أندرويد للعرب

أعلنت شركة إنتل خلال أحداث مؤتمر MWC 2013 الذي سينتهي اليوم عن معالجات جديدة من سلسلة Atom ثنائية ورباعية النّواة للأجهزة المتنقّلة من هواتف وحاسبات لوحية. حيث صرّحت الشّركة عن قرب توفّر المعالجات ثنائية النّواة، أمّا الرّباعية النّواة فستأتي لاحقًا خلال هذا العام.

ويأتي المعالج ثنائي النّواة بدقة تصنيع 32 نانومتر وبنسختين إحداهما بسرعة 1.4 غيغاهرتز والأخرى بسرعة 1.6 غيغاهرتز، كم يحتويان على معالج رسومي بسرعة 533 ميغاهرتز. وأكدت إنتل أن المعالج الثّنائي النّواة -بنسختيه- سيدعم كاميرات تصل دقّتها إلى 16 ميغابيكسل، بالإضافة إلى دعم تشغيل ملفات الفيديو بدقة 1080p ودعم شاشات ذات دقّة عالية.

أمّا المعالج رباعي النّواة فلم تفصح الشّركة كثير من التّفاصيل عنه، إلّا أنّه سيأتي بدقة تصنيع 22 نانومتر، ممّا قد يجعله منافسًا قويًّا لمعالج سامسونج الجديد Exynos Octa ومعالج إنفيديا Tegra 4 خاصّة أنّ كلا المعالجين يأتيان بدقة تصنيع 28 نانومتر.

يُجدر بالذّكر أنّ شركة أسوس كانت قد أعلنت في معرض MWC 2013 عن جهازها الجديد Fonepad والذي يحمل معالج إنتل الجديد ثنائي النّواة، كما أن شركة لينوفو الصينية كانت قد أعلنت عن هاتف K900  في معرض CES 2013 والذي يحمل معالج إنتل ثنائي النواة كذلك، ممّا يُرجّح توفّر المعالجات قريبًا جدًا.

[AndroidCommunity]

كشفت شركة “إل جي” LG عن أصغر شاحن لاسلكي للهواتف الذكية خلال مشاركتها في مؤتمر MWC 2013 المقام حاليًا في مدينة برشلونة الإسبانية.

وأطلقت الشركة الشاحن اللاسلكي WCP-300 الدائري الذي يبلغ قطره 6.9 سم فقط، والتي تصفه بأنه أكثر قوة وتطورًا عن أي من شواحنها اللاسلكية السابقة.

ويتوافق الجهاز الجديد مع الشواحن 5-pin Micro-USB وجميع الهواتف الذكية التي تدعم معيار Qi، ويعمل الجهاز على حث المجال الكهرومغناطيسي لإنتاج مجال مغناطيسي مولد للكهرباء في بطاريات الهواتف الذكية دون الحاجة للأسلاك.

وأوضحت “إل جي” أن الجهاز الجديد يستطيع شحن الهاتف “نيكسوس 4″ Nexus 4 الذي أنتجته لصالح غوغل، لتنافس بذلك الشاحن اللاسلكي Nexus 4 Charging Orb الذي أطلقته غوغل لنفس الهاتف مؤخرًا. وقد أشارت الشركة أن هواتفها الجديدة ستحمل دعم لهذا الشاحن بالتحديد، وكذلك ميزة الشحن اللاسلكي بشكل عام.

هذا ولم تكشف “إل جي” عن موعد إطلاق الشاحن اللاسلكي WCP-300 في الأسواق العالمية أو عن تفاصيل سعره حتى الآن.

ما رأيك بهذا الشاحن اللاسلكي الجديد المنافس لشاحن غوغل؟ بالنسبة لي فقد أعجبني شاحن غوغل أكثر من حيث الشكل، ماذا عنك؟

[LG]

أعلنت شركة “سامسونج” مؤخرًا عن جهاز التخزين والمشاركة المنزلي HomeSync خلال مؤتمر MWC 2013 المقام بمدينة برشلونة حاليًا، ويعمل هذا الجهاز بنظام تشغيل أندرويد (جيلي بين).

ويسمح HomeSync لثمانية مستخدمين مختلفين برفع البيانات إليه ومشاركتها عبر أجهزة متعددة كالهواتف الذكية والحواسب اللوحية أو حتى بثها على أجهزة التلفاز الذكية. فيمكن من خلاله استخدام متجر غوغل بلاي وتحميل التطبيقات ومشاركتها على أكثر من جهاز دون الحاجة لتحميلها من جديد، كما يمكن حماية الملفات المشاركة عبر كلمة سر يتم تبادلها مع الشخص المطلوب فقط.

ويملك جهاز HomeSync معالج ثنائي النواة بسرعة 1.7 غيغاهرتز مدعومًا بذاكرة عشوائية RAM سعة 1 غيغابايت DDR3، وبذاكرة تخزين سعة 1 تيرابايت، بالإضافة إلى ذلك يدعم الجهاز الاتصال بشبكات “واي فاي” وكذلك الاتصال عبر تقنية البلوتوث.

ويتواجد بجهاز التخزين والمشاركة المنزلي الجديد بطاقة لتشغيل الشبكات السلكية، كما يوفر منفذي USB 3.0 ومنفذ Micro USB بالإضافة إلى منفذ HDMI وآخر للصوت. كما يدعم جهاز سامسونج الجديد أغلب صيغ الفيديو والملفات الصوتية.

ومن المنتظر أن توفره الشركة الكورية الجنوبية في الأسواق العالمية بحلول شهر نيسان/أبريل القادم بسعر لم تحدده حتى الآن.

[androidtapp]

أعلنت شركة “مايكروسوفت” مؤخرًا أنها قد عقدت اتفاقًا مع شركة Nikon اليابانية والرائدة في صناعة الكاميرات، يسمح للأخيرة باستغلال براءات اختراع “مايكروسوفت” لتطوير مجموعة من الكاميرات العاملة بنظام تشغيل أندرويد.

وأوضحت “مايكروسوفت” في بيانٍ رسمي أنها و Nikon لهما تاريخ طويل من التعاون، كما أن “مايكروسوفت” فخورة بهذا التعاون مع رائدة صناعة الكاميرات التي ستستخدم التراخيص لتطوير تكنولوجيا الكاميرات العاملة بنظام أندرويد لصالح عملائها.

وكانت Nikon قد دخلت عالم أندرويد بقوة مؤخرًا، من خلال طرحها لثلاث كاميرات جديدة من سلسلة COOLPLIX S تعمل بنظام التشغيل أندرويد وهي S6400 و S800c و S01.

هذا ولم تفصح “مايكروسوفت” عن قيمة أو تفاصيل الاتفاق الذي عقدته مع Nikon، إلا أن تقارير أشارت إلى حصول “مايكروسوفت” على نسبة من مبيعات الكاميرات الجديدة القائمة على براءات اختراعها.

يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء، أن تعمل مايكروسوفت على دعم أندرويد الذي تملكه غوغل والتي تتنافس مع الأولى في العديد من مجالات التقنية، ولكن بالتأكيد إن لم يكن لمايكروسوفت مصالح في هذا الأمر، لما أقدمت عليه من الأساس. ما هو رأيك؟

[Microsoft]

حصل موقع The Verge على تأكيدات يدعي أنها رسمية من شركة غوغل حول نظارتها الذكية، حيث أشار بأن الشركة ستطرح النظارة بشكلٍ رسمي للمستخدمين نهاية العام الجاري، وبأن سعر النظارة سيكون أقل من 1500 دولار أمريكي كما بيعت مؤخرًا للمطورين المهتمين.

وكانت غوغل قد أتاحت نظارتها الذكية Google Glass للبيع أول مرة في يونيو/حزيران الماضي خلال مؤتمرها السنوي Google I/O، وذلك للمطورين المهتمين فقط مقابل المبلغ المذكور، كما أنها أتاحتها مجددًا في أوائل العام الحالي من أجل العمل على تطويرها بشكلٍ أكبر.

هذا وقد فتحت غوغل قبل أيام موقعًا جديد لتعطي المستخدمين فرصة أكبر للاطلاع على آلية عمل النظارة بشكلها الحقيقي، وعرض الأوامر القادرة على معالجتها إضافةً إلى كيفية الحصول على نسخة منها مقابل 1500 دولار كذلك.

وقد يبرر لغوغل رفع سعر النظارة وذلك لضمان عدم تداولها تجاريًا، وابقائها حكرًا على المطورين المهتمين فقط، ريثما يتم تطويرها وإضافة الميزات لها بشكلٍ كافٍ.

يبدو أن وصول Google Glass لأيدي المستخدمين بات قريبًا بعض الشيء، كما يبدو أن ما كنا نعتقده خيالًا علميًا سيصبح حقيقة. في حال صحّت هذه المواعيد، هل تعتقد بأنك ستستفيد من هذه النظارة بشكلٍ عملي على أرض الواقع؟

[The Verge]

نشرت غوغل المزيد من التفاصيل حول نظارتها الذكية، وذلك من خلال موقع جديد أطلقته على العنوان google.com/glass. أول ما نلاحظه هو اختفاء الإشارة للنظارة على أنها (مشروع) حيث اختفت تسمية Project Glass وأصبح اسمها Google Glass فقط. وهو ما يؤشر على انتقال النظارة إلى مرحلة جديدة تجعل منها أقرب خطوةً كي تتحول إلى منتجٍ نهائي.

وقد نشرت غوغل الفيديو التالي الذي يستعرض مقاطع متعددة من سيناريوهات استخدام فعلية للنظارة في مواقف مختلفة. ونشدد هنا على الاستخدام الفعلي، لتمييز هذا الفيديو عن الفيديو الأول الذي تم إطلاقه سابقًا لدى الإعلان عن النظارة للمرة الأولى حيث كان الفيديو في ذلك الحين تمثيليًا وتخيليًا. لكن الفيديو التالي يُظهر لنا طريقة التحكم الحقيقية بالنظارة وكيفية إعطاء الأوامر الصوتية للتصوير وتسجيل الفيديو وإرسال الرسائل والبحث وغير ذلك:

Click here to view the embedded video.

ويتألف الموقع الجديد من ثلاثة أقسام: الأول How It Feels (كيف تبدو) وهو عبارة عن الفيديو أعلاه. و What It Does (ما الذي تفعله). وهو أكثر الأقسام إثارة حيث يقدم مجموعة من الأوامر والإمكانيات التي تستطيع النظارة تنفيذها. ويبدو بأنها تتمتع بواجهة بسيطة جدًا وغير معقدة (على عكس ما رأينا في الفيديو الماضي)، حيث تعتمد على مستطيل صغير يظهر في الزاوية العليا اليمنى ويتم من خلاله عرض المعلومات وتنفيذ الأوامر التي تظهر أحيانًا في المنتصف.

النظارة تعمل بالأوامر الصوتية، وتُظهر الصفحة بعض أبرز إمكانيات النظارة مثل الملاحة والاتجاهات، وجلب المعلومات عن الأماكن بمجرد النظر إليها، وترجمة الكلام بين اللغات المختلفة، ناهيك عن البحث والتصوير.

القسم الثالث من الموقع How to Get One (كيف تحصل على واحدة). وفيه حملة جديدة أطلقتها غوغل عبر الوسم ifihadglass# على كل من تويتر وغوغل بلس، تدعو فيها الشركة الراغبين بالحصول على نظارة خاصة بهم كتابة ما حاجتهم إلى تلك النظارة وما الذي سيفعلونه بها بخمسين كلمة أو أقل، ويسمح للمشارك باستخدام صور من تصميمه أو فيديو من عمله لإقناع غوغل التي ستقوم بمراجعة جميع المشاركات واختيار أفضلها. لكن غوغل لن ترسل النظارة للرابحين مجانًا، حيث يتوجب على الرابح دفع 1500 دولار ثمنًا لها. وهذا بالطبع لأن الشركة لا ترغب بنشر النظارة في الأسواق حاليًا، بل تريد أن يقوم بتجربتها من يهتم بها فعلًا ومن يستطيع تزويد غوغل بملاحظاته ومشاكله من أجل تحسينها كي تصبح جاهزة للطرح لاحقًا على نطاق واسع في الأسواق، وهو ما لا نعرف له موعدًا بعد.

ما رأيك بالتطورات التي حصلت عليها نظارة Google Glass؟ هل تعتقد أنها أصبحت أقرب إلى منتج حقيقي قد يكون ذا فائدة فعلية لعموم المستخدمين؟

أعلنت شركة سامسونج اليوم عن نسخة جديدة من كاميرتها الذكية التي تعمل بنظام أندرويد Samsung Galaxy Camera. والكاميرا الجديدة هي عبارة عن نسخة مطابقة للكاميرا الشهيرة، مع فارق واحد وهو أنها تدعم الاتصال بشبكات WiFi فقط، بينما تدعم النسخة الأصلية من الكاميرا اتصالات 3G و LTE أيضًا.

وقالت الشركة بأن الهدف من طرح هذه النسخة الجديدة هو توفير الكاميرا بسعر أرخص، بحيث لا يضطر من لا يحتاج لوجود الاتصالات الخليوية في الكاميرا إلى دفع ثمن ميزة لا يحتاجها، لكن الشركة لم تعلن بعد عن سعر الكاميرا الجديدة، مع العلم بأن نسخة 3G تباع بما يعادل 500 إلى 550 دولار في الشرق الأوسط.

يُذكر أن كاميرا سامسونج جالاكسي تحمل حساسًا بدقة 16 ميغابيكسل ومعالجًا رباعي النواة بتردد 1.4 غيغاهرتز وشاشة بقياس 4.8 إنش وتقدم ميزات برمجية تتيح التقاط الصور ومعالجتها بشكل متفوق.

[Samsung]

كنّا قد نشرنا خبرًا عن احتمال إطلاق سلسلة كاملة من الأجهزة الجديدة تحت اسم Project J، وكان منها ساعة سامسونج الذّكية، واليوم تظهر تسريبات لواجهة هذه السّاعة. حيث تم نشر صور في أحد المواقع الكورية لجهاز يحمل الاسم الرمزي Altius والذي كان من المفترض أن يكون الاسم الرمزي لهاتف جالاكسي إس 4 المرتقب.

وقد جاءت هذه الصور بدقة 500×500 بيكسل، ممّا يلمح إلى دقّة شاشة السّاعة واحتمال اختلاف حجمها عن ساعة سوني الذّكية والتي حملت دقة 129×129 بيكسل.  ويتّضح من الصّور وجود شعار SKT Telecom في أعلى الشّاشة، ممّا يرجّح دعم شريحة اتّصال Sim-Card أو إمكانية الاقتران بالهاتف. كما يظهر في الصورة شعار لما يبدو أنّه تطبيق للخرائط، بالإضافة إلى تطبيق الموسيقى والبريد الإلكتروني. وتختلف الواجهة المسرّبة عن غيرها في منتجات سامسونج مثل واجهة TouchWiz أو Bada OS وذلك يعني أن سامسونج قد طوّرت واجهات خاصّة للجهاز الجديد للحصول على تجربة من منفردة إن صحت التسريبات.

وتحمل صور أخرى اسم Altius OS والذي يشير إلى وجود نظام تشغيل جديد تعمل به السّاعة الذّكية، أو قد يكون مجرد اسم لنسخة معدّلة من نظام أندرويد. ولكن لا يبدو واضحًا إن كان الجهاز عبارة عن اكسسوار لجالاكسي إس 4 أم أنّه ساعة منفصلة تعمل بشكل مستقل، وذلك لتطابق الإسم الرمزي لهذا الجهاز مع الاسم الرمزي السابق للهاتف، ولكن يُمكن أن يكون الاسم الرمزي دلالة على ارتباطه بـ “مشروع جي” Project J المذكور سابقًا.

ويُتوقّع أن تقوم سامسونج بالكشف عن سلسلة أجهزتها الجديدة أو بعضها في معرض MWC 2013 بتاريخ 25 وحتى 28 شباط/فبراير الحالي في مدينة برشلونة.

[SlashGear]

نشر موقع SamMobile بعض التّسريبات عن سلسلة جديدة من سامسونج تحمل اسم “مشروع جي” Project J. حيث كان من المفترض أن يكون Project J هو رمز لإطلاق هاتف “جالاكسي إس 4″ المُرتقب، ولكن تبين من التسريبات بأنّه خط إنتاج كامل.

وأشار الموقع إلى أنّ الاسم الرّمزي لهاتف “جالاكسي إس 4″ كان قد تغيّر من Project J إلى Altius مع الترميز GT-I9500، ثمّ عاد اسم Project J ليشمل منتجات أكثر تحته. ويتوقع أن تشمل السلسلة الجديدة جهازين آخرين بالإضافة إلى “جالاكسي إس 4″، أحد هذه الأجهزة تم تسميته Project J Mini Serrano والآخر باسم Project J Active Fortius بالإضافة إلى إكسسوارات لكلٍ منهم.

وتظهر قائمة الإكسسوارات المُسرّبة من موقع SamMobile على الشكل التالي:

• إكسسوارات Project J Altius (جالاكسي إس 4): غطاء شفّاف، غطاء قابل للقلب، غطاء حماية، حقيبة، عدة شحن بطّارية إضافية، عدة شحن البطارية اللاسلكيّة، بطارية بسعة 2600 ميلي أمبير، محول HDTV، سمّاعات أذن.
• إكسسوارات Project J Mini Serrano: غطاء شفّاف، غطاء قابل للقلب، غطاء حماية.
• إكسسوارات Project J Active Fortius: ربطة يد، قاعدة للدرّاجة، حقيبة.

يبدو من الإكسسوارات أن Project J Mini Serrano هو الاسم الرّمزي لهاتف “جالاكسي إس 4 ميني”، والذي يبدو أنّه لا يدعم الشّحن لاسلكيًّا. أمّا جهاز Project J Active Fortius فيبدو أنّه ساعة ذكية من صنع سامسونج، على غرار الساعة الذكية التي أطلقتها شركة سوني العام الماضي والتي ترتبط بالهاتف عبر البلوتوث وتظهر معلومات الطّقس والتحكّم بالموسيقى بالإضافة إلى تحديثات الفيسبوك والرّسائل القصيرة.

ويتوقع انتشار العديد من الشائعات قبل مؤتمر MWC 2013 الذي قد تُعلن فيه سامسونج عن أحد الأجهزة من هذه السلسلة، إلا أن هناك شائعات سابقة تحدثت عن عزم سامسونج الكشف عن “جالاكسي إس 4″ بعد المؤتمر العالمي للجوال.

[SamMobile]

طرحت غوغل وبشكل رسمي كرة الشحن اللاسلكي التي عُرفت باسم Nexus 4 Charging Orb للبيع ضمن متجر غوغل بلاي الأمريكي بحوالي 60 دولار (يجب استخدام اتصال VPN أو بروكسي أمريكي للاطلاع على الرابط). وهي المرة الأولى التي تتوفر فيها هذه القطعة الملحقة للبيع منذ الكشف عن الجهاز.

من المعروف بأن الجهاز يدعم الشحن اللاسلكي بمعيار Qi، أي أنه من الممكن استخدامه مع أي قطعة للشحن اللاسلكي متوفرة في الأسواق من نفس المعيار، لكن كرة الشحن اللاسلكي هذه الخاصة بالجهاز تقدم تجربة استخدام أفضل بسبب شكلها الذي يسمح بتثبيت الجهاز بزاوية مائلة عبر جذبه مغناطيسيًا، مما يتيح استخدام الجهاز أثناء شحنه، وبالتالي فهي تلعب دور قاعدة الارتكاز Dock بالإضافة إلى الشحن اللاسلكي.

يبلغ وزن قطعة الشحن اللاسلكي هذه حوالي 130 غرام، وتسمح بشحن بطارية الجهاز بشكل كامل خلال 4 ساعات تقريبًا.

ما رأيك بهذه القطعة الفريدة؟ هل تستحق الشراء، وهل تعتقد أن سعرها مناسب؟