أندرويد للعرب

قبل يومين فقط من طرحه بشكل رسمي، قام Evan Blass المُسّرب الشهير بنشر صورة لهاتف BlackBerry Key2 عبر حسابه على تويتر.

قامت بلاكبيري الأسبوع الماضي بنشر فيديو تشويقي لهاتفها الجديد BlackBerry Key2 القادم يوم 7 حزيران/يونيو الحالي، وألمحت بلاكبيري عبر ذلك الفيديو إلى بعض مواصفات الهاتف المُنتظر مثل الكاميرا المزدوجة والهيكل المعدني ولوحة المفاتيح المزوّدة بمستشعر البصمة.

الصورة المُسرّبة التي نشرها إيفان تبرز التصميم بشكل أكثر وضوحاً، ورغم أنّه ليس مختلفاً بشكل كبير عن لغة التصميم في أجهزة بلاكبيري إلّا أنّه يبدو مُحسنّاً وعصرياً ومزوّد بإطار معدني فضّي ولوحة مفاتيح سوداء أنيقة.

بالإضافة إلى مستشعر البصمة في زر المسافة في لوحة المفاتيح، فإنّ بلاكبيري قامت ببعض التغيرات على الأزرار الجانبية وقامت بإضافة زر ثالث ربما يكون قابل للتخصيص كما في هاتف BlackBerry KeyOne.

المُثير للاهتمام أيضاً أنّ أشكال التطبيقات في الصورة المُسرّبة تجعلنا نعتقد أنّ الهاتف قد يأتي مباشرة بنظام أندرويد أوريو.

بالنسبة لي، أجد التصميم جميل جدّاً ومتشوّق لمعرفة باقي المواصفات العتادية. ماذا عنك؟

المصدر

التدوينة تسريب إحدى الصور الرسمية لهاتف BlackBerry Key2 تم نشرها أولًا في أردرويد.

يبدو أنّ جوجل تريد أن تساعد المستخدمين على الوصول لخدمة Google Lens بشكل أسرع وأكثر سهولة.

قامت جوجل مؤخرّاً بدمج خدمة Goolge Lens في تطبيق الكاميرا الرئيسي في معظم الهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد، وجلب بعض المزايا الرئيسية المتعلّقة بتقنية الواقع المُعزّز إليها، لكن الوصول إلى هذه الخدمة واستخدامها يتم عبر مساعد جوجل Google Assistant أو عبر تطبيق الكاميرا. جوجل تريد أن تجعل الوصول إلى Goolge Lens أكثر سهولة وبضغطة واحدة، وهو ما دفعها لطرح Google Lens كتطبيق منفصل يمكن تحميله عبر متجر جوجل بلاي مباشرة.

قمتُ بتحميل التطبيق الجديد على هاتفي LG V30 وتجربته لفترة قصيرة، التطبيق يعمل بشكل جيّد ويعتمد على كاميرا الهاتف الذكي ومزايا الذكاء الصنعي لقراءة وتحليل الأشياء. ويمكن للتطبيق حالياً القيام بعدّة مهام هي: ميّزة Smart Text وهي مفيدة لتحديد النص وترجمته، ميّزة Style Match المُفيدة عند التسوّق والبحث عن منتجات شبيهة، ميّزة Book & Media التي تُتيح للمستخدمين البحث عن كتاب أو فيلم ما من صورة الغلاف، ميّزة Places وتسمح للمستخدمين بتحديد موقعهم عبر التقاط صور للمباني الشهيرة القريبة، وميّزة Barcodes لمسح الباركود وقراءة تفاصيل المنتجات. وربما نشاهد بعض المزايا والمهام الإضافية في المستقبل.

للوهلة الأولى يبدو تطبيق Google Lens مشابهاً لـ Google Assistant، لكن النقطة الإضافية التي ينفرد بها هي اعتماده على ميّزة البحث البصري الأكثر فاعلية في الكثير من الحالات.

ما رأيك بهذه الخطوة من جوجل؟ قم بتحميل التطبيق وشاركنا تجربتك

المصدر

التدوينة جوجل تُوفّر خدمة Google Lens كتطبيق منفصل تم نشرها أولًا في أردرويد.

أطلقت شركة الهواتف الذكية شارب هاتف AQUOS S3 الذكي في الأول من شهر نيسان/أبريل الماضي في تايوان. لكن الشركة اليوم أرسلت الدعوات لإطلاق نسخة أعلى من AQUOS S3 في 7 حزيران/يونيو الجاري.

ويُقال إن AQUOS S3 High Edition سوف تأتي بنفس شكل النسخة القياسية لكن مع بعض الترقيات فيما يتعلق ببعض المواصفات الداخلية، إذ سوف يأتي بمعالج من نوع كوالكوم سنابدراجون 660 بدلًا من سنابدراجون 630. وسوف تُرقّى ذاكرة الوصول العشوائي “رام” من 4 إلى 6 جيجابايتات، أما ذاكرة التخزين الداخلية فسوف تُزاد من  64 إلى 128 جيجابايتًا.

وعلى الرغم من أن ميزة الشحن اللاسلكي لم تصل إلى AQUOS S3 ، إلا أن نسخة العليا قد تدعم الشحن اللاسلكي وفق معيار Qi.

وفيما يتعلق بباقي المواصفات، فسوف تبقى كما هي، إذ ستأتي الشاشة بقياس 6 بوصات وبدقة 2160×1080 بكسلًا. وتمتاز الشاشة بأنها تأتي بنسبة أبعاد 18:9 وهي تغطي 91% من واجهة الهاتف.

ويضم الهاتف كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 13+12 ميجابكسلًا، أما الكاميرا الأمامية فهي بدقة 12 ميجابكسلًا. ويعمل الهاتف بإصدار أندرويد 8.0 أوريو، ويضم بطارية بسعة 3,200 ميلي أمبير/ساعة.

ما رأيك بهواتف شركة شارب؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

التدوينة شارب تعتزم إطلاق نسخة جديدة من هاتف AQUOS S3 يوم الخميس المقبل تم نشرها أولًا في أردرويد.

الهاتف الجديد من شركة أسوس التايوانية يقدم مواصفات ومزايا لا توجد في أي هاتف ذكي آخر.

هناك حول العالم كثير من الأشخاص المهووسين بالألعاب، الذين لا يكتفون باقتناء منصة ألعاب خاصة، مثل PlayStation 4 من سوني أو Xbox One من مايكروسوفت، أو حاسب محمول بقدرات خارقة تؤهله لتشغيل كل الألعاب، بل يريدون أن لا ينقطعوا عن عالم الألعاب الذي يعيشونه داخل المنزل أو خارجه.

لأولئك، بدأت في السنوات الأخيرة شركات صناعة الهواتف الذكية، تقديم مواصفات متقدمة في أجهزتها تجعلها قادرة على تشغيل ألعاب فيديو لا يمكن للهواتف الأخرى تشغيلها، ثم ظهر اتجاه جديد مع تقديم هواتف ذكية موجهة لعشاق الألعاب، وذلك بتصاميم ومواصفات معدة خصيصًا لهم.

ومن تلك الهواتف هاتف Razer Phone الذي أطلقته شركة عتاد الألعاب الشهيرة Razer في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ثم جاء هاتف Black Shark الذي أعلنت عنه الشركة الصينية الصاعدة بقوة، شاومي، في شهر نيسان/أبريل الماضي.

واليوم انضمت شركة أسوس إلى الركب، عن طريق علامتها التجارية “أسوس جمهورية اللاعبين” Asus ROG التي تنتج كل العتاد المخصص للاعبين، إذ كشفت النقاب خلال مشاركتها في معرض Computex 2018 في موطنها تايوان عن هاتف ROG Phone.

ومن المزايا التي يقدمها ROG Phone شاشة ذات معدل تحديث بتردد 90 هرتزًا في الثانية مع زمن استجابة لا يتعدى 1 ميلي ثانية، وهي ميزة مهمة جدًا لألعاب الفيديو السريعة خاصة قيادة السيارات، كما يمتاز الهاتف بأنه يضم أقوى معالج للهواتف الذكية في السوق حاليًا، وهو كوالكوم سنابدراجون 845 مع تردد 2.96 جيجاهرتز.

ويأتي هاتف الألعاب الجديد من أسوس بميزة قد لا توجد في أي هاتف ذكي آخر، وهو نظام تبريد خاص داخلي وخارجي يمكن ربطه بالهاتف. كما يأتي مع ذراع تحكم بالألعاب، إضافة إلى منصة على غرار DeX من سامسونج، التي تسمح بربطه بشاشة وتحويله إلى حاسب ألعاب.

ويمتاز ROG Phone، الذي يقدم شاشة من نوع AMOLED مع دعم تقنية HDR، بأنه يأتي مع مكبري صوت استريو في واجهة الهاتف، مع دعم تنقية الصوت Hi-RES Audio مع سماعة الأذن DTS Headphone:X بـ 7.1 قنوات صوتية.

ومن المزايا الرائعة أيضًا وجود منصة باسم TwinView Dock تأتي مع شاشة بقياس 6 بوصات وبدقة 1080p وبطارية بسعة 6,000 ميلي أمبير/ساعة، الهدف منها توفير تجربة ثنائية الشاشة، كما توجد ميزة رائعة أخرى تسمح للمستخدمين بتفعيل وضع الألعاب X Mode بمجرد الضغط على حواف الهاتف، وذلك غرار ميزة Edge Sense من إتش تي سي.

وبتفعيل وضع الألعاب X Mode تضيء الشاشة باللون الأحمر عند الحافة التي ضغطت عليها، ثم يحدث تغيير على واجهة المستخدم لتتحول الخلفية وحواف كل التطبيقات من الأزرق البارد إلى الأحمر الحار، ثم إن تفعيل وضع الألعاب يؤدي إلى تشغيل نظام التبريد الداخلي الخاص AeroActive Cooler، كما يقوم بإيقاف كافة العمليات التي تجري في الخلفية لزيادة الأداء.

ولأن حواف الهاتف تتأثر بالضغط، قدمت أسوس مع ROG Phone ميزة ذكية، إذ حولت تلك الحواف، أثناء اللعب، إلى ما يشبه الأزرار التي تأتي تحت أصبع السبابة في أذرع التحكم، وأطلقت عليها اسم AirTriggers، ويمكن برمجة تلك الأزرار لأداء المهام التي يحددها المستخدم. هذا ويدعم الهاتف بروتوكول شبكات واي فاي 802.11AD الذي يوفر سرعة تبلغ 4.6 جيجاهرتزات.

أما فيما يتعلق بمواصفات الهاتف الأخرى فهي كالتالي:

• الشاشة: AMOLED بقياس 6 بوصات مع نسبة 18:9 وبدقة 2160×1080 بكسلًا
• المعالج: كوالكوم سنابدراجون 845 مع معالج الرسوميات كوالكوم أدرينو 630
• ذاكرة الوصول العشوائي “رام”: 8 جيجابايتات من نوع LPDDR4X
• ذاكرة التخزين الداخلي: 128 أو 512 جيجابايتًا من نوع UFS 2.1
• الكاميرا الخلفية: مزدوجة، الأولى بدقة 12 ميجابكسلًا والأخرى بدقة 8 ميجابكسلات مع زاوية عريضة 120 درجة
• الكاميرا الأمامية: 8 ميجابكسلات
• البطارية: 4,000 ميلي أمبير/ساعة
• المنافذ السفلية: منفذ USB-C ومنفذ لسماعات الأذن مع منفذ شحن سريع باستطاعة 20 واطًا
• المنافذ الجانبية: منفذ USB-C، منفذ شحن سريع باستطاعة 15 واطًا
• الأبعاد: 158.8×76.2×8.6 ميليمترات
• الوزن: 200 جرام

قد يشغلك الآن سؤال واحد؟ كم سعر هذا الهاتف مع كل هذه المواصفات والملحقات، هذا السؤال لم تجب عنه شركة أسوس، ولكنها قالت إنها تتوقع توفره في الأسواق خلال الربع الثالث من العام الحالي.

ما رأيك بهاتف ROG Phone من أسوس؟ وهل تحتاج مثل هذه المواصفات؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

التدوينة أسوس تعلن عن ROG Phone أقوى هاتف ألعاب على الإطلاق مع مزايا ثورية تم نشرها أولًا في أردرويد.

تحديث: أعلنت شركة مايكروسوفت قبل قليل استحواذها على GitHub رسميًا مقابل 7.5 مليارات دولار أمريكي. وهذا الاستحواذ هو ثاني أكبر استحواذ لمايكروسوفت تحت إدارة ساتيا ناديلا بعد استحواذها على لينكدإن قبل عامين مقابل 26.2 مليار دولار أمريكي.

قد تكون سمعت من قبل بموقع GitHub، ولكن إن كنت مطورًا فلا بد أنك تعرفه وقد تكون استخدمته، فالموقع يعد أكبر مستودع برمجي على الإنترنت، وهو يُستخدم من قبل شركات كبرى، مثل جوجل وآبل وأمازون، حيث تستأمن تلك الشركات والمطورون مشاريعهم ومستنداتهم وبرمجياتهم.

والآن يجري الحديث أن شركة مايكروسوفت استحوذت على الموقع وتستعد للإعلان عن الصفقة في وقت لاحق من اليوم الاثنين.

هذا وتعد الشركة الأمريكية من أبرز المساهمين في GitHub ولديها أكثر من 1,000 موظف يستخدمون الموقع في برمجياتهم، حتى أنها تستضيف الشفرة المصدرية لمدير الملفات الخاص بنظام ويندوز Windows File Manager على GitHub.

ولكن لِمَ تريد مايكروسوفت الاستحواذ على GitHub؟ المتابع لأخبار مايكروسوفت يجد أن الشركة منذ تولي ساتيا ناديلا منصب الرئيس التنفيذي قبل نحو 4 سنوات، بدأت استراتيجية جديدة تطوي بها سجل الانطواء الذي استمر معها لسنوات طويلة وتفتح صفحة جديدة عنوانها الانفتاح على الآخر فأخذت تتيح خدماتها وتطبيقاتها على المنصات الأخرى.

ثم بدأت الشركة تستثمر بسرعة في تقنية المصادر المفتوحة فقامت بفتح مصدر PowerShell، و Visual Studio Code، ومحرك جافا سكريبت لمتصفح مايكروسوفت إيدج. ثم إن مايكروسوفت أعلنت أيضًا عن شراكة مع مؤسسة Canonical لجلب نظام التشغيل مفتوح المصدر الشهير أوبونتو إلى ويندوز 10، واستحوذت على Xamarin للمساعدة في تطوير تطبيقات الجوال.

وتستخدم مايكروسوفت أيضًا نظام التحكم في إصدار Git ذي المصدر المفتوح لتطوير ويندوز، حتى أن الشركة جلبت SQL Server إلى نظام لينوكس. ولقد ازدادت شهرة Microsoft Visual Studio Code، التي تسمح للمطورين بإنشاء وتصحيح تطبيقات الويب والسحابية، حتى أصبحت تحظى بشعبية كبيرة لدى المطورين.

وفيما يتعلق بموقع GitHub، فقد بلغ عدد مستخدميه المنتظمين اعتبارًا من شهر آذار/مارس الماضي نحو 24 مليون شخص للتعاون ومشاركة التعليمات البرمجية، وهو يستضيف 80 مليون مستودعات شفرات مصدرية للبرمجيات بلغات مثل JavaScript و Python و C ++.

ما رأيك بالخطوة الجديدة من مايكروسوفت؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

التدوينة [تحديث: تم الاستحواذ] مايكروسوفت تعتزم اليوم الإعلان عن استحواذها على موقع GitHub تم نشرها أولًا في أردرويد.

جوجل تدعم تطبيقات الويب التقدمية منذ إصدار 67 من متصفح كروم.

منذ ظهور ما يُعرف بـ “تطبيقات الويب التقدمية” Progressive Web Apps، وجوجل من أشد الداعمين لهذا التوجه الذي يسهل على كثير من المستخدمين تجربة التطبيقات التي يحبون على أجهزتهم المحمولة.

ولكن ما هي “تطبيقات الويب التقدمية” PWAs؟ تطبيقات الويب التقدمية هي صفحات ويب أو مواقع ويب عادية، ولكنها يمكن أن تظهر للمستخدم مثل التطبيقات التقليدية أو تطبيقات الجوال الأصلية. ويحاول هذا النوع من التطبيقات دمج الميزات التي توفرها معظم المتصفحات الحديثة مع مزايا تجربة الجوال. وهو يسمح لك باستخدام التطبيقات دون الحاجة لتنزيلها على جهازك مع يرافق ذلك من خسارة في مساحة ذاكرة التخزين.

وتدعم جوجل “تطبيقات الويب التقدمية” عن طريق متصفح كروم على نظام أندرويد، إلى جانب أجهزة سطح المكتب، وقد بدأت منذ مدة بتقديم بعض تطبيقاتها الأساسية كتطبيق ويب تقدمي، ولعل أبرزها النسخة المخففة من خدمة الخرائط Maps Go، والآن يبدو أن الدور جاء على خدمة الصور Google Photos.

إذ أفاد مستخدمون بأن الموقع الإلكتروني للخدمة (photos.google.com) أصبح يعمل كتطبيق ويب تقدمي، ما يعني أنه يمكنك – على كل من الأجهزة المحمولة وسطح المكتب – إنشاء اختصار للخدمة على سطح المكتب، طبعًا شريطة أن يكون لديك متصفح كروم.

يُشار إلى أن جوجل تدعم تطبيقات الويب التقدمية منذ إصدار 67 من متصفح كروم، لذا يمكنك تفعيل الخيار من المتصفح للمواقع التي تدعم هذه الميزة من خلال زيارة الرابط التالي.

ولا يبدو أن تطبيق الويب التقدمي الخاص بخدمة صور جوجل يدعم بعض المزايا التي توفرها التطبيقات من هذا النوع مثل دعم العمل بلا اتصال أو الإشعارات، ولكن يُتوقع أن تتوفر مثل هذه المزايا مستقبلًا. ولعل من أبرز المزايا المنتظرة هي إمكانية رفع الصور تلقائيًا.

هل تتوقع النجاح لتطبيقات الويب التقدمية؟ شاكنا رأيك بخطوة جوجل في التعليقات.

المصدر

التدوينة جوجل تتيح خدمة Google Photos كتطبيق ويب تقدمي على أندرويد وسطح المكتب تم نشرها أولًا في أردرويد.

بعد حديثنا في المقال السابق حول سلسلة المعالجات الجديدة من كوالكوم وهي سنابدراغون 700، تحدثت في آخر المقال عن أن هنالك سبباً جعل كوالكوم تقارب بين سلسلة 800 و 600، و السبب في ذلك صراحة هو بدء الشركة في تصنيع معالجات سنابدراغون 1000 و ذلك حسب تغريدة Roland Quandt، التي انتشرت عبر الانترنت بشكل سريع.

نرى في هذه الحركة صراعاً بين معالجات كوالكوم المعتمدة على معمارية ARM، و بين معالجات إنتل المخصصة للابتوبات الرفيعة جداً،و لا نعلم صراحة ماذا قد يخبئ لنا المستقبل ربما تستطيع كوالكوم السيطرة على تلك الأجهزة. بحيث أننا لن نشاهد هذه المعالجات على هاتف سامسونغ القادم و لا على أي هاتف شركة أخرى رائدة (على الأقل هذه السنة)، إنما سنشهد هذه المعالجات على حواسيب رفيعة Ultrabooks وكذلك على الهواتف المخصصة للألعاب و ذلك حسب ما شاهدته من تسريبات سأذكرها لاحقاً.

بشكل عام فإن معالجات الفئة الرخيصة و الموجهة للحواسب الرفيعة من إنتل تحمل علامة M أو Y و هي معالجات تتطلب معدل استطاعة أو صرف طاقة يبلغ 6 واط فقط! و بهذا فهي معالجات يمكن تبريدها Passively أي دون الحاجة لمراوح، تماماً مثل أنظمة التبريد البسيطة الموجودة في الهواتف الرائدة.

و إذا ما أخذنا معالج سنابدراغون 845 سنجد أنه يستجر 5 واط بشكل أعظمي أي أنه من الممكن جداً الوصول إلى ما وصلت إليه إنتل في معالجاتها والتي تعمل بتردد يصل إلى مايقارب 1.5 غيغا هرتز في حين أن معالج 845 يصل إلى أعلى من ذلك و بعدد نوى جيد جداً.

و كما أخبرتكم في المقال السابق فإنه يوجد لدينا فعلا لابتوبات تعمل بنظام ويندوز وتستغل معالج سنابدراغون 835 ولكنها فعلياً لم تر النجاح إطلاقاً وذلك بسبب المشاكل الكبيرة التي تعرضت لها نتيجة عدم التوافقية مع التطبيقات المختلفة بالإضافة إلى نقص الدعم ل OpenGL API والكثير من المشاكل الأخرى، إلا أنه يوجد الآن تغييرات جذرية ستحل هذه المشاكل.

أولاً أن ARM قد أعلنت عن معماريتها الجديدة القوية تحت مسمى Cortex A76+ Mali G76  وهنا نرى في الصور مدى تطور هذه المعمارية و الميزات التي تحملها

وثانياً هو بدء ظهور تطبيقات و برامج متوافقة مع ARM64 بحيث أنه سابقاً كان الاعتماد على التطبيقات بمعمارية 32 بت وليس 64 بت و هذا أدى إلى محدودية التطبيقات الممكن تشغيلها على هذه الحواسب، وأول برنامج ظهر بشكل رسمي وداعم لهذه المعمارية هو VLC البرنامج الشهير لتشغيل ملفات الملتي ميديا، و أظن بذلك أن كوالكوم استغلت هذه التحديثات والتطورات لبناء سلسلتها الجديدة.

بالإضافة إلى ذلك فإنه وحسب الأخبار الموجودة حالياً فإن سلسلة سنابدراغون 900 قيد التصنيع وقد تكون امتداد لسلسلة 800 وقد يكون اسم المعالج القادم سنابدراغون 850 أو 950, هذه المعالجات ستكون مناسبة للهواتف الرائدة وقد نراها على جهاز ال Note 9 أو جهاز Xperia XZ2 Premium 

إذاً متى سنرى الأجهزة التي ستحمل معالجات من فئة سنابدراغون 1000؟

حسب التغريدة التي انتشرت عبر الانترنت فإن أول شركة مبادرة لأخذ هذه الخطوة هي شركة ASUS و ربما سنرى لابتوباً رفيعاً آخر السنة و ربما في معرض CES 2019 لا أدري حقاُ، لكنني أعلم أمراً واحداً هو أن ASUS قد نشرت الصورة التالية على حسابها في تويتر تشوق فيه المتابعين لجهازها القادم الذي ستستعرضه خلال معرض كومبيوتكس هذا الشهر، و حسب ما أرى فإن هذا الجهاز يبدو لي أحداً من أمرين، إما أنه هاتف مخصص للألعاب على شاكلة شركة Razer أو أنه متحكم للألعاب مخصص للهواتف و لكني أستبعد ذلك حيث أن شركة عملاقة ك ASUS لن تشوق المتابعين على حسابها الرسمي من أجل قبضة تحكم للألعاب، و دققوا النظر ستجدون أن الهاتف الموجود يحمل نوتش أيضاً فقط لتذكرنا أننا في عام 2018.

لا أدري إن كان الهاتف سيحمل معالج سنابدراغون 950 أو من سلسلة سنابدراغون 1000 علينا الانتظار يوماً أو اثنين وستنكشف لدينا الحقائق، علماً أني لا أستبعد أن يحمل الجهاز معالج سنابدراغون 845 إذ أن جاهزية كوالكوم لإطلاق السلسلتين الجديدتين ليست واضحة فعلاً.

أخبرنا برأيك هل ستنجح الشركات في تضمين معالجات سنابدراغون سلسلة 1000 ضمن لابتوباتها الرفيعة؟ و هل سترى النور فعلاً؟ و كم من المتوقع أن يأتي سعر هذه الأجهزة؟

و ماذا تتوقع أن يكون الجهاز الجديد من ASUS؟ هل هو نفسه مشروع Primus حسب التغريدة؟ أم أن ذاك المشروع أمر مختلف آخر؟

أخبرنا برأيك في التعليقات…   

التدوينة ويندوز 10 على معالجات من كوالكوم؟؟”سلسلة سنابدراغون 1000″ تم نشرها أولًا في أردرويد.

قدمت لنا شركات تصنيع المعالجات مثل كوالكوم العديد من المعالجات المختلفة من سلسلة سنابدراغون Snapdragon  بالإضافة إلى التقنيات المتطورة التي سمحت لنا بالحصول على أجهزة ذات أداء عالي و بنفس الوقت بسعر منخفض، و يعود السبب في ذلك إلى تطور كل من العتاد البرمجي و الفيزيائي على حد سواء.

فمن الناحية الفيزيائية أصبحنا نرى معالجات هواتف متوسطة السعر لكن أداؤها قد يصل إلى أداء معالجات الحواسيب المكتبية الضعيفة و هذا أمر مذهل للصراحة، و لم تقتصر قوة تلك المعالجات فقط في الميزات التي تحملها بل بقدرتها على توفير الطاقة و الحصول على حياة بطارية جيدة جداً مع الحفاظ على الأداء العالي.

و بعد النجاح الذي حققته سلسلة سنابدراغون 600، قدمت لنا الآن كوالكوم سلسلة جديدة ستفوق سلسلة ال 600 قوة و لكنها أقل بقليل من أفضل معالجات سلسلة 800.

هذه السلسلة تحمل اسم سنابدراغون 700  وتتميز بأنها تقدم لنا حلولاً وسطاً بين الأجهزة متوسطة السعر و الأداء و الأجهزة عالية السعر و الأداء و ذلك لأنها تحوي على ميزات كبيرة و متطورة ومناسبة لأجهزة سنة 2018 التي تحوي العديد من مهام الذكاء الاصطناعي حيث أن شركة كوالكوم تسوق لهذه السلسلة الجديدة على أنها مخصصة لمهام الذكاء الاصطناعي بشكل كبير، كما تسوق جميع شركات تصنيع الهواتف لهواتفها على أنها قادرة على القيام بتلك المهام المتطلبة للعتاد البرمجي و الفيزيائي بشكل كبير للحصول على نتائج رائعة من هواتفنا المحمولة..

أبرز معالج من هذه السلسلة و هو Snapdragon 710 و الذي يأتي بثمانية أنوية 2 منها ذات أداء عالي و بتردد يصل إلى 2.2غيغا هرتز مخصصة لمهام الذكاء الاصطناعي و 6 منها موفرة للطاقة بتردد يصل إلى 1.7غيغا هرتز.

ويأتي المعالج بمعمارية 10 نانومتر تماماً كمعالجات سلسلة 800 و سنرى لاحقاً كمية الميزات التي يوفرها هذا المعالج و المأخوذة من الفئة الأعلى و لكن بسعر أخفض بكثير.

قبل أن أكمل حديثي أريد أن أوضح أمراً مهماً لمن ليس له خبرة في المعالجات، في الواقع معالجات الهواتف ليست كمعالجات الحواسيب أي أنها لا تدعى فعليا CPU إنما SoC و المقصود بذلك System On Chip أو نظام على الشريحة و ذلك لأن هذه الشريحة لا تحوي فقط نوى المعالجة الحوسبية بل تحوي أيضاً على معالج رسوميات مستقل بالإضافة إلى المودم و كذلك مجموعة من الوحدات المسؤولة عن الصوتيات و شبكات الاتصال و غيرها، و تعمدت ذكر هذه الملاحظة لأنني سأسرد لكم الآن مايحويه المعالج (ندعوه بذلك اختصاراً) من وحدات حوسبية مختلفة بالإضافة إلى الميزات الأخرى القادر على دعمها..

1) المعالج ثنائي النوى المخصص للذكاء الاصطناعي AI:

حسب كوالكوم فإن النواتين المخصصتان للذكاء الاصطناعي توفران تحسناً عن السلسلة السابقة 600 بمقدار مرتين و يعود الفضل في ذلك إلى المعالج الشعاعي المخصص لأمور الذكاء الصنعي بالإضافة إلى نظام الإبصار و معالجة الصورة المضمن تحت معالج الرسوميات Adreno 616. و كل هذه الوحدات الحوسبية مسؤولة عن أمور ذكية متعلقة بإدارة التطبيقات و البطارية و كذلك المعالجة الصورية من أجل تطبيقات الكاميرا و ما إلى ذلك.

2) الدعم لميزات الكاميرا عن طريق Qualcomm Spectra 250 ISP:

من خلال هذه الوحدة سنرى تقدماً واضحاً في التقاط الصور من ناحية سرعة التقاط الصور و المعالجة في ظروف الإضاءة الضعيفة، بحيث أن هذه الوحدة تأتي بمعمارية 14 بت و تستطيع دعم كاميرا واحدة بدقة 32 ميغابكسل أو كاميرتان بدقة 20 ميغابكسل و لا نعلم إن كان ما تبقى من سنة 2018 سيقدم لنا هواتف بدقة كاميرا تصل إلى 32 ميغابكسل أو أن كوالكوم تستعرض قدراتها هنا إلا أننا لا ننكر أنه  تحسن كبير عن الجيل السابق الذي كان يدعم كاميرا واحدة بدقة 24ميغابكسل أو كاميرتان بدقة 16 ميغابكسل ، بالإضافة لميزة التقاط فيديوهات بدقة 4K بمعدل 30 إطار في الثانية بالإضافة إلى ذلك فإنه يدعم ميزات تحسن من عمل المثبت الإلكتروني و أنا متحمسة جداً لأرى مدى التحسن هنا بحيث أنه ليس جميع الهواتف تحوي على كاميرات بمثبت بصري وذلك لخفض التكلفة بحيث أن معظمها يعتمد على المثبت الإلكتروني و أتمنى فعلاً أن يتحسن التثبيت الإلكتروني و يصل إلى مستوى قريب من التثبيت البصري.

و سنرى قوة هذه الوحدة و اختلاف أدائها حسب الأجهزة المختلفة بحيث أن تطبيق الكاميرا بذاته يلعب دوراً كبيرأً في تحسين عملية التقاط الصورة أو الفيديو من خلال الخيارات المختلفة و من خلال العتاد الفيزيائي بذاته.

3) معالج الرسوميات Adreno 616:

سنرى تقدماً واضحاُ من خلال معالج الرسوميات هذا و الذي يأتي كتحديث للجيل السابق الذي كان يحمل معالج رسوميات Adreno 512، بحيث أن الجيل السابق كان يقدم لنا أداءً جيداً جداً من ناحية الألعاب خصوصاً مع تزايد دقة الألعاب و مدى تعقيد الرسوميات و اقترابها من الواقع و بهذا المعالج الجديد سنلاحظ تحسناُ أكبر ومعدل إطارات في الثانية أكبر من الجيل السابق.

4) Qualcomm Snapdragon X15 Modem :

يأتي المودم الجديد X15 بميزات إضافية و سرعات أكبر من الجيل السابق حيث أنه يستطيع تحمل سرعات تحميل تصل إلى 800Mbps مقارنة ب 600Mbps على الجيل السابق و نفس سرعات الرفع التي تبلغ 150Mbps و ذلك عبر شبكات الـ LTE بالإضافة إلى Dual Band AC WiFi أو الواي فاي ثنائي الحزمة و الذي يقدم لنا سرعات كبيرة جداً.

و بالطبع فإن جودة أداء المودم تعود أخيراُ إلى مزود الاتصالات و التكنولوجيا التي يقدمها لعملائه و لذلك فإن النتائج التي ستحصل عليها قد تختلف عما تشاهده في الاختبارات على الانترنت.

5) تقنية Quick Charge 4:

لحسن الحظ فإن الدعم لهذه التقنية موجود و هو يقدم سرعات شحن تزيد ب 30% عن الجيل السابق و طبعاُ مع أنوية الذكاء الاصطناعي و القدرة على الحفاظ على حياة البطارية أظن أننا سنشهد أجهزة ذات أداء بطارية عالي جداً.

بالإضافة لما سبق فلدينا ميزات أخرى مثل الدعم لتقنية Bluetooth 5.0 و العديد من الأمور الأخرى المتعلقة بترميز الفيديوهات مثل صيغةH.264 (AVC)- H.265 (HEVC) -VP8-VP8.

ماهي الأجهزة التي ستحمل هذا المعالج؟

حتى تاريخ كتابة المقالة فلدينا جهاز واحد فقط يحمل معالج سنابدراغون 710 و هو جهاز Xiaomi Mi 8SE و لكن هنالك أمر أحب مناقشته معكم حيال هذا الموضوع..

كما رأينا فإن معالج سنابدراغون 710 مليء بالمواصفات الرهيبة و التي تجعل منه فعلياً معالجاً مناسباً لنسبة أكثر من 95% من المستخدمين و ليس مناسباً فحسب بل كافياً و زيادة و ذلك بوجود عتاد فيزيائي مرافق له ونظام مستقر و واجهة سلسلة، و لأن سعر هذا المعالج متوسط فهو يسمح للشركات باستغلال التكلفة هذه لجلب ميزات الهواتف الباهظة الثمن و التي قد يبلغ سعرها 1000 دولار أمريكي إلى الهواتف المتوسطة و هو أمر مربح لكل من المستخدم أولاً و الشركات ثانياً، إلا أنني هنا سأقف عن فكرة مهمة جداً و هي القيمة!

إذا ما ذكرنا هاتفاً كهاتف Samsung Galaxy S9  و الذي يحمل معالج سنابدراغون 845 و من ثم بحثنا على الانترنت و وجدنا أن هنالك حواسيب لوحية تستخدم نفس المعالج و تعمل بنظام ويندوز و حتى فإن بعضها يستخدم معالج السنة الماضية سنابدراغون 835 مثل Lenovo Miix 630 و HP Envy x2 و بالطبع فإن هذه الحواسيب اللوحية التي تعمل بنظام ويندوز ستكون أكثر تطلباًً من ناحية الموارد و العتاد من الهواتف المحمولة سنصل إلى استنتاج مهم و هو أننا فعلاً لا نستخدم إمكانيات هواتفنا على الشكل الكامل بل فعلياً و حسب المستخدم نحن نستفيد مما يقارب 50-70 بالمئة كحد أقصى منها و تبقى هنالك الكثير من المميزات المتروكة دون أي استخدام أو فائدة و لكننا في الواقع قد دفعنا ثمنها 800-1000 دولار أمريكي، في حين أن الأجهزة الآن التي تحمل معالجات “متوسطة” لم تعد متوسطة بالمعنى التقليدي بل باتت فعلياً تنافس الفئة العليا بشكل كبير.

ولكن! سأقول لكم لماذا اختارت كوالكوم أن تقارب بين سلسلتي 800 و 600 من خلال سنابدراغون 700 و ذلك لأنها فعلياً تعمل على سلسلة جديدة سأتحدث لكم عنها في المقال القادم..

الآن أريد رأيكم..

هل ما زلتم تشترون هواتف رائدة أو Flagship أو باتت الآن الأنظار موجهة نحو الأجهزة المتوسطة الأخرى؟ وفي كلا الحالتين لماذا تفضلون أياً من الخيارين على الآخر، و هل برأيكم سنشهد هاتف رائد Flagship من شركات مثل سامسونغ و سوني و غيرها تحمل معالج من فئة 700؟

شخصياً لا أظن ذلك فعلياً و ذلك لأسباب تجارية و تسويقية بحتة، إلا أن الفترة القادمة ستكشف لنا عن الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام حتماً.

التدوينة تعرف على سلسلة المعالجات سنابدراغون 700 الجديدة من كوالكوم تم نشرها أولًا في أردرويد.

يبدو أنّ سامسونج تنوي أن تحذو حذو هواوي وتزويد هاتفها الذكي الرائد القادم جالاكسي إس 10 بـ3 كاميرات خلفية.

تعاني سامسونج في الوقت الحالي من ضعف الطلب على هاتف جالاكسي إس 9 الذي طرحته قبل بضعة أشهر بسبب تشابه العتاد ولغة التصميم مع جالاكسي إس 8، لذا تتجّه الشركة الكورية العملاقة إلى دعم جالاكسي إس 10 بمواصفات ثورية، خاصّة أنّه من المفترض أن يتم طرحه تزامناً مع الشركة السنوية العاشرة لبدء  سلسلة هواتف جالاكسي إس والتي ساعدت سامسونج على بسط سيطرتها على سوق الهواتف الذكية في العالم.

في وقت سابق من هذا الأسبوع، نشرنا تأكيدات حول دعم جالاكسي إس 10 لبصمة تحت الشاشة وفق مستشعر يعتمد على تقنية الأمواج فوق الصوتية، وبذلك نرى أنّ سامسونج تحاول إضافة تقنيّات جديدة لهاتفها المُنتظر الكشف عنه خلال الربع الأول من العام القادم.

من المفترض أن تساعد الكاميرات الخلفية الثلاث المستخدمين على التقاط صور أجمل وأكثر عمقاً ووضوحاً، وخاصّة أنّ الشائعات تتحدّث أنّ سامسونج ستطوّر مزايا مثل التصميم البصري والواقع المعزّز.

وفي حين أنّ هاتف Huawei P20 مزوّد بـ3 كاميرات خلفية دقتّها 40 ميغابيكسل، 20 ميغابيكسل، و8 ميغابيكسل. فمن غير المعروف بعد دقّة ووظيفة الكاميرات التي قد نشاهدها في جالاكسي إس 10.

هل ترى أنّ اعتماد الشركات التقنيّة لـ3 كاميرات خلفية سيصبح أمراً شائعاً خلال فترة قصيرة؟ وما رأيك بهذه الخطوة؟

المصدر

التدوينة تسريبات: جالاكسي إس 10 قادم بـ3 كاميرات خلفية تم نشرها أولًا في أردرويد.

يبدو أنّ جوجل لن تُجدّد عقدها المثير للجدل مع الحكومة الأمريكية والذي دفع عشرات الموظفين فيها إلى توقيع عريضة تطالب بإلغاءه.

وفقاً لرسالة داخلية تناقلتها بعض المواقع التقنيّة، فإنّ جوجل قرّرت أخيراً الرضوخ لضغوط موظيفها لإيقاف مشروع مافن “Project Maven” والذي وصفته الشركة العملاقة سابقاً بأنّه اتفاق مع وزارة الدفاع الأمريكية لتزويدها بتقنيّات ذكاء صنعي تُستخدم في الصناعات العسكرية “غير الهجومية” بما فيها أنظمة المراقبة وأنظمة الملاحة والطائرات بدون طيّار.

وأكّد التقرير إلى أنّ جوجل أخبرت موظفيها أنّها لا تنوي تجديد هذه الاتفاقية مع الحكومة الأمريكية بعد انتهاءها، وأنّ المبادئ الأخلاقية التي تتبناها الشركة لا تسمح باستغلال تقنيّاتها للاستخدام العسكري.

حتّى هذه اللحظة، فإنّ هذا الخبر لم يتم تأكيده أو نفيه من قبل شركة جوجل.

ما رأيك بهذه الخطوة من جوجل؟ وهل ترى أنّها ستبرم اتفاقيات عسكرية من نوع آخر مع الحكومة الأمريكية؟ أو أنّ البنتاغون قد يعتمد على شركة أخرى لتزويده بتلك التقنيّات؟ شاركنا رأيك في التعليقات

المصدر

التدوينة جوجل ستلغي تعاملاتها العسكرية مع وزارة الدفاع الأمريكية تم نشرها أولًا في أردرويد.