أندرويد للعرب

جوجل ستصبح أكثر صرامة في تنفيذ الخطوات الجديدة بالنسبة للمصنعين الذين يستخدمون تطبيقات جوجل بشكل غير صحيح.

نظرًا إلى أن النظام التشغيلي أندرويد هو نظام مفتوح المصدر، فإنه يمنح صانعي الأجهزة الحرية في تخصيص النظام الأساسي بحسب احتياجاتهم، ومن أجل ضمان مستوى أعلى من التناسق بين أجهزة أندرويد، فقد استفادت جوجل بذكاء من مجموعة تطبيقاتها وخدماتها الشهيرة أو ما يعرف باسم GApps، بحيث ينبغي على مصنعي الأجهزة الآن اتباع مجموعة محددة من القواعد في إطار ما يعرف باسم وثيقة تعريف التوافق CDD، بالإضافة إلى اجتياز اختبارات التوافق الخاصة بجوجل أيضًا المسماة CTS، وذلك للسماح لهم بتحميل تطبيقات وخدمات جوجل بشكل مسبق على أجهزتهم.

وللتوضيح فقد كان من الممكن سابقًا أن تستمر الأجهزة غير المعتمدة في استخدام تطبيقات جوجل، ولكن يبدو الآن أن عملاقة البحث قامت بتعطيل هذا الأمر، مع السماح لمستخدمي الرومات ROM المخصصة باستخدام هذه التطبيقات، ومن الواضح أن هذا التغيير دخل حيز التنفيذ منذ تاريخ 16 مارس الحالي، ويؤثر على أي برمجيات ثابتة تم إنشاؤها بعد هذا التاريخ.

وبحسب التقرير فإن خدمات جوجل بلاي Google Play Services ستتحقق الآن من تاريخ إنشاء البرمجيات الثابتة للنظام من أجل معرفة ما إذا كان التاريخ بعد 16 مارس، وفي حال كان كذلك، فسيتم حظر تسجيل الدخول إلى حساب جوجل الخاص بك باستخدام هذا البرمجيات الثابتة، ولكن يمكن لمستخدمي الرومات ROM المخصصة تسجيل أجهزتهم يدويًا للحصول على التطبيقات.

وبالرغم من أن مثل هذه المشكلة كان من الممكن سابقًا حلها من خلال محو ذاكرة التخزين المؤقتة لخدمات جوجل بلاي Google Play Services، ولكن مع التحديث الأخيرة، فقد أصبح هذا الأمر مستحيلًا، ولن يسمح للمستخدم بعد الآن بتسجيل الدخول إلى حسابه في جوجل لأن جهازه غير معتمد، مع ظهور رسالة تحذيريه تفيد بذلك، ويمكن للمستخدمين توجيه تلك الرسالة إلى الشركة التي قاموا بشراء الجهاز منها على أمل الحصول على جهاز معتمد.

المصدر

المصدر: جوجل تحظر تثبيت تطبيقاتها علي الأجهزه غير المعتمدة

وفقًا للمعلومات فإن الجهاز يتضمن شاشة طويلة بحواف جانبية رقيقة جدًا بالمقارنة مع الجيل السابق من الهاتف Xiaomi Mi Mix 2.

في وقت سابق من شهر فبراير ظهرت عدة تسريبات تتعلق بهاتف شاومي الجديد Xiaomi Mi MIX 2S، بحيث أوضحت تلك التسريبات الشكل التصميمي لهذا الهاتف الذي يتضمن شاشة طويلة بحواف جانبية رقيقة جدًا بالمقارنة مع الجيل السابق من الهاتف Xiaomi Mi Mix 2، مع وجود نتوء صغير للكاميرا الأمامية في أعلى الزاوية اليمنى من الشاشة، إلى جانب تضمنه أحدث معالجات كوالكوم Snapdragon 845، بحيث حقق علامة 273741 ضمن مؤشر AnTuTu.

وبالرغم من أن شاومي حددت تاريخ 27 مارس الحالي، أي يوم غدًا، لكشف النقاب رسميًا عن الهاتف ضمن حدث تقيمه في شنغهاي، إلا أن التشويق للهاتف لم ينتهي بعد، إذ قام المدير التنفيذي للشركة Lei Jun الآن بالتأكيد على أن هاتف Mi MiX 2S يتضمن ذاكرة وصول عشوائي بحجم 8 غيغابايت ومساحة تخزين داخلية تبلغ 256 غيغابايت، وسيكون الجهاز مصنوعًا من السيراميك، بالإضافة إلى حواف منحنية من جميع الجوانب.

كما ظهر الهاتف في مقطع فيديو جديد يبين أن الكاميرا الأمامية قد تم نقلها إلى أسفل الزاوية اليمنى على الإطار، ولا يزال الهاتف يحتوي على مستشعر بصمات الأصابع في الجهة الخلفية، وذلك بالرغم من أن بعض الشائعات ألمحت إلى أن مستشعر بصمات الأصابع سيكون مدمج تحت الشاشة لمنافسة هواتف شركة فيفو.

وفيما يتعلق بالموصفات، فقد أشارت التسريبات السابقة إلى تضمن الجهاز شاشة بقياس 5.99 إنش وبدقة 2160×1080 بيكسل داعمة لنسبة العرض 18:9، وهي نفس الدقة المتواجدة ضمن جهاز Mi Mix 2، مع معالج Snapdragon 845 ثماني الأنوية بتردد 2.8 غيغاهيرتز المصنع وفق تقنية 10 نانومتر مع شريحة الرسوميات Adreno 630.

كما يتضمن الهاتف 6/8 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 128/256 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وبطارية بسعة 3400 ميلي أمبير، وأندرويد أوريو 8.1 بواجهة المستخدم MIUI 9، بالإضافة إلى توفيره دعمًا لمبادرة جوجل المسماة Project Treble، والتي تهدف إلى تبسيط عملية الحصول على تحديثات نظام أندرويد مستقبلًا.

وفيما يتعلق بالتصوير، فإن الرئيس التنفيذي للشركة أشار إلى أن الهاتف سيأتي مزدودًا بكاميرات تمتلك مزيدًا من الدقة، دون الإشارة إلى أي شيء آخر، ولكن من المعروف أن الهاتف يتضمن كاميرا خلفية مزدوجة داعمة لإمكانيات الذكاء الاصطناعي، كما يأتي هاتف Xiaomi Mi MIX 2S مزودًا بخاصية الشحن اللاسلكي، وميزة فك القفل عن طريق التعرف على الوجه Face Unlock، وميزة التعرف على المشاهد.

المصدر

المصدر: هاتف شاومي الجديد Mi MIX 2S يتضمن 8 غيغابايت من الذاكرة العشوائية

تحتل الشاشة ضمن هاتف Oppo F7 نسبة 88 في المئة من الواجهة الأمامية، مع ميزة تعدد المهام بوضع ملء الشاشة.

في وقت سابق من هذا الشهر أعلنت شركة أوبو Oppo الصينية عن هواتف Oppo R15 وOppo R15 Dream Mirror Edition، بحيث تمتاز هذه الهواتف بامتلاكها ذات التصميم مع خلفية زجاجية وإطار معدني إلى جانب تضمنها شاشة طويلة بقياس 6.28 إنش وبدقة 2280×1080 بيكسل مع هيكل زجاجي ونتوء في الجهة الأمامية بشكل يشابه هاتف iPhone X، بالإضافة إلى كاميرا خلفية مزدوجة.

وبعد ظهور العديد من التسريبات خلال الفترة الماضية عن تطوير الشركة هاتفًا جديدًا يحمل اسم Oppo F7، ها هي أوبو تكشف النقاب رسميًا خلال حدث عقدته في مومباي الهندية عن هذا الهاتف، والذي يتضمن شاشة من نوع LCD يطلق عليها Super Full Screen بقياس 6.23 إنش وبدقة 1080×2280 بيكسل داعمة لنسبة العرض 19:9، وتحتل الشاشة نسبة 88 في المئة من الواجهة الأمامية، مع ميزة تعدد المهام بوضع ملء الشاشة مما يتيح لك الدردشة واللعب أو مشاهدة فيلم في نفس الوقت.

بالإضافة إلى معالج Helio P60 ثماني الأنوية من ميدياتيك بتردد 2 غيغاهيرتز المصنع وفق تقنية 12 نانومتر، وشريحة الرسوميات Mali-G72 MP3، و 4/6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64/128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة عبر منفذ MicroSD، وأندرويد أوريو 8.1 بواجهة المستخدم Colour OS 5.0.

وفيما يتعلق بالتصوير، فإن الهاتف يأتي بكاميرا خلفية بدقة 16 ميغابيكسل وبفتحة عدسة f/1.8 مع فلاش ليد LED مزدوج قادرة على تصوير فيديوهات بدقة 4K والتعرف على المشهد بشكل تلقائي للقطات العادية.

أما الكاميرا الأمامية فتأتي بدقة 25 ميغابيكسل بفتحة عدسة f/2.0، ومستشعر التصوير Sony IMX576، مع تقنية HDR في الوقت الحقيقي، ودعم إمكانيات الذكاء الاصطناعي لتحسين التقاط الصور الشخصية، مع ميزة تجميل الوجه التي تمسح 296 نقطة للتعرف على الوجه، وميزة التعرف على 16 مشهدًا مختلفًا استنادًا إلى الذكاء الاصطناعي.

كما يتضمن الهاتف ميزات مثل فك القفل عن طريق التعرف على الوجه Face Unlock، ومستشعر بصمات الأصابع، وتسجيل الشاشة، ونظام تحديد المواقع العالمي، وملصقات الواقع المعزز، وبطارية بسعة 3400 ميلي أمبير تم تصميمها للصمود لما يصل إلى 33.5 ساعة من تشغيل الموسيقى.

تجدر الإشارة إلى أن هذا الهاتف يتوفر للبيع بشكل رسمي بتاريخ 9 أبريل، وبتكلفة تبلغ 340 دولار أمريكي لنسخة 4/64 غيغابايت، و 420 دولار أمريكي لنسخة 6/128 غيغابايت.

المصدر

المصدر: أوبو تكشف النقاب عن هاتف Oppo F7 بكاميرا أمامية 25 ميغابيكسل

هواوي تستعد لعقد حدث بتاريخ 27 مارس للإعلان عن تشكيلة هواتف من سلسلة Huawei P20 الجديدة بتصاميم مختلفة.

خلال الفترة الماضية ظهرت العديد من التسريبات حول تشكيلة هواتف Huawei P20 من هواوي، بما في ذلك Huawei P20 و Huawei P20 Pro و Huawei P20 Lite، والتي كان من المتوقع كشف النقاب عنها خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018، إلا أن الشركة قررت استضافة حدث صحفي منفصل خاص بها بتاريخ 27 مارس في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك وفقًا للدعوات الصحفية التي وجهتها الشركة إلى وسائل الإعلام في وقت سابق من الشهر الماضي.

وخلال وقت سابق من هذا الشهر عقدت الشركة الصينية حدثًا في الصين أعلنت فيه عن هاتفها الجديد Huawei nova 3e الذي سوف يخصص للسوق المحلي، كما أعلنت أيضًا عن النسخة العالمية من الهاتف، وهي Huawei P20 Lite، بحيث يأتي تصميم الهاتف مطابقًا لما سرب سابقًا إذ تعد الشاشة الطويلة ذات النتوء أبرز ما يميزه، بالإضافة إلى الكاميرا الخلفية المزدوجة المتموضعة بشكل عامودي، وحساس البصمة الذي يقع على ظهره.

والآن، تظهر ورقة المواصفات الكاملة المسربة لهواتف Huawei P20 و P20 Pro من قبل متجر تجارة تجزئة ألماني، بحيث تظهر هذه الورقة أن هاتف Huawei P20 سيتضمن كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 20 + 12 ميغابيكسل، وعلى الأرجح أن تكون إحدى العدسات ملونة في حين أن العدسة الثانية أحادية اللون مثل تشكيلة هواتف Huawei Mate 10، في حين يتضمن جهاز P20 Pro ثلاث كاميرات خلفية بدقة 40 + 20 + 8 ميغابيكسل.

وبالحديث بشكل تفصيلي فإن هاتف Huawei P20 يتضمن شاشة بقياس 5.8 إنش بدقة وضوح تصل إلى 2240×1080 بيكسل، مع معالج HiSilicon Kirin 970 بتردد 2.36 غيغاهيرتز، و 4 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، دون وجود معلومات عن توافر فتحة microSD، وبطارية بسعة 3400 ميلي أمبير داعمة لتقنية الشحن السريع SuperCharge من هواوي، مع أندرويد أوريو 8.1 بواجهة المستخدم EMUI 8.1.

بينما يبدو أن هاتف Huawei P20 Pro مخصص بشكل كبير لمحبي التصوير، تبعًا لتضمنه جهاز استشعار بدقة 40 ميغابيكسل ككاميرا خلفية أساسية، بالإضافة إلى عدسة بدقة 8 ميغابيكسل تعمل بمثابة عدسة مقربة “تكبير هجين”، في حين أن العدسة الثالثة بدقة 20 ميغابيكسل تعمل كمستشعر أحادي اللون يضيف العمق والتفاصيل للصور ذات الإضاءة المنخفضة.

بالإضافة إلى تمتع جهاز Huawei P20 Pro بشاشة من قياس 6.1 إنش بدقة وضوح تصل إلى 2240×1080 بيكسل، مع معالج HiSilicon Kirin 970 بتردد 2.36 غيغاهيرتز، و 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وبطارية بسعة 4000 ميلي أمبير داعمة لتقنية الشحن السريع SuperCharge من هواوي، مع أندرويد أوريو 8.1 بواجهة المستخدم EMUI 8.1.

المصدر: تسريب جديد لمواصفات أجهزة Huawei P20 و P20 Pro

تحاول جوجل تعزيز فرص Google Duo في المنافسة مع تطبيقات التراسل الأخرى، وذلك من خلال جعله منصة تجمع الأصدقاء والعائلة معًا.

خلال الفترة الماضية حصل تطبيق التراسل Google Duo على تحديثات جديدة مع تغييرات بسيطة وبعض التحسينات التي تهدف إلى مساعدة المستخدمين، جنبًا إلى جنب مع قيام جوجل بتفعل الزر الذي يسمح ببدء المكالمة الفيديوية من خلال التطبيق أثناء إجراء المكالمة الهاتفية، وإمكانية التواصل مع جهات الاتصال لديك حتى في حالة عدم تثبيتها للتطبيق.

وفي حال لاحظت انخفاضًا في مستويات الصوت أثناء المكالمات بعد التحديث إلى أحدث إصدار من تطبيق التراسل Google Duo، فلا تقلق، أنت لست وحدك، إذ بدأت جوجل في سحب تحديث النسخة 30 من تطبيقها للتراسل وهي الآن ترجع جميع المستخدمين إلى النسخة 29.2.

وبحسب تغريدة نشرها جاستين أوبيرتي Justin Uberti المسؤول عن تطبيق Google Duo فقد قام بعض مستخدمي أندرويد بالإبلاغ عن انخفاض في مستوى الصوت أثناء المكالمات باستخدام النسخة 30 من التطبيق، وأشار إلى أن الشركة قامت في الوقت الحالي بإيقاف إصدار هذه النسخة.

وأضاف جاستين أن جوجل تعمل حاليًا على إعادة مستخدمي أندرويد المتأثرين إلى النسخة 29.2، وطلب من المستخدمين الذين يواجهون مثل هذه المشكلة الحصول على نسخة 29.2 لحل المشكلة، بحيث ساعدت هذه التغريدة على السماح لمستخدمي التطبيق بمعرفة الكثير عن المشكلة.

المصدر

المصدر: جوجل توقف إرسال تحديث Google Duo بسبب مشاكل في مستوى الصوت

فيسبوك ردت على ذلك بالقول إنه من الطبيعي أن تصل التطبيقات إلى سجل المكالمات الهاتفية عند تحميل جهات الاتصال إلى التطبيقات الاجتماعية.

منذ أن انطلق موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قبل 14 عامًا، لم يواجه أيامًا سوداء مثل الآن، فبعد فضيحة الخصوصية المتعلقة بشركة Cambridge Analytica، والتي لا تزال حديث الساعة حول العالم، يبدو أن هناك فضيحة أخرى بدأت معالمها تلوح في الأفق.

فقد اكتشف مستخدمون، دفعتهم الدعوات التي تتعالى هذه الأيام، وتقودها شركات عالمية وأشخاص يُعدّون من أقرب الناس إلى فيسبوك، مثل المؤسس المشارك لخدمة التراسل الفوري واتساب، إلى حذف تطبيق فيسبوك من أجهزتهم، أن الشركة تجمع منذ سنوات سجلات المكالمات وبيانات الرسائل النصية القصيرة SMS من أجهزة أندرويد.

وأبلغ العديد من مستخدمي تويتر عن العثور على أشهر أو سنوات من بيانات سجل المكالمات في ملف بيانات فيسبوك القابل للتنزيل والذي يضم جميع البيانات التي تخزنها الشركة على حساباتهم.

وقال أحد أولئك المستخدمين، ويُدعى مات جونسون: “يا للهول! إن ملف ZIP لحساب فيسبوك المحذوف يحتوي على معلومات عن كل مكالمة هاتفية أو رسالة نصية أجريتها منذ نحو سنة”. ووجد آخر أن البيانات التي جمعتها فيسبوك لسجلات المكالمات تُظهر أن التركيز كان على أفراد العائلة.

وأفاد موقع Ars Technica بأن فيسبوك تطلب أذنًا للوصول إلى جهات الاتصال، وبيانات الرسائل النصية، وسجل المكالمات على أجهزة أندرويد لتحسين خوارزمية توصيات الأصدقاء وللتميز بين جهات الاتصال الخاصة بشؤون العمل وتلك التي تجمعها مع المستخدم بعلاقة صداقة حقيقية.

وحديثًا بدأت فيسبوك تعرض للمستخدمين خيارًا يسمح لها، لو قام المستخدم بتفعليه، برفع معلومات عن جهات الاتصال مثل أرقام الهواتف والأسماء المستعارة وسجلات المكالمات والرسائل النصية، وذلك على نحو مستمر. وتتذرع الشركة بأن ذلك يساعد الأصدقاء على العثور على بعضهم على فيسبوك كما يساعدها هي على تقديم تجربة جيدة لجميع المستخدمين.

ومع أن هذا الخيار وما يتضمن من معلومات يوضح ذلك، يشير موقع Ars Technica إلى أن فيسبوك تقوم بذلك منذ سنوات، وذلك في الوقت الذي لم يكن أندرويد قادرًا على التعامل بصرامة مع الأذونات التي تطلبها التطبيقات. وبعد أن أصبح النظام أكثر صرامة، لا يزال بإمكان المطورين تجاوز ذلك والاستمرار في الوصول إلى بيانات المكالمات والرسائل القصيرة حتى توقفت جوجل عن تفعيل واجهة برمجة تطبيقات API أندرويد القديمة في شهر تشرين الأول/أكتوبر.

ومن جانبها، استجابت فيسبوك لما اكتشفه المستخدمون بالقول إنه من الطبيعي أن تصل التطبيقات إلى سجل المكالمات الهاتفية عند تحميل جهات الاتصال إلى التطبيقات الاجتماعية. ويقول متحدث باسم فيسبوك ، ردًا على استفسار من Ars Technica: “لذا ، ففي المرة الأولى التي تسجّل فيها الدخول على هاتفك إلى تطبيق مراسلة أو تطبيق اجتماعي، من الممارسات الشائعة على نطاق واسع أن تبدأ بتحميل جهات اتصال هاتفك”.

ويُعتقد أنه يتعين على فيسبوك الإجابة عن بعض الأسئلة الإضافية بشأن جمع البيانات هذه، خاصةً فيما يتعلق بمتى بدأت فعل ذلك، وما إذا كان مستخدمو أندرويد قد فهموا حقًا البيانات التي كانوا يسمحون لفيسبوك بجمعها لما وافقوا على تمكين الوصول إلى الهاتف والرسائل القصيرة.

هل تعتقد أن لفيسبوك نوايا سيئة حين تجمع بيانات الاتصال والرسائل؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: فضيحة جديدة .. احذر! فـ فيسبوك تجمع سجل مكالماتك ورسائل SMS منذ سنوات

وفقًا لبيانات شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC ستنمو سوق الأجهزة القابلة للارتداء بشكل عام بنسبة 13.4 في المئة بحلول عام 2022.

لا شك بأن الساعات الذكية تواجه مشاكل منذ ظهور أول ساعة ذكية، إذ يبدو أن عمالقة التكنولوجيا الكبار قد قاموا بإصدار مثل هذه الساعات قبل أن تتمكن العناصر العتادية من اللحاق بالتصاميم الأولية، ونظرًا إلى أن المكونات تصبح أصغر حجمًا وأكثر فعالية بمرور الوقت، فإن المشكلات التي يواجهها الأشخاص مثل عمر البطارية السيء أو أن تكون الأجهزة كبيرة جدًا ستختفي بهدوء.

وبالرغم من أن صناعة الساعات الذكية قد تبدو بأنها ميتة، إلا أن أحدث البيانات التي جمعها جهاز تعقب الأجهزة القابلة للرتداء ربع السنوي من شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC تشير إلى خلاف ذلك، إذ بحسب الجدول المدرج أدناه فإنه من المتوقع أن يصل إجمالي عدد شحنات الأجهزة القابلة للإرتداء في عام 2018 إلى حوالي 132.9 مليون، مما يمثل زيادة بنسبة 15.1 في المئة عن رقم العام الماضي.

كما من المتوقع أن ينمو هذا الرقم ليبلغ 219.4 مليون في عام 2022، ووفقًا لبيانات IDC، ستستمر الساعات الذكية والساعات الأساسية والأساور الأساسية في عام 2018 بالسيطرة على سوق الأجهزة القابل للارتداء. وبشكل أكثر تحديدًا، ستستمر أساور المعصم البسيطة مثل أساور تتبع اللياقة في الحفاظ على مكانها.

وبحسب IDC فإن المشهد سيتغير بشكل كبير بحلول عام 2022، بحيث ستنمو الساعات الذكية لتتخطى الأساور الأساسية من حيث الحصة السوقية، حيث بدأ المستهلكون في فهم ومعرفة فائدة الساعات الذكية.

وبالرغم من تفوق أجهزة تتبع اللياقة البدنية في الوقت الحاضر، إلا أن حصول الساعات الذكية على مثل هذه الميزات بالإضافة إلى ميزات أخرى مثل الدفعات الإلكترونية وإمكانية التراسل سوف تساعد في زيادة نموها.

المصدر

المصدر: IDC: الساعات الذكية ستمثل 40% من مجمل الأجهزة القابلة للاتداء في 2022

يمكننا إنقاذ الأرواح من خلال استخدام البرمجيات لتحويل الأجهزة العادية القابلة للإرتداء إلى شاشات مراقبة شخصية.

مع ظهور أجهزة تتبع اللياقة البدنية القابلة للارتداء أصبح بإمكاننا تتبع التمارين الرياضية وإحصاء الخطوات وكل ما يتعلق بتلك الأمور، وبصفة عامة يبدو أننا نعرف ما نقوم به في صالة الألعاب الرياضية، ولكن يمكننا القول إن إمكانيات الأجهزة القابلة للارتداء لم يتم تسخيرها بعد بالكامل.

ووفقًا لدراسة جديدة نشرتها مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA) فإنه بالإمكان إجراء عمليات مراقبة قلبية استباقية تنقذ الحياة من خلال أي ساعة ذكية قادرة على قياس معدل نبض القلب وتطبيق Cardiogram للأجهزة القابلة للارتداء العاملة بنظام أندرويد وير Android Wear، والذي أصبح اسمه Wear OS.

هذه الدراسة التي جاءت بعنوان “الكشف السلبي عن الرجفان الأذيني باستخدام الساعات الذكية المتوفرة تجاريًا” استندت في معلوماتها على البيانات الصحية التي يوفرها تطبيق Cardiogram بالاشتراك مع جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو (UCSF)، بحيث تم تطوير شبكة عصبونية عميقة تدعى DeepHeart قادرة على كشف الرجفان الأذيني، وهي الحالة المسؤولة عن 25 في المئة من جميع السكتات الدماغية، وغالبًا ما تُترك دون تشخيص.

وبحسب الدراسة فإن مثل تلك الأجهزة القابلة للارتداء قادرة على اكتشاف إيقاع القلب غير الطبيعي الأكثر شيوعًا بدقة تصل إلى 97 في المئة، وغني عن القول بأن مثل هذه للاكتشافات تشير إلى مستقبل مشرق لاستخدام الأجهزة القابلة للارتداء في التشخيص الطبي والعلاج، بحيث يمكننا إنقاذ الأرواح من خلال استخدام البرمجيات لتحويل مثل تلك الأجهزة العادية إلى شاشات مراقبة شخصية.

وبالحديث عن الأرقام فقد استندت الدراسة إلى بيانات 9750 مستخدمًا لتطبيق Cardiogram قاموا بإدخال 139 مليون معدل ضربات قلب ومعدلات قياس خطوات، بحيث تم استخدام 129 مليون قياس معدل ضربات قلب لتدريب الشبكة العصبونية من أجل الحصول على البيانات الخام من الساعات الذكية واكتشاف المشاكل المحتملة.

وللتحقق من مدى دقة قياسات الشبكة العصبونية تم اختبار 51 مريضًا ضمن جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو، بحيث كان نظام DeepHeart قادرًا على التمييز بين إيقاع القلب الطبيعي والرجفان الأذيني بدقة 97 في المئة.

وبالرغم من أن الدراسة ركزت في المقام الأول على المرضى الذين لديهم تاريخ معروف من الإيقاعات القلبية غير الطبيعية، لكنها تمثل فعليًا ثاني اختراق طبي كبير محتمل تم اكشتافه من خلال استخدام DeepHeart، إذ ظهرت في شهر فبراير وثيقة بحثية أخرى توضح أنه قد يكون من الممكن اكتشاف مرض السكري من خلال استخدام DeepHeart والساعات الذكية.

المصدر

المصدر: الساعات الذكية قادرة على اكتشاف مشاكل القلب الرئيسية

تطبيق Phone Usage Monitor يتيح لك إمكانية البحث في البيانات لمعرفة مقدار الوقت وعمر البطارية الذي تهدره على أساس يومي.

يمكننا القول إن الهواتف الذكية هي أكثر الأجهزة مسببة للإدمان التي ظهرت في التاريخ الإنساني على الإطلاق، بحيث أصبحت هذه الأجهزة مغروسة في حياتنا لدرجة أنه من الصعب معرفة عدد المرات التي نقوم بفحصها.

وما يدفعنا بشكل مستمر إلى استخدام الهاتف هو العدد الهائل من التطبيقات، إذ يمتلك أغلبنا العشرات بل المئات من التطبيقات المثبتة على الهاتف، بحيث يؤدي التحقق المستمر من منصات التواصل الإجتماعي مثل تويتر وفيسبوك ويوتيوب ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها من التطبيقات إلى زيادة وقت استخدام الشاشة.

وهنا يأتي دور التطبيق الجديد المسمى Phone Usage Monitor، المصمم من قبل أحد أعضاء منتدى XDA، حيث يعمل التطبيق على تتبع مدى استخدام الجهاز، وأي التطبيقات التي يتم استخدامها أكثر من غيرها.

هذا التطبيق يتيح لك إمكانية البحث في البيانات لمعرفة مقدار الوقت وعمر البطارية الذي تهدره على أساس يومي، إذ يمتلك التطبيق ميزتان رئيسيتان الأولى يطلق عليها إحصائيات استخدام التطبيقات، والتي تقوم بعمل بسيط جدًا يتمثل بتتع عدد مرات التحقق من التطبيقات على هاتفك، بحيث يمكنها إظهار مقدار الوقت الذي تهدره على تطبيقات مثل فيسبوك وتويتر على أساس يومي.

فيما يطلق على الميزة الثانية “أحداث الجهاز”، بحيث يمكن لتطبيق Phone Usage Monitor تتبع جميع الطرق الأخرى التي تستخدم فيها هاتفك الذكي، مع ملاحظة كل مرة تقوم فيها بتشغيل الشاشة والاتصال بشبكة لاسلكية واي فاي وتوصيل الجهاز بالشاحن والمزيد من الأمور.

وبعد مرور بضعة أيام من التتبع، قد تلاحظ أنك تعمل باستمرار على تشغيل الشاشة بدون سبب، أو أن الهاتف يستمر في محاولته للاتصال بشبكات واي فاي العامة، مما يتسبب في إهدار بطارية الجهاز، وهنا يساعدك التطبيق على معرفة ذلك، بحيث قد تجد بعض العادات التي تحتاج إلى إصلاح.

تجدر الإشارة إلى أن تطبيق Phone Usage Monitor ما زال في المرحلة التجريبية مما يعني أنه قد لا يكون مستقر إلى حد ما، ولكن يمكنك الحصول تثبيته وتجربته بشكل مجاني من خلال متجر جوجل بلاي: اضغط هنا، مع خيار الترقية إلى إصدار خال من الإعلانات مقابل 1.99 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: تطبيق جديد لمتابعة إدمان الهاتف الذكي Phone Usage Monitor

التحديث الجديد لتطبيق Bing على أندرويد يجلب عددًا من التغييرات أهمها إمكانية مزامنة سجل البحث عبر الأجهزة المتعددة.

من وقت لآخر تعمل شركة مايكروسوفت على إعادة تصميم أو إضافة ميزات جديدة أو إجراء تحسينات مختلفة على تطبيق محركها للبحث Bing الموجه لهواتف أندرويد، حيث حصل التطبيق سابقًا على إعادة تصميم للصفحة الرئيسية توفر سهولة الوصول إلى الصوت والكاميرا وخلاصة تغذية المستخدم، بالإضافة إلى تحديث لميزة البحث الصوتي لجعلها أكثر سهولة ومتعة للاستخدام.

والآن تصدر الشركة تحديثًا جديدًا للتطبيق يجلب معه بعض التحسينات المختلفة جنبًا إلى جنب مع بعض المُميزات الجديدة، وذلك على الرغم من أن بعض الميزات قد لا تكون متوفرة في جميع البلدان.

وبالحديث عن الميزات الجديدة فقد حصل التطبيق على قدرة إدارة سجلات التنزيل الخاصة بك، ويمكنك الوصول إلى هذه الميزة من خلال النقر على رمز الملف الشخصي في الصفحة الرئيسية لتطبيق Bing والنقر على قسم التنزيلات.

كما يضيف التحديث أيضًا خيار لمزامنة سجل البحث عبر الأجهزة المتعددة، وعلى سبيل المثال، إذا كنت تبحث عن حاسب محمول معين من خلال جهازك المحمول، فعند التوجه لاحقًا إلى Bing.com من حاسب سطح المكتبك، فإنه بإمكانك الوصول بسهولة إلى رقم نموذج الحاسب المحمول عبر سجل البحث الذي تمت مزامنته.

وفي حال أردت إيقاف تشغييل ميزة مزامنة سجل البحث فذلك ممكن، وعلاوة على ذلك، فقد قامت شركة مايكروسوفت بتعديل التطبيق من اجل تقديم إشارات محسنة حول ما إذا كنت غير متصل بالإنترنت، كما يعمل التطبيق حاليًا على توفير إمكانية وصول سهلة إلى نقاط مكافآت Microsoft Rewards.

وكما هو الحال مع معظم التحديثات فإن مايكروسوفت قامت بإصلاح مجموعة من الأخطاء والعمل على توفير تحسينات من حيث سرعة الأداء، بحيث يمكنك توقع أن يعمل التطبيق بشكل أفضل من جميع الجوانب بالمقارنة مع النسخة السابقة.

ويمكنكم تجربة التطبيق عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف APK]: تطبيق Bing يحصل على خاصية مزامنة سجل البحث عبر الأجهزة