هواتف سامسونج القادمة قد تُجيد قراءة الكف

غير مصنف التعليقات على هواتف سامسونج القادمة قد تُجيد قراءة الكف مغلقة

سامسونج تريد قراءة كفك، لكن لأسباب لا علاقة لها بقرائة الطالع.

دائماً ما نواجه مشاكل تتعلق بنسيان كلمات المرور ونرغب باستعادتها عن طريق التلمحيات، لكن فكرة الاعتماد على التلميحات قد لا تكون موثوقة، وقد يتمكن المتطفلون في كثير من الأحيان من تخمين الأسئلة الأمنية، ويبدو أن شركة سامسونج تفكر في وسيلة جديدة تساعد المستخدمين على تذكر كلمة المرور الخاصة بهم.

الفكرة التي يعتمد عليها النظام الجديد تدور حول قراءة الكف، لكن لأسباب لا علاقة لها بقرائة الطالع، بل بتذكر كلمة المرور، حيث يظهر طلب براءة الاختراع الذي نشر مؤخراً تمكن سامسونج من اكتشاف نظام جديد يعتمد على قراءة خطوط فريدة من نوعها موجودة ضمن راحة يد المستخدم.

وتستخدم تلك الخطوط لعرض التلميحات على شكل محارف غير مكتملة، مما يساعد المستخدم في التفكير بشكل صحيح حول كلمة السر المنسية، لكنها في الوقت نفسه لا توفر شيء واضح للمتطفلين يعتمدون عليه من أجل تخمين كلمة المرور أو الأسئلة الأمنية حتى لو كان بإمكانهم استعمال راحة يد المستخدم.

ويظهر المثال الوارد في براءة الاختراع شخصًا يقوم بأخذ صورة لراحة يده من أجل استعادة كلمة المرور المنسية، ولكن بدلًا من ظهور كلمة المرور بشكل واضح على الشاشة فإن الهاتف يخفي الحروف ضمن أنماط فريدة من نوعها موجودة في راحة اليد، بحيث تعطي المحارف غير المكتملة للمستخدم ما يكفي من التلميح لتخمين وتذكر كلمة المرور.

النظام الجديد ما زال في مراحله الأولى ولم يتعدّ بعد كونه براءة اختراع حصلت عليها الشركة، مما يعني عدم وجود تأكيدات حول إمكانية رؤيته قريباً ضمن جهاز Galaxy S9 أو أي هاتف من شركة سامسونج في المستقبل، ومن غير المعروف بعد ما إذا كانت الفكرة سوف تترجم إلى منتج نهائي.

المصدر: هواتف سامسونج القادمة قد تُجيد قراءة الكف

مراجعة Pixel 2 XL: الهاتف الكامل؟

غير مصنف التعليقات على مراجعة Pixel 2 XL: الهاتف الكامل؟ مغلقة

يُمثّل Pixel 2 XL أفضل ما توصّلت إليه جوجل بعد حوالي العشر سنوات من التجارب العتادية في سوق الهواتف الذكية. فهل تمكّنت أخيرًا من طرح “الهاتف الكامل”؟

مُقدمة

Pixel 2 XL

لمجموعة من الأسباب، لم أكن شديد الحماس للجيل الثاني من هواتف Pixel رغم إعجابي بما طرحته جوجل عندما أعلنت عن هاتفي Piel 2 و Pixel 2 XL في تشرين الأول/أكتوبر الماضي. لكن كوني استخدمت الجيل الأول من Pixel (نسخة 5.0 إنش) فأنا بالفعل أستخدم واحدًا من أفضل الهواتف في السوق ولم أشعر أن الترقية هي أمر ضروري، كما أن الترقية لن تقدم لي بالتأكيد فارقًا شاسعًا في تجربة الاستخدام.

لكني في النهاية قررت الذهاب مع Pixel 2 XL ليس لمجرد كونه هاتفًا أحدث، بل الهدف الأبرز كان رغبتي بالترقية إلى شاشة أكبر. بعد سنوات طويلة من تفضيلي للشاشات الصغيرة (5.0 إنش) لسهولة الحمل والاستخدام، بدأت أشعر أن الجيل الجديد من الهواتف يستحق التجربة، حيث أصبحت الشاشات أكبر دون أن يؤثر ذلك على ضخامة الحجم الإجمالي للهاتف بفضل حواف الشاشة التي أصبحت ضيقة جدًا.

من أجل الشاشة فقط حصلت على Pixel 2 XL، لكني اكتشفت أن الهاتف الجديد رائع حقًا ليس بفضل الشاشة فحسب، بل لاسباب أخرى سأذكرها في هذه المراجعة.

الشكل والتصميم

على عادتها تحاول جوجل تقديم تصاميم تختلف بها عن الآخرين، ودون شك فإن هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL يقدمان جودة تصنيع عالية جدًا، والفارق الوحيد من حيث الشكل الخارجي هو أن النسخة الأصغر من Pixel 2 تأتي بشاشة (تقليدية) ذات حواف عريضة، في حين يأتي Pixel 2 XL بشاشة (حديثة) ذات حواف ضيقة وإن كانت أعرض مما تجده في حواف شاشات سامسونج الحديثة.

لدى حمل الهاتف ستجد أنه أثقل بشكل ملحوظ مقارنةً بالجيل الأول منه Pixel XL أو حتى LG V30 الذي يقدم شاشةً بنفس القياس والمواصفات. هذا لا يعني أن الهاتف ثقيل (وزنه 175 غرام، قريب من وزن Galaxy Note8)، لكنك ستشعر بوزنه خاصةً لو كانت جميع الهواتف التي استخدمتها سابقًا أصغر وذات وزن أخف. على أية حال وجدت أن هذا الوزن الذي تشعر به باليد، يمنح الجهاز مزيدًا من الإحساس بالفخامة.

الجهاز مصنوع من الألمنيوم لكن على عكس الجيل الأول منه فإنك في الجيل الثاني لم تشعر بملمس الألمنيوم كونه مُغلف بطبقة لا أدري تركيبتها بالضبط، قد يكون هدفها إضافة المزيد من الحماية وتحسين استقبال الإشارة لكن بالمُحصلة فهي لا تؤثر سلبًا بأي شكل من الأشكال على ملمس أو فخامة الهاتف، لكنها بحسب الاختبارات أكثر عُرضةً للخدش مقارنةً بالألمنيوم، لهذا يجب أن تكون حريصًا على عدم وضع الهاتف في جيبة تحتوي على القطع النقدية أو المفاتيح مالم تستخدم غطاءً للحماية.

بشكلٍ عام فإن تصميم الهاتف جميل فعلًا ومميز، وخاصةً نسخة (الباندا) باللونين الأبيض والأسود. الزجاج في الخلف أصبح أضيق من الجيل الأول ووجوده هنا ليس لأسباب تجميلية فقط بل لأنه يُخفي تحته هوائيات الإشارة اللاسلكية ما سمح لجوجل باستخدام الألمنيوم والحصول في ذات الوقت على إشارة ممتازة دون الاضطرار إلى التحوّل لاستخدام الزجاج بشكل كامل فقط من أجل الإشارة كما فعلت كل من سامسونج وآبل.

الشاشة ليست منحنية لكنها ذات حواف مدوّرة وهي تتكامل بشكل لطيف مع التصميم، وأجمل مافي نسخة (الباندا) هو زر التشغيل البرتقالي الغريب والمميز في ذات الوقت. تحته يقع زر التحكم بالصوت وهو أبيض اللون من الخارج بحواف حافظت على لون الألمنيوم الأصلي الذي صُنِعَ منه الزر. بشكلٍ عام فإن الأزرار عالية الجودة كأي شيء آخر في الهاتف.

يتوفر Pixel 2 XL بلون آخر هو الأسود بالكامل، أما حساس البصمة فهو يقطع تحت الطبقة الزجاجية الخلفية وليس ضمنها كما كان الحال العام الماضي، الوصول إلى الحساس ولمسه سهل جدًا حتى لمن يمتلك يدًا متوسطة أو صغيرة.

بشكلٍ عام وكمُستخدم اعتاد على الهواتف الصغيرة، لم أجد صعوبة في استخدام Pixel 2 XL حتى ولو بيد واحدة. الجهاز غير مُزعج على الإطلاق في جيبة البنطال وخاصةً مع حوافه المدوّرة الناعمة.

الشاشة

انسَ كل ما قرأته من مقالات وأخبار سابقة عن “مشاكل” شاشة Pixel 2 XL: شاشة الهاتف رائعة بكل معنى الكلمة. معظم ما قيل سابقًا عن مشاكل في الشاشة هي إمّا مشاكل محدودة حصلت لعدد قليل جدًا من المُستخدمين، وتُغطيها الكفالة بالطبع (جوجل مددت كفالة الجهاز إلى ثلاث سنوات كاملة لإظهار ثقتها بالهاتف)، أو أنها ليست مشاكل حقًا. خذ مثلًا ما قيل عن ظهور ظل أزرق اللون لدى إمالة الشاشة بزاوية معينة وهو ما يظهر بشكل خاص لدى قراءة صفحات الويب ذات الخلفية البيضاء. هذا الأمر موجود فعلًا لكني لم أنتبه إليه إلّا بالصدفة ولولا أني قرأت عنه سابقًا لما لاحظته أساسًا. هذا التأثير لا يظهر أصلًا إلّا لدى إمالة الجهاز بزاوية غير منطقية لا يمكن معها القراءة أو استخدام الهاتف أساسًا! وهناك من تحدث أيضًا عن مشاكل حرق الشاشة بعد أيام قليلة من الاستخدام. لم ألحظ أي مشكلة من هذا القبيل بعد حوالي ثلاثة أسابيع من استخدام الهاتف، هذه على ما يبدو من المشاكل التي حصلت لفئة قليلة جدًا من المستخدمين.

أما بالنسبة للشكاوى حول عدم وجود إشباع كافٍ في ألوان الشاشة، فقد حلّت جوجل هذا بالفعل، حيث وبمجرد تشغيل الهاتف للمرة الأولى ستحصل على تحديث هوائي يُضيف خيارًا ضمن إعدادات الشاشة يتيح لك اختيار المُعايرة المُشبعة Saturated للألوان.

شاشة الهاتف هي من صنع إل جي ومصنوعة بتقنية POLED، تحدثنا سابقًا عن الفارق بين هذه الشاشة وشاشة AMOLED من سامسونج وقلنا أنه عمليًا لا يوجد فرق. ويمكنني التأكيد بأن شاشة Pixel 2 XL لن تختلف عن شاشة هاتف مثل Note 8 من حيث الجودة والألوان، خاصةً بعد تفعيل إشباع الألوان من الإعدادات.

باختصار، فإن الشاشة رائعة وممتعة للاستخدام. ورغم أن حوافها من الأعلى والأسفل أعرض مما تجده في هواتف سامسونج، لكن جوجل فضّلت تعريض الحواف قليلًا لوضع مُكبري صوت بتقنية ستيريو أعلى واسفل الشاشة، وهما بالمُناسبة يُقدمان صوتًا ممتازًا. لكن كشخص لا يُشغل الكثير من الموسيقا أو الفيديو عبر الهاتف إلا من خلال سماعات الرأس، كنت أُفضل لو جعلت جوجل الحواف أضيق ونقلت مُكبرات الصوت إلى الحافة السُفلى. لكن هذا تفضيلي الشخصي فقط، ويبدو أن جوجل قررت إرضاء من يحب وجود تجربة صوتية مميزة بمُكبري صوت أعلى واسفل الشاشة، وفي ذات الوقت تمكنت من المحافظة على حواف ما زالت تُعتبر ضيقة نسبيًا.

البطارية

باختصار شديد، يقدم الهاتف أداءً ممتازًا للبطارية فاق توقعاتي. هذا يعود في جزء منه إلى حجم البطارية الذي يبلغ 3520 ميلي أمبير ساعي، وهي أكبر من بطارية الجيل الأول من الهاتف (3450 ميلي أمبير ساعي)، وأكبر من بطاريتي Galaxy Note8 و LG V30 اللتان يبلغ حجم كل منهما 3300 ميلي أمبير ساعي.

أضف إلى الحجم الكبير للبطارية التحسينات الكبيرة في توفير الطاقة التي توفرها نسخة أندرويد الخام، وخاصة إصدار أندرويد 8.0 (أوريو) الذي يأتي به الهاتف. منذ فترة طويلة، لم أستخدم هاتفًا لا أشعر معه بالقلق من انخفاض شحن البطارية مع اقتراب ساعات المساء. هذا هاتف مُريح جدًا من حيث البطارية.

وجدتُ بحسب التجربة بأن شحن البطارية ينقص بنسبة 1% كل حوالي 35 دقيقة من القراءة المتواصلة. وبعد استخدام الهاتف لأكثر من 16 ساعة تتضمن 3 ساعات من وقت تشغيل الشاشة، وساعة من بث الموسيقا عبر البلوتوث من خلال اتصال LTE وقليل من استخدام Google Maps وتصفح الويب، يصل شحن البطارية إلى 45%، وتُشير شاشة الإعدادات بأني أستطيع المتابعة لأكثر من 7 ساعات ونصف أُخرى لو بقي الاستخدام بنفس النمط.

في تجربة أخرى، وبعد حوالي 13 ساعة من آخر شحن للهاتف تتضمن 4 ساعات وعشرين دقيقة من وقت تشغيل الشاشة حافظت البطارية ونحن نقترب من منتصف الليل على 37% من طاقتها. مع الملاحظة بأن سطوع الشاشة في جميع هذه التجارب كان على 52% مع تفعيل السطوع التلقائي Adaptive brightness. مع العلم بأني لم أضع السطوع على هذه الدرجة بهدف توفير الطاقة، بل لأن سطوع الشاشة عالٍ جدًا، وأعلى من ذلك تُصبح إضاءة الشاشة مُزعجة بالنسبة لي. لكن استخدامي للهاتف داخلي في معظم الوقت، ولا يوجد شمس تقريبًا في هذه الفترة من العام حيث أعيش لكني متأكد أن استخدام الشاشة تحت أشعة الشمس سيكون مريحًا مع درجة سطوع 100%.



حاولت خلال الفترة الماضية إنهاء شحن البطارية مُتعمّدًا لاختبارها لكن الوقت لم يسمح لي بالاستخدام المُكثف للهاتف إلى درجة إفراغ البطارية، أقصى ما تمكنت فعله هو 4:20 دقيقة من استخدام الشاشة دون أي محاولات توفير للطاقة (على سبيل المثال لم أستخدم وضعية القراءة الليلية في التطبيقات التي تدعمها). لكن هذا بحد ذاته رائع. لم أجرب الهاتف مع الألعاب بعد، لكن ما جربته حتى الآن يضمن أنه ومع الاستخدام المتوسط يمكن أن تكفي البطارية لمدة 24 ساعة. ولو تعمّدت التوفير يمكن للبطارية أن تكفي حتى 48 ساعة.

باختصار، أفضل ما فعلته جوجل في هذا الهاتف هو البطارية، فهذا عنصر هام جدًا يُساهم في حصول الهاتف على لقب (الهاتف المتكامل).

الكاميرا

pixel 2 xl camera

لا أريد الإطالة كثيرًا في الحديث عن الكاميرا خاصةً أني لستُ خبيرًا في التصوير، وبالتأكيد فإن الجميع بات يعرف الآن بأن كاميرا هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL مُصنّفة الأولى كأفضل كاميرا في هاتف ذكي على الإطلاق.

مقارنةً مع كاميرا الجيل الأول من Pixel، والتي تم تصنيفها الأولى العام الماضي أيضًا، لم أجد هذا الفرق الكبير بين الكاميرتين بشكلٍ عام. قد يكون الفارق الأبرز هو إضافة وضعية Portrait ضمن تطبيق الكاميرا التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي (بدل تزويد الهاتف بكاميرتين من الخلف) لتقدير عمق الصورة وفصل المُقدمة عن الخلفية لتقديم ما يُسميه المصورون بتأثير بوكيه Bokeh effect لتمويه الخلفية وإبراز المقدمة. فيما يلي صورتان قمت بتصويرهما مع استخدام التأثير. (اضغط لمشاهدة الصورة بالحجم الكامل، حجم الصورة الواحدة يصل إلى 4 ميغابايت):


الميزة تعمل بشكل ممتاز بشكلٍ عام، لكنها ليست مثالية دائمًا حيث يتم أحيانًا عن طريق الخطأ تمويه جزء من حافة الجسم في المُقدّمة حيث قد تعتقد الخوارزمية أنه جزء من الخلفية. لكن هذا لا يحدث دائمًا كما أنه سيتطوّر ويتحسّن بالتدريج عبر التحديثات البرمجية القادمة، وخاصةً مع تفعيل شريحة Visual Core عبر تحديث أندرويد 8.1.

من الأشياء الجديدة هي التصوير بتقنية HDR+ enhanced والتي تأتي إضافةً إلى خيار +HDR الذي طرحته جوجل العام الماضي والذي ساهم بإعطاء الهاتف لقب الكاميرا الأفضل. لم ألحظ أية فوارق ملموسة يقدمها الخيار المُحسّن لكن جوجل تقول بأن الفارق الذي يقدمه HDR+ enhanced لا يظهر دائمًا بل فقط في ظروف تصوير مُعينة. بشكلٍ عام، هذا مثال عن صور تم تصويرها بوضعية HDR+ enhanced. (اضغط لمشاهدة الصورة بالحجم الكامل، حجم الصورة الواحدة يصل إلى 6 ميغابايت):






لا شك أن كاميرا الهاتف تستحق لقب الأفضل في العالم. لكني وجدتُ عيبًا يتمثل بدرجة ضجيج عالية في ظروف الإضاءة المنخفضة، يظهر هذا الضجيج غالبًا في البقع الداكنة أو السوداء من الصورة. معظم الصور التي التقطتها ليلًا تُعاني من هذا الضجيج. جوجل علّقت على هذا بالقول أنها اختارت مُعايرة الكاميرا برمجيًا لاستيعاب كمية كبيرة من الضوء عند التصوير الليلي بهدف إظهار المزيد من تفاصيل الصورة بدل إظهارها مُعتمة وغير واضحة المعالم، ويُعتبر الضجيج نتيجةً طبيعيةً لذلك. لكن برأيي أنه يتوجب على جوجل عبر تحديث قادم تقليص نسبة الضوء التي يلتقطها الحساس حتى لو كان ذلك يعني إضعاف التفاصيل قليلًا. لا بد أن توجد درجة موازنة تحقق كلا الأمرين قدر الإمكان.

لم أُجرّب تصوير الفيديو بشكلٍ كافٍ بعد، لكن بعض التجارب السريعة أكدت خاصية الثبات المُذهل للصورة التي يقدمها الهاتف من خلال مانع الاهتزاز الموجود ضمن الكاميرا، وكذلك خوارزميات الذكاء الاصطناعي. الفيديو التالي يعرض لك ما أعنيه بالضبط حول ثبات الفيديو في الهاتف:

برمجيًا

من المعروف لأي متابع بأن تجربة أندرويد الخام تتميز دائمًا بالسلاسة العالية والسرعة. يرى البعض أن واجهات جوجل الرسمية (مملة) لكني أرى الواجهات الأخرى مزدحمة بالألوان والميزات. برأيي أن توليفة أندرويد 8.0 (أوريو) و Pixel Launcher الجديد هي أفضل تجربة استخدام يمكن الحصول عليها في أي هاتف ذكي. ولا يوجد مكان مثالي للاستمتاع بها أكثر من هواتف جوجل الرسمية. لن أكرر الكلام المعروف حول الواجهات السريعة والاستخدام الخالي من المشاكل. ويمكنك الاطلاع على مقالنا السابق إن كنت ترغب بالاطلاع على ميزات أندرويد 8.0.

عند الحديث عن Pixel 2 XL من الناحية البرمجية، هنا يجب أن نتحدث عن Google Assistant حيث يبدو أن تركيز جوجل الآن بات مُنصبًا بشكلٍ كبير على تحسين مُساعدها الذكي، وعلى جعله في محور هواتفها وخدماتها. وإضافةً إلى الضغط المطوّل على الزر الرئيسي Home للهاتف، أو مُناداة المساعد عبر OK Google، يقدم هاتف Pixel 2 XL حوافًا حساسة للضغط تتيح لك (عصر) الهاتف من حافتيه لتشغيل المُساعد، وهي طريقة مفيدة حقًا وسهلة لتشغيله في حال كنت من مُستخدميه الدائمين.

المُساعد حصل أيضًا على ميزة Google Lens التي تتيح البحث عبر الكاميرا، وسنقدم لها مراجعة كاملة قريبًا. ومن المفترض أن يحصل الجهاز على تحديث أندرويد 8.1 في وقت لاحق من هذا الشهر.






الخلاصة

لم تتمكن جوجل في أي من هواتفها السابقة من الإحاطة بجميع الجوانب التي تجعل من الهاتف قابلًا للمقارنة بشكل كامل مع منافسيه من الهواتف الرائدة من نفس الجيل. ومهما حاولت الشركة جهدها فقد كانت تترك دائمًا شيئًا إضافيًا ينتظره المُستخدم ولا يعثر عليه. في هواتف Nexus مثلًا كان هنالك دائمًا عيب أو مشكلة ما، سواء في البطارية، الكاميرا، جودة الشاشة … الخ. كان صاحب هواتف Nexus يشعر دائمًا أنه وبشكل من الأشكال يُعايش تجربة هي أقل بدرجة مما يُعايشه صاحب الهواتف الأخيرة الرائدة من HTC أو Samsung.

جوجل بدأت تسعى في الأعوام القليلة الماضية إلى ردم هذه الفجوة، حيث عملت على تحسين الكاميرا السيئة في أجيال هواتف Nexus الأولى حتى جعلت منها أفضل كاميرا على الإطلاق في هواتف Pixel. بعد ذلك انتقلت من شاشات LCD إلى AMOLED ثم POLED، ورفعت جودة التصنيع بشكلٍ ملحوظ. وشيئًا فشيئًا بدأ يتم ردم الهوّة العتادية ولم تعد هواتف جوجل متأخرة كثيرًا عن المنافسين حتى الوصول إلى الجيل الأول من Pixel والذي كان يعيبه فقط أن الشاشة كانت ذات حواف عريضة جدًا مقارنةً بالمُنافسين، كما أن تجربة الصوت لم تكن مثالية.

في Pixel 2 XL قامت جوجل بحل جميع هذه المشاكل، وأرفقتها ببطارية ممتازة وتجربة برمجية هي الأفضل. هل تُريد كاميرا ممتازة؟ هذا موجود. شاشة ممتازة؟ موجود، صوت ممتاز بتقنية الستيريو؟ موجود، بطارية ممتازة؟ موجود، جودة تصنيع؟ موجود، تحديثات مستمرة مُباشرةً من جوجل؟ طبعًا موجود. حتى أغلفة الحماية القماشية التي طرحتها جوجل للهاتف رائعة وممتازة إلى حد غير معقول!

في مراجعاتنا السابقة لهواتف جوجل كنا دائمًا نقول: “الهاتف ممتاز ولكن …”. للمرة الأولى ومع هاتف Pixel 2 XL لم أعثر على هذه الـ “لكن”. هناك بعض التفاصيل الصغيرة مثل عدم وجود منفذ سماعات 3.5 ملم، أو (وهو تفضيل يختلف من شخص لآخر) تضييق الحواف  بشكل أكبر وإلغاء مكبرات الصوت من الأمام. لكن كل هذه التفاصيل لا تصل إلى درجة وضعها بعد جملة “ممتاز ولكن …”.

المصدر: مراجعة Pixel 2 XL: الهاتف الكامل؟

سوني تبدأ بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهواتف Xperia XZ و Xperia XZs

أخبار أندرويد التعليقات على سوني تبدأ بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهواتف Xperia XZ و Xperia XZs مغلقة

يبدو أنه موسم التحديثات بالنسبة لعددٍ من الشركات المصنعة للهواتف الذكية، والتي تبرز بينها سوني بشكلٍ كبير بفضل توفيرها للتحديثات خلال وقتٍ سريع، حيث كانت أول شركة تطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهاتفها الرائد Xperia XZ Premium وها هي الآن تستمر بطرحه لهواتفها الرّائدة الأخرى Xperia XZ و Xperia XZs.

قامت سوني بالكشف عن هاتف Xperia XZ العام الماضي خلال فعاليات معرض IFA 2016 في مدينة برلين الألمانية، وهو ينتمي للفئة الرّائدة بفضل مواصفاته العتادية القوية وتبني الشركة لتشيكلةٍ من الخصائص المتقدمة الأخرى مثل دعم مقاومة الماء والغبار وتزويده بمكبرين صوتيين أماميين، بينما قامت سوني بإطلاق هاتف Xperia XZs أوائل العام الحاليّ ليكون بمثابة ترقية عن هاتف العام الماضي مع تعزيزه بحساس التصوير الجديد الذي يوّفر أداءً مذهلًا من ناحية التصوير البطيء عبر القدرة على تصوير الفيديو بكثافة إطارات قدرها 960 إطار/ثانية.

الآن وبحسب عدة تقارير تم نشرها على الإنترنت، بدأت سوني بإرسال تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهواتف Xperia XZ و Xperia XZs، حيث يبلغ حجم التحديث حوالي 1.2 غيغابايت وهو يجلب معه نسخة شهر نوفمبر/تشرين الثاني من التحديثات الأمنية الدورية التي تطلقها جوجل.

إن كنتم من مستخدمي الهواتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات Settings ومن ثم اختيار “حول الهاتف About Phone” وأخيرًا النقر على “تحديث نظام التشغيل System Update”، حيث سيصلكم تنبيه بضرورة التحديث في حال توّفره لديكم.

يذكر أنه وإلى جانب سوني، قامت إتش تي سي بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهاتفها الرائد HTC U11 ولحقت بها كل من نوكيا بإطلاق التحديث لهاتف Nokia 8 وشركة ون بلس التي أطلقت التحديث لهواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T، فيما يبدو أنه لن يتوّفر لهواتف سامسونج وإل جي وهواوي قبل بداية العام المقبل.

المصدر

شكرًا لصديق الموقع “حمزة” على مشاركة المعلومات الخاصة بوصول التحديث!

المصدر: سوني تبدأ بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهواتف Xperia XZ و Xperia XZs

نوكيا تبدأ بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو بشكلٍ رسميّ لهاتفها الرّائد Nokia 8

أخبار أندرويد التعليقات على نوكيا تبدأ بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو بشكلٍ رسميّ لهاتفها الرّائد Nokia 8 مغلقة

بعد أكثر أسبوعين من انتهاء البرنامج التجريبيّ الخاص بتحديث هاتف Nokia 8 لنسخة أندرويد 8.0 أوريو، تعلن اليوم شركة نوكيا الفنلندية عن طرحها للتحديث الذي يوّفر لمستخدمي هاتفها الرائد تجربة استخدام أحدث إصدارات أندرويد.

كما جرت العادة مع كافة الإعلانات الهامة المتعلقة بهواتف نوكيا مؤخرًا، أتى التأكيد الرسميّ على لسان جوهو سارفيكاس Juho Sarvikas الذي نشر تغريدةً على تويتر يعلن فيها لكل مستخدمي الهاتف الرائد أن التحديث قد بدأ.

لم يمضِ وقتٌ طويل حتى بدأ بعض الأشخاص بنشر صور شاشة من هواتفهم تظهر بالفعل وصول التحديث إليهم، والذي يبلغ حجمه حوالي 1.5 غيغابايت مع تضمينه بإصلاحاتٍ متنوعة ترتبط بأداء الكاميرا وجلبه لأحدث نسخة من التحديثات الأمنية الدورية الخاصة بجوجل.

إن كنتم من مستخدمي هاتف Nokia 8، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات لديكم للتأكد من وصول التحديث. إن لم يتوّفر لديكم اليوم فلا يوجد أي مشكلة بذلك، حيث تأخذ التحديثات الهوائية بعض الوقت كي تصل لكل المستخدمين.

المصدر

المصدر: نوكيا تبدأ بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو بشكلٍ رسميّ لهاتفها الرّائد Nokia 8

إشاعة: شاشة Galaxy S9 ستحتل 90% من الواجهة الأمامية

غير مصنف التعليقات على إشاعة: شاشة Galaxy S9 ستحتل 90% من الواجهة الأمامية مغلقة

لا شك أن التقدم التقني الأبرز الذي وصلت له الهواتف الذكية في 2017 من الناحية العتادية هو الشاشات العريضة التي أصبحت تحتل أجزاء أكبر من الواجهة الأمامية للهاتف بحواف ضيقة جدًا ما سمح بطرح هواتف بشاشات أكبر وحجم كُلّي أصغر.

سامسونج، الشركة الرائدة في تقنية الشاشات تعتزم على ما يبدو إلى تقليص الحواف المحيطة بالشاشة بشكلٍ أكبر، حيث قال موقع SamMobile المعروف بتسريباته الدقيقة حول سامسونج أنه ووفقًا لمعلومات حصل عليها فإن شاشة هاتف Galaxy S9 المُنتظر العام القادم ستحتل ما نسبته 89 أو 90% من الواجهة الأمامية للجهاز. للمقارنة فإن شاشة +Galaxy S8 تُشكل نسبة 84٪ من الواجهة الأمامية، وشاشة iPhone X تحتل 81.49% من الأمام.

ويأتي هذا التسريب ليؤكد تسريبًا آخر ظهر أمس لتصاميم تُبرز الهاتف ضمن غلاف حماية حيث ذكر هذا التسريب أيضًا بأن الحافة العليا في الحقيقة أضيق حتى مما تبدو عليه في الصورة المسربة.

قد يبدو من المبكر الحيث عن S9 الآن لكن لو صحت المعلومات بأن سامسونج ستقوم بعرض الهاتف بشكل مُغلق وسرّي على بعض شركائها خلال مؤتمر الإلكترونيات الاستهلاكي CES 2018 في كانون الثاني/يناير القادم، فمن المتوقع أن تبدأ التسريبات بالظهور الآن.

بالنسبة لقياس الشاشة فمن المتوقع أن الهاتف سيتوفر بنفس قياسات شاشتي S8 و +S8، أي 5.8 و 6.2 إنش على الترتيب.

المصدر: إشاعة: شاشة Galaxy S9 ستحتل 90% من الواجهة الأمامية

أندرويد 8.0 أوريو يصل رسميًا إلى هواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T

أخبار أندرويد التعليقات على أندرويد 8.0 أوريو يصل رسميًا إلى هواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T مغلقة

أعلنت شركة ون بلس الصينية مؤخرًا عن إطلاق هاتفها الرائد الجديد OnePlus 5T الذي تم إطلاقه بنسخة أندرويد 7.1.1 نوجا، فيما بدا أن التحديث للنسخة الأجدد أندرويد 8.0 أوريو قد يتطلب وقتًا أطول من المعتاد، لتفاجئنا الشركة جميعًا وتقوم بطرح التحديث بعد يومين فقط من طرح هاتفها الرّائد، وذلك لهواتف العام الماضي OnePlus 3 و OnePlus 3T.

كشفت ون بلس عن إطلاق التحديث عبر مدونتها الرّسمية، حيث أكدت أن التحديث سيحمل واجهة OxygenOS 5.0 المبنية على نسخة أندرويد 8.0 أوريو مع تضمينها بعدة خصائص هامة مثل التطبيقات المتوازية Parallel Apps أو خاصية صورة-ضمن-صورة Picture-in-Picture Mode بالإضافة لميزة نقاط التنبيهات Notification Dots مع تحديث نسخة اللصاقات الأمنية الخاصة بنظام أندرويد لتصبح تلك الخاصة بشهر سبتمبر/أيلول 2017.

تقول ون بلس أنه وكما هو الحال مع أي تحديثٍ هوائيّ OTA، قد يأخذ الأمر بعض الوقت حتى يصل التحديث لكل المستخدمين حول العالم. من ناحيةٍ أخرى، لم تذكر الشركة شيئًا حول موعد طرح التحديث لهواتف العام الحاليّ OnePlus 5 و OnePlus 5T، ولكن ونظرًا لسرعة إطلاق التحديث لهواتف العام الماضي، فإنه من المتوقع ألا يتأخر كثيرًا.

يذكر أن ون بلس تعتمد على واجهة تشغيل OxygenOS التي تعتبر من أخف الواجهات المخصصة والقريبة جدًا من واجهة أندرويد الخام، وذلك دائمًا ما تتميز ون بلس بسرعة إطلاق التحديثات لهواتفها الرائدة، كما هو الحال مع سوني التي كانت أول شركة تطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهاتف Xperia XZ Premium وتليها إتش تي سي التي طرحته لهاتف HTC U11.

هل أنتم من مستخدمي هواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T؟ هل وصلكم التحديث؟ شاركونا خبرتكم ضمن التعليقات.

المصدر

المصدر: أندرويد 8.0 أوريو يصل رسميًا إلى هواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T

ون بلس تكشف رسميًا عن هاتفها الرّائد OnePlus 5T بشاشةٍ عصرية وذاكرة عشوائية 8 غيغابايت

أخبار أندرويد التعليقات على ون بلس تكشف رسميًا عن هاتفها الرّائد OnePlus 5T بشاشةٍ عصرية وذاكرة عشوائية 8 غيغابايت مغلقة

أعلنت اليوم شركة ون بلس الصينية عن طرح هاتفها الرّائد الجديد OnePlus 5T الذي يأتي كتحديثٍ على الهاتف السابق OnePlus 5، وذلك عبر تزويده بشاشةٍ كبيرة تغطي معظم واجهته الأمامية.

بخلاف ما قامت به الشركة العام الماضي مع هواتف OnePlus 3 و OnePlus 3T والتي حافظت على شكلها الخارجيّ ولكنها غيرت من عتادها الداخليّ، قامت الشركة الصينية هذا العام بالمحافظة على العتاد الداخليّ بينما غيرت التصميم الخارجيّ ليبدو وكأننا أمام هاتفٍ آخر بالكامل.

المواصفات التقنية الكاملة للهاتف الجديد:

  • شاشة بقياس 6 إنش وبدقة 1080×2160 بيكسل (+FullHD) مصنوعة بتقنية AMOLED بنسبة أبعاد 18:9 تغطي معظم الواجهة الأمامية للهاتف، مع حمايتها بطبقةٍ زجاجية من نوع Gorilla Glass 5
  • شريحة المعالجة Snapdragon 835 من كوالكوم بثمان أنوية معالجة وترددٍ قدره 2.45 غيغاهرتز مع وحدة المعالجة الرّسومية Adreno 540
  • ذاكرة عشوائية بسعة 6 أو 8 غيغابايت من نوع LPDDR4X مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 أو 128 غيغابايت من نوع UFS 2.1 (لا يدعم توسعة عبر بطاقة microSD)
  • كاميرتين خلفيتين، الأولى بدقة 16 ميغابيكسل مع فتحة عدسة f/1.7 مع حساس صورة من سوني IMX398، بينما تأتي الثانية بدقة 20 ميغابيكسل وبفتحة عدسة f/1.7 لتعمل على تحسين جودة التصوير بظروف الإضاءة المنخفضة (لا يوجد تكبير بصري Optical Zoom). توّفر الكاميرات الخلفية القدرة على تصوير الفيديو حتى دقة 4K وبكثافة إطارات قدرها 30 إطار/ثانية. الكاميرا الأمامية بدقة 16 ميغابيكسل وبفتحة عدسة f/2.0.
  • نظام التشغيل أندرويد 7.1.1 نوجا مع واجهة OxygenOS من ون بلس.
  • هيكل معدنيّ بالكامل مصنوع من الألمنيوم مع حساس بصمة على اللوحة الخلفية.
  • دعم لتقنية عزل الضجيج عبر استخدام 3 ميكروفونات بالإضافة للمحافظة على منفذ 3.5 ميللي متر.
  • يدعم الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G VoLTE, Wi-Fi 802.11ac Dual-Band, Bluetooth 5.5 aptX HD, NFC
  • البطارية بسعة 3300 ميللي آمبير/ساعي تدعم تقنية الشحن السريع Dash Charge باستطاعة 20 واط.
  • الأبعاد: 156.1x75x7.3 ميللي متر وبوزنٍ قدره 162 غرام


مقابل هذه المواصفات، سيتوّفر الهاتف الجديد بسعرٍ قدره 499 دولار بالنسبة لنسخة 6 غيغابايت أو بسعرٍ قدره 599 دولار أمريكيّ بالنسبة لنسخة 8 غيغابايت، وذلك بدءًا من تاريخ 21 نوفمبر/تشرين الثاني.

بشكلٍ عام، تمثل الشاشة الجديدة تحسينًا كبيرًا على تجربة الاستخدام التي سيوّفرها الهاتف بالمقارنة مع أخيه الأصغر، ولم يكن بالإمكان توّقع أي تطويرٍ على عتاده الداخليّ طالما أنه يتبنى أقوى ما يتوّفر في السوق، ولو أن تضمينه بميزاتٍ مثل مقاومة الماء والغبار أو الشحن اللاسلكيّ هي أمورٌ من شأنها تحسين موقعه وقدرته على المنافسة.

ما رأيكم بالهاتف الجديد؟ هل تجدونه صفقةً جيدة بمجال الأجهزة الرائدة؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

 

المصدر: ون بلس تكشف رسميًا عن هاتفها الرّائد OnePlus 5T بشاشةٍ عصرية وذاكرة عشوائية 8 غيغابايت

إتش تي سي تطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهاتفها الرّائد HTC U11

أخبار أندرويد التعليقات على إتش تي سي تطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهاتفها الرّائد HTC U11 مغلقة

أصبحت شركة إتش تي سي ثاني شركة تقوم بطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهواتفها، وذلك بعد أن بدأت اليوم بإطلاق التحديث لمستخدمي الهاتف الرّائد HTC U11، حيث سبقت سوني الجميع ووفرت التحديث سابقًا لهاتفها الرائد Xperia XZ Premium.

بحسب التقارير المنتشرة، بدأ التحديث بالوصول لمستخدمي الهاتف في تايوان – البلد الأم لشركة إتش تي سي – حيث يبلغ حجمه 1.33 غيغابايت ويحمل رقم الإصدار 2.31.709.1 بالإضافة لحزمة شهر نوفمبر/تشرين الثاني من التحديثات الأمنية الدورية التي تطلقها جوجل شهريًا لنظام أندرويد.

ما نعلمه في الوقت الحاليّ أن التحديث محصور بمستخدمي الهاتف في تايوان. بكل الأحوال، فإن بداية طرحه تعني أنه سيصل لباقي المستخدمين حول العالم خلال وقتٍ قريب، والأهم من ذلك، فإن هذا يعني بداية طرح التحديث للهواتف الأخرى وهي:

  • U Ultra
  • HTC 10

لا نعلم إن كانت إتش تي سي ستقوم بتوسيع عدد الهواتف التي ستحصل على التّحديث، ولكن المؤكد حاليًا هو الهواتف السابقة فقط، وذلك بحسب ما كشفت عنه الشركة في وقتٍ سابق.

يذكر أن إتش تي سي قد أطلقت مؤخرًا هاتفها الرائد HTC U11 Plus الذي يأتي كأول هاتفٍ من تصميمها بشاشةٍ كبيرة 6 إنش وبنسبة أبعاد 18:9 ما يجعلها تغطي معظم الواجهة الأمامية، فضلًا عن تزويده بأقوى عتاد من ناحية المعالج والذواكر ودعمه ببطاريةٍ كبيرة 3930 ميللي آمبير/ساعي. لن يحتاج هاتف U11 Plus لأي تحديث يتعلق بأندرويد 8.0 أوريو، لأن إتش تي سي وفرته بالسوق مع هذه النسخة بشكلٍ افتراضيّ.

هل أنتم من مستخدمي هاتف U11؟ هل وصلكم التحديث؟ شاركونا خبرتكم ضمن التعليقات.

 

المصدر: إتش تي سي تطرح تحديث أندرويد 8.0 أوريو لهاتفها الرّائد HTC U11

نسب توزع نظام أندرويد: نوجا يواصل تقدمه نحو الصدارة وأوريو لا يزال بعيدًا عنها

أخبار أندرويد التعليقات على نسب توزع نظام أندرويد: نوجا يواصل تقدمه نحو الصدارة وأوريو لا يزال بعيدًا عنها مغلقة

كشفت جوجل عن نشرتها الشهرية الخاصة بنسب توزع الإصدارات المختلفة من نظام أندرويد التي تكشف للمستخدمين عن نسبة هواتف أندرويد التابعة لكل إصدار، والتي تظهر أنه لا يزال أمام نسخة أندرويد 8.0 أوريو وقتٌ طويل جدًا قبل أن تصل لحصةٍ سوقية كبيرة.

بشكلٍ عام، لم تكشف النشرة الجديدة عن الكثير من التغييرات بالمقارنة مع إحصائية الشهر الماضي: أندرويد 6.0 مارشميلو لا يزال في الصدارة بحصةٍ قدرها 30.9% بتناقصٍ قدره 1.1% عن إحصائية الشهر الماضي، ويليه أندرويد لوليبوب بحصةٍ قدرها 27.2% بتناقصٍ ضئيل قدره 0.5% بالمقارنة مع إحصائية الشهر الماضي.

على صعيدٍ آخر، تستمر نسخة أندرويد 7.0 نوجا بالاستحواذ على حصةٍ إضافية من إجماليّ هواتف أندرويد، سواء عبر التحديثات المختلفة التي تطلقها الشركات المصنعة للهواتف أو عبر الهواتف التي يتم بيعها وشحنها للمستخدمين كل يوم. بلغت حصة أندرويد نوجا 20.6% بالمقارنة مع 17.8% في إحصائية الشهر الماضي.

ماذا عن أحدث إصدارات أندرويد؟ لا تزال نسخة أوريو بعيدة جدًا عن المراتب الأولى، حيث وصلت نسبتها إلى 0.3% مقارنةً مع 0.2% في إحصائية الشهر الماضي، حيث لا يزال عدد الهواتف التي تمتلك هذه النسخة قليل جدًا، وباستثناء هواتف نيكسوس وبيكسل المدعومة مباشرةً من جوجل، لم يتم إطلاق التحديث إلا لهاتف XZ Premium من سوني.

أخيرًا، لا تزال نسخة أندرويد كيتكات تتمتع بحضورٍ جيد على الرّغم من تناقص حصتها السوقية إلى 13.4% بالمقارنة مع 14.5% في إحصائية الشهر الماضي، كما أن حصة أندرويد جيلي بين وصلت إلى 6.2% بتناقصٍ ضئيل قدره 0.4% عن إحصائية الشهر الماضي، ويستمر النزيف التدريجيّ لنسخ أيس كريم ساندويتش وجينغربيرد التي وصلت حصتها إلى 0.5%.

المصدر

المصدر: نسب توزع نظام أندرويد: نوجا يواصل تقدمه نحو الصدارة وأوريو لا يزال بعيدًا عنها

سامسونج تطرح تحديث نوفمبر الأمنيّ لهواتف Galaxy A5 نسخة 2017

أخبار أندرويد التعليقات على سامسونج تطرح تحديث نوفمبر الأمنيّ لهواتف Galaxy A5 نسخة 2017 مغلقة

بدأت شركة سامسونج الكورية طرح تحديثٍ هوائيّ جديد لهاتف الفئة المتوسطة Galaxy A5 نسخة 2017 والذي يجلب للمستخدمين نسخة شهر نوفمبر/تشرين الثاني من التحديثات الأمنية الدورية الخاصة بنظام أندرويد والتي تطلقها جوجل كل شهر.

تلتزم سامسونج بطرح التحديثات الأمنية لهواتفها الرائدة وكذلك هواتف الفئة المتوسطة التي ينتمي إليها Galaxy A5، وهو ما يساهم بتزويد المستخدمين بأعلى درجة حماية ممكنة على نظام أندرويد.

تم تأكيد وصول التحديث الجديد عبر بعض المستخدمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو يجلب إصلاحًا لست ثغرات أمنية كان من الممكن استغلالها لتنفيذ هجمات التحكم عن بعد، فضلًا عن حلٍ للثغرة الأمنية KRACK التي تم اكتشافها مؤخرًا، والتي تتيح للمهاجمين الوصول للبيانات التي يقوم المستخدم إرسالها عبر شبكة الاتصال اللاسلكيّ Wi-Fi.

إن كنتم من مستخدمي الهاتف، سيكون من الجيد تفقد تطبيق الإعدادات للتأكد من توّفر التحديث، ويجب التذكر أنه قد يتطلب بعض الوقت ليصل لكل المستخدمين في كافة الدول والمناطق.

المصدر

المصدر: سامسونج تطرح تحديث نوفمبر الأمنيّ لهواتف Galaxy A5 نسخة 2017

أندرويد للعرب © 2025 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول