غير مصنفالتعليقات على تقرير: سامسونج قد تبدأ سحب جالكسي نوت 7 من الأسواق خلال أسبوع مغلقة
يبدو أن فرحة سامسونج بالمبيعات العالية التي يحققها هاتفها الأخير (جالكسي نوت 7) لن تكتمل، إذ أن الشركة ربما بصدد تلقي ضربة كبيرة غير مسبوقة في تاريخها، لو صحت التقارير القادمة من كوريا الجنوبية.
ووفقًا لتقرير جديد نشرته وكالة الأخبار الكورية Yonhap فقد صرح لها مسؤول في شركة سامسونج رفض الكشف عن اسمه، قال فيه للوكالة بأن مشاكل احتراق الهاتف قد تم تتبّعها وتوصلت الشركة إلى وجود مشكلة في البطارية. وأضاف الموظف المجهول بأن سلامة زبائن الشركة هي أولوية قصوى للشركة.
ومن المتوقع بحسب المعلومات الجديدة أن تُعلن سامسونج قريبًا عن نتائج تحقيقها في مسألة انفجار البطارية هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم، إضافةً لإعلان غير مسبوق عن سحب الأجهزة من السوق للمرة الأولى في تاريخ الشركة.
ووفقًا للمسؤول فإن الهواتف التي تحتوي على بطارية معطوبة تمثل أقل من 0.1 بالمئة من نسبة هواتف نوت 7 المباعة، وأضاف أنه يمكن حل المشكلة بمجرد تبديل البطارية، وأكد أن شركته ستتوصل إلى حل مناسب.
ورغم أن نسبة الأجهزة المعرضة للانفجار قليلة وفقًا للمسؤول، إلا أن هذه الأجهزة ليست موزّعة في أسواق بعينها على ما يبدو، بل إن المشكلة موجودة في جميع الأسواق العالمية التي توفر فيها الهاتف، ويمكن استنتاج هذا مما ذكره التقرير حول اعتزام سامسونج سحب الهاتف من كوريا الجنوبية وخارجها.
حتى الآن، ما زالت كل هذه معلومات غير مؤكدة وغير رسمية. المؤكد هو أن سامسونج استرجعت فعلًا بعض الأجهزة المحترقة لفحصها وأوقفت بيع نسخ جديدة من الهاتف. أما بالنسبة لاحتمال سحب الهاتف من أسواق معينة، أو من جميع الأسواق، والكيفية التي سيتم بها ذلك، فهذا ما يجب أن ننتظر تأكيده من الشركة.
غير مصنفالتعليقات على سامسونج توقف بيع جالكسي نوت 7 بعد حوادث (انفجار) الهاتف مغلقة
بعد أن حقق هاتف سامسونج الأخير Galaxy Note 7 أرقامًا قياسيةً من الطلبات المسبقة والمبيعات، يبدو أن هذا النجاح على وشك أن يتلقّى صدمةً كبيرة بسبب ما يبدو أنها مشاكل تصنيعية مُحتملة أجبرت الشركة على وقف شحن المزيد من نسخ الجهاز إلى الموزّعين.
سامسونج أكدت اليوم لوكالة رويترز أنها أوقفت بيع الجهاز بهدف “إخضاعه للمزيد من اختبارات الجودة”، دون أن توضح المزيد حول هذه الاختبارات أو المشاكل التي دعتها إلى إيقاف بيع الهاتف.
لكن وفقًا لتقارير عديدة، فقد يكون السبب الفعلي هو تأكيد حادثتين على الأقل حتى الآن، تعرّضت فيها بطارية الهاتف للانفجار أثناء شحن البطارية.
تُشير بعض التقديرات غير المؤكدة بأن الهواتف التي تعرضت للانفجار، تم شحنها بواسطة سلك USB Type-C من الأسلاك الرخيصة وغير المطابقة للمواصفات. وهو ما تم التحذير منه سابقًا من قِبَل شركات عديدة ومن بينها جوجل.
هذه مناسبة للتأكيد على أصحاب هاتف Galaxy Note 7 عدم شحن الجهاز إلّا بواسطة السلك الأصلي.
بالتأكيد، هذا مجرد احتمال قوي لكنه قد لا يكون السبب الحقيقي وراء انفجار الهواتف، وهو ما دعى سامسونج لإيقاف بيع الهاتف ريثما تقوم بإجراء المزيد من الاختبارات. وحتى لو تبين أن السبب يرجع إلى وصلات Type-C سيئة، فهذا لا يمثل عذرًا لشركة مثل سامسونج التي يتوجب عليها ضمان أعلى قدر ممكن من الحماية لمستخدمي أجهزتها، فنحن لا نتحدث عن عطل برمجي أو عتادي بسيط، بل عن حالة احتراق للبطارية قد يكون لها توابع خطيرة، حيث حصل خلال السنوات السابقة أن أدى احتراق هواتف إلى حوادث تسببت بحروقات للمستخدم أو حتى اشتعال النيران في المنزل.
أخيرًا، يجب أن نقول بأن تصريح سامسونج ما زال ينقصه الكثير من المعلومات، إذ لا ندري إن كانت قد أوقفت بيع الهاتف في جميع الأسواق أم في أسواق شرق آسيا فقط حيث ظهرت حوادث الاحتراق المذكورة (ما قد يعني وجود مشكلة في نسخ معينة من الهاتف فقط).
نحتاج بالتأكيد لانتظار الحصول على المزيد من المعلومات من سامسونج، في هذه الأثناء نشدد على أهمية شحن الهاتف عبر السلك الأصلي من باب الاحتياط.
وكما كان متوقعًا، لم يتأخر رد شركة Corning المطوّرة لزجاج الشاشة حيث عبرت في تصريحات لموقع Android Authority عن رفضها الكامل لنتائج الاختبار الذي أجرته قناة JerryRigEverything على يوتيوب المتخصصة بهذا النوع من الاختبارات والتي تحظى اختباراتها عادةً بثقة المتابعين.
وتقوم القناة بإجراء الاختبارات بشكل علمي يعتمد على مقياس موس لصلابة المواد Mohs scale of mineral hardness، والمستخدم لاكتشاف قدرة المواد على مقاومة الخدش، ويتم ذلك من خلال اختبار قدرة مادة صلبة على خدش مادة أقل صلابة للحصول على رقم يُعبر عن مدى مقاومة المادة للخدش.
ما حدث في الاختبار المذكور هو أن Gorilla Glass 5 تعرض للخدش تحت درجة ضغط منخفضة تبلغ 3 فقط على مقياس موس، في حين أن الجيل الأقدم من الزجاج Gorilla Glass 4 كان لا يبدأ بالتعرض للخدش إلا على الدرجتين الخامسة أو السادسة.
ملخص ما ردت به Corning على هذا الاختبار هو قولها أنه ليس اختبارًا صناعيًا حقيقيًا. ورغم أنه قد تم استخدام مقياس “موس” في هذا الاختبار، إلا أنه قد تم ضمن بيئة لا يمكن التحكم بها وغير معروفة الشروط. وأضافت الشركة أنه توجد الكثير من العوامل التي يمكن أن تتدخل هنا وتُضعّف من نتائج هذا الاختبار.
بالتأكيد مثل هذا الرد كان متوقعًا من الشركة، وإن كان هذا لا ينفي بالطبع صحّة كلام الشركة بأننا لا نعرف بشكلٍ كامل ظروف وشروط الاختبار. أعتقد أن الأمر يحتاج لاختبارات أخرى أو انتظار سماع تجارب الاستخدام الفعلية من المستخدمين. لكن في النهاية، من الأفضل حاليًا الحصول على لصاقة لحماية الشاشة من الخدوش ليس لهاتف Galaxy Note 7 فقط، بل لأي هاتف يحمل Gorilla Glass 5.
غير مصنفالتعليقات على نتائج مخيبة للآمال لاختبار خدش زجاج Gorilla Glass 5 على شاشة Galaxy Note 7 مغلقة
قبل شهرٍ تقريبًا، أعلنت شركة Corning عن الجيل الخامس من الزجاج المقوّى Gorilla Glass المستخدم لحماية معظم شاشات الهواتف الذكية من الخدوش والكسر. وقالت الشركة أن الجيل الجديد من الزجاج يقدم حماية أقوى حيث تضمن الشركة بأن شاشة الهاتف ستنجو في معظم الحالات لدى السقوط من ارتفاع 1.6 متر حتى على السطوح الخشنة والقاسية، وهذا أفضل بكثير من الجيل السابق الذي كان يمكن أن ينجو لدى السقوط مما يوازي ارتفاع جيبة البنطال على الأكثر.
في بداية هذا الشهر أعلنت سامسونج عن هاتف Galaxy Note 7، وهو أول هاتف يستخدم Gorilla Glass 5، لكن يبدو أنه على مستخدمي الهاتف إضافة لُصاقة لحماية الشاشة من الخدش رغم كل شيء.
في الوقت الذي أثبتت فيه اختبارات السقوط السابقة بأن Gorilla Glass 5 مقاوم للكسر بشكل ممتاز، لكن اختبارًا جديدًا أظهر بأنه أقل تحملًا للخدش مقارنةً بالجيل السابق Gorilla Glass 4. ويبدو أن زيادة تحمّل الزجاج للكسر أدت إلى انخفاض قدرته على تحمّل الخدوش، وهو ما يجب أن تفسره شركة Corning.
وبحسب الاختبار الذي نشرته قناة JerryRigEverything على يوتيوب المتخصصة بمثل هذا النوع من الاختبارات، فقد تعرضت شاشة Note 7 للخدش على مستوى قوة الخدش الثالث، في حين أن الهواتف التي تحمل زجاج Gorilla Glass 4 تحتمل الخدش حتى المستوى السادس، وهو فارق كبير جدًا كما يظهر في الفيديو التالي:
عدا عن ذلك فقد حقق الهاتف نتيجةً ممتازةً في اختبار الثني، حيث بدا غير قابلٍ للانحناء تحت ظروف الضغط العادية.
الخلاصة التي يمكن استنتاجها من هذا الفيديو، هي أنه وعلى ما يبدو، يجب أن يتوخى أصحاب الهاتف الحذر، فالشاشة وفقًا لهذا الاختبار قد تتعرض للخدش تحت ظروف بسيطة نسبيًا.
غير مصنفالتعليقات على من الأسرع: OnePlus 3 أو Galaxy Note 7؟ مغلقة
بعد الإعلان عن هاتف Galaxy Note 7 من سامسونج، حان وقت الاختبارات لمعرفة أداء الهاتف في مختلف الجوانب، وأول الاختبارات المميزة سيكون مع “قاتل الهواتف الذكية” الجديد، أي هاتف OnePlus 3، وذلك في اختبار السرعة الشهير.
المرحلة الأولى: هنا يتم فتح مجموعة محددة من التطبيقات – تتضمن ألعابًا مختلفة – والتي تم تنصيبها على الهاتفين، مع توصيل الهاتفين لنفس الشبكة اللاسلكية والتأكد من عدم وجود أية تطبيقات تعمل بالخلفية. لا يتم إغلاق التطبيقات بهذه المرحلة، بل يتم تركها – عمدًا – تعمل بالخلفية.
المرحلة الثانية: هنا يتم إعادة فتح نفس تطبيقات المرحلة الأولى، وذلك من أجل تحديد سرعة الهاتف في عملية استرجاع التطبيقات العاملة أصلًا في خلفية الهاتف.
بالنسبة لمواصفات الهاتفين، فإن هاتف OnePlus 3 يعتمد على شريحة Snapdragon 820 من كوالكوم بينما يعتمد Note 7 على شريحة Exynos 8890 من سامسونج، والفرق العتادي الرئيسي هو امتلاك هاتف OnePlus 3 لذاكرة عشوائية بسعة 6 غيغابايت، بينما يمتلك هاتف Note 7 ذاكرة عشوائية بسعة 4 غيغابايت. يجدر الإشارة أيضًا إلى أن شاشة Note 7 تمتلك دقة أعلى، حيث تأتي بدقة 1440×2560 بيكسل، بينما شاشة هاتف OnePlus 3 بدقة 1080×1920 بيكسل.
كيف كانت نتائج الاختبارات؟ بالنسبة للمرحلة الأولى تمكن هاتف Note 7 من التفوق على OnePlus 3 حيث أنهى الجولة الأولى خلال زمنٍ قدره دقيقة و 21 ثانية، بينما أنهى هاتف OnePlus 3 نفس الجولة خلال زمنٍ قدره دقيقة و 24 ثانية، متأخرًا بثلاث ثواني. خلال هذه الجولة، كان من الواضح نوعًا ما قدرة هاتف سامسونج على فتح الألعاب ومعالجتها بزمنٍ أسرع من هاتف ون بلس.
بالنسبة للمرحلة الثانية، كانت الهوة شاسعة جدًا! ببساطة، تمكن هاتف ون بلس من إعادة فتح كافة التطبيقات بدون أي زمنٍ يذكر، حتى الألعاب التي تتطلب عادةً وقتًا إضافيًا للمعالجة، بينما قام هاتف Galaxy Note 7 بإعادة فتح التطبيقات من جديد وكأنه يفتحها للمرة الأولى. كخلاصة، أنهى هاتف ون بلس كامل الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقة و 50 ثانية، بينما أنهى هاتف سامسونج كامل الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقتين و 43 ثانية، ما يعني أن الفرق بلغ دقيقة تقريبًا، وهو وقتٌ طويل نسبيًا.
من المنصف القول أن هاتف Galaxy Note 7 لا يزال حديثًا ومن المتوقع وجود بعض المشاكل، خصوصًا أن هاتف OnePlus 3 نفسه كان يعاني بعض المشاكل بتنظيم الذاكرة بعد إطلاقه، والتي أصلحتها ون بلس بعد فترةٍ وجيزة عبر تحديثٍ هوائيّ للجهاز، جعل بالإمكان استغلال الذاكرة الكبيرة بشكلٍ ممتاز، وجعل الهاتف أحد أسرع الهواتف الذكية حاليًا. من ناحيةٍ أخرى، من المنصف أيضًا القول أنه ربما يوجد مشكلة بهواتف سامسونج من ناحية تنظيم الذاكرة واسترجاع التطبيقات التي تعمل بالخلفية، خصوصًا أننا شاهدنا مثل هذه النتائج أثناء اختبار هاتف HTC 10 مع Galaxy S7 Edge والتي تبين فيها تفوق كبير لهاتف إتش تي سي من ناحية تنظيم الذاكرة العشوائية وسرعة استرجاع التطبيقات.
أخيرًا، ينبغي القول أن هذه المقارنة لا تعني أن الهاتف سيء، أو أنه لا ينبغي شراؤه، فهاتف Note 7 يمتلك العديد من الميزات الرائعة التي تجعله خياراً مفضلًا للعديد من الأشخاص.
بالنسبة لكم، ما رأيكم باختبار السرعة بين الهاتفين؟ هل كنتم تتوقعون أداءً أفضل لهاتف Note 7؟ هل تعتقدون أن ون بلس نجحت – وأخيرًا – بصناعة “قاتل الهواتف الرائدة”؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
وفي رد على سؤال يتعلق بالتحديث طرحه الصحفيون على الشركة خلال مؤتمرٍ صحفي لإطلاق الهاتف في كوريا الجنوبية، قالت الشركة أن أندرويد 7.0 (نوجا) سيصل إلى نوت 7 بعد حوالي الشهرين أو الثلاثة. وأوضحت الشركة اهتمامها بإبقاء هواتفها مُحدثة، لكنها قالت أن الأهم بالنسبة له هو الاختبار الجيد للتحديث لضمان نسخة مستقرة لجميع المستخدمين.
في الحقيقة، فإن كلام سامسونج مخيب للآمال نوعًا ما، وذلك لأن ثلاثة أشهر هي فترة أطول مما يمكن أن تتوقعه من هاتف رائد وحديث خاصةً أن جوجل أطلقت النسخة التجريبية من النوجا هذا العام بشكل مبكر عن المعتاد (قبل خمسة أشهر من الآن)، كي تمنح الشركات الوقت الكافي لاختبار التحديث على هواتفهم. كما أن إل جي ستُطلق هاتفها V20 الشهر القادم مباشرةً بنسخة أندرويد 7.0، ما يعني أن سامسونج كان لديها إمكانية تحديث هاتفها بعد شهر مثلًا لو أنها وضعت التحديث أولويةً لها.
وفي حال وصل التحديث إلى نوت 7 بعد ثلاثة أشهر، فهذا يعني فترة أطول لوصول التحديث إلى الأجهزة الأقدم مثل هواتف S7 و S6 و Note 5. باختصار، فإن هذا الكلام يعني عدم وجود أي تغيير إيجابي على ما يبدو بالنسبة لسياسة تحديثات سامسونج.
غير مصنفالتعليقات على سامسونج تؤكد طرح نسخة أقوى من جالكسي نوت 7 في الصين، وتُبرر السبب مغلقة
أكد Koh Dong-jin رئيس قسم الهواتف في شركة سامسونج، خلال مؤتمرٍ صحفي لإطلاق هاتف Galaxy Note 7 في كوريا الجنوبية اليوم، بأن الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام عن اعتزام الشركة طرح نسخة (أقوى) خاصة بالسوق الصينية من الهاتف هي أخبار صحيحة.
وفي تبريره للسبب، قال Dong-jin ما توقعه الجميع سابقًا، وهو أن الشركات الصينية تعتمد في تسويق هواتفها بشكلٍ كبير على حجم الذاكرة المتوفرة في الهاتف، وبالتالي وجدت سامسونج أن عليها المنافسة بنفس الطريقة عبر زيادة الذاكرتين الداخلية والعشوائية لهاتفها في الصين.
لا توجد معلومات مؤكدة عن سعر الهاتف في الصين لكن التسريبات تتحدث عن سعر يتجاوز الـ 900 دولار.
هل تعتقد أنه كان على سامسونج طرح الهاتف بمثل هذه المواصفات لجميع الأسواق العالمية منذ البداية حتى لو كان ذلك على حساب السعر؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
وفي حين أن التقارير الأولية أشارت إلى توفر النسخة للسوق الصينية فقط، إلا أن معلومات أخرى أشارت إلى توفر هذه النسخة في كوريا الجنوبية أيضًا، وبحسب المعلومات الجديدة فإن هذه النسخة من الهاتف ستباع في الصين بما يعادل حوالي 916 دولار أمريكي، كي يصبح الجهاز في حال صحت هذه المعلومة هاتف سامسونج الأعلى سعرًا على الإطلاق.
هذا يعني أنه وفي حال توفرت النسخة للطلب عبر الإنترنت، أو وصلت بشكلٍ غير رسمي إلى بقية الأسواق، فإن سعرها قد يصل إلى الـ 1000 دولار ما بين تكاليف الشحن وأرباح التجّار.
من الجدير بالذكر أن النسخة القياسية من الهاتف التي أعلنت عنها الشركة رسميًا تحمل 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 64 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية وتباع بما يعادل حوالي 850 دولار.
غير مصنفالتعليقات على Galaxy Note 7 يحطّم أرقام سامسونج القياسية للطلبات المسبقة في كوريا مغلقة
يبدو أن سامسونج تحقق بدايةً طيّبة مع هاتفها الأخير Galaxy Note 7، حيث أشارت التقارير الجديدة القادمة من كوريا الجنوبية بأن الهاتف حصل على أكثر من 200 ألف طلب مسبق خلال يومين على طرحه، وهذا يبلغ ضعف عدد الطلبات المسبقة التي حققها Galaxy S7 خلال نفس الفترة.
وبهذا الرقم من الطلبات المسبقة يصبح Note 7 الهاتف الأعلى طلبًا في تاريخ سلسلة Galaxy من سامسونج في كوريا الجنوبية الموطن الأم للشركة.
وتجدر الإشارة هنا بأن هذا قد يعود في جزءٍ منه إلى التسويق الكبير الذي يحظى به الهاتف في البلاد، حيث تقدم سامسونج سوار تتبع النشاط الرياضي Gear Fit 2 كهدية مجانية مع كل طلب مسبق للهاتف، ويبلغ سعر السوار في كوريا ما يعادل حوالي 177 دولار أمريكي. كما قدمت سامسونج عرضًا لأصحاب الطلبات المسبقة وهو قيامها بدفع 50% من قيمة إصلاح الشاشة في حال قام المستخدم بكسرها. وأخيرًا، تُعطي سامسونج لأصحاب الهاتف قسيمة بقيمة 100,000 ون كوري (حوالي 90 دولار أمريكي) يمكن استخدامها للشراء عبر خدمة الدفع الإلكتروني Samsung Pay.
يُذكر أن سامسونج طرحت الهاتف للطلب المسبق في العديد من دول العالم الآن، وهي توفر أيضًا هدايا مجانية مع الطلبات المسبقة تتمثل ببطاقة microSD بسعة 256 غيغابايت أو بسوار Gear Fit 2.
غير مصنفالتعليقات على أفضل 4 ميزات في Galaxy Note 7 مغلقة
يقدم هاتف سامسونج Galaxy Note 7 مجموعة من الميزات التي تجعل منه واحدًا من أفضل الهواتف الموجودة في السوق حاليًا بلا منازع. وقد اخترنا لكم 4 من أفضل الميزات التي يقدمها الجهاز والتي قد تساعدكم في الاختيار ما بينه وبين الهواتف الأخرى القوية في السوق، أو حتى هواتف سامسونج الأخيرة.
ما هي سلسلة Note بدون قلم S Pen؟ القلم هو أبرز ميزات السلسلة منذ ظهورها وحتى الآن، لكن مع إصدار Note 7 أصبح القلم أفضل بمراحل، حيث قامت سامسونج في هذا الإصدار بتصغير حجم رأس القلم بحوالي 50% ورفع دقته لتمييز أكثر من 4 آلاف نقطة ضغط مقابل حوالي ألفي نقطة في Note 5، وبالتالي أصبح القلم أكثر دقة وسهولة للاستخدام مقارنةً بأي نسخة سابقة من هواتف Note.
كما قامت سامسونج بإضافة مجموعة من الميزات البرمجية الجديدة للقلم، من أبرزها إمكانية ترجمة أي عبارة بمجرد وضع القلم فوق أي كلمة دون ملامسة الشاشة حتى.
الشاشة
كانت شاشات Super AMOLED وما زالت أفضل الموجود في السوق من حيث جمالية الصورة وتباين الألوان، ورغم تباين الأزواق أحيانًا حول طريقة عرض الألوان، إلا أن جميع الاختبارات الاحترافية التي قام بها خبراء أو شركات متخصصة سابقًا، أثبتت أن هذه الشاشات هي الأفضل بلا منازع من الناحية التقنية ومن جميع النواحي تقريبًا.
في Galaxy Note 7 سيحصل المستخدم على نفس الشاشة الممتازة لكن مع تحسينات عدة، منها أنها أول شاشة في أي هاتف ذكي محمية بطبقة من Gorilla Glass 5 التي تقدم افضل حماية تم التوصل إليها الآن من السقطات والخدوش، كما أنها أول شاشة قادرة على عرض الفيديو المصوّر بتقنية المدى الديناميكي العالي HDR بكامل جمالية وألوان الصورة.
ماسح القزحية
يرى البعض أن ماسح القزحية Iris Scanner المدمج في الجهاز هي ميزة جميلة لكنها ليست أساسية. هذا قد يكون صحيحًا بحسب رؤيتك للأمور، لكن بالنظر من زاوية الأمن والحماية، يقدم ماسح القزحية بحسب سامسونج طريقة أكثر أمنًا بـ 200 مرة من قارئ بصمة الإصبع، وبالتالي فهي وسيلة سريعة وآمنة جدًا لحماية الهاتف من المتطفلين. ولا يقتصر ماسح القزحية على كونه وسيلة لقفل الهاتف فقط، إذ تعمل سامسونج على تحويله إلى وسيلة قياسية لحماية التطبيقات وتسجيل الدخول في المواقع والخدمات المختلفة كبديل عن كلمات المرور.
التصميم
من حيث الشكل الخارجي، لا يقدم الهاتف تصميمًا جديدًا بالكامل عمّا عرفناه في هواتف سامسونج السابقة لكنه أولًا تصميم أنيق وجميل جدًا يجعله من أجمل الهواتف الموجودة في السوق حاليًا خاصةً مع ألوانه المميزة التي توفر بها، وثانيًا هو تصميم قوي كون الزجاج الخارجي المستخدم هو من نوع Gorilla Glass 5 كما أسلفنا أعلاه، وكون الهاتف يقدم حماية ضد الماء والغبار، هذه الحماية تتضمن أيضًا قلم S Pen، ما يجعل الهاتف ليس جميلًا فحسب، بل قويًا ومقاومًا جيدًا للعوامل الخارجية.
ماذا أيضًا؟
هذه بالتأكيد اختياراتنا لأبرز ميزات الهاتف الجديدة، لكن لدى الهاتف المزيد مما يقدمه، إذ لا يمكن أن ننسى الكاميرا الممتازة، وهي نفس الكاميرا الموجودة في Galaxy S7 و S7 Edge والتي تُعتبر حاليًا واحدة من أفضل كاميرات الهواتف الذكية على الإطلاق. ومن الناحية العتادية فمن الغني عن الذكر الحديث عن قوة المواصفات والأداء والتي اختبرناها أيضًا في الهواتف الأخيرة من سامسونج.
برأيك ما هي أيضًا بعض الأشياء المميزة في Galaxy Note 7؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.
أحدث التعليقات