أندرويد للعرب

كشفت تقارير جديدة صادرة عن عدد من وسائل الإعلام الكورية الجنوبية أن هاتف سامسونج جلاكسى S9 الذى سيجرى إطلاقه هذا العام سيكون أخر إصدار من العلامة التجارية جلاكسى S، على أن يطلق على الهاتف الرائد الذى سيجرى إطلاقه خلال العام المقبل اسم “جلاكسى X”.

ووفقا لما نشره موقع phonearena الهندى، فرغم أن الكثيرين يعتقدون أن سامسونج قد تطلق هذا الاسم على هواتفهم الذكية الراقية المقبلة بعد استيحائها من هاتف ايفون X من أبل، لكن البعض الآخر يقول إن الشركة الكورية الجنوبية تبحث عن أسماء أبسط لأبرز هواتفها الذكية.

إذا كنت سامسونج تريد أسماء أبسط فيجب تجنب أسماء مثل جلاكسى S11 أو S12 والتى يمكن أن تكون مربكة للعملاء، ومن الواضح أن هذه الخطوة يمكن أن ينظر إليها على أنه محاولة من سامسونج للتنافس بشكل أفضل مع أبل وسلسلة فون X.

إلا أن الأمر الغريب هو أن اسم “جلاكسى X” كان يستخدم فى التقارير السابقة التى تشير إلى الهاتف الذكى القابل للطى من سامسونج.

احتاجت سامسونج وقتًا طويلًا من أجل توفير أندرويد أوريو لأجهزتها تبعًا لحقيقة أنها تحتاج إلى إجراء تعديلات كبيرة ليكون متوافقًا مع واجهة SE 9.0.

بالرغم من أن برنامج سامسونج التجريبي الرسمي لتحديث أندرويد أوريو يستهدف فقط أجهزة Galaxy S8 و Galaxy S8+، إلا أن هناك نسخة تجريبية مخصصة لهاتف Galaxy Note 8 قد تم تسريبها قبل حوالي شهر.

ومنذ ذلك الحين لم يظهر سوى مجموعة قليلة جدًا من المعلومات فيما يتعلق بتلك النسخة التجريبية لهذا الهاتف الرائد، والتي كان آخرها معلومات تشير إلى تضمينها تحديث شهر فبراير الأمني لنظام أندرويد، مما يعني أن هذه النسخة التجريبية أصبحت مستقرة بما فيه الكفاية لطرحها للمستخدمين.

وكما هو متوقع، فإن هاتف Galaxy Note 8 سوف يحصل على واجهة مستخدم سامسونج الجديدة المسماة Samsung Experience 9.0، بحيث تجلب معها تحديث أندرويد أوريو 8.0، والتي تم مشاركة لقطات الشاشة الخاصة بها مؤخرًا.

وبالنظر إلى أنه من المتوقع ان تصدر أول نسخة مستقرة من تحديث أندرويد أوريو لهواتف Galaxy S8 قبل نهاية الشهر الحالي، فمن المرجح أن يحصل Galaxy Note 8 على هذا التحديث عاجلًا وليس آجلًا.

ومن خلال النسخة التجريبية من تحديث أندرويد أوريو 8.0 لهواتف Galaxy S8، يمكننا أخذ فكرة واضحة عن ما قد يحصل عليه هاتف Galaxy Note 8، وهو ما توضحه لقطات الشاشة المنشورة أدناه، حيث أن هذا التحديث ليس مختلفًا عن ما رأيناه ضمن Galaxy S8، إلا فيما يتعلق بوظائف القلم الإلكتروني S Pen.

تجدر الإشارة إلى أن معظم نسخ أندرويد أوريو المسربة الخاصة بهاتف Galaxy Note 8 مصممة للنماذج العاملة بمعالجات Snapdragon 835، لذلك فمن غير الواضح ما إذا كانت عملية تطوير التحديث تجري على نفس المستوى فيما يخص النماذج الأخرى العاملة بمعالجات Exynos.

المصدر

المصدر: نظرة على تحديث أندرويد أوريو 8.0 لهاتف Galaxy Note 8

عادًة ما تستغرق عملية الإعداد الأولي لهاتف جديد وقتًا طويلًا، إلا أن إمكانية وجود مساعد صوتي ذكي يؤدي تلك المهمة قد يجعل الأمور أكثر سهولة.

في عام 2017 أعلنت سامسونج عن هواتف Galaxy S8 و S8 Plus، وترافق ذلك مع كشفها النقاب عن مساعدها الذكي بيكسبي Bixby، وبغض النظر عن أن عملية إطلاقه واجهت صعوبات، إلا أنه تمكن نوعًا ما من تجاوزها، ويعود الفضل بذلك إلى مجموعة من التحديثات التي ساعدت على توسيع وظائفه وقدراته.

وبالرغم من أن بيكسبي قد لا يكون مساعد الذكاء الاصطناعي المثالي، إلا أن سامسونج لا تزال تعمل على تحقيق رؤيتها الأولية، وذلك من خلال عزمها جعل هذا المساعد بمثابة إحدى السمات المميزة لهواتف Galaxy S9، جنبًا إلى جنب مع الكاميرا المحدثة والمحسنة.

ومع استعداد العملاقة الكورية لكشف النقاب عن هواتفها الرائدة Galaxy S9 خلال حدث Samsung Unpacked المزمع عقده بتاريخ 25 فبراير الحالي، فإن المعلومات تشير إلى أنها تعتزم استخدام مساعدها الصوتي الذكي بيكسبي من أجل توجيه المستخدمين ومساعدتهم في عملية إعداد الهواتف الجديدة عبر الأوامر الصوتية.

وبحسب المعلومات فإنه يمكن إجراء عملية الإعداد الأولي للجهاز الجديد بشكل كامل من خلال التحدث إلى بيكسبي فقط، حيث يمكن للمساعد الصوتي ربط الهاتف إلى الشبكة اللاسلكية واي فاي وإعداد الحسابات المختلفة.

تجدر الإشارة إلى أن عملية الإعداد الأولي للهواتف الجديدة عادًة ما تستغرق وقتًا طويلًا، إلا أن وجود بيكسبي قد يجعل الأمور أكثر سهولة وملاءمة، بحيث يمكن للمستخدمين على سبيل المثال استخدام صوتهم ببساطة للإجابة على الأسئلة أثناء عملية الإعداد بدلًا من الكتابة.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 تستخدم Bixby لتوجيه المستخدمين أثناء الإعداد الأولي للهاتف الجديد

الحل المتكامل ISOCELL Dual يجعل عملية تطوير المنتجات أكثر سهولة، ويسمح بجلب أفضل مزايا الكاميرات المزودجة لأكبر عدد من المستهلكين.

لم يعد بالإمكان اليوم الحديث عن الهواتف الذكية بدون الحديث عن الكاميرات الخاصة بها، إذ أصبحت الكاميرات إحدى العوامل الحاسمة التي تحدد جودة الهاتف نفسه، وهو ما دفع العديد من مصنعي الأجهزة إلى توفير كاميرا خلفية مزدوجة بدلًا من كاميرا واحدة، بما في ذلك سامسونج التي أدخلت الكاميرات المزدوجة من خلال هاتفها الرائد للعام الماضي Galaxy Note 8.

ومنذ ذلك الحين أطلقت سامسونج مجموعة من هواتف الفئة المتوسطة المتميزة، بما في ذلك نسخة عام 2018 من هواتف Galaxy A8 و Galaxy A8+، والتي تعد أول هواتف ذكية من سامسونج تتميز بكاميرا أمامية مزدوجة.

وتبعًا لرغبة العملاقة الكورية الجنوبية في مساعدة الشركات المصنعة الأخرى على تطوير الهواتف المتوسطة والمنخفضة وتضمينها كاميرات خلفية مزدوجة، فقد أعلنت عن توفيرها حلًا متكاملًا فيما يتعلق بالكاميرا المزدوجة عبر مستشعر التصوير ISOCELL Dual والخوارزميات والبرمجيات الخاصة بها اللازمة لمعالجة الصور، بحيث يركز هذا الحل على توفير ميزة تأثير bokeh والتصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة.

وللتوضيح فإن هذه الميزات كانت مخصصة سابقًا للهواتف الرائدة، وتشير سامسونج إلى أن حلها الجديد يعمل على تبسيط إمكانية إضافة كاميرا مزدوجة إلى هواتف الفئة المتوسطة والمنخفضة، كما يجلب بعض ميزات التصوير المتوفرة بشكل رئيسي للأجهزة الرائدة المزودة بمعالج صور ISP إضافي.

ومن ناحية التطبيق، فإن سامسونج تعمل على تبسيط عملية التنفيذ من خلال جعل الخوارزمية المسؤولة عن ميزة إعادة التركيز تحتاج إلى مستشعرات تصوير بدقة 13+5 ميغابيكسل، في حين أن ميزة التصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة تحتاج إلى مستشعرات تصوير بدقة 8+8 ميغابيكسل.

تجدر الإشارة إلى قيام سامسونج خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال شنغهاي العام الماضي بعرض العلامة التجارية لمستشعر التصوير ISOCELL، والتي تنقسم إلى العلامات التجارية الفرعية ISOCELL Bright و ISOCELL Fast و ISOCELL Slim و ISOCELL Dual.

المصدر

المصدر: سامسونج تجلب أفضل مزايا الكاميرات المزدوجة إلى هواتف الفئة المنخفضة

المصدر تجاهل الشائعات المتعلقة باستعداد سامسونج لكشف النقاب هذا العام عن هاتف قابل للطي يحمل حاليًا الاسم الرمزي Galaxy X.

في عام 2010 أعلنت سامسونج على هاتف Galaxy S، ومنذ ذلك الحين، أي قبل 8 سنوات تقريبًا، تواصل العملاقة الكورية الجنوبية إصدار الهواتف الرائدة تحت هذه الفئة S، والتي كان آخرها هواتف Galaxy S8 و S8+ الصادرة في العام الماضي.

ومع استعداد الشركة في 25 فبراير الحالي لكشف النقاب عن أحدث هواتفها الرائدة التابعة لهذه السلسلة Galaxy S9 و S9+، فإن التكهنات تشير إلى أن هذه الأجهزة هي آخر هواتف تنتمي إلى فئة S مع وجود خطط لدى الشركة لاعتماد نظام تسمية جديد.

ووفقًا للمصادر، فإن الجيل العاشر من هذه السلسلة، والذي من المفترض أن يحمل اسم Galaxy S10 و S10+، سوف يأتي باسم Galaxy X بدلًا من Galaxy S، وذلك ابتداءً من عام 2019، بحيث أن هذه الخطوة ضرورية تبعًا لرغبة الشركة توفير نظام تسمية أبسط لتجنب وجود أسماء مثل S11 أو S15 مستقبلًا.

كما يمكن أن تكون هذه الخطوة المتمثلة باستعمال نظام تسمية جديد بمثابة محاولة من الشركة الكورية الجنوبية لتحسين وضعها من ناحية نظام التسمية وجعلها قادرة على المنافسة بشكل أكبر مع آبل، التي قامت أيضًا بتغيير تسمية هواتف آيفون إلى iPhone X.

ومن ناحية أخرى فإن المصدر تجاهلت التسريبات والتقارير الكثيرة المتعلقة باستعداد سامسونج لكشف النقاب هذا العام عن هاتف قابل للطي يحمل حاليًا الاسم الرمزي Galaxy X، والذي من المفترض أن يكون ثالث هاتف رائد بعد هواتف Galaxy S و Galaxy Note.

وأيًا كان الدافع الحقيقي وراء هذا التغيير في نظام التسمية، فمن الجدير بالذكر أن سامسونج مستمرة في تحسين هواتفها الرائدة الذكية من فئة Galaxy، على أن تصبح التسمية Galaxy X بدلًا من Galaxy S، وذلك في حال صدقت معلومات وتكهنات المصدر الكوري الجنوبي.

المصدر

المصدر: سامسونج قد تتخلى عن تسمية Galaxy S لصالح Galaxy X

تسريب جديد لهواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ يوضح حصولها على اللون الأرجواني، ويؤكد التسريبات السابقة حول الكاميرا.

ما زلنا على بعد بضعة أسابيع من تاريخ كشف النقاب رسميًا عن أحدث الهواتف الرائدة من سامسونج، وذلك بحسب الدعوات الصحفية التي أرسلتها الشركة لحدث Samsung Unpacked المزمع عقده بتاريخ 25 فبراير، أي قبل يوم واحد من إنطلاق الفعاليات الرسمية للمؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.

وبالرغم من أن هذه الدعوات جاءت بعد سلسلة طويلة من التسريبات والشائعات المتعلقة بهواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+، إلا أنه من الواضح أنها لم تنتهي بعد، إذ نشر المسرب الشهير Evan Blass تغريدة جديدة عبر حسابه الرسمي على تويتر توضح حصول الأجهزة على خيار لوني جديد هو الأرجواني Lilac Purple.

وبحسب التغريدة فإن الهواتف الجديدة تأتي بعدة خيارات لونية هي الأسود Midnight Black والرمادي Titanium Gray والأزرق Coral Blue والأرجواني Lilac Purple، جنبًا إلى جنب مع التشكيلة المعتادة من الألوان الخاصة بالنسخ المحدودة، دون تحديد ما إذا كانت هذه الألوان ستكون متاحة في جميع المناطق أو تقتصر على بعضها.

كما أكدت الصور على المعلومات السابقة التي أشارت إلى حصول النسخة الأصغر من الهواتف على كاميرا خلفية واحدة، في حين تحصل النسخة الأكبر على كاميرا خلفية مزدوجة، وأن قارئ بصمات الأصابع سوف يتواجد تحت الكاميرا الخلفية بدلًا من تواجده بجانب الكاميرا مثلما كان الحال ضمن هواتف Galaxy S8 و Galaxy Note 8.

تجدر الإشارة إلى ظهور الصور الصحفية لهواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ في وقت سابق من الشهر الماضي، بحيث كشفت هذه الصور عن التصاميم النهائية للهواتف المرتقبة.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 تأتي بخيار لوني جديد هو الأرجواني

تحاول شركة سامسونج الكورية الجنوبية بألا يفوتها سباق العملات الرقمية، حيث أعلنت الشركة الكورية إنها سترفع من إنتاجها لرقاقات الكمبيوتر المخصصة للتنجيم عن العملات الرقمية مثل “بيتكوين”، لتحقق الأموال من الطلب المرتفع.

وذكرت سامسونج فى أحدث تقرير مالى لها هذا الأسبوع إنها تتوقع بأن الارتفاع بمبيعات هذه الرقاقات ستساعد بزيادة أرباح هذا العام، ويتم “التنقيب” عن “بيتكوين” وعملات رقمية أخرى باستخدام أجهزة كمبيوتر لحل ألغاز حسابية، وهذه الأجهزة تحتاج رقاقاتٍ أكثر فاعلية من تلك التقليدية لتشغيلها لحل لتلك الألغاز.

وقد عبّر الخبراء عن مخاوفهم جراء الآثار البيئية الضارة الناجمة عن عمليات التنقيب عن “بيتكوين”، والتى تتم بمعظم الأحيان فى الصين، فارتفاع أسعار “بيتكوين” والعملات الرقمية الأخرة خلال العام الماضى رفع الاهتمام بالتنقيب عنها، بالأخص مع ارتفاع سعر العملة 10 أضعاف مقارنة بسعرها خلال الفترة ذاتها من العام الماضى.

ورفضت “سامسونج” التعليق حول زبائنها الرئيسيين المهتمين بقطاع الرقاقات المخصصة للتنقيب عن العملات الرقمية، وموقع “سامسونج” اليوم يعتبر جيداً لهذه الخطوة، فقد تجاوزت الشركة منافستها “إنتل” مؤخراً لتصبح أكبر صانع للرقاقات الإلكترونية فى العالم.

كما أن البحث فى توفير رقاقات جديدة وتطويرها وإنتاجها يتطلب الكثير من المال، لكن ومع نمو قطاع العملات الرقمية، يقول المحلّلون إن هذه الرقاقات من الأرجح ستظل جزءاً صغيراً من الأرباح التى تحققها “سامسونغ”، وفقاً لما ذكره إس كى كيم، المحلل مع بنك الاستثمار “Daiwa”.

وتوقع كيم بأن المبيعات من رقاقات تنجيم العملات الرقمية ستشكل أقل من 1 فى المائة من نسبة أرباح “سامسونغ” الكلية لهذا العام، وقد نشرت الشركة تقريراً بأرباحها لعام 2017 والبالغة 240 تريليون ين (224 مليار دولار).

حققت شركة شاومي الصينية خلال الربع الرابع من 2017 نموًا اقترب من 100%.

يبدو أن التاريخ يعيد نفسه، فكما حدث في الربع الرابع من 2016، تمكنت شركة آبل من أن تتربع على عرش أكثر الشركات شحنًا للهواتف الذكية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2017، لتعود المنافسة من جديد بينها وبين سامسونج، ولكن هناك شركة في الظل تحقق نموًا يفوق كل التوقعات.

وبحسب تقرير جديد من شركة “آي دي سي” IDC، فقد حققت شركة شاومي الصينية خلال الربع الرابع من 2017 نموًا اقترب من 100%، مع أن الشركات الثلاث الأولى: آبل وسامسونج وهواوي شهدت جميعها تراجعًا مقارنة بالربع الرابع من 2016.

وبحسب “آي دي سي”، فقد قام بائعو الهواتف الذكية بشحن ما مجموعه 430.7 مليون هاتف ذكي في جميع أنحاء العالم في الربع الرابع من عام 2017، بانخفاض 6.3% عن 403.5 مليون وحدة في الربع الأخير من عام 2016.

وأظهر التقرير أن آبل شحنت 77.3 مليون وحدة بانخفاض قدره 1.3% عن 78.3 مليون وحدة، فيما شحنت سامسونج 74.1 مليون وحدة بانخفاض قدره 4.4% عن 77.5 مليون، كما شحنت هواوي 41.0 مليون وحدة بانخفاض قدره 9.7% عن 45.4 مليون وحدة.

أما شاومي فقد شحنت 28.1 مليون وحدة بارتفاع قدره 96.9% عن 14.3 مليون وحدة، وبالنسبة للشركة ذات الترتيب الخامس، أوبو، فقد شحنت 27.4 مليون وحدة بانخفاض 13.2% عن 31.6 مليون وحدة.

كل هذه الأرقام كانت للربع الرابع من 2017 فقط، أما بالنسبة لشحنات الشركات خلال عام 2017 كله، فقد حافظت سامسونج، التي يبدو أنها أصبحت تهيمن على السوق خلال الأرباع الثلاثة الأولى ثم تتراجع لصالح آبل في الربع الرابع، على المركز الأول.

وبحسب تقرير “آي دي سي”، شحنت سامسونج 317.3 مليون هاتف بارتفاع قدره 1.9% عن 311.4 مليون هاتف خلال 2016، أما آبل فقد شحنت 215.8 مليون هاتف آيفون بارتفاع قليل جدًا 0.2% عن 215.4 مليون وحدة.

وبالنسبة للشركات الصينية التي تحتل المراكز الثالث والرابع والخامس: هواوي وأوبو وشاومي، على التوالي، فقد شحنت الأولى 153.1 مليون وحدة، وشحنت الثانية 111.8 مليون وحدة، أما شاومي فقد شحنت 92.4 مليون وحدة بارتفاع قدره 74.5% عن 53 مليون وحدة خلال 2016.

وبالحديث عن سوق الهواتف الذكية عمومًا، فقد أظهر تقرير “آي دي سي” أن السوق شهد انخفاضًا طفيفًا قدره 0.1% خلال 2017، إذ قُدّرت الشحنات العالمية من الهواتف الذكية بنحو 1472.4 مليون وحدة مقارنة بـ 1473.4 مليون وحدة خلال 2016.

هل تتوقع أن تتمكن شاومي من تجاوز هواوي وآبل قريبًا؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: IDC: شاومي الصينية أسرع الشركات نموا في سوق الهواتف الذكية

من المتوقع أن يبدأ نشر شبكات الجيل الخامس على نطاق واسع في بعض أنحاء العالم بحلول أوائل عام 2019.

مع نهاية عام 2017 بما حمله في جعبته من إعلانات متعلقة بشبكات الجيل الخامس والإطلاق الوشيك لها، فإننا نقترب بخطوات متسارعة نحو عام 2019، وهو العام الذي من المفترض أن تدخل فيه شبكات 5G حيز الاستخدام، مما يعني أن هذه الشبكات لم تعد حلمًا بعيد المنال.

وفي هذه الأثناء يستمر العمل خلف الكواليس لضمان استعداد شركات الاتصالات ومصنعي الأجهزة المحمولة للتعامل مع هذه الشبكات عند دخولها حيز الخدمة، بما في ذلك البنية التحتية اللازمة والأجهزة المتوافقة الداعمة لهذه الشبكات.

ويبدو أن التجارب على الأجهزة الداعمة لشبكات الجيل الخامس قد بدأت من خلال المكالمة الفيديوية الدولية المباشرة التي تمت بين مدينة مينيابوليس في الولايات المتحدة والعاصمة الكورية الجنوبية سيول، وذلك باستخدام شبكات الجيل الخامس ونموذج لحاسب لوحي داعم لهذه الشبكات مطور من قبل سامسونج.

ووفقًا للبيان المشترك الصادر من قبل الشركات، فإن المكالمة تعد مثالًا على كيفية استخدام الأجهزة المحمولة الداعمة لشبكات الجيل الخامس، وإثباتًا لإمكانيات معدات هذه الشبكات التجريبية القادرة على جعل الاتصالات تتم بشكل أقرب إلى الواقع.

من جهتها صرحت سامسونج أن المكالمة بين المدراء التنفيذيين في فيريزون وكوريا تيليكوم تمت تبعًا لتوافر البنية التحتية للشبكة المكونة من وحدات الوصول وأجهزة التوجيه المنزلية والشبكة الأساسية، فضلًا عن نموذج لجهاز حاسب لوحي من تصنيعها داعم لشبكات الجيل الخامس.

وبالحديث عن نموذج الحاسب اللوحي المستخدم في عملية الاختبار، فإن الوصف أشار إلى أنه داعم لسرعات تنزيل تصل إلى عدة غيغابت، بالإضافة إلى كونه متوافق مع تقنيات الجيل الرابع الحالي 4G LTE، بحيث يمكنه التبديل بسلاسة بين الاثنين، دون الكشف عن المواصفات العتادية الدقيقة.

وتأتي هذه التجربة في الوقت الذي تستعد فيه شركة الاتصالات الكورية الجنوبية لاستعراض قدارتها فيما يتعلق بشبكات الجيل الخامس خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المزمع عقدها بتاريخ 9 فبراير في المدينة الكورية الجنوبية بيونغ تشانغ، إذ تخطط كوريا تيليكوم للتعاون مع سامسونج وإنتل من أجل توفير أجهزة لوحية داعمة لشبكات الجيل الخامس للجماهير لتعزيز تجربة المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن الشركات المذكورة قد تعاونت بشكل وثيق منذ عام 2015 فيما يخص عمليات البحث والتطوير لشبكات الجيل الخامس، جنبًا إلى جنب مع المشاركة في المنتدى التقني لشبكات الجيل الخامس التابع لشركة فيريزون ومجموعة Pyeongchang 5G التابعة لشركة كوريا تيليكوم KT.

المصدر

المصدر: التجارب على أجهزة شبكات الجيل الخامس بدأت

كانت شركة جوجل قد أطلقت نظام أندرويد أوريو في وقت سابق من العام الماضي، وكان التحديث بالفعل قد وصل إلى عدد كبير من الأجهزة الذكية حول العالم، ولكن كشف تقرير جديد عن قائمة تضم كافة أجهزة سامسونج الذكية التى من المنتظر أن تتلقى تحديث أندرويد أوريو فى الوقت الحالى.

وضمت القائمة مجموعة من الهواتف الذكية إضافة إلى عدد من الأجهزة اللوحية، ورغم أن كافة هذه الهواتف المدرجة فى القائمة تم إطلاقها خلال العامين الماضيين، إلا إنها كانت سريعة فى الحصول على أندرويد أوريو.

قائمة هواتف جلاكسى التى ستحصل على أندرويد أوريو:

– سامسونج جلاكسى A3 2017

– سامسونج جلاكسى A5 2017

– سامسونج جلاكسى A7 2017

– سامسونج جلاكسى A8 2016 SM-A810

– سامسونج جلاكسى A8 2018

– سامسونج جلاكسى A8+ 2018

– سامسونج جلاكسى J3 2017

– سامسونج جلاكسى J5 2017

– سامسونج جلاكسى J7 2017

– سامسونج جلاكسى J7+

– سامسونج جلاكسى J7 Duos 2017

– سامسونج جلاكسى J7 Max

– سامسونج جلاكسى J7 Neo

– سامسونج جلاكسى J7 Prime

– سامسونج جلاكسى Note FE

– سامسونج جلاكسى Note 8

– سامسونج جلاكسى S7

– سامسونج جلاكسى S7 Edge

– سامسونج جلاكسى S8 Active

– سامسونج جلاكسى S8

– سامسونج جلاكسى S8+

أما القائمة التالية فهى الأجهزة التى سوف تحصل فى النهاية على أندرويد أوريو، ولكن بعد حصول القائمة السابقة عليها، والتى تضم:

– سامسونج جلاكسى C7 Pro

– سامسونج جلاكسى C9 Pro

– سامسونج جلاكسى J5 Pro

– سامسونج جلاكسى J7 Pro

– سامسونج جلاكسى S7 Active