نوفمبر 13
بعد سلسلة من التسريبات والشائعات، كشفت شركة موتورولا اليوم رسميًا عن هاتفها الجديد Moto G, والذي تمت الإشارة إليه في التسريبات السابقة على أنه النسخة الأرخص من Moto X. موتورولا نفسها لم تعتبر الجهاز كذلك، لكننا بالتأكيد يمكن أن نعتبره أفضل هاتف متوسط المواصفات على الإطلاق مقارنةً بسعر الجهاز.
لنبدأ مع المواصفات، حيث يحمل الهاتف شاشة عالية الوضوح بقياس 4.5 إنش بدقة 720p ويعمل بمعالج Qualcomm Snapdragon 400 بترد 1.2 غيغاهرتز مع 1 غيغابايت من ذاكرة RAM. ويُشغل الجهاز بطارية بسعة 1950 ميلي أمبير تقول الشركة أنها تكفي كي يعمل الجهاز ليوم كامل بسهولة. الكاميرا الخلفية للهاتف بدقة 5 ميغابيكسل مع فلاش من نوع LED والأمامية بدقة 1.3 ميغابيسكل.
من الناحية البرمجية لا يقدم الجهاز الميزات التي شاهدناها في Moto X، حيث لا يقدم ميزات مثل التحكم من دون لمس الجهاز Touchless Controls أو التنبيهات النشطة Active Notifications، لكنه يقدم بعض تطبيقات موتورولا المخصصة مثل تطبيق الكاميرا وتطبيق Motorola Migrate التي يتيح سهولة نقل البيانات من هاتفك القديم إلى الجهاز الجديد. الهاتف يعمل بنسخة أندرويد 4.3 الأخيرة وسيحصل على أندرويد 4.4 (كيت كات) خلال شهر كانون الثاني/يناير القادم.
وقالت موتورولا أنها عملت بجهد من الناحية البرمجية لتحسين أداء الجهاز بأفضل شكل ممكن، وخاصة بالنسبة لتأدية المهام الأساسية المتكررة مثل إجراء الاتصال أو الرد على الاتصالات الواردة، وأيضًا وقت تشغيل الجهاز، حتى أنها قالت بأن Moto G أسرع من Galaxy S4 في تأدية هذه المهام الأساسية رغم الفارق في قوة المعالج. وأشارت الشركة إلى امتلاك الهاتف كذلك لراديو FM.
Click here to view the embedded video.
من حيث التخصيص لا يقدم Moto G إمكانيات لتخصيص مظهره الخارجي على الإنترنت قبل شرائه كما هو حال Moto X لكن تتوفر له مجموعة من الأغطية الخلفية القابلة للتبديل بألوان متنوعة.
بالنسبة للسعر، يتوفر الهاتف في الولايات المتحدة بـ 179.99 دولار لنسخة 8 غيغابايت من السعة التخزينية، و 199.99 دولار لنسخة 16 غيغابايت، مما يجعل منه كما قلنا مرشحًا لنيل لقب أفضل هاتف بمواصفات متوسطة.
نوفمبر 11
تعتزم شركة موتورولا الكشف عن هاتفها الجديد Moto G في 13 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، وكنا قد شاهدنا هذا الهاتف وعلمنا بعض مواصفاته في تسريبٍ سابق. وقد ظهر اليوم نفس الهاتف على موقع أمازون في بريطانيا، فيما تم إزالة الصفحة الخاصة به بعد قليل.
ولم تظهر كامل مواصفات الهاتف في المتجر ولا حتى صوره، إلا أن أمازون في بريطانيا قد وضعت سعر 159.99 جنيه استرليني (حوالي 270 دولار أمريكي) لهذا الهاتف، وبالتالي فإن التسريبات السابقة التي تحدثت عن ميزانية منخفضة لا بد أن تكون صحيحة.
ومن المتوقع أن يكون هناك اخلاف في السعر ما بين المناطق، وقد يصل للولايات المتحدة بسعرٍ أقل من ذلك، إلا أن الفروق لن تكون كبيرة جدًا. وكانت المعلومات السابقة قد تحدثت عن شاشة بقياس 4.5 إنش وبدقة HD، بالإضافة إلى معالج Snapdragon S4 Pro بتردد 1.5 غيغاهرتز، مع سعة تخزين 16 غيغابايت وكاميرا 8 ميغابيكسل وبطارية 1950 ميلي أمبير، وسيعمل بنسخة أندرويد 4.4 (كيت كات).
وقد ظهر على الصفحة الخاصة بالهاتف ضمن متجر أمازون بريطانيا بأنه سيصل في 14 تشرين الثاني/نوفمبر، وبالتالي ليس علينا الانتظار كثيرًا للحصول على كافة المعلومات الدقيقة، كما أن الكشف عن الهاتف سيكون بعد يومين من الآن.
هل تعتقد أن هاتف بالمواصفات المذكورة سيكون مناسبًا لك مقابل مبلغ قد لا يتجاوز 250 دولار أمريكي في حال كنت تبحث عن هاتف يناسب الميزانية المنخفضة؟ أخبرنا ذلك ضمن التعليقات.
[Phandroid]
نوفمبر 09
“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.
كشفت شركة موتورولا مؤخرًا وبشكل مفاجىء عن مشروعها الطموح الذي أطلقت عليه إسم Project Ara، وهو ما يمكن أن يشكل ثورة جديدة في عالم الهواتف الذكية لو تم تنفيذه بالشكل الذي شرحته موتورولا.
مشروع Project Ara يهدف ببساطة إلى بناء هاتف يتألف من “وحدات منفصلة” Modules يمكن جمعها في جهاز واحد، أو فكها وتبديلها حسب الحاجة، بحيث تتيح للمستخدم بناء هاتفه بنفسه بحسب المواصفات المطلوبة والميزانية المتوفرة بمجرد اختيار القطع المناسبة وتركيبها، كما يستطيع تبديل هذه القطع لاحقًا لترقية بعض المواصفات.
ويتألف الهاتف من قطعة رئيسية واحدة وهي ما يُدعى بـ “الهيكل الداخلي” endoskeleton. فبعد شراء الهيكل الداخلي يقوم المستخدم بشراء القطع الخاصة بالمواصفات المطلوبة وتركيبها لإنتاج هاتفه الخاص.
قد تبدو الفكرة أشبه بالخيال، لكن موتورولا تعاونت مع مشروع Phonebloks؛ الذي يطمح لعمل فكرة مماثلة، وهي تسعى لتحويل الفكرة إلى حقيقة خلال فترة قريبة، وستفتح المجال لأي شركة متخصصة بصناعة العتاد من تصنيع الوحدات التي يتألف منها الجهاز، حيث ستطرح حزمة تطوير خاصة بذلك.
المشروع قد يبدو خيالي وقد يواجه صعوبات عديدة مع الوقت، مثل موضوع التحديثات وتوافقية نظام التشغيل عند تبديل الوحدات الخاصة بأمور حساسة، وهو ما يتطلب العمل كثيرًا من أجل الوصول إلى حلول مناسبة. ولكن في حال تمكنك موتورولا؛ ومن ورائها غوغل، تنفيذ هذا المشروع باتقان، فإننا سنصل إلى مراحل متقدمة جدًا ضمن سوق الأجهزة المحمولة، وستبدأ الشركات بالتنافس في صناعة أفضل كاميرا مثلًا.
حوارنا هذا اليوم عن رأيك بمشروع موتورولا الجديد Project Ara، وهل يقدم فكرة مثيرة للاهتمام؟ أم أنك تتوقع فشله وزواله بعد فترة؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.
نوفمبر 05
أطلقت شركة موتورولا المملوكة من قِبل شركة غوغل صفحة تشويقية تفاعلية لهاتفها الذكي القادم قريبًا Moto G، أشارت فيها إلى موعد إطلاق الهاتف في 13 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي.
وكنا قد شاهدنا هذا الهاتف وعلمنا بعض مواصفاته في تسريبٍ سابق، وهو ما يُشبه الهاتف السابق Moto X ولكن بمواصفات منخفضة.
وحسب التسريب السابق، فإن الهاتف سيملك شاشة بنفس قياس ودقة شاشة Moto X (بقياس 4.7 إنش وبدقة 720p)، كما أنه يعمل بنفس معالج الهاتف السابق Snapdragon S4 Pro ولكن بتردد 1.5 غيغاهرتز. كما يقدم الهاتف بطارية بسعة 1950 ميلي أمبير صناعة LG، وسيتوفر بسعتي تخزين 8 و 16 غيغابايت، بالإضافة إلى كاميرا بدقة 8 ميغابيكسل، ولا معلومات عن سعة ذاكرة الوصول العشوائية.
ومن المتوقع أن يُقدم الهاتف الجديد مواصفات جيدة ومنافسة وبسعر منخفض نسبيًا، قد يصل إلى 135 جنيه استرليني (حوالي 215 دولار أمريكي)، مما يجعل الهاتف خيارًا مناسبًا لمن يبحث عن مواصفات جيدة وسعر معقول.
ليس علينا إلا الانتظار لأقل من 10 أيام، وسنعرف كافة التفاصيل والمعلومات حول الهاتف الجديد وسعره. هل أنت متحمس لثاني هواتف موتورولا تحت غطاء غوغل؟ أخبرنا رأيك ضمن التعليقات.
[Moto G]
نوفمبر 04
هل أعجبك هاتف Motorola Moto X لكن أزعجك سعره المرتفع مقارنة بمنافسيه ؟ إذا استعد لرؤية هاتف Moto G الإصدار الأرخص ثمناً من هاتف Moto X ، و الذي سيكشف عنه يوم الأربعاء الموافق 13 نوفمبر الجاري .
هاتف Motorol Moto X تم الكشف عنه بداية أغسطس الماضي بمواصفات متوسطة نوعاً ما ، كما تم طرحه بسعر 575 دولار للنسخة المفتوحة ذات سعة 16 جيجابايت و 630 دولار للنسخة ذات سعة 32 جيجابايت ، أما هاتف Moto G المنتظر فيتوقع أن يكون سعره في حدود 220 دولار أمريكي بحسب وثيقة رسمية تم تسريبها حول الهاتف .
أما بخصوص مواصفات هاتف Motorola Moto G ، فسيحمل الهاتف شاشة بقياس 4.5 إنش بدقة 720 بكسل ، و سعة تخزين 8 جيجابايت غير قابلة للزيادة ، و ذاكرة عشوائية بحجم 1 جيجابايت ، و كاميرا أمامية بدقة 1.3 ميجابكسل ، و أخرى خلفية بدقة 5 ميجابكسل ، مع معالج رباعي النواة من فئة Snapdragon لكن لا يُعلم إصداره على وجه التحديد ، و سيتم إطلاق الهاتف بنسخة عالمية .
و كانت موتورلا قد خصصت موقعاً خاصاً بالهاتف ، يمكنك التسجيل فيه و الاستمتاع بمشاهدة البث الحي لمؤتمر الإعلان عن الهاتف ، و ذلك عبر هذا الرابط .
نوفمبر 01
في زحمة الأخبار التي تتحدث عن غوغل ونسختها الجديدة من أندرويد بالإضافة إلى هاتفها نيكسوس 5، هناك أمورٌ أخرى تجري دائمًا، حيث نشر حساب تويتر الشهير بتسريباته الدقيقة evleaks@ صورة جديدة لما يُعتقد أنه هاتف موتورولا القادم Moto G، وهو ما يُشبه الهاتف السابق Moto X ولكن بمواصفات منخفضة.
وحسب التسريب، فإن الهاتف الجديد سيملك شاشة بنفس قياس ودقة شاشة Moto X (بقياس 4.7 إنش وبدقة 720p)، كما أنه يعمل بنفس معالج الهاتف السابق Snapdragon S4 Pro ولكن بتردد 1.5 غيغاهرتز. كما يقدم الهاتف بطارية بسعة 1950 ميلي أمبير صناعة LG، وسيتوفر بسعتي تخزين 8 و 16 غيغابايت، بالإضافة إلى كاميرا بدقة 8 ميغابيكسل، ولا معلومات عن سعة ذاكرة الوصول العشوائية.
وبالنسبة لسعر الهاتف، فقد أشار التسريب إلى أنه سيكون مجاني مع عقد! وبالتالي فإن الهاتف بهذه المواصفات، لا بد أن يكون هيكله الخارجي مصنوع من مواد رخيصة رغم أن شكله يُشبه شكل Moto X، ولكن توفره مع عقد بشكلٍ مجاني يعني أنه منخفض التكلفة ولم يُكلف الشركة الكثير، وبالتأكيد مثل هذه العروض ستكون للمستخدمين في الولايات المتحدة.
لا معلومات عن الموعد المتوقع لطرح الهاتف في الأسواق، ولا حتى عن سعره بدون عقد، ولكن يُفترض أن يصل بسعرٍ منخفض يتوافق مع توفيره بشكلٍ مجاني مع عقد في حال صحت التسريبات.
[evleaks@]
أكتوبر 30
شاهدنا أمس إطلاق موتورولا لمشروعها الطموح Project Ara، والذي قد يشكل ثورة جديدة في عالم الهواتف الذكية لو تم تنفيذه بالشكل الذي شرحته موتورولا. وهو عبارة عن مشروع يهدف إلى بناء هاتف يتألف من وحدات منفصلة Modules يمكن جمعها في جهاز واحد، أو فكها وتبديلها حسب الحاجة.
الفكرة مشابهة لمشروع Phonebloks الذي سمعنا به قبل فترة، وهو يطمح لعمل شيء مماثلة، ولهذا تعاونت موتورولا مع مشروع Phonebloks وهي تسعى إلى تحويل الفكرة إلى حقيقة خلال فترة قريبة.
الجديد هنا هو مقطع فيديو صغير يتحدث به مؤسس مشروع Phonebloks، ديف هاكينس، عن بعض المعلومات حول هذا التعاون مع شركة موتورولا، وبالتحديد عن ما تنوي الشركتين القيام به لمواصلة تقدم المشروع.
Click here to view the embedded video.
الهدف طويل الأمد بالنسبة لـ Phonebloks هو خلق مجتمع نشط من أجل السماح للأشخاص في تحديد وحدات جهازهم الخاصة بأنفسهم، وفيما يتعلق بموتورولا، فإن الشركة تهدف لتطوير حزمة خاصة تدعى MDK أو Module Developer’s Kit تتيح لأي شركة استخدامها لإنتاج وحدات خاصة بها، بالإضافة إلى مراقبة ردود الأفعال التي تظهر في مجتمع Phonebloks.
بالتأكيد يبدو المشروع مذهل ومثير للاهتمام، على الرغم من مشاعر البعض اتجاه موتورولا، كونها خيبت ظن الكثيرين عندما طرحت هاتف Moto X “القابل للتخصيص” من حيث الشكل، بينما ظن الكثيرين أنه سيكون قابل للتخصيص من حيث العتاد. وبالتالي فإن فكرة Moto X وموقعها Moto Maker ستكون مجرد فكرة مضحكة أمام Project Ara لو تم تنفيذها بالشكل الصحيح.
[Youtube]
أكتوبر 29
كشفت شركة موتورولا صباح اليوم وبشكل مفاجىء عن مشروعها الطموح الجديد الذي أطلقت عليه إسم Project Ara، وهو ما يمكن أن يشكل ثورة جديدة في عالم الهواتف الذكية لو تم تنفيذه بالشكل الذي شرحته موتورولا.
مشروع Project Ara يهدف ببساطة إلى بناء هاتف يتألف من وحدات منفصلة Modules يمكن جمعها في جهاز واحد، أو فكها وتبديلها حسب الحاجة، بحيث تتيح للمستخدم بناء هاتفه بنفسه بحسب المواصفات المطلوبة والميزانية المتوفرة بمجرد اختيار القطع المناسبة وتركيبها. كما يستطيع تبديل هذه القطع لاحقًا لترقية بعض المواصفات.
يتألف الهاتف من قطعة رئيسية واحدة وهي ما يُدعى بالهيكل الداخلي endoskeleton. بعد شراء الهيكل الداخلي يقوم المستخدم بشراء القطع الخاصة بالمواصفات المطلوبة وتركيبها. على سبيل المثال يمكن شراء قطعة لكاميرا بدقة 13 ميغابيكسل، ومعالج رباعي النواة من نوع معين، أو بطارية ذات سعة كبيرة، وشاشة من قياس معين، أو حتى لوحة مفاتيح صلبة، وتركيب كل هذه القطع بسهولة لإنتاج هاتفه الخاص.
بعد ذلك، في حال احتاج المستخدم لكاميرا بدقة أعلى، يمكن فك القطعة الخاصة بالكاميرا وشراء قطعة خاصة بكاميرا أعلى جودة وتركيبها، أو ربما بطارية بسعة أعلى، أو تبديل المعالج أو الشاشة. بذلك يحصل المستخدم على المرونة الكاملة لترقية هاتفه حسب الحاجة وضمن الميزانية ودون تبديل الهاتف بأكمله.
قد تبدو الفكرة أشبه بحلم. وهذا ما حدث عندما سمعنا قبل فترة بمشروع Phonebloks الذي يطمح لعمل فكرة مماثلة حيث اعتبر معظمنا أنها مجرد فكرة نظرية تبدو مثيرة للاهتمام لكننا لن نراها بشكل عملي. لكن موتورولا تعاونت مع مشروع Phonebloks وهي تسعى إلى تحويل الفكرة إلى حقيقة خلال فترة قريبة.
الأمر الرائع في هذا المشروع هو أن موتورولا ستفتح المجال لأي شركة متخصصة بصناعة العتاد في تصنيع الوحدات التي يتألف منها الجهاز، حيث ستطرح حزمة تطوير خاصة تدعى MDK أو Module Developer’s Kit تتيح أي شركة استخدامها لإنتاج وحدات خاصة بها، بمعنى أن موتورولا لن تحتكر إنتاج قطع الهاتف لنفسها، بل سيتمكن المستخدم -على سبيل المثال- من تركيب هاتف كاميرته من سوني، وشاشته من سامسونج، ومعالجه من إنفيديا، مع لوحة مفاتيح صلبة من شركة صينية ما. ومثل هذا المشروع سيفتح الباب واسعًا أمام إبداعات الشركات لصناعة أجزاء جديدة وربما غير مألوفة يمكن تركيبها في الهاتف.
ستبدأ موتورولا بطرح النسخة التجريبية الأولى من الحزمة التطويرية الخاصة بهذا المشروع خلال الشتاء، أي خلال الشهور القليلة القادمة، وهذا يشير إلى أن موتورولا قد بدأت العمل جديًا على المشروع الذي قد نشاهد أولى نتائجه خلال العام القادم.
ما رأيك بهذه الفكرة الجديدة والمثيرة للاهتمام؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
[Motorola]
أكتوبر 18
“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.
تستعد غوغل خلال الأيام القليلة القادمة للكشف رسميًا عن هاتفها الرسمي الجديد Nexus 5، وهو كما هاتف العام الماضي من صناعة شركة إل جي الكورية.
حتى الآن، انحصرت صناعة أجهزة غوغل الرسمية من سلسلة “نيكسوس” بثلاث شركات هي: إتش تي سي التي صنعت الهاتف الأول: Nexus One، وسامسونج التي أخرجت لنا هاتفي Nexus S و Galaxy Nexus وإل جي التي صنعت هاتف العام الماضي Nexus 4 والهاتف القادم قريبًا Nexus 5.
غوغل وعدت الشركات منذ البداية بإعطاء الجميع فرصًا متساوية لإنتاج هواتف أندرويد بشكل عام، وهواتفها الرسمية من سلسلة “نيكسوس” بشكل خاص. وفي استطلاع قديم أجريناه في هذا الموقع أجمع غالبية القراء على أنهم يتمنون رؤية هاتف “نيكسوس” من سوني، والبعض يتمنى رؤية هاتف من إتش تي سي مرة أخرى، مع العلم بأن غوغل حققت جزئيًا رغبات بعض المستخدمين عندما أعلنت عن ما أطلقت عليه إسم “إصدارة غوغل بلاي” من هاتفي HTC One و Galaxy S4 وهي نسخة ثانية من الهاتفين تعمل بنسخة أندرويد الصافية المماثلة لتلك الموجودة في هواتف Nexus.
لكن لو كان لك أن تختار هاتف غوغل الرسمي القادم الذي ستطلقه ما بعد Nexus 5، فماهي الشركة التي تتمنى رؤية هاتف غوغل الرسمي منها؟ هل تتمنى عودة إتش تي سي أو سامسونج؟ أم دخول شركات جديدة مثل سوني أو موتورولا التي أصبحت شركة تابعة لغوغل؟ أم ربما شركات أخرى؟ شاركنا الحوار والرأي ضمن التعليقات.
يونيو 01
تعمل شركة موتورولا على تقنيات جديدة تُمكن هواتفها من التعرف على هوية مستخدم الهاتف دون الحاجة لاستخدام الأسلوب المعتاد “كلمة المرور” معتمدة بذلك على خصائص كامنة في نظام الاندرويد، وسيكون ذلك من خلال استعمال الحبوب اللإلكترونية أو الوشم الإلكتروني.
حيث تسعى الشركة لاستعمال هذه التقنية لتطوير هواتفها والابتعاد عن استخدام الطرق المعتادة والتقليدية، فبحال استعمال الوشم الإلكتروني أو الحبوب اللإلكترونية سيتمكن الجهاز من التعرف على صاحبه بمجرد اقترابه منه.
يتألف الوشم الإلكتروني من دارة إلكترونية مرنة يمكن تثبيتها على جسم صاحب الجهاز، بذلك يتمكن الهاتف من أن يتصل مع الوشم الإلكتروني والتحقق من هوية صاحبه. ويُذكر أن شركة نوكيا كانت قد بحثت إمكانية استخدام مثل هذه الطريقة للتحقق من هوية المستخدم سابقًا.
أما حالياً فتعمل شركة موتورولا على اختبار إمكانية التحقق من استخدام الحبوب الإلكترونية القابلة للبلع، بعد حصول الشركة المصنعة الموافقة مسبقاً من “إدارة الغذاء والدواء الأميركية”، هذه الحبوب مكونة من شريحة إلكترونية قابلة للبلع تستخدم بطارية تعمل بواسطة التحريض من حمض معدة المستخدم، تمكن الجهاز من التقاط إشارات حيوية من جسم الإنسان، و بالمقابل إرسال إشارات معينة تُمكن المستخدم من استعمال الجهاز للتحقق من هويته.
وقالت نائبة مدير موتورولا للأبحاث المتقدمة “إن هذه التكنولوجيا المصنعة من السيليكون تستخدم دارات إلكترونية موجودة حاليًا ومصممة أساسًا للاستخدامات الطبية، لهذا تأمل الشركة أن تتمكن من استخدام هذه الوشوم في هواتفها كطرق حديثة للتحقق من هوية المستخدم”.
وبحسب رأي المدير التنفيذي لشركة موتورولا، فإن هذه الأفكار التي ما زالت في طور التجريب، لم تطرح بعد بالأسواق، لكنها قد اختُبرت مسبقاً وهي تعمل بشكل جيد.
أحدث التعليقات