ليس سرّاً أنّ الأجهزة اللوحية العاملة بنظام أندرويد لم تحقّق نجاحاً كبيراً، ويبدو أنّ جوجل اعترفت أخيراً بهذا الأمر.

تراجع مبيعات حواسيب أندرويد اللوحية إلى أدنى مستوى لها وتراجع أعداد التطبيقات المُصمّمة لشاشات الأجهزة اللوحية كبيرة الحجم دفعت جوجل إلى إزالة قسم الحواسيب اللوحية من صفحة موقع أندرويد الرئيسية.

عند زيارتك لموقع أندرويد الرسمي ستلاحظ أنّ الصفحة الرئيسية تحوي خمسة أقسام وهي الهواتف، الأجهزة القابلة للارتداء، شاشات التلفاز، السيارات، والمشروعات. وهذا يُشير إلى أنّ الشركة أزالت تبويب “الحواسيب اللوحية”، كما أنّ تبويب http://www.android.com/tablets/ لم يعد يعمل وسقوم بتوجيهك إلى الصفحة الرئيسية للموقع.

وفي حين أنّ خطط الشركات العملاقة حول إصدار أجهزة لوحية بنظام أندرويد ما زالت غير واضحة على المدى البعيد، إلّا أنّ جوجل تنوي الاعتماد على نظام Chrome OS وتنوي دفع الشركات الأخرى إلى تبنّيه كما هو الحال في جهاز Acer Chromebook Tab 10.

هل لديك حاسب لوحي من أندرويد؟ كيف تقيّم تجربتك معه؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

التدوينة جوجل تُزيل قسم “الحواسيب اللوحية” من موقع أندرويد الرسمي تم نشرها أولًا في أردرويد.

يبدو أنّ جوجل تعمل على هاتف متوّسط المواصفات مبني على شريحة معالج Snapdragon 710 من كوالكوم.

في خضم الإشاعات التي تظهر تباعاً حول هاتفي Pixel 3 و Pixel XL 3، تناقلت العديد من المواقع التقنيّة تسريبات حول هاتف متوّسط المواصفات والسعر يعتمد على معالج Snapdragon 710 تنوي جوجل طرحه في النصف الأول من عام 2019.

معالج Snapdragon 710، الذي قد تعتمد عليه الشركة العملاقة في تصميم هاتفها المزعوم، يتمتّع بقدرات عالية في مجالات الذكاء الصنعي AI ويوفّر حتّى 30% من أداء البطارية، كما حظي بنتائج جيّدة للغاية في اختبارات الأداء، وهو أول إصدارات سلسلة Snapdragon 700.

ولأنّ معالج Snapdragon 710 يقدّم أداء عالي بتكاليف معقولة إلى حدٍّ ما، فمن المتوقّع أن نحصل على هاتف بيكسل جديد بأداء عالي وسعر مقبول.

ما رأيك بهذا الهاتف إن صدقت هذه التسريبات؟ وهل ترى أنّ جوجل تنوي استهداف شريحة من مستخدمي الهواتف الذكية؟

المصدر

التدوينة تسريبات: جوجل تعمل على هاتف ذكي متوّسط السعر تم نشرها أولًا في أردرويد.

يبدو من المواصفات المسربة أن Motorola One Power سوف ينافس في سوق الهواتف المتوسطة وأعلى الفئة المتوسطة.

نشرنا قبل أيام تقريرًا عن أن شركة موتورولا المملوكة لشركة لينوفو الصينية تعمل على هاتف ذكي جديد باسم Motorola One Power، ورأينا صورة صحفية للهاتف الذي يبدو أنه سوف يتبنى الاتجاه السائد في سوق الهواتف الذكية حاليًا، وهو الشاشة ذات النتوء.

والآن سُربت على الإنترنت صورة حية لما يبدو أن نموذج أولي للهاتف، إضافة إلى عدد من المواصفات المتعلقة به. ولأن الجهاز لم يمر بأي من هيئات الاتصال العالمية مثل FCC و TENAA، لذا يُعتقد أن تطوير الهاتف لا يزال في مراحله الأولى ويُستبعد أن يُعلن عنه مع هاتف Moto Z3 Play في 6 حزيران/يونيو الجاري.

وعلى موقع تويتر، نشر مُسرب ذو سجل جيد فيما يتعلق بأخبار موتورولا معظم مواصفات Motorola One Power، إضافة إلى صورتين صحفيتين جديدتين تُبيّنان واجهة وظهر الهاتف بوضوح، حيث تظهر كاميرتان خلفيتان بشكل يشبه هاتف iPhone X.

وفيما يتعلق بالمواصفات، ذكر المسرب أن Motorola One Power آتٍ مع معالج من نوع كوالكوم سنابدراجون 636، إلى جانب ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 6 جيجابايتات وذاكرة تخزين داخلي بسعة 64 جيجابايتًا، أما الشاشة فستكون بدقة 2160×1080 بكسلًا.

أما الكاميرا الخلفية المزدوجة فسوف تكون بدقة 16 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/1.8 للرئيسية، و5 ميجابكسلات للثانوية مع فتحة عدسة f/2.0. أما الكاميرا الأمامية فسوف تكون بدقة 16 ميجابكسلًا مع فتحة عدسة f/1.9. والبطارية بسعة 3,780 ميلي أمبيرًا/ساعة.

وفيما يتعلق بنظام التشغيل، فتتحدث التسريبات أن Motorola One Power، الذي يبدو أنه سينافس في سوق الهواتف المتوسطة وأعلى الفئة المتوسطة، سيعمل بالنسخة الخام من نظام أندرويد.

لو صحت الصور والتسريبات؟ ما رأيك بالهاتف الذي تعمل عليه موتورولا؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

التدوينة تسريب صورة حية ومواصفات أول هاتف مع شاشة بنتوء من موتورولا تم نشرها أولًا في أردرويد.

وفقًا لجوجل، فإن اللاحقة الجديدة هي الأولى مع أمان إلزامي، إذ سيكون بروتوكول الأمان HTTPS افتراضيًا.

في الأول من شهر أيار/مايو المنصرم، أعلنت شركة جوجل عن إطلاق لاحقة .app لأسماء النطاقات الجديدة، وهي موجهة للتطبيقات والمطورين والحلول الأمنية.

وبعد مرور شهر على الإعلان، أعلنت جوجل أمس أن اللاحقة أصبحت متاحة للجميع مع أنه كان مفترضًا أن تُتاح بعد نحو أسبوع من الإعلان عنها. وخلال المدة السابقة كانت متاحة فقط كجزء من برنامج الوصول المبكر على منصة Google Registry.

ووفقًا للشركة فإن اللاحقة الجديدة هي الأولى مع أمان إلزامي، إذ سيكون بروتوكول الأمان HTTPS افتراضيًا بهدف حماية المواقع من البرامج الإعلانية الضارة، ومن عمليات التتبع التي يقوم بها مزودو خدمات الإنترنت، إضافة إلى الحماية حين الاتصال بشبكات واي فاي المفتوحة.

وترى جوجل أن هذا الأمان مطلوب خاصةً أنها أطلقت لاحقة .app ليكون الوجهة الأولى للتطبيقات المحمولة، وقالت للمطورين: “بالسماح للمستخدمين المهتمين بالتعرف على تطبيقك، يمكن استخدامه (اللاحقة) أيضًا لعرض “روابط تنزيل موثوقة”، وإبقاء المستخدمين محدّثين بملاحظات الإصدار، ورابط عميق للمحتوى داخل التطبيق”.

ويمكن حجز اسم نطاق ينتهي باللاحقة الجديدة من خلال هذا الرابط.

هل كنت تنتظر مثل هذه اللاحقة؟ شاركنا رأيك بخطوة جوجل الجديدة بالتعليقات.

المصدر

التدوينة جوجل تعلن إتاحة لاحقة .app الجديدة لأسماء النطاقات للجميع تم نشرها أولًا في أردرويد.

بعد الإعلان الكبير الذي قامت به شاومي في مؤتمرها الأخير فيما يتعلق بأجهزتها الجديدة  وكذلك واجهة هواتفها المحدثة كلياً MIUI 10, بقي المتابعون يتساءلون عن الأجهزة التي ستحصل على هذه الواجهة.

حيث أن واجهة MIUI 10 تأتي بميزات عديدة تجعل منها خياراً مطلوباً لدى جميع مستخدمي هواتف شاومي, حيث أنها تضمنت خيارات مستعارة من شركات أخرى أهمها شركة غوغل, و هذا الخيار هو وضع ال Portrait Mode و الذي يسمح للأجهزة التي لا تحمل كاميرتين بالحصول على صور ذات عزل جيد وذلك عن طريق استخدام النظام و العتاد البرمجي وليس العتاد الفيزيائي كالعدسات الثانوية التي تستخدم لتحديد الأبعاد في إطار الصور.

كما أن الواجهة الجديدة تحمل ميزات تستفيد من الأبعاد الجديدة للشاشات خصوصاً ميزة قائمة ال MultiTasking أو المهام المتعددة التي باتت الآن بشكل شاقولي كما أنها  تحمل وضع القيادة و ذلك للتحكم في الجهاز أثناء القيادة عن طريق الأوامر الصوتية..

كل ما سلف يوضح لنا مدى تشوق مستخدمي هواتف شاومي للحصول على التحديث الجديد للواجهة و الاستفادة من جميع الميزات الأخرى التي تحملها..

و سنذكر لكم اليوم القائمة الرسمية الصادرة عن شركة شاومي في هذا الخصوص والتي ستتوزع على 3 فئات كل فئة ستحصل على التحديث في وقت مخصص لها, و بالطبع فإن الأجهزة الجديدة نسبياً ستحصل على التحديث في وقت أسرع من غيرها كما أن النسخ التي ستصدر من التحديث ستتوزع على فئات Closed Beta أو النسخة التجريبية المغلقة و المفتوحة و كذلك النسخة الأخيرة آخر الشهر القادم..

الأجهزة التي ستحصل على نسخة البيتا الخاصة أو المغلقة بداية شهر حزيران هي:

Mi 8, Mi MIX 2S, Mi MIX 2, Mi MIX, Mi 6X, Mi 6, Mi 5, Mi Note 2, Redmi S2, Redmi Note 5.

الأجهزة التي ستحصل على نسخة البيتا المفتوحة نهاية شهر حزيران هي:

Mi 8, Mi MIX 2S, Mi MIX 2, Mi MIX, Mi 6X, Mi 6, Mi 5, Mi Note 2, Redmi S2, Redmi Note 5.

الأجهزة التي ستحصل على النسخة النهائية  نهاية شهر تموز هي:

Mi Note 3, Mi 5X, Mi 5c, Mi 5s, Mi 5s Plus, Mi 4, Mi 4c, Mi 4S, Mi Max 2, Mi Max, Redmi 5, Redmi 5A, Redmi 5 Plus, Redmi 4, Redmi 4A, Redmi 4X, Redmi 3S / Redmi 3X, Redmi Pro, Redmi Note 5A, Redmi Note 4 Qualcomm / Redmi Note 4X, Redmi Note 4 MTK, Redmi Note 3 Qualcomm.

و إن كنت تملك أياً من الأجهزة التالية :

Mi 8, Mi MIX 2S, Mi MIX 2, Mi MIX, Mi 6X, Mi 6, Mi 5, Mi Note 2, Redmi S2, Redmi Note 5.

فيمكنك التسجيل على النسخة المغلقة وذلك للحصول على النسخة المغلقة خلال ساعات أو عليك الانتظار حتى منتصف حزيران للحصول على نسختك من MIUI 10.

أخبرنا ما رأيك في الواجهة الجديدة من شاومي, هل تستحق التجربة؟ و هل تحمل فعلاُ ميزات تجعل منها نسخة مميزة؟

بانتظارك في قسم التعليقات للرد على الأسئلة و المناقشة..

التدوينة ماهي الهواتف المتوافقة مع واجهة شاومي الجديدة MIUI 10؟ تم نشرها أولًا في أردرويد.

انتشر على موقع علي بابا عملاق التجارة الإلكترونية في الصين صوراً لواقيات شاشة هاتف جالاكسي نوت 9 وهو ما يُعطي انطباعاً عن حجم الشاشة وحوافها.

يبدو أنّنا لا يجب أن نتوقّع تحوّلاً كبيراً في لغة تصميم هاتف جالاكسي نوت 9 المتوّقع الكشف عنه في آب/أغسطس القادم، حيث يبدو أنّ سامسونج تعيد تكرار تجربة هاتف جالاكسي إس 9 والذي لم يختلف تصميمه بشكل كبير عن سلفه جالاكسي إس 8. الصور الموجودة على موقع علي بابا تؤكّد هذه النظرية بشكل أو بآخر.

الصور التي لدينا تكشف واجهة شاشة عملاقة (قد تكون 6.38 بوصة) بحواف أصغر بكثير من تلك الموجودة بهاتف جالاكسي نوت 8 الذي تم طرحه العام الماضي. من الواضح أنّ الشركة الكورية العملاقة تنوي الاستمرار بمنافسة باقي مُصنّعي الهواتف الذكية من حيث تقديم شاشة بأصغر حواف ممكنة.

بعيداً عن الشاشة، فإنّ التسريبات تحدّثت أنّ هاتف جالاكسي نوت 9 لن يحمل أيّة مواصفات ثورية، وسيأتي بمعالج Snapdragon 845 من كوالكوم، و6 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، ويعمل بنظام أندرويد أوريو 8.1 منذ إطلاقه.

ما رأيك بهذه الواجهة؟ وهل تعتقد أنّ جالاكسي نوت 9 بهذه المواصفات سيكون مُخيّباً للآمال؟ شاركنا رأيك في التعليقات.

المصدر

التدوينة تسريب صور الواجهة الأمامية لهاتف جالاكسي نوت 9 تم نشرها أولًا في أردرويد.

للحواسب اللوحية تاريخ مُثير للدهشة والاستغراب، يتراوح ما بين الاهتمام الكبير من الناس والنجاح الواسع في الأسواق، إلى فقدان الاهتمام بهذه الأجهزة بشكل مُفاجئ حيث تُشير جميع دراسات السوق إلى تراجع كبير في مبيعاتها حول العالم، ولهذا من غير المُستغرب أن العديد من الشركات إمّا توقفت عن صناعتها، أو ركزت فقط على صناعة الحواسب اللوحية ذات المواصفات المنخفضة إلى المتوسطة مع إطلاق الأجيال الجديدة منها كل عامين أو ثلاثة!

عندما أعلن ستيف جوبز عن الآيباد الأول في العام 2010 اعتقد الكثيرون بأن هذا النوع من الأجهزة سيُغيّر كل شيء، لكن تدريجيًا وبعد الموجة الأولى من النجاحات وصلنا إلى وقت لم يعد فيه للحاسب اللوحي إلا الاستخدامات التالية تقريبًا:

• جهاز يشتريه الأهل للأطفال من أجل اللعب ومشاهدة اليوتيوب. غالبًا من أسوأ المواصفات العتادية الممكنة.
• لاستخدامات تجارية معينة في الشركات والمتاجر كبديل عن جهاز الكمبيوتر لتلقّي وتسجيل الطلبات وما شابه.
• جهاز مرمي جانبًا معظم الوقت ويتم إخراجه عند السفر لمشاهدة الفيديو في الطائرة أو الفندق.

بالتأكيد هناك من يستخدم الحاسب اللوحي لأسباب أكثر جدّية مثل قراءة الكتب (وهو ما سنركّز عليه اليوم)، أو للعمل، أو حتى لاستخدامه كجهاز أساسي آخر إلى جانب الهاتف للتواصل الاجتماعي وقراءة البريد الإلكتروني والألعاب. لكن نسبة هذه المستخدمين قليلة بحسب مشاهداتي.

بالنسبة لي فقد كنت من هذه الفئة الأخيرة لفترة طويلة حيث كان الحاسب اللوحي بالنسبة لي جهازًا أساسيًا، أستخدمه بشكل أساسي للقراءة، إلى جانب استخدام شبكات التواصل الاجتماعي وتأدية بعض الأعمال السريعة.

لو كانت القراءة هدفك الرئيسي، فالحاسب اللوحي ليس خيارك الأنسب

لو كنت بقارئ، واشتريت الجهاز لقراءة الكتب أو المقالات عبر الإنترنت، فأعتقد أنك وبعد فترة من الاستخدام قد اكتشفت بأن الحاسب اللوحي لا يُقدّم تجربة قراءة جيدة رغم أن القراءة هي ما يعتقد الجميع بأنها من أفضل ما يقدمه الحاسب اللوحي.

لكن بعد فترة ستكتشف أنك ومهما حاولت إقناع نفسك بأنك ستخصص جلسة مطوّلة لقراءة كتاب أو مقال طويل، ستجد بأن الجلسة ستتحول في النهاية إلى جلسة مختصرة جدًا، مع شعور بعدم الراحة ستحاول يائسًا التغاضي عنه، هذا إذا لم تقاطعك الإشعارات أو أغراك فتح لعبة بعد أقل من نصف ساعة من بداية القراءة.

لو تغاضينا عن الإشعارات التي يمكنك تعطيلها لو أردت، ولو تغاضينا عن رغبتك الملحّة في فتح فيسبوك وأنت ما زلت في بداية جلسة القراءة، فالمشكلة الفعلية في الحواسب اللوحية هي الشاشة والبطارية. فإضاءة الشاشة مُتعبة للعين بعد فترة قصيرة. الشاشة بحد ذاتها ستعكس شيئًا من ضوء الغرفة حتى لو حاولت تفادي هذا. أما بالنسبة للقراءة في الخارج وفي يوم مشمس أو شبه مشمس فيمكنك أن تنسى الموضوع أساسًا. كما أن وزن وحجم الجهاز الذي يمتلك الكثير من الإضافات التي لا تحتاجها للقراءة كالكاميرا والحساسات المختلفة قد يُشكل مشكلة بالنسبة لك. ناهيك عن البطارية التي ستلاحظ تناقصها المُتسارع بعد ساعة من القراءة بإضاءة قوية نسبيًا. ما سيجعلك تنظر قلقًا بين فترةٍ وأخرى إلى مستوى شحن البطارية.

كل هذه الأسباب التي تجعل من الحاسب اللوحي جهازًا غير عمليًا للقراءة الجادّة، أخّرت لسنوات تحقيق هدفي في زيادة معدّل قراءتي. لدى معظمنا هذا الحلم، بأننا نريد أن نُصبح قارئين نهمين للكتب وهو الحلم الذي لم تُساعدنا الحواسب اللوحية في تحقيقه.

إن كنت بقارئ، عليك بالكيندل

بعد فترة من التردد، وبعد أن أصبحت لدي قائمة طويلة بالكتب التي أريد قراءتها، قررت أخيرًا الحصول على جهاز كيندل، وقلتُ أنه يمكنني تجربته لبضعة أسابيع ثم إعادته لآمازون واستعادة نقودي إن لم يعجبني.

النتيجة؟ لم أعد أستطع ترك الجهاز من يدي! 

الجهاز الذي حصلت عليه هو Kindle Oasis 2، وهو يُعتبر أحدث أجهزة كيندل وأفضلها من حيث المواصفات. هذه ليست مراجعة للجهاز لكن أبرز ميزاته هي الشاشة عالية الجودة والدقة (300 بيكسل بالإنش) بقياس 7 إنش، والوزن الخفيف جدًا (194 غرام)، والتصميم بالغ النحف والذي يحوّل مركز الثقل إلى راحة يدك ما يجعله إمساكه مريحًا للغاية.

بما أن الشاشة تعمل بتكنولوجيا الحبر الإلكتروني E-Ink فهذا يعني أنها تُقدم تجربة مماثلة لتجربة القراءة من الورق، وبالتالي فهي مريحة جدًا للعين وبالغة الوضوح حتى تحت ضوء الشمس المباشر. كما تمتلك إضاءة خلفية لطيفة (وغير مزعجة للعين كما هو الحال في شاشات الحواسب اللوحية) يمكنك استخدامها للقراءة ليلًا.

عدم وجود أية إشعارات أو تطبيقات يعني أن جلسة القراءة ستكون للقراءة فقط. البطارية تكفي لحد يصل إلى ستة أسابيع (بافتراض نصف ساعة من القراءة يوميًا مع ضبط الإضاءة على 10% وتعطيل الواي فاي التي لا تلزم إلا لمزامنة الكتب. بالنسبة لي تكفي البطارية من أسبوعين إلى ثلاثة بحسب معدّل استخدامي ).

الحصول على الكتب، وقراءة مقالات الويب

بالطبع، يمكنك شراء الكتب من متجر كيندل. مع العلم أن متجر كيندل بات يدعم الكتب العربية بشكل تجريبي لكن فقط على تطبيق كيندل للحواسب اللوحية وليس على أجهزة كيندل بعد، لكن دعم العربية في الأجهزة قادم بكل تأكيد كخطوة تالية. لكن يمكنك قراءة كتب PDF العربية حيث يمكن نقلها على كيندل إما عبر الربط مع جهاز الكمبيوتر، أو لاسلكيًا حيث يمكنك إرسال الكتاب كملف مرفق عبر البريد الإلكتروني لحسابك على متجر كيندل وسيتم مزامنته وتوفيره لك على الجهاز مباشرةً.

لكن ماذا لو كنت تحب أيضًا قراءة المقالات من مواقع الويب وليس الكتب فقط؟ هذا ممكن أيضًا حيث توفر آمازون طريقة رائعة لإرسال المقالات إلى كيندل من خلال إضافة Send to Kindle لمتصفحات الويب حيث يمكنك ولدى العثور على مقال يستحق القراءة وبضغطة زر واحدة إرسال المقال إلى كيندل حيث سيتوفر لك بصيغة ممتازة قابلة للقراءة في أي وقت وبدون اتصال بالإنترنت. يمكنك كذلك إرسال المقالات من الهاتف عبر اختيار مشاركة المقالة ثم اختيار تطبيق Kindle الذي يجب أن يكون مُثبتًا على الهاتف. هذا أفضل حتى من إبقاء المقالات مفتوحة على متصفح كروم أو غيره ثم إغلاقها بعد فترة قبل قراءتها.

منذ شرائي الجهاز قبل حوالي الشهر قرأت ثلاثة كتب منها رواية يتجاوز طولها الألف صفحة. لم أقرأ في حياتي بمثل هذا المعدل، ولم أتمكن عبر حاسبي اللوحي من إكمال كتاب واحد بدأت بقراءته إلا مرتين أو ثلاثة خلال سنوات.

الحاسب اللوحي، هاتف كبير

في النهاية، فإن معظم استخداماتنا للحواسب اللوحية هي كهواتف لكن بشاشات أكبر. ورغم أن الحواسب اللوحية تُجيد عمل بعض الأشياء بشكل جيد، لكن القراءة هي بالتأكيد ليست من بين هذه الأشياء، لهذا توقفت عن استخدام الحاسب اللوحي بعد شراء كيندل.

هل تستخدم حاسب اللوحي للقراءة المطوّلة والجدّية؟ أم هل تقرأ عبر كيندل أو أي جهاز مُشابه؟ حدّثنا عن تجربتك ضمن التعليقات.

التدوينة لماذا استغنيتُ عن حاسبي اللوحي لصالح جهاز كيندل؟ تم نشرها أولًا في أردرويد.

أطلقت جوجل تطبيقاً جديداً يحمل اسم Neighbourly يُتيح للمستخدمين معرفة المزيد على أحيائهم عبر توجيه أسئلة للجيران.

سيكون بإمكان مستخدمي تطبيق Neighbourly أن يحصلوا على معلومات حول المطاعم والأسواق والحدائق ومراكز الرعاية الصحيّة، حيث سيقوم المحليون  بمساعدة الجيران الجدد على اكتشاف الحي بشكل أفضل عبر الإجابة على أسئلتهم وتقديم بعض النصائح.

جوجل تأخذ بعين الاعتبار موضوع الخصوصية، حيث أنّ الملفات الشخصية للمستخدمين ستكون خاصة ولن يتم ظهور سوى الاسم الأول والصورة الشخصية.

ما زال التطبيق الجديد يخضع للاختبار وهو مُتاح حالياً فقط في مدينة مومباي الهندية باللغة الإنجليزية و8 لغات محليّة أخرى، ومن المفترض أن تجلب جوجل هذا التطبيق إلى المزيد من المدن والدول في وقت لاحق.

المصدر

التدوينة Neighbourly تطبيق جديد من جوجل للتواصل مع الجيران تم نشرها أولًا في أردرويد.

HDM تجلب تحديث وضعية التصوير المتقدّم  لكاميرا هاتفها نوكيا 8.

تلّقت هواتف نوكيا 8 تحديثاً جديداً يحوي على ميّزة Camer Pro والتي ستساعد المستخدمين على تصوير صور احترافية، حيث يمكنهم الوصول إلى إعدادات متقدّمة شبيهة بتلك الموجودة في كاميرات DSLR الاحترافية.

وضعية Camera Pro تُتيح للمستخدمين التحكّم بإعدادات تدفّق الضوء وسرعة المغلاق وتوازن اللون الأبيض، بواجهة سلسة وسهلة الاستخدام وفق دوائر شبيهة بما كانت عليه هواتف نوكيا لوميا السابقة.

رغم أنّ هذه الوضعية متاحة مسبقاً في بعض هواتف نوكيا الذكية، إلّا أنّه من المفترض أن تصل إلى جميع هواتفها الأخرى المزوّدة بعدسة من شركة Zeiss.

التحديث يأتي بحجم 600 ميغابايت ويحمل رقم البناء V4.88B، إذا كنت تمتلك هاتف نوكيا 8 فمن الأفضل تدّفق الإعدادات والبحث عن التحديث يدوياً.

هل تمتلك هذه الميّزة في هاتفك الذكي؟ شاركنا تجربتك

المصدر

التدوينة كاميرا نوكيا 8 تحصل على وضعية التصوير الاحترافي تم نشرها أولًا في أردرويد.

خلال مؤتمرها Google I/O 2018، كشفت جوجل عن بعض المزايا الإضافية على خدمة Google Lens. اليوم بدأت الشركة بجلب تلك المزايا إلى مستخدمي هواتف أندرويد.

ابتداءاً من اليوم، توفّر خدمة Google Lens ميزيتين رئيسيتين لمستخدمي هواتف أندرويد، الأولى هي Style Match وتُتيح للمستخدمين معاينة الأجسام وعرض عناصر شبيهة بها. على سبيل المثال، عند معاينة قميص ما فإنّ التطبيق سيعرض عليك ملابس بنفس التصميم بالإضافة إلى روابط لشراء تلك المنتجات.

السمة الثانية تُدعى Smart Text Selection والتي توفّر للمستخدمين إمكانية مسح نص ما ضمن كتاب أو لوحة ما وتحويله إلى نص قابل للتعديل والنسخ واللصق كأحرف وأرقام.

من المفترض أن تصل مزايا Google Lens إلى تطبيق الكاميرا الرئيسي في معظم الهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد بما فيها أجهزة بيكسل، سوني، إل جي، موتورولا، نوكيا، ون بلس، أسوس، وشياومي. أمّا المستخدمين الذين لا يملكون هاتفاً من العلامات التجارية السابقة فسيكون بإمكانهم تنزيل تطبيق Google Lens من متجر جوجل قريباً.

هل حصلت على خدمات Google Lens؟ شاركنا تجربتك في التعليقات.

المصدر

التدوينة خدمة Google Lens متاحة عبر تطبيق الكاميرا الرئيسي في هواتف أندرويد تم نشرها أولًا في أردرويد.