أندرويد للعرب

ما تزال الشركة الصينية وثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم تواجه مشاكل مستمرة في دخول سوق الولايات المتحدة الأمريكية.

في شهر يناير، تدخلت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأوصت شركات خدمات المحمول الرئيسية AT&T و Verizon بعدم العمل مع شركة هواوي الصينية، والتي تعد ثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، وذلك تبعًا لمخاوف تتعلق بالأمن القومي، ووفقًا لتقرير صادر عن شبكة CNBC فإن ستة من كبار رؤساء المخابرات الأمريكية أبلغوا لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ أنهم ينصحون الأمريكيين بعدم استخدام منتجات وخدمات شركة هواوي الصينية المصنعة للهواتف.

كما واجهت هواوي اتهامات تتعلق باختلاق مراجعات وهمية لهاتف Mate 10 Pro، حيث تمكنت الشركة من تجنيد أكثر من 100 شخص للمساهمة في كتابة مراجعات إيجابية وهمية عن هاتف Mate 10 Pro، والذي كان ما يزال ضمن مرحلة الطلب المسبق في الولايات المتحدة، ضمن موقع Best Buy، بحيث أن هذه المراجعات تتعارض تمامًا مع سياسة متجر Best Buy، كونها تندرج تحت فئة “الإعلان”، وذلك لأنه تم نشرها لسبب محدد ودون اختبار حقيقي للهاتف.

ويبدو أن مشاكل هواوي في السوق الأمريكية ما تزال مستمرة، إذ أفاد تقرير جديد صادر عن موقع CNET بأن أكبر متاجر البيع بالتجزئة لقطاع الإلكترونيات في الولايات المتحدة Best Buy قد توقف عن طلب شراء هواتف ذكية جديدة من الشركة، كما أنه سيتوقف عن بيع الأجهزة الموجودة لديه خلال الأسابيع المقبلة.

وتبعًا لذلك، أصدرت هواوي و Best Buy بيانات عامة حول هذه المسألة، إذ وصفت هواوي متجر Best Buy بأنه شريك قيم، لكنها قالت إنها لا تناقش تفاصيل علاقات الشركاء، في حين أشار المتجر من جانبه إلى أنه لا يوفر تعليقات حول العقود المحددة مع البائعين، مضيفًا أنه قد يتخذ قرارات لتغيير ما يتم بيعه تبعًا لمجموعة متنوعة من الأسباب.

وبالنسبة لهواوي، فإن هذه الخطوة تعتبر ضربة قوية حيث يعد متجر Best Buy أحد أكبر شركاء البيع بالتجزئة لهواوي في الولايات المتحدة، ومصدرًا للمراجعات الجيدة، وإلى جانب Best Buy فإن هاتف هواوي الرائد Mate 10 Pro يباع في السوق الأمريكية من خلال متاجر أمازون ومايكروسوفت و Newegg و B&H.

المصدر

المصدر: تقرير: Best Buy يتوقف عن بيع أجهزة هواوي خلال الأسابيع المقبلة

تخطط Hublot لبيع 2018 قطعة فقط للجمهور، ويمكن للمهتمين شراء الساعة ابتداءًا من 1 مايو، وبتكلفة تصل تقريبًا إلى 5000 دولار أمريكي.

في وقت سابق من هذا الشهر قامت شركة جوجل بإعادة تسمية النسخة الخاصة بالأجهزة القابلة للارتداء من نظامها التشغيلي أندرويد، بحيث أصبحت النسخة تسمى Wear OS بدلًا من Android Wear، إذ يبدو أن جوجل ترغب في تجنب استخدام تصنيف أندرويد على منتج لا يقتصر استخدامه على أجهزة أندرويد فقط، وذلك على غرار خدمة Google Pay التي حلت مؤخرًا محل Android Pay، إذ يمكن استخدام ساعات Android Wear الذكية مع أجهزة iPhones.

والآن، تكشف شركة الساعات السويسرية Hublot النقاب ضمن مؤتمر Baselworld عن ساعة ذكية خاصة بنظام Wear OS من فئة Big Bang Referee تم تصميمها خصيصًا لكأس العالم FIFA 2018، وتسمى “Big Bang Referee 2018 FIFA World Cup Russia”، والتي سيتم استخدامها أيضًا من قبل حكام مباريات كرة القدم ضمن كأس العالم.

وتبعًا لكون الساعة الذكية الجديدة مرتبطة بشكل كبير بكأس العالم 2018، فإنها تقدم عدد من الميزات الخاصة بهذه الفعالية مثل الإشعارات والإحصائيات الخاصة بالمباريات، بحيث تعمل الساعة على تنبيه المستخدم قبل 15 دقيقة من كل مباراة، بالإضافة إلى إرسالها إشعارات تتعلق بالبطاقات الصفراء والحمراء وتغييرات اللاعبين والأهداف.

وفي الوقت نفسه، فإنها تعمل على عرض الإحصائيات وأوقات المباريات من خلال أوجه الساعة المخصصة لهذا الغرض، في حين أنها تستخدم من قبل حكام المباريات لتحديد ما إذا كانت الكرة قد تجاوزت خط المرمى بالاعتماد على تكنولوجيا خط المرمى التي تم تصميمها لهذا الغرض.

وفيما يتعلق بالمواصفات فإن الساعة تعمل بمعالج ثنائي النواة Intel Atom Z34XX بتردد 1.6 غيغاهيرتز، مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة 512 ميغابايت، وشاشة من نوع AMOLED بدقة 400×400 بيكسل بقياس 35.4 ميليمتر وبكثافة 287 بيكسل بالإنش، في حين يبلغ قطر الساعة نفسها 49 ميليمتر وبسماكة 13.9 ميليمتر مع هيكل من التيتانيوم.

بالإضافة إلى تواجد بطارية بسعة 410 ميلي أمبير قادرة على تشغيل الساعة ليوم واحد من الاستخدام، مع ميزة مقاومة المياه حتى 50 مترًا، وتواجد أجهزة الاستشعار المعتادة مثل نظام تحديد المواقع العالمي.

وفيما يتعلق بالتوافر فإن الشركة تخطط لبيع 2018 قطعة فقط للجمهور، ويمكن للمهتمين شراء الساعة ابتداءًا من 1 مايو في متاجر التجزئة التابعة لشركة Hublot وبتكلفة تصل تقريبًا إلى 5200 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: الكشف عن أول ساعة ذكية بنظام Wear OS مخصصة لكأس العالم 2018

الإصدار القادم من متصفح كروم على أندرويد يحظر تشغيل مقاطع الفيديو تلقائيًا، ويجب استيفاء شروط معينة للسماح لها بالعمل تلقائيًا.

في شهر يناير أطلقت جوجل النسخة 64 من متصفحها للويب كروم، حيث سمحت هذه النسخة للمستخدمين بإيقاف تشغيل مقاطع الفيديو التي تعمل بشكل تلقائي ضمن مواقع ويب معينة مع القدرة على كتم الصوت عبر المواقع، ويبدو أن الشركة تعمل على إضافة معايير جديدة ضمن النسخة القادمة تحدد من خلالها متى يمكن تشغيل مقطع الفيديو بشكل تلقائي.

ووفقًا لجوجل فإن النسخة التجريبية رقم 66 من متصفح كروم أصبحت متوفرة ضمن القناة التجريبية، والتي تجلب معها عدد من ميزات المستخدم والتغييرات الجديدة، إذ تعمل الشركة على تفعيل ما يسمى بالسلوك التلقائي الجديد مع تحذيرات حول أعطال كروم المتعلقة ببرامج تابعة لجهات خارجية على نظام التشغيل ويندوز، في حين تستبدل نسخة أندرويد Chrome Home بشريط أدوات مع تصميم حديث جديد.

وللتوضيح فإنه بإمكان مقاطع الفيديو أن تعمل تلقائيًا ضمن النسخة 66 من متصفح كروم في حال استوفت عدد من الشروط والمعايير التي تفرضها جوجل مثل أنه يجب كتم صوت مقطع الفيديو أو عدم تشغيل الصوت بشكل تلقائي، مما يعني إمكانية تشغيل الفيديو تلقائيًا في الخلفية طالما أنه لا يوجد صوت.

في حين تشمل المعايير الأخرى على كون المستخدم قد قام سابقًا بالنقر على الموقع أثناء جلسة التصفح أو قيامه بإضافة الموقع إلى الشاشة الرئيسية للجهاز المحمول أو إذا كان قد قام بشكل متكرر بتشغيل مقاطع فيديو على الموقع مثل تصفحه موقع يوتيوب بشكل متكرر، وذلك بناءً على مؤشر Media Engagement.

كما تم استبدال الشريط السفلي المعاد تصميمه Chrome Home ليصبح Chrome Home Duplex، بحيث يتمثل التغيير الظاهر ضمن الشكل الحالي لمتصفح كروم في شريط الأدوات السفلي الجديد الذي يعمل على فتح صفحة تبويب جديدة، ومن المفترض أن تصل هذه النسخة في غضون الأسابيع القليلة القادمة.

ويمكنك تجربة النسخة التجريبية 66 من كروم على أندرويد عبر تنزيله من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، أو تحميل ملف apk الخاص به من موقع APK Mirror: اضغط هنا.

المصدر

المصدر: [ملف apk]: النسخة التجريبية 66 من كروم تعمل على تقييد التشغيل التلقائي

Outline شبكة خاصة افتراضية مفتوحة المصدر يمكنك استضافتها على خادمك الخاص، دون الحاجة إلى القلق بشأن التجسس على بياناتك.

من الشائع بشكل متزايد استخدام خدمات الشبكات الخاصة الافتراضية VPN لحماية الخصوصية على الإنترنت، حيث يحتاج الصحفيون إلى الوصول الآمن إلى المعلومات للبحث في القضايا والتواصل مع المصادر والإبلاغ عن الأخبار، وخاصة في ظل فقدان حيادية الإنترنت، مما يفتح الباب أمام مزودي خدمات الإنترنت.

وفي حين أن خدمات VPN المجانية تكفل لك إمكانية تسجيل الدخول إلا أنها تقوم ببيع بياناتك، وذلك لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكنها من خلالها الحصول على الأموال، في حين أن الخدمات المدفوعة التكلفة أكثر جدارة بالحصول على الثقة، مع وجود بعض الوعود فقط بعدم الاحتفاظ بسجلات المستخدم.

ويبدو أن الحاضنة التقنية التي أنشأتها جوجل والمسماة Jigsaw – التابعة حاليًا لشركة ألفابت والتي كانت تعرف سابقًا باسم Google Ideas – تسير بشكل أفضل من هذه الناحية، إذ تسمح لمستخدمي أنظمة أندرويد وويندوز وكروم بإنشاء وتشغيل خادم VPN شخصي عبر خدمة Outline، والتي تعد عبارة عن شبكة خاصة افتراضية مفتوحة المصدر يمكنك استضافتها على خادمك الخاص بدون تكلفة، مع أتمتة عملية التثبيت بالكامل.

ووفقًا للحاضنة التقنية Jigsaw التي تركز على حقوق الإنسان ومكرسة لفهم التحديات العالمية وتطبيق الحلول التكنولوجية مثل مكافحة التطرف والرقابة على الإنترنت والهجمات السيبرانية وحماية الوصول إلى المعلومات، فإن Outline توصف بأنها أداة لمساعدة الصحفيين على الاتصال بشكل آمن بمصادرهم ومنافذهم الإعلامية وبقية الإنترنت من أي مكان، حتى من داخل حدود البلدان التي تفرض رقابة على المواقع وتمنع الوصول إليها.

وبحسب الشركة فإن عملية إعداد الخدمة تتم بسهولة وبدقائق معدودة، مع توفيرها إمكانية تثبيت تحديثات الأمان بشكل تلقائي، مع حصول المستخدم على قدرة للتحكم بالأشخاص الآخرين الذين يمكنهم الوصول إلى الشبكة الخاصة الافتراضية.

وباستطاعتك استضافة Outline إما على خادمك الخاص أو إعدادها للعمل مع حلول تستند إلى الخدمات السحابية من مقدمي خدمات مثل Digital Ocean أو Rackspace أو Google Cloud Engine أو Amazon EC2.

وبمجرد إعداد الخدمة، يصبح بإمكانك إنشاء مفاتيح سرية للمستخدمين الإضافيين، مما يجعلها مثالية للمؤسسات الصغيرة التي تركز على الخصوصية، وتوضح الحاضنة التقنية Jigsaw أن الأداة مثالية لنشطاء الحقوق المدنية، حيث تم تصميمها بشكل يصعب على الحكومات كشفها ومنعها، وهو أمر يمكن أن يحدث مع خدمات VPN التقليدية.

المصدر

المصدر: خدمة Outline من شركة ألفابت تتيح لك تشغيل خادم VPN خاص بك

في الشهر الماضي، حصل تطبيق خرائط جوجل Google Maps على نظام آي أو إس على تحديث يُظهر تفاصيل القيادة والنقل العام في الوقت الحقيقي، والآن حصل التطبيق على تحديثٍ ثانٍ يستهدف رواد المطاعم من المستخدمين.

ويتضمن الإصدار الجديد الذي يحمل الرقم 4.47 من تطبيق خرائط جوجل على مزايا جديدة تتعلق بالمطاعم، إضافة إلى تحديثات أخرى خاصة بالنقل العام.

أما فيما يخص المطاعم، فقد أصبح التطبيق يعرض متوسط الوقت المتوقع للانتظار في أكثر من مليون مطعم من أنحاء العالم. ويُظهر التطبيق وقت الانتظار لكل ساعة، كما يظهر الوقت حين يكون الانتظار في ساعات الذروة.

ويأتي التحديث الجديد أيضًا لتسهيل البحث والنظر إلى الكثير من الأشياء للعثور على ما تريده أو تحتاج إليه. وهي تهدف إلى تسهيل عملية ترتيب المراجعات استنادًا إلى عوامل وتقييمات المختلفة.

وأخيرًا، يضيف التحديث معلومات إضافية لاتجاهات النقل العام. إذ ستقوم خرائط جوجل الآن بإبلاغ المسافرين عن مداخل النقل التي يحتاجون إليها للدخول في بضع مدن حول العالم.

هل تعتقد أن المزايا الجديدة مفيدة؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: خرائط جوجل على نظام iOS تدعم إظهار كم من الوقت ستنتظر في المطاعم

أوضحت إنستاجرام أنه في حال اخترت الإشارة إلى شخص ما ضمن النبذة الشخصية الخاصة بك، فإن إشعارًا سيصل إليه يُعلمه بذلك مع تمكينه من إزالة الرابط.

توفر شبكات التواصل الاجتماعي للمستخدمين قسمًا ضمن الملفات الشخصية تتيح لهم مشاركة نبذة عنهم، وتلعب تلك النبذات دورًا مهمًا في إقناع الآخرين في متابعتنا، ولأن كثيرًا من المستخدمين يضمنون النبذة وسومًا تهمهم أو رابط جهة العمل التي يعملون لديها، قررت إنستاجرام مساعدتهم.

إذ أعلنت خدمة مشاركة الصور والفيديو القصير اليوم الأربعاء عن دعم الروابط في النبذة كوسيلة جديدة للتعبير عن النفس والأشياء التي تهمنا، فقد أصبحت الوسوم وأسماء المستخدمين الآخرين التي تُسبق بـ @ تظهر كروابط يمكن النقر عليها لتقود الآخرين إلى الملف الشخصي لمستخدم آخر أو جهة العمل أو الوسوم.

وكانت إنستاجرام قد بدأت في شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي دعم القدرة على متابعة وسم، الأمر الذي يعطيك طرقًا جديدةً للبقاء على اتصال مع الاهتمامات والهوايات والمشاعر والمجتمعات التي تهتم بها، وفق قولها.

ولإضافة وسم أو رابط ملف شخصي ضمن النبذة الخاصة بك، ما عليك سوى النقر على خيار تحرير الملف الشخصي ثم الذهاب إلى قسم النبذة. ومن هناك اكتب ما تريد تحويله إلى رابط حي مسبوقًا بـ # أو @، حينها سوف تظهر وسومًا وملفات شخصية مقترحة.

وفي حال اخترت الإشارة إلى شخص ما ضمن النبذة الشخصية الخاصة بك، فإن إشعارًا سيصل إليه يُعلمه بذلك مع تمكينه من إزالة الرابط، هذا سيبقى الملف الشخصي الخاص به متاحة ضمن النبذة دون رابط.

هل تعتقد أن الميزة الجديدة ستكون مفيدةً للمستخدمين؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: إنستاجرام تدعم روابط الوسوم والملفات الشخصية للآخرين ضمن النبذة

لا تزال الميزة متاحة لدى عدد صغير جدًا من مستخدمي يوتيوب.

يعمل موقع يوتيوب منذ مدة على تحسين تجربة المستخدمين و تشجعيهم على مشاهدة المزيد من الفيديوهات فدعم في شهر تموز/يوليو 2017 إمكانية مشاهدة معاينة للفيديوهات قبل النقر عليها على سطح المكتب، ثم جلب الميزة إلى الأجهزة المحمولة في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2017، ويبدو أن الأمر لن يقف عند ذلك.

ومن الواضح أن الهدف من ميزة معاينة الفيديوهات قبل النقر عليها إعطاء المستخدمين فكرة عن محتوى الفيديو، ولأن المعاينة بدون صوت، يسعى يوتيوب إلى توفير خيار يسمح لهم بمعرفة الحديث الدائر ضمن الفيديو دون تشغيل الصوت، وهو عن طريق عرض عناوين فرعية.

إذ أفاد مستخدمون أن عناوين فرعية بدأت تظهر لمعاينات الفيديوهات على تطبيق يوتيوب على هواتف أندرويد، وكما هو الحال سابقًا، يبدأ عرض معاينة للفيديو مع العناوين الفرعية الذي يقف عنه المستخدم بعض الوقت.

هذا، ولا تزال الميزة متاحة لدى عدد صغير جدًا من مستخدمي يوتيوب، ولكنها ستكون مفيدة جدًا لو تم إطلاقها، خاصةً إذا كانت تدعم اللغة العربية.

أتوقع أن الفيديوهات العربية سيكون على المستخدم تضمينها بالعناوين الفرعية لتظهر ضمن المعاينة، أما بالنسبة للغة الإنجليزية فالأمر أسهل إذ إن هناك عناوين فرعية تلقائية تظهر حتى وإن لم تكن مضمنة من قبل ناشر الفيديو.

هل تعتقد أن مثل هذه الميزة مفيدة ومرحب بها؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: يوتيوب يختبر ميزة تسمح بمعرفة الحديث الدائر ضمن الفيديوهات قبل مشاهدتها

تستهدف الميزتان الجديدتان من فيسبوك مدراء المجموعات، إضافة إلى تمكين المستخدمين من إنشاء “رابط قابل للمشاركة”.

على الرغم من الجدل المتزايد بشأن فضيحة انتهاك الخصوصية المتعلقة بشركة Cambridge Analytica، يبدو أن فيسبوك تضع مشكلة عويصة قد تهدد مستقبلها جانبًا لتعلن اليوم عن إطلاق ميزتين جديدتين لتطبيق التراسل مسنجر Messenger التابع لها.

وأوضحت فيسبوك في منشور على مدونتها أن الأداة الأولى تستهدف مدراء المجموعات، وهي تسمح لهم بتمحيص الأعضاء الجدد في الدردشات الجماعية قبل أن يتمكنوا من الانضمام. لذلك إذا قرر أي شخص غير مشرف دعوة شخص ما إلى المجموعة، فسيكون لمشرف المجموعة الكلمة الأخيرة.

وقالت الشركة: “هذا مفيد خاصةً في الدردشات الجماعية الكبيرة”. وأضافت: “وسيتمتع المشرفون أيضًا بإمكانية إزالة الأعضاء إذا لزم الأمر، والترقية أو خفض أي شخص آخر في الدردشة الجماعية كمشرف”.

بالإضافة إلى ذلك، ذكرت فيسبوك إنها ستسمح الآن لأي شخص في المجموعة بإنشاء “رابط قابل للمشاركة” يمكن مشاركته عبر أي قناة أخرى، مثل البريد الإلكتروني. ولما ينقر الشخص الآخر على هذا الرابط، فسوف يُنقل مباشرة إلى المجموعة، على افتراض أن تطبيق Messenger مثبت على جهازه.

يُشار إلى أن المجموعات عبر تطبيق Messenger تشهد ازدهارًا إذ قالت الشركة إنه تم إنشاء 2.5 مليون مجموعة جديدة كل يوم في العام الماضي، ومن المرجح أن تسهم هذه الميزات الأخيرة في زيادة هذا الرقم في عام 2018.

ويأتي إطلاق الأداتين الجديدتين بعد شهر من إطلاق فيسبوك ميزة جديدة لتطبيق Messenger تتيح لك تحويل المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو الفردية إلى دردشات جماعية.

يُشار إلى أن تطبيق Messenger يمتلك الآن أكثر من 1.3 مليار مستخدم شهريًا، ولا يتفوق عليها في سوق تطبيقات التراسل الفوري سوى واتساب، الذي يتبع أيضًا فيسبوك، مع أكثر من 1.5 مليار مستخدم نشط شهريًا.

هل تستخدم ميزة المجموعات ضمن Messenger؟ وما رأيك بالمزايا الجديدة؟ هل هي مفيدة؟

المصدر

المصدر: فيسبوك تعلن عن ميزتين جديدتين ضمن تطبيق Messenger

في الأسبوع الماضي، عرضت شركة جوجل تطبيقًا جديدًا لعرض صور غامرة في الواقع الافتراضي، كما عرضت تقنيةً متعددةً الكاميرات لالتقاط تلك الصور، ويبدو الآن أنه قد تكون هناك خطط لتعزيز ذلك باستخدام تقنية رائدة من قِبل طرف ثالث.

إذ نقل موقع TechCrunch عن مصادر متعددة أن شركة جوجل استحوذت على Lytro، وهي شركة ناشئة في مجال التصوير، بدأت في عام 2006 كشركة كاميرات ثم تطورت للتخصص في تقنية المجال الضوئي وبيانات العمق التي يُتوقع لها أن تشكل مستقبل الواقع الافتراضي.

وبحسب الموقع، فقد بلغت قيمة الصفقة، وفقًا لأحد المصادر، نحو 40 مليون دولار أمريكي، أو 25 مليون دولار أمريكي، وفقًا لمصدر آخر. هذا وتتضمن الصفقة استحواذ جوجل على 59 براءة اختراع تتعلق بتقنية المجال الضوئي وتقنيات التصوير الرقمي الأخرى.

وتسمح التقنيات الخاصة بشركة Lytro بإنشاء كاميرات تدعم تقنية المجال الضوئي ويمكنها أن تسمح بإعادة التركيز بعد التقاط الصورة عن طريق التقاط الألوان والشدة واتجاه الأشعة الضوئية مع كل لقطة.

وقد طورت الشركة في عام 2015، جهازًا يمكنه التقاط “حجم المجال الضوئي” أو “البيانات من جميع الاتجاهات في أي مكان داخل حجم معين”. وهذا يسمح “بإنشاء مشاهد افتراضية من أي نقطة، تواجه أي اتجاه، مع أي مجال نظر”.

هل تساهم مثل هذه الخطوات من جوجل في هيمنتها إلى سوق الواقع الافتراضي؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تستحوذ على شركةطورت تقنية قد تجعلها تهيمن على سوق الواقع الافتراضي

موقع eBay يضيف تقنية الواقع المعزز عبر ARCore للمساعدة في تحسين مبيعات المنتجات وتوضيح تكاليف التعبئة والتغليف والشحن.

تم استخدام الوقع المعزز AR عبر العديد من الطرق الفريدة مثل تجارب وضع الأثاث في المنزل قبل الشراء، وهو ما أصبحت شركة IKEA السويدية توفره من خلال تطبيقها المسمى IKEA Place لأجهزة أندرويد، بحيث يسمح التطبيق للمستخدمين بوضع الأثاث الافتراضي في منازلهم تحت فئة “جرب قبل الشراء”، كما كشفت شركة Overstock عن تكامل تطبيقها مع تقنية ARCore، بحيث يتيح التكامل للمستخدمين مشاهدة “الآلاف” من الأثاث والديكور والسجاد ضمن منزلهم وذلك من خلال كاميرا الهاتف.

والآن، تدخل شركة التجارة الإلكترونية eBay هذا المجال عبر ميزة جديدة تمامًا، إذ تحاول الشركة باستخدام منصة الواقع المعزز من جوجل ARCore على أجهزة أندرويد تسهيل الأمر على المستخدمين للمساعدة في تغليف وإعداد المنتجات المباعة بشكل أفضل وأسهل.

وفي حال كنت قد قمت ببيع شيء ما من قبل عبر موقع eBay، فربما كان أول ما يخطر في بالك بعد عملية البيع هو سؤال كيف سأقوم بشحن هذه المنتجات، الآن، وعبر ARCore، فإن موقع eBay يستخدم الواقع المعزز ليعرض للمستخدمين الحجم النسبي للصندوق الذي سيحتاجونه لشحن المنتجات من خلاله.

ولاختبار ذلك ما عليك سوى توجيه هاتفك المحمول إلى المنتج الذي تبيعه، ليظهر مربع افتراضي حول ذلك المنتج يوضح الحجم الذي تحتاجه، مع العلم أن الصناديق تستند في أحجامها على الأحجام التي تقدمها خدمة البريد الأمريكية USPS، بحيث ستتمكن من الحصول على حجم الصندوق المناسب بشكل دقيق دون الحاجة إلى اختبار عدة صناديق لمعرفة المناسب منها.

هذه الميزة تسمح للبائعين بشكل افتراضي رؤية ما إذا كان المنتج يتناسب مع صناديق شحن USPS ذات السعر الموحد قبل اختيار الصندوق الفعلي وإعداد المنتجات للشحن، ومن المثير للاهتمام أن موقع eBay يطلق هذه الميزة في البداية بشكل حصري لأجهزة أندرويد، لكنه ينوي توفير نفس الوظيفة ضمن iOS قريبًا.

وبالرغم من أن هذه الميزة لن تكون مستخدمة بشكل يومي من قبل العديد من الأشخاص، إلا أنها بلا شك ستكون مفيدة عند الحاجة إليها، ولن تقتصر فائدتها على البائعن فحسب، بل أيضًا على المشترين الذين يريدون رؤية ومعرفة كيفية حساب رسوم شحن المنتجات التي يرغبون بشرائها بشكل فوري.

المصدر

المصدر: موقع eBay يستخدم تقنية الواقع المعزز عبر ARCore