غير مصنفالتعليقات على سامسونج تخطط لإطلاق هاتف جلاكسى (A5 (2018 مغلقة
عزمت شركة سامسونج على إطلاق هاتف ذكى جديد هو جلاكسى A5 و (2018) من خلال إضافة صفحة دعم باسم A530 على موقعها الرسمى الكورى الجنوبى.
ووفقا لما جاء في التسريبات، فإن هذا هو الرقم الكودى الذى تطلقه على الهاتف الجديد، ويتوافق مع باقى الأرقام الكودية لسلسلة A ، إلا أنها لا تكشف عن معلومات حول الهاتف.
وحصلت شركة سامسونج أيضا على الشهادات والتراخيص اللازمة لهاتف جلاكسى A5 (2018) من لجنة الاتصالات الفدرالية.
وأفادت التسريبات السابقة أن سامسونج تخطط لجلب تقنية “إنفينيتى ديسبلاى” إلى هواتفها الذكية ذات السعر المتوسط، من خلال إطلاق هاتف جلاكسى (A5 (2018 عندما برزت صورة لحافظة الهاتف الخلفية على موقع ويبو الصينى.
كما أظهرت الصورة أيضا أن الهاتف الجديد يتمتع بشاشة كبيرة، والتى شوهدت سابقا فقط بهاتفى جلاكسى s8 ونوت 8، كما كشفت عن عدم وجود أزرار مادية بالجزء الأمامى.
ومن الجدير ذكره أنه من المتوقع أن تكون بصمة الإصبع موجودة بالجزء الخلفى من الهاتف، فالحافظة بينت إدراج ميزة استشعار بصمات الأصابع تحت الكاميرا .
تلتزم سامسونج بطرح التحديثات الأمنية لهواتفها الرائدة وكذلك هواتف الفئة المتوسطة التي ينتمي إليها Galaxy A5، وهو ما يساهم بتزويد المستخدمين بأعلى درجة حماية ممكنة على نظام أندرويد.
تم تأكيد وصول التحديث الجديد عبر بعض المستخدمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو يجلب إصلاحًا لست ثغرات أمنية كان من الممكن استغلالها لتنفيذ هجمات التحكم عن بعد، فضلًا عن حلٍ للثغرة الأمنية KRACK التي تم اكتشافها مؤخرًا، والتي تتيح للمهاجمين الوصول للبيانات التي يقوم المستخدم إرسالها عبر شبكة الاتصال اللاسلكيّ Wi-Fi.
إن كنتم من مستخدمي الهاتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات للتأكد من توّفر التحديث، ويجب التذكر أنه قد يتطلب بعض الوقت ليصل لكل المستخدمين في كافة الدول والمناطق.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج تكشف “بهدوء” عن شريحة المعالجة الجديدة Exynos 9810 مغلقة
مع اقتراب العام الحاليّ من نهايته وانتهاء الشركات المصنعة للهواتف الذكية من إعلاناتها الكبيرة، يأتي الدور خلال هذه الفترة للكشف عن التقنيات التي ستحدد شكل الهواتف الذكية العام المقبل: أي شرائح المعالجة. كوالكوم تستعد للإعلان عن مميزات شريحتها الجديد Snapdragon 845، بينما قامت سامسونجبالكشف عن شريحة Exynos 9810 التي سنشاهدها في هواتف Galaxy S9 العام المقبل.
أولًا يجب الإشارة إلى أن الكشف عن الشريحة الجديدة لم يتم خلال مؤتمرٍ صحفيّ أو حتى بيانٍ من الموقع الرّسمي لسامسونج، وإنما خلال كشف سامسونج عن حصول عددٍ كبير من منتجاتها على جائزة الابتكار CES 2018 Innovation Awards، والتي تضمنت شريحة Exynos 9810.
تنتمي الشريحة الجديدة لعائلة Exynos 9 من سامسونج التي بدأت فيها الشركة الكورية استخدام تقنية التصنيع بدقة 10 نانومتر عبر شريحة Exynos 8895(وهي نفس التقنية التي اعتمدتها كوالكوم في تصنيع شريحة Snapdragon 835) بما توّفره من تعزيزٍ للأداء واستهلاكٍ أقل للطاقة ودعمٍ لمعايير الاتصال المتقدمة مثل شبكات الجيل الرابع بسرعة 1 غيغابت/ثانية أو تقنية بلوتوث 5.
بالنسبة للشريحة الجديدة، سيتم تصنيعها اعتمادًا على الجيل الثاني من تقنية التصنيع بدقة 10 نانومتر، كما أنها ستكون أول شريحة من سامسونج تتضمن مودم اتصالات يدعم الاتصالات حتى سرعة 1.2 غيغابت/ثانية (أي 4G LTE Cat.18).
تقول سامسونج أن الشريحة الجديدة ستتضمن الجيل الثالث من أنوية المعالجة المخصصة، مع ترقيةٍ لوحدة المعالجة الرسومية بدون تحديدها، مع دعمٍ للاتصالات اللاسلكية بمعيار 6CA لتكون أول شريحة معالجة توّفر هذه الخاصية.
لم تكشف سامسونج عن مزيدٍ من المعلومات بخصوص الشريحة الجديدة، ومن المرّجح أن يتم لاحقًا العمل على طرحها بشكلٍ رسميّ مع ذكرٍ لكافة مواصفاتها التقنية والقدرات التي ستوّفرها للهواتف الذكية العام المقبل.
ولكن أفضل ما أنتجته آبل هذا العام ليس iPhone 8 Plus بل هاتف iPhone X مع شاشته الكبيرة التي تغطي معظم واجهته الأمامية وتعزيزه بتقنية Face ID التي تجري مسحًا ثلاثيّ الأبعاد لوجه المستخدم بالإضافة أيضًا لتبنيه كاميرتين خلفيتين تدعمان التكبير البصريّ الحقيقي وخصائص عزل الأجسام في الصور. بكل الأحوال، فإن الهاتف يمتلك نفس عتاد iPhone 8 Plus، فكلاهما يعتمد على شريحة Apple A11 Bionic بست أنوية معالجة وذاكرة عشوائية بسعة 3 غيغابايت، وهذا يعني – نظريًا – أنه لن يكون هنالك فارقٌ في الأداء، ولكن هل سيكون هنالك فارقٌ على أرض الواقع؟
هذا ما حاول اختبار السرعة الإجابة عليه، حيث يتكون الاختبار من مرحلتين: الأولى تتضمن فتح نفس العدد من التطبيقات ومن ثم إبقائها عاملة في الخلفية بدون إغلاقها، ومن ثم تأتي المرحلة الثانية التي تتضمن إعادة فتح نفس التطبيقات التي تم فتحها بالمرحلة الأولى، وهو ما يظهر قدرة الذاكرة العشوائية الخاصة بكل هاتف على الاحتفاظ بالتطبيقات بحالة عمل.
خلال المرحلة الأولى من الاختبار، أظهر الهاتفين قدرةً جيدة من ناحية سرعة فتح التطبيقات إلا أن التفوّق انتهى لصالح هاتف iPhone X الذي تمكن من فتح تطبيقات الألعاب بسرعةٍ أكبر من جالكسي نوت 8 ليُنهي الجولة الأولى متفوقًا بزمنٍ قدره 9 ثواني ولينتقل بعدها للجولة الثانية التي بدأها بشكلٍ جيد حيث احتفظت الذاكرة العشوائية بكافة التطبيقات بحالة عمل وصولًا حتى لعبة Flip Diving التي اضطر الهاتف لإعادة فتحها وكذلك الأمر بالنسبة للعبة Subway Surfer، بينما احتفظ نوت 8 بكافة التطبيقات بحالة عمل وتمكن من إعادة فتحها بشكلٍ سلس بدون الحاجة لإعادة تشغيل التطبيق من الصفر وهو ما منحه الأفضلية منهيًا الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقة و 54 ثانية متفوقًا بزمنٍ قدره 13 ثانية على iPhone X الذي أنهى الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقتين و 7 ثواني.
بهذه الصورة، يظهر هاتف جالكسي نوت 8 أداءً ممتازًا ويؤكد مرة أخرى على التحسّن البالغ الذي تم أصبحت تمتلكه هواتف سامسونج بشكلٍ خاص وهواتف أندرويد بشكلٍ عام من ناحية سرعة الأداء.
من ناحيةٍ أخرى، يجب أن نشير مرةً أخرى إلى أن مثل هكذا اختبارات لا تعني دليلًا قطعيًا على تفوق هاتفٍ ما على الآخر، فتجربة استخدام هاتف لا تنحصر بقدرته على فتح التطبيقات بسرعة أو الاحتفاظ بأكبر عددٍ ممكن بحالة عمل في الخلفية، ولكن سيكون من المهم دومًا معرفة مثل هكذا تفاصيل قبل شراء هاتف ذكيّ.
ما رأيكم بهاتف جالكسين نوت 8 من سامسونج؟ هل تساهم مثل هكذا اختبارات بتعزيز قراركم لشرائه أم لا؟ شاركونا رأيكم وخبرتكم ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على تعرف على الاسم الكودي الذي سيأتي به ” جلاكسي نوت 9″ مغلقة
تعمل شركة سامسونج الكروية الجنوبية الآن على تطوير هاتف جلاكسى نوت 9 وهذا بعد النجاح الكبير الذي لاقاه جهاز جلاكسي نوت 8.
ووفقا لما جاء في موقع sammobile، إنه من المنتظر أن تطلق الشركة هاتفها الجديد للبيع فى الجزء الأخير من عام 2018 المقبل، تحت الاسم الكودى Crown.
وأشار إنه ووفقا لمصدر مطلع، من المتوقع أنه سيبدأ توفير المكونات للإنتاج التجريبى لجلاكسى نوت 9 فى الربع الأول من العام المقبل.
ومن المتوقع أيضا، أن يأتي جلاكسى نوت 9، بشاشة 6.3 بوصة، بنفس الأبعاد، فضلا عن تحسين مميزات الكاميرا المزدوجة التى سيمتلكها الهاتف إضافة إلى تحسين استخدام قلم S Pen، ومن المنتظر أن يمتلك هاتف جلاكسى نوت 9 معالج كوالكوم Snapdragon 845.
أخبار أندرويدالتعليقات على [فيديو]: سامسونج تسخر من آبل وتطلب من مستخدمي الأيفون “النضوج” مغلقة
مرّت فترةٌ طويلة منذ أن قامت سامسونج باستهداف آبل عبر إعلاناتها التسويقية المختلفة والتي لطالما سخرت بها سابقًا من هواتف أيفون ومحدودية الخصائص والميزات التي توفرها مقياسًا مع هواتفها. الآن تعود سامسونج من جديد مع إعلانٍ جديد من شأنه إشعال الحرب الإعلامية مرة أخرى بين الشركتين.
بدايةً يجب القول أن فكرة الإعلان متميزة، فهي تتحدث عن أحد محبي هواتف أيفون الذي اقتناه بدءًا من 2007 عندما كان لا يزال مراهقًا، ومع مرور الوقت بدأت تظهر المشاكل في الهاتف ومحدودية ميزاته مقارنةً مع هواتف سامسونج خصوصًا عائلة نوت، لينتهي الفيديو بعام 2017 بعد 10 سنوات من إصدار أول أيفون، وليقرر نفس الشخص أن يقتني جالكسي نوت 8 بعد أن “نضج” وأصبح ينظر بشفقة لمحبي هواتف أيفون.
تركز فكرة الإعلان على الميزات التي يمكن الحصول عليها في هواتف سامسونج (وأندرويد بشكلٍ عام) قبل أن يتم مشاهدتها في هواتف أيفون، والأمثلة كثيرة جدًا على ذلك: دعم الشحن اللاسلكيّ، دعم مقاومة الماء والغبار، شاشة تغطي واجهة الهاتف بالكامل، بدون أن تنسى سامسونج الإشارة إلى منفذ السماعات 3.5 ميللي متر الذي لا تزال تزوده بهواتفها الرائدة بينما قررت آبل إزالته العام الماضي.
من ناحيةٍ أخرى، ولو أردنا أخذ الأمور من منظور آبل ومستخدمي هواتفها، فإن الجواب دومًا على مثل هكذا فيديوهات إعلانية أو حتى ادعاءات أن آبل تتأخر بتبني الميزات والخصائص التقنية كي تأخذ وقتها وتُنفذها لاحقًا أفضل من أي شركةٍ أخرى. في الواقع، لا أعتقد أن الجملة الأخيرة تمثل مبررًا منطقيًا وعذرًا لتأخر آبل بتبني التقنيات: لو أخذنا ميزة مثل مقاومة الماء والغبار وفقًا لمعيارٍ مثل IP68، فإن ما يتوّجب على الشركة المصنعة القيام به هو تطبيق معايير التصنيع التي تؤدي لجعل الهاتف قادرًا على مقاومة الماء حتى عمق متر ونصف ولمدة ساعة كاملة. في حال تم ذلك سيتم اختبار وتجريب الهاتف، وبعد تجاوز الاختبارات سيحصل على تصديق أنه متوافق مع معيار IP68، وهذا الأمر ينطبق على كل الشركات التي تريد تبني مثل هكذا خاصية في هواتفها. المقصد من الكلام السابق أنه لا يوجد “خلطة سحرية” لتبني هكذا ميزة ولا يوجد شركة أفضل من شركة من ناحية التوافق مع معيار IP68: إما أن يكون الهاتف متوافقًا معها أو لا، والأمر ينطبق على العديد من الميزات العتادية الأخرى.
بكل الأحوال، وكي لا يتم فهم الأمور بشكلٍ خاطئ، فإني أكرر دومًا أنه لا يمكن إنكار الجودة العالية بتصنيع هواتف أيفون وتجربة الاستخدام السلسلة التي توّفرها لمن يجد أن نظام iOS أفضل وأنسب له من نظام أندرويد. ما نقوله حول آبل وادعاءاتها هو ردٌ على أقوالٍ ومبالغاتٍ منتشرة بشكلٍ هائل بين المستخدمين والتي غالبًا ما يكون سببها عدم دراية ومتابعة كافيتين للأمور التقنية، والتأثّر البالغ بالتسويق الكبير الذي تقوم آبل بتنفيذه، ما يجعل البعض يصدّق بلا وعي كل ما يصدر عنها.
بالعودة للفيديو التسويقيّ الذي نشرته سامسونج، فإنه يبدو أن الشركة الكورية بدأت تعمل بثقةٍ أكبر في الوقت الحاليّ بعد النجاحات الكبيرة لهواتف S8 و S8 Plus والتقارير الأولية التي تشير إلى طلبٍ كبير على هاتف جالكسي نوت 8، ما يعني تعافيها كليًا من تداعيات فضيحة نوت 7 وتوجهها الآن لاستقطاب مستخدمي هواتف أيفون، فهل ستتمكن من النجاح بذلك؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج تتيح “قتل” الزر الخاص بالمُساعد Bixby في هواتف نوت 8 وجالكسي اس 8 مغلقة
عندما قامت سامسونجبإطلاق هواتفها الرائدة Galaxy S8و S8 Plus، قررت أن تضمينها بمساعدٍ ذكيّ جديد – تم تسميته Bixby – سيكون أمرًا إيجابيًا على تجربة الاستخدام، وللتأكيد على أهميته قررت الشركة تخصيص زر إضافيّ وظيفته تشغيل المساعد عند الضغط عليه. كررت سامسونج ذلك مع هاتفها الرائد جالكسي نوت 8لتؤكد أنها لن تتخلى عنه وستتابع بهذا المشروع. آخر الأخبار المتعلقة بهذا الخصوص تشير إلى أن الشركة الكورية قد تُعيد النظر كليًا به.
بالعودة قليلًا للوراء، قامت سامسونج بإرسال تحديثٍ هوائيّ قبل حوالي شهرين من الآن والذي أتاح للمستخدمين تعطيل الزر الخاص بالمساعد Bixby، بحيث لن يؤدي الضغط عليه إلى تشغيل المساعد، وإنما سيعمل كزر إيقاظ للهاتف Power button، وفي حال تم الضغط عليه بشكلٍ مطوّل فإن ذلك سيؤدي لإيقاظ المساعد الصوتيّ Bixby Voice.
ما قامت به سامسونج الآن هو إرسال تحديث يقوم بقتل الزر كليًا، أي يجعله بلا أي وظيفة، ما يعني عدم استجابته لضغطة المستخدم ولا بأي طريقة، حيث سيكون بالإمكان تنفيذ ذلك بعد تحميل وتنصيب آخر تحديث خاص بالمساعد الجديد.
يذكر أن Bixby قد جذب جدلًا كبيرًا عندما تم إطلاقه، حيث بدا للكثيرين أنه لا فائدة من العمل على هكذا مشروع بوجود مساعد ذكيّ افتراضي ضمن نظام أندرويد وهو Google Assistant. بكل الأحوال، يبدو أن Bixby لم يتمكن من إثبات نفسه كميزةٍ فريدة يمكن استخدامها على نطاقٍ واسع، وإلا لما شاهدنا سامسونج تتيح تعطيله لإرضاء المستخدمين.
إن كنتم من مستخدمي الهواتف وتريدون تحميل التحديث الخاص بقتل المساعد Bibxy، سيكون بإمكانكم القيام بذلك عبر الضغط على تطبيق Galaxy Apps، ومن ثم اختيار My Apps وأخيرًا النقر على Update، حيث سيظهر لكم إشعار بتوفر تحديث جديد للمساعد Bixby.
أخبار أندرويدالتعليقات على سامسونج تبدأ رسميًا طرح النّسخة التّجريبية من أندرويد 8.0 أوريو لهواتف Galaxy S8 و S8 Plus مغلقة
بعد أن بدأت سامسونجسابقًا بطرح النسخة التجريبية من أندرويد 8.0 أوريولمستخدمي هواتف Galaxy S8 و S8 Plus على نطاقٍ محدود، تعود اليوم الشركة الكورية لتُطلق التحديث على نطاقٍ أوسع ليصل لعددٍ كبيرٍ من المستخدمين الذين سبق وأن اشتركوا بالبرنامج التجريبيّ.
اعتمادًا على المعلومات المتوّفرة حاليًا، يحمل التحديث نسخة أندرويد 8.0 أوريو مع واجهة الاستخدام Samsung Experience 9.0 الخاصة بهواتف سامسونج (كانت سابقًا تعرف باسم TouchWiz). لا يوجد فروقات كبيرة من ناحية شكل الواجهة بالمقارنة مع أندرويد 7.0 نوجا، كما أن التحديث يجلب كافة خصائص أندرويد أوريو مثل القدرة الكبيرة على التحكم بالتنبيهات عبر خاصية قنوات الإشعارات أو البطاقات التفاعلية الخاصة بالتنبيهات التي يمكن الحصول عليها عبر الضغط مطوّلًا على أيقونة التطبيق بالإضافة لخاصية صورة-ضمن-صورة.
من ناحيةٍ أخرى، ووفقًا لأحد المستخدمين على موقع Reddit والذي قام بنشر صور شاشة مختلفة للهاتف بعد تحميل وتنصيب التحديث، أصبح الأداء أفضل بكثير مع نسخة أندرويد أوريو وذلك من ناحية السلاسة والسرعة بفتح التطبيقات والتنقل بينها، وقام المستخدم بتشبيه الأداء على أنه “بنفس سلاسة هاتف جالكسي نوت 8 وجوجل بيكسل”.
أخيرًا يجب التذكير إلى أن هذه التقارير تؤكد وصول التحديث لمستخدمين في الولايات المتحدة، وبالتالي لا نستطيع التأكد من إمكانية وصوله أيضًا للمستخدمين في المنطقة العربية أو منطقة الشرق الأوسط بشكلٍ عام.
بكل الأحوال، وفي حال كنتم من أصحاب هواتف Galaxy S8 و S8 Plus، سيكون بإمكانكم الاشتراك بالبرنامج التجريبيّ الخاص بالتحديث عبر تحميل تطبيق +Samsung من رابطه على متجر بلاي: اضغط هنا، ومن ثم تسجيل الاشتراك وتفعيل استقبال التحديثات التجريبية. يجب التذكير إلى ضرورة إجراء نسخ احتياطي قبل تحميل وتنصيب أي تحديثٍ تجريبيّ كونه غير مستقر وقد يؤدي لبعض المشاكل في الأداء. يمكنكم أيضًا الاطلاع على صفحة الأسئلة الأكثر تكرارًا الخاصة بالبرنامج التجريبيّ Galaxy Beta Program: اضغط هنا.
هل وصلكم التحديث التجريبيّ لنسخة أندرويد 8.0 أوريو على هواتف S8 و S8 Plus؟ شاركونا خبرتكم ضمن التعليقات.
غير مصنفالتعليقات على ماهو الفرق بين شاشات AMOLED من سامسونج و POLED من إل جي؟ مغلقة
عندما طرحت إل جي الكورية بعض هواتفها الرائدة الأخيرة مثل LG V30، ركزت حملتها التسويقية على امتلاك هذه الهواتف لشاشات مصنوعة بتقنية POLED تتميز بدرجة تباين عالية جدًا وألوان جذابة وغير ذلك من العبارات الترويجية.
لكن بغض النظر عن الضجة التي أُثيرت عن الشاشة التي تفخر بها إل جي، ما هي حقًا تقنية OLED؟ وكيف تختلف عن تقنية سامسونج الشهيرة AMOLED؟ وما هي التقنية الأفضل؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في هذا المقال.
وجه الشبه: OLED
بدايةً فإن كلًا من شاشات سامسونج AMOLED وشاشات إل جي POLED تعتمدان في الحقيقة على نفس تقنية العرض، وهي تقنية OLED. التقنية هي اختصار لـ Organic Light-emitting Diode والتي يُمكن ترجمتها بـ: شاشة الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء.
تمتلك شاشات OLED ملايين الصمامات الثنائية الباعثة للضوء Diodes، يمكنك أن تتخيل أن الصمام هو أشبه بمصباح صغير جدًا يستطيع إضاءة بيكسل على الشاشة. هذه المصابيح تستطيع إنتاج الضوء (اللون) المطلوب منها بشكل مُستقل عن بعضها البعض. كما يقوم المصباح بإغلاق نفسه تمامًا لعرض اللون الأسود. لهذا تقدم شاشات OLED ما يُعرف باللون الأسود الحقيقي ما يؤدي إلى درجة تباين عالية جدًا تُعطي الصورة ألوانًا ممتازة وصورةً متفوقة.
هذا على عكس شاشات LCD التي تستخدم لوحةً خلفيةً لإضاءة الشاشة بأكملها. أمام اللوحة يوجد فلتر للألوان يؤدي إلى تشكيل الألوان المطلوبة على الشاشة. لهذا تجد بأن شاشات LCD تُقدم تباينًا أقل بسبب وجود ضوء أبيض خلف كل لون تراه على الشاشة. لهذا السبب لو دققت النظر باللون الأسود على شاشة من نوع LCD ستلاحظ فورًا بأنه أسود مُضاء بلون أبيض من الخلف وليس أسودَ فعليًا. من ناحية الإشباع اللوني والتباين تُعتبر شاشات OLED متفوقة على LCD في عالمي الهواتف الذكية وشاشات التلفاز.
ما هي تقنية AMOLED؟
اشتُهرت سامسونج AMOLED التي ميزتها بشاشات اعتُبِرَت هي الأفضل في عالم الهواتف الذكية خلال الأعوام الماضية. AMOLED، حيث تعتمد هذه الشاشات -كما هو واضح من اسمها- على نفس تقنية OLED مع بعض التحسينات. هذه التحسينات يتم التعبير عنها بحرفي AM اللذان يرمزان إلى Active Matrix (المصفوفة الفعالة). تساهم هذه التقنية بتوفير كبير في استهلاك الطاقة مقارنةً بشاشات OLED العادية، حيث يتم التحكم بالجهد الكهربائي Voltage لكل صمام ثنائي بشكل مُنفصل بحيث يحصل كل منها على التيار الذي يحتاجه بالضبط، في حين أن التقنية السابقة كانت تمنح جميع الصمامات الثنائية تيارًا متساويًا حتى لو لم تكن بحاجته فعليًا.
حاليًا فإن جميع شاشات OLED باتت تعتمد فعليًا على نفس تقنية المصفوفة الفعالة، لكن AMOLED هي علامة مُسجلة لسامسونج لهذا لا ترى هذا الاسم مُستخدمًا في شاشات OLED التي تنتجها شركات أخرى. نفس الأمر بالنسبة لشاشات Super AMOLED من سامسونج فهو عبارة عن علامة تجارية لنفس التقنية مع تحسينات على الألوان وطريقة عرضها دون أي اختلافات جذرية في التقنية الأساسية.
ما هي تقنية POLED؟
الآن نأتي للإجابة على السؤال الرئيسي: ما هي تقنية POLED هذه التي طرحتها إل جي لتنافس شاشات AMOLED من سامسونج؟ ما هو الفرق بين التقنيتين؟
باختصار، يمكن القول بأنه لا يوجد فرق كبير. POLED هو مُجرد اسم تسويقي آخر لـ OLED. حرف P يرمز إلى Plastic، وهو المادة التي تُصنع منها الطبقة التي ترتكز عليها الترانزستورات الرقيقة TFT وأنصاف النواقل الباعثة للضوء (الـ OLED). تقليديًا كانت هذه الطبقة تُصنع من الزجاج بسبب خصائصه الضوئية المتفوقة. لكن لأن استخدام الزجاج أصعب من الناحية التصنيعية وبسبب عدم مرونته، ومع تطوّر التقنيات التي سمحت باستخدام البلاستك بدلًا عنا، ظهرت تقنية POLED.
يتيح استخدام البلاستيك كمادة لتصنيع طبقة ارتكاز OLED إنتاج الشاشات ذات الحواف الضيقة جدًا التي تراها في الهواتف الحديثة. كما أنه أكثر نحافة وأعلى قابلية لامتصاص الصدمات.
هنا قد يُطرَح السؤال: كيف تمكنت سامسونج من إنتاج شاشات Infinity Display ذات الحواف فائقة النحف لو لم تكن تستخدم تقنية POLED؟ الجواب: سامسونج استخدمت البلاستيك فعلًا لكنها بكل بساطة استمرت بطرح شاشاتها تحت الاسم التجاري Super AMOLED.
هذا يعني أنه من الناحية التقنية البحتة لا يوجد فرق بين شاشات AMOLED و POLED.
هل هذا يعني أن شاشات إل جي وسامسونج مُتطابقتان تمامًا؟
رغم أن شاشات AMOLED الحديثة (المُعتمدة على البلاستيك في طبقتها الخلفية) وشاشات POLED هما في الحقيقة نفس التقنية، لكن لو وضعت هاتفين يحمل كل منهما شاشة بإحدى هاتين التقنيتين إلى جانب بعضهما البعض، فهذا لا يعني أنك سترى صورة متطابقة. رغم أن التقنية الأساسية هي نفسها والاختلاف هو بالأسماء التجارية فقط، لكن هناك أشياء أخرى عديدة تلعب دورًا في الصورة النهائية التي تُنتجها الشاشة مثل مُعايرة الألوان، واختلاف أنواع المواد التي تُصنع منها بعض أجزاء الشاشة، وغير ذلك. لنفس السبب فإنك لن تحصل على صورة متطابقة لو قارنت بين شاشتين مصنوعتان بتقنية LCD مثلًا.
ما هي التقنية الأفضل؟
كما قلنا، فإن AMOLED و POLED هما نفس التقنية تقريبًا. قد يكون السؤال الأدق هو: ما هي الشاشات الأفضل؟ شاشات سامسونج أم إل جي؟
تصعب الإجابة على هذا السؤال حاليًا كون شاشات POLED من إل جي ما زالت جديدة نسبيًا ولم يتم إجراء اختبارات كافية عليها. بحسب اختبار أجراه موقع Android Authority قارن فيه بين شاشتي Galaxy Note 8 و LG V30 فإن النتائج جاءت متقاربة جدًا. أما شركة DisplayMate المتخصصة باختبار الشاشات فكانت قد قيمت شاشة Note 8 بأنها الأفضل في عالم الهواتف الذكية، لكن هذا كان قبل ظهور كل من LG V30 و Pixel 2 XL. سيكون علينا انتظار نتائج المزيد من الاختبارات الاحترافية لكن على الاغلب لن نرى نتائج متفاوتة بشكل كبير بين التقنيتين.
بشكلٍ أكثر دقة، فإن الحديث هنا حول نسخة أندرويد 7.1.1 نوجاوالتي تتضمن ميزة اختصارات التطبيقات App Shortcuts التي تتيح الحصول على قائمة تخصيص إضافية تظهر عند النقر مطوّلًا على أيقونة التطبيق.
تم تأكيد وصول التحديث للمستخدمين في بولندا حيث يحمل رقم الإصدار J510FNXXU2BQJ8 وذلك واجهة استخدام Samsung Experience 8.5 المشابهة بشكلٍ كبير لتلك التي تمتلكها هواتف سامسونج الرائدة.
إن كنتم من مستخدمي الهاتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات لديكم للتأكد من توّفر التحديث.
أحدث التعليقات