مواصفات ومميزات وعيوب هاتف أبل “iPhone 7 plus”

غير مصنف التعليقات على مواصفات ومميزات وعيوب هاتف أبل “iPhone 7 plus” مغلقة

gsmarena_001

تعتبر شركة أبل من أكثر الشركات المُصنعة للهواتف الذكية والتي تحظى بشعبية كثيرة، وينتر كل عام مستخدميها أجهزة هواتف آيفون بشغف، واليوم سنقوم بعرض ممبزات وعيوب ومواصفات هاتف أبل الأخير آيفون 7 بلس.

مواصفات الهاتف:

نوع الشاشة : LED-backlit IPS LCD كابستيف تدعم اللمس 16 مليون لون

حجم الشاشة :5.5 بوصة

جودة الشاشة: بدقة وضوح 1080 × 1920 بكسل

تعدد اللمس في الشاشة : يدعم

معالج الهاتف : رباعي النواة Apple A10 Fusion بمعمارية 64 بت

الذاكرة العشوائية ( رام): 3 جيجا رام

الذاكرة الداخلية : من 32 حتى 256 جيجابايت.

الذاكرة الخارجية : لا يدعم

الكاميرا الخلفية : مزدوجة 12 ميجا بكسل ، ( فحتة عدسه f/ 1.8 ، 28mm و f/2.8 ، 56mm )

الكاميرا الأمامية : 7 ميجا بكسل.

البطارية: من نوع ليثيوم بوليمر 2900 mAh مللي أمبير (11.1 Wh) ، غير قابلة للازاله

الألوان: الاسود الامع، الاسود، الفضي، الذهبي، الوردي الذهبي.

يدعم الهاتف: iOS 10

نظرة عامة على الهاتف:

يأتي الهاتف بتصميم كأغلب تصميمات هواتف آيفون السابقة، ولكنه يختلف بوجود كاميرتين خلفيتين لهاتف iPhone 7 plus. أيضاً زر home أصبح يُضغط كأنك تضغط على شاشة لمس 3D، مع وجود هزّة بسيطة عن كل ضغطة.

لا يملك آيفون 7 بلس  مدخل لسماعة الإذن، ومقاوم للماء والغبار، حيث يستطيع الصمود لمدة 30 دقيقة ي الماء بعمق لا يتجاوز 1 متر. ولكن كفالة آبل لا تتضمن أي أعطال ناتجة عن تسرب المياه.

من الجهة اليمنى يوجد زر التشغيل ومدخل الشريحة، ومن الجهة اليسرى يوجد أزرار رفع وخفض الصوت وزر تحويل الجهاز إلى الصامت.

وأما الشاشة فهي من نوع  LED-backlit IPS LCD كابستيف تدعم اللمس 16 مليون لون بحجم 5.5 بوصة، ودقّة 1920*1080 بيكسل وبدعم كامل لخاصيّة اللمس ثلاثي الأبعاد 3D.

وعن أداء الهاتف، بمعالج A10 Fusion رباعي الأنوية 64 بت، والذي يقدم أداء أفضل بكثير من النسخة السابقة للمعالج A9. بينما ذاكرة الوصول العشوائي RAM هي 3 جيجا بايت.

Apple-iPhone-7-Plus-Review-TI

يأتي الهاتف أيضا ببطاقة رسوميات خارقة ستة أنوية وبثلاث نماذج لذاكرة التخزين الداخلية وهي 32، 128، 256 جيجا بايت.

وأما عن الكاميرا في هذا الهاتف، فهي كاميرا مزدوجة بدقة 12 ميجابيكسل تدعم الكاميرا الخلفية المزدوجة خاصيّة التثبيت البصري وفلاش LED  بعدد 4 مصابيح اضاءة، وفتحة عدسة F/1.8، وتقدم خاصية تكبير 2X.

والكاميرا الأمامية بدقة 7 ميجابيكسل، لضمان صورة سيلفي رائعة.

وتأتي بطارية الهاتف من نوع ليثيوم بوليمر 2900 mAh مللي أمبير (11.1 Wh) ، غير قابلة للازالة, تصل حتي 384 ساعه في وضع الإستعداد، وفى حالة استخدامة فى المكالمالمات تصل حتي 21 ساعة، وأما فى حالة استخدامه فى تشغيل الموسيقى تصل حتي 60 ساعة.

516828-iphone-7-plus-and-iphone-7

الميزات والعيوب:
المميزات:
1- شاشة الهاتف كبيرة.
2- يأتي الهاتف بكاميرا مزدوجة.
3- مقاوم للماء والغبار.
4- بطارية الهاتف رائعة.

العيوب:
1- بطارية غير قابلة للإزالة.
2- لا يمكن استعمال سماعات سلكية.

تقرير: هاتف Galaxy S7 Edge هو أكثر الهواتف أمانًا، و iPhone 7 من بين الأسوأ

غير مصنف التعليقات على تقرير: هاتف Galaxy S7 Edge هو أكثر الهواتف أمانًا، و iPhone 7 من بين الأسوأ مغلقة

Galaxy S7 Edge

وفقًا لتقريرٍ جديد، احتل هاتف Galaxy S7 Edge المركز الأول من حيث الأمان، فيما يتعلق بالانبعاثات الكهرومغناطيسية الصادرة عن الهواتف الذكية، وذلك في خبرٍ يبدو مفاجئًا بهذا الوقت، بعد الفضيحة الكبيرة الخاصة بانفجار بطاريات هاتف Galaxy Note 7.

التقرير من إعداد الموقع الفرنسيّ PhoneAndroid بناءً على معلومات هيئة الاتصالات الفدرالية FCC وهو يتحدث عن أكثر الهواتف الذكية وثوقيةً من ناحية انبعاث الأمواج الكهرومغناطيسية، حيث وضعت هيئة الاتصالات الفدرالية FCC حدًا أعلى للانبعاثات المسموح بها كي يكون الهاتف صالحًا للاستخدام التجاريّ، ويتم تحديد هذه الانبعاثات بواحدة “معدل الامتصاص النوعيّ Specific Absorption Rate” أو اختصارًا SAR. تم وضع حد أعلى لهذه الانبعاثات وتقديره ليكون 1.6w/Kg SAR، وبالتالي فإن أي هاتف ذكي يمتلك قيمة أعلى من القيمة الحدية سيمثل مصدر انبعاثاتٍ خطر على الإنسان، ولن يسمح باستخدامه بشكلٍ تجاريّ.

بالنسبة للهواتف نفسها، فإن التقرير يظهر امتلاك هاتف Galaxy S7 Edge أفضل قيمة انبعاثات (كلما انخفضت القيمة كلما كان الهاتف أكثر أمنًا، والعكس صحيح) حيث سجل الهاتف قيمةً قدرها 0.264، بينما سجلت هواتف iPhone 7 و iPhone 7 Plus نتائج سلبيةً حيث امتلكت قيمةً مرتفعة للانبعاثات بلغت 1.38 لهاتف iPhone 7 و 1.24 لهاتف iPhone 7 Plus.

fcc-sar

القائمة الكاملة لأفضل 10 هواتف ذكية من حيث الانبعاثات الكهرومغناطيسية، بدءًا من المركز الأول:

  1. Galaxy S7 Edge مع قيمة بلغت 0.264
  2. Asus ZenFone 3 مع قيمة بلغت 0.278
  3. Galaxy A5 2016 مع قيمة بلغت 0.290
  4. Lenovo Moto Z مع قيمة بلغت 0.304
  5. OnePlus 3 مع قيمةٍ بلغت 0.394
  6. Galaxy S7 مع قيمةٍ بلغت 0.406
  7. HTC 10 مع قيمةٍ بلغت 0.417
  8. Sony Xperia XA مع قيمةٍ بلغت 0.473
  9. Honor 5X مع قيمةٍ بلغت 0.506
  10. Galaxy A3 2016 مع قيمةٍ بلغت 0.621

بالنسبة للهواتف التي امتلكت قيمٍ سيئة لنسبة الانبعاثات، تم إعداد قائمة النتائج المُسجلة من بين الهواتف الأكثر شعبيةً وهي:

  1. Honor 8 مع قيمةٍ بلغت 1.5
  2. Huawei P9 مع قيمةٍ بلغت 1.43
  3. iPhone 7 مع قيمةٍ بلغت 1.38
  4. iPhone 7 Plus مع قيمةٍ بلغت 1.24
  5. Honor 5C مع قيمةٍ بلغت 1.14
  6. Sony Xperia X Compact مع قيمةٍ بلغت 1.08
  7. Sony Xperia XZ مع قيمةٍ بلغت 0.807
  8. LG G5 مع قيمةٍ بلغت 0.737

بالنسبة للمخاطر المتعلقة بالتعرض لانبعاثات الهواتف الذكية، فهي تأتي من حقيقة أنها تتعامل مع الأمواج الراديوية Radio Waves أحد أنماط الأمواج الكهرومغناطيسية عالية الطاقة. بشكلٍ عام، لا يوجد خطر مباشر من استخدام الهاتف الذكيّ، ولكن استخدامه بشكلٍ مطول بالقرب من جسم الإنسان، أو ووضعه على سماعة الأذن لفترةٍ طويلة قد يؤدي لضررٍ على بعض الأعضاء الحساسة مثل دماغ الإنسان. لا يزال هنالك جدلٌ كبير حول ضرر الهواتف الذكية، إلا أنه من المفيد دومًا استخدام سماعات الأذنين بدلًا من وضع الهاتف بشكلٍ مباشر على الأذن أثناء المحادثة، وإبقاء الهاتف بعيدًا نوعًا عن المستخدم أثناء فترات الاستخدام.

ما هي الاحتياطات التي تقومون بها لحماية أنفسكم من مخاطر الانبعاثات من الهواتف؟ أم أنكم لا تعتقدون أنه يوجد ضررٌ فعليّ من استخدام الهواتف؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر1، المصدر2، المصدر3

المصدر: تقرير: هاتف Galaxy S7 Edge هو أكثر الهواتف أمانًا، و iPhone 7 من بين الأسوأ

جهاز آيفون 7 يصيب سيدة بحروق من الدرجة الثانية

غير مصنف التعليقات على جهاز آيفون 7 يصيب سيدة بحروق من الدرجة الثانية مغلقة

xerxes91502

يبدو أنه أصبح من المعتاد أن نسمع ع حوادث احتراق للهواتف الذكية، فبعد أن سحبت شركة سامسونج هواتفها الذكية جلاكسي نوت 7 من الأسواق بعد أن أوقفت تصنيعه بسبب حوادث الحرائق، فإن أبل الآن أمام موقف لا تحسد عليه.

كشف تقرير جديد نشره موقع phonearena أن هاتف آيفون 7 قد تسبب فى إصابة سيدة أسترالية بحروق من الدرجة الثانية في ذراعها، وذلك خلال نومها بجواره، بينما كان الهاتف متصلا بالشاحن.

وأضاف التقرير، أن السيدة الأسترالية “تان بيلايز” كانت تقوم بشحن هاتفها آيفون 7 بجوارها على السرير، إلا أنها نامت وتركته بجوارها متصلا بالشحن، وعندما استيقظت فى صباح اليوم شعرت ببعض الحروق بذراعها، وبعد ذهابها إلى المستشفى، قال لها الأطباء إنها عانت من حروق من الدرجة الثانية والتى قد تأتى من جسم غريب.
وبعد طلب الأطباء التحقق من سريرها للعثور على مصدر الحرق، أدركت أن هاتف آيفون 7 هو المتسبب فى الإصابة، حيث إن العلامات على ذراعها ملائمة للهاتف والشاحن.

57276-الحروق-التى-أصابتها

وأشار التقر أن السيدة قد ذهبت بعد ذلك للذهاب إلى متجر أبل المحلى، حيث قيل لها إن جهازها لا يوجد به أى رائحة تدل على أى احتراق، أى أنه لم يكن سبب هذه الحروق، ومع ذلك تم أخذ هاتفها وشحنه إلى مقر الشركة الرئيسية لاختباره.

ورغم أن المتجر عرض عليها الحصول على هاتف آيفون جديد إلا أنها رفضت هذا الأمر مبررة بأنها لم تعد تثق فى الجهاز على الرغم من أنها كانت من مستخدمى آيفون من النماذج الأول للغاية، وأضافت أنها لم تقدم دعوى قضائية ضد شركة أبل حتى الآن، على الرغم من أنه لا يزال ممكنا.

56728-تقرير-المستشفى

9 أسباب تجعل انتظارك لآيفون 8 على أحرّ من الجمر!

غير مصنف التعليقات على 9 أسباب تجعل انتظارك لآيفون 8 على أحرّ من الجمر! مغلقة

شغل كلا من هاتف آيفون 7 وآيفون 7 بلس أحاديث العالم في الشهر الأخير، حيث أعتبره البعض أفضل هاتف قدمته شركة أبل، فيما لم يراه البعض الأخر إلا هاتف عادي كبقية سلسلة آيفون.

ولكن موقع businessinsider قد أطلق مقالة وعرض بها 9 أسباب تجعلك تنسى هاتف آيفون 7 وآيفون 7 بلس، وتنتظر هاتف آيفون 8، والذي سيأتي العام القادم والذي سيوافق الذكرى العاشرة لبدء إطلاق هواتف آيفون.

1- ستتخلى أبل عن نموذج “S” هذه المرة.

this-will-not-be-an-s-model-of-the-iphone-7

2- سيكون أول هاتف من أبل مزود بشاشة كاملة بدون حواف أو جوانب تأخذ من مساحة الشاشة.

the-front-surface-will-be-all-display-with-no-borders-or-bezels

3- سيتم صناعة الهاتف بالكامل من الزجاج، وستكون إطاراته من الألومنيوم.

it-will-mostly-be-made-of-glass-with-an-aluminum-frame

4- ستطرح أبل 3 هواتف وليس هاتفين كما اعتاد مستخدموها، وسيدعم هذا النموذج الثالث بإطار من الصلب غير القابل للصدأ وسيصبح بمثابة نسخة فاخرة من الهاتف.

there-will-be-a-third-high-end-model-with-a-larger-screen-with-a-stainless-steel-frame

5- ستتخلى هذه المرة عن زر الـ “Home”.

the-home-button-will-be-invisible

6- سيتضمن أفضل شاشة لهواتف آيفون على الإطلاق والتى توفر وضوح ودقة عالية.

it-will-have-an-incredible-screen

7- سيزود الهاتف بميزة الشحن اللاسلكى.

it-will-have-wireless-charging

8- ولن يزود بمنفذ للسماعات.

it-wont-have-a-headphone-jack

9- سيأتى النموذج صغير الحجم من الهاتف بكاميرا مزودجة مثل آيفون 7.

the-smaller-model-will-not-get-the-a-dual-lens-camera-like-the-iphone-7-plus

رأي: هواتف Pixel هي بداية جديدة لجوجل، ورهانٌ خاسر ضد آبل

غير مصنف التعليقات على رأي: هواتف Pixel هي بداية جديدة لجوجل، ورهانٌ خاسر ضد آبل مغلقة

Google Pixel

أعلنت جوجل اليوم خلال حدثها المُنتظر عن هاتفيها الجديدين Pixel و Pixel XL. ويُعتبر هذا الحدث نقطة فارقة في تاريخ جوجل، تختلف عن معظم مؤتمراتها السابقة، حيث أعلنت الشركة رسميًا أنها تحوّلت من شركة برمجيات فقط، إلى شركة برمجيات وعتاد معًا.

رغم أنه كان للشركة بعض التجارب المحدودة في صنع أجهزتها الخاصة وذلك من خلال حواسب Chromebook Pixel والحاسب اللوحي Pixel C، لكنها كانت -كما قلنا- عبارة عن تجارب. إلّا أن ما أعلنته الشركة اليوم هو تحوّلها إلى شركة تصنع الهواتف بشكلٍ كامل، مثلها مثل سامسونج أو آبل أو هواوي.

دعنا نضع هذا في سياقٍ آخر: عندما أعلنت جوجل عن أندرويد قبل سنوات، اعتقدنا في البداية أنها وضعت نفسها وجهًا لوجه ضد آبل، لكن تبيّن أن هذا لم يكن دقيقًا حيث فضّلت جوجل عدم الخوض في هذا المجال واكتفت بتقديم نظام التشغيل والتعاون مع الشركات الأخرى لصناعة هواتف أندرويد. هذا يعني أن جوجل لم تحقق أي أرباح مباشرة تقريبًا من أجهزة أندرويد المُباعة، لأنها ليست هي من صنع وباع الأجهزة. وحتى عندما طرحت برنامج Nexus وقدمت هواتف بـ “تجربة جوجل” صنعت لها هواتفها الشركات الأخرى، ورغم أن جوجل تدخلت بشكلٍ أو بآخر في عملية تصميم وتطوير الهاتف، لكن اليد العليا كانت للشركات التي طوّرتها لها مثل اتش تي سي وإل جي وهواوي وموتورولا، حتى أن بعض هواتف Nexus لم تكن إلّا نسخة مُطابقة تقريبًا لهواتف موتورولا أو هواوي مع تعديلات بسيطة. وقد ذكرت جوجل اليوم في مؤتمرها أن تأثيرها على تصميم وتصنيع هواتف Nexus لم يتجاوز الـ 20% من العملية، في حين أن 80% منها كان بواسطة الشركة المًصنّعة للهاتف نفسها.

screenshot-at-oct-04-10-19-02-pm

اليوم تغيّر كل شيء، وصار بإمكاننا مقارنة جوجل مُباشرةً بآبل أو إتش تي سي. حيث طرحت جوجل لأول مرة هاتفًا من إنتاجها، وتصميمها، وتطويرها وتصنيعها بشكلٍ كامل. لهذا فضّلت إلغاء علامة Nexus التجارية واستبدالها بـ Pixel.

الشائعات السابقة ذكرت بأن الهاتف من صنع اتش تي سي، والهاتف يحمل دون شك لمسة اتش تي سي. لكن جوجل أكدت في لقاء مع موقع بلومبيرغ الإلكتروني بأنها استعانت بإتش تي سي لتجميع الهاتف فقط، وأضافت بأن ما تمثله اتش تي سي لهاتف بيكسل، هو نفس ما تمثله مصانع فوكسكون Foxconn لهاتف آيفون، حيث تصمم وتطوّر آبل هاتف آيفون بشكلٍ كامل ويكون على فوكسكون التجميع والتركيب فقط.

ما تقوله جوجل هو أن عملية تصنيع هواتف Pixel تمّت بشكلٍ كامل تحت سقفٍ واحد وهو سقف جوجل، كما رفضت الشركة ضمن نفس اللقاء أن تقول بأنه قد تم التعاون في تطوير الهاتف مع أي شركة أخرى.

screenshot-at-oct-04-10-19-56-pm

إذَا، الآن قررت جوجل عمل ما ظننا أنها ستفعله قبل ثمان سنوات، وهو التنافس المباشر مع آبل عتاديًا وبرمجيًا. وأصبح هناك الآن ما يُمكن أن نسميه Google Phone بالمعنى الحرفي للكلمة.

لستُ هنا بمعرض إبداء الرأي في حال كانت هذه خطوة حكيمة من جوجل أم لا. هل كان من الأفضل لها أن تبقى شركة برمجيات؟ ربما نعم، وربما لا. هل من الحكمة أن تتنافس الآن بشكل مباشر مع شركائها مثل سامسونج وإل جي ولينوفو وغيرها؟ من المبكر الآن الإجابة على هذا السؤال، لكن ما أريد قوله بأن هذا الإصدار الأول من الهاتف على الأقل سيكون رهانًا خاسرًا ضد آبل بجميع المقاييس.

رغم أن الهاتفين رائعين، وستكون لنا عودة للحديث تفصيليًا عنهما، إلّا أنهما يحملان أسعارًا باهظة قياسًا بعالم الأندرويد، وبالتالي أعتقد بأنهما لن يجذبا جمهور الأندرويد بكثرة، ولن يجذبا جمهور الآيفون أيضًا في ذات الوقت.

جوجل سعّرت هواتفها بنفس أسعار هواتف آيفون 7! على سبيل المثال فإن سعر iPhone 7 Plus نسخة 32 غيغابايت في الولايات المتحدة هو 769 دولار وسعر Pixel XL نسخة 32 غيغابايت هو أيضًا 769 دولار بالضبط! قمتُ أيضًا بالتحقق من أسعار الهاتفين في أوروبا، على سبيل المثال فإن سعر نسخة 128 غيغابايت من iPhone 7 Plus يبلغ 1.009 يورو، في حين يبلغ سعر نسخة 128 غيغابايت من Pixel XL -استعد للمفاجأة- 1.009 يورو، نفس السعر تمامًا بالفاصلة والسنت.

صحيح أن Pixel XL يقدم مواصفات عتادية أعلى لكن مُستخدم آيفون العادي لا يهتم بالعتاد وقد لا يعرف حتى ما الذي يوجد داخل هاتفه، وبالتالي فإن محاولة إقناعه بالذهاب إلى Pixel يجب أن تتم من خلال فارق السعر بالدرجة الأولى. ولا أدري لماذا قامت جوجل بوضع أسعار مُطابقة لأسعار آيفون على جميع الأحوال، إذ لا أجد أنه من اللائق بها أن تبدو بمظهر من يستميت في المنافسة مع مُنافسه الأكبر لدرجة تقليد أسعاره حتى آخر سنت.

لكن المشكلة الثانية هي أن هواتف Pixel ومهما كانت رائعة ليست كافية لجذب جمهور أندرويد نفسه. من الصعب جدًا أن تُقنع المستخدم العادي كي يُخرج من جيبه حوالي 649 دولار (أو 759 يورو في أوروبا) ليشتري نسخة 32 غيغابايت من Pixel بدل أن يدفع 399 دولار ليشتري نسخة 64 غيغابايت من OnePlus 3 الذي يمتلك نفس الشاشة مع 6 غيغابايت من الذاكرة العشوائية ومعالج Snapdragon 820 القريب جدًا من معالج Pixel، بل يمتلك حتى تصميمًا معدنيًا مشابهًا.

screenshot-at-oct-04-10-20-41-pm

ستقول لي بأن Pixel لديه ميزات مثل سرعة التحديثات و Google Assistant وكاميرا أفضل؟ هذا صحيح لكن حتى أنا، أشد المتحمسين لجوجل وتجربة أندرويد الصافية، أرى صعوبة في إخراج مثل هذا المبلغ لهاتف جوجل ونحن في بحر من الأجهزة ذات المواصفات العالية والأسعار المتوسطة، فما بالك بالمُستخدم العادي الذي يمثل الغالبية العظمى من السوق؟ طبعًا ضربتُ OnePlus 3 كمثال فقط، هناك الكثير من الأجهزة الأخرى الرائعة من هواوي وأسوس وغيرها. هل ستخسر سرعة التحديثات؟ بكل تأكيد، لكن لو لم تكن مُستخدمًا مُتحمّسًا لجوجل هل ستدفع 250 دولار إضافية (على الأقل) من أجل التحديثات وتجربة جوجل الصافية؟ أنت قد تفعلها، لكن غالبية السوق لن تقوم بذلك.

لهذا أتوقع أن يقتصر مشترو هواتف Pixel على فئة من المُتحمّسين لجوجل وهواة تجربة كل شيء جديد في عالم الهواتف الذكية، لكن هذه الهواتف ستمر مرور الكرام على بقية السوق. وأتوقع أن تفشل جوجل في تحقيق أية أرباح فعلية من الهاتفين.

لكن ذلك لا يعني فشل سلسلة Pixel بالمُطلق، أنا أتحدث فقط عن هذا الإصدار الأول. الآن سيكون أمام جوجل تحدٍ كبير خلال الأعوام القليلة القادمة وهو نجاحها في خلق ولاء كبير في السوق لعلامة Pixel التجارية يجعل فئة كبيرة من الناس تشتري هواتفها الباهظة دون الكثير من التفكير والمقارنة، تمامًا كالولاء الذي خلقته آبل أو سامسونج لهواتفها. هذا يحتاج إلى جهد كبير ووقت، وأعتقد أن جوجل تُدرك هذا جيدًا وتخطط له.

كنت أتمنى لو طرحت جوجل هواتفها بأسعار موازية لأسعار هواتف Nexus السابقة، مثلًا بدءًا من 450 دولار لنسخة Pixel و 600 دولار لـ Pixel XL. لكن من الواضح أن الشركة تسعى خلف الفئة التي تحظى بها آبل من السوق، وفي ذات الوقت قد تكون هذه فكرة حكيمة من جوجل كي تتجنب تدمير فئة هامة جدًا من سوق أندرويد وهي فئة أعلى الفئة المتوسطة.

ستكون الأيام القادمة كفيلة بتبيان مصير هواتف Pixel، وأنا أعتقد أنها هواتف رائعة بشكلٍ عام، لكن الإصدار الأول منها على الأقل هو رهانٌ فاشل ضد آبل، وسيكون أمل جوجل هو في الإصدارات القادمة.

المصدر: رأي: هواتف Pixel هي بداية جديدة لجوجل، ورهانٌ خاسر ضد آبل

كيف علّقت آبل على قضية احتراق نوت 7؟

غير مصنف التعليقات على كيف علّقت آبل على قضية احتراق نوت 7؟ مغلقة

160902121639-samsung-galaxy-note-7-fire-front-780x439

في السابع من أيلول/سبتمبر الماضي، وعندما كانت آبل تعقد مؤتمرها الخاص بالإعلان عن هاتفها الجديد iPhone 7، كانت قضية احتراق بطاريات هواتف Galaxy Note 7 ما زالت طازجة، وكان الجميع يتحدث عن “فضيحة” سامسونج التي تسببت لها بخسائر فادحة.

حينها توقع الجميع بأن آبل التي لم تخلُ معظم مؤتمراتها السابقة من تلميحات ساخرة على أندرويد وسامسونج أحيانًا، لا بد وأن تنتهز هذه الفرصة للنيل من Note 7 المُنافس الأبرز والأهم لـ iPhone 7، خاصةً بعد التقارير التي تحدثت عن استعجال سامسونج إطلاق هاتفها قبل هاتف آبل، وربما قد أدى هذا الاستعجال إلى عدم الاختبار الكافي للبطارية.

كان الوضع أكثر من مثالي لآبل للسخرية من منافستها الأولى، وقد توقع الجميع أن تَرِدَ في المؤتمر عبارة مثل “نُعلن لكم عن iPhone 7، ومن أبرز ميزاته أنه لا يحترق” أو أي عبارة من هذا القبيل. لكن هذا لم يحدث، وتجنبت آبل أي إشارة لسامسونج.

مرّت الأيام وبالفعل لم تُعلّق آبل أبدًا على الحدث، وكانت ردّة فعلها الأبرز هي عدم وجود ردة فعل أساسًا!

لكن لماذا لم تنتهز آبل الفرصة للنيل من منافستها وقد كانت لديها مُناسبة عظيمة لذلك؟

هناك عدة أسباب لذلك، وهي مزيج من الأسباب العملية والأسباب الأخلاقية التي تجعلك تحترم آبل رغم كل شيء.

أولًا، يبدو أن آبل نظرت للأمر كخطأ مصنعي يُمكن أن يحدث لأي شركة، وقد حدث معها سابقًا في ما عُرِف بفضيحة الهوائي في iPhone 4، مع اختلاف نوعية الخطأ في كلا الحالتين وبالرغم من إقرارنا بأن ما حدث في نوت 7 يُعتبر خطيرًا على سلامة المستخدم، لكن كلا الأمرين يُصنّفا تحت خانة أخطاء التصنيع، التي حدثت في الماضي وستحدث مُستقبلًا للكثير من الشركات. وقد حدث فعلًا أن احترق هاتف iPhone 7 قبل أيام رغم أنها حالة معزولة حدثت في هاتف واحد فقط ولا يمكن مقارنتها بحوادث Note 7.

السبب العملي الثاني هو أن سامسونج هي من أبرز مورّدي القطع العتادية التي تستخدمها آبل في هواتف آيفون. رغم أنه يوجد بين الشركتين تنافس كبير في السوق، لكن توجد بينهما أيضًا شراكة تُقدر بمليارات الدولارات، حيث تزود سامسونج آبل بأشياء مثل الذواكر العشوائية ووحدات التخزين، وستقوم العام القادم بتزويدها بشاشات OLED لهاتف iPhone 8. ولو استغلت آبل مسألة احتراق نوت 7 للنيل من سامسونج، فكأنها تقول لجمهورها بأن سامسونج تصنع عتادًا سيئًا وغير آمن، وهو نفس العتاد الذي نستخدم بعضه في هواتفنا. لهذا ليس من مصلحة آبل التلميح بأن الشركة التي تُنتج لها أجزاءً من الآيفون هي شركة تمتلك معايير تصنيع منخفضة، لأن الإساءة لسامسونج تعني بشكلٍ من الأشكال التشكيك أيضًا بالعتاد الموجود داخل آيفون، أو هذا على الأقل ما قد يفكر به بعض جمهور آبل.

السبب الأخلاقي هو أن هذه مسألة خطيرة تتعلق بأمن وسلامة المستخدمين، ورغم أنه تبيّن خطأ بعض التقارير السابقة مثل احتراق سيارات بأكملها بسبب نوت 7، إلّا أن مشكلة نوت 7 تبقى مسألة خطيرة لا مزاح فيها ولا يجب استغلال قضية فيها خطورة حقيقية على الناس، كقضية للسخرية. أعتقد أن آبل راعت أيضًا هذه المسألة عندما قررت تجاهل الإشارة إليها وكأنها غير موجودة.

هناك من قال بأن تجاهل آبل التعليق على هذا الأمر هو رسالة بأنها لا تهتم بهاتف نوت 7 أساسًا وتعتبر سامسونج ليست موجودة وليست مُنافسًا، وبأن هاتف سامسونج هو بمعنى آخر (أصغر) من أن تراه آبل. لكن يبدو هذا رأيًا من بعض مهووسي آبل (الـ Fanboys) أكثر منه رأيًا واقعيًا، لأن آبل لم تُخفِ في أكثر من مناسبة اعتبارها أندرويد بشكلٍ عام وسامسونج بشكلٍ خاص مُنافسين لها بالدرجة الأولى، ومن هنا جاءت القضايا العديدة التي رفعتها آبل ضد سامسونج في عدد من دول العالم.

هل توافق على الأسباب التي دعت آبل لتجاهل التعليق على حوادث نوت 7؟

المصدر: كيف علّقت آبل على قضية احتراق نوت 7؟

خمس ميزات “ثورية” و “سحرية” اقتبسها آيفون 7 من هواتف أندرويد

غير مصنف التعليقات على خمس ميزات “ثورية” و “سحرية” اقتبسها آيفون 7 من هواتف أندرويد مغلقة

iPhone 7

“ثوري”، “مُبدع”، “سحري”، “جديد” – هي بعض الكلمات التي تسمعها تتردد بكثافة في أي مؤتمر من مؤتمرات آبل، متبوعةً بتنهّدات ونظرات مذهولة وتصفيق من جمهور آبل.

منذ بدأت آبل لعبة اللحاق بأندرويد قبل سنوات، ونحن نسمع هذه الصفات في مؤتمرات آبل: آيفون يدعم تعدد المهام: مذهل، آيفون أضاف مركزًا للتنبيهات: رائع، آيفون دعم لوحات مفاتيح الطرف الثالث: ثوري … الخ.

iPhone_7_colours-large_trans++go39pNpFMM7pPWHPnmqV_O8I02oH7L-iM-jArkV8ZyI

آبل أعلنت أمس عن هاتفي iPhone 7 و iPhone 7 Plus، وهذا العام جاءت هواتف آيفون بتغييرات “جديدة” و “ثورية” بالنسبة لمستخدمي الآيفون، لكنها أصبحت قديمة بالنسبة لعالم الأندرويد وهي:

  • الكاميرا المزدوجة: كانت اتش تي سي قد بدأت الفكرة في 2014 مع هاتف One M8، ثم لحقتها كل من هواوي وإل جي. وقد حاولت كل شركة توظيف هذه التقنية لتقديم ميزات عديدة. استفادت آبل من هذه الفكرة وقدمتها كميزة “ثورية” في iPhone 7 Plus.
  • مقاومة الماء والغبار: سوني، سامسونج، موتورولا، وغيرها من الشركات سبقت آبل بسنوات نحو طرح هذه الميزة في هواتفها.
  • مكبرات الصوت بتقنية ستيريو: اتش تي سي كانت رائدةً في هذا المجال منذ One M8 أيضًا حيث أتى بمكبري صوت أعلى وأسفل الشاشة، ثم طرحت الشركة في HTC 10 تقنية ستيريو أخرى تمثلت بمكبر صوت في الأسفل، ومكبر صوت ضمن سماعة الشاشة يعملان معًا لتوليد تأثيرات صوتية عالية الجودة، وهذا هو بالضبط التصميم الذي لجأت إليه آبل في iPhone 7.
  • الزر الرئيسي: لا تحتوي هواتف آيفون 7 على نفس الزر الميكانيكي القديم. الزر الجديد يستجيب للّمس Taptic Button وليس للضغط الفعلي Taptic Home Button. هذا الزر رأيناه في عدد من هواتف أندرويد، أبرزها OnePlus 3 و HTC One A9.
  • الاستغناء عن منفذ السماعات التقليدي 3.5mm: موتورولا استغنت عن منفذ السماعات التقليدي لصالح USB Type-C مُتعدد الاستخدامات، مما ساعدها في صناعة هاتف Moto Z بنحافة عالية. هذا أيضًا ما فعلته آبل في هاتفي iPhone 7 الجديدين.

إقرأ أيضًا:

ما رأيك بهاتفي iPhone 7 و iPhone 7 Plus؟ هل فيهما ما قد يقنعك بمغادرة أندرويد والذهاب إلى آيفون؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

المصدر: خمس ميزات “ثورية” و “سحرية” اقتبسها آيفون 7 من هواتف أندرويد

أبل تطلق هواتف آيفون 7 رسميًا.. تعرف على مواصفاته

غير مصنف التعليقات على أبل تطلق هواتف آيفون 7 رسميًا.. تعرف على مواصفاته مغلقة

free-369644057386211378

قامت شركة أبل بإطلاق أحدث هواتفها آيفون 7 ، أمس في الحدث السنوي الضخم والتي تقيمه كل خريف في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، والذي شهد إطلاق منتجات كثيرة على رأسها هاتف آيفون.

وجاءت المواصفات الرسمية للهاتف مطابقة في أغلبها للتكهنات والتسريبات التي سبقت المؤتمر، حيث تأتي نسخة iPhone7 بشاشة قياس 4.7 بوصة، في حين تأتي نسخة iPhone7 plus بشاشة قياس 5.5 بوصة.

كما يتميز الهاتفان بخاصية مقاومة المياه والأتربة والغبار، اعتمادا على تقنية IP67، وهي المرة الأولى التي تضيف فيها الشركة تلك الخاصية لهواتفها، ويعتمد الهاتفان على معالج A10 fusion رباعي النواة، الذي يقدم أداءا أكثر قوة بنسبة 40% من المعالج السابق له A9 الذي يعتمد عليه هاتف iPhone 6s.

free-1479879936006969566

وحمل الهاتفان بعض المميزات الجديدة كإضافة خصائص متطورة للكاميرا، حيث يأتي iPhone7 بكاميرا خلفية بدقة 12 ميجابكسل مزودة بتقنية التثبيت البصري للصور وفتحة عدسة f/1.8، بينما أصبح المستشعر أكثر سرعة بنسبة 60% وأكثر فعالية بنسبة 30%، وأصبحت الكاميرا الأمامية بدقة 7 ميجابكسل لالتقاط صور السلفي مع تقنية التثبيت التلقائي للصور.

وجاء iPhone7 plus بكاميرا مزدوجة تحتوي على عدستين، كل عدسة منهما بدقة 12 ميجابكسل، الأولى بزاوية عريضة والثانية telephoto لتقريب الصور باستخدام تقنية التقريب البصري حتى 2x.
free-287668807004785748

وضمت الهواتف الجديدة لونين جديدين وهما الأسود الداكن والأسود اللامع، بجانب الألوان الثلاثة الأخرى (الذهبي، الفضي، والوردي).

وطورت شركة أبل زر الشاشة الرئيسي لتضيف إليه خصائص جديدة تتيح للمستخدم التحكم في بعض الوظائف من خلاله اعتمادا على تقنية 3D touch، الشائعات السابقة. كما قامت آبل أيضًا بتحديث زر الرئيسية ليعتمد على تقنية اللمس ثلاثي الأبعاد باستخدام Taptic Engine، بحيث يُصبح حساس للمس ودرجات الضغط المختلفة عليه للقيام بوظائف مختلفة.

وأكدت الشركة أن بطارية هواتف iPhone7 و iPhone7 plus ستدوم لمدة ساعتين أطول من البطارية السابقة التي جاء بها هاتف iPhone 6s.

free-2281516846928935035

وأخيرا أعلنت أبل أنها قد قامت بإلغاء مخرج سماعات الرأس، بحيث يمكنك توصيل سماعات الرأس بمخرج شاحن البطارية.

تعرف على اللونين الجدد التي ستأتي بهم هواتف آيفون 7

غير مصنف التعليقات على تعرف على اللونين الجدد التي ستأتي بهم هواتف آيفون 7 مغلقة

14237536_541608452691357_1411141227402513970_n

من المعروف أن أبل تقوم بإدخال ألوان جديدة في كل مرة تقوم بإطلاق هواتفها، فبعد أن قامت بإدخال كلا من الفضي والذهبي لهواتف آيفون 7، وأدخلت بعد ذلك ألوان أخرى مثل الوردي الذهبي، يبدو أن هواتف آيفون 7 ستحمل ألوان جديدة أخرى.

وظهرت صور مسربة جديدة لهاتف آيفون 7 المتوقع الكشف عنه خلال الأيام القليلة القادمة والتى تظهر دعم الهاتف الجديد بدرجتين من اللون الأسود، وهما الأسود اللامع، والأسود الداكن.

ووفقا للموقع الهندى Phonearena تم تسريب زوج من ملصقات الاختبار الأولى لآيفون 7 نسخة 128 جيجابايت باللون الأسود الداكن، بينما الأخرى لنسخة 256 جيجابايت باللون الأسود اللامع.

lm

ويبدو أن الأسود لن يكون فقط اللون الجديد الذي سيأتي به الهاتف الجديد، فمن المتوقع أن تكشف أبل عن ألوان جديدة كما تزعم التسريبات من أبرزها اللون الأزرق لإرضاء كافة الأذواق.

14237698_541608549358014_2745694201153224192_n

ومن الجدير ذكره أن الهاتف سيتم إطلاقه في السابع من سبتمبر الجاري، في مؤتمر أبل السنوي في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية.

Apple ستتعاون مع Samsung و LG لتصنيع شاشات iPhone 7

غير مصنف التعليقات على Apple ستتعاون مع Samsung و LG لتصنيع شاشات iPhone 7 مغلقة

LG-G-Flex-2-940x626

خلال السنوات الماضية إنتشرت الشائعات حول نية أبل إستخدام شاشات الـ OLED في الأجيال التالية من الأيفون، لكن في كل مرة لا يتم تنفيذ الأمر، أما الآن فحصلنا على تقارير تفيد بعزم Apple على تطوير هذه النوعية من الشاشات من أجل إستخدامها في هواتف iPhone 7.

التقرير الجديد أكد أن أبل قد عقدت صفقة بالفعل من كلاً من Samaung و LG من أجل إمدادها بشحنات من شاشات OLED كي تستخدمها في الأيفون القادم.

اقرأ أيضاً: إل جي تستثمر مليار دولار في شاشات OLED Flexibale للهواتف الذكية
شركة سامسونج تسعى إلى أن تصبح المزودة الرئيسية لهواتف iPhone بشاشات OLED

التقرير الذي نشرته صحيفة Electronic Times يقول بأن العملاقتان الكوريتان LG و Samsung سيقوما بمد Apple بشاشات OLED مرنة flexible، حيث تتميز الشركتان بصناعة هذه النوعية من الهواتف، مثل Samsung Galaxy S6 Edge و LG G Flex.

ويقدر بأن تبلغ قيمة هذه الصفقة 13 مليار دولار تقريباً خلال الثلاثة أعوام المقبلة. من الجدير بالذكر أن إل جي تصنع حالياً شاشات الأوليد الخاصة بساعات أبل الذكية Apple Watch، لكن هذه المرة التي ستوفر الشركة الكورية الشاشات للأيفون.

وستضمن شاشات الـ OLED للأيفون تحسين عمر البطارية بالإضافة إلى تحسين أداء عرض المالتميديا. وقد رجح التقرير في نهايته إلى إحتمالية تأجيل ظهور تلك الشاشات في هواتف iPhone 7 وظهورها في هواتف الجيل التالي iPhone 7s.

المصدر

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول