أندرويد للعرب

يأتي طرح الميزتين الجديدتين اليوم ضمن Messenger في وقت تضاعفت فيه جهود فيسبوك لجعل تطبيق Messenger تطبيق التراسل الافتراضي للجميع.

تدرك فيسبوك جيدًا أن الكاميرا والوسائط المتعددة تشكل العماد الرئيسي للتعبير عن النفس والمشاعر في عصر الهواتف الذكية والأجهزة المحمولة، لذا سعت في السنوات الأخيرة إلى تعزيز قدرات خدماتها في هذا المجال.

واليوم أعلنت الشركة عن إطلاق ميزتين جديدتين لتطبيق التراسل الفوري Messenger، وهما السماح للمستخدمين بمشاركة الصور ثلاثية الأبعاد بزاوية 360 درجة، إضافة إلى إمكانية مشاركة الفيديو عالي الدقة HD.

وكانت عملاق التواصل الاجتماعي قد أطلقت ميزة الصور ثلاثية الأبعاد بزاوية 360 درجة أول مرة ضمن تطبيقها الرئيسي في عام 2016، وكان الهدف منها السماح للمستخدمين بتجربة هذا النوع من الوسائط المتعددة الغامرة، التي يقوم عليها أحد أبرز التقنيات المعاصرة، وهي الواقع الافتراضي.

ومع إعلان اليوم، أصبح تطبيق Messenger، الذي يملك أكثر من 1.3 مستخدم نشط شهريًا، يتيح للمستخدمين مشاركة صور 360 درجة، ولكن يتعين على المستخدم التقاط تلك الصور عن طريق تطبيقات أخرى، وليس عبر وظيفة الكاميرا المدمجة ضمن التطبيق.

كما قالت فيسبوك إنه أصبح بإمكان مستخدمي تطبيق Messenger مشاركة فيديو بدقة 720p، وهي ميزة كانت متاحة فقط عبر تطبيق فيسبوك الرئيسي. أما عبر Messenger، فإن الميزة ستكون متاحة في البداية في عدد من الدول، أبرزها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وليس منها أي دولة في الشرق الأوسط.

تجدر الإشارة إلى أن طرح الميزتين الجديدتين اليوم يأتي في وقت تضاعفت فيه جهود فيسبوك لجعل تطبيق Messenger تطبيق التراسل الافتراضي للجميع. ففي شهر شباط/فبراير، طرحت الشركة ميزة جديدة تسمح لك بتحويل مكالمات صوتية ومرئية من فردية إلى جماعية، ثم أطلقت في الشهر الماضي ميزة تسمح لمدراء المجموعات بتمحيص الأعضاء الجدد في الدردشات الجماعية قبل أن يتمكنوا من الانضمام، إضافة إلى ميزة أخرى تمكن المستخدمين من إنشاء “رابط قابل للمشاركة”.

ما رأيك بدعم صور 360 درجة والفيديو عالي الدقة ضمن Messenger؟ هل تعتقد أنهما مفيدتان؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: فيسبوك تدعم صور 360 درجة وفيديو HD ضمن تطبيق التراسل Messenger

تستعد شركة هواوى لطرح آخر إصدار من سلسلة هواتفها Y المميزة لعام 2018، التى تشمل 3 هواتف مميزة وهم Y7 Prime، وY6 Prime وY9 المُنضم حديثاً لهذه الفئة.

ويعتبر إصدار 2018 لهذه الفئة تحديثا شاملا لهواتف Y التى أطلقتها الشركة العام الماضى، والتى لاقت نجاحا كبيرا فى فئة الهواتف الاقتصادية، ومن المتوقع أن يشهد إصدار 2018 نجاحاً أكبر بكثير.

وتتميز سلسلة هواتف Y بإمكانياتها الكبيرة وأسعارها الاقتصادية التى تتناسب مع جميع المستخدمين، نظراً لتمتعها بالعديد من الإمكانيات القوية ولكن بسعر تنافسى للغاية، لتمنح المستخدمين تجربة أداء فريدة تفوق تطلعات مستخدمى هذه الفئة من الهواتف، ولتأكد مرة أخرى شركة هواوى ريادتها فى مجال التقنية والهواتف الذكية.

من المنتظر أن تأتى سلسلة هواتف هواوى Y Series الجديدة بالعديد من المزايا التى يبحث عنها المستخدمون فى فئة الهواتف الاقتصادية، مثل كاميرا استثنائية لالتقاط صور عالية الجودة، وبطارية عالية الكثافة لتحمل العمل الشاق.

كما أن شركة هواوى من أكثر الشركات التى تهتم كثيراً بفئة الهواتف المتوسطة، وذلك انطلاقا من حرص الشركة على التطور المستمر وانتهاج عامل الابتكار فى صميم عملها من أجل تلبية احتياجات ومتطلبات المستخدمين.

أظهر أحد التقلرير الجديد أن تطبيق واتس آب المملوك لفيس بوك حصل على بعض المميزات الجديدة مثل الوضع المظلم واستطلاعات الرأى فى المجموعات.

ووفقا لما جاء في موقع gadgetsnow فإن التطبيق قد دعم ميزة الـ Touch ID فى هواتف أيفون، مع تخصيص عدد أعضاء المجموعات حتى 4096 عضو، ومن المنتظر أن تطرح الشركة هذه المميزات لهواتف ايفون واندرويد وويندوز فون قريبا.

وأشار إلى إنه سيتيح دعم Touch ID لمستخدمى ايفون الحفاظ على أمان رسائلهم وتأمينها عبر تطبيق التراسل الفورى، كما سيتمكن مستخدمى هواتف أبل أيضا من تثبيت الرسائل فى الأعلى بكل سهولة ويسر.

وبالإضافة إلى ذلك، قام واتس آب أيضا بتوسيع نطاق المشاركين فى مجموعات الدردشة، ففى وقت سابق، سمح التطبيق للمجموعات لإضافة حد أقصى يصل إلى 256 شخص، والآن يمكن للمستخدمين إضافة ما يصل إلى 4096 شخص فى مجموعة واحدة.

فضلا من أن التحديث يوفر أيضًا تحسينات بميزة الرسائل الصوتية، والتى ستستمر فى تشغيل الرسائل الصوتية حتى لو قاموا بتشغيل التطبيق أو إيقاف تشغيل الشاشة.

العديد من التقارير تشير إلى إمكانية قيام شركة إل جي الكورية الجنوبية بكشف النقاب عن أحدث هواتفها الرائدة الذكية LG G7 في نهاية شهر أبريل.

لا يخفى على أحد الصعوبات التي يعاني منها قسم الهواتف المحمولة ضمن إل جي، إذ قامت الشركة الكورية الجنوبية بتغيير رئيس قسم الأجهزة المحمولة في محاولة منها لتغيير الأمور، مما أدى إلى تأجيل إطلاق هاتفها الرائد القادم الذي من المفترض أن يسمى LG G7، وبدلًا من ذلك قامت خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية في شهر فبراير بطرح نسخة مجددة من هاتفها الرائد V30 حملت اسم V30S ThinQ، بحيث يتميز الجهاز الجديد بإمكانيات الذكاء الاصطناعي.

وبالرغم من ذلك، ما تزال التسريبات المتعلقة بهذا الهاتف المنتظر تزداد يومًا بعد يوم، إذ توضح تغريدة جديدة نشرتها المسرب الشهير Evan Blass عبر حسابه الرسمي على منصة التدوين المصغرة تويتر أن الشركة الكورية الجنوبية قد قررت تسمية الهاتف المنتظر باسم LG G7 ThinQ، والذي سوف يتضمن ميزات ذكاء اصطناعي عديدة مثل إمكانية التعرف على المشاهد والأوامر الصوتية التفصيلية لمساعد جوجل الذكي Google Assistant المخصصة للجهاز.

كما تحدثت المعلومات عن أن الجهاز قد يتضمن زر مخصص للذكاء الاصطناعي يتواجد في الجهة الجانبية للهاتف، بحيث تعد مثل هذه الخطوة منطقية تبعًا لما حققته الشركة خلال الآونة الأخيرة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 16 ميغابيكسل بفتحة عدسة f/1.5، مما يجعله يتماشى مع هاتف Galaxy S9 الذي يمتلك أكبر فتحة متاحة حاليًا تسمح لمزيد من الضوء بالدخول إلى الكاميرا والوصول إلى المستشعر.

وفيما يتعلق بالتفاصيل الأخرى، فإنه من المفترض أن يتضمن الهاتف شاشة FullVision من نوع M-LCD داعمة لنسبة العرض 18:9، والتي تستخدم طاقة أقل بنسبة تصل إلى 35٪ من شاشة LCD، بالإضافة إلى امتلاك الهاتف لذاكرة وصول عشوائي بسعة 6 غيغابايت، و 64/128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، مع أحدث معالجات كوالكوم Snapdragon 845، وبطارية بسعة 3300 ميلي أمبير.

ومن المفترض أن يتم الإعلان عن الهاتف في نهاية شهر أبريل الحالي ضمن حدث تقيمه الشركة في العاصمة الكورية الجنوبية سيول، على أن يصل إلى الأسواق في منتصف شهر مايو القادم بنطاق سعري بين 850 و 950 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: هاتف إل جي الرائد القادم يسمى LG G7 ThinQ

جوجل تبحث عن طرق لإنشاء شاشة ذكية خاصة بها، بحيث من شأن هذا الجهاز أن يكون قادرًا على منافسة جهاز أمازون Echo Show.

بالتزامن مع نسخة هذا العام من معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2018، أعلنت جوجل أن مساعدها الذكي سوف يتواجد ضمن عدة أجهزة لمسية جديدة تطلق عليها جوجل اسم الشاشات الذكية المصنعة من قبل عدة شركاء، بحيث تمثل هذه الأجهزة أول محاولة من جوجل لتوفير مساعدها الذكي ضمن مكبرات صوت ذكية مع شاشات تعمل باللمس من أجل منافسة أجهزة أمازون Echo Show و Echo Spot.

ومن خلال هذه الأجهزة المصنعة من قبل شركات مثل لينوفو وإل جي وسوني يمكنك إجراء المكالمات الفيديوية أو مشاهدة مقاطع الفيديو من يوتيوب والحصول على الاتجاهات أو المساعدة في الطهي أو مشاهدة صورك المفضلة، وذلك باستعمال الأوامر الصوتية وشاشة اللمس.

ويبدو أن جوجل تبحث عن طرق لإنشاء شاشة ذكية خاصة بها، وذلك وفقًا لتصريحات Rishi Chandra نائب رئيس جوجل ومدير إدارة المنتج في الشركة، والتي يظهر من خلالها أن الشركة تفكر في إنشاء مثل هذه الأجهزة، مما قد يجلب المزيد من الابتكارات إلى قطاع المنزل الذكي بطيئ التقدم.

هذا الجهاز من شأنه أن يكون منافسًا مباشرًا لجهاز أمازون Echo Show، والذي يتميز بتضمنه المساعد الرقمي الذكي أمازون أليكسا Amazon Alexa، جنبًا إلى جنب مع تضمنه إمكانيات العرض التي تشمل المكالمات الفيديوية، والقدرة على عرض الوسائط، والطرق السهلة لرؤية عمليات البحث على الويب التي يتم تنفيذها من خلال الأوامر الصوتية.

وبحسب المعلومات فإن جوجل ستواصل شراكتها مع لينوفو وسوني لتطوير شاشات ذكية جديدة تتضمن مساعدها الرقمي الذكي Google Assistant، وعند السؤال بشكل ملح عن سبب اختيار جوجل العمل مع الشركاء بدلًا من إنشاء أجهزتها الخاصة، صرح Chandra بأن مثل هذه الأجهزة “ما تزال بمثابة فئة ناشئة، إلا أن ذلك لا يعني أننا لن نفعل ذلك”.

تجدر الإشارة إلى قيام عملاقة البحث بتوفير العديد من أجهزة مكبرات الصوت المنزلية الذكية مثل Google Home الأساسي و Google Home Mini منخفض التكلفة و Google Home Max الرائد، حيث تم طرح أول متحدث ذكي منذ عامين تقريبًا، ومنذ ذلك الحين تلقى عددًا من التحديثات والتكامل مع العديد من المنتجات والخدمات.

المصدر

المصدر: جوجل تخطط لتوفير شاشة ذكية خاصة بها

الاختلافات بين الأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon و Exynos صغيرة جدًا، مع تفوق Snapdragon 845 على Exynos 9810 بفارق بسيط عندما يتعلق الأمر بعمر البطارية.

عندما أعلنت شركة سامسونج عن هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ في المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 خلال شهر فبراير الماضي، كان أحد أكثر الجوانب إثارة للقلق هو سعة البطارية التي لم تتغير، إذ جاءت هذه الهواتف الجديدة ببطاريات بسعات 3000 و 3500 ميلي أمبير، وهي نفس السعات الموجودة ضمن تشكيلة هواتف العام الماضي Galaxy S8.

وتبعًا لعدم وجود تغيير فيما يتعلق بسعات البطاريات، وتضمنها معالجات أحدث متعطشة للطاقة بشكل أكبر، فقد أدى ذلك إلى أداء أقل بالنسبة للكثير من المستخدمين، وعلى غرار العديد من هواتف سامسونج الأخرى، فإن هواتف Galaxy S9 و S9+ مجهزة بمعالجات مختلفة بالاعتماد على المنطقة الجغرافية التي تشتري منها الهاتف.

وللتوضيح فإن الهواتف تعمل بواسطة معالجات Snapdragon 845 من كوالكوم في الولايات المتحدة والصين، في حين يتم استخدام معالجات سامسونج Exynos 9810 في الهواتف المباعة في باقي البلدان حول العالم، بحيث أن الاختلافات بين الأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon و Exynos صغيرة جدًا، مع تفوق Snapdragon 845 على Exynos 9810 بفارق بسيط عندما يتعلق الأمر بعمر البطارية.

ووفقًا لأحدث بيانات الاختبارات المتعلقة بعمر وأداء البطارية الصادرة عن شركة أبحاث السوق Strategy Analytics، فإن عمر البطارية جيد جدًا بالنسبة للأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon، ولكن الأمر يختلف بالنسبة للأجهزة العاملة بمعالجات Exynos، حيث تم مقارنة أداء عمر البطارية ضمن جهاز Galaxy S9 بمعالج Exynos مع بعض أهم الأجهزة المنافسة.

ومن أصل سبعة هواتف تم اختبارها، جاء الجهاز في المركز السادس، حيث استطاعت أجهزة سوني تحقيق نتائج جيدة فيما يخص بالاختبارات، مع صمود هاتف Xperia XZ2 لمدة تصل إلى 36 ساعة ودقيقة واحدة، في حين تمكن هاتف Xperia XZ2 Compact من الصمود لمدة 34 ساعة و 20 دقيقة، وحقق هاتف إل جي للعام الماضي LG G6 مدة 32 ساعة و 35 دقيقة.

بينما تمكن هاتف سامسونج الجديد من الصمود لمدة 26 ساعة و 52 دقيقة فقط، وفيما يتعلق بالاختبارات، فقد أشارت شركة Strategy Analytics إلى أنه قد تم قياس أداء البطارية لجميع الأجهزة من خلال تحديد المدة الزمنية التي تستغرقها عملية إفراغ البطارية بالكامل تحت سيناريوهات الاستخدام العادي.

في حين أوضحت نتائج اختبارات أخرى أن هاتف Galaxy S9+ بمعالج Snapdragon 845 كان قادرًا على الصمود لمدة 10.48 ساعة من تصفح الويب على الشبكة اللاسلكية واي فاي، في حين أن جهاز Galaxy S9 بمعالج Exynos لم يتمكن من الصمود سوى 6.80 ساعة فقط.

المصدر

المصدر: معالج Exynos يتسبب في ضعف عمر بطارية أجهزة Galaxy S9

جوجل تنفيذ سياسية جديدة تتعلق بمتجر كروم Chrome، والتي تتمثل بحظر الإضافات التي تعمل على تعدين العملات الرقمية بشكل سري.

في يوم من الأيام قد تساعد العملات الرقمية المشفرة على إحداث ثورة في التعاملات المالية بشكلها الحالي، ولكن حتى ذلك الحين فإن هذه التكنولوجيا الجديدة تواجه عددًا من المصاعب المتزايدة، إذ تشكل عمليات استغلال أجهزة حواسيب المستخدمين دون علمهم من أجل تعدين العملات الرقمية من خلال التطبيقات والإعلانات أبرز المشاكل التي يتم التحذير منها في الوقت الحالي.

ولحماية الأجهزة، تعمل شركة جوجل على تنفيذ سياسية جديدة تتعلق بمتجر كروم Chrome، حيث تؤدي هذه السياسة إلى حظر الإضافات التي تعمل على تعدين مثل تلك العملات الرقمية بشكل سري، كما يتضمن الحظر الجديد الإضافات والملحقات التي تعتبر عملية التعدين بشكل سري وظيفتها الأساسية، على أن يتم إزالة هذه الإضافات والملحقات المتواجدة حاليًا في أواخر شهر يونيو.

ووفقًا لجوجل فإن هذه القواعد الجديدة لن تؤثر على الأدوات الأخرى ذات الصلة بما يعرف باسم سلسة الكتل “بلوك تشين”، إذ وجدت جوجل أن 90 في المئة من جميع الإضافات والملحقات الخاصة بتعدين العملات الرقمية لا تتوافق مع سياسات متجر كروم الإلكتروني، مما يعني أن هذه الإضافات لم تقم بإبلاغ المستخدمين بشكل صحيح بما تقوم بفعله.

ويبدو أنه خلال الأشهر القليلة الماضية كان هناك زيادة في الإضافات والملحقات الضارة التي تدعي أنها توفر وظائف مفيدة، ولكنها تحتوي في الواقع على تعليمات برمجية لتشغيل عمليات التعدين في الخلفية دون موافقة المستخدم، بحيث غالبًا ما يواجه الضحايا تأثيرات شديدة في أداء النظام واستهلاك الطاقة بسبب تلك العمليات.

هذه الخطوة تعتبر الأحدث في سلسلة التحركات التي تتخذها شركات التكنولوجيا لمكافحة عمليات التعدين السرية التي تجري دون علم المستخدم، حيث بدأ متصفح أوبرا Opera في حظر عمليات التعدين منذ شهر يناير، مع تحول العديد من المستخدمين إلى استخدام إضافات مثل uBlock Origin و NoCoin لتعطيل عمليات التعدين السرية.

المصدر

المصدر: جوجل تحظر إضافات تعدين العملات الرقمية من متجر كروم

سامسونج توقف التحديثات الأمنية لهواتف Galaxy S6 و Galaxy S6 edge، فيما لا تزال مستمرة في توفير مثل هذه التحديثات لأجهزة Galaxy S6 edge+ و Galaxy S6 Active.

قضايا الأمن والخصوصية تشكل هاجسًا كبيرًا للشركات المصنعة للأجهزة المحمولة، ومنها سامسونج، مما يدفعها إلى إصدار تحديثات أمنية شهرية وربع سنوية لمجموعة من أجهزتها المحددة ضمن برنامجها لتحديثات أندرويد الأمنية، بحيث يتضمن هذا البرنامج قائمة بالأجهزة التي ستحصل على تحديثات أمنية متعلقة بنظام التشغيل أندرويد التي تم إصدارها من قبل جوجل، فضلًا عن التصحيحات للمشكلات الأمنية الخاصة بسامسونج.

والآن، تجري الشركة الكورية الجنوبية مجموعة من التغييرات على صفحة برنامجها للتحديثات الأمنية لأندرويد، حيث أوقفت التحديثات الأمنية بشكل كامل لأجهزة Galaxy S6 و Galaxy S6 edge الصادرة في عام 2015، والتي بدأت معها الشركة الكورية الجنوبية فصلًا جديدًا في مسيرتها، حيث تخلصت من الجسم البلاستيكي الرخيص، وتحولت نحو الزجاج والمعدن ضمن هواتف فئة Galaxy S.

هذه الهواتف صدرت بنظام التشغيل أندرويد 5.0 لوليبوب، وتلقت لاحقًا تحديث أندرويد نوغا، ومنذ ذلك الحين واظبت الشركة على إصدار التحديثات الأمنية المتلاحقة والمنتظمة لتساعد في الحماية من الثغرات الجديدة وفقًا لنشرة الأمن الشهرية من شركة جوجل، ولكن يبدو أن الهواتف لم تعد مدعومة من قبل سامسونج، إذ تم سحبها من صفحة برنامج سامسونج للتحديثات الأمنية لأندرويد.

وفي حال كنت تمتلك أحد هذه الأجهزة، فإن الهاتف سيستمر بالعمل على الرغم من التغيير، ولكن نظرًا إلى كونها أصبحت معرضة لمزيد من الثغرات الأمنية، فقد يكون قد حان الوقت للنظر في الحصول على جهاز جديد مدعوم من قبل الشركة المصنعة.

تجدر الإشارة إلى أن سياسة جوجل فيما يتعلق بالتحديثات الأمنية تسمح بحصول أجهزة بيكسل Pixel ونيكسوس Nexus الخاصة بها على تلك التحديثات لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.

المصدر

المصدر: سامسونج توقف التحديثات الأمنية لهواتف Galaxy S6 و S6 edge

قدمت جوجل مبادرة Project Treble، والتي تساعد على حل المشكلة المستمرة التي واجهها النظام منذ الأيام الأولى لوجوده والمتمثلة بالتجزئة.

هناك العديد من صناع أجهزة أندرويد الذين يتمتعون بدرجات متفاوتة من النجاح في الحفاظ على تحديثات أجهزتهم، بحيث تعد شركتا جوجل و Essential من أفضل تلك الشركات من حيث توفير التحديثات والتصحيحات الأمنية، بينما يمكن للآخرين تأخير التحديثات كل شهر، وهذا بغض النظر عن تحديثات نظام أندرويد الرئيسية مثل التحديث من أندرويد نوغا إلى أندرويد أورويو.

وفي سبيل حل هذه المشاكل ومكافحة بطء تحديثات أندرويد، قدمت جوجل مبادرة Project Treble، وهي عبارة عن إعادة تصميم رئيسية في طريقة عمل أندرويد، إذ تعمل هذه المبادرة في جوهرها على فصل نظام التشغيل أندرويد، مما يساعد على حل المشكلة المستمرة التي واجهها النظام منذ الأيام الأولى لوجوده والمتمثلة بالتجزئة.

وللتوضيح فإن مبادرة Project Treble تسعى للمساعدة في إنهاء التجزئة، أو على الأقل جعل التحديثات تصل بشكل أسهل وأسرع بالنسبة لمصنعي الأجهزة، وذلك من خلال فصل إطار عمل نظام التشغيل الخام وتقسيمه إلى قسمين منفصلين، يحتوي الأول على نظام تشغيل أندرويد الأساسي، في حين يحتوي القسم الآخر على تعديلات واجهة المستخدم الخاصة بمصنعي الأجهزة.

ومن شأن عملية الفصل هذه أن تجعل وصول التحديثات أسرع من الناحية النظرية، والآن تظهر قائمة بالأجهزة التي تم تحديثها بشكل رسمي وغير رسمي من قبل الشركات المصنعة لدعم هذه المبادرة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هذه القائمة لن تغطي كل جهاز يدعم المبادرة، وذلك نظرًا إلى أن جوجل تطلب من الشركات المصنعة توفير دعم لمبادرة Project Treble بالنسبة لكل هاتف يتم إطلاقه مع أندرويد أوريو 8.0 أو أعلى.

قائمة الأجهزة التي تم تحديثها رسميًا لدعم Project Treble:

• Google Pixel
• Google Pixel XL
• Huawei Mate 9
• Huawei Mate 9 Pro
• Huawei Mate 10 Lite
• Huawei Nova 2
• Honor 7X
• Honor 8 Pro
• Honor 9
• Honor 9i
• Huawei P10
• Huawei P10 Lite
• Huawei P10 Plus
• ASUS Zenfone 4
• Razer Phone
• Xiaomi Redmi Note 5 Pro
• Essential phone

قائمة الأجهزة التي تم تحديثها بشكل غير رسمي لدعم Project Treble:

• Lenovo ZUK Z2 Plus
• Lenovo ZUK Z2 Pro
• Xiaomi Redmi Note 4 Pro
• Xiaomi Mi 5
• Xiaomi Mi 5s
• Xiaomi Mi 5s Plus
• Xiaomi Mi 6
• Xiaomi Redmi Note 5/Redmi 5 Plus

المصدر

المصدر: جميع أجهزة أندرويد التي تم تحديثها لدعم مبادرة Project Treble

يتضمن تحديث أبريل تصحيحات لـ 62 مشكلة تم حلها، بحيث تتراوح نقاط الضعف من عالية إلى حرجة، ولكن دون وجود تقارير عن تأثر المستخدمين.

خلال الأشهر العديدة الماضية، قامت جوجل بكشف النقاب عن تحديثات وظيفية خاصة بأجهزة Pixel وأجهزة Nexus الأقدم، إذ بعد إصدارها التحديث الأمني لشهر مارس، الذي جاء مع عدد من الإصلاحات، ها هي جوجل تبدأ إصدار تحديث شهر أبريل 2018، الذي يأتي أيضًا مع إصلاحات للشوائب الروتينية والتحديثات الأمنية لأجهزة Pixel و Nexus.

هذا التحديث يتضمن تصحيحات لعدد كبير من المشاكل، مما يساعد على توفير تحسين في الأداء العام والبطارية والشبكة اللاسلكية واي فاي، وذلك تبعًا لتضمنه إصلاحات لـ 62 مشكلة في أجهزة Nexus 5X و Nexus 6P و Pixel و Pixel 2، مع تطرقه إلى أغلب المشاكل الرئيسية التي واجهها بعض المستخدمين في الأشهر الأخيرة.

وتتراوح المشكلات والثغرات بين عالية إلى حرجة، ولعلها أكثر حرجًا تلك المتعلقة بإطار الوسائط المتعددة الذي قد يسمح للمهاجم بتنفيذ أوامر تعسفية عن بعد عن طريق استخدام ملف مصمم خصيصًا، وكما جرت العادة، لفتت جوجل النظر إلى أنه لا توجد تقارير عن تأثر العملاء بهذه المشكلات الأمنية.

ويتم تطبيق العديد من التحديثات على جميع أجهزة Pixel مثل تحسين استقرار المودم والاتصال والأداء على بعض شبكات شركات الاتصالات، مما يوفر أداء أفضل أثناء الاتصال، بالإضافة إلى حل مشاكل واجهة الكاميرا، بحيث حصلت جميع هواتف Pixel على أداء أفضل للميكروفون والفيديو في تطبيق Google Camera.

وفي الوقت نفسه، حصلت جميع أجهزة جوجل على تحسينات في الأداء فيما يتعلق بشاشة القفل ومكبر الصوت أثناء المكالمات والتطبيقات الفورية Instant Apps، بالإضافة إلى تعديلات على أيقونات تطبيق الإعدادات، وإصلاح لمشكلات إعادة توجيه المكالمات، مع تحسينات في مجالات مثل تسجيل الدخول وواجهة المستخدم والاستقرار والتصديق ونظام تحديد المواقع والصوت.

ويمكن تنزيل كافة التحديثات الأمنية وتثبيتها يدويًا، وذلك عن طريق إجراء إعادة ضبط الهاتف وتحميل صور المصنع Factory Images أو عبر تثبيت ملفات التحديث الهوائي Full OTA Files يدويًا.

المصدر

المصدر: جوجل تبدأ إصدار تحديث مارس لهواتف Pixel و Nexus