أندرويد للعرب

يخطط موقع فيس بك لطرح ميزة استعادة الرسائل بعد إرسالها unsend، إذ ستصبح متاحة لجميع المستخدمين خلال عدة أشهر، وفقا ما ذكره موقع Techcrunch.

وأشار التقرير أن تلك الميزة الجديدة يتعمل تماما بنفس طريقة عمل الميزة عبر تطبيق واتس آب المملوك للشركة التكنولوجية العملاقة أيضا.
وجاءت هذه الأنباء بعد أن أفادت بعض التقارير عن حذف الموقع للمحادثات القديمة للمدير التنفيذى “مارك زوكربيرج”، خوفا من تسريب بياناته، وهو الأمر الذى أثار غضب الكثير من المستخدمين الذين شعروا أن مؤسس الموقع لديه صلاحيات لا يمكن للمستخدمين العاديين الحصول عليها.

لذا فمن الممكن أن تؤدى خطوة الكشف عن زر Unsend الآن إلى تخفيف حدة ردود الأفعال بعض الشىء،حيث أكد فيس بوك أيضا أنه لن يقوم بإلغاء أو حذف أى رسائل أخرى لزوكربيرج، إلى أن يتم إصدار ميزة Unsend للجميع.

صرحت فيسبوك بعزمها إطلاق الميزة بعد ساعات من اكتشاف أن الشركة منحت رئيسها التنفيذي، مارك زوكربيرج، وكبار التنفيذيين الآخرين هذه الميزة سرًا.

سيحصل مستخدمو فيسبوك قريبًا على القدرة على “إلغاء” أو “التراجع عن إرسال” الرسائل، وذلك بعد ساعات من اكتشاف أن الشركة منحت رئيسها التنفيذي، مارك زوكربيرج، وكبار التنفيذيين الآخرين هذه الميزة سرًا.

فبالأمس، أفاد موقع TechCrunch بأن فيسبوك قد أعطت على ما يبدو المسؤولين التنفيذيين القدرة على تحديد “فترة احتفاظ” بالرسائل المرسلة باستخدام تطبيق Facebook Messenger. وسمح ذلك باختفاء رسائلهم من البريد الوارد للمستلم بعد مدة زمنية معينة.

ونقل الموقع عن ثلاثة مصادر أنه بعد البحث في البريد الوارد للرسائل التي أرسلها زوكربيرج عبر Messenger، وجدوا أن رسائله قد اختفت. لكن ردودهم عليه تُركت سليمة. ونُقل أن أحد تلك الرسائل تعود إلى عام 2010.

وصرح متحدث باسم فيسبوك لـ TechCrunch أن التغييرات قد تمت بعد اختراق رسائل البريد الإلكتروني للمديرين التنفيذيين في شركة Sony Pictures في عام 2014. ومع ذلك، لم تكشف فيسبوك في السابق أن الرسائل كانت “غير مرسلة” أو أن الشركة منحت المديرين التنفيذيين لديها مثل هذا الخيار.

واليوم، أخبرت شركة فيسبوك موقع TechCrunch أنها تعمل الآن على طرح تلك الميزة لجميع المستخدمين في الأشهر القليلة القادمة.

يُشار إلى أن فيسبوك توفر حاليًا لمستخدمي تطبيق Messenger ميزة الدردشة السرية التي تسمح لهم بتعيين عداد زمني لحذف الرسائل تلقائيًا بعد انقضاء المدة. وإلى حين إطلاق الميزة لجميع المستخدمين أكد متحدث باسم الشركة أنها ستتوقف عن حذف رسائل المديرين التنفيذيين.

كما يُذكر أنه لم يتضح بعد ما إذا كان المستلم سيتلقى إشعارًا إذا حذف المرسل رسالةً مرسلةً. هذا ويوفر تطبيقا واتساب وإنستاجرام التابعان لفيسبوك ميزة حذف الرسائل خلال مدة معينة، ولكن الميزة على واتساب تُعلم المستلم بأنه تم حذف الرسالة، بخلاف الميزة التي أُتيحت سرًا لزوكربيرج وزملائه.

هل تعتقد أن ميزة التراجع عن الرسائل ستكون مفيدة؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصادر: 1، 2

المصدر: فيسبوك تعتزم إتاحة ميزة “إلغاء الرسائل المرسلة” عبر مسنجر

مع استعداد شركة موتورولا لعقد حدث خاص بها بتاريخ 19 أبريل لكشف النقاب عن منتجات جديدة، فإن الشركة أصدرت تطبيق كاميرا معاد تجديده بالكامل.

شهدت الأسابيع الأخيرة تسريبات عديدة حول تشكيلة هواتف موتورولا الجديدة لعام 2018، بما في ذلك نماذج Moto G6 و Moto G6 Play و Moto G6 Plus، ومع استعداد الشركة المملوكة لشركة لينوفو الصينية لعقد حدث خاص بها بتاريخ 19 أبريل في مدينة ساو باولو البرازيلية تحت شعار “helloyou”، فقد قامت بطرح إصدار مجدد ومعاد تصميمه بالكامل من تطبيق الكاميرا خاصتها مع طرحها هذا التحديث على الأجهزة القديمة.

وبحسب سجل الملاحظات المرافق للتطبيق ضمن متجر جوجل بلاي، فإن التغييرات في واجهة المستخدم لتطبيق كاميرا Moto Camera تتمحور حول إمكانيات التمرير السريع للتبديل بين الأوضاع بدلًا من القائمة السابقة، بحيث يمكنك التمرير إلى اليمين للوصول بشكل سريع إلى الفيديو.

في حين أن التمرير السريع إلى اليسار يسمح لك بالوصول إلى أوضاع الصور والفيديو مثل Panorama و Slow Motion، مع حصول الإعدادات على صفحة قائمة كاملة خاصة بها، مع عدم حصول الخيارات والتخصيصات المختلفة على تغيير، وبالنسبة لأجهزة مثل Moto X4 التي تحتوي على كاميرا مزدوجة، فقد أصبحت عناصر التحكم المتعلقة بتغيير العدسات أكثر بروزًا الآن.

وفي الوقت نفسه، يضيف شريط التطبيق الذي يحتوي على عناصر تحكم بميزة HDR والفلاش والتوقيت طريقة سريعة للتبديل بين الوضع التلقائي واليدوي بدلاً من التوجه إلى القائمة، كما أن شريط التطبيق أصبح أكثر شفافية حتى يتمكن المستخدمون من رؤية المزيد من عدسات الكاميرا.

كما تم تجديد أيقونة الكاميرا في علامة تشير إلى أن موتورولا تخلت عن تصميمها السداسي السابق للحصول على أيقونة أكثر اعتياداً مقابل خلفية زرقاء داكنة، وتشير ملاحظات النسخة الجديدة أيضًا إلى إصلاح الأخطاء وتحسينات في الاستقرار.

المصدر

المصدر: موتورولا تصدر تطبيق كاميرا مُجدد قُبيل الكشف عن منتجاتها الجديدة

أندي روبن مؤسس شركة Essential يعد بأن يمتلك الجيل التالي من هاتف الشركة نسخة أندرويد أنظف ومنسجمة بشكل أكبر مع العتاد والجهاز المتطور.

في شهر أغسطس 2017، أصدرت شركة Essential التابعة لأندي روبن المؤسس المشارك لنظام التشغيل أندرويد هاتفها الأول Essential-PH1، والذي تضمن نتوء صغير في الحافة العلوية من الشاشة، لكن الجهاز لم يتوافق مع التوقعات، وتلقت الشركة عددًا من الشكاوى والانتقادات، ولم تكن المبيعات مثيرة للإعجاب، لكن الشيء الجيد أن التحديثات ما تزال منتظمة، وهو ما أكده تقرير لشركة SecurityLab حول أن جوجل و Essential أفضل مصنعي أجهزة أندرويد من حيث توفير التحديثات للأجهزة في الوقت المناسب.

وبالإضافة إلى المشاكل التي عانت منها الشركة، والتي تمثلت في تأخر طرح هاتفها Essential PH-1، فقد أفادت شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC بأن الشركة لم تبع أكثر من 90 ألف هاتف خلال الأشهر الستة الأولى له في السوق، مما يعني أنه لا يزال أمام هاتف Essential PH-1 من أندي روبن شوطًا طويلًا ليصبح مشروعًا ناجحًا.

ويبدو أن شركة Essential رضخت لهذه الحقيقة التي توضح أن أول هواتفها لم يثر إعجاب المتحمسين لهواتف أندرويد والمشترين العامين للهواتف الذكية، وذلك وفقًا لمجلة Business Insider، حيث أوضحت ليندا جيانج رئيسة قسم التصميم في الشركة “بشكل عام، هناك شيء واحد تأثرنا به بشدة كان جودة كاميرتنا، يمكننا القول بأن شكاوى المستخدمين قد وصلت لنا، وسنقوم بذلك بشكل أفضل في الجيل التالي من الهاتف بالتأكيد”.

كما وعد المؤسس أندي روبن أن الهاتف الذكي القادم سيكون لديه نسخة أندرويد أنظف ومنسجمة بشكل أكبر مع العتاد والجهاز المتطور، حيث من المؤكد أن الهاتف قد أظهر بعض الإمكانيات بفضل تصميمه المبتكر، ولكنه فشل فشلًا ذريعًا فيما يتعلق بالكاميرا الأمامية، مع عدم وجود ميزات أساسية مثل HDR والأداء المتدني في ظل ظروف الإضاءة المنخفضة.

هذه العوامل مجتمعة أدت إلى فشل الجهاز وابتعاد العملاء عنه، وذلك بالرغم من حصوله على دعم كبير من قبل بعض شركات خدمات المحمول الأمريكية مثل Sprint والتخفيضات الهائلة في أسعاره، بالإضافة إلى فشل الشركة أيضًا في بناء نظام بيئي متكامل للوحدات النمطية والإضافات الخاصة بالهاتف مثل كاميرا 360 درجة المنفصلة.

وبالرغم من أن الشركة قامت بإصدار تحديثات عديدة استهدفت البرمجيات الثابتة لكاميرا الهاتف، إلا أنها فشلت في إصلاح بعض المشكلات الهامة المتعلقة بالأداء المتدني في ظل ظروف الإضاءة المنخفضة وسرعة التركيز التلقائي، وهو ما ستعمل على محاولة تلافيه في الجيل التالي من الهاتف.

المصدر

المصدر: هاتف Essential PH-2 سيمتلك عتاد وكاميرا أفضل

أكدت العلامة التجارية الفرعية Honor التابعة لشركة هواوي الصينية أنها ستعقد حدثًا لكشف النقاب عن منتج جديد بتاريخ 15 مايو القادم في العاصمة البريطانية لندن.

قبل عدة أيام أكدت العلامة التجارية الفرعية Honor التابعة لشركة هواوي الصينية أنها ستعقد حدثًا لكشف النقاب عن منتج جديد بتاريخ 15 مايو القادم في العاصمة البريطانية لندن، وبالرغم من أن الدعوات الصحفية التي وجهتها الشركة لم تؤكد بعد على اسم الجهاز الذي قد تكشف النقاب عنه، لكن الشائعات تشير إلى أنه سيكون هاتفها الرائد Honor 10.

وفيما تواصل الشركة الشركة استعدادها لذلك الحدث، فقد ظهرت تسريبات تتعلق بالهاتف الرائد القادم، حيث تم نشر صورة ملصقق دعائي يظهر الجهة الخلفية الزجاجية للجهاز بزجاج ثلاثي الأبعاد مع تدرج لوني مماثل لما هو موجود ضمن هواتف P20 و P20 Pro، بالإضافة إلى تواجد كاميرا خلفية مزدوجة مع فلاش ليد LED.

بالإضافة إلى ذلك فإن التسريبات كشفت أيضًا عن بعض المواصفات الرئيسية للهاتف، بما في ذلك شاشة FullView بقياس 5.8 إنش، وذلك بالمقارنة مع هاتف Honor 9 الذي تضمن شاشة بقياس 5.15 إنش، إلى جانب معالج HiSilicon Kirin 970، وهو أحد المعالجات الرائدة التابعة لشركة هواوي، والذي يتمتع بقدرات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، ويتواجد أيضًا ضمن جهاز Honor View 10.

بالإضافة إلى أن المعلومات تشير إلى تضمن الجهاز 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 256 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وعدم تواجد قارئ بصمات الأصابع في الجهة الخلفية، مما يعني أنه يتواجد في الجهة الأمامية أسفل الشاشة، وللأسف فإن هذه هي كل المعلومات المتوفرة حاليًا، مع إمكانية ظهور المزيد قبيل تاريخ انعقاد حدث كشف النقاب.

المصدر

المصدر: شركة Honor قد تكشف النقاب الشهر المقبل عن هاتف Honor 10

دراسة جديدة تقترح مساعدة المراهقين على أن يكونوا وكلاء للسلامة الخاصة بهم عبر الإنترنت، وذلك مع استمرار الخوف من أن يقع المراهقون ضحية لأخطار لا يمكن تصورها عبر الشبكة.

بعد أن أصبحت أجهزة الهواتف المحمولة والحواسيب اللوحية في أيدي جميع الأطفال وصغار السن، أصبح بإمكانهم استخدام الإنترنت بكل سهولة، مما قد يعرضهم للكثير من الأخطار، ومن هنا جاءت فكرة تطبيقات الرقابة الأبوية، وهي التطبيقات التي أصبحت من الأمور الهامة التي ينبغي على الوالدين الاهتمام بها، حيث تسهل مثل هذه البرمجيات على الوالدين مراقبة الأبناء وحمايتهم من بعض الجوانب السلبية على شبكة الإنترنت.

ولكن يبدو أن مثل هذه التطبيقات التي تعرض مواقع الويب التي زارها الطفل وتمنع مواقع ويب معينة من العمل وتحد من وقت الشاشة قد لا تكون فعالة، وذلك وفقًا للنتائج الأولية التي كشفت عنها دراسة بحثية جديدة أجرتها جامعة سنترال فلوريدا، بالإضافة إلى كونها تزيد المسافة الفاصلة بين الآباء والأبناء.

هذه الدراسة استندت في معلوماتها على مسح شمل 200 أب وأم لديهم طفل واحد على الأقل يتراوح عمره بين 13 و 17 عامًا، بحيث اعترف نصف هؤلاء الآباء باستخدام تطبيقات الرقابة الأبوية، ومن المثير للدهشة أن المراهقين الذين تتضمن هواتفهم تطبيقات رقابة أبوية كانوا أكثر عرضة من المراهقين الآخرين لمطالعة محتوى صريح، وشعروا بمضايقات أثناء الاتصال بالإنترنت.

واستنادًا إلى هذه النتائج، يمكن استخلاص أن هذه التطبيقات ليست فعالة للغاية، وبعد ذلك انتقل الباحثون إلى متجر جوجل بلاي Google Play حيث راجعوا التعليقات المنشورة من قبل الآباء والأطفال (من سن 8 إلى 19 عامًا) على حوالي 736 من تطبيقات المراقبة الأبوية المتوفرة للتثبيت على أجهزة أندرويد، حيث أعطى الآباء التطبيقات في الغالب مراجعات جيدة.

بينما كان تقييم الأطفال لهذه التطبيقات نجمتين أو أقل من أصل خمسة نجوم في 79 في المئة من الحالات، حيث شعر الأطفال أن هذه التطبيقات كانت بمثابة غزو لخصوصيتهم، وأثرت على العلاقة بين الآباء والأطفال من خلال تشجيعها على تقليل التواصل بين الجانبين، كما اشتكى الأطفال من أن تطبيقات الرقابة الأبوية دفعت الآباء إلى ملاحقة ومطاردة الأبناء.

ويبدو أن الآباء يضعون الكثير من الثقة في هذه التطبيقات، حيث تشير الدراسة إلى أنه بدلًا من استخدامها لمعرفة ما الذي يقوم به أطفالهم على الإنترنت، يجب أن يشارك أولياء الأمور بشكل أكبر مع المراهقين، والتعرف على مواقع الويب التي يزورونها، ومناقشة الأشياء التي يشاهدونها عبر الإنترنت، والتي تؤثر عليهم، والحديث عن المخاطر التي قد يواجهونها عند استخدام الإنترنت.

هذه الدراسة البحثية ساعدت في استنتاج أن تطبيقات المراقبة الأبوية المتوفرة حاليًا لا تضمن سلامة الأطفال الذين يستخدمون الإنترنت، إذ لاحظت أن المراهقين يحتاجون إلى بعض المساحة حتى يتمكنوا من تعلم كيفية تطوير “آليات التعامل” التي ستساعدهم طوال حياتهم.

ويوصي التقرير بأن يتضمن الجيل التالي من تطبيقات المراقبة الأبوية ميزات لإبقاء الوالدين ملتزمين بأطفالهم، وتعليم المراهقين كيفية التعامل مع مخاطر الإنترنت.

المصدر

المصدر: تطبيقات الرقابة الأبوية لا تحمي الأطفال عبر الإنترنت

براءة الاختراع الجديدة توضح أن إل جي تعمل على عدة تصاميم مختلفة لهواتف ذكية قد تجلب شاشات مزدوجة قابلة للطي.

خلال السنوات القليلة الماضية لاحظنا كيفية ازدياد حجم شاشات الهواتف الذكية بشكل تدريجي، وفي العام الماضي بدأت الشركات بشكل كبير باعتماد سياسة تقليل حجم حواف الجهة الأمامية من الهاتف لكسب المزيد من مساحة العرض.

ويبدو أن الهواتف القابلة للطي ستكون بمثابة الاتجاه المقبل لتصاميم الهواتف خلال الأعوام القادمة، وهو ما تعرفه شركة إل جي وتحاول الاستثمار فيه من خلال براءة الاختراع الجديدة المقدمة في شهر سبتمبر 2016 إلى المنظمة العالمية للملكية الفكرية WIPO، والتي نشرت قبل عدة أيام عبر قاعدة بيانات المنظمة.

وفيما يتعلق بالتفاصيل فإن براءة الاختراع الجديدة تحمل عنوان “محطة محمولة”، وتتضمن مجموعة من الصور التي توضح التصميم المحتمل للهاتف القابل للطي، بما في ذلك امتلاكه شاشة مزدوجة منحنية عند الحواف يمكن استخدامها لعرض الوقت والتاريخ والإشعارات الأخرى، وبطارية مزدوجة، بالإضافة إلى منفذ سماعات الرأس التقليدي 3.5 ميليمتر.

كما توضح الصور إمكانية استخدام الجهاز من قبل شخصين عند فتحه من أجل مشاهدة مقاطع فيديو بشكل منفصل، مع استخدام منفذي سماعات الرأس، وبالرغم من أن براءة الاختراع مقدمة في شهر سبتمبر 2016، إلا أنها توضح إمكانية امتلاك الشاشة الرئيسية لقارئ بصمات الأصابع المدمج تحتها.

ويبدو أن إل جي تركز على تجربة الوسائط المتعددة في هذا الهاتف الذكي القابل للطي، مما يتيح للمستخدمين تجربة أنواع مختلفة من محتوى الوسائط المتعددة دون إزعاج بعضهم البعض، حيث يمكن استخدام هذه التكنولوجيا ضمن الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية وأجهزة الحاسب المحمولة وأجهزة الوسائط المتعددة والأجهزة القابلة للارتداء.

وبمناسبة الحديث عن الهواتف القابلة للطي فإن إل جي ليست الوحيدة التي تفكر في هذا الاتجاه، إذ سبقتها إلى التفكير في ذلك ذلك سامسونج التي تبذل جهود كبيرة في سبيل طرح هاتفها القابل للطي Galaxy X، وكذلك شركة ZTE التي عرضت في وقت سابق هاتف ZTE Axon M.

تجدر الإشارة إلى أن هذه التصاميم قد لا تستخدم في أي من هواتف الشركة القادمة، وأن الأمر قد لا يتعدى مرحلة الحصول على براءة اختراع جديدة تضاف إلى سجل إل جي.

المصدر

المصدر: إل جي تحصل على براءة اختراع لهاتف ذكي قابل للطي

مايكروسوفت أعلنت في شهر أكتوبر الماضي عن إعادة تصميم اللانشر الشهير Arrow Launcher وإعادة إطلاقه باسم Microsoft Launcher.

في أكتوبر الماضي أطلقت مايكروسوفت النسخة المستقرة من تطبيق Microsoft Launcher، والذي حصل على الكثير من ردود الفعل الإيجابية من المستهلكين، وتمكن لاحقًا من الوصول إلى 10 ملايين عملية تنزيل من متجر جوجل بلاي.

وخلال شهر فبراير أدخلت الشركة تغييرات لتعزيز تجربة المستخدم وتخصيصها مثل إضافة خلفيات محرك البحث Bing اليومية إلى الشاشة الرئيسية أو شاشة قفل الهاتف أو كليهما، مع إضافته دعمًا ضمنيًا للمساعد الصوتي الذكي كورتانا.

ومع حلول شهر مارس حصل التطبيق على مجموعة من الميزات الجديدة أهمها التحسينات الخاصة بإشعارات التقويم، وإدخال تحسينات على نظام بطاقات التنبيهات Notification Badges، بالإضافة إلى بعض التغييرات الأخرى التي تمت مثل قوائم سياقية مبسطة عند الضغط بشكل مستمر على أيقونة التطبيق.

والآن يحصل تطبيق Microsoft Launcher على تحديث حصري لمستخدمي النسخة التجريبية 4.7.5، بحيث يركز هذا التحديث على إصلاح الأخطاء وتحسينات الأداء بشكل عام، مع إصلاحه للمشاكل المتعلقة بانهيار التطبيق وعدم استجابته في بعض الحالات.

بالإضافة إلى حصوله على دعم لتطبيق حزم الأيقونات، الأمر الذي من شأنه أن يسهل على المستخدمين الحصول على المظهر الذي يبحثون عنه تمامًا دون الحاجة إلى العثور على مجموعة أيقونات مثالية تغطي كل التطبيقات التي تم تثبيتها وتتواجد ضمن الهاتف.

كما أضافت شركة مايكروسوفت تعديلات فيما يخص تجربة إعدادات شاشة الخلفية لجعل هذه العملية تتم بشكل أكثر سلاسة، وإصلاح العديد من مشكلات إحصاءات البطاقات، والتي تم عرضها سابقًا مع أعداد غير صحيحة، إلى جانب حصول التطبيق على تحسينات على الأداء واستهلاك ذاكرة الوصول العشوائي ووحدة المعالجة المركزية.

ويمكنك الحصول على النسخة التجريبية 4.7.5 من التطبيق عبر تنزيلها من رابطها على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص بها من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف APK]: تطبيق Microsoft Launcher يحصل على تحسينات إضافية

ما تزال موتورولا تواظب على إطلاق هواتف جديدة كل عام، ولعل أبرز ما يقوي إمكانيات الشركة هو وقوف شركات ضخمة خلفها، مثل جوجل سابقًا والعملاق الصيني لينوفو حاليًا.

هناك العديد من الشركات المصنعة للأجهزة التي تتنافس بشراسة في سوق الهواتف الذكية، ولعل من أبرزها شركة سامسونج الكورية الجنوبية، بالإضافة إلى شركات صينية صاعدة مثل هواوي وشاومي، ولأن المنافسة قوية تضطر شركات صغيرة وكبيرة مثل إل جي إلى إحداث تغييرات جذرية في استراتيجية إطلاق هواتفها الذكية.

وفي خضم كل هذه المنافسة، لا تزال شركة موتورولا لا تأبه بكل ما يحدث، فهي تواظب على إطلاق هواتف جديدة كل عام، ولعل أبرز ما يقوي إمكانيات الشركة هو وقوف شركات ضخمة خلفها، مثل جوجل سابقًا والعملاق الصيني لينوفو حاليًا، حيث تمتاز هواتف موتورولا بأن لها جمهورًا خاصًا من مستخدمي نظام أندرويد الذين يفضلون تجربة أندرويد الخام.

وبالرغم من أن التسريبات العديدة السابقة أوضحت استعداد الشركة لكشف النقاب قريبًا عن تشكيلة هواتف Moto G6، بما في ذلك نماذج Moto G6 و Moto G6 Play و Moto G6 Plus، إلا أن ذلك لم يمنعها من العمل على تطوير جهاز آخر يحمل اسم Moto Z3 Play، والذي ظهر مؤخرًا ضمن موقع لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC، حيث تم الكشف عن بعض مواصفاته الأساسية.

ووفقًا لقائمة FCC، فإن هاتف Moto Z3 Play يتضمن شاشة بقياس 6.1 إنش، ويعمل بواسطة معالج Snapdragon 636 من شركة كوالكوم، مع 4 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32/64 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.

وفيما يتعلق بالتصوير فإن الجهاز يتضمن كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 12+8 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل لالتقاط صور سيلفي وإجراء المكالمات الفيديوية، مع بطارية بسعة 3000 ميلي أمبير غير قابلة للإزالة، بالإضافة إلى حصوله على دعم لملحقات Moto Mods.

وعلى صعيد متصل، فقد أكدت شركة موتورولا سابقًا نيتها الإعلان عن منتجات جديدة في وقت ما في شهر أبريل الحالي، مما جعلها ترسل دعوات صحفية لحدث تعتزم عقده بتاريخ 19 أبريل في مدينة ساو باولو البرازيلية تحت شعار “helloyou”، بحيث تشير المعلومات إلى إمكانية كشفها النقاب عن هاتف Moto G6، بالإضافة إلى نماذج Moto G6 Play و Moto G6 Plus.

المصدر

المصدر: موتورولا تواصل تطوير هاتف Moto Z3 Play

سوني ترسل تحديث برمجي جديد لهواتف Xperia XZ1 و XZ1 Compact و XZ Premium يجلب معه نسخة شهر أبريل من التحديثات الأمنية.

على الرغم من الصعوبات التي تعاني منها سوني فيما يتعلق بمبيعات الهواتف الذكية، إلا أنها ما تزال تعمل على توفير التحديثات الخاصة بنظام أندرويد خلال أسرع وقت ممكن، حيث قامت يوم أمس بإرسال تحديث برمجي جديد بحجم 111.7 ميغابايت يجلب معه رقم البناء Build Number 41.3.A.2.107 لهواتف Xperia XZ و Xperia XZs و Xperia X Performance.

والآن تبدأ الشركة إرسال تحديث برمجي جديد بحجم 86.2 ميغابايت، والذي يجلب معه رقم البناء Build Number 47.1.A.12.145 لهواتفXperia XZ1 و XZ1 Compact و XZ Premium بدلًا من رقم البناء Build Number 47.1.A.12.119، ويوفر لمستخدمي الأجهزة نسخة شهر أبريل من التصحيحات الأمنية الخاصة بنظام أندرويد.

وبالنسبة لهذا التحديث البرمجي فإنه ما يزال من غير المعروف ما هي التغييرات الأخرى التي يعمل على جلبها، وذلك نظرًا إلى عدم قيام سوني بتوفير سجل التغييرات، لذلك من المحتمل أن يتقصر التحديث على التصحيحات الأمنية الشهرية لنظام أندرويد إلى جانب بعض التحسينات العامة للأجهزة.

هذا التحديث يتم طرحه بشكل تدريجي، مما يعني أنه قد يحتاج بعض الوقت للوصول إلى جميع المستخدمين، ويمكن في حال امتلاكك لأحد الأجهزة المذكورة التأكد من الحصول على التحديث البرمجي من خلال الانتقال إلى الإعدادات ومن ثم حول الجهاز ومن ثم تحديث النظام.

تجدر الإشارة إلى قيام جوجل قبل عدة أيام بإصدار التحديث الأمني لشهر أبريل 2018، والذي يتضمن تصحيحات لعدد كبير من المشاكل إلى جانب توفيره إصلاحات للشوائب الروتينية والتحديثات الأمنية لأجهزة Pixel و Nexus المدعومة من قبلها بشكل مباشر، حيث تتراوح المشكلات والثغرات بين عالية إلى حرجة.

ولعلها أكثر حرجًا تلك المتعلقة بإطار الوسائط المتعددة الذي قد يسمح للمهاجم بتنفيذ أوامر تعسفية عن بعد عن طريق استخدام ملف مصمم خصيصًا، وكما جرت العادة، لفتت جوجل النظر إلى أنه لا توجد تقارير عن تأثر العملاء بهذه المشكلات الأمنية.

المصدر

المصدر: هواتف Xperia XZ1 و XZ1 Compact و XZ Premium تحصل على تحديث أبريل