أخبار أندرويدالتعليقات على هاتف Galaxy Note 9 قد يحصل على قلم S Pen بوظائف إضافية مغلقة
براءة اختراع جديدة لسامسونج من أجل توفير إمكانية التحكم بالهاتف من خلال قلم S Pne والأصابع في وقت واحد.
من المعروف أن تشكيلة هواتف Galaxy Note الرائدة هي أفضل هواتف ذكية لدى سامسونج من حيث الإنتاجية، وذلك بفضل العديد من الخصائص والميزات، بما في ذلك قلم S Pen الذي عملت سامسونج على مر السنين على تطويره وتضمينه الكثير من الميزات والخصائص.
ويبدو أن سامسونج ترغب بإضافة المزيد من الخصائص وتوفير خيارات تحكم إضافية لهذا القلم، وذلك وفقًا لبراءة اختراع جديد تسمح للمستخدمين بالتحكم في هواتفهم باستخدام قلم S Pen والأصابع في نفس الوقت.
وبحسب البيانات، فقد تقدمت الشركة الكورية الجنوبية بطلب الحصول على براءة اختراع لقلم S Pen بوظائف إضافية إلى المنظمة العالمية للملكية الفكرية WIPO في شهر سبتمبر 2017، في خطوة من شأنها تحسين طريقة استخدام تشكيلة هواتف Galaxy Note المستقبلية من خلال استخدام القلم والأصابع، ومن المرجح استخدام هذه التقنية مع هاتف الشركة الرائد القادم Galaxy Note 9.
وتكشف البراءة عن وظيفة جديدة تتيح لك اختيار ما إذا كنت ترغب في تشغيل تطبيق معين أو تنفيذ إجراء معين باستخدام قلم S Pen أو أصابعك أو كليهما، إذ توضح الصور المرفقة شاشة إعدادات تمكنك من اختيار طريقة الإدخال المناسبة للتطبيق، بحيث يمكنك اختيار استخدام مزيج من الأصابع والقلم من أجل عمليات الإدخال.
كما يمكنك أيضًا ضبط كيفية استجابة القلم عندما تستشعر الشاشة وجود لمسات أصابع، وأضافت سامسونج عددًا من إيماءات اليد التي تعمل بمثابة اختصارات، وتتوافق مع حركات مثل اللمس واللمس المتعدد والنقر والنقر المزدوج والنقر الطويل والسحب والتمرير.
تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تطلب فيها سامسونج الحصول على براءة اختراع لوظيفة مماثلة، إذ قدمت نفس الطلب لمكتب براءات الاختراع الكورية في عام 2013، ولمكتب الولايات المتحدة لبراءات الاختراع والعلامات التجارية في عام 2014.
غير مصنفالتعليقات على ظهور تفاصيل جديدة حول كاميرا Galaxy S9 مغلقة
يبدو أن سامسونج قد كشفت عن التفاصيل المتعلقة بكاميرا هواتف Galaxy S9، والتي تستعد للإعلان عنها خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.
خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018، أكدت سامسونج أنها تعتزم كشف النقاب عن هاتفي Galaxy S9 و Galaxy S9+ خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المزمع عقده الشهر المقبل، ومع اقتراب الموعد المنشود فإن التسريبات والشائعات يزداد ظهورها في محاولة لكشف المزيد من التفاصيل.
والآن، تظهر معلومات جديدة على موقع سامسونج الرسمي قد تكون مرتبطة بكاميرا Galaxy S9، إذ نشرت سامسونج العديد من المعلومات حول الكاميرا الجديدة ISOCELL Bright، والتي من المتوقع أن تحصل عليها الهواتف المرتقبة.
هذا الكاميرا تتميز بتضمنها مستشعر القراءات السريعة المكون من ثلاث طبقات 3-stack FRS، والذي قد يتيح لهاتف Galaxy S9 إمكانية التقاط فيديوهات الحركة البطيئة بدقة تصل إلى 1080×1920 بيكسل وبمعدل 480 إطار في الثانية، جنبًأ إلى جنب مع تضمنه لتقنية Tetracell.
ومن الجدير بالذكر هنا أنه في حال كان جهاز الاستشعار قادرًا على تسجيل فيديوهات بدقة 1080×1920 بيكسل بمعدل 480 إطار في الثانية، فإنه ينبغي أن يكون قادرًا على تسجيل فيديوهات بدقة 720×1280 بيكسل بمعدل 960 إطار في الثانية، مما قد يجعل Galaxy S9 أحد الهواتف القليلة جدًا في السوق القادرة على تسجيل فيديوهات بوضعية الحركة فائقة البطء.
ويبدو أن هذا المستشعر مشابه لمستشعر كاميرا Motion Eye الموجودة ضمن هاتف سوني Xperia XZ Premium القادرة على تسجيل فيديوهات الحركة فائقة البطء بمعدل 960 إطار في الثانية بدقة 720×1280 بيكسل، وبالرغم من أن مستشعر سوني قادر على تصوير مثل تلك الفيديوهات لمدة زمنية قصيرة، إلا أنه ينبغي على هاتف سامسونج زيادة هذه المدة.
وعلى صعيد متصل، فإن المستشعر الجديد يتميز بخاصية الضبط التلقائي للصورة فائق السرعة أو Super PD، إلا أن سامسونج لم توضح الكثير من التفاصيل حول هذه الميزة، لكنها أوضحت أن المستشعر قادر على تقدير المسافة بدقة بينه وبين الأجسام المتحركة بسرعة حتى في ظروف الإضاءة غير المثالية.
ومن المتوقع أن تقوم سامسونج بتسويق الكاميرا الجديدة باعتبارها إحدى نقاط البيع الرئيسية لهواتف جالاكسي الجديدة.
غير مصنفالتعليقات على تسريب المزيد من الصور الحية لهاتف Galaxy S9 Plus المرتقب من سامسونج مغلقة
أظهرت الصور المسربة هاتف Galaxy S9 Plus مع تصميم يتطابق مع التسريبات السابقة.
اعتدنا على أن الشائعات والتسريبات المتعلقة بجهاز ما تكثر قُبيل الإعلان عنه، لكن حينما يتعلق الأمر بهاتف يُعد من أبرز الهواتف كل عام وهو المنافس الأول لهاتف iPhone من آبل، فإن التسريبات تبدأ قبل إطلاقه بأشهر وتستمر حتى ساعة الإعلان.
نحن نتكلم عن هاتف Galaxy S9 من سامسونج، الذي من المنتظر الإعلان عنه أواخر شهر شباط/فبراير المقبل خلال معرض MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، إذ سُربّت عبر موقع Weibo الصيني صور حية له.
وتُظهر الصور المسربة الجديدة نسخة باللون الأزرق وأخرى باللون الذهبي من هاتف Galaxy S9 Plus مع تصميم يتطابق مع التسريبات السابق، إذ نرى كاميرتين خلفيتين مع حساس البصمة أسفلهما.
هذا بالنسبة لظهر الهاتف، إذ سُربت أيضًا صورة أخرى لواجهة الهاتف، تُظهر شاشة منحنية مع زوايا منحنية، إضافة إلى اسم الجهاز مع خلفية شاشة الافتراضية له.
تجدر الإشارة إلى أنه يُعتقد أن الصور المسربة الجديدة، وبالنظر إلى الشاشة وحجمها، قد تكون لنسخ مزيفة من الهاتف، أو نماذج أولية، خاصةً أن الشركات تصنع أكثر من نموذج أولي قبل النموذج النهائي.
أكدت سامسونج في وقت سابق من الشهر الحالي أنها تعتزم الإعلان عن Galaxy S9 خلال حدث خاص في معرض MWC 2018 الذي ينطلق في 26 شباط/فبراير المقبل. لذا من المرجح أن تعلن عن الهاتف في 25 شباط/فبراير كعادة الشركات خلال مثل تلك المعارض، إذ تعلن عن أجهزتها قُبيل المعرض ليتسنى لها عرضه خلاله.
ما رأيك بتصميم هاتف Galaxy S9 Plus؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
غير مصنفالتعليقات على قريبًا قد لا نشاهد سوى هواتف سامسونج وآبل، وهذه هي الأسباب مغلقة
بدأت ملامح جديدة تتشكل لسوق الهواتف الذكية: هيمنة كبيرة لسامسونج وآبل على المراكز الأولى لا يُعكر صفوها سوى الشركات الصينية التي تمكنت من احتكار سوقها المحليّ، في حين تستمر خسارة شركات مثل إتش تي سي وإل جي وسوني.
ما هي الأسباب التي أدت للوصول لهذه النقطة؟ وهل سنصل لمرحلةٍ لن نشاهد فيها سوى هواتف من سامسونج وآبل؟ هذا ما سنحاول استعراضه والإجابة عليه ضمن هذا المقال.
بداية 2018: نظرة على سوق الهواتف الذكية
وفقًا لإحصاءات المركز العالميّ للبيانات IDC، تعتلي شركة سامسونج الكورية المركز الأول من ناحية الحصة السوقية للهواتف الذكية بنسبةٍ قدرها 22%، تليها آبل بنسبةٍ قدرها 12% تقريبًا، ومن ثم تأتي الشركات الصينية، أي هواوي ومن ثم Oppo ومن ثم Vivo.
هذه الحال لم تكن دومًا كذلك، ولو أخذنا مثلًا نظرة على إحصاءات IDC لترتيب الشركات المصنعة للهواتف الذكية في عام 2011، لوجدناه مختلفًا قليلًا عما هو عليه حاليًا: سامسونج وآبل في المراكز الأولى، ولكن مع تواجدٍ لأسماءٍ أخرى مثل نوكيا وبلاكبيري وإتش تي سي.
لو عدنا بالزمن للوراء أكثر وتحديدًا لعام 2009، لوجدنا ترتيبًا مختلفًا بشكلٍ أكبر: نوكيا في المركز الأول تليها بلاكبيري ومن ثم تأتي آبل وإتش تي سي، بينما قبعت سامسونج في المركز الخامس.
إذًا، وباستعراض البيانات على مدار الأعوام نجد أن سامسونج وآبل قد تمكنت من البقاء في الصدارة، في حين تنافست العديد من الشركات على المراكز الأخرى والتي تهيمن عليها الشركات الصينية في الوقت الحاليّ.
كيف حصل ذلك؟
من أجل معرفة سبب الوضع الحاليّ لسوق الهواتف الذكية يجب أن ننظر للأمر من زاويتين:
كيف حافظت سامسونج وآبل على ريادتها
كيف خسرت الشركات الأخرى القدرة على المنافسة
ريادة سامسونج وآبل
دعونا نبدأ من سامسونج وآبل، حيث تمتلك كلٍ منها نقاط تميز وتفوق خاصة بها، إلا أنها تشترك أيضًا بعدة نقاط مشتركة ساهمت بنجاحها وتحقيقها لريادتها:
نجاح كبير من ناحية كسب ثقة وولاء المستخدمين بفضل الجودة العالية للمنتجات التي يتم تصنيعها
توفير تجربة متميزة من خدمة الزبائن عبر مراكز الخدمة وصالات العرض عالية الجودة المتوفرة حول العالم
أصبحت سامسونج وآبل هي الخيارات المفضلة بالنسبة لشركات الاتصالات من ناحية بيع الهواتف ضمن عقود تقسيط
أخيرًا، أصبح لدى الشركتين رصيد تقني ومالي ضخم يتيح لها الاستمرار بطرح أفكار ومنتجات جديدة ومنافسة، والأهم، القدرة على تسويقها بأفضل شكلٍ ممكن.
هنا يجب أن أتوقف قليلًا عند سامسونج للتدليل على مستوى القوة الذي وصلت إليه: بعد فضيحة هاتف نوت 7، تحدث الكثيرون عن انهيار سامسونج وخسارتها ثقة مستخدميها للأبد، وراهن البعض على أنها لن تعود لما كانت عليه من قبل. ما حصل لاحقًا هو تحقيق الشركات لأفضل مبيعاتٍ في تاريخها بمجال الهواتف الرائدة بفضل هواتف S8 و S8 Plus ومن ثم الإطلاق الناجح للهاتف القويّ Galaxy Note 8 الذي ينظر إليه من قبل الكثيرين على أنه أكثر هاتفٍ ذكيّ متكامل. المغزى من هذه النقطة أن الشركة تمكنت من قلب الطاولة وتحويل الخسائر إلى أرباحٍ هائلة وخلال وقتٍ قياسيّ، وعلينا تذكر أن شركة مثل إتش تي سي خسرت قسمًا كبيرًا بمبيعاتها بسبب مشاكل أقل من تلك بكثير، مثل ارتفاع حرارة هاتف One M9. عندما تتمكن سامسونج من تحقيق هذه العودة وبهذه السرعة فهذا يعني أنها كسبت ثقة المستخدمين بشكلٍ هائل فضلًا عن قدرتها المالية الضخمة التي تتيح لها الإنفاق والتعويض بشكلٍ أفضل من أي شركةٍ أخرى (باستثناء آبل).
الآن قد يستغرب البعض من إهمال الشركات الصينية وعدم الحديث ضمن كمنافسٍ قويّ ومحتمل لكل من سامسونج وآبل، والواقع أنه وباستثناء هواوي، لم تقدم الشركات الصينية أي نموذج حقيقي للمنافسة خارج إطار الصين، وتشير كافة المعطيات إلى أن هذه الشركات لا تملك النية أصلًا على طرح منتجاتها خارج أسواق السوق الصينية الضخمة، والسبب في ذلك – كما أعتقد – هو قدرتها على تحقيق أرباح كبيرة من دون الحاجة للإنفاق بشكلٍ كبير على الحملات التسويقية، خصوصًأ أن مقارعة شركات مثل سامسونج وآبل في السوق الأوروبية والأمريكية سيتطلب أكثر من طرح منتجٍ منخفض الثمن.
فيما يتعلق بهواوي، وعلى الرّغم من تقدمها خلال السنوات الأخيرة وطموحها الكبير في الوصول للريادة، إلا أن عيبها الأساسيّ يتمثل بانخفاض مبيعات هواتفها الرائدة واعتمادها حتى اليوم على المبيعات الضخمة لهواتف عائلة Honor منخفضة الثمن، وعلى الرّغم من قيام الشركة تطوير هواتف Mate لتصبح بحق ضمن خانة أفضل الهواتف الرائدة، إلا أن ذلك لا يزال كافيًا لإقناع المستخدمين الذين يريدون شراء هواتف رائدة بالتخلي عن سامسونج أو آبل. لهذا السبب، لا أعتقد أن هواوي ستكون قادرة على إزاحة آبل أو الوصول يومًا للمركز الأول عالميًا بمبيعات الهواتف.
تخبط الشركات الأخرى
بالنسبة للشركات الأخرى، مثل نوكيا وإتش تي سي وبلاكبيري وسوني وإل جي وحتى لينوفو وموتورولا، فعلى اختلاف السيناريوهات التي مرّت بها، عانت جميعها من نفس المشكلة: عدم اتخاذ القرار الصحيح بالوقت المناسب، واتخاذ قرار سيء بالوقت الخاطئ.
كمثال، يمكن العودة لقصة نوكيا وعدم تعامل إدارتها بشكلٍ جيد مع المنافسة الصاعدة بشكلٍ كبير من نظامي أندرويد و iOS، حيث تخبطت الشركة فترةً زمنية قبل أن تقرر التوجه لمايكروسوفت وتبني نظام ويندوز فون. هنا تم اتخاذ القرار السيء بالوقت الخاطئ، حيث لم يتم تحليل القدرات التي سيجلبها نظام أندرويد على المدى الطويل، خصوصًا أنه مدعوم من جوجل. كمثال آخر من الوقت القريب، قامت إتش تي سي بإطلاق هاتف U11 Plus أواخر العام الماضي، والذي يحمل مواصفاتٍ رائعة ومبتكرة مع تصميمٍ فريدٍ وجميل. هذا قرار صحيح 100% ولكنه متأخر جدًا وكان يتوجب أن يكون هو أول هاتف رائد يتم طرحه.
يمكن الاستمرار بطرح الأمثلة على القرارات الخاطئة التي وقعت بها الشركات: إل جي وهاتف LG G5 ولاحقًا مع LG G6 وطرحه بمعالجٍ من السنة الفائتة، سوني وتمسكها بنموذجٍ تصميميّ واحد لكل الهواتف، إتش تي سي وتمسكها بأسعارٍ مرتفعة وإصرارها على إهمال قسم التسويق…الخ.
أخيرًا، قد يتم التساؤل عن سبب إهمال جوجل والتي دخلت العام الماضي مجال التصنيع العتاديّ بشكلٍ أكبر من ذي قبل. حسنًا، لا يمكن إهمال جوجل ولكن لا يبدو أن جوجل مهتمة بمنافسة سامسونج وآبل – على الاقل حاليًا – بدليل اعتمادها إلى اليوم على ما تقدمه الشركات الأخرى من تقنيات (مثل إل جي وإتش تي سي).
ماذا عن المستقبل؟
مع تثبيت آبل وسامسونج كأكبر شركتين في مجال الهواتف الذكية، ومع تناقص مجال المنافسة عامًا بعد عام، قد نصل إلى النقطة التي سنضطر فيها إلى اختيار هاتفٍ ما من إحدى الشركتين عندما نريد شراء هاتفٍ ذكيّ.
الآن وبدون حصول تغيرٍ كبير في سوق الهواتف، مثل زيادة هواوي لمبيعات هواتفها الرائدة بشكلٍ كبير، أو البدء الشركات الصينية تسويق هواتفها على المستوى العالميّ، أو حتى تمكن إحدى الشركات التقليدية (إتش تي سي، نوكيا، سوني…الخ) من تحقيق عودة قوية، فإن مصير سوق الهواتف الذكية هو احتكارية شبه مطلقة من قبل سامسونج وآبل، مع تواجدٍ لهواوي ولكن بمجال الأجهزة المتوسطة. لن يكون هذا أمرًا مفيدًا للمستخدم بأي حال، وأتمنى ألا يحصل على الإطلاق.
بالنسبة لكم، هل تعتقدون أن سامسونج وآبل ستستمر بريادتها لسوق الهواتف وتصل لنقطةٍ تحتكره بالكامل؟ أم أن هواوي والشركات الأخرى ستكسر هذه المعادلة ونرى مشهدًا مختلفًا خلال السنوات المقبلة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على هواتف Galaxy S8 و S8+ و A8+ تحصل على تحديث يناير مغلقة
سامسونج ترسل التحديث الأمني لشهر يناير 2018 إلى هواتف Galaxy S8 و Galaxy S8+ و Galaxy A8+ نسخة 2018.
في شهر ديسمبر 2017، أعلنت شركة سامسونج رسميًا عن نسخة عام 2018 من هاتفي Galaxy A8 و Galaxy A8+، والتي تأتي خلفًا لنسخة عام 2017 من هاتفي Galaxy A5 و Galaxy A7، وتحمل تصميمًا يبدو أقرب إلى تصميم الهواتف الرائدة من فئة Galaxy S، وقبل عدة أيام أعلنت عن طرحها هذه الهواتف في دولة الإمارات العربية المتحدة.
والآن، يحصل هاتف Galaxy A8+ نسخة 2018 على تحديث بحجم 220 ميغابايت ورقم البناء Build Number A730FXXU1ARA6 يجلب معه التصحيح الأمني لشهر يناير 2018، والذي يعالج 6 نقاط ضعف في نظام أندرويد و 13 نقطة ضعف في برنامج سامسونج، بالإضافة إلى عدد قليل من نقاط الضعف التي لم يتم الكشف عنها قبل وصول التحديث إلى جميع الأجهزة لمنع سوء الاستخدام.
كما حصل هاتفي Galaxy S8 و Galaxy S8+ على تحديث يجلب معه تصحيح شهر يناير الأمني، بحيث يصبح رقم البناء Build Number G9500ZCU2AQL2 بالنسبة لهاتف Galaxy S8 نموذج SM-G9500، في حين يحصل جهاز Galaxy S8+ نموذج SM-G9550 على رقم البناء Build Number G9550ZCU2AQL2.
هذا التحديث يوفر إصلاحات لـ 5 نقاط ضعف في نظام أندرويد و 13 نقطة ضعف في برنامج سامسونج، وبالرغم من أن التحديث متاح حاليًا في الصين إلا أنه من المفترض أن يصل إلى أماكن أخرى خلال وقت قليل.
تجدر الإشارة إلى أن سامسونج بدأت في وقت سابق بطرح التحديث الأمني لشهر يناير 2018 لعدد من أجهزة الفئة المتوسطة مثل Galaxy A5 نسخة 2017 وهاتف Galaxy A8 النسخة الأصلية ولأجهزتها الرائدة Galaxy S6 edge و Galaxy S7 و Galaxy S7 edge.
غير مصنفالتعليقات على تسريب المزيد من تفاصيل كاميرا هاتفي Galaxy S9 و S9+ مغلقة
التقرير الجديد يتحدث عن عدد من التفاصيل الدقيقة لكاميرات هاتفي Galaxy S9 و Galaxy S9+، جنبًا إلى جنب مع عرضه لبعض المعلومات الأخرى.
خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018، أكدت سامسونج أنها تعتزم كشف النقاب عن هاتفي Galaxy S9 و Galaxy S9+ خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المزمع عقده الشهر المقبل، ومع اقتراب الموعد المنشود فإن التسريبات والشائعات يزداد ظهورها في محاولة لكشف المزيد من التفاصيل.
والآن، يتحدث تقرير جديد صادر عن كوريا الجنوبية عن تفاصيل كاميرات هاتفي Galaxy S9 و Galaxy S9+، بحيث أنه يشير إلى أن هاتف Galaxy S9 يأتي بكاميرا خلفية بدقة 12 ميغابيكسل مع مثبت صورة بصري OIS وفتحة عدسة متغيرة f/1.5 و f/2.4 قابلة للتعديل للسماح بدخول ضوء أكثر أو أقل من خلال العدسة.
وتبعًا لإمكانية ضبط فتحة العدسة قبل التقاط الصورة فإن هذه الكاميرا تعمل بشكل مشابه لكاميرات DSLR الاحترافية، وبالرغم من أن هذه التقنية مفيدة جدًا، لكنها ليست جديدة تمامًا، إذ اعتمدتها سامسونج ضمن هاتفها الرائد للعام الماضي W2018 المخصص للسوق الصينية.
بينما يأتي هاتف Galaxy S9+ بكاميرا خلفية مزدوجة بدقة 12+12 ميغابيكسل مع مثبت صورة بصري OIS وفتحة عدسة متغيرة قابلة للتعديل أيضًا f/1.5 و f/2.4، ويمكن لهذا الهاتف استعمال العدستين معًا لالتقاط الصور، جنبًا إلى جنب مع استعمال الكاميرا لخوارزميات معقدة من أجل تحديد إحداثيات البعد والعمق، مما يسمح بالتقاط صور عالية الجودة.
في حين تأتي الكاميرا الأمامية للهاتفين بدقة 8 ميغابيكسل، مع ميزة الضبط التلقائي للصورة، وإمكانية التصوير بوضعية الحركة البطيئة، ويدعي التقرير أنه سيتم دمج مستشعر قارئ قزحية العين ضمن الكاميرا الأمامية لهاتف Galaxy S9، في حين أن جهاز Galaxy S9+ سوف يتضمن جهاز استشعار منفصل لهذه الميزة غير مدمج مع الكاميرا.
وبالإضافة إلى تفاصيل الكاميرات، فإن التقرير يكشف أن حجم شاشة الهاتفين، بحيث يتضمن جهاز Galaxy S9 شاشة بقياس 5.77 إنش، في حين يأتي هاتف Galaxy S9+ بشاشة من قياس 6.22 إنش، مع 4 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية وبطارية بسعة 3000 ميلي أمبير لهاتف Galaxy S9، و 6 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وبطارية بسعة 3500 ميلي أمبير لجهاز Galaxy S9+.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج و آبل في موضع الاتهام من قبل هيئة مكافحة الاحتكار في إيطاليا مغلقة
العديد من الشركات المصنعة لأجهزة أندرويد مثل إتش تي سي وموتورولا أكدت أنها لا تعمد إلى تقليل أداء المعالج من خلال التحديثات.
في الشهر الماضي اعترفت آبل أن تحديثات نظامها التشغيلي لهواتف آيفون كان لها تأثير سلبي على بعض الهواتف التي تعاني من مشاكل في البطارية، لكنها نفت قيامها بأي شيء قد يؤدي عمدًا إلى تقصير حياة المنتج، وأنها قامت بذلك للحفاظ على مستوى مقبول من الأداء.
وفي وقت لاحق اعتذرت الشركة عن هذا الأمر وقررت تخفيض تكاليف استبدال البطارية، كما صرحت أنها ستجري تعديلات على التحديثات القادمة لنظامها التشغيلي بحيث يظهر للمستخدمين ما إذا كانت البطارية تعمل بشكل جيد.
ويبدو أن تبعات الأمر لم تنتهي بعد، إذ أعلنت هيئة مكافحة الاحتكار الإيطالية أنها فتحت تحقيقين منفصلين للبحث في الشكاوى المتعلقة باستعمال سامسونج وآبل التحديثات البرمجية لإبطاء الهواتف المحمولة ودفع العملاء إلى شراء هواتف جديدة.
ووفقًا لتقرير وكالة رويترز، فإن الهيئة تقول إن الشركتين قامتا بممارسات تجارية غير عادلة تتعلق بالحد من أداء المنتجات من أجل تحفيز العملاء على شراء نسخ جديدة، وأن هذه الممارسات قد تشكل انتهاكًا لأربع مواد منفصلة من قانون المستهلكين الإيطالي.
وفي حال ثبت أن كلتا الشركتين مذنبتين، فإن هذا الانتهاكات قد تؤدي إلى فرض غرامات على سامسونج وآبل تصل قيمتها إلى ملايين الدولارات، وأوضحت الوكالة في بيانها أن الشركتين لم تبلغا العملاء بأن التحديثات قد تؤثر سلبًا على أداء هواتفهم.
يذكر أن آبل تواجه دعاوى قانونية في كاليفورنيا ونيويورك وإيلينوي تشير إلى أنها قد احتالت على المستخدمين من خلال إبطاء أداء أجهزة آيفون دون سابق إنذار، كما أنها تواجه دعاوى قانونية مشابهة في فرنسا.
غير مصنفالتعليقات على تقرير: استخدام التطبيقات المحمولة شهد تراجعا خلال عام 2017 مغلقة
شهد عام 2017 زيادة هائلة في استخدام تطبيقات التسوق الإلكتروني، مقابل تراجع لتطبيقات الألعاب.
منذ إطلاق أول هاتف ذكي في العقد الماضي، شهدت هذه الصناعة نموًا مذهلًا فاق كل التوقعات، رافقه بطبيعة الحال نمو في سوق التطبيقات المحمولة، ولكن هذا السوق شهد خلال عام 2017 تراجعًا هو الأول، وذلك فيما يتعلق بطول مدة استخدام التطبيقات المحمولة، بحسب شركة Flurry.
وأشارت شركة التحليلات إلى أن اللاعبين الصاعدين والنشيطين تمكنوا من احتلال واكتساب مكانة في السوق، فيما يكافح مطورون مخضرمون للحفاظ على مكانتهم.
وبالمقارنة مع العام السابق، وجدت الشركة أن الوقت الذي يقضيه المستخدمون على التطبيقات خلال 2017 زاد بنسبة 6% فقط، وهو ما يمثل تراجعًا، إذ كان معدل النمو في 2016 نحو 11%. وأشارت الشركة إلى أنه مع هذا الركود، لاحظت استمرارًا في تنويع المستخدمين سلوكهم أثناء استخدام التطبيقات المحمولة.
ولكن من أين لشركة Flurry هذا الأرقام؟ تقول الشركة إنها قامت خلال العام الماضي بتتبع نشاط أكثر من مليون تطبيق على 2.6 مليار جهاز محمول حول العالم.
وبحسب Flurry، يقضي المستخدمون الآن أكثر من خمس ساعات يوميًا على هواتفهم الذكية، ويغيرون الوقت اليومي الذي يقضونه بين التطبيقات الجديدة والقديمة، مقابل إعطاء المزيد من الوقت اليومي بشكل عام.
أما بالنسبة لفئات التطبيقات التي يقضي المستخدمون أوقاتهم عليها، فقد ذكرت الشركة أن فئة تطبيقات التسوق نمت خلال 2017 بنسبة 54% مع استمرار تحويل المستهلكين إنفاقهم إلى التجارة الإلكترونية عبر تطبيقات التسوق المحمول.
وأشارت Flurry إلى أن المستخدمين أصبحوا على نحو متزايد مرتاحين لإجراء مشترياتهم عبر هواتفها، الأمر الذي قابله زيادة في استخدام تطبيقات الدفع الإلكتروني مثل Samsung Pay و Apple Pay التي تُسهّل على المستخدمين الوصول إلى بيانات الدفع الخاصة بهم والمُخزنة على أجهزتهم لإجراء المشتريات المحمولة.
وعلى غير المتوقع، فقد جاءت تطبيقات الموسيقى والوسائط المتعددة والترفيه في المرتبة الثانية مع نمو قدره 43% على أساس سنوي، ومع ذلك، فإن هذه النسبة العالية تؤكد من جديد تحول المستخدمين إلى الأجهزة المحمولة لاستهلاك الوسائط المتعددة.
وشهدت تطبيقات “أنماط الحياة” Lifestyle الانخفاض الأكثر حدةً مع تراجع في النمو بنسبة 40% في عام 2017، وقد كان الانخفاض على كل من متجري جوجل بلاي وآب ستور. في حين شهدت تطبيقات الألعاب؛ للسنة الثانية على التوالي، انخفاضًا في الجلسات مع تراجع بنسبة 15%.
ولفتت Flurry إلى أن عامل الحجم أصبح أمرًا بالغ الأهمية لكل من مطوري التطبيقات والمسوقين، نظرًا لاختلاف الاستخدام بين الأجهزة. فقد أظهر عام 2017 أن نمو الهواتف اللوحية “فابلت” سيواصل الارتفاع دون وجود حد في الأفق.
وبحسب أرقام الشركة، فقد شهدت الهواتف اللوحية نموًا بنسبة 55% من الأجهزة النشطة، ثم جاءت الهواتف المتوسطة التي يقل حجم شاشتها عن 5.5 بوصات وبنسبة 35%، ثم الحواسب اللوحية الكبيرة بنسبة 6%، ثم الحواسب اللوحية الصغيرة بقياس 8 أو 7 بوصات بنسبة 4%.
ومع أن الشركات المصنعة لأجهزة أندرويد تشكل ثلثي جميع الأجهزة النشطة في عام 2017، إلا أن لشركة آبل هيمنة على حصة السوق الفردية مع 34% من جميع الأجهزة النشطة. وحافظت سامسونج على حصتها بين 2016 و 2017 بنسبة 28%.
كم الوقت الذي تقضيه على هاتفك الذكي؟ وما هي التطبيقات الأكثر استخدامًا؟ شاركنا ذلك بالتعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج أنهت تقريبًا تطوير رقاقتها للذكاء الاصطناعي مغلقة
سامسونج قد تكشف النقاب عن رقاقة الذكاء الاصطناعي الجديدة خلال النصف الثاني من العام الحالي.
أصبح مصطلح الذكاء الاصطناعي مستخدمًا بشكل كبير هذه الأيام، وتبذل الشركات المصنعة للأجهزة الذكية جهودًا كبيرة لتمييز أجهزتهم عن باقي المنافسين من خلال تضمينها مثل هذه التقنيات، وخلال 2017 أصدرت هواوي هاتفها الرائد Mate 10 Pro والذي يتضمن وحدة معالجة عصبونية ضمن معالج HiSilicon Kirin 970.
وبالرغم من كون سامسونج أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم، إلا أنها تعتبر متأخرة عن أكبر منافسيها هواوي في مجال الذكاء الاصطناعي، تبعًا لامتلاك الشركة الصينية لرقاقات المعالجة العصبونية NPU، والتي توفر الكثير من الميزات مثل التعرف على الوجه والتنبؤ بسلوك المستخدم بمرور الوقت.
ويبدو أن الأمور قد تتغير مستقبلًا، إذ أشار تقرير جديد صادر عن كوريا الجنوبية إلى إنتهاء سامسونج تقريبًا من تطوير وحدتها للمعالجة العصبونية NPU المعروفة أيضًا باسم رقاقة الذكاء الاصطناعي، بحيث قد تظهر هذه الرقاقة ضمن هواتفها الذكية الرائدة القادمة، وتوفر لها عامل تمايز إضافي بالمقارنة مع المنافسين.
وبحسب المصدر فإن رقاقة سامسونج توفر أداء مماثل أو أعلى قليلًا من أداء وحدة هواوي، وقد أوضحت هواوي سابقًا أن المحرك العصبوني لوحدتها للذكاء الاصطناعي قادر على الوصول إلى 4 تيرا عملية في الثانية TOPS، وهو عدد عمليات الفاصلة العائمة التي يمكن تنفيذها في الثانية.
ومن المرجح أن تكشف سامسونج عن بعض إمكانيات رقاقتها للذكاء الاصطناعي جنبًا إلى جنب مع إطلاق هواتفها الرائدة القادمة Galaxy S9، بحيث يفترض أن تعلن عنهم خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 في الشهر المقبل.
كما يوضح التقرير أن سامسونج تعمل بشكل كبير على تطوير وحدة معالجة عصبونية محسنة لهاتف Galaxy Note 9، وذلك من خلال زيادة جهودها في مجال البحث والتطوير بالتعاون مع أساتذة وباحثين متخصصين في هذا المجال من أكبر جامعات كوريا الجنوبية.
غير مصنفالتعليقات على سامسونج قد تكشف عن مودم 5G في النصف الثاني من هذا العام مغلقة
سامسونج قد تكشف النقاب هذا العام عن نموذج مودم 5G، والذي قد يجلب تغييرات كبيرة في سوق رقائق المودم الذي تتصدره كوالكوم.
قبل عدة أيام ظهرت معلومات حول قيام سامسونج خلال معرض الإلكترونيات الإستهلاكية لهذا العام CES 2018 بعرض نموذج لهاتفها القابل للطي Galaxy X لمجموعة محددة من شركائها الرئيسيين.
ويبدو أن نموذج الهاتف القابل للطي ليس المنتج الوحيد، إذ يُشير تقرير جديد صادر عن كوريا الجنوبية إلى أن سامسونج كشفت أيضًا عن نموذج لمودم 5G يحمل الاسم الرمزي Exynos 5G، والذي قد تكشف النقاب عنه رسميًا في وقت لاحق من هذا العام.
ووفقًا للتقرير فإن سامسونج تعتزم تضمين هذا المودم ضمن معالجات Exynos القادمة المخصصة لهواتف أندرويد الذكية، بحيث أنه من المفترض أن يتواجد ضمن معالجاتها المستقبلية لهواتفها الرائدة Galaxy S10 و Galaxy Note 10 لعام 2019.
وبالحديث عن المودم فإنه متوافق مع شبكات الجيل الخامس، ويهدف للحد من اعتماد سامسونج على كوالكوم فيما يتعلق بحلول الاتصالات المحمولة، ومن المرجح استعماله لاختبار معدات شبكات الجيل الخامس التابعة لسامسونج.
كما تشير المعلومات إلى أن المودم الجديد أسرع بخمس مرات من مودم Snapdragon X20، وهو أحدث مودم LTE متوفر حاليًا في الأسواق، ومستخدم ضمن معالجات Snapdragon 845 و Exynos 9810.
تجدر الإشارة إلى أنه من المتوقع أن تقوم إنتل بتسويق مودمها XMM8060 الداعم لشبكات الجيل الخامس في منتصف عام 2019، في حين أنه من المفترض أن تعمد سامسونج إلى نشر التفاصيل الرسمية الأولى عن مودمها الداعم لشبكات الجيل الخامس في النصف الثاني من هذا العام.
أحدث التعليقات