة الاستشعار الرئيسية للاستمتاع بالهواء الطلق، بما في ذلك البوصلة الرقمية ومقياس الارتفاع ومقياس الضغط.

ومن المفترض أن تطلق كاسيو هذه الساعة التي تتضمن مجموعة من التطبيقات الموجهة نحو خارج المنزل مثل ViewRanger و Hole19 و Fishbrain في الأول من شهر مايو بسعر 400 دولار أمريكي، بحيث أنها تستهدف مجموعة محددة من الأشخاص الذين يحبون الرحلات الخارجية ولا يمانعون في دفع المزيد مقابل ميزات معينة.

المصدر

المصدر: كاسيو تكشف عن ساعتها الذكية WSD-F20A بنظام Wear OS

يعد جوجل كروم Chrome متصفحًا رئيسيًا على مختلف الأجهزة والأنظمة، وذلك تبعًا لامتلاكه أكثر من مليار مستخدم.

في شهر يناير أطلقت جوجل النسخة 64 من متصفحها للويب كروم، حيث سمحت هذه النسخة للمستخدمين بإيقاف تشغيل مقاطع الفيديو التي تعمل بشكل تلقائي ضمن مواقع ويب معينة مع القدرة على كتم الصوت عبر المواقع، ويبدو أن الشركة تعمل على إضافة معايير جديدة ضمن النسخة الحالية تحدد من خلالها متى يمكن تشغيل مقطع الفيديو بشكل تلقائي.

وفي وقت سابق من هذا اليوم طرحت جوجل النسخة 66 من متصفحها للويب كروم لأنظمة التشغيل ويندوز وماك ولينكس، والآن تصدر هذه النسخة لنظام أندرويد، والتي تجلب معها العديد من التعديلات على التصميم، ولكن معظمها لا يزال يتطلب تفعيلها، وفي الوقت نفسه، هناك تغييرات فيما يتعلق بإمكانية تشغيل الوسائط تلقائيًا، بالإضافة إلى ميزات الأمان ومطوري البرامج المعتادة.

ووفقًا لجوجل فإن النسخة رقم 66 من متصفح كروم تجلب معها عدد من ميزات المستخدم والتغييرات الجديدة، إذ قامت الشركة بتفعيل ما يسمى السلوك التلقائي الجديد مع تحذيرات حول أعطال كروم المتعلقة ببرامج تابعة لجهات خارجية على نظام التشغيل ويندوز، في حين تستبدل نسخة أندرويد Chrome Home بشريط أدوات مع تصميم حديث جديد.

وللتوضيح فإنه بإمكان مقاطع الفيديو أن تعمل تلقائيًا ضمن النسخة الجديدة من متصفح كروم في حال استوفت عدد من الشروط والمعايير التي تفرضها جوجل مثل أنه يجب كتم صوت مقطع الفيديو أو عدم تشغيل الصوت بشكل تلقائي، مما يعني إمكانية تشغيل الفيديو تلقائيًا في الخلفية طالما أنه لا يوجد صوت.

في حين تشمل المعايير الأخرى على كون المستخدم قد قام سابقًا بالنقر على الموقع أثناء جلسة التصفح أو قيامه بإضافة الموقع إلى الشاشة الرئيسية للجهاز المحمول أو إذا كان قد قام بشكل متكرر بتشغيل مقاطع فيديو على الموقع مثل تصفحه موقع يوتيوب بشكل متكرر، وذلك بناءً على مؤشر Media Engagement.

وفي ضوء هذه السلوكيات الجديدة يزيل متصفح كروم إعدادات حظر التشغيل التلقائي الحالية، ويزيل أيضًا حظر التشغيل التلقائي على الأجهزة المحمولة عند تمكين وضع توفير البيانات، وبحسب الشركة فقد تم تصميم هذا الأمر لتشجيع المطورين على استخدام الفيديو مكتوم الصوت بدلًا من صور GIF المتحركة.

وكما هو الحال في نسخة المتصفح الخاصة بنظام آي أو إس وسطح المكتب، فإن نسخة أندرويد حصلت على قدرة تصدير كلمات المرور للاستخدام من قبل تطبيقات إدارة كلمات المرور المطورة من طرف ثالث، والتي يمكن الوصول إليها من خلال إدخال العبارة التالية chrome://flags/#PasswordExport ضمن شريط التنقل للوصول إلى ميزة #PasswordExport.

وبعد تفعيل الميزة، سيؤدي الانتقال إلى مدير كلمات المرور ضمن الإعدادات إلى ظهور أيقونة جديدة قبل قائمة “كلمات المرور المحفوظة”، بحيث يؤدي النقر عليها إلى إظهار خيار “تصدير كلمات المرور” مع مطالبة المستخدم بتأكيد رغبته بتنزيل كلمات المرور، ويتم حفظ كلمات المرور كملف بامتداد “.csv” دون تشفير، مع تحذير من المتصفح يوضح أن هذا الملف قابل للرؤية بالنسبة لأي شخص لديه حق الوصول إليه.

كما تم استبدال الشريط السفلي المعاد تصميمه Chrome Home ليصبح Chrome Home Duplex، بحيث يتمثل التغيير الظاهر ضمن الشكل الحالي لمتصفح كروم في شريط الأدوات السفلي الجديد الذي يعمل على فتح صفحة تبويب جديدة، ويمكن تفعيلها من خلال إدخال العبارة التالية chrome://flags/#enable-chrome-duplex ضمن شريط التنقل للوصول إلى الميزة.

ويمكنك تجربة النسخة 66 من كروم على أندرويد عبر تنزيلها من رابطها على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص بها من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف apk]: النسخة 66 من كروم تعمل على تقييد التشغيل التلقائي

أعلنت جوجل أن خاصية حماية متجر بلاي Google Play Protect تجلب ميزة التصفح الآمن اعتبارًا من الشهر الحالي افتراضيًا إلى خاصية WebView.

في عام 2007، أطلقت شركة جوجل ميزة التصفح الآمن Google Safe Browsing التي جاءت لحماية المستخدمين عبر الويب من هجمات التصيد والبرامج الضارة. وفي العام الماضي، ذكرت الشركة أن الميزة حمت أكثر من ثلاثة مليارات جهاز من عدد متزايد من التهديدات، وهي تدعم الآن البرامج غير المرغوب فيها عبر منصات سطح المكتب والجوال.

واليوم، أعلنت جوجل أن خاصية حماية متجر بلاي Google Play Protect تجلب ميزة التصفح الآمن اعتبارًا من الشهر الحالي افتراضيًا إلى خاصية WebView التي تعرض صفحات الويب ضمن التطبيقات دون الحاجة لفتح متصفح ويب منفصل، وذلك مع الإصدار 66 من WebView.

ووفقًا للشركة، لم يعد مطورو تطبيقات أندرويد الذين يستخدمون WebView بحاجة إلى إجراء أية تغييرات للاستفادة من هذه الحماية. وقد تم توفير التصفح الآمن في WebView منذ أندرويد 8.0 “أوريو”، باستخدام التقنية الأساسية نفسها المتبعة في كروم على أندرويد.

وحين تشغيل ميزة التصفح الآمن، سيقدم التطبيق تحذيرًا وسيتلقى خطأً في الشبكة. ويمكن للتطبيقات المصممة لواجهة برمجة التطبيقات API من المستوى 27 وما فوقها تخصيص هذا السلوك باستخدام واجهات برمجة التطبيقات الجديدة للتصفح الآمن.

هل تعتقد أن ميزة التصفح الآمن من جوجل فعالة في حماية المستخدمين؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تدعم حمايتك من المواقع الضارة أثناء التصفح عبر تطبيقات أندرويد

التقرير الجديد يشير إلى أن تشكيلة هواتف Galaxy S10 لن توفر إعادة تصميم رئيسية بالمقارنة مع تشكيلة هواتف Galaxy S9 الحالية

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

وتبعًا لكونه من المعروف أنه ليس هناك وقت للراحة فيما يتعلق بالهواتف المحمولة، فإن الشركة انتقلت بالفعل إلى الأمور المتعلقة بتشكيلة هواتفها القادمة Galaxy S10، ووفقًا لتقرير جديد صادر عن كوريا الجنوبية فإن سامسونج قد أنهت بالفعل التصميم النهائي لهذه الهواتف.

ويبدو أن الهواتف سوف تستخدم نفس المفهوم التصميمي Infinity Display الذي ظهر لأول مرة مع تشكيلة هواتف Galaxy S8 و S8 Plus في العام الماضي، واستخدم لاحقًا ضمن تشكيلة هواتف هذا العام Galaxy S9 و S9 Plus، مما يعني أنه لا يأتي بشاشة ثورية قابلة للطي.

ووفقًا للمصدر فإن الهواتف سوف تأتي بحجم شاشات أكبر قليلًا من لوحات 5.77 إنش و 6.22 إنش المستخدمة ضمن S9 و S9+، بحيث يتضمن هاتف S10 شاشة بقياس 5.8 إنش، في حين يتضمن جهاز S10 Plus شاشة بقياس 6.3 إنش، وفي حال افترضنا أن الأحجام صحيحة ولن يتم تدوير الزوايا، فإن الهواتف الجديدة ستكون أكبر قليلًا من هواتف الجيل الحالي بمقدار 0.03 و 0.08 إنش على التوالي.

كما يمكننا الافتراض أن سامسونج تمكنت من تقليص حجم الحافة العلوية والسفلية في الجزء الأمامي من الهاتف لصالح المزيد من الشاشة، ويضيف التقرير أن جهاز Galaxy S10 سوف يتجه إلى إزالة قارئ بصمات الأصابع من الجهة الخلفية، واستبداله بقارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، وهي خطوة منطقية، مع الأخذ في الاعتبار الاعتماد المتزايد لهذه التكنولوجيا في جميع أنحاء الصناعة.

ويبدو أن هناك كاميرا استشعار ثلاثية الأبعاد جديدة موجودة أيضًا في قائمة ميزات Galaxy S10، إذ وفقًا للمصدر فإن الوحدة المعنية قيد التطوير المشترك حاليًا من قبل شركة حلول الكاميرات ثلاثية الأبعاد Mantis Vision وصانع الكاميرات المحلي Woodgate.

المصدر

المصدر: سامسونج أنهت تصميم هاتفها الرائد القادم Galaxy S10