أندرويد للعرب

تشير البيانات التي جمعتها الشركة إلى أنه في حال كانت التحديثات الأمنية مهمة بالنسبة لك فإنه ينبغي عليك اختيار هاتف من جوجل أو Essential.

مع طرح جوجل لمبادرات Android Go و Android One الموجهة بشكل فعلي نحو جذب المليار الثالث من المستهلكين الذين يستخدمون نظام أندرويد والهواتف الذكية وشبكة الإنترنت لأول مرة، فإن الحديث يزداد حول التداعيات الأمنية لهذه الأجهزة منخفضة التكلفة، وبالرغم من أن نظام التشغيل أندرويد يعد منصة محمولة آمنة ككل، إلا أن ذلك صحيح فقط عندما تحصل الأجهزة على التصحيحات والتحديثات الأمنية بشكل مستمر.

والآن، يظهر تقرير جديد من شركة الأبحاث الأمنية المستقلة SecurityLab، والذي يوضح أن التحديثات الرئيسية لنظام التشغيل مهمة إلا أن طرح التحديثات الأمنية هو الأكثر أهمية، بحيث تشير البيانات التي جمعتها الشركة إلى أنه في حال كانت التحديثات الأمنية مهمة بالنسبة لك فإنه ينبغي عليك اختيار هاتف من جوجل أو Essential.

وبحسب الجدول المنشور فإن معظم مصنعي أجهزة أندرويد غير قادرين على توفير التحديثات الأمنية في الوقت المناسب، كما أن معظم المصنعين غير قادرين على توفير التحديثات في الوقت المحدد حتى بالنسبة للهواتف الذكية الرائدة المدعومة من قبلهم، بينما تظهر بيانات SecurityLab أن جوجل و Essential أفضل مصنعي أجهزة أندرويد من حيث توفير التحديثات للأجهزة في الوقت المناسب.

ووفقًا للبيانات التي جمعتها الشركة فإن وصول التحديثات الأمنية الجديدة يستغرق عادةً أقل من أسبوع للوصول بالنسبة لجوجل و Essential، في حين يحتاج باقي المصنعين مدة زمنية تصل إلى أسابيع أو حتى أشهر لطرح نفس التحديثات الأمنية، بينما يضطر أصحاب الأجهزة الذين قاموا بشراء هواتفهم من خلال شركات خدمات المحمول للانتظار أشهر قبل حصولهم على التحديثات.

وبغض النظر عن جوجل و Essential، فإن القائمة تضم شركات مثل بلاك بيري BlackBerry ونوكيا Nokia وسوني Sony، والتي يبدو أنها تحاول بشكل جدي حل هذه المشكلة، بحيث تحتاج هذه الشركات مدة زمنية تصل إلى أسبوع أو أكثر قبل أن يتمكنوا من إرسال التحديثات الأمنية الأولى.

وبالرغم من أن التحديثات قد لا تعد مشكلة بالنسبة لأولئك الذين يستخدمون هواتفهم من أجل مشاهدة مقاطع فيديو يوتيوب أو تصفح الإنترنت فقط، إلا أنها تصبح مشكلة بالنظر إلى ازدياد أعداد الأشخاص الذين يستخدمون هواتفهم من أجل المعاملات المالية والمدفوعات، لذا فإن الحفاظ على أمن هذه الأجهزة يزداد أهمية.

المصدر

المصدر: شركتا جوجل و Essential في مقدمة مصنعي أندرويد من حيث التحديثات الأمنية

قام مجموعة من الباحثين الأمنيين بالعثور على فيروس خبيث يستهدف سرقة بيانات المستخدمين من أجهزتهم العاملة بنظام أندرويد.

واستهدفت لبرمجيات الخبيثة ملايين من نماذج أجهزة أندرويد على مدى الأشهر القليلة الماضية، فمنذ منتصف عام 2017 استطاعت البرمجيات الخبيثة إصابة المزيد والمزيد من الأجهزة، وحتى الآن تأثر أكثر من 40 نموذج أندرويد مختلف.

ووفقا لما أعلن عنه الباحثين فى شركة دكتور ويب الأمنية الروسية، فإن البرامج الضارة تصيب عنصرا مهما بنظام التشغيل أندرويد المسمى Zygote، والذى يستخدم لإطلاق جميع التطبيقات.

وأشاروا أن هذا يمنح البرمجيات التى أطلق عليها اسم Triada القدرة على إصابة التطبيقات الأخرى وتنفيذ مختلف الأنشطة الخبيثة دون علم المستخدم.
حيث تم تصميم البرمجيات الخبيثة لاختراق البرامج الثابتة للجهاز أثناء التصنيع، فهذا يعنى أن المستخدمين يشترون بالفعل أجهزة مصابة قبل استخدامها، ووفقا لخبراء الأمن.
وكان كاسبيرسكى لاب، قد أطلق تقرير أمني منذ مدة، أعلن فيه أن البرمجيات الخبيثة تريادا متقدمة للغاية وقادرة على التخفى، بالإضافة إلى أداء مختلف الأنشطة الخبيثة دون تنبيه المستخدمين المستهدفين، كما يعد من المستحيل تقريبا الكشف عن هذه البرمجيات أو إزالتها.
ومن الجدير ذكره إنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان يتم تشغيل البرامج الضارة من قبل نفس مجرمى الإنترنت كما كان من قبل، كما أنه لا يزال غير معروف ما إذا كان المتسللين يجرون أى تحديثات على البرامج الضارة أم لا.

المصدر: نسخة معاينة المطورين من نظام Android P قد تتوفر في منتصف مارس

يبدو أن جوجل تتجه إلى إضافة تقنية المسح الضوئي لقزحية العين بشكل ضمني للإصدار القادم من أندرويد Android P.

في أواخر عام 2011 أطلقت عملاقة البحث جوجل نسخة أندرويد 4.0 أيس كريم ساندويتش، والتي تضمنت تكنولوجيا التعرف على الوجه Face Unlock، ولكن لم يتم اعتماد هذا الحل من قبل العديد من مصنعي الأجهزة إلا بعد سنوات، واتجهت سامسونج إلى توفير تقنية المسح الضوئي لقزحية العين ضمن هاتفها Galaxy Note 7، وفي الوقت نفسه، أطلقت الشركة الكورية الجنوبية مؤخرًا هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+، والتي تضمنت ميزة التعرف على الوجه والمسح الضوئي لقزحية العين.

ومن المفترض أن نلقي أول نظرة على الإصدار القادم من نظام أندرويد، والمعروف حاليًا باسم Android P، خلال مؤتمر مطوري جوجل السنوي Google I/O المقرر في 8 مايو القادم، ومع ذلك، تنتشر على الإنترنت منذ مدة تقارير تتحدث عن المزايا التي سوف يأتي بها النظام المرتقب، وآخرها تقرير يفيد بأن النظام سيكون قادرًا على حماية خصوصية مستخدميه عن طريق منع التطبيقات من الوصول إلى الكاميرا.

والآن، يظهر تقرير جديد يشير إلى أن الإصدار المقبل من أندرويد Android P قد يتضمن دعمًا ضمنيًا لميزة المسح الضوئي لقزحية العين، وذلك وفقًا لمجموعة من التعليقات الموجودة في مكتبة وثائق مشروع أندرويد مفتوح المصدر AOSP، والتي توضح إمكانية تضمن الإصدار القادم أسلوب مصادقة بيومترية جديد يتمثل بإمكانية التعرف على القزحية، مما قد يسهل على مصنعي الهواتف الذكية دمج أجهزة استشعار قزحية العين ضمن هواتفهم، ويجعل هذه الميزة تصل إلى المزيد من أجهزة أندرويد مستقبلًا.

تجدر الإشارة إلى أن النقاشات حول تلك التعليقات ما تزال مستمرة، ولم يتم دمجها في مشروع أندرويد مفتوح المصدر حتى الآن، وهي تأتي من قبل مهندسي برمجيات شركة Fingerprint Cards التي تطور وتسوق الحلول المرتبطة بتكنولوجيا المصادقة البيومترية للعديد من شركات تصنيع أجهزة أندرويد مثل جوجل وهواوي وغيرها من الشركات، بحيث يمكن للمصنعين في حال تم اعتمادها إضافة أجهزة الاستشعار والتعليمات البرمجية اللازمة من أجل تفعيل الميزة وتشغيلها ضمن أجهزتهم.

المصدر

المصدر: نظام Android P قد يتضمن دعمًا ضمنيًا لتقنية المسح الضوئي لقزحية العين

يعزى التراجع في نمو سوق الهواتف الذكية إلى حدوث انخفاض في أسواق كبرى مثل الصين.

إذا ألقينا نظرةً شاملةً على سوق الهواتف الذكية نظن أن السوق، مع كثرة الهواتف الجديدة وانضمام وظهور شركات جديدة، يتجه إلى المزيد من النمو، ولكن الأرقام تُظهر أن نموه شهد تراجعًا بسيطًا خلال عام 2017.

فبحسب شركة IDC، انخفضت شحنات الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم بنسبة 0.5% في عام 2017، وهو أول انخفاض على أساس سنوي في السوق منذ ظهور أول هاتف ذكي، إذ شحنت شركات الهواتف الذكية ما مجموعه 1.46 مليار جهاز خلال العام الفائت تعمل جميعها تقريبًا بنظام أندرويد أو آي أو إس.

وبالنظر إلى المستقبل، تتوقع IDC أن يعود حجم الشحنات إلى النمو مرة أخرى في عام 2018 ولو بمقدار قليل، مع توقعات بأن يحقق السوق نموًا سنويًا مركبًا قدره 2.8% خلال المدة بين عامي 2017 و 2022 ليصل حجم الشحنات إلى 1.68 مليار وحدة في عام 2022.

ولكن ما سبب هذا التراجع في النمو؟ وفقًا لـ IDC، فإن انخفاض الشحنات في أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم وهو الصين بنسبة 5% خلال 2017، إضافة إلى الانخفاض الذي شهدته أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بنسبة 3.5%، ساهم في ذلك، مع أن الأسواق الناشئة الأخرى لا تزال تحد من هذا التراجع مع كثرة المستهلكين الذي يبدأون لأول مرة اقتناء هاتف ذكي.

وأشارت IDC إلى أن الابتكار في التصميم لا يزال النقطة المحورية في هذه الصناعة، ولكن التقدم التقني أصبح أقل بالنسبة لجماليات الأجهزة مع التركيز أكثر على العتاد والبرمجيات. وأضافت الشركة أن هذا التحول يجعل التمايز بين الشركات تحديًا، خاصةً أن هذه الصناعة برمتها تتجه نحو شاشات ذات قياس أكبر وحواف أضيق.

وتتوقع IDC أن يتفوق الطلب على الهواتف اللوحية التي تقدم شاشات لا يقل قياسها عن 5.5 بوصات على الهواتف الذكية العادية، الأمر الذي سوف يُنهي السباق نحو شاشات كبرى. هذا ولا تزال الفروق بين تلك الشاشات فيما يتعلق بالنوعية وجودة الصورة موجودة، وهي مسألة سوف تؤثر على المستهلك العادي الذي سيكون من الصعب عليه فهم هذه الاختلافات.

وأشارت الشركة إلى أن السوق يستعد لتبني تقنية الجيل الخامس 5G، التي أكدت شركات أنها سوف تُطرح في الأسواق اعتبارًا من العام القادم، وتتوقع IDC أن تشكل هواتف الجيل الخامس ما نسبته 18% من شحنات الهواتف الذكية بحلول عام 2022.

أما بالنسبة لأنظمة تشغيل الهواتف الذكية، فيواصل نظام أندرويد نموه وهيمنته على السوق ليرتفع عدد الأجهزة العاملة به التي شُحنت خلال عام 2017 إلى 1.24 مليار، وأشارت IDC إلى أنه بعد سنوات من حرص الشركات على تخصيص تجربة أندرويد التي تقدمها لعملائها بدأت أخيرًا الرجوع إلى تقديم تجربة أندرويد الخام.

وعزت IDC الرجوع إلى تجربة أندرويد الخام إلى المبادرة التي تقودها جوجل منذ مدة لتوحيد معايير النظام لتمكين الشركات من تقديم التحديثات على نحو أسرع، وتقليل ارتباك المستهلكين، وفي نهاية الأمر قد يساعدها ذلك على استعادة بعض السيطرة على أندرويد.

هل تتوقع أن يحافظ سوق الهواتف الذكية على نموه في المستقبل؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: IDC: سوق الهواتف الذكية يشهد تراجعا في 2017 هو الأول

خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018، عرضت شركة Escudo Web الإسبانية هاتف أندرويد ذكي مصمم خصيصًا للأطفال.

معظم الآباء والأمهات يخافون من استخدام أطفالهم للهاتف الذكي، إلا أن هناك شركة اسبانية تعتقد أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سبع سنوات وما فوق سيكونون آمنين في حال استخدموا جهازًا محمولًا طورته وعرضته خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية.

هذا الهاتف الذكي يحمل اسم PhoneKid، وبحسب شركة Escudo Web فإنه يوفر الأمن للأطفال في العالم الحقيقي والافتراضي، بحيث أنه يعمل بواسطة نسخة خاصة من النظام التشغيلي أندرويد، مع دعم كامل لمتجر جوجل بلاي، لكنه يعتمد على الآباء والأمهات من أجل منح أو عدم منح الإذن بالوصول إلى هذه الخدمات.

كما يتضمن الهاتف وضع SOS مخفي يستخدم لاستدعاء الأهل عند تعرض الطفل لأي نوع من المتاعب، ويمكن للأهل تمكين أو تعطيل وظائف معينة عن بعد من خلال استخدام تطبيق معين، بحيث يمكنهم القيام بأشياء مثل تحديد التطبيقات التي يسمح للطفل بالوصول إليها، إلى جانب إمكانية حجب وتحويل شاشة الهاتف إلى صفحة أوامر نشطة.

أما بالنسبة للميزات الأخرى، فقد أوضحت الشركة أنه لا يمكن للطفل إيقاف تشغيل الهاتف الذكي، كما أنه غير قادر على إيقاف خدمة تحديد الموقع العالمي GPS، وذلك بغية السماح للأهالي بتتبع أطفالهم في كل وقت، وتبحث الشركة الآن عن شريك تصنيع لمساعدتها في تطوير الهاتف وتنفيذ التدابير الأمنية حتى لا يتمكن الأطفال من تجاوز الحماية المفروضة.

المصدر

المصدر: PhoneKid هاتف أندرويد للأطفال

شهد المعرض انضمام شركات جديدة إلى مبادرة “أندرويد ون” وإطلاق أوائل هواتف “أندرويد أوريو جو”.

لا يُنكر الدور الجوهري الذي لعبه نظام أندرويد منذ ظهوره قبل عشر سنوات في تسهيل وصول الحوسبة المحمولة إلى كثيرين، فقد نجح النظام في أن يصبح في متناول مليارات البشر، فلنظام أندرويد الآن حضور طاغٍ في الهواتف الذكية، والحواسب اللوحية، والساعات الذكية، وإنترنت الأشياء، فضلًا عن مجالات أخرى.

ويبدو أن شركة جوجل لن تقف عند هذا الحد، إذ تواصل العمل مع شركات كثيرة لتحقيق تجربة متناسقة للعتاد والبرمجيات على نحو يلبي توقعات المستخدمين في جميع أنحاء العالم، وفق ما قالت في منشور على مدونتها.

وفي إطار ذلك، أُعلن خلال الأسبوع الحالي في مدينة برشلونة الإسبانية، حيث يُقام معرض “المؤتمر العالمي للجوال” MWC 2018 عن جيل جديد من الهواتف الذكية في إطار مبادرة “أندرويد ون” Android One التي توفر تجربة أندرويد خام وتحديثات سريعة، إضافة إلى هواتف أخرى تعمل بالنسخة المخففة من النظام، “أندرويد أوريو جو” Android Oreo Go.

وبالنسبة لنظام “أندرويد أوريو جو” الذي يوفر تجربة سريعة وسلسلة مُحسنة للأجهزة التي لا يتعدى حجم ذاكرة الوصول العشوائي “رام” الخاصة بها 1 جيجابايت، وذلك بفضل نسخ مخففة من التطبيقات التي تشغل حيزًا أصغر من الذاكرة ومساحة التخزين الداخلية.

ومن الشركات التي أعلنت عن هواتف تعمل بنظام “أندرويد أوريو جو” شركة Alcatel مع هاتفها Alcatel 1X، كما أعلنت شركة General Mobile عن هاتف GM 8 Go.

وأعلنت شركة HMD عن هاتف Nokia 1، وقالت شركة هواوي إنها سوف تُسخِّر موارد كبيرة لدعم هواتف “أندرويد أوريو جو”، كما ستطلق هاتفًا يعمل بالنظام لجميع الأسواق الناشئة الرئيسية في المستقبل القريب.

ولأن نظام “أندرويد أوريو جو” يستهدف الأسواق الناشئة في المقام الأول، كان لشركات تلك الدول، مثل شركتي LAVA و Micromax الهنديتين، حضور في MWC 2018، إذ أعلنتا عن هاتفي LAVA Z50 و BHARAT GO. إضافة إلى شركة ZTE التي أعلنت عن هاتف ZTE Tempo Go.

أما بالنسبة لهواتف “أندرويد ون”، فقد شهد معرض MWC 2018 انضمام عدد من الشركات إلى المبادرة، فبعد إتش تي سي وموتورولا وشارب وشاومي التي أعلنت انضمامها في عام 2017، انضمت شركة HMD من خلال 3 هواتف ذكية، هي: Nokia 6 و Nokia 7 Plus و Nokia 8 Sirocco.

وإلى جانب HMD، كشف شركة General Mobile عن خامس هاتف “أندرويد ون”، وهي GM8 الذي تعتزم طرحه خلال الأشهر القادمة.

يُشار إلى أن لنظام أندرويد كان له حضوره المعهود في سوق الهواتف الذكية عالية المواصفات مع إعلان سامسونج عن هاتفي Galaxy S9 و Galaxy S9+، كما أعلنت سوني عن هاتفي Xperia XZ2 و Xperia XZ2 Compact.

هل تتوقع أن تزيد حصة أندرويد في سوق الهواتف الذكية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: في حال فاتك ذلك: إعلانات نظام أندرويد في MWC 2018

تشترك الهواتف الأربعة، رغم اختلافها في المواصفات، بأنها ستكون جزءًا من برنامج “أندرويد ون” باستثناء Nokia 1 الذي سيعمل بنظام أندرويد أوريو جو.

نشرنا اليوم خبرًا عن إعلان شركة HMD عن إحياء هاتف Nokia 8110 خلال حدثها الذي أقامته في مدينة برشلونة الإسبانية في إطار مشاركتها بمعرض “المؤتمر العالمي للجوال” MWC 2018 الذي ينطلق يوم غدٍ الاثنين، ولكن ذلك لم يكن كل ما في جعبتها، إذ أعلنت عن أربعة هواتف أخرى.

ولكن قبل الخوض في تفاصيل الهواتف الأربعة الجديدة (ليست كلها جديدة تمامًا)، نشير إلى أنها جميعًا ستكون جزءًا من برنامج “أندرويد ون” Android One، باستثناء Nokia 1 الذي سيكون أول هاتف من HMD يعمل بنظام “أندرويد جو” Android Go.

ماذا يعني هذا الكلام؟ بفضل العلاقة المتينة التي أصبحت تجمع بين HMD وجوجل، فإن هواتف الشركة الفلندية ستكون مثل هواتف Pixel من جوجل، وذلك فيما يتعلق بالحصول على تجربة أندرويد خام، بالإضافة إلى السرعة في الحصول على التحديثات الجديدة.

الهاتف الأول: Nokia 6 إصدار 2018

كان هاتف Nokia 6 أفضل هواتف الشركة مبيعًا في عام 2017، لذا يمكن أن نَعُدّ إصدار 2018 الجديد، الذي أُعلن في الشهر الماضي عن إطلاقه للسوق الصيني، الأفضل بين هواتف HMD. أما بالنسبة لمواصفاته فهي كالتالي:

• نظام التشغيل: أندرويد 8.0 أوريو (أندرويد ون).
• الشاشة: من نوع IPS LCD بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1920×1080 بكسلًا.
• المعالج: كوالكوم سنابدراجون 630، ثماني النوى بتردد 2.2 جيجاهرتز مع معالج رسوميات Adreno 508.
• ذاكرة “رام”: 3 أو 4 جيجابايتات.
• مساحة التخزين: 32 أو 64 جيجابايتًا مع إمكانية التوسعة حتى 128 جيجابايتًا.
• الكاميرا الخلفية: بدقة 16 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/2.0 وعدسات Carl Zeiss وتقنية PDAF.
• الكاميرا الأمامية: بدقة 8 ميجابكسلات مع فتحة عدسة f/2.0.
• البطارية: بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة.
• الاتصالية: 802.11 a/b/g/n/ac، وبلوتوث 5.0، و USB Type-C، و NFC..
• الحساسات: حساس بصمة نُقل إلى الجهة الخلفية.
• الأبعاد: 148.8×75.8×8.15 ميليمترات.
• الوزن: 172 جرامًا.

الهاتف الثاني: Nokia 7 Plus

سُربت في الأسبوع الماضي صور تُظهر أن هاتف Nokia 7 Plus قادم مع كاميرا خلفية مزدوجة، وشاشة بنسبة 18:9. والآن أُعلن عن الهاتف رسميًا مؤكدًا مع سُرِّب.

ويبدو الهاتف نسخة محسنة عن هاتف العام الماضي Nokia 7، إذ يأتي مع شاشة ذات حواف ضيقة أكثر، إضافة إلى كاميرا خلفية ثانية لتقنية telephoto مع عدسات Zeiss. أما بالنسبة لذاكرة الوصول العشوائي “رام” ومساحة التخزين فلا يختلفان عن إصدار العام الماضي.

وهذه هي المواصفات الأخرى:

• نظام التشغيل: أندرويد 8.0 أوريو (أندرويد ون).
• الشاشة: من نوع IPS LCD بقياس 6 بوصات وبدقة 2160×1080 بكسلًا.
• المعالج: كوالكوم سنابدراجون 660، ثماني النوى بتردد 2.2 جيجاهرتز ومعالج رسوميات من نوع Adreno 512.
• ذاكرة “رام”: 4 جيجابايتات.
• مساحة التخزين:64 جيجابايتًا مع إمكانية التوسعة حتى 256 جيجابايتًا.
• الكاميرا الخلفية: كاميرا أولى بدقة 12 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/1.75 والكاميرا الثانية بدقة 13 ميجابكسلًا مع ميزة التركيز التلقائي الطوري ثنائي البكسل، ومقرب بصري 2x.
• الكاميرا الأمامية: بدقة 16 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/2.0 وعدسات Carl Zeiss.
• البطارية: بسعة 3,800 ميلي أمبير/ساعة، وغير قابلة للإزالة.
• الاتصالية: 802.11 a/b/g/n/ac، وبلوتوث 5.0، و USB Type-C، و NFC..
• الحساسات: حساس بصمة نُقل إلى الجهة الخلفية.
• الأبعاد: 158.4×75.6×8 ميليمترات.

الهاتف الثالث: Nokia 8 Sirocco

وفقًا لـ HMD، فإن عشاق نوكيا يترقبون هاتف أندرويد رائدًا حقيقيًا، لذا أطلقت Nokia 8 Sirocco – وليس Nokia 9 كما أُشيع سابقًا – ليكون الهاتف الأنسب لهم.

يمتاز هاتف Nokia 8 Sirocco الجديد بأنه يشبه إلى حد كبير هواتف Galaxy S8 من سامسونج مع شاشة منحنية على الجانبين، إضافة إلى كاميرا خلفية مزدوجة.

الهاتف لا يأتي مع منفذ لسماعات الأذن، ولكن مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP67، كما أنه يدعم تقنية الشحن السريع، بخلاف الهواتف الأخرى التي أُعلن عنها معه. وهذه هي مواصفاته الأخرى.

• نظام التشغيل: أندرويد 8.0 أوريو (أندرويد ون).
• الشاشة: من نوع pOLED بقياس 5.5 بوصات وبدقة 2560×1440 بكسلًا.
• المعالج: كوالكوم سنابدراجون 835، ثماني النوى بتردد 2.5 جيجاهرتز ومعالج رسوميات من نوع Adreno 540.
• ذاكرة “رام”: 6 جيجابايتات.
• مساحة التخزين:128 جيجابايتًا مع إمكانية التوسعة حتى 256 جيجابايتًا.
• الكاميرا الخلفية: كاميرا أولى بدقة 12 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/1.75 والكاميرا الثانية بعدسات Carl Zeiss ودقة 13 ميجابكسلًا مع ميزة التركيز التلقائي الطوري ثنائي البكسل، ومقرب بصري 2x.
• الكاميرا الأمامية: بدقة 5 ميجابكسلات مع فتحة عدسة f/2.0.
• البطارية: بسعة 3,260 ميلي أمبيرًا/ساعة، وغير قابلة للإزالة.
• الاتصالية: 802.11 a/b/g/n/ac، وبلوتوث 5.0، و USB Type-C، و NFC..
• الحساسات: حساس بصمة على ظهره.
• الأبعاد: 140.9x73x7.5 ميليمترات.

الهاتف الرابع: Nokia 1

يعد هاتف Nokia 1 أول هاتف من HMD يعمل بالنسخة المخففة من نظام أندرويد، Android Go، ولذا فإن مواصفاته منخفضة، وهي كالتالي:

• نظام التشغيل: أندرويد 8.0 أوريو (أندرويد جو).
• الشاشة: من نوع IPS بقياس 4.5 بوصات وبدقة 854×480 بكسلًا.
• المعالج: MediaTek MT6737M، رباعي النوى بتردد 1.1 جيجاهرتز.
• ذاكرة “رام”: 1 جيجابايت.
• مساحة التخزين: 8 جيجابايتات مع إمكانية التوسعة حتى 128 جيجابايتًا.
• الكاميرا الخلفية: بدقة 5 ميجابكسلات.
• الكاميرا الأمامية: بدقة 2 ميجابكسل.
• البطارية: بسعة 2,150 ميلي أمبيرًا/ساعة، وغير قابلة للإزالة.
• الاتصالية: 802.11 a/b/g/n/ac، وبلوتوث 4.2، و Micro USB 2.0.
• الحساسات: لا يوجد حساس بصمة.
• الأبعاد: 133.6×67.8×9.5 ميليمترات.

نذكر في النهاية أن HMD تعتزم طرح الهواتف الجديد ابتداءً من شهر نيسان/أبريل القادم، وذلك باللونين الأحمر والأزرق لهاتف Nokia 1 وبسعر قريب من 85 دولارًا أمريكيًا. أما هاتف Nokia 6 فسوف يتوفر بالأسود والأبيض والأزرق وبسعر قريب من 350 دولارًا.

وبالنسبة للهاتفين Nokia 7 Plus و Nokia 8 Sirocco، فسوف يتوفر الأول بالأبيض والأسود وسعر قريب من 500 دولار، أما الآخر فسوف يتوفر بالأزرق والفضي والنحاسي وسعر قريب من 920 دولارًا.

ما رأيك بالهواتف الجديدة من HMD؟ شاركنا رأيك بها في التعليقات.

المصدر

المصدر: HMD تعلن عن هواتف Nokia 1 و Nokia 6 و Nokia 7 Plus و Nokia 8 Sirocco

تعد الإصدارات الجديدة من هواتف سلسلة Galaxy S من سامسونج من أكثر ما ينتظره الناس حول العالم كل عام، ولهذا السبب فإن التسريبات التي تحيط بالهواتف والتي تسبق الإعلان بأشهر تجعل الحدث الذي تُجريه الشركة مجرد تأكيد لما سُرِّب، وهاتفا Galaxy S9 و Galaxy S9+ ليسا استثناءً، لذا فإن ما ستقرأه في هذا الخبر لا بُدّ أنك تعرفه من قبل.

وقالت الشركة الكورية، التي تُجري في هذه اللحظات حدث الإعلان عن هاتفيها الجديدين بمدينة برشلونة الإسبانية، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني: “تقدم سامسونج للإلكترونيات Samsung Galaxy S9 و S9+، وهي الهواتف الذكية  التي تعيد تخيل طريقة الناس في التواصل، ومشاركة، و وتجربة العالم”.

وأضافت سامسونج: “إن هاتفي Galaxy S9 و S9+، اللذين صُنعا لعصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية، يقودان الابتكار مع كاميرا سامسونج المتقدمة”. وهي تقصد بذلك تقديم أفضل الصور في ظروف الإضاءة المنخفضة، ودعم تقنية التصوير البطئ جدًا، بالإضافة إلى رموز الواقع المعزز التعبيرية.

ولكي لا نُطيل عليكم، هذه هي مواصفات هاتف Galaxy S9:

• نظام التشغيل: أندرويد 8 (أوريو).
• الشاشة: شاشة من نوع Super AMOLED بنسبة 18.5:9 وبقياس 5.8 بوصات وبدقة 2960×1440 بكسلًا.
• الأبعاد: 147.7×68.7×8.5 ميليمترات.
• الوزن: 163 جرامًا.
• مقاومة الماء والغبار: يدعم معيار IP68 مع الصمود تحت الماء لعمق 1.5 متر لمدة 30 دقيقة.
• الكاميرا: كاميرا خلفية بدقة 12 ميجابكسلًا مع فتحة مثبت صورة بصري OIS وفتحة عدسة f/1.5، إضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسلات مع فتحة عدسة f/1.7.
• المعالج: معالج ثماني النوى بمعمارية 64 بتًا وتقنية 10 ميليمترات وبتردد 2.7 أو 2.8 جيجاهرتز.
• ذاكرة الوصول العشوائي “رام”: 4 جيجابايتات.
• الذاكرة الداخلية: 64 أو 128 أو 256 جيجابايتًا مع إمكانية التوسعة حتى 400 جيجابايت مع فتحة لبطاقات Micro SD.
• SIM: يأتي الهاتف مع نسخة تدعم شريحة واحدة Nano SIM وأخرى تدعم شريحتين Nano SIM.
• البطارية: بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع
• الشبكات: 4X4 MIMO / CA، و LAA، و LTE Cat.18.
• الاتصال: Wi-Fi 802.11 a/b/g/n/ac بتردد 2.4 أو 5 جيجاهرتزات، وVHT80 MU-MIMO، وبلوتوث 5.0، وANT+، وUSB type-C، وNFC، وتقنيات تحديد المواقع: GPS، و Galileo، و Glonass، و BeiDou.
• الحساسات: حساس قزحية العين، حساب للضغط، حساس التسارع، حساس الضغط الجوي، حساس بصمة الأصابع، حساس التقارب.

أما بالنسبة لهاتف Galaxy S9+ فما سنورده الآن هو ما يميزه عن Galaxy S9، والباقي مشترك بينهما.

• الشاشة: شاشة من نوع Super AMOLED بنسبة 18.5:9 وبقياس 6.2 بوصات وبدقة 2960×1440 بكسلًا.
• الأبعاد: 158.1×73.8×8.5 ميليمترات
• الوزن: 189 جرامًا.
• الكاميرا: كاميرا خلفية مزدوجة، الأولى للتصوير بالزاوية العريضة مع دقة 12 ميجابكسلًا وفتحة عدسة f/1.5، والأخرى لتقنية telephoto بدقة 12 ميجابكسلًا مع فتحة عديسة f/2.4.
• ذاكرة الوصول العشوائي “رام”: 6 جيجابايتات.
• البطارية: بسعة 3,500 ميلي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع

وتعتزم سامسونج طرح Galaxy S9 و S9+ في أسواق مختارة ابتداءً من 16 آذار/مارس المقبل بألوان الأسود والرمادي والأزرق المرجاني والأرجواني.

ما رأيك بما قدمته سامسونج في هاتفيها الجديدين؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: سامسونج تعلن رسميا عن هاتفي Galaxy S9 و S9+

لا شك أن الكل أصبح يعرف أن شركة “إتش إم دي” HMD، التي تأسست أواخر عام 2016، أصبحت تمثل نوكيا في سوق الهواتف الذكية، واليوم أقامت الشركة الفلندية أيضًا حدثًا خاصًا في إطار مشاركتها بمعرض “المؤتمر العالمي للجوال” MWC  2018 الذي ينطلق يوم غدٍ الاثنين بمدينة برشلونة الإسبانية.

وختمت HMD العام الأول لها في السوق مع إطلاق 11 هاتفًا وطرحها في 80 بلدًا حول العالم، هذا وتتحدث التقديرات من شركة TrendForce أنها باعت في العام الفائت نحو 11.5 مليون هاتف نوكيا لتتفوق على علامات تجارية شهيرة مثل سوني.

وفي بداية الحدث، ذكرت HMD أنها شحنت أكثر من 70 مليون هاتف تقليدي وذكي في عام 2017، أما بالنسبة للعام الحالي فإنها تعتزم التوسع إلى أسواق جديدة، إضافة إلى أنها تعتزم في شهر أيار/مايو 2018 إطلاق نسخة جديدة من هاتف Nokia 8110 بسعر أقل من 100 يورو تمتاز بأنها تدعم شبكات الجيل الرابع.

يُشار إلى أن هاتف Nokia 8110 هو ثاني الهواتف التي تحاول HMD إحياءها من تراث نوكيا، بعد هاتف Nokia 3110، وهذه هي مواصفات النسخة الجديدة من Nokia 8110.

• شاشة منحنية بقياس 2.4 بوصة وبدقة 320×240 بكسلًا
• معالج ثنائي النوى من نوع Qualomm 205 Mobile Platform بتردد 1.1 جيجاهرتز
• ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 512 ميجابايتًا
• مساحة تخزين داخلية بحجم 4 جيجابايتات
• كاميرا خلفية بدقة 2 ميجابكسل
• دعم: Wi-Fi 802.11 b/g/n، و BT 4.1, GPS/AGPS، و micro USB 2.0
• بطارية بسعة 1,500 ميلي أمبير/ساعة
• منفذ شريحة Micro SIM
• نظام التشغيل: Smart Feature O

وقالت HMD إنها تعتزم إطلاق نسخة تعمل بنظام أندرويد أوريو جو Android Oreo Go من هاتف Nokia 1 بسعر منخفض في الدول النامية، هذا وسوف يتوفر الهاتف اعتبارًا من شهر نيسان/أبريل القادم بسعر 85 دولارًا أمريكيًا في أسواق مختارة.

كما أعلنت الشركة أنها تعتزم جلب إصدار أندرويد أوريو إلى المزيد من الهواتف التي تم إطلاقها في عام 2017، بما في ذلك Nokia 2 و Nokia 3، على أن يصل التحديث في الأسابيع القادمة. هذا وتعتزم أيضًا إطلاق هواتف جديدة في إطار مبادرة “أندرويد ون” Android One.

ما رأيك بما أعلنت عنه HMD اليوم؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: HMD تعلن عن إحياء هاتف Nokia 8110 وعن نسخة أندرويد جو من Nokia 1