أندرويد للعرب

كما جرت العادة كل شهر، أعلنت شركة جوجل عن نسب انتشار إصدارات نظام التشغيل اندرويد بالنسبة لآخر شهر من العام الماضي 2014، حيث أشارت الأرقام إلى أن الإصدار الحامل لإسم “جيلي بين” ما زال مستحوذا على النسبة الأكبر من الأجهزة الذكية العاملة بهذا النظام.

كما أشارت الأرقام إلى زيادة في عدد الأجهزة العاملة بالإصدار 4.4 كيت كات، حيث بلغت نسبة الأجهزة العاملة بهذا الإصدار 39.1% مقارنة بـ 33.9% الشهر الماضي، بزيادة قدرها 5.2%.

أما بخصوص إصدارات أندرويد “Jelly Bean” الثلاثة، فإن نسبة الأجهزة العاملة بالنسخ الثلاثة بلغت 46% مقارنة بـ 48.7% التي سجلت في الشهر الماضي، في حين هبط اندرويد 4.0 آيس كريم ساندويتش من النسبة 7.8 بالمئة إلى 6.7 بالمئة.

واستنادا للأرقام الجديدة، فإن إصدار أندرويد “جيلي بين” يعتبر أكثر إصدارات الأندرويد انتشارا، يليه إصدار “كيت كات”، ثم إصدار “خبز الزنجبيل” بنسبة 7.8%، ويأتي إصدار “آيس كريم ساندويش”  بالمركز الرابع بنسبة 6.7 %.

ولأن جوجل لا تضع ضمن القائمة أي إصدار إذا كانت نسبة انتشاره أقل من 0.1%، فهذا يعني أن الإصدار الأخير أندرويد 5.0 لولي بوب لم يصل بعد إلى هذه النسبة، على الرغم من مرور أكثر من شهرين على إطلاقه.

تجدر الإشارة إلى أن هذه النسب أتت عن طريق مراقبة دخول الأجهزة إلى متجر جوجل بلاي خلال مدة أسبوع انتهت في 5 يناير/كانون الثاني الجاري.

The post أندرويد “كيت كات” ما زال يواصل نموه ويستحوذ على 39% من سوق أجهزة أندرويد appeared first on اندرويد العرب.

كما هي عادتنا في عرب أندرويد كل شهر، حان الآن موعدنا مع التقرير الشهري الذي يوضح نسبة نسخ الأندرويد المختلفة المستخدمة في كافة هواتف ولوحيات الأندرويد بشكل عام.

وبحسب التقارير الشهرية فإن نسخة أندرويد 4.4 كيت كات تزداد نسبة إستخدامها شهر بعد الآخر -على الرغم من بطئ هذه الزيادة-، حيث كانت نسبتها في شهر فبراير 1.8% ثم 2.5% في شهر مارس، ثم 5.3% في أبريل، أما هذا الشهر فقد وصلت هذه النسبة إلى 8.5% من إجمالي نسخ الأندرويد بشكل عام.

اقرأ:
تقرير شهر فبراير: الجيلي بين يستحوذ على 60% والكيت كات أقل من 2% من إجمالي مستخدمي الأندرويد!
تقرير نسح الأندرويد لشهر مارس: الجيلي بين يرتفع لـ 62% والكيت كات 2.5% فقط
تقرير الأندرويد لشهر أبريل: لا جديد للجيلي بين، والكيت كات ترتفع

وقد قامت جوجل أمس بتحديث صفحتها المخصصة لعرض نسب نسخ الأندرويد المختلفة لعرض إحصائيات شهر مايو وهي الصفحة التي تخصصها لإعطاء لمحة لمطوري التطبيقات لتوجيهم إلى النسخ الشعبية والتي يجب أن يولوها إهتماماً أكبر.

وتقوم جوجل بإحتساب هذه النسبة من خلال عدد الهواتف التي تسجل دخولها على متجر جوجل بلاي خلال أخر سبعة أيام من كل شهر.

وجاءت نسبة نسخ الأندرويد كالتالي: 8.5% للكيت كات 4.4، و 60.8% لأندرويد جيلي بين 4.1-4.3، و 13.4% لأندرويد أيس كريم ساندوتش 4.0، وحصلت نسخة Honeycomb 3.2 على نسبة 0.1%، و Gingerbread 2.3 على نسبة 16.2%، أما نسخة Froyo 2.2 فحصلت على نسبة 1.1% من إجمالي الأجهزة العاملة بنظام الأندرويد بشكل عام.

ويرجع إرتفاع نسبة الكيت كات هذا الشهر إلى زيادة معدل إطلاق الأجهزة التي تعمل بالنظام منها أجهزة رائدة كـ Samsung Galaxy S5 و HTC One M8، مع ترقية أجهزة قديمة للنظام كـ Galaxy Note 3 و Galaxy S4.

ما هي نسخة الأندرويد التي تستخدمها على هاتفك؟

المصدر

The post تقرير الأندرويد لشهر مايو: الكيت كات يصل إلى 8.5% من نسبة الأندرويد appeared first on اندرويد العرب.

يبدو بأن سامسونج تتجه للأحجام الكبيرة جدًّا في أجهزتها، فقد نقل موقع SAMMOBILE الشهير في تقريرين منفصلين بمصادره عن نية سامسونج إطلاق جهازين يحملان شاشات ضخمة، مقارنة بغيرهما في السوق الحالي.. الأول من فئة جالكسي نوت بشاشة يبلغ حجمها 12.2 بوصة بحلول نهاية العام الجاري 2013م أو بداية العام المقبل، التقرير ركز على الشاشة وحجمها، حيث تبنّت العملاقة الكورية سامسونج حلاًّ لإنتاج شاشة بهذا الحجم مع ميزة القلم، قادمًا من شركة صينية تدعى O-film Tech، كما تأمل الشركتان أن يكون ذلك بداية لتعاون مثمر في مجال إنتاج أجهزة بأحجام شاشة مشابهة. يأتي الجهاز كما تقول المصادر بشاشة بدقة 1600 × 2560، ومعالج Snapdragon 800، و3 جيجا للذاكرة العشوائية RAM، وذاكرة داخلية بحجم 32 جيجا، وكاميرا خلفية بدقة 8 ميجا بكسل، وإصدار أندرويد 4.3 (جيلي بين).

كما أفاد تقرير نقله الموقع نفسه عن موقع وكالة أنباء كورية، بأن سامسونج تنوي تقليل التركيز والاعتماد على سوق الهواتف الذكية الراقية، وتنويع مصادر الدخل بالتوسع والالتفات أكثر إلى إنتاج الأجهزة المتوسطة والأقل من متوسطة والأجهزة اللوحية، حيث تتطلع سامسونج إلى بيع 42 مليون جهاز لوحي في العام القادم 2014م. كما ذكر التقرير وجود أنباء احتمالية عن إنتاج الشركة الكورية لجهاز لوحي بشاشة حجمها 13.3 بوصة، بدون ذكر أي مواصفات عنه، سوى أنه سيعمل على نظامي ويندوز وأندرويد! وأنه قد يكون إحدى نسخ الجالكسي تاب في عام 2014م.

ومع أن معلومات السوق تثبت أن أكثر الأحجام المرغوبة بالنسبة للأجهزة اللوحية هي الأحجام الصغيرة 7-8 بوصات، إلا أن الأحجام الكبيرة قد تكون مرغوبة عند أولئك الذين يركزون على الإنتاجية أكثر من الترفيه، كما أنها ليست سيئة في مشاهدة الفيديو أو التصفح، ولكن أسوأ ما فيها هو صعوبة حملها والتنقل بها من مكان إلى آخر، مما يفقدها ميزة الجهاز اللوحي.

يبقى الآن أن ننتظر تأكيد هذه الأخبار أو نفيها، وأن نسألكم هل تتوقعون أن تنتج سامسونج فعلاً أجهزة تحمل شاشات بهذه الأحجام؟ وهل ستنجح الشركة  في تسويقها، أم أنها مغامرة كبيرة؟ وهل ستكون أسعارها في متناول الجميع؟