أبريل 22
تعتبر خدمة Google Now أحد المنتجات المميزة التي أضافتها غوغل لنظام تشغيلها ابتداءًا من نسخة أندرويد 4.1 (جيلي بين) وما فوق، وهي منتج رائع بالفعل، ليس لأنها تقدم معلومة جيدة فقط، بل لأنها تعمل بأسلوب ذكي جدًا، وتقدم لك ما تبحث عنه بالفعل.
ولكن توجيه هذه الخدمة لمستخدمي نظام أندرويد فقط لن يكون ذي فائدة كبيرة بالنسبة لشركة غوغل، وقد سمعنا سابقًا بأن غوغل ستعمل على توسيع دائرة مستخدمي Google Now لتشمل مستخدمي نظام تشغيل iOS، وكذلك مستخدمي نظام تشغيل كروم الخاص بالحواسب.
إلا أنه قد اتضح اليوم أن موقع غوغل قد يحمل معه في يومٍ ما خدمة Google Now ضمن واجهات الويب الخاصة به. حيث أظهرت الشيفرة المصدرية لأحد صفحات موقع غوغل (الواضحة أدناه) العديد من الإشارات إلى خدمة Google Now، بما في ذلك سطرٌ يقول “Get started with Google Now” وآخر “Google Now uses your Home location to show relevant information like weather, traffic conditions, and nearby places”، ويبدو أن عمل الخدمة على الحواسب يتطلب إعطاء الصلاحية لغوغل في تتبع المعلومات الخاصة بك، وذلك بهدف تقديم البطاقات المفيدة بأسلوب ذكي يتناسب مع اهتماماتك.
وكما هو الحال على نسخة الهواتف، فأنت تقوم بتحديد مكان منزلك وكذلك موقع العمل والأماكن الأخرى المهمة لك، وفي بعض الأحيان تستنتجها غوغل بشكلٍ تلقائي دون الرجوع إليك، ومن ثم ستتلقى تحديثات الطقس وأحوال حركة المرور ومواعيد الرحلات وما إلى ذلك.
تجدر الإشارة إلى أن غوغل قد أضافت مؤخرًا أسلوب إظهار النتائج ضمن صفحة البحث الخاصة بها بأسلوب يشبه البطاقات المستخدمة في خدمة Google Now، وذلك عند البحث عن أمور محددة مثل تحويل الأطوال وأسعار العملات وحالة الطقس، ولكن هذا لا يعني أنها تقدم الخدمة نفسها، لأن الهدف الأساسي من الخدمة هو تقديم ما لا تتوقعه بأسلوب ذكي واعتمادًا على بياناتك.
سيبدو الأمر أكثر فائدة لو نشرته غوغل على الويب خارج تطبيقها المخصص لأجهزة أندرويد العاملة بنسخة جيلي بين وما فوق، وقد نسمع المزيد حول ذلك خلال مؤتمر Google I/O 2013 الشهر القادم. هل تعتقد أن إضافة Google Now للويب سيكون مفيدًا كما هو على الهاتف؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.
[Engadget]
أبريل 17
بعد انتظار طويل، بدأت غوغل بإرسال منتجها الجديد Google Glass لأوائل المطورين الذين قاموا بطلبه، وهذه النسخة التي أطلق عليها “نسخة المستكشف” Explorer Edition والتي تم طلبها مسبقًا خلال الكشف الأول عن نظارة غوغل في مؤتمرها السابق Google I/O 2012.
وقد انتشر اليوم مقطعي فيديو على يوتيوب، يظهر الأول عملية فتح صندوق Google Glass والذي يحتوي على عدّة ملحقات، منها قاعدتين إضافيتين للأنف بحجمين مختلفين، مع علبتين تحتوي كلٍ منهما على عدسات الأولى شمسية، والثانية عدسات شفافة. الفيديو التالي سيكون أبلغ في التعبير:
Click here to view the embedded video.
أما الفيديو الثاني، فهو مسجّل عن طريق النظارة نفسها، ويظهر به ملحقاتها وأسلوب تصميم العلبة بشكل احترافي وملائم للمنتج، وإليكم الفيديو:
Click here to view the embedded video.
وكانت غوغل قد نشرت أمس وللمرة الأولى عن المواصفات العتادية للنظارة، بالإضافة إلى طرحها تطبيق MyGlass في متجر غوغل بلاي، والذي يتوجب على أصحاب النظارة تثبيته في هواتفهم لربط الهاتف مع النظارة.
يبدو أن هذه التحفة التقنية تقترب أكثر فأكثر لتكون في متناول جميع المستخدمين في يوم من الأيام. ومن المتوقع أن يصل الإصدار الأخير من النظارة أواخر العام الحالي وبأسعار أقل مما هي عليه في هذه النسخة؛ والتي دفع المطورون لأجلها 1500 دولار أمريكي.
[Android and Me]
أبريل 16
قبل حوالي 10 سنوات تقريبًا، وقبل أن تستحوذ غوغل على أندرويد ويصل إلى ما هو عليه الآن، كان آندي روبين ومن معه من مؤسسي أندرويد الأصليين يخططون لبرمجة هذه المنصة لتحسين الاتصال بين الكاميرات الرقمية وأجهزة الكمبيوتر، وليس كما هي عليه حاليًا؛ منصة لتشغيل الهواتف الذكية.
وحسب ما أشار التقرير الصادر عن موقع PCWorld، فإن آندي روبين، مؤسس أندرويد ورئيس تطوير أندرويد سابقًا، وأثناء حديثٍ له في القمة الاقتصادية في طوكيو عام 2004، أظهر شرائح تتحدث عن تكنولوجيا أندرويد التي كانت مخصصة للكاميرات.
وأوضح روبن للموقع بأن المنصة التي تم العمل عليها في البداية لتكون نظام تشغيل كاميرات، هي نفسها بالضبط التي أصبحت للهواتف المحمولة، وبسبب نضوج سوق الهواتف المزودة بكاميرات تم إعادة النظر في جعل المنصة خاصة بالهواتف. وقرر المؤسسون حينها أن الكاميرات الرقمية ليست سوقًا كبيرًا بما فيه الكفاية، وقال روبين أنه كان متخوفًا من المنافسة مع مايكروسوفت ومن سيمبيان، بينما لم يشعر بالخوف من آيفون بعد؛ لأنه لم يكن موجودًا في ذلك الوقت أساسًا.
وكان السبب وراء جعل أندرويد مفتوح المصدر هو لخفض أسعار الهواتف لكي لا يسبب سعر ترخيص نظام التشغيل تكلفة أكبر على المصنعين وبالتالي على المستهلكين، وليصل لأكبر عدد ممكن من المستخدمين.
وكما نعلم جميعًا، على الرغم من أن أندرويد بدأ رحلته مع الهواتف الذكية، ومن ثم توجه إلى الحواسب اللوحية، إلا أن ما كان مخطط له منذ البداية يتم تنفيذه هذه الأيام، فبفضل المصدر المفتوح الذي جاء به شهدنا عدّة كاميرات ذكية جديدة تعمل بنظام تشغيل أندرويد، أمثال Galaxy Camera من سامسونج وسلسلة COOLPLIX S من Nikon وكذلك كاميرات من شركة Polaroid.
ولم يقتصر الأمر على هذا فقط، حيث نسمع كل فترة بابتكارات جديدة تعتمد بمجملها على نظام أندرويد ومنها أجهزة التلفاز الذكية ونظارة غوغل، وتدور مؤخرًا العديد من الشائعات والتقارير التي تتحدث عن ساعات ذكية تعمل بنظام أندرويد.
[PCWorld]
أبريل 16
تستعد غوغل اليوم للبدء بإرسال “نسخة المستكشف” أو Explorer Edition من نظارتها الذكية Google Glass للمستخدمين الذين قاموا بطلبها مسبقًا. وهذه هي النسخة التجريبية التي ستصل إلى عدد محدود من المطوّرين الذين قاموا بالتسجيل للحصول على النظارة خلال مؤتمر Google I/O الماضي، بالإضافة إلى المحظوظين الذين ربحوا نسختهم الخاصة خلال مسابقة أطلقتها غوغل سابقًا.
واستعدادًا لذلك، كشفت غوغل للمرة الأولى عن المواصفات العتادية للنظارة وهي:
- الشكل: قاعدة أنفية قابلة للتعديل وإطار متين يلائم أي وجه. مع قاعدتين إضافيتين للأنف بحجمين مختلفين.
- العرض: شاشة عرض عالية الدقة تُعادل مشاهدة شاشة عالية التحديد بقياس 25 إنش من بعد ثمانية أقدام (حوالي 2.5 متر).
- الكاميرا: دقة الصور 5 ميغابيكسل. دقة الفيديو 720p
- الصوت: ناقل للصوت مُدمج ضمن الإطار
- الاتصال: Wifi – 802.11b/g; Bluetooth
- التخزين: 16 غيغابايت من المساحة التخزينية، 12 غيغابايت منها قابلة للاستخدام والمزامنة مع خدمة غوغل السحابية
- البطارية: تكفي ليوم كامل من الاستخدام العادي. بعض الميزات مثل دردشة الفيديو Hangouts و تسجيل الفيديو تستهلك المزيد من الطاقة.
- الشاحن: تتضمن النظارة وصلة Micro USB مع شاحن.
- التوافق: متوافقة مع أي هاتف) يدعم البلوتوث. ويتطلب ربط الهاتف مع تطبيق MyGlass الذي يحتاج إلى نسخة أندرويد 4.0.3 (آيس كريم ساندوتش) وما فوق. يقوم My Glass بتفعيل الـ GPS والـ SMS لاستخدامها مع النظارة
هذه هي المواصفات الحرفية كما ذكرتها غوغل التي لم تتطرق إلى المعالج أو الذاكرة العشوائية، لكن بالتأكيد فالنظارة قادرة على القيام بمهامها على أكمل وجه في نستختها التجريبية.
بالإضافة إلى الكشف عن المواصفات، طرحت غوغل في متجر غوغل بلاي تطبيق MyGlass والذي يتوجب على أصحاب النظارة تثبيته في هواتفهم لربط الهاتف مع النظارة التي لن تعمل دون الارتباط مع الهاتف الذي سيزودها بالكثير من المعلومات اللازمة لأداء عملها على أكمل وجه. يساعد التطبيق أصحاب النظارة على إعدادها وربطها مع حسابهم في غوغل. التطبيق غير مفيد إلا لأصحاب النظارة لكن تستطيع تحميله للاطلاع إن أحببت رغم أنك لن تستطيع تجاوز أول شاشتين بدون امتلاكك للنظارة. تستطيع تحميل التطبيق من متجر غوغل بلاي أو من مخدمنا بصيغة apk.
Click here to view the embedded video.
هل متحمس لتجربة Google Glass لدى توفرها لجميع المستخدمين في يوم من الأيام؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
[Google]
أبريل 02
ذكر موقع DigiTimes التايواني، والذي تعتمد مصادره عادةً على التسريبات القادمة من مصانع الإلكترونيات في شرق آسيا، بأن غوغل تعمل حاليًا على تطوير حاسب محمول لإطلاقة في الأسواق خلال الربع الثالث أو الرابع من العام الحالي. لكن هذا الجهاز ليس بنظام كروم، بل بنظام أندرويد كما يؤكد الموقع.
لا ندري مدى دقة الإشاعة، لكن لو نظرنا إلى تصريحات غوغل السابقة فقد أكدت عدة مرات ردًا على من يقول بأن غوغل وكروم يجب أن يندمجا في نظام واحد بأن نظام كروم مصمم لأجهزة الكمبيوتر التي تعمل بلوحة مفاتيح كاملة، بينما أندرويد مصمم للأجهزة التي تعمل بالشاشات اللمسية فقط (رغم دعمه للوحات المفاتيح بالطبع)، وهذا ما أكده رئيس مجلس إدارة الشركة قبل فترة قصيرة.
هذا الكلام يعني بأن الإشاعة ضعيفة، إذ لا يبدو بأن غوغل تعتبر أندرويد صالحًا أساسًا لتشغيل جهاز كمبيوتر شخصي وذلك لأنه مبني لمهام مختلفة. إلا لو أن الإشاعة مسربة بشكل خاطىء، بمعنى أن غوغل تعمل على حاسب لوحي يشبه فكرة أجهزة ASUS Transformer الذي يمكن أن يرتبط بلوحة مفاتيح فيتحول إلى مايشبه حاسب محمول يصلح لأداء المهام التي تتطلب كتابة النصوص مثلًا.
وبحسب الموقع فإن المشرف على تطوير هذا الحاسب هو “سوندار بيتشاي” رئيس تطوير “كروم” والمسؤول بالطبع عن الحواسب المحمولة بنظام كروم، وهو الذي استلم إدارة فريق تطوير أندرويد مؤخرًا بعد ترك “آندي روبن” لمنصبه. فهل يعمل “بيتشاي” على شيء مشابه بالفعل؟ هل يعمل على حاسب واحد بنظامين يستطيع تشغيل كروم وأندرويد مثلًا؟ الفكرة تبدو مستبعدة نوعًا ما لكن لا ندري ما الذي تفكر فيه غوغل بالضبط.
هل لديك توقع أو رأي حول هذا الموضوع؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.
[Digitimes]
مارس 22
ساعة قادرة على إجراء المكالمات الهاتفية عرضتها إل جي في العام 2009 لكنها لم تصل إلى الأسواق
من الواضح أن العام 2013 سيكون عام الساعات الذكية! الإشاعات تتحدث عن ساعة آبل وساعة غوغل، أما سامسونج فقد أكدت أن ساعتها قادمة بالفعل. لكن يبدو بأن إل جي لن تترك السوق للشركات سالفة الذكر، وذلك بحسب موقع The Korea Times الذي قال بأن الشركة تعمل على تطوير ساعتها الخاصة التي تعمل بنظام أندرويد.
ولا توجد معلومات كثيرة عن خطة إل جي في هذا الصدد، لكن يُذكر أن الشركة كانت سباقة في العام 2009 عندما عرضت ساعة تمتلك إمكانية الاتصال عبر شبكات GSM، أي أنها تتضمن هاتفًا جوالًا ضمن الساعة نفسها وهو ما لا توفره الساعات الذكية الحالية، لكن ساعة إل جي التجريبية تلك لم تصل كمنتج فعلي إلى الأسواق في ذلك الحين.
سننتظر لنرى ما الذي ستقدمه إل جي وبقية الشركات في هذا المضمار، وأعتقد بأننا سنضطر قريبًا إلى إضافة قسم جديد في أردرويد بعنوان “ساعات” إلى جوار قسمي الهواتف والحواسب اللوحية. وقد نضطر لاحقًا إلى إضافة قسمي “نظارات”، و “أحذية”!
[The Verge]
مارس 22
صورة تخيلية لساعة غوغل
يبدو بأن غوغل لن تكتفي بنظارتها الذكية Google Glass، حيث تعتزم إطلاق ساعة ذكية تعمل بنظام أندرويد، وذلك بحسب تقرير نشره موقع صحيفة الفاينانشال تايمز وفقًا لمصادر خاصة. وبذلك تكون غوغل قد عقدت العزم على أن التكنولوجيا القابلة للارتداء Wearable Technology هي مستقبل الشركة، خاصة بعد أن شاهدنا حذاءها الناطق قبل فترة.
لا توجد معلومات كثيرة حول الساعة سوى أنها ستكون من تطوير فريق أندرويد نفسه، وبأنها ترتبط مع الهواتف الذكية، وهو نفس مبدأ عمل الساعات الذكية الموجودة حاليًا في السوق مثل Sony SmartWatch و Pepple. وهي نفس الفكرة التي ستعمل عليها ساعة سامسونج الذكية، وكذلك ساعة آبل القادمة هذا العام بحسب الإشاعات. حيث تعتمد الساعة على الاتصال مع الهاتف الذكي عبر البلوتوث للحصول على اتصال الانترنت والمعلومات الأساسية لتشغيل معظم تطبيقات الساعة.
كون الساعة من إنتاج غوغل نفسها، فلابد أن نتوقع شيئًا مختلفًا عن الساعات الذكية الموجودة حاليًا، لكن لا يمكن أن نتوقع الآن ما هو الجديد الذي يمكن أن تقدمه الشركة. لكن يمكن أن نتوقع بأن الساعة ستعتمد بشكل كبير على الأوامر الصوتية وعلى خدمة Google Now تحديدًا والتي يبدو أنها ستكون مستقبل أندرويد، بل ومستقبل غوغل نفسها. كما يمكن أن نتوقع أن يتوفر للساعة حزمة تطوير SDK تتيح لمطوري تطبيقات أندرويد إنتاج نسخ خاصة بالساعة من تطبيقاتهم الحالية بسهولة.
الإشاعة لا تتحدث عن المرحلة التي وصلت إليها غوغل في تطوير الساعة، لكن لو كانت الساعة في مرحلة متقدمة من التطوير فيوجد احتمال أن نسمع عنها شيئًا في أيار/مايو القادم خلال مؤتمر Google I/O 2013، وفي المقابل يوجد احتمال لا بأس به أن تكون الإشاعة غير صحيحة.
هل تعتقد أن قيام غوغل بإنتاج ساعة ذكية هو فكرة صائبة لو صحت المعلومات؟
[Financial Times]
مارس 19
صورة تخيلية لساعة سامسونج
تظهر الإشاعات منذ فترة عن اعتزام شركة سامسونج إطلاق ساعة ذكية، ستكون على الأغلب بنظام أندرويد ويمكن ربطها مع الهواتف الذكية. اليوم أكدت الشركة بشكل رسمي هذا الأمر وذلك على لسان نائب الرئيس التنفيذي لقسم الهاتف المحمول في الشركة “لي يونغ هي”، وذلك في تصريحات أدلى بها لموقع “بلومبيرغ”.
وقال “لي” بأن الشركة تعمل على تجهيز الساعة منذ فترة طويلة، والتي ستكون ضمن خطة سامسونج للتفكير بمنتجات تتجاوز الهواتف والحواسب اللوحية.
ولم يدخل “لي” في مزيد من التفاصيل حول نظام التشغيل الذي سيكون أندرويد على الأغلب، ولم يتحدث عن الساعة من الناحية العتادية. لكن من المتوقع أن تمثل “شاشة ثانية” يمكن ربطها مع الهواتف الذكية لأداء مهام مثل استقبال ورفض المكالمات الهاتفية والرسائل القصيرة والبريد الالكتروني بالإضافة إلى بعض التطبيقات الأخرى، وذلك على غرار ساعة سوني Sony SmartWatch.
ويُذكر أن الإشاعات تتحدث أيضًا عن اعتزام آبل إطلاق ساعة باسم iWatch مما يعني بأننا مقبلون بشكل أقوى على عصر ما يُعرف بالتكنولوجيا القابلة للارتداء Wearable Technology والتي ستكون عنوان المرحلة القادمة من التطور التقني، دون أن ننسى بالطبع نظارة غوغل Google Glass التي تنتمي إلى نفس الفئة.
[SlashGear]
مارس 13
أعلنت شركة Volvo بأنها ستقوم في سياراتها القادمة بتبني نظام معلوماتي ترفيهي، أو ما بات يُشار إليه اليوم باسم infotainment system، يعمل بنظام أندرويد. وستتضمن السيارات المدعومة شاشة لمسية بقياس 7 إنش تقدم نسخة من نظام أندرويد معدلة خصيصًا لهذا الغرض، بحيث توفر المعلومات والتحكم بسهولة وبأقل درجة ممكنة من الإزعاج بالنسبة للسائق. وقد أطلقت الشركة على هذا النظام إسم Sensus Connected Touch.
ويقدم النظام الجديد ميزة الخرائط التي يمكن أن تقدم معلومات إضافية لدى اتصال السيارة بالانترنت، كما يمكن أن تعمل أيضًا عند عدم توفر اتصال. ويوفر النظام متصفحًا كاملًا يمكن استخدامه لتصفح الانترنت أثناء الوقوف على إشارات المرور مثلًا أو خلال أوقات الانتظار. ويقدم النظام تطبيقًا خاصًا يعرض من موسوعة ويكيبيديا أبرز المعلومات المتعلقة بالأماكن من حوله أثناء المرور قربها، بالإضافة طبعًا إلى تطبيقات حالة الطقس والأخبار والراديو عبر الانترنت بواسطة تطبيقي Spotify أو TuneIn وغير ذلك من الميزات التي يمكن التحكم بها بشكل صوتي بالطبع. تستطيع مشاهدة الفيديو التالي لمعرفة كافة الميزات:
Click here to view the embedded video.
على اعتبار أن أندرويد مفتوح المصدر، فهو يشكل منصة جاهزة وممتازة يمكن للشركات الاعتماد عليها لتقديم أنظمة ترفيهية ومعلوماتية للسيارات. أعتقد أنه يتوجب على غوغل تنظيم هذه العملية وإطلاق نسخة خاصة بأنظمة السيارات من أندرويد مع حزمة تطوير مناسبة SDK للمطورين تسمح بتطوير التطبيقات الخاصة لهذه الأنظمة بسهولة.
[Android Community]
مارس 06
ظهرت اليوم ضمن فعاليات معرض CeBIT لتكنولوجيا المعلومات في مدينة هانوفر الألمانية شاشة لمسية عملاقة بقياس 84 إنش وبدقة Ultra HD أو ما يُعرف اصطلاحًا بالـ 4K، وتدعى هذه الشاشة اللمسية بـ MyMultitouch Alvaro GIANT.
ربما الحصول على شاشة لمسية بهذا الحجم أمر مميز، ولكن الملفت للنظر أكثر من ذلك هو قدرتها على تشغيل نظام أندرويد بنسخة 4.1 (جيلي بين)، وكذلك إمكانية تشغيل نظام تشغيل ويندوز 8 أو بعض الأنظمة الأخرى!
وكنا قد شاهدنا مؤخرًا في معرض CES 2013 شاشات كبيرة بهذا الحجم، وكان بعضها يعمل باللمس أيضًا، إلا أنها لم تكن محددة الأسعار أو متاحة تجاريًا آنذاك.
وقد ظهر في الفيديو أدناه كيف يتم تشغيل لعبة Angry Birds Space وبعض الألعاب الأخرى على هذه الشاشة الضخمة، والتي تدعم حتى 30 نقطة لمس في وقتٍ واحد، وكذلك محمية بزجاج صلب وطبقة تمنع تشكل البصمات عليها، ويمكن أن تعمل حتى مع القفازات.
Click here to view the embedded video.
كل هذا جميل وممتع وأنيق، ولكن في حال نظرنا للسعر الذي من المفترض أن يكون مرتفع بالتأكيد، فإننا سنجد أن السعر المحدد لهذه الشاشة هو حوالي 43000 دولار أمريكي، والتي ستكون متوفرة لدى تجار التجزئة.
بالتأكيد هذه الشاشة قد تكون مفيدة لشركات التصميم والهندسة والمعامل الضخمة، وليست موجّه للمستهلك العادي. ولكن دعنا نعرف رأيك، هل تجد من هذه الشاشات فائدة بالنسبة للمستهلك العادي، أم أن الحواسب اللوحية بقياس 10 إنش كافية لتلبية الرغبات؟
[SlashGear]
أحدث التعليقات