أندرويد للعرب

يبدو أن جوجل تتجه إلى إضافة تقنية المسح الضوئي لقزحية العين بشكل ضمني للإصدار القادم من أندرويد Android P.

في أواخر عام 2011 أطلقت عملاقة البحث جوجل نسخة أندرويد 4.0 أيس كريم ساندويتش، والتي تضمنت تكنولوجيا التعرف على الوجه Face Unlock، ولكن لم يتم اعتماد هذا الحل من قبل العديد من مصنعي الأجهزة إلا بعد سنوات، واتجهت سامسونج إلى توفير تقنية المسح الضوئي لقزحية العين ضمن هاتفها Galaxy Note 7، وفي الوقت نفسه، أطلقت الشركة الكورية الجنوبية مؤخرًا هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+، والتي تضمنت ميزة التعرف على الوجه والمسح الضوئي لقزحية العين.

ومن المفترض أن نلقي أول نظرة على الإصدار القادم من نظام أندرويد، والمعروف حاليًا باسم Android P، خلال مؤتمر مطوري جوجل السنوي Google I/O المقرر في 8 مايو القادم، ومع ذلك، تنتشر على الإنترنت منذ مدة تقارير تتحدث عن المزايا التي سوف يأتي بها النظام المرتقب، وآخرها تقرير يفيد بأن النظام سيكون قادرًا على حماية خصوصية مستخدميه عن طريق منع التطبيقات من الوصول إلى الكاميرا.

والآن، يظهر تقرير جديد يشير إلى أن الإصدار المقبل من أندرويد Android P قد يتضمن دعمًا ضمنيًا لميزة المسح الضوئي لقزحية العين، وذلك وفقًا لمجموعة من التعليقات الموجودة في مكتبة وثائق مشروع أندرويد مفتوح المصدر AOSP، والتي توضح إمكانية تضمن الإصدار القادم أسلوب مصادقة بيومترية جديد يتمثل بإمكانية التعرف على القزحية، مما قد يسهل على مصنعي الهواتف الذكية دمج أجهزة استشعار قزحية العين ضمن هواتفهم، ويجعل هذه الميزة تصل إلى المزيد من أجهزة أندرويد مستقبلًا.

تجدر الإشارة إلى أن النقاشات حول تلك التعليقات ما تزال مستمرة، ولم يتم دمجها في مشروع أندرويد مفتوح المصدر حتى الآن، وهي تأتي من قبل مهندسي برمجيات شركة Fingerprint Cards التي تطور وتسوق الحلول المرتبطة بتكنولوجيا المصادقة البيومترية للعديد من شركات تصنيع أجهزة أندرويد مثل جوجل وهواوي وغيرها من الشركات، بحيث يمكن للمصنعين في حال تم اعتمادها إضافة أجهزة الاستشعار والتعليمات البرمجية اللازمة من أجل تفعيل الميزة وتشغيلها ضمن أجهزتهم.

المصدر

المصدر: نظام Android P قد يتضمن دعمًا ضمنيًا لتقنية المسح الضوئي لقزحية العين

الأدوات الإنتاجية من جوجل مثل Gmail و Hangouts Chat و Google Docs ستعمل مع خدمة Dropbox بشكل أكثر سلاسة في المستقبل القريب.

خلال السنوات الماضية، لعبت خدمة التخزين السحابي دروب بوكس Dropbox دورًا محوريًا في زيادة شعبية الخدمات القائمة على السحابة، ولكن للأسف ما تزال الشركة توفر 2 غيغابايت فقط من السعة التخزينية للحسابات المجانية، بحيث تجاوزتها في هذه النقطة خدمات مثل جوجل درايف Google Drive ومايكروسوفت ون درايف Microsoft OneDrive، وبالرغم من ذلك، فقد تمكنت الخدمة من الاحتفاظ بالعديد من المستخدمين.

والآن، تعلن خدمة التخزين السحابي دروب بوكس Dropbox عن تكاملها مع التطبيقات والأدوات الإنتاجية الخاصة بخدمات جوجل السحابية، بما في ذلك المستندات Docs وجداول البيانات Sheets والعروض التقديمية Slides وجيميل Gmail و Hangouts.

هذه الشراكة مع خدمات Google Drive جاءت بهدف توفير مكان موحد بشكل أكبر لخدمات العمل، وتخطط دروب بوكس لتطوير سلسلة من عمليات التكامل عبر الأنظمة التي تربط أدوات جوجل السحابية الخاصة بحزمة G Suite مع منصتها للتعاون الشاملة، وتشير الخدمة إلى أن عملية الدمج هذه ستتوفر لجميع المستخدمين، مما يسمح لهم بإنشاء ملفات المستندات وجداول البيانات والعروض التقديمية من جوجل والتي يتم تخزينها وتشغيلها وتعديلها ضمن دروب بوكس.

وبحسب الإعلان سيتوفر للمستخدمين خيار فتح الملفات المتوافقة وتعديلها مباشرة من خلال المستندات وجداول البيانات والعروض التقديمية، ومن الجدير بالذكر أن الشركة أطلقت نفس التكامل بالنسبة لمستخدمي مايكروسوفت أوفيس في عام 2014.

وبالإضافة إلى ذلك ستعمل الشركة على تطوير المزيد من عمليات دمج تطبيقات G Suite مثل Gmail و Hangouts Chat، والتي تم توفيرها بشكل عام لمستخدمي G Suite في وقت سابق من هذا الشهر، مما يساعد الفرق على إبقاء محتوى المشاريع مرتبطًا بالمحادثات، بحيث أن الإضافات الجديدة ضمن Gmail تتيح للمستخدمين إمكانية تحديد وإنشاء روابط لملفات دروب بوكس بشكل مباشر من ضمن Gmail.

ومن المتوقع أن تكون هذه الإضافات متوافرة في النصف الثاني من عام 2018، وعند بدء عمليات الدمج سيحصل مستخدمو دروب بوكس الذين يستخدمون G Suite على تجربة أفضل.

المصدر

المصدر: خدمة Dropbox تعلن عن تكاملها مع خدمات جوجل السحابية

تهدف الميزة الجديدة من جوجل إلى تقديم أفضل إجابة للأسئلة متعددة المقاصد.

قد يطرح كثير منا على محرك البحث جوجل أسئلة من الصعب الرد عليها بإجابة واحدة وبسيطة من قبيل: “حرارة وسط الأرض؟” أو “طنين الأذن في الطائرة؟”، فمثل هذه الأسئلة تحتمل أن يكون السائل، بالنسبة للسؤال الأول، يسعى وراء إجابة عن سبب حرارة باطن الأرض أو مقدار درجة حرارتها. أو أن يسعى، بالنسبة للسؤال الثاني، وراء إجابة عن سبب الطنين أو عن علاج له.

ولحل هذه المشكلة، أعلنت شركة جوجل اليوم أن محرك البحث سوف يعرض لمثل هذا النوع من الأسئلة “مقتطفات مميزة متعددة الأوجه”، فمثلًا سوف تعرض للمستخدم الذي يستعلم عن “حرارة سطح الأرض” بطاقة تعرض سبب حرارة باطن الأرض، بالإضافة إلى بطاقة أخرى تعرض مقدار درجة الحرارة.

وقالت الشركة في منشور على مدونتها إنه يمكننا، باستخدام المقتطفات المميزة متعددة الأوجه، فهم طلب البحث على نحو أفضل مع إمكانية التعرف على الوقت الذي يمكن أن يكون هناك تفسيرات متعددة لطلب بحث واحد.

وذكرت جوجل أنها تهدف خلال العام الجاري إلى توسيع “المقتطفات المميزة متعددة الأوجه” لتشمل مجموعة أوسع من الاستفسارات الدقيقة التي تتجاوز مجرد الاستعلامات “متعددة القصد”. على سبيل المثال، هناك استعلامات تتطلب أن تعرض أمورًا مهمةً، مثل التكلفة، والمدة، والطرق، والتمويل.

هل تعتقد أن مثل هذه الميزة مهمة؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: جوجل تعتزم عرض أكثر من إجابة للأسئلة متعددة الأوجه على محرك بحثها

شهد المعرض انضمام شركات جديدة إلى مبادرة “أندرويد ون” وإطلاق أوائل هواتف “أندرويد أوريو جو”.

لا يُنكر الدور الجوهري الذي لعبه نظام أندرويد منذ ظهوره قبل عشر سنوات في تسهيل وصول الحوسبة المحمولة إلى كثيرين، فقد نجح النظام في أن يصبح في متناول مليارات البشر، فلنظام أندرويد الآن حضور طاغٍ في الهواتف الذكية، والحواسب اللوحية، والساعات الذكية، وإنترنت الأشياء، فضلًا عن مجالات أخرى.

ويبدو أن شركة جوجل لن تقف عند هذا الحد، إذ تواصل العمل مع شركات كثيرة لتحقيق تجربة متناسقة للعتاد والبرمجيات على نحو يلبي توقعات المستخدمين في جميع أنحاء العالم، وفق ما قالت في منشور على مدونتها.

وفي إطار ذلك، أُعلن خلال الأسبوع الحالي في مدينة برشلونة الإسبانية، حيث يُقام معرض “المؤتمر العالمي للجوال” MWC 2018 عن جيل جديد من الهواتف الذكية في إطار مبادرة “أندرويد ون” Android One التي توفر تجربة أندرويد خام وتحديثات سريعة، إضافة إلى هواتف أخرى تعمل بالنسخة المخففة من النظام، “أندرويد أوريو جو” Android Oreo Go.

وبالنسبة لنظام “أندرويد أوريو جو” الذي يوفر تجربة سريعة وسلسلة مُحسنة للأجهزة التي لا يتعدى حجم ذاكرة الوصول العشوائي “رام” الخاصة بها 1 جيجابايت، وذلك بفضل نسخ مخففة من التطبيقات التي تشغل حيزًا أصغر من الذاكرة ومساحة التخزين الداخلية.

ومن الشركات التي أعلنت عن هواتف تعمل بنظام “أندرويد أوريو جو” شركة Alcatel مع هاتفها Alcatel 1X، كما أعلنت شركة General Mobile عن هاتف GM 8 Go.

وأعلنت شركة HMD عن هاتف Nokia 1، وقالت شركة هواوي إنها سوف تُسخِّر موارد كبيرة لدعم هواتف “أندرويد أوريو جو”، كما ستطلق هاتفًا يعمل بالنظام لجميع الأسواق الناشئة الرئيسية في المستقبل القريب.

ولأن نظام “أندرويد أوريو جو” يستهدف الأسواق الناشئة في المقام الأول، كان لشركات تلك الدول، مثل شركتي LAVA و Micromax الهنديتين، حضور في MWC 2018، إذ أعلنتا عن هاتفي LAVA Z50 و BHARAT GO. إضافة إلى شركة ZTE التي أعلنت عن هاتف ZTE Tempo Go.

أما بالنسبة لهواتف “أندرويد ون”، فقد شهد معرض MWC 2018 انضمام عدد من الشركات إلى المبادرة، فبعد إتش تي سي وموتورولا وشارب وشاومي التي أعلنت انضمامها في عام 2017، انضمت شركة HMD من خلال 3 هواتف ذكية، هي: Nokia 6 و Nokia 7 Plus و Nokia 8 Sirocco.

وإلى جانب HMD، كشف شركة General Mobile عن خامس هاتف “أندرويد ون”، وهي GM8 الذي تعتزم طرحه خلال الأشهر القادمة.

يُشار إلى أن لنظام أندرويد كان له حضوره المعهود في سوق الهواتف الذكية عالية المواصفات مع إعلان سامسونج عن هاتفي Galaxy S9 و Galaxy S9+، كما أعلنت سوني عن هاتفي Xperia XZ2 و Xperia XZ2 Compact.

هل تتوقع أن تزيد حصة أندرويد في سوق الهواتف الذكية؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.

المصدر

المصدر: في حال فاتك ذلك: إعلانات نظام أندرويد في MWC 2018

هل تساءلت سابقًا أين تقوم آبل بتخزين بيانات iCloud، بما في ذلك الصور والفيديوهات والملفات وجهات الاتصال والبيانات الأخرى للملايين من عملاء الشركة.

خلال الشهر الماضي قامت آبل بتحديث ملف PDF يسمى دليل أمان آي أو إس iOS ضمن موقعها الإلكتروني، بحيث شمل الملف المحدث تأكيدًا بأن الشركة المصنعة لهواتف آيفون تعتمد على حلول وخدمات جوجل السحابية من أجل تخزين بيانات خدمتها iCloud، جنبًا إلى جنب مع اعتمادها على خدمات أمازون Amazon S3.

وعلى مدى السنوات الماضية دأبت آبل على نشر نسخ جديدة من هذا الملف، والتي تضمنت وصفًا يشير إلى أن خدمات iCloud تعتمد على أنظمة تخزين البيانات عن بعد التابعة لشركة أمازون AWS، فضلًا عن Azure من مايكروسوفت، إلا أن النسخة الجديدة من الملف ألغت الإشارة إلى خدمات Microsoft Azure وحلت محلها منصة جوجل السحابية.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، قالت جوجل إن خدماتها السحابية العامة وتطبيقاتها الإنتاجية المستندة إلى خدمات G Suite السحابية قد ساهمت بمبلغ مليار دولار أمريكي ضمن إيراداتها الربع سنوية الأخيرة للربع الرابع من عام 2017، في حين أن خدمات أمازون السحابية AWS حققت 5.11 مليار دولار من الإيرادات خلال الربع الرابع من عام 2017.

وتصف النسخة الجديدة من الملف خدمة iCloud: “يتم تخزين الأجزاء المشفرة من الملف دون أي معلومات تفيد بتعرف وتحديد المستخدم، وذلك باستخدام خدمات تخزين طرف ثالث مثل Amazon S3 ومنصة جوجل السحابية”، وإلى جانب آبل، فإن قائمة عملاء خدمات وحلول جوجل السحابية تشمل العديد من الشركات مثل باي بال PayPal وسناب Snap وسبوتيفاي Spotify و Kroger.

يُذكر أنه قبل وصول نسخة شهر يناير 2018 من هذا الملف، كانت النسخة السابقة تعود إلى شهر مارس 2017، ويعد الكشف دليلًا جديدًا على زيادة استخدام خدمات جوجل السحابية، مما يجعل جوجل قادرة على منافسة أمازون ومايكروسوفت من ناحية البنية التحتية السحابية.

المصدر

المصدر: آبل تؤكد استخدامها خوادم جوجل من أجل استضافة بيانات iCloud

كوالكوم تخطط لوضع هذه السلسلة في المنتصف ما بين Snapdragon 800 و Snapdragon 600، مع توفيرها قدرات ذكاء اصطناعي أكبر.

إذا كنت تستخدم هاتف أندرويد رائد، فمن المحتمل أن يتضمن جهازك معالج يتبع لسلسلة Snapdragon 800، أما في حال كنت تستخدم هاتف فئة متوسطة فهناك احتمال أن يمتلك هاتفك معالجًا من تشكيلة Snapdragon 600، بينما عند استخدامك لهاتف منخفض المواصفات فهناك إمكانية استعمال هذا الهاتف لأحد معالجات سلسلة Snapdragon 200 أو Snapdragon 400.

والآن، تعلن كوالكوم عن سلسلتها الجديدة من المعالجات المصممة للأجهزة المحمولة تحت اسم Snapdragon 700، وذلك دون تحديد أي أسماء معينة للمعالجات المتوفرة ضمن هذه السلسلة بعد، إلا أنه من المفترض أن تحصل المعالجات التابعة إلى التشكيلة الجديدة على مجموعة من الميزات المتوفرة لسلسلة معالجاتها الرائدة Snapdragon 800، ولكن بسعر مقبول.

هذا الإعلان يأتي كجزء من مشاركة كوالكوم في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المنعقد حاليًا بمدينة برشلونة الإسبانية، بحيث أكدت خططها الرامية إلى توفير نماذج من معالجات السلسلة الجديدة لعملائها من مصنعي الأجهزة خلال النصف الأول من هذا العام، بحيث تنتقل مسؤولية توفير هذه المعالجات ضمن الأجهزة الجديدة إلى الشركات المصنعة.

وبالحديث عن سلسلة Snapdragon 700 فإن كوالكوم تخطط لوضعها في المنتصف ما بين Snapdragon 800 و Snapdragon 600، بحيث تجلب السلسلة الجديدة قدرات ذكاء اصطناعي أكبر من خلال تضمينها دعمًا لمحرك الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة، مع توفيرها تحسينات في هذا المجال تساوي ضعف ما هو متاح حاليًا ضمن معالج Snapdragon 660.

وبالإضافة إلى ذلك، ستحصل تشكيلة Snapdragon 700 على العديد من التحسينات في عدة مجالات مختلفة، فضلًا عن تحسينات في الأداء العام للنظام، بحيث أن الكثير من هذه التحسينات تأتي من خلال العمل المتزامن ما بين تقنيات Hexagon DSP وأنوية Kryo ومعالج إشارة الصور Spectra ISP والنظام الفرعي للمعالجة البصرية Adreno.

وبحسب الشركة فإن جميع معالجات فئة Snapdragon 700 سوف توفر تحسينات تصل إلى نسبة 30 في المئة من حيث كفاءة استخدام الطاقة، مع تحسينات في الأداء والكاميرا وعمر البطارية عبر العديد من التطبيقات بالمقارنة مع أرقى معالجات فئة Snapdragon 600، إلى جانب دعمها لتقنيات شحن أسرع مثل Quick Charge 4+.

المصدر

المصدر: كوالكوم تعلن عن سلسلة Snapdragon 700

في حال كنت تمتلك جهاز بيكسل ولديك ملاحظات حول الإعدادات أو تكوين الهاتف فإن فريق بيكسل التابع للشركة يجمع ردود الأفعال.

خلال شهر فبراير من العام الماضي، طلبت جوجل بشكل عام الحصول على تعليقات حول تصميم الجيل الأول من أجهزة Pixel و Pixel XL، وذلك من خلال مشاركة ضمن مجتمع مستخدمي بيكسل، حيث طلب كريشنا كومار مدير المنتج ضمن جوجل رأي المستخدمين حول تصميم الهواتف، وما الخطأ التصميمي في تلك الأجهزة، وكيف يمكن تحسين الأجهزة المستقبلية.

ويبدو أن جوجل تسعى الآن للحصول أيضًا على بيانات وردود أفعال المستخدمين بشكل عام عن الجانب البرمجي من تجربة هواتف بيكسل فيما يتعلق بالإعدادات وتكوينات الجهاز، وذلك من خلال مشاركة ضمن مجتمع مستخدمي بيكسل ضمن موقع Reddit.

وفي حال كنت تمتلك جهاز بيكسل من جوجل ولديك ملاحظات حول بعض جوانب الإعدادات أو تكوين الهاتف فإن فريق بيكسل التابع للشركة يجمع ردود الأفعال ضمن المشاركة التي تحمل عنون “جمع ردود الفعل حول تكوين هاتف بيكسل، ما هي النقاط المزعجة بالنسبة لك فيما يتعلق بإدارة وتعديل واستكشاف الإعدادات”.

وفي الوقت نفسه فإن جوجل تعمل أيضًا على تجميع النقاط المزعجة بالنسبة للمستخدمين، وتطلب منهم شرحها، وعلى سبيل المثال في حال كان هناك خيار تستعمله بشكل كبير يوميًا فإمكانك شرح الأمر وتوضيح السيناريوهات التي يمكن من خلالها لجوجل تقليل الجهد المطلوب فيما يخص هذا الخيار ومساعدتها في الحصول على فهم أوضح للمشكلة للعمل على معالجتها.

وبالرغم من إمكانية استماع الشركات للمستخدمين قد تكون صعبة في كثير من الأحيان، إلا أن جوجل تشير ضمن المشاركة إلى أنها تأمل في أن تتمكن من دمج هذه التعليقات والعمل عليها جميعًا من أجل تحسين تجربة الإعدادات ضمن أجهزة بيكسل المستقبلية.

تجدر الإشارة إلى أن نسخة أندرويد أوريو 8.0 جلبت معها إعادة تصميم ملحوظة نوعًا ما لتطبيق الإعدادات، بحيث تم تجميع وترتيب جميع الخيارات التي يتم استعمالها بشكل متكرر، ويبدو أن جوجل تواصل الآن جهودها في هذا الاتجاه مع التركيز على فئات محددة.

المصدر

المصدر: جوجل تسعى للحصول على تعليقات حول إعدادات Pixel

بدأت يوتيوب منذ عام 2009 توفير التسميات التوضيحية التلقائية، ومنذ ذلك الحين قامت بإضافة تسميات توضيحية لأكثر من مليار مقطع فيديو.

قبل حوالي عشر سنوات تقريبًا بدأت منصة مشاركة مقاطع الفيديو يوتيوب بث أحداث مباشرة مختارة بعناية من خلال خدمة البث المباشر المسماة YouTube Live، وفي شهر أبريل 2011 وصلت خدمة البث المباشر هذه إلى بعض شركاء يوتيوب، وعند الانتقال إلى يوتيوب لايف، يمكنك مشاهدة الأحداث التي يتم بثها حاليًا، والأحداث التي تم بثها مؤخرًا، وتحديد تذكيرات لأحداث البث المباشر القادمة.

والآن، تحصل هذه الخدمة على عدد من التحديثات الجديدة التي تهدف إلى تعزيز تجربة المشاهدين، وأهمها التسميات التوضيحية بالإنجليزية التي يتم إنشاؤها تلقائيًا لمقاطع فيديو البث المباشر، في حين تتضمن التحديثات الأخرى إمكانية وضع علامات الموقع الجغرافي لمقاطع فيديو البث المباشر، وإدخال تحسينات على الدردشة المباشرة للمنصة، بحيث أن هذه التحديثات مصممة لتحسين تجربة البث المباشر لكل من المبدعين والمشاهدين.

وخلال عام 2009 بدأت يوتيوب توفير التسميات التوضيحية التلقائية، وبحسب الشركة فقد قامت منذ ذلك الحين بإضافة تسميات توضيحية لأكثر من مليار مقطع فيديو، وبالرغم من أن التسميات التوضيحية لفيديوهات البث المباشر في الوقت الحقيقي تعتبر أكثر تعقيدًا، إلا أن التقدم التقني في مجال التعرف على الكلام جعل مثل هذا الأمر ممكنًا.

وبحسب الإعلان فإن هذه الميزة ستتوفر خلال الأسابيع المقبلة، وبعد الإطلاق ستواصل الشركة العمل على تحسين زمن الاستجابة ودقة التسميات التوضيحية، وهي تعتمد على تقنية التعرف التلقائي على الكلام LASR من أجل توفير التسميات التوضيحية عند عدم توافرها يدويًا.

وفيما يتعلق بالميزة الثانية فإن مشاهدة مقاطع البث المباشر والتفاعل مع المبدعين والمعجبين الآخرين أصبحت هذه الأيام تمثل ظاهرة شعبية، وتبعًا لذلك ترغب يوتيوب بالسماح للمستخدمين بتجربة هذا الأمر بشكل أوسع، إذ أصبح بالإمكان مشاهدة المحادثة بأكملها التي تمت أثناء البث المباشر وبعد توقفه.

كما يجلب التحديث إمكانية إضافة علامات الموقع الجغرافي إلى فيديوهات البث المباشر من خلال الأجهزة المحمولة أو إلى الفيديوهات التي يتم تحميلها، بحيث يمكن للمستخدمين استكشاف مقاطع الفيديو من مكان ما عبر النقر على العلامة الجديدة، وتصفية فيديوهات البث المباشر استنادًا إلى المكان الذي تم تسجيلها فيه.

المصدر

المصدر: البث المباشر على يوتيوب يحصل على عدد من الميزات الجديدة

الشركة الفنلندية Jolla تعلن عن النسخة الجديدة من نظامها التشغيلي المحمول Sailfish 3، جنبًا إلى جنب مع دعمه لمجموعة جديدة من الأجهزة.

هناك العديد من الشركات المشاركة في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، ومنها الشركة الفنلندية العاملة في مجال صناعة الهواتف المحمولة والمطورة لأنظمة المحمول Jolla، والتي استغلت مشاركتها في المؤتمر للإعلان عن النسخة الجديدة من نظامها التشغيلي Sailfish 3، والذي جاء خلفًا لنظام MeeGo ويعتمد على نواة لينوكس مفتوحة المصدر.

وبالإضافة إلى ذلك، قامت الشركة بالإعلان عن توفيرها دعمًا جديدًا لعدد قليل من الأجهزة التي انضمت إلى النظام الإيكولوجي لـ Sailfish OS، وكشفت كذلك عن نسخة جديد من نظامها التشغيلي المحمول مصممة خصيصًا للهواتف الداعمة لميزة 4G مثل هاتف Nokia 3310 الذي تم طرحه في السوق الصينية في وقت سابق من هذا العام.

وبالحديث عن النظام، فإن إحدى أكبر التغييرات التي أدخلتها الشركة تتمثل بالطريقة التي يمكن من خلالها أن يتم توزيعه عبر الترخيص الإقليمي، وتوفير الدعم الكامل للبنية التحتية الإقليمية، مما يؤدي إلى توافر ترقية للإصدارات بشكل مضطرد.

أما بالنسبة لنظام تشغيل الهواتف نفسه، فإنه من المفترض أن توفر النسخة الجديدة Sailfish 3 أداء أسرع بنسبة 30 في المئة، مع تحسين ميزة تعدد المهام والقدرة على التبديل بسرعة بين التطبيقات، فضلًا عن إعادة تصميم القائمة العليا التي تحتوي على الإجراءات والإعدادات، بحيث يستخدم النظام نمطًا مرئيًا جديدًا يضم ثيمات خفيفة ورسوم متحركة.

جنبًا إلى جنب مع جلبه حلول أمنية جديدة بما في ذلك معمارية منقحة ودعمًا لبصمات الأصابع والتشفير والقفل عن بعد وإمكانية مسح البيانات، فضلًا عن تمكين الخدمات القائمة على مبدأ سلسلة الكتل، وتقنيات الاتصال VoLTE و Bluetooth LE، مع الاعتماد على التكامل مع الخدمات السحابية والمزامنة التلقائية.

كما أعلنت Jolla عن انضمام مجموعة جديدة من الأجهزة إلى عائلة نظامها التشغيلي، بما في ذلك Sony Xperia XA2 جنبًا إلى جنب مع Gemini PDA وحواسيب INOI اللوحية INOI T8 و INOI T10 التي تستخدم عادةً في روسيا من قبل عملاء الشركات، ومن المفترض أن تتوفر النسخة الجديدة من النظام التشغيلي على مراحل ابتداءًا من الربع الثالث من هذا العام، بحيث تصل بشكل تدريجي إلى جميع الأجهزة المؤهلة.

المصدر

المصدر: شركة Jolla تعلن عن أحدث نسخة من نظامها التشغيلي Sailfish 3

 أكدت جوجل أنه بحلول نهاية العام سيكون المساعد الرقمي متاحًا بأكثر من 30 لغة، بالمقارنة مع توافره حاليًا.

في وقت سابق من هذا الشهر، كشفت جوجل خلال مؤتمر قمة مبادرة الأخبار الرقمية 2018 Digital News Initiative Summit أن مساعدها الرقمي Google Assistant سوف يحصل على توسعة شاملة على نطاق دولي خلال 2018، وقبل عدة أيام، أكدت على حصول المساعد قريبًا على دعم لعدد أكبر من اللغات وغيرها من الأدوات، وذلك ضمن خطتها لتوفير مساعدها عبر 30 لغة مختلفة بحلول نهاية العام الحالي 2018.

وخلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المنعقد حاليًا بمدينة برشلونة الإسبانية، أعلنت عملاقة البحث عن تنفيذها الخطوة الأولى من خطتها، جنبًا إلى جنب مع حصول المساعد على بعض الميزات الأخرى لتعزيز إمكانيته فيما يخص المنافسة مع المساعدات الرقمية الأخرى.

وتبعًا لذلك فقد حصل المساعد على دعم لسبع لغات جديدة هي الهندية والتايلاندية والأندونيسية والدنماركية والنرويجية والسويدية والهولندية، إلى جانب توافره سابقًا بتسع لغات، ليصبح العدد الكلي الحالي 16 لغة، إلا أن هذا الدعم ليس النهاية كما تقول جوجل، إذا إنها تستعد لدعم المزيد من اللغات القادمة في وقت لاحق من هذا العام.

هذه اللغات جميعها التي يدعمها المساعد قادرة على الاستفادة من تقنيات معالجة اللغة الطبيعية من جوجل في سبيل تطوير تطبيقات صوتية بشكل أسهل من خلال البرمجية التقليدية عبر الإجراءات Actions أو منصة Dialogflow، التي استحوذت عليها الشركة وكانت تعرف سابقًا باسم api.ai.

وبالإضافة إلى اللغات، فقد تحدثت الشركة على أدوات تكامل جديدة تمكن المساعد الرقمي من فعل أشياء أكثر مع التطبيقات، بحيث أن هذه الأدوات تجعل من الممكن للمستخدم القيام بأشياء مثل إتمام المعاملات من خلال الصوت، ومن ثم إعادة توجيهها إلى تطبيق أندرويد للحصول على معلومات أكثر تفصيلًا.

وفي الوقت نفسه، فإن المساعد سوف يحصل خلال الأسابيع المقبلة على دعم لفهم لغات متعددة في نفس الوقت، بحيث يمكنه فهم الأوامر بسلاسة أثناء التحدث بعدة لغات، ومن المقرر في وقت لاحق من هذا العام أن يبدأ الدعم من خلال الإنجليزية والفرنسية والألمانية، إلى جانب حصوله على وظائف جديدة تتمثل بإمكانية أداء المهام الروتينية والتذكيرات القائمة على الموقع الجغرافي.

المصدر

المصدر: مساعد جوجل الذكي يدعم سبع لغات جديدة