تعتزم شركة سامسونج تقديم هدايا كبيرة لأصحاب هاتفها “المُحترق” Galaxy Note 7، حيث سيحصل أصحاب الهاتف على تعويضات من شأنها تحويل أي زبون غاضب إلى زبون يرى بأن الحصول على Note 7 لم يكن قرارًا سيئًا في النهاية.

رغم أن ما يلي ينطبق على أصحاب الهاتف في كوريا الجنوبية كما أكدت سامسونج حاليًا على الأقل، لكن لا نستبعد وجود برامج مشابهة قادمة في بقية الدول.

برنامج التعويضات كان قد تضمن مسبقًا دفع حوالي 100 دولار لمن يقوم بتبديل Note 7 بأي هاتف آخر من سامسونج، عدا عن حصوله على فارق السعر بالطبع. لكن الشركة حدثت برنامج تعويضاتها كي يتضمن التالي:

• من يُبدّل Note 7 بأحد هاتفي Galaxy S7 أو S7 Edge سيحصل على الهاتف البديل بنصف السعر
• لدى طرح هاتفي Galaxy S8 و Note 8 العام القادم، يمكن لأصحاب هواتف S7 البديلة ترقيتها إلى أحد الهاتفين الجديدين ودفع 50% من السعر الأصلي

هذه بالطبع استراتيجية ذكية من سامسونج لمحاولة الحفاظ على مستخدميها، خاصة بعد ظهور بعض الدراسات التي أشارت إلى احتمال توجه عدد كبير من زبائن سامسونج إلى شركات أخرى من أبرزها آبل كردة فعل على فضيحة Note 7.

الملفت للنظر في إعلان سامسونج هو نفيها ضمنيًا للإشاعات التي تحدثت عن إلغاء سلسلة Note 8.

كما قلنا، هذا البرنامج خاص بالسوق الكورية فقط حاليًا، وعلينا الانتظار كي نرى ما الذي ستقدمه سامسونج أيضًا لزبائنها في الأسواق الأخرى.

المصدر

المصدر: أصحاب Galaxy Note 7 سيحصلون على Galaxy S8 أو Note 8 بنصف السعر

قامت شركة سامسونج بإطلاق تحديث جديد لهواتف Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge والذي يجلب معه إمكانية الاتصال بخدمة سامسونج الجديدة للتخزين السحابيّ Samsung Cloud.

• اقرأ أيضًا: مقارنة بين هواتف Galaxy S7 Edge و Moto Z و HTC 10 و LG G5

أعلنت سامسونج عن خدمتها الجديدة للتخزين السحابيّ مع إطلاق هاتفها الرائد الجديد Galaxy Note 7، ويبدو أن الشركة جادة بشأن المنافسة في سوق الخدمات السحابية، وذلك عبر توفير خدمتها الجديدة للمستخدمين ضمن حزمة التحديث الجديد لهواتف S7/S7 Edge.

• اقرأ أيضًا: ما هي تقنية Turbo Speed الجديدة من سامسونج التي تحسن أداء الهواتف بنسبة 40%؟ 

التقارير المتعلقة بالتحديث الجديد ذكرت وصوله إلى المستخدمين في إيطاليا، كما أن التحديث الجديد يجلب معه حزمة التحديثات الأمنية الخاصة بنظام أندرويد لشهر آب/أغسطس الحاليّ، بالإضافة لتحسينات على خدمة البلوتوث وميزة NFC، ويبلغ حجمه 152 ميغابايت تقريبًا.

كما هي العادة مع التحديثات الهوائية، فإنه من المتوقع وصول التحديث إليكم خلال الأيام المقبلة، ومن المفيد تفقد إعدادات الهاتف الذكيّ لمعرفة فيما إذا كان التحديث قد وصل أم لا. يمكنكم القيام بذلك عبر النقر على تطبيق الإعدادات Settings، ثم النقر على خيار “حول الهاتف About Device” ثم اختيار “تحديث النظام System Update”.

المصدر

المصدر: سامسونج توفر خدمة التخزين السحابي الجديدة عبر آخر تحديث لهواتف S7/S7 Edge

نشرت شركة Strategy Analytics تقريرًا جديدًا حول نسب بيع هواتف أندرويد في النصف الأول من 2016، وأظهر التقرير تفوقًا كبيرًا لشركة سامسونج الكورية عبر هاتفها الجديد Galaxy S7 Edge الذي احتل المركز الأول بحجم مبيعات قدرها 13.3 مليون نسخة. تأتي هذه الأخبار بعد أن قامت سامسونج البارحة بالكشف عن هاتفها الرائد الجديد Galaxy Note 7.

• اقرأ أيضًا: مراجعة هاتف Galaxy S7 Edge
• اقرأ أيضًا: جالاكسي اس 7 – مشاكل وحلول

تفوق سامسونج لم يتوقف على المركز الأول فقط، بل أظهر التقرير أن سامسونج تمكنت من احتلال المراكز الثلاث الأولى، حيث حصل هاتف Galaxy J2 (الذي ينتمي لفئة الهواتف الاقتصادية) على مبيعاتٍ قدرها 13.0 مليون نسخة، وحل هاتف Galaxy S7 بالمركز الثالث بمبيعاتٍ قدرها 11.8 مليون نسخة.

• اقرأ أيضًا: أفضل هواتف أندرويد في 2016 – حتى الآن

أظهر التقرير أيضًا أن نمو مبيعات هواتف أندرويد قد تزايد بنسبة 5% عن نفس الفترة من السنة الماضية، حيث تم تسجيل مبيع 577.3 مليون هاتف ذكي في النصف الأول من 2016 بالمقارنة مع 552.2 مليون هاتف ذكيّ في النصف الأول من 2015. أيضًا، أظهر التقرير استمرار انخفاض مبيعات آبل، حيث سجلت آبل انخفاضًا بالمبيعات بمقدار 16% عن نفس الفترة من السنة الماضية، حيث تمكنت الشركة من بيع 108.7 مليون هاتف ذكي في النصف الأول من 2015، بالمقارنة مع 91.6 مليون هاتف ذكيّ في 2016.

المصدر

المصدر: جالاكسي اس 7 ايدج هو أكثر هواتف أندرويد مبيعًا في 2016

مع التطوّر الكبير في عتاد وميزات الهواتف الذكية خلال العامين الماضيين، أصبحت معظم الهواتف الموجودة في الأسواق قادرة على تشغيل أي لعبة تقريبًا من دون مشاكل. لكن رغم ذلك هناك فئة من المستخدمين تولي اهتمامًا كبيرًا للألعاب، وتريد دائمًا الحصول على الهاتف الذي يمكن أن يقدم أفضل تجربة ممكنة لتشغيل أضخم الألعاب بكامل أدائها وأجمل تفاصيلها.

• أفضل ألعاب أندرويد الجديدة في 2016
• أفضل ألعاب السباق على أندرويد
• أفضل الألعاب الجماعية على أندرويد

إن كنت تبحث عن أفضل هواتف أندرويد للألعاب، فهذه هي اقتراحاتنا:

أفضل هواتف أندرويد للألعاب

الأفضل على الإطلاق: Samsung Galaxy S7 Edge

إن هاتف سامسونج Galaxy S7 هو أفضل ما يمكن أن تحصل عليه حاليًا إن كنت تبحث عن أفضل تجربة لعب ممكنة. ويعود هذا إلى عدة أسباب: أولها قوة المواصفات العتادية فهو يحمل معالج Snapdragon 820 الذي يُعتبر من أقوى المعالجات الموجودة في الأسواق، أو معالج سامسونج Exynos 8890 Octa الذي يوازيه من حيث الأداء. وبالتأكيد يقدم الهاتف بكلا طرازيه أفضل معالجات رسومية موجودة حاليًا وهي Adreno 530 و Mali-T880 MP12، وهذا يترافق مع 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية.

بالطبع، المواصفات العتادية ليست المعيار الوحيد، إلّا أننا لم نختر S7 Edge بناءً على المعالج والذاكرة فقط، فالهاتف يقدم ميزة التبريد السائل التي تضمن عدم ارتفاع الحرارة بشكل كبير أثناء اللعب والحفاظ على أداء ممتاز للرسوميات، كما يوفر تحسينات برمجية عديدة خصيصًا لتقديم أفضل تجربة ألعاب مثل استخدامه لمكتبة Vulkan الرسومية الجديدة، و قائمة أدوات عائمة تظهر أثناء اللعب تتيح للمستخدم التحكم بإعدادات اللعب بسهولة مثل إيقاف التنبيهات وقفل زرّي آخر التطبيقات والعودة إلى الخلف، وتسجيل اللعب بشكل مقطع فيديو وغير ذلك. كما أشارت بعض الاختبارات إلى توفير الهاتف للطاقة أثناء اللعب بشكل كبير مقارنةً بالهواتف الأخرى.

تنطبق جميع هذه الميزات بالتأكيد على هاتف S7 أيضًا، لكننا اخترنا S7 Edge لأن الشاشة أكبر وتتيح تجربة لعب أفضل، كما أن انحناء الشاشة يُخفي الحواف السوداء الخاصة بها ما يعطي مظهرًا أجمل. ناهيك عن أن شاشة Super AMOLED بدقة QHD تقدم ألوانًا رائعة ومعدّل إنعاش مرتفع ما يزيد من جمال اللعبة.

الأفضل بميزانية متوسطة: OnePlus 3

بسعر أرخص من Galaxy S7، يمكنك الحصول على OnePlus 3 بمواصفات عتادية لا تقل عنه، بل تزيد من حيث مساحة الذاكرة العشوائية. يُعتبر OnePlus 3 من أفضل الهواتف لعشاق الألعاب، وهو يقدم نفس المعالجين المركزي والرسومي الموجودان في S7 وهما: Snapdragon 820 و Adreno 530، ويحمل ذاكرة عشوائية ضخمة بحجم 6 غيغابايت ستضمن لك تشغيل أضخم الألعاب دون أية مشاكل تُذكر، تمامًا كما أثبتت اختبارات الهاتف في هذه المجال.

شاشة الجهاز بقياس 5.5 إنش بدقة 1080p من نوع Super AMOLED وهي ذات جودة عالية من حيث الأداء والألوان، ما يجعل الهاتف من الأجهزة المتكاملة من جميع النواحي لضمان أفضل تجربة ألعاب ممكنة بسعره الذي يبلغ 399 دولار.

• تجربتنا الأولى لهاتف OnePlus 3: هل استحق “قاتل الهواتف الرائدة” لقبه الآن؟

أفضل صوت: HTC 10

إن كنت تولي اهتمامًا كبيرًا بالتجربة الصوتية من حيث جودة الصوت وضخامته، فإن هاتف HTC 10 يضمن لك أفضل ما يمكن أن تحصل عليه من الناحية الصوتية بفضل ميزة BoomSound وهي من أشهر ميزات هواتف HTC القوية منذ سنوات وحتى الآن.

ولا تقتصر قوّة HTC 10 على الصوت فقط، حيث يقدم مواصفات عتادية ينافس فيها Galaxy S7 فهو يعمل بمعالج Snapdragon 820 مع المعالج الرسومي Adreno 530 و 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، وهذا يكفي لتشغيل الألعاب بأفضل شكل ممكن مع صوت مميز جدًا.

شاشة HTC 10 أصغر قليلًا من شاشات الهاتفين السابقين في هذه القائمة وهي بقياس 5.2 إنش، كما أنها من نوع Super LCD5 وليس Super AMOLED. هذا ليس شيئًا سلبيًا بحد ذاته فالشاشة جميلة جدًا، لكن رأينا في هذا الموقع، والرأي العام لمعظم عشاق الألعاب يتجه نحو تفضيل شاشات Super AMOLED في مجال الألعاب تحديدًا.

هل تمتلك أحد هذه الهواتف؟

كيف هي تجربة اللعب في هذه الهواتف؟ وهل تعتقد أنه يوجد هواتف أخرى يمكن إضافتها إلى هذه القائمة؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

المصدر: أفضل هواتف أندرويد للألعاب – 2016

ليس جديدًا أن نرى بعض شركات الهواتف الصينية تحاول تقليد التصاميم الخاصة بالأجهزة الصادرة عن الشركات الكبرى، لكن ما زالت مثل هذه الشركات تفاجئنا أحيانًا وخاصةً عندما يتعدى الموضوع مجرد تقليد التصميم العام إلى مرحلة الاستنساخ الكامل.

وهذا ما فعلته شركة Elephone الصينية، وهي شركة كوّنت اسمًا لا بأس به في عالم الهواتف الرخيصة، حيث أعلنت اليوم عن هاتفها الجديد Elephone S7 وهو عبارة عن نسخة طبق الأصل تقريبًا عن هاتف سامسونج Galaxy S7 Edge لكن بجزء بسيط من التكلفة.

يمتلك الهاتف نفس الزجاج من الأمام والخلف بما في ذلك انحناء الشاشة، إلا أن الشركة لم تكشف عن بقية المواصفات واكتفت بالحديث عن وجود طرازين يعملان بمعالج MediaTek Helio X25 وبأن أرخص الطرازين سيباع بسعر 99.99 دولار والطراز الآخر بسعر 189.99 دولار أمريكي.

بالتأكيد، وإن كان الهاتف يشبه هاتف سامسونج من الخارج، إلا أنه لا مجال للمقارنة بين الجهازين من الداخل، لكن التصميم الأنيق المُقلَّد والسعر الرخيص قد يدفع الكثيرين لشراء الجهاز بحيث تكون Elephone قد سرقت كل جهود الأبحاث والتطوير التي قامت بها سامسونج للتوصّل إلى هذا التصميم.

المصدر: شركة Elephone الصينية تستنسخ Galaxy S7 بأقل من 100 دولار!

قامت شركة ون بلس الصينية بإطلاق هاتفها الرائد الجديد OnePlus 3 قبل يومين، بتفصيلٍ مُميزٍ جديد وهو امتلاكه لذاكرة عشوائية كبيرة بسعة 6 غيغابايت، ليكون أحد الهواتف القليلة حاليًا التي تمتلك ذاكرة عشوائية بهذا الحجم، فضلًا عن تضمينه بتشكيلة من أقوى المواصفات العتادية المتوفرة حاليًا، وتوفره بسعرٍ رخيص لا يتجاوز 400 دولار أمريكيّ.

• اقرأوا أيضًا: تجربتنا الأولى مع هاتف OnePlus 3 – هل استحق “قاتل الهواتف الرائدة” لقبه الآن؟ 

ولكن، إلى أي مدى ستؤثر هذه الذاكرة العشوائية الكبيرة على أداء الجهاز؟ هل ستقدم بالفعل تعزيزًا ملحوظًا وتجعل من الجهاز الجديد بأداءٍ أقوى من أي جهازٍ آخر؟ نظريًا، ستساهم ذاكرة الوصول العشوائيّ الكبيرة بتحسين قدرة الجهاز على فتح الكثير من التطبيقات واستخدامها بكل سلاسة دون الحاجة لإغلاق التطبيقات الأخرى، حيث أن التطبيقات قيد التشغيل ستخزن على الذاكرة العشوائية. ولكن هل حصل هذا الفعل؟

• اقرأوا أيضًا: من الأسرع – LG G5 أو Galaxy S7 Edge ؟ 

في الفيديو التالي، تم إجراء اختبار سرعة على شكل جولتين، حيث تتضمن الجولة الأولى فتح عدد معين من التطبيقات متضمنةً بعض الألعاب، ولن يتم إغلاق التطبيقات. في الجولة الثانية سيتم إعادة فتح نفس التطبيقات لتحديد قدرة الجهاز على فتح التطبيقات واسترجاعها بسرعة. المقارنة هي بين هاتف OnePlus 3 بشريحة Snapdragon 820 و 6 غيغابايت لذاكرة الوصول العشوائيّ مع هاتف Galaxy S7 Edge من سامسونج بشريحة Exynos 8890 و 4 غيغابايت لذاكرة الوصول العشوائيّ.

كما يظهر الفيديو، تمكن هاتف Galaxy S7 Edge من التفوق على هاتف OnePlus 3 في كلا الجولتين. أعتقد أن المقارنة منصفة، خصوصًا أن المجرب أظهر عدم وجود أية تطبيقات أخرى تعمل في الخلفية على كلا الجهازين، وتم فتح نفس التطبيقات بالنسبة لكلا الجهازين.

• اقرأوا أيضًا: من الأقوى – HTC 10 أو Galaxy S7 ؟ 

قد لا يكون مُستغربًا تفوق S7 Edge في الجولة الأولى، نظرًا للأداء القويّ لشريحة Exynos 8890 والتوافق الكبير بين عتاد الجهاز ونظام التشغيل. الغريب هو استمرار التفوق في الجولة الثانية، والتي من المفترض أن يتفوق فيها هاتف OnePlus 3 بشكلٍ كبير بسبب ذاكرته العشوائية الكبيرة. يبدو أنه لا يزال هنالك بعض المشاكل بإدارة وتنظيم الذاكرة، وغالبًا سيكون بالإمكان حلها عبر تحديثٍ برمجيّ للجهاز.

إذًا، وبعد إطلاق الهاتف بعدة أيام فقط، لا يبدو أنه بالفعل سيكون “قاتلًا للهواتف الرائدة”، حيث أظهر أول اختبار له مع أحد أقوى الهواتف الرائدة حاليًا أنه لا يزال على شركة ون بلس بذل المزيد من الجهد للوصول للأداء المثاليّ الذي تروجه حول هواتفها.

كأي هاتف جديد، عانى هاتف سامسونج الأخير جالكسي اس 7 وكذلك S 7 Edge، من بعض المشاكل البرمجية. إن كنت قد واجهت إحدى هذه المشاكل إليك بعض أبرز الاقتراحات لحلها.

ملاحظة: بعض هذه المشاكل لم تظهر إلّا لعدد قليل من المستخدمين، وبعضها ظهر لطرازات معينة من الهاتف دونًا عن الأخرى، وبعضها ما تم حله فعلًا من خلال تحديثات هوائية وصلت للبعض لكنها ربما لم تصل للجميع بعد.

جالكسي اس 7: مشاكل وحلول

المشكلة الأولى: اتصال لاسلكي Wi-Fi سيء

لاحظ بعض المستخدمين وجود بطئ في الاتصال لدى استخدام شبكات واي فاي. وقد تم اقتراح عدد من الحلول منها تعطيل البلوتوث حيث يمكن أن يؤدي إلى تداخل في الإشارة مع الواي فاي في الهاتف، كما نجح حلٌ آخر مع عدد من المستخدمين تمثل في حذف شبكات واي فاي المخزنة وإعادة تعريفها من جديد. كما يمكن أحيانًا لبعض الحلول البسيطة مثل إعادة تشغيل الراوتر أن تؤدي للتخلص من المشكلة.

المشكلة الثانية: أداء ثقيل للواجهات

لو لاحظت أداءً ثقيلًا في واجهات الهاتف، سواء عند التبديل بين التطبيقات أو الشاشات الرئيسية، فقد ذكر بعض المستخدمين أن الأداء تحسّن بشكلٍ كبير بعد تعطيل ميزة Briefing التي تعرض لك آخر الأخبار من Flipboard لدى الإزاحة نحو الشاشة الأولى من اليسار. لتعطيل الميزة قم بالضغط المطوّل على أي مكان فارغ في الشاشة الرئيسية ثم قم بالانتقال إلى الشاشة الخاصة بـ Briefing وسترى في الأعلى زرًا يتيح لك تعطيل الميزة.

المشكلة الثالثة: البلوتوث

في حال حصلت معك مشاكل في اتصال البلوتوث، تتمثل بشكل خاص في عدم استقرار الاتصال ما بين الهاتف والأجهزة المُقترنة، أو عدم تمكن الجهاز من الاتصال بالجهاز حتى لو تم الاتصال بنجاح في المرة الأولى لتعريفه. قم بحذف جميع الأجهزة المقترنة (حتى تلك التي لم تعانِ من مشاكل)، ثم أعد اقترانها مرة أخرى.

المشكلة الرابعة: استهلاك سريع للبطارية

قد تلاحظ استهلاك شحن البطارية بشكل سريع نسبيًا. في حال كنت تعتقد بأن الشحن ينفد أسرع من اللازم، توجد عدة أسباب محتملة لذلك، لكن السبب المحتمل الأول هو أن هذا بسبب أحد التطبيقات المُستهلكة للبطارية بشكل كبير. إحذف أية تطبيقات قمت بتثبيتها مؤخرًا في الفترة التي سبقت انخفاض أداء البطارية، وراجع مقالنا السابق: أربعة تطبيقات تقتل بطارية هاتفك الذكي للمزيد من المعلومات.

المشكلة الخامسة: الأزرار لا تعمل

لاحظ بعض المستخدمين بأن أزرار الهاتف قد تتوقف فجأة عن العمل، كزر التشغيل أو أزرار التحكم بالصوت. رغم ندرة حدوث هذه المشكلة إلا أنه يمكن تجاوزها في حال حدثت معك من خلال إعادة تشغيل الهاتف بالضغط المطوّل على زر التشغيل والزر الرئيسي (زر البصمة) معًا، وسيتم إعادة تشغيل الهاتف وستعود الأزرار للعمل بشكل طبيعي.

المشكلة السادسة: ارتفاع حرارة الهاتف

لو وجدت بأن حرارة الهاتف مرتفعة بشكل ملحوظ، فقد يكون هناك عدة أسباب لذلك. الأول هو  أنك تستخدم الهاتف أثناء شحنه، في هذه الحالة قم بالتوقف عن استخدام الهاتف إذا شعرت بأن الحرارة أصبحت مُزعجة. ثانيًا، قد تلاحظ ارتفاع حرارة الهاتف أثناء الشحن حتى لو لم تكن تستخدمه. ارتفاع الحرارة في هذه الحالة طبيعي، إذ تؤدي ميزة الشحن السريع إلى ارتفاع في الحرارة عند الشحن إذا ما كانت الميزة مفعّلة، لا داعٍ للقلق في هذه الحالة.

إذا لاحظت استمرار ارتفاع الحرارة حتى أثناء الاستخدام الطبيعي للهاتف، فقد يكون هذا بسبب أحد التطبيقات. توفر سامسونج في هذه الحالة أداة تحسين البطارية Battery Optimiser التي يمكن الوصول إليها من الإعدادات –> البطارية Battery –> استخدام البطارية Battery Usage > المزيد More > تحسين استخدام البطارية Optimise battery usage، ثم اختر “كل التطبيقات التطبيقات” All Apps. هذا الخيار يؤدي إلى التوفير في استهلاك البطارية وكذلك في المساهمة بالتخفيض من الحرارة.

المشكلة السابعة: فشل تشغيل الكاميرا

واجه بعض المستخدمين رسالة خطأ تؤدي إلى توقف الكاميرا عن العمل بشكل مفاجئ وظهور رسالة الخطأ التالية: “تحذير: فشل الكاميرا” Warning: Camera Failed. الحل الأول الذي يمكن تجربته هو إعادة تشغيل الهاتف. وفي حال لم يتم حل المشكلة قم بالذهاب إلى الإعدادات، ومن ثم مدير التطبيقات وقد بعمل إيقاف إجباري لتطبيق الكاميرا، وكذلك الضغط على زري حذف البيانات وحذف الكاش.

ماذا أيضًا؟

هل واجهتك أية مشاكل مع جالكسي اس 7؟ كيف تمكنت من حلها؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

طرحت شركة لينوفو أمس هاتفي Moto Z و Moto Z Force، كي يكونا الهاتفين الرائدين للشركة هذا العام، وكي يتنافسا بشكل مباشر مع الهواتف البارزة من الشركات الأخرى مثل سامسونج واتش تي سي وإل جي وغيرها.

يقدم الهاتفان مواصفات عتادية قوية تجعل منهما بالفعل أهلًا للمقارنة مع أفضل الهواتف الموجودة في السوق حاليًا، لكن ما يميزهما هو تقنية MotoMods التي تتيح تركيب القطع الملحقة الخاصة بهما في الجهة الخلفية للهاتف بشكل مغنطيسي، بحيث تقوم هذه القطع بإضافة ميزات جديدة، كتحويل الهاتف إلى عارض ضوئي، أو إلى كاميرا بعدسة ذات تقريب بصري، وغير ذلك.

هذه الفكرة شبيهة بما قدمته إل جي في هاتف G5، لكن موتورولا نفذتها بشكلٍ أفضل، إذ أن تركيب القطع الملحقة يتم بشكل مغناطيسي سهل دون الحاجة لفتح الهاتف، كما سيتوفر للهاتفين الجديدين من الناحية النظرية عدد غير محدود من الملحقات لأن موتورولا فتحت برنامج MotoMods لجميع الشركات والمطورين.

سنقدم لكم في هذا الجدول مقارنة من حيث المواصفات العتادية بين Moto Z (و Moto Z Force) مع كل من Samsung Galaxy S7 Edge و HTC 10 و LG G5. دعنا نعرف ما هو الهاتف الأفضل برأيك.

ملاحظة: بحسب دقة وقياس شاشتك، قد تحتاج للتمرير بشكل أفقي فوق الجدول لمشاهدة كامل الأعمدة.

	Moto Z / Z Force	Galaxy S7 Edge	HTC 10	LG G5
نظام التشغيل	أندرويد 6.0	أندرويد 6.0	أندرويد 6.0	أندرويد 6.0
الشاشة التقنية الدقة الكثافة	“5.5 AMOLED 1440×2560 535 PPI	“5.5 Super AMOLED 1440×2560 535 PPI	“5.2 Super LCD5 1440×2560 565 PPI	“5.3 LCD 1440×2560 554 PPI
المعالج التردد	Snapdragon 820 2.2 غيغاهرتز	Snapdragon 820 2.15 غيغاهرتز أو Exynos 8890 Octa 2.3 غيغاهرتز	Snapdragon 820 2.15 غيغاهرتز	Snapdragon 820 2.15 غيغاهرتز
RAM	4 غيغابايت	4 غيغابايت	4 غيغابايت	4 غيغابايت
التخزين	32/64 غيغابايت	32/64 غيغابايت	32/64 غيغابايت	32 غيغابايت
microSD	حتى 256 غيغابايت	حتى 256 غيغابايت	حتى 256 غيغابايت	حتى 256 غيغابايت
الكاميرا الخلفية	13 ميغابيكسل (Moto Z) 21 ميغابيكسل (Moto Z Force) فتحة العدسة f/1.8 مثبت بصري للصورة التركيز بالليزر	12 ميغابيكسل فتحة العدسة f/1.7 مثبت بصري للصورة	12 ميغابيكسل فتحة العدسة f/1.8 مثبت بصري للصورة التركيز بالليزر	16 ميغابيكسل فتحة العدسة f/1.8 وكاميرا ثانية بزاوية عريضة بدقة 8.7 ميغابيكسل مثبت بصري للصورة التركيز بالليزر
الكاميرا الأمامية	5 ميغابيكسل فتحة العدسة f/2.2	5 ميغابيكسل فتحة العدسة f/1.7	5.0 ميغابيكسل فتحة العدسة f/1.8	8 ميغابيكسل فتحة العدسة f/2.0
قارئ بصمة	نعم	نعم	نعم	نعم
NFC	نعم	نعم	نعم	نعم
مقاومة الماء	مقاوم لانسكاب الماء وقطرات المطر.	مقاوم للماء والغبار بمعيار IP68	لا	لا
الشحن السريع التقنية	نعم TurboPower Charging	نعم Quick Charge 2.0	نعم Quick Charge 3.0	نعم Quick Charge 3.0
السماكة	5.2 ميليمتر (Z) 7 ميليمتر (Z Force)	7.7 ميليمتر	9 ميليمتر	7.7 ميليمتر
الوزن	136 غرام (Z) 163 غرام (Z Force)	157 غرام	161 غرام	159 غرام
البطارية (بالميلي أمبير)	2600 (Z) 3500 (Z Force)	3600	3000 ميلي أمبير	2800 ميلي أمبير
الشحن اللاسلكي	لا	نعم	لا	لا
ميزات خاصة	هاتف تركيبي Modular بإمكانية تركيب القطع الملحقة مغناطيسيًا لمنحه خصائص جديدة	شاشة منحنية		هاتف تركيبي Modular بإمكانية تركيب القطع الملحقة عبر فتح الجهة السفلية وفك البطارية

ما هي أفضل هواتف اندرويد من حيث البطارية؟ لا بد أنك طرحت على نفسك هذه السؤال.

في الحقيقة، مهما كان هاتفك الذكي رائعًا، إلّا أنه يتحوّل إلى قطعة صمّاء من البلاستيك والمعدن بمُجرّد انتهاء شحن البطارية، ويكون الأمر مزعجًا بشكل خاص لدى حاجتك الماسّة لاستخدام الهاتف أثناء عدم توفّر مصدر للطاقة.

لا بد أنك اطّلعت على مقالنا المُحدث باستمرار: أفضل هواتف أندرويد في 2016. في ذلك المقال قمنا باختيار أفضل الهواتف بناءً على معايير عدة كجودة الصناعة والشاشة والكاميرا وغيرها. لكن إن كنت تبحث عن أفضل الهواتف من حيث سعة البطارية كميزة أولى بالنسبة لك، لأنك لا ترغب بحمل بطاريات إضافية أو بنوك طاقة معك أينما ذهبت، فهذه القائمة لك.

ملاحظة: تم اختيار هذه القائمة بناءً على السعة الفعلية للبطارية والتي تُقاس بالميلي أمبير ساعي. الأداء الحقيقي يختلف بحسب استخدامك وبحسب التطبيقات الموجودة في هاتفك.

أفضل هواتف اندرويد من حيث البطارية

OUKITEL K10000

سعة البطارية: 10000 ميلي أمبير ساعي

قد تكون هذه أكبر بطارية موجودة في أي هاتف ذكي. بحسب الشركة الصينية المُصنّعة للهاتف فهو قادر على تقديم من 10 إلى 15 يومًا من الاستخدام المتواصل.

يحمل الهاتف مواصفات متوسطة، وهذا ما يساعده بشكل أكبر على تقديم أداء بطارية أفضل، فهو يحمل شاشة بقياس 5.5 إنش بدقة 720p ومعالج رباعي النواة من ميدياتيك مع 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية ويعمل بنسخة أندرويد 5.1. وهي ليست بالمواصفات السيئة على الإطلاق لو أردت رأيي خاصة أنه يُباع بحوالي 150 دولار فقط مع الشحن المجاني إلى منزلك. لو أردت هاتفًا يمكنك أن تنسى معه مشاكل انتهاء البطارية دون أن تسعى إلى أفضل المواصفات العتادية، فهذا الهاتف سيكون ممتازًا بالنسبة لك.

Ulefone Power

سعة البطارية: 6050 ميلي أمبير

من شركة Ulefone الصينية يأتي هاتف Power ببطارية كبيرة ومواصفات متوسطة. تقول الشركة أنك تستطيع استخدام هذا الهاتف لأربعة أيام متواصلة قبل الحاجة لإعادة شحنه.

يحمل الهاتف شاشة بقياس 5.5 إنش بدقة Full HD ومعالج ثماني النواة مع 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وهي مواصفات أكثر من ممتازةً نظرًا لسعره الذي يبلغ حوالي 150 دولار فقط، ويمكنك طلبه من هنا.

Asus Zenfone Max

سعة البطارية: 5000 ميلي أمبير

هذا الهاتف النحيف والأنيق يُخبئ بداخلة بطارية كبيرة بسعة 5000 ميلي أمبير، وهو كالهواتف الأخرى التي سبقته يقدم مواصفات متوسطة للذهاب بأداء البطارية إلى أبعد حد، حيث يمتلك شاشة بقياس 5.5 إنش ودقة 720p ومعالج Snapdragon 410 رباعي النواة مع 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وهو يباع بحوالي 183 دولار.

Huawei Mate 8

سعة البطارية 4000 ميلي أمبير

إن كنت تميل إلى الهواتف كبيرة الحجم وتحتاج إلى بطارية كبيرة في ذات الوقت، عليك بـ Mate 8 من هواوي خاصة أنه يمتلك هيكلًا معدنيًا وشاشةً جميلة بقياس 6 إنش ودقة Full HD مع قارئ للبصمة في الجهة الخلفية منه و 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، ناهيك عن كونه يأتي بنسخة أندرويد 6.0 – مارشميلو الأخيرة. يُباع الهاتف بحوالي بسعر يبدأ من حوالي 500 دولار.

Samsung Galaxy S7 Edge

سعة البطارية: 3600 ميلي أمبير

من أفضل الهواتف الذكية بشكلٍ عام، ومن أكبر هواتف سامسونج من حيث البطارية. من الجيد أن سامسونج قررت أخيرًا زيادة حجم البطاريات في هواتفها. ورغم أن الهاتف لا يقدم نفس عمر البطارية الذي تراه في الهواتف الأخرى الموجودة في هذه القائمة بسبب مواصفاته العتادية المرتفعة، ولأن البطارية ذات سعة أقل، لكنها تبقى بطارية ذات سعة ممتازة تقدم أداءً يتفوق على ما تجده في أجهزة سامسونج الكبيرة الأخرى على غرار Note 5 أو +S6 Edge (سعة 3000 ميلي أمبير).

هذا هو أقوى هواتف قائمتنا هذه بشاشة دقة QHD و 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وكاميرا هي من الأفضل على الإطلاق في عالم الهواتف حاليًا.

سنقوم بتحديث هذه القائمة باستمرار لإضافة الأجهزة الجديدة التي تستحق.

وفقًا لعدة تقارير، بدأت شركة سامسونج الكورية بإرسال التحديثات الأمنية الخاصة بشهر يونيو/حزيران إلى هواتفها الذكية، وذلك على الرغم من أننا لا نزال في شهر مايو/أيار.

حاليًا، يبدو أن هواتف Galaxy S7/S7 Edge هي أول من يحصل على التحديث الجديد، والذي يتضمن بشكلٍ أساسيّ التحديثات الأمنية الخاصة بجوجل، ومن المتوقع أن تصل التحديثات إلى باقي الأجهزة خلال وقتٍ قريب، ولكن على الأغلب ستصل التحديثات للهواتف الأحدث إصدارًا والهواتف الرائدة قبل بقية الهواتف. الصورة التالية تظهر أحد هواتف Galaxy S7 Edge في إسبانيا والتي حصلت على التحديث الجديد.

إن كنتم من مستخدمي هواتف سامسونج، يمكنكم تفقد إعدادات الهاتف بكم والتأكد من وصول التحديث الجديد من أجل تحميله وتنصيبه.

المصدر