أندرويد للعرب

يعد جوجل كروم Chrome متصفحًا رئيسيًا على مختلف الأجهزة والأنظمة، وذلك تبعًا لامتلاكه أكثر من مليار مستخدم.

في وقت سابق من هذا الشهر طرحت جوجل النسخة 65 من متصفح كروم على أندرويد، والتي جلبت معها عددًا قليلًا من التغييرات المخصصة للمستخدم مثل التفضيلات الجديدة للغات والقدرة على قراءة المقالات بطريقة العرض المبسطة، بالإضافة إلى ميزات أمنية جديدة وميزات خاصة بالمطورين.

ويبدو أن المتصفح حصل أيضًا على ميزة أخرى تتمثل بحظر لقطات الشاشة في وضع التصفح المتخفي، كما لم تعد تظهر التبويبات الخاصة في قسم الصفحات التي تم زيارتها مؤخرًا، بحيث لم يعد مسموحًا ابتداءًا من النسخة 65 والنسخ الأحدث أخذ لقطات شاشة على مستوى النظام عند استخدام وضع التصفح المتخفي.

وعند محاولة أخذ لقطة شاشة من خلال اختصارات الأزرار المخصصة للقيام بذلك في نظام أندرويد سيظهر إشعار يفيد بأنه تعذر التقاط لقطة شاشة، وذلك حتى بالنسبة لصفحة البداية للمستخدمين المتخفين، إذ يشير الإشعار إلى أن “التقاط لقطات الشاشة غير مسموح به من قبل التطبيق أو مؤسستك”.

كما يظهر هذا التنبيه أيضًا في بعض تطبيقات الوسائط مثل Play Movies و Netflix عند محاولة تنفيذ إجراء متطابق، في الوقت نفسه، فإن محاولة استخدام ميزة لقطات الشاشة الخاصة بمساعد جوجل الذكي تؤدي إلى ظهور رسالة تفيد بأنه “حدث خطأ ما، حاول مرة أخرى لاحقًا”.

ومن الواضح أن هذا التغيير الذي يركز على الأمان يعكس شعور جوجل بأن المستخدمين يتوقعون مستوى أعلى من الخصوصية عند استخدام وضع التصفح المتخفي، كما أنها تتماشى مع الخاصية التي تعمل على تنبيه المستخدم بأن الموقع غير آمن في حال كان الموقع المقصود ما زال يستخدم بروتوكول HTTP بدلًا من HTTPS.

المصدر

المصدر: وضع التصفح المتخفي في جوجل كروم يحظر لقطات الشاشة

أيام قليلة تفصلنا عن إعلان شركة أوبو الصينية عن هاتفها الذكى الجديد F7 رسميا، وخلال الفترة الماضية ظهرت بعض الصور والإعلانات التشويقية للجهاز الجديد، ولكن الآن هناك تسريب يكشف عن التفاصيل الكاملة للهاتف المقبل.

ومن المقرر أن يأتى هاتف Oppo F7 مع شاشة LCD بقياس 6.23 بوصة بدقة 1080 × 2280 بكسل، وسيتم تشغيله بواسطة شريحة هيليو P60 من MediaTek مع معالج ثمانى النواة، جنبا إلى جنب 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائى “رام”.

ولأن الشركة تصف نفسها بأنها خبيرة فى صور السيلفى، فهى ستركز على مزايا الكاميرا بشكل كبير، وسيوفر F7 كاميرا أمامية رائعة 25MP مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعى، والعديد من المؤثرات التجميلية، وفى الجهة الخلفية يوجد كاميرا واحدة 16MP مع automatic scene recognition.

وتشمل المواصفات الأخرى المؤكدة بطارية سعة 3400 مللى أمبير فى الساعة، بالإضافة إلى ميزة Face Unlock.

من الجدير بالذكر أن شركة أوبو الصينية ستكشف رسميا عن الهاتف الجديد F7 فى 26 مارس الجارى، كما أنها حددت 31 مارس لإطلاق هاتف R15.

قام إيلون ماسك الملياردير الأمريكي بحذف صفحات شركاته “سبيس إكس” و”تسلا” من موقع فيس بوك بشكل نهائى، وهذا بعد أن حثه أحد مستخدمى تويتر على حذف حسابات شركته من أكثر منصات التواصل الاجتماعى شعبية فى العالم إذا كان يجرأ.

وكان إجمالى عدد الـ likes لكلا الصفحتين كانا تقريباً 2.6 مليون، كما أزال “موسك” الصفحة التابعة لـ “سولار سيتي” على موقع فيس بوك، وليس هذا فقط بل اعترف بأنه لم يدرك أن SpaceX أو Tesla كان لديهم صفحة على فيس بوك، قائلاً إنه “لم يرها حرفياً أبداً حتى ولو مرة واحدة”.

وسأله العديد من مستخدمى تويتر عما إذا كان سيقوم بحذف حسابه الشخصى على Instagram، اعتبار إنه مملوك لـ Facebook، ورد قائلا :”Instagram “على ما يرام”، لكن حذف حسابات SpaceX و Tesla و Solar City على Facebook كان قرارًا سهلاً ، مع ذلك، قال موسك إنه يعتقد أن تأثير فيس بوك يزحف ببطء إلى Instagram.

ومن الجدير بالذكر أن هذا الأمر بدأ بعد أن رد “إيلون موسك” على تغريدة المؤسس المشارك لواتس اب “بريان أكتون” والتى أعلن فيه حذف فيس بوك، وقال له “ما هو فيس بوك”.

كاسيو تعلن عن نسخة جديدة بكمية محدودة من ساعتها الذكية WSD F20 مخصصة للمغامرين الحقيقيين، حيث تتميز بتصميم جديد محسن.

في وقت سابق من هذا الشهر قامت شركة جوجل بإعادة تسمية النسخة الخاصة بالأجهزة القابلة للارتداء من نظامها التشغيلي أندرويد، بحيث أصبحت النسخة تسمى Wear OS بدلًا من Android Wear، إذ يبدو أن جوجل ترغب في تجنب استخدام تصنيف أندرويد على منتج لا يقتصر استخدامه على أجهزة أندرويد فقط، وذلك على غرار خدمة Google Pay التي حلت مؤخرًا محل Android Pay، إذ يمكن استخدام ساعات Android Wear الذكية مع أجهزة iPhones.

والآن، تكشف شركة الساعات اليابانية كاسيو Casio عن نسخة جديدة بكمية محدود من ساعتها الذكية WSD-F20SC العاملة بنظام Wear OS، بحيث تعتبر هذه الساعة بمثابة نسخة أكثر تكلفة من ساعة WSD-F20 العادية التي تم تقديمها رسميًا قبل عام واحد، وبخلاف النسخة العادية، فإن النسخة الجديدة WSD-F20SC لن تتوفر بكميات كبيرة.

ووفقًا لكاسيو، سوف يتوفر 700 قطعة فقط للشراء في أواخر شهر يونيو عندما يتم إطلاق الساعة الذكية بشكل رسمي، ولا توجد في الوقت الحالي معلومات حول تسعير الجهاز القابل للاتداء، ولكنها ستكون أكثر تكلفة من النسخة العادية المعروضة للبيع الآن بسعر 500 دولار أمريكي، حيث أنها مخصصة للمغامرين الحقيقيين، وتتميز بتصميم جديد محسن.

وبالحديث عن المميزات فإن الساعة الذكية تتضمن جميع الميزات التي تتمتع بها الساعة الأصلية، وتتضمن شاشة كريستال ياقوتي من نوع TFT تجعلها أكثر مقاومة للخدوش والصدمات بقياس 1.32 إنش وبدقة 320×300 بيكسل ثنائية الطبقة مما يساعد على توفير البطارية، مع أزرار مطاطية على الجانب، وما تدعوه كاسيو رباط Field Composite، والذي تدعي أنه سيكون أكثر متانة من الرباطات الأخرى.

بالإضافة إلى نظام تحديد المواقع، والخرائط غير المتصلة بالإنترنت للتنقل عندما تكون في الخارج، جنبًا إلى جنب مع جميع ميزات نظام التشغيل المعتادة التي تتوقعها، كما يمكن للساعة التزامن مع هاتف أندرويد أو آي أو إس، وميزة مقاومة المياه حتى عمق 50 مترًا، وشهادة MIL-STD-810G لمزيد من الصلابة، مع جهاز استشعار الضغط، ومقياس التسارع، وعداد الجيروسكوب والبوصلة.

المصدر

المصدر: كاسيو تكشف عن ساعتها الذكية WSD-F20SC بنظام Wear OS

الهاتف الرائد الذكي Huawei Mate 11 أو Mate 20 سيأتي بمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة المطور من قبل كوالكوم.

في وقت سابق من شهر يناير وخلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018، عرضت شركة فيفو Vivo الصينية هاتف ذكي مع جهاز استشعار بصمات أصابع مدمج تحت الشاشة، وخلال نفس الشهر كشفت الشركة النقاب رسميًا ضمن أقامته في العاصمة الصينية بكين عن هاتف Vivo X20 Plus UD، وهو أول هاتف في العالم يتضمن مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة Clear ID FS9500.

ونظرًا للحاجة إلى وجود شاشات كاملة داعمة لنسبة العرض 18:9، فإن مصنعي هواتف أندرويد يأملون تطوير تقنية قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، ويبدو أن هواوي ستنضم قريبًا إلى قائمة الانتظار، إذ تشير المعلومات إلى أن الهاتف الرائد الذكي Huawei Mate 11 أو Mate 20 سيأتي بمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، والذي يستخدم تكنولوجيا الاستشعار فوق الصوتي لبصمات الأصابع من كوالكوم، والتي كشفت عنها لأول مرة في شهر يوليو.

ومن المتوقع أن تقوم الشركة الصينية بإطلاق هاتفها الرائد Huawei Mate 11 أو Mate 20 في أواخر الربع الثالث أو أوائل الربع الرابع، أي في شهر سبتمبر أو أكتوبر، وفي حال تمكنت هواوي من توفير مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة فإن ذلك قد يساعدها على تعزيز مبيعاتها، وأشارت المصادر إلى أن كوالكوم تتعان مع شركة GIS التايوانية وشركة O-film Tech الصينية لتطوير أجهزة استشعار بصمات الأصابع فوق الصوتية.

وبالحديث عن التكلفة فإن الهواتف التي تتضمن مثل هذه الحلول لن تكون رخيصة، إذ تبلغ تكلفة مثل هذه المستشعرات ثلاثة أضعاف سعر أجهزة الاستشعار التقليدية، ولكن لها ميزات عديدة، بحيث أنها تأتي بسماكة 0.44 ميليمتر فقط، مما يعني أنها تعمل من خلال غطاء زجاجي 800 ميكرون مقارنة بـ 200-300 ميكرون من سماكة الزجاج للمستشعرات الضوئية التقليدية السعوية، بالإضافة إلى أن كوالكوم تعمل على جعل هذه المستشعرات تعمل حتى عندما تكون أصابعك رطبة أو دهنية.

تجدر الإشارة إلى أن هواوي ليست الشركة الصينية الوحيدة التي تتطلع إلى تضمين مستشعرات بصمات الأصابع تحت الشاشة، حيث هناك عدة شركات قررت تضمين مثل هذه التقنية في الأجهزة المخصصة للأسواق الدولية، في حين قد تتضمن الأجهزة المخصصة للبيع في الصين نماذج ثلاثية الأبعاد للتعرف على الوجه بدلًا من قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، وذلك لاختبار استجابة السوق والحد من المخاطر المحتملة.

المصدر

المصدر: هاتف Huawei Mate 11 يدعم مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة

معلومات جديدة تشير إلى أن جوجل تختبر حاليًا النسخة الأحدث من نظامها التشغيلي للأجهزة المحمولة Android P لنظام Chrome OS.

أصبح الخط الفاصل بين نظامي التشغيل أندرويد Android وكروم Chrome OS ضبابيًا جدًا، إذ ظهر Chrome OS كنوع مختلف تمامًا من الأنظمة التشغيلية، وكان مجرد متصفح في البداية، ولكن خلال السنوات الـ 7 اللاحقة لإطلاقه تطور بشكل كبير، ويبدو النظام الآن أكثر تأثرًا بأندرويد، وفي عام 2018 شاهدنا واجهات سهلة الاستخدام ومساعد جوجل الذكي ولوحات مفاتيح عائمة وإشعارات قفل الشاشة.

والآن، تظهر معلومات جديدة تشير إلى أن جوجل تختبر حاليًا النسخة الأحدث من نظامها التشغيلي للأجهزة المحمولة Android P لنظام Chrome OS، وذلك وفقًا لبعض العبارات المكتشفة حديثًا ضمن ملفات مشروع كروميوم Chromium، والتي يعود بعضها إلى شهر أكتوبر، بحيث تؤكد تلك التعليقات أن اختبار Android P لأجهزة Chrome OS مثل Chromebooks و Chrome Boxes جاري بالفعل.

ومن غير الواضح السبب وراء اختيار جوجل تخطي نسخة كاملة من نظام أندرويد، ولكن من المحتمل أن يكون من غير المنطقي توفير نسخة قديمة لأجهزة Chromebook في ظل وجود نسخة أحدث على الطريق قادمة إلى الهواتف الذكية بنهاية الصيف أو بداية الخريف.

ويبدو أن تشغيل أندرويد بشكل كامل على أجهزة الحاسب المحمولة خفيفة الوزن أمر لا مفر منه، إذ أظهرت تطبيقات أندرويد على نظام تشغيل جوجل المستند إلى الويب مدى نجاحها، بحيث قد تكون نسخة Android P هي نقطة الدمج بين النظامين.

تجدر الإشارة إلى أن نظام Chrome OS يتضمن بالفعل متجر جوجل بلاي وتطبيقات أندرويد، إلا أن جوجل لم تطرح نسخة أندرويد أوريو على أجهزة كروم بوك Chromebook، ولكن يبدو مع اختبارها Android P بأنها تريد الانتقال مباشرة من Android N إلى Android P.

المصدر

المصدر: جوجل تختبر Android P على نظامها التشغيلي Chrome OS

تعد الشاشة التي تعمل باللمس بمثابة طريقة التفاعل الأساسية بالنسبة للهواتف الذكية، لذلك ينبغي أن تعمل تلك الشاشات بشكل جيد.

في شهر فبراير، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

وبالرغم من أن هذه الأجهزة قد تمتلك أفضل شاشات عرض على أجهزة محمولة في العالم، إلا أن العديد من الشكاوى بدأت تطفو على السطح عبر منتدى سامسونج الرسمي وغيره من المواقع مثل Reddit و XDA، والتي تتعلق بوجود مناطق ميتة أو مدخلات غير مسجلة ضمن الشاشة، مما يحد من قدرة المستخدمين على استعمال الشاشة اللمسية.

وتعد الشاشة التي تعمل باللمس بمثابة طريقة التفاعل الأساسية بالنسبة للهواتف الذكية، لذلك ينبغي أن تعمل تلك الشاشات بشكل جيد، مما يجعل هذه المشكلة واحدة من أكثر المشاكل المزعجة بالنسبة لمستخدمي الأجهزة الذكية العاملة باللمس.

ويبدو أنه لا يوجد سبب واضح حتى الآن لحدوث هذه المشكلة، إلا أن التقارير توضح أن المناطق الميتة أو المدخلات غير المسجلة أكثر انتشارًا مع هاتف Galaxy S9+، وذلك على الرغم من ظهور بعض الشكاوى من مستخدمي النسخة الأصغر، إلا أن ظهور المشكلة ضمن النموذج الأكبر أكثر شيوعًا.

من جانبها، سارعت سامسونج للحديث حول هذا الأمر، وأوضحت أنها تجري تحقيقات وأنها لا تشهد حاليًا سوى عدد محدود من التقارير، وتعليقًا على هذه المشكلة، قال المتحدث باسم الشركة: “في سامسونج، يعد رضا العملاء أساسًا لأعمالنا، ونحن نهدف إلى تقديم أفضل تجربة ممكنة. نحن نبحث في عدد محدود من التقارير حول وجود مشكلات تتعلق بالاستجابة ضمن شاشات هواتف Galaxy S9/S9+، ونعمل حاليًا مع العملاء المتأثرين ونجري تحقيقاتنا، ونشجع أي عميل لديه أسئلة للاتصال بنا مباشرة”.

وبحسب المعلومات فإن المشكلة لا تظهر ضمن نفس المناطق بالنسبة لجميع المستخدمين، إذ تتركز لدى البعض في الجزء العلوي من الشاشة بحيث أنها لا تقبل الإدخال، مما يؤدي إلى عدم القدرة على سحب درج الإشعارات، في حين أنها تتواجد في الجزء السفلي بالنسبة للآخرين، مما يتسبب بعدم القدرة على استخدام لوحة المفاتيح التقليدية.

وهناك عدد قليل من الأشخاص الذين تمكنوا من تقليل تأثير هذه المشكلة عبر زيادة حساسية الشاشة التي تعمل باللمس، في حين يوضح تقرير واحد أن المشكلة قد تم حلها من خلال القيام بعملية إعادة تهيئة المصنع، ولكن بالنسبة للكثيرين فإن المشكلة ما تزال مستمرة.

المصدر

المصدر: سامسونج تحقق في مشاكل شاشات هواتف Galaxy S9

بعد عام مخيب للآمال، قررت إتش تي سي خلال 2018 تقليص جهودها فيما يخص الهواتف المحمولة، وإطلاق عدد محدود من أجهزة أندرويد.

لطالما أنتجت شركة إتش تي سي هواتف رائدة بتصاميم مختلفة قام معظم صانعي الهواتف الذكية بنسخها، إذ من المعروف في سوق الهواتف الذكية أن الشركة التايوانية كانت قبل نحو 10 سنوات رمزًا من رموز هذا السوق، فهي صاحبة أول هاتف Nexus أطلقته جوجل في شهر يناير 2010، لكنها تعاني منذ عام 2011، وتواجه منافسة شديدة من شركات مثل سامسونج فضلًا عن الشركات الصينية الصاعدة.

ويبدو في السنوات الأخيرة الماضية أن إتش تي سي أيقنت بأنها أصبحت ضعيفة ولا تقوى على المنافسة، مع أنها تنتج لشركة جوجل هواتف Pixel التي تصنف حاليًا من بين أنجح الهواتف الذكية في السوق، مما دفعها إلى بيع الجزء المسؤول عن صناعة هواتف Pixel إلى جوجل، كما أعلنت عن تخفيض قوتها العاملة أكثر من مرة، وصرحت بأنها ستخفض أيضًا محفظتها من الهواتف الذكية التي تطلقها كل عام.

ووفقًا لتقرير جديد حصل على بعض التفاصيل المتعلقة بخطط إتش تي سي لقطاع الهواتف المحمولة الذكية في عام 2018 فإن الشركة لا تفكر في إطلاق عدة هواتف رائدة خلال هذا العام، وسيقتصر جهدها على هاتف HTC U12 Plus، مع ظهور معلومات حول إمكانية إلغاء هاتف HTC U12، وذلك في محاولة منها لتبسيط منتجاتها من خلال إلغاء إصدار هاتف رائد ثاني خلال وقت لاحق من هذا العام.

ومن المفترض أن يتم إطلاق هاتف HTC U12 Plus هذا الربيع، وتحديدًا في أوائل شهر مايو، ويدعي المصدر أن اسم الهاتف سيكون بمثابة خطوة تسويقية من جانب الشركة في ظل وجود هواتف مثل Galaxy S9+، ولكنه سيأتي بتكلفة أقل، إذ في ظل الموجة المتصاعدة في أسعار الهواتف الرائدة فإن قرار شركة إتش تي سي بإبقاء الأسعار منخفضة سيكون خطوة تسويقية جيدة تساعد على زيادة انتشار الجهاز الجديد.

كما يبدو أن الشركة تقوم بتحركات لضمان إطلاق هاتفها الجديد على الصعيد العالمي وفق جدول زمني محدد، وبالرغم من أنه قد لا يتم إطلاقه عالميًا في نفس اليوم، لكن لن يكون هناك فجوات زمنية كبيرة تمنع توافره ضمن مختلف الأسواق والمناطق خلال بضعة أيام أو أسابيع من عملية الإطلاق، وبحسب التقرير فإن الشركة ستتخلى عن معظم نماذج فئة U Play و U Ultra.

المصدر

المصدر: هاتف HTC U12 Plus هو جهاز إتش تي سي الرائد الوحيد لعام 2018

الجهاز الجديد هو ترقية ثانوية لجهاز Galaxy J7 Prime، بحيث يأتي بهيكل معدني مع أزرار سعوية وقارئ بصمات الأصابع في الجهة الأمامية.

في شهر سبتمبر 2016 أطلقت سامسونج الجيل الأول من هاتف Galaxy J7 Prime، والذي يتميز بشاشة 5.5 إنش بدقة 1080×1920 بيكسل، مع معالج Exynos 7870 ثماني الأنوية، و 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، و16/32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وبطارية بسعة 3300 ميلي أمبير، مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل.

ويبدو أن سامسونج تستعد للإعلان عن الجيل الثاني من هذا الهاتف قريبًا، إذ قامت الشركة الكورية الجنوبية بإدراج هاتف Galaxy J7 Prime 2 بشكل هادئ على موقعها الهندي، وبحسب المواصفات المذكورة ضمن صفحة المنتج فإن الجهاز الجديد هو ترقية ثانوية لجهاز Galaxy J7 Prime، بحيث يأتي بهيكل معدني مع أزرار سعوية وقارئ بصمات الأصابع في الجهة الأمامية.

وبالحديث عن المواصفات فإن الهاتف يتضمن شاشة من نوع TFT بقياس 5.5 إنش وبدقة 1920×1080 بيكسل مع طبقة زجاج حماية Corning Gorilla Glass، ومعالج Exynos 7 ثماني الأنوية بتردد 1.6 غيغاياهيرتز، دون أن تحدد سامسونج المعالج بشكل دقيق ولكن جميع الرهانات تشير إلى أنه Exynos 7870 المستخدم ضمن العديد من أجهزة فئة Galaxy J.

بالإضافة إلى 3 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة حتى 256 غيغابايت عبر منفذ MicroSD، مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل بفتحة عدسة f/1.9، وكاميرا أمامية بدقة 13 ميغابيكسل لالتقاط صور سيلفي وإجراء مكالمات فيديوية، مع ميزات مثل الفلاتر المباشرة والملصقات الحية والمشاركة الفورية.

هذا الجهاز يعمل بأندرويد 7.0 نوغا، ويتضمن بطارية بسعة 3300 ميلي أمبير يتم شحنها عبر منفذ micro-USB، ومتوفر بلونين مختلفين هما الذهبي أو الأسود، وبتكلفة تصل إلى حوالي 215 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: سامسونج تدرج هاتف Galaxy J7 Prime 2 ضمن موقعها قُبيل إطلاقه

تطبيق المساعد الرقمي الصوتي كورتانا Cortana من مايكروسوفت يحصل على إمكانية إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية عبر الأوامر الصوتية.

ما يزال حضور المساعد الرقمي الذكي كورتانا Cortana من مايكروسوفت خجولًا على الهواتف الذكية بالمقارنة مع المساعدات الرقمية الأخرى مثل مساعد جوجل Google Assistant أو سيري أو حتى مساعد سامسونج بيكسبي Bixby، وذلك بالرغم من أن المساعد يوفر للمستخدمين خيارات ممتازة من ناحية التزامن بين الهاتف والحاسب الشخصي العامل على نظام ويندوز 10، وتبعًا لذلك فإن مايكروسوفت تعمل بشكل متواصل على طرح تحديثات من شأنها جذب المزيد من المستخدمين وإقناعهم أكثر بجدوى استخدام المساعد الرقمي الخاص بها.

والآن، تصدر عملاقة البرمجيات تحديثًا جديدًا برقم النسخة 2.10.2.2135، والذي يجلب معه إمكانية إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية عبر الأوامر الصوتية، وبالرغم من أن معظم المساعدات الرقمية الصوتية قادرة على تنفيذ مثل هذه الأمور دون أن يضطر المستخدم إلى لمس شاشة الجهاز، إلا أن ذلك كان غير صحيح بالنسبة لكورتانا على أندرويد، ولكن مع التحديث الحالي أصبح بإمكان المساعد القيام بذلك، مما يجعل حياتك أكثر راحة في حال كنت تستخدم كورتانا بانتظام.

وفي حال أردت تجربة الميزة بإمكانك القيام بذلك عبر خطوة واحدة تتمثل بإصدار أمر صوتي مثل “اتصل بأحمد”، أو عن طريق خطوتين بحيث تقول في البداية “اتصل” وترك كورتانا يطلب منك اسم الشخص الذي تريده أن يتصل به، كما تنطبق نفس الخطوات على خاصية إرسال الرسائل النصية مع ظهور شاشة تأكيد وخيارات إرسال الرسالة أو إلغاؤها.

وبالرغم من أن تطبيق كورتانا على أندرويد لا يزال يمتلك أقل من 5 مليون مستخدم، إلا أن مايكروسوفت تعمل على إضافة ودمج وظائف كورتانا للمزيد من تطبيقاتها الخاصة بنظام أندرويد الأكثر شيوعًا مثل Microsoft Launcher و Outlook.

ويمكنك تجربة النسخة 2.10.2.2135 الجديدة من التطبيق عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف apk]: تطبيق Cortana قادر على إجراء المكالمات عبر الأوامر الصوتية