أندرويد للعرب

يُشاع أن هاتف الألعاب من شركة شاومي سيقدم أو يأتي معه وحدة تحكم بالألعاب.

هناك حول العالم كثير من الأشخاص المهووسين بالألعاب، الذين لا يكتفون باقتناء منصة ألعاب خاصة، مثل PlayStation 4 من سوني أو Xbox One من مايكروسوفت، أو حاسب محمول بقدرات خارقة تؤهله لتشغيل كل الألعاب، بل يريدون أن لا ينقطعوا عن عالم الألعاب الذي يعيشونه في المنزل أو خارجه.

لأولئك، بدأت في السنوات الأخيرة شركات صناعة الهواتف الذكية، تقديم مواصفات متقدمة في أجهزتها تجعلها قادرة على تشغيل ألعاب فيديو لا يمكن للهواتف الأخرى تشغيلها، ثم ظهر اتجاه جديد مع تقديم هواتف ذكية موجهة لعشاق الألعاب، وذلك بتصاميم ومواصفات معدة خصيصًا لهم. ومن تلك الهواتف هاتف Razer Phone الذي أطلقته شركة عتاد الألعاب الشهيرة في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

والآن تعمل شركة شاومي الصينية، التي تمكنت خلال بضع سنوات من أن تحجز مكانها بين الشركات الخمس الكبرى في السوق، على إنتاج هاتف ألعاب بالتعاون مع شركة منتجات الألعاب Black Shark Technology لينافس هاتف Razer Phone.

ولكن متى تعتزم شاومي الإعلان عن ذلك الهاتف؟ هذا ما كشفته بطاقة دعوة أرسلتها الشركة، إذ ستعقد في 13 نيسان/أبريل الجاري حدثًا سيخصص للإعلان عن الجهاز، الذي لا تزال التفاصيل المتعلقة بالمواصفات شحيحة.

ولكن يُتوقع أن يقدم الهاتف، الذي يُشاع أن اسمه Black Shark، معالجًا من نوع Snapdragon 845 مع شاشة بتردد 120 هرتزًا، إضافةً إلى أنه قادم في ثلاثة طُرز فيما يتعلق بذاكرة الوصول العشوائي “رام” وذاكرة التخزين الداخلية: 6+128 جيجابايتًا، و 8+128 جيجابايتًا، و 8+256 جيجابايتًا.

كما يُشاع أن الهاتف سيقدم أو يأتي معه وحدة تحكم بالألعاب، كما ظهر سابقًا في صورة سُربت عبر موقع التواصل الاجتماعي الصيني Weibo.

هل تعتقد أن الهواتف الذكية المخصصة لقطاع ألعاب الفيديو فكرة ناجحة، أم أنها مجرد صرعة؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: شاومي تعتزم الإعلان عن هاتف الألعاب Black Shark في 13 أبريل الجاري

اطلقت شركة سناب شات تحديث جديد لتطبيق التواصل الاجتماعي الخاص بها، سناب شات، وفر للمستخدمين ميزة دردشة الفيديو الجماعية.
ووفقا لما ذكرع تقرير من موقع phonearena فإن الميزة الجديدة من شأنها مساعدة المستخدمين على إجراء مكالمات فيديو داخل المجموعات، حيث يهدف التطبيق لمساعدة المستخدمين على قضاء المزيد من الوقت داخل التطبيق.

وأشار إلى إنه ومن المنتظر أن تتيح خاصية مكالمات الفيديو للمستخدمين الدردشة مع 16 شخصا فى نفس الوقت، حيث سيتلقى جميع المدعوين إشعارا يخبرهم بأن هناك مكالمة جماعية بدأت وأنه بإمكان كل منهم الانضمام إلى هذه المكالمة.

كما يمكنهم اختيار الانضمام فى شكل مكالمة صوتية، حيث يمكن أن يصل عدد المنضمين إلى الدردشة الصوتية إلى 32 شخصا، ويمكن للمستخدمين الآن داخل هذه المكالمات الجماعية استخدام ميزة العدسات للتعبير عن أنفسهم، وهو الأمر الذى يمكن أن يستفيد منه بقية المنضمين للدردشة.

وأعلنت سناب شات أيضا عن إطلاق ميزة أخرى وهى ميزة “المنشن” والتى تتيح للمستخدمين عمل إشارة إلى صديق معين فى أى قصة تماما مثلما هو الحال فى قصص إنستجرام، مع ملاحظة أن هذه المميزات ستصل خلال الأسبوع المقبل لكل من مستخدمى أندرويد وiOS.

قالت OnePlus إن اختيار أفضل العتاد يعد هو الجزء السهل، ويتمثل التحدي الحقيقي في تحقيق أفضل أداء للأجهزة بطرق تضيف قيمة إلى تجربة المستخدم.

خلال يوم أمس، كشفت شركة ون بلس الصينية عن تفاصيل هاتفها الرائد القادم المسمى OnePlus 6، بما في ذلك نوع معالج الهاتف وحجم ذاكرة الوصول العشوائي ومساحة التخزين الداخلية، حيث يتضمن الهاتف معالج Snapdragon 845 من كوالكوم، مع 8 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 256 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية.

وتبعًا لكونه من الواضح أن مستخدمي أندرويد لا يحبون فكرة النتوء المفترض تواجدها ضمن تصميم هاتف OnePlus 6، وذلك بالرغم من تواجد ما لا يقل عن 20 هاتفًا ذكيًا بنظام أندرويد يتضمن مثل هذا النتوء حاليًا، فقد قام الرئيس التنفيذي للشركة Pete Lau بطمأنينة المستخدمين حول النتوء المثير للجدل، والحديث مع المعجبين من خلال منتداها الرسمي على الإنترنت.

وبحسب Pete Lau فإنه بإمكان المستخدمين تعطيل وتعتيم منطقة العرض المحيطة بالنتوء للحصول على مظهر أكثر تقليدية، بشكل يشابه ما فعلته هواوي مع هاتفها Huawei P20 عبر إضافتها خيارًا يتيح للمستخدمين إمكانية إخفاء النتوء في حال كانت الشاشة نشطة وقيد الاستخدام، مما يعني أن المنطقة المحيطة بالنتوء ستظل مظلمة ومعتمة، ولن يكون النتوء مرئي.

هذا الوعد يجب أن يخفف بعض المخاوف وحالات السخط التي تم التعبير عنها ضمن منتدى الشركة، ويعكس اهتمام ون بلس بآراء ورغبات المعجبين بالشركة، بحيث أنها لن تجبرهم على رؤية النتوء بشكل مستمر لمجرد كونه أحدث صيحة تصميمة متبعة من قبل الشركات المصنعة للأجهزة.

وعلى صعيد متصل، وبالرغم من قيام الشركة تقليديًا بكشف النقاب عن هواتفها في شهر يونيو، فإنه من المرجح أن يتم الإعلان عن هذا الهاتف قريبًا وأسرع بكثير من المعتاد، وذلك نظرًا إلى العدد المتزايد باستمرار من التسريبات، إلى جانب المعلومات الرسمية عن الجهاز.

المصدر

المصدر: هاتف ون بلس القادم OnePlus 6 يتيح للمستخدمين إخفاء النتوء

سامسونج تستعد لإرسال تحديث أندرويد أوريو 8.0 لأجهزة Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge و Galaxy A3 نسخة 2017 و Galaxy A5 نسخة 2017.

بعد أشهر من الاختبارات، بدأت شركة سامسونج في شهر فبراير بإطلاق تحديث أندرويد أوريو 8.0 لأجهزة Galaxy S8 و Galaxy S8+، ومنذ ذلك الحين، قامت الشركة الكورية الجنوبية بتوفير هذا التحديث ضمن العديد من الأسواق المختلفة وللعديد من شركات خدمات المحمول حول العالم.

ومؤخرًا، بدأت الشركة أيضًا بطرح تحديث أوريو لهاتفها الرائد Galaxy Note 8، كما تلقى جهاز Galaxy S8 Active التحديث أيضًا، والآن، وبعد أن تلقت أجهزة العام الماضي الرائدة للتحديث فإنه من الواضح أن سامسونج بدأت بتركيز جهودها على أجهزة Galaxy الأخرى، بما في ذلك Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge.

وبحسب المعلومات فإن سامسونج بصدد الانتهاء من تحديث أندرويد أوريو 8.0 لأجهزة Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge و Galaxy A3 نسخة 2017 و Galaxy A5 نسخة 2017، حيث تم رصد جميع هذه الأجهزة ضمن موقع ويب Wi-Fi Alliance، وهي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز تقنية الشبكة اللاسلكية، للحصول على الشهادة.

وللتوضيح فإن توقيت حصول هذه الأجهزة على الشهادة يتوافق مع التقارير السابقة التي تحدثت عن خطط الشركة لتوفير تحديث أندرويد أوريو 8.0 لمجموعة من أجهزة Galaxy المختارة، إذ وفقًا لذلك الجدول الزمني من موقع سامسونج تركيا فإنه من المفترض أن تبدأ سلسلة Galaxy S7 بتلقي تحديث أوريو في شهر أبريل الحالي.

بينما من المفترض أن تبدأ أجهزة Galaxy A3 نسخة 2017 و Galaxy A5 نسخة 2017 بالحصول على التحديث في شهر مايو القادم، وكالعادة، قد يستغرق وصول التحديث بضعة أشهر قبل أن يتوفر لجميع النماذج الإقليمية والنماذج الخاصة بشركات خدمات المحمول.

وبغض النظر عن استعداد سامسونج لطرح تحديث أندرويد أوريو لهذه الأجهزة، فإن هناك العشرات من أجهزة Galaxy التي تم إطلاقها مؤخرًا في انتظار هذا التحديث، وبالنظر إلى السرعة التي تطرح بها شركة سامسونج التحديث، من الواضح أن جوجل ستصدر النسخة القادمة من النظام التشغيلي Android P قبل أن تتلقى معظم أجهزة Galaxy تحديث أندرويد أوريو.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S7 و S7 edge و A5 و A3 تستعد للحصول على أندرويد أوريو

يبدو أن إصدار أجهزة Galaxy A6 و Galaxy A6 Plus الجديدة المخصصة بشكل حصري للسوق الأوروبية والروسية والشرق أوسطية قد أصبح وشيكًا.

مؤخرًا تم رصد هواتف Galaxy A6 و Galaxy A6 Plus الجديدة لهذا العام ضمن موقع لجنة الاتصالات الفيدرالية FCC من أجل الحصول على الشهادة المطلوبة، ويبدو أن إصدار هذه الأجهزة المخصصة بشكل حصري للسوق الأوروبية والروسية والشرق أوسطية قد أصبح وشيكًا مع ظهور صفحة الدعم الفني للهواتف على موقع سامسونج البولندي.

ومن الواضح أن الشركة الكورية الجنوبية قد قامت عن طريق الخطأ بتحميل صفحة دعم فني جديدة لهاتف يحمل رقم النموذج SM-A605FN/DS، والذي يرجح أن يكون Galaxy A6 Plus ذو شريحة الاتصال المزدوجة، وهو نفس رقم النموذج الذي ظهر ضمن موقع FCC، لكن صفحة الدعم الفني لا توفر في الوقت الحالي أي معلومات إضافية حول الهاتف.

في حين تضمنت قائمة FCC عدة لقطات الشاشة، والتي كشفت عن أن Galaxy A6 و Galaxy A6 Plus سيشملان على شاشة طويلة مسطحة من نوع Infinity تشابه كثيراً شاشة هاتف Galaxy A8 و Galaxy A8 Plus نسخة 2018، كما أن الهواتف لن تمتلك زر فعلي للصفحة الرئيسية، مما قد يجعلها داعمة لنسبة العرض 18.5:9، مع دقة تبلغ 720×1280 بيكسل للنسخة الأصغر و 1080×1920 بيكسل للنسخة الأكبر.

وللأسف لا يتوفر في الوقت الحالي الكثير من المعلومات حول هذه الأجهزة، إلا الشائعات السابقة أشارت إلى امتلاك جهاز Galaxy A6 معالج من تصنيع سامسونج من نوع Exynos 7870، مع ذاكرة وصول عشوائي سعتها 3 غيغابايت، في حين سيضم هاتف Galaxy A6 Plus معالج Snapdragon 625 من شركة كوالكوم، مع ذاكرة وصول عشوائي سعتها 4 غيغابايت.

وبالرغم من أن شركة سامسونج لم تؤكد بعد موعد إطلاق هواتف Galaxy A6 و Galaxy A6 Plus، إلا أنه من المتوقع وبشكل يشابه الكثير من الأجهزة الجديدة التي ستصدرها الشركة هذا العام أن تأتي مع نظام التشغيل أندرويد أوريو 8.0.

المصدر

المصدر: سامسونج تستعد لكشف النقاب عن هواتف Galaxy A6 و A6 Plus

بعد عام مخيب للآمال، قررت إتش تي سي خلال 2018 تقليص جهودها فيما يخص الهواتف المحمولة، وإطلاق عدد محدود من أجهزة أندرويد.

لطالما أنتجت شركة إتش تي سي هواتف رائدة بتصاميم مختلفة قام معظم صانعي الهواتف الذكية بنسخها، إذ من المعروف في سوق الهواتف الذكية أن الشركة التايوانية كانت قبل نحو 10 سنوات رمزًا من رموز هذا السوق، فهي صاحبة أول هاتف Nexus أطلقته جوجل في شهر يناير 2010، لكنها تعاني منذ عام 2011، وتواجه منافسة شديدة من شركات مثل سامسونج فضلًا عن الشركات الصينية الصاعدة.

ويبدو في السنوات الأخيرة الماضية أن إتش تي سي أيقنت بأنها أصبحت ضعيفة ولا تقوى على المنافسة، مع أنها تنتج لشركة جوجل هواتف Pixel التي تصنف حاليًا من بين أنجح الهواتف الذكية في السوق، مما دفعها إلى بيع الجزء المسؤول عن صناعة هواتف Pixel إلى جوجل، كما أعلنت عن تخفيض قوتها العاملة أكثر من مرة، وصرحت بأنها ستخفض أيضًا محفظتها من الهواتف الذكية التي تطلقها كل عام.

ووفقًا لتقرير جديد فإن الشركة التايوانية تخطط لكشف النقاب عن الهاتف خلال شهر مايو القادم، وذلك لأن إتش تي سي لا تريد التنافس بشكل مباشر مع الشركات المصنعة الأخرى التي بدأت للتو بطرح هواتفها التي قامت بالإعلان عنها سابقًا، وفي الوقت نفسه فإن الشركة لا تفكر في إطلاق عدة هواتف رائدة خلال هذا العام، بحيث سيقتصر جهدها على هاتف HTC U12 Plus.

وبالحديث عن المواصفات فإنه من المتوقع أن يتضمن الجهاز شاشة بقياس 6 إنش وبدقة 1440×2880 بيكسل، وذلك تبعًا إلى تفضيل العديد من المستخدمين هاتفًا بشاشة كبيرة وحجم صغير، إلى جانب أحدث معالجات شركة كوالكوم Snapdragon 845، و 6 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64/128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، وبطارية بسعة 3420 ميلي أمبير.

ومن المرجح أن تقوم إتش تي سي بتزويد HTC U12 Plus بكاميرا خلفية مزدوجة العدسة بدقة 16+ 12 ميغابيكسل مع مستشعر Sony IMX3xx، مع كاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل، وميزة الحواف الحساسة Edge Sense، والتي تسمح للمستخدمين بالضغط على حواف الهاتف لتنشيط الميزات المستخدمة بشكل متكرر مثل الكاميرا أو تطبيق التراسل الفوري وغيره من التطبيقات المختلفة.

تجدر الإشارة إلى أن إصدار هذا الهاتف الجديد من إتش تي سي يعد أمرًا حاسمًا لأن الشركة شهدت انخفاضًا في الدخل والأرباح خلال الأرباع القليلة الماضية، حيث أعلنت الشركة مع نهاية الشهر الماضي عن تسجيلها خسارة صافية بمقدار 336 مليون دولار أمريكي للربع الأخير من العام الماضي، في حين بلغ إجمالي الخسائر الصافية في عام 2017 حوالي 580 مليون دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: إتش تي سي قد تكشف عن هاتفها الرائد HTC U12 Plus في مايو

قالت OnePlus إن اختيار أفضل العتاد يعد هو الجزء السهل، ويتمثل التحدي الحقيقي في تحقيق أفضل أداء للأجهزة بطرق تضيف قيمة إلى تجربة المستخدم.

نشرنا يوم أمس أن شركة OnePlus بدأت التشويق لهاتفها الرائد القادم من خلال إطلاق أول فيديو أكدت فيه أن اسم الهاتف سيكون OnePlus 6، إضافة إلى أنه قادم مع “السرعة التي تحتاج”.

ولكن يبدو أن الشركة الصينية لا تطيق صبرًا، فها هي اليوم تكشف عن المزيد من التفاصيل، بما في ذلك نوع معالج الهاتف وحجم ذاكرة الوصول العشوائي “رام” وذاكرة التخزين الداخلية.

ففي منشور على منتداها، نشرت OnePlus منشورًا تطرقت فيه إلى أن سعت دائمًا إلى تقديم الأفضل لعملائها، وقالت: “مع كل منتج، نهتم بالإجابة عن سؤال واحد: “كيف يمكننا إنشاء أفضل تجربة ممكنة للمستخدم؟” للقيام بذلك، علينا أن نعرف ما يهتم به مستخدمونا أكثر”.

وأضافت الشركة: “من خلال إجراء عصف ذهني للعلاقة بين الناس والهواتف الذكية، وتحليل اتجاهات الصناعة، والمناقشات مع أعضاء مجتمع OnePlus من جميع أنحاء العالم، تعلمنا أن ما يريده المستخدمون أكثر هو تجربة مرنة وخفيفة وسريعة”.

وللوصول إلى ذلك، كشفت OnePlus أن هاتف OnePlus 6 قادم مع أحدث معالج من كوالكوم، Snapdragon 845، وذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 8 جيجابايتات، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايتًا.

وقالت الشركة إن اختيار أفضل العتاد يعد هو الجزء السهل، ويتمثل التحدي الحقيقي في تحقيق أفضل أداء للأجهزة بطرق تضيف قيمة إلى تجربة المستخدم.

هل تعتقد أن هذه المواصفات سوف تُمكن OnePlus من جذب المزيد من العملاء؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: OnePlus تكشف عن معالج وذاكرة “رام” ومساحة هاتفها المرتقب OnePlus 6

العديد من التقارير تشير إلى إمكانية قيام شركة إل جي الكورية الجنوبية بكشف النقاب عن أحدث هواتفها الرائدة الذكية LG G7 في نهاية شهر أبريل.

لا يخفى على أحد الصعوبات التي يعاني منها قسم الهواتف المحمولة ضمن إل جي، إذ قامت الشركة الكورية الجنوبية بتغيير رئيس قسم الأجهزة المحمولة في محاولة منها لتغيير الأمور، مما أدى إلى تأجيل إطلاق هاتفها الرائد القادم الذي من المفترض أن يسمى LG G7، وبدلًا من ذلك قامت خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية في شهر فبراير بطرح نسخة مجددة من هاتفها الرائد V30 حملت اسم V30S ThinQ، بحيث يتميز الجهاز الجديد بإمكانيات الذكاء الاصطناعي.

وبالرغم من ذلك، ما تزال التسريبات المتعلقة بهذا الهاتف المنتظر تزداد يومًا بعد يوم، إذ توضح تغريدة جديدة نشرتها المسرب الشهير Evan Blass عبر حسابه الرسمي على منصة التدوين المصغرة تويتر أن الشركة الكورية الجنوبية قد قررت تسمية الهاتف المنتظر باسم LG G7 ThinQ، والذي سوف يتضمن ميزات ذكاء اصطناعي عديدة مثل إمكانية التعرف على المشاهد والأوامر الصوتية التفصيلية لمساعد جوجل الذكي Google Assistant المخصصة للجهاز.

كما تحدثت المعلومات عن أن الجهاز قد يتضمن زر مخصص للذكاء الاصطناعي يتواجد في الجهة الجانبية للهاتف، بحيث تعد مثل هذه الخطوة منطقية تبعًا لما حققته الشركة خلال الآونة الأخيرة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 16 ميغابيكسل بفتحة عدسة f/1.5، مما يجعله يتماشى مع هاتف Galaxy S9 الذي يمتلك أكبر فتحة متاحة حاليًا تسمح لمزيد من الضوء بالدخول إلى الكاميرا والوصول إلى المستشعر.

وفيما يتعلق بالتفاصيل الأخرى، فإنه من المفترض أن يتضمن الهاتف شاشة FullVision من نوع M-LCD داعمة لنسبة العرض 18:9، والتي تستخدم طاقة أقل بنسبة تصل إلى 35٪ من شاشة LCD، بالإضافة إلى امتلاك الهاتف لذاكرة وصول عشوائي بسعة 6 غيغابايت، و 64/128 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، مع أحدث معالجات كوالكوم Snapdragon 845، وبطارية بسعة 3300 ميلي أمبير.

ومن المفترض أن يتم الإعلان عن الهاتف في نهاية شهر أبريل الحالي ضمن حدث تقيمه الشركة في العاصمة الكورية الجنوبية سيول، على أن يصل إلى الأسواق في منتصف شهر مايو القادم بنطاق سعري بين 850 و 950 دولار أمريكي.

المصدر

المصدر: هاتف إل جي الرائد القادم يسمى LG G7 ThinQ

الاختلافات بين الأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon و Exynos صغيرة جدًا، مع تفوق Snapdragon 845 على Exynos 9810 بفارق بسيط عندما يتعلق الأمر بعمر البطارية.

عندما أعلنت شركة سامسونج عن هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ في المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 خلال شهر فبراير الماضي، كان أحد أكثر الجوانب إثارة للقلق هو سعة البطارية التي لم تتغير، إذ جاءت هذه الهواتف الجديدة ببطاريات بسعات 3000 و 3500 ميلي أمبير، وهي نفس السعات الموجودة ضمن تشكيلة هواتف العام الماضي Galaxy S8.

وتبعًا لعدم وجود تغيير فيما يتعلق بسعات البطاريات، وتضمنها معالجات أحدث متعطشة للطاقة بشكل أكبر، فقد أدى ذلك إلى أداء أقل بالنسبة للكثير من المستخدمين، وعلى غرار العديد من هواتف سامسونج الأخرى، فإن هواتف Galaxy S9 و S9+ مجهزة بمعالجات مختلفة بالاعتماد على المنطقة الجغرافية التي تشتري منها الهاتف.

وللتوضيح فإن الهواتف تعمل بواسطة معالجات Snapdragon 845 من كوالكوم في الولايات المتحدة والصين، في حين يتم استخدام معالجات سامسونج Exynos 9810 في الهواتف المباعة في باقي البلدان حول العالم، بحيث أن الاختلافات بين الأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon و Exynos صغيرة جدًا، مع تفوق Snapdragon 845 على Exynos 9810 بفارق بسيط عندما يتعلق الأمر بعمر البطارية.

ووفقًا لأحدث بيانات الاختبارات المتعلقة بعمر وأداء البطارية الصادرة عن شركة أبحاث السوق Strategy Analytics، فإن عمر البطارية جيد جدًا بالنسبة للأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon، ولكن الأمر يختلف بالنسبة للأجهزة العاملة بمعالجات Exynos، حيث تم مقارنة أداء عمر البطارية ضمن جهاز Galaxy S9 بمعالج Exynos مع بعض أهم الأجهزة المنافسة.

ومن أصل سبعة هواتف تم اختبارها، جاء الجهاز في المركز السادس، حيث استطاعت أجهزة سوني تحقيق نتائج جيدة فيما يخص بالاختبارات، مع صمود هاتف Xperia XZ2 لمدة تصل إلى 36 ساعة ودقيقة واحدة، في حين تمكن هاتف Xperia XZ2 Compact من الصمود لمدة 34 ساعة و 20 دقيقة، وحقق هاتف إل جي للعام الماضي LG G6 مدة 32 ساعة و 35 دقيقة.

بينما تمكن هاتف سامسونج الجديد من الصمود لمدة 26 ساعة و 52 دقيقة فقط، وفيما يتعلق بالاختبارات، فقد أشارت شركة Strategy Analytics إلى أنه قد تم قياس أداء البطارية لجميع الأجهزة من خلال تحديد المدة الزمنية التي تستغرقها عملية إفراغ البطارية بالكامل تحت سيناريوهات الاستخدام العادي.

في حين أوضحت نتائج اختبارات أخرى أن هاتف Galaxy S9+ بمعالج Snapdragon 845 كان قادرًا على الصمود لمدة 10.48 ساعة من تصفح الويب على الشبكة اللاسلكية واي فاي، في حين أن جهاز Galaxy S9 بمعالج Exynos لم يتمكن من الصمود سوى 6.80 ساعة فقط.

المصدر

المصدر: معالج Exynos يتسبب في ضعف عمر بطارية أجهزة Galaxy S9

سامسونج توقف التحديثات الأمنية لهواتف Galaxy S6 و Galaxy S6 edge، فيما لا تزال مستمرة في توفير مثل هذه التحديثات لأجهزة Galaxy S6 edge+ و Galaxy S6 Active.

قضايا الأمن والخصوصية تشكل هاجسًا كبيرًا للشركات المصنعة للأجهزة المحمولة، ومنها سامسونج، مما يدفعها إلى إصدار تحديثات أمنية شهرية وربع سنوية لمجموعة من أجهزتها المحددة ضمن برنامجها لتحديثات أندرويد الأمنية، بحيث يتضمن هذا البرنامج قائمة بالأجهزة التي ستحصل على تحديثات أمنية متعلقة بنظام التشغيل أندرويد التي تم إصدارها من قبل جوجل، فضلًا عن التصحيحات للمشكلات الأمنية الخاصة بسامسونج.

والآن، تجري الشركة الكورية الجنوبية مجموعة من التغييرات على صفحة برنامجها للتحديثات الأمنية لأندرويد، حيث أوقفت التحديثات الأمنية بشكل كامل لأجهزة Galaxy S6 و Galaxy S6 edge الصادرة في عام 2015، والتي بدأت معها الشركة الكورية الجنوبية فصلًا جديدًا في مسيرتها، حيث تخلصت من الجسم البلاستيكي الرخيص، وتحولت نحو الزجاج والمعدن ضمن هواتف فئة Galaxy S.

هذه الهواتف صدرت بنظام التشغيل أندرويد 5.0 لوليبوب، وتلقت لاحقًا تحديث أندرويد نوغا، ومنذ ذلك الحين واظبت الشركة على إصدار التحديثات الأمنية المتلاحقة والمنتظمة لتساعد في الحماية من الثغرات الجديدة وفقًا لنشرة الأمن الشهرية من شركة جوجل، ولكن يبدو أن الهواتف لم تعد مدعومة من قبل سامسونج، إذ تم سحبها من صفحة برنامج سامسونج للتحديثات الأمنية لأندرويد.

وفي حال كنت تمتلك أحد هذه الأجهزة، فإن الهاتف سيستمر بالعمل على الرغم من التغيير، ولكن نظرًا إلى كونها أصبحت معرضة لمزيد من الثغرات الأمنية، فقد يكون قد حان الوقت للنظر في الحصول على جهاز جديد مدعوم من قبل الشركة المصنعة.

تجدر الإشارة إلى أن سياسة جوجل فيما يتعلق بالتحديثات الأمنية تسمح بحصول أجهزة بيكسل Pixel ونيكسوس Nexus الخاصة بها على تلك التحديثات لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.

المصدر

المصدر: سامسونج توقف التحديثات الأمنية لهواتف Galaxy S6 و S6 edge