فبراير 22
سامسونج تطلق منصة محتوى رقمي وخدمة ترفيهية مصممة خصيصاً للعملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
خلال منتداها الثامن لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، استعرضت شركة سامسونج للإلكترونيات منصتها المبتكرة لتوفير المحتوى الرقمي وخدمة الترفيه متعددة الوسائط الأولى لها على مستوى العالم CUE، والتي تم إطلاقها خصيصاً للعملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وبحسب الشركة فإن منصة CUE تمكن العملاء من الاستمتاع بإمكانية الوصول إلى مجموعة شاملة من العروض الترفيهية المخصصة، بما في ذلك المقاطع الموسيقية والمجلات والنغمات، بحيث أصبح بإمكان العملاء الآن الوصول إلى مكتبة واسعة من أحدث الأغاني ومقاطع الموسيقى وقوائم التشغيل، بالإضافة إلى آلاف النغمات ومجموعة مميزة من المجلات الإقليمية والمحلية، وذلك وفقًا لآلية شراء سلسلة ومريحة.
ووفقًا لسامسونج فإن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تمتلك واحدة من أعلى معدلات الشباب بين السكان على مستوى العالم، حيث تتنوع احتياجاتهم ومتطلباتهم فيما يتعلق بنوعية المحتوى الترفيهي الذي يفضلونه، وهو ما دفع سامسونج إطلاق منصة CUE المبتكرة، وذلك في إطار جهودها الهادفة إلى تلبية كافة احتياجات عملائها عبر المنطقة فيما يتعلق بإمكانية الوصول إلى محتوى ترفيهي شامل ومتنوع بحسب رغباتهم مع ضمان توفير تجربة استخدام سلسلة وتفاعلية.
وتتوفر منصة CUE في 17 دولة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع طريقة اشتراك سلسة وخيارات دفع متعددة بدون جهد تشمل الدفع عبر خدمة الفوترة المباشرة أو بطاقات الائتمان، بحيث توفر تجربة الاستخدام المميزة آلية دفع من ثلاث خطوات مع التركيز على عنصري الأمان والبساطة، ويتواجد تطبيق CUE من سامسونج للتنزيل في متجر Galaxy App Store.
الموسيقى التي توفرها منصة CUE
تتيح منصة CUE من سامسونج للمستخدمين تشغيل وتنزيل الأغاني والمقاطع الموسيقية المفضلة لديهم من خلال توفير متجر موسيقي وخدمة تشغيل متقدمة في ذات المنصة، بحيث يمكن للعملاء المشتركين في خدمة سامسونج “All the Music” الوصول إلى المكتبة الموسيقية الشاملة التي توفرها هذه الخدمة بالإضافة إلى مجموعة من قوائم التشغيل المنظمة التي يمكن للعملاء من خلالها حفظ أغانيهم المفضلة والعودة إليها في أي وقت حتى في وضعية عدم الاتصال بالإنترنت.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن منصة سامسونج المبتكرة تتيح للمستخدمين أيضًا إمكانية إنشاء مجموعتهم الموسيقية الخاصة بهم عبر شراء وتنزيل أغانيهم المفضلة من مكتبة محدثة تضم أحدث الأغاني والألبومات، ومع تزويد المنصة بخدمة دفع سلسة تتيح للعملاء خيارات الدفع ببطاقة الائتمان أو من خلال خدمة الفوترة المباشرة، فقد أصبحت تجربة الاستماع للأغاني أكثر بساطة ومتعة من ذي قبل.
المجلات على منصة CUE
يمكن للمستخدمين من خلال تطبيق منصة CUE الوصول إلى جميع المجلات المفضلة لديهم بشكل سلس، كما يمكنهم تصفح المجلات الرائدة في المنطقة عبر هواتفهم الذكية، بما في ذلك مجموعة واسعة من العناوين الرئيسية في المجلات الرائدة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بحيث عملت سامسونج على تخصيص جميع المجلات المتوفرة بالشكل الأمثل لتناسب منتجاتها، وذلك عبر توفير تجربة قراءة ممتعة وغامرة مع محتوى وألوان دقيقة ونابضة بالحياة كما في النسخ المطبوعة.
نغمات الرنين على منصة CUE
توفر منصة CUE من سامسونج آلاف النغمات للمستخدمين الذين يمكنهم الاختيار من بينها، ما يتيح للعملاء تصفح النغمات بسهولة وشراء تلك التي تناسب ذوقهم وأسلوبهم، جنبًا إلى جنب مع إمكانية تصفح كافة المقاطع الموسيقية المفضلة لديهم، بغض النظر عن نوعها، إلى جانب الاستمتاع بقراءة المجلات المفضلة لدى المستخدمين بغض النظر عن نوعها بما في ذلك المجلات الرياضية والمختصة بالأزياء والسيارات والأعمال التجارية والأخبار وغيرها، فضلاً عن تخصيص أسلوبك مع نغمة الرنين التي تعجبك.
المصدر: سامسونج تستعرض منصة المحتوى الرقمي CUE
فبراير 22
الشركات المصنعة للهواتف الذكية تحاول بشتى السبل توفير مساحة إضافية ضمن الأجهزة مما جعلها تخاطر بإزالة منفذ سماعات الرأس التقليدي.
تواصل الشركات المنصعة للأجهزة الإلكترونية الإستهلاكية استكشاف شتى السبل من أجل توفير مساحة إضافية ضمن الأجهزة، بحيث يتم فحص كل عنصر ضمن هذه الأجهزة لمحاولة إيجاد طريقة للتقليل من الحجم المطلوب، وفي عالم الهواتف الذكية شاهدنا الشركات المصنعة تفعل أشياء مختلفة مثل الجمع بين الطبقات في الشاشة أو التخلص من منفذ سماعات الرأس التقليدي من أجل توفير مساحة إضافية.
والآن، تعلن شركة تصميم الرقاقات ARM عن تطويرها تقنية جديدة تدعى iSIM تساعد الشركات المصنعة على توفير مساحة إضافية، بحيث يسمح تصميم الحل الجديد بوضع شريحة الاتصال iSIM ضمن رقاقة المعالج، جنبًا إلى جنب مع جميع وحدات المعالجة المتخصصة الأخرى، مما يلغي الحاجة إلى بطاقة الاتصال التقليدية أو بطاقات الاتصال الإلكترونية eSIM.
هذا الحل الجديد يهدف إلى مساعدة صناع الأجهزة في تقليل أحجام الأجهزة المتصلة مستقبلًا، جنبًا إلى جنب مع تقليل تكلفتها، مما يزيد من حالات استخدامها، بحيث أن تصميم شريحة الاتصال الجديدة موجه أساسًا إلى تطبيقات أجهزة إنترنت الأشياء، وليست مخصصة بعد للهواتف الذكية أو الحواسيب اللوحية.
وبحسب الشركة فإن حل iSIM متوافق مع مواصفات شرائح الاتصالات المضمنة الموضوعة من قبل GSMA، وهي المنظمة المسؤولة عن وضع المعايير والتنسيق بين شركات الاتصالات، مما يعني أن حل iSIM لا يتطلب أي شريحة اتصال منفصلة، بحيث أن كامل وظائف شريحة الاتصال متاحة.
ومن المهم ملاحظة أن هناك تطابق فيما يتعلق بتوفير الشبكة الخلوية من خلال iSIM مع ما نحصل عليه من خلال شريحة الاتصال المستقلة أو شريحة eSIM، وهذا يعني أيضًا أن المستخدمين قادرين على الانتقال بين مشغلي شبكات الهواتف المحمولة دون الحاجة إلى تغيير شرائح الاتصالات.
ووفقًا لشركة ARM فإن اختبار الحل الجديد iSIM قد بدأ مع بعض الشركاء، ومن المتوقع أن نرى هذا الحل ضمن الأجهزة المتصلة الجديدة في وقت ما بحلول نهاية عام 2018، ويفترض أن تسلط الشركة الضوء على فوائد هذا الحل خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.
المصدر
المصدر: شركة ARM تعلن عن حل لتضمين شريحة الاتصال ضمن المعالج
فبراير 22
تقنية التصنيع تسمح بتوفير رقاقات أصغر حجمًا، مما يعطي مصنعي الأجهزة مساحة أكبر داخل الأجهزة لتوفير تصاميم أقل حجمًا وبطاريات أكبر.
قبل عدة أيام كشفت شركة كوالكوم المصنعة للرقائق عن مودمها الجديد Snapdragon X50 إلى جانب مودم Snapdragon X24، والذي يعد أول رقاقة مصنعة وفق تقنية 7 نانومتر في العالم وقادر على دعم سرعات LTE تصل إلى 2 جيجابت في الثانية.
ويبدو أن كوالكوم في طريقها إلى الاستفادة من هذه التقنية ضمن رقاقاتها القادمة، إذ أعلنت شركة تصنيع الرقائق عن شراكة جديدة مع سامسونج من أجل تصنيع الجيل المقبل من رقاقات Snapdragon الداعمة لقدرات شبكات الجيل الخامس 5G، بحيث يتم بناء هذه الرقاقات بالاعتماد على تقنية سامسونج للتصنيع 7 نانومتر منخفضة الطاقة Low Power Plus.
وخلال شهر مايو الماضي عرضت سامسونج لأول مرة تقنية التصنيع خاصتها 7 نانومتر EUV، والتي أشارت إلى أنها سوف تكسر الحواجز المتعلقة بقانون مور، كما أوضحت الشركة أن تقنية التصنيع هذه تسمح بالحصول على زيادة بنسبة 35 في المئة من حيث كفاءة استهلاك الطاقة مع ما يصل إلى 10 في المئة زيادة في الأداء بالمقارنة مع تقنية التصنيع الحالية 10 نانومتر.
وتبعًا لذلك فإنه من المتوقع أن تكون رقاقات Snapdragon الداعمة لقدرات شبكات الجيل الخامس 5G القادمة أصغر من حيث الحجم بالمقارنة مع الرقاقات الحالية، مما يوفر للشركات المصنعة حرية أكبر تترجم إلى إمكانية إضافة بطاريات أكبر أو تقديم تصاميم أقل حجمًا.
وعلى صعيد متصل، فإن هذه الشراكة تعتبر انتصارًا كبيرًا لسامسونج، التي تجاوزت إنتل في وقت سابق من هذا العام لتصبح أكبر شركة تصنيع أشباه موصلات في العالم، حيث أوضح Charlie Bae المسؤول في شركة سامسونج لأشباه الموصلات أن هذا التعاون يعد معلمًا هامًا بالنسبة لأعمال سامسونج لأشباه الموصلات لأنه يدل على الثقة في تكنولوجيا سامسونج.
ومن جانبها، أعربت كوالكوم عن حماسها لقيادة صناعة الرقاقات المحمولة الداعمة لشبكات الجيل الخامس جنبًا إلى جنب مع سامسونج، من خلال تقنية 7 نانومتر LPP EUV، بحيث أن الأجيال الجديدة من رقاقات Snapdragon 5G المحمولة سوف تستفاد من تحسينات عملية التصنيع والتصاميم المتقدمة للرقاقات، مما ينعكس على تجربة المستخدم ضمن الأجهزة المستقبلية.
ومن المرجح أننا سنضطر إلى الانتظار حتى عام 2019 على الأقل قبل أن نتمكن من إلقاء نظرة أولية على رقاقات كوالكوم Snapdragon الداعمة لشبكات الجيل الخامس، مع الأخذ بعين الاعتبار أن عملية كشف النقاب عن أول هاتف يتضمن معالج Snapdragon 845 المصنع وفق تقنية 10 نانومتر سوف تتم خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018.
المصدر
المصدر: كوالكوم مستعدة للتحول إلى تقنية التصنيع 7 نانومتر بمساعدة سامسونج
فبراير 21
أعلنت جوجل عن Cloud IoT Core في شهر أيار/مايو الماضي، ثم أطلقت الإصدار التجريبي في شهر أيلول/سبتمبر.
تعد شركة جوجل من أبرز وأكبر شركات خدمات الإنترنت حول العالم، ولأن هناك توجهًا نحو إنترنت الأشياء وخدمات الحوسبة السحابية مع منافسة شديدة في قطاع الأعمال، تسعى إلى تعزيز حضورها في هذا المجال.
إذ أعلنت خدمتها السحابية “جوجل كلاود” اليوم عن انتهاء المرحلة التجريبية والإطلاق الرسمي لخدمتها لإدارة الأجهزة الإلكترونية المتصلة بالإنترنت، “كلاود آي أو تي كور” Cloud IoT Core.
وتوفر خدمة Cloud IoT Core، التي أعلنت عنها جوجل خلال مؤتمر المطورين Google I/O 2017 في شهر أيار/مايو الماضي، ثم أطلقت الإصدار التجريبي في شهر أيلول/سبتمبر، نظامًا لإدارة الأجهزة الإلكترونية المتصلة بالإنترنت أو ما يُعرف بأجهزة إنترنت الأشياء، مثل أجهزة الاستشعار، مع خدمة “جوجل كلاود”، كما توفر حلقة وصل للحصول على البيانات من وإلى تلك الأجهزة.
وتهدف خدمة Cloud IoT Core إلى إتاحة خدمة إدارة كاملة، بحيث لا داعي لقلق العملاء بشأن توفير الخدمة أو توسيع البنية التحتية الأساسية للتعامل مع الطلب، حين التفكير في زيادة عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت.
يُشار إلى أن سوق إنترنت الأشياء أصبح ساحة منافسة جديدة بين جوجل وخدمات سحابية مثل Amazon Web Services و Microsoft Azure. وباعتماد التقنية الجديدة سيكون للمؤسسات التي تقوم ببناء تطبيقات جديدة لنشر تقنيات إنترنت الأشياء وقت أسهل في استخدام الخدمات السحابية، حتى لو كانت لديها تطبيقات قديمة تعمل في مراكز بيانات خاصة.
وبمجرد أن تبدأ الشركة باستخدام مزود خدمة سحابية واحد لإدارة أسطولها من أجهزة إنترنت الأشياء، فهناك حالة بالنسبة لهم للاستمرار في استخدام ذات المزود مع عمليات النشر المستقبلية. أضف إلى ذلك، تولد أجهزة تقنيات عمليات توليد كميات هائلة من البيانات التي يمكن للشركات تخزين لدى أو تمريرها من خلال مزود خدمة سحابية.
نُذكر بأن شركة جوجل أعلنت الأسبوع الماضي أنها أبرمت اتفاقًا للاستحواذ على شركة Xively، التي تتبع لشركة LogMeIn الرائدة في مجال البرمجيات وخدمات الاتصال عن بُعد المستندة إلى السحابة وإدارة تقنية المعلومات.
وأضافت الشركة وقتئذ أن عملية الاستحواذ هذه، التي ذكرت مواقع إلكترونية أن قيمتها بلغت 50 مليون دولار أمريكي، ستكون مُكمّلة لجهود خدمتها السحابية “جوجل كلاود” لتوفير خدمة لإنترنت الأشياء قابلة للإدارة تمامًا ويمكن بسهولة ربطها وإدارتها وتتبع البيانات من الأجهزة المتفرقة عالميًا.
هل تتوقع لشركة جوجل أن تهيمن على سوق إنترنت الأشياء في قطاع الأعمال؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تعلن انتهاء المرحلة التجريبية لخدمة Cloud IoT Core
فبراير 20
تعمل جوجل في نظام Android P على ميزة جديدة تمنع الوصول إلى الكاميرا لأي تطبيق لا يُستخدم، ويشمل ذلك التطبيقات التي تعمل في الخلفية.
لا يزال يفصلنا عن النظرة الأولى على الإصدار القادم من نظام أندرويد، المعروف حاليًا باسم Android P، أقل من 3 أشهر، إذ يُنتظر أن يتحقق ذلك خلال مؤتمر المطورين السنوي Google I/O المقرر في 8 أيار/مايو القادم.
ومع ذلك، تنتشر على الإنترنت منذ مدة تقارير تتحدث عن المزايا التي سوف يأتي بها النظام المرتقب، وآخرها تقرير يفيد بأن النظام سيكون قادرًا على حماية خصوصية مستخدميه عن طريق منع التطبيقات من الوصول إلى الكاميرا.
وتعد الكاميرا من أبرز عناصر الأجهزة التي تضع المستخدمين؛ في حال اختُرقت، في حرجٍ كبيرٍ. ومع أن التطبيقات لا يمكنها الوصول إلى الكاميرا دون إذن المستخدم، إلا أن كثيرًا من الناس يبدون مخاوف من الأمر، خاصةً إذا أعطى المستخدم أحد تطبيقاته إذنًا بالوصول إليها دون قصد، أو كان التطبيق متطورًا على نحو يمكنه من اختراق الكاميرا دون علمه.
وفي نظام Android P تأخذ شركة جوجل الأمر بجدية، فقد أظهرت شيفرة مصدرية، وفقًا لموقع XDA-Developers، أن الشركة تعمل على ميزة جديدة تمنع الوصول إلى الكاميرا لأي تطبيق لا يُستخدم، ويشمل ذلك التطبيقات التي تعمل في الخلفية.
وبالنسبة للمستخدمين، تعد هذه الميزة مهمةً جدًا، إذ إن نظام أندرويد لم يفعل حتى الآن ما ينبغي لمنع هذا النوع من الاختراق، خاصةً بعد أن وجد مطورون طرقًا لتسجيل الفيديو سرًا أو التقاط الصور دون معرفة المستخدم على الإطلاق.
ما رأيك بالميزة الجديدة؟ هل تعتقد أنها سوف تحمي خصوصية المستخدمين؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: نظام Android P قادم مع ميزة تمنع التطبيقات من استخدام الكاميرا دون إذنك
فبراير 18
تتمثل المشكلات التي يواجهها مستخدمون مع هاتفي Pixel 2 في ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض طاقة البطارية على نحو غير مقبول.
منذ أن أطلقت شركة جوجل هواتف Pixel 2 أواخر العام الماضي، والمشكلات التي تواجه مالكيها تتكرر، مع أن هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL يصنفان من أفضل الهواتف الذكية الرائدة في السوق حاليًا، وقد حظيا بإعجاب كثيرين.
ولكن ماذا حدث؟ بعد أن أطلقت جوجل تحديث شهر شباط/فبراير في وقت سابق من الشهر الجاري، اتجه عدد من مالكي الهاتفين إلى منتدى ريديت ومجتمع مستخدمي هواتف Pixel للشكوى من المشكلات التي تواجههم، التي تعد مسألة ارتفاع درجة حرارتها أكثر من قبل من أبرزها.
وتختلف التقارير بشأن هذه المشكلة من شخص لآخر، ولكن هناك توافقًا عامًا أن الهاتف يسخن أكثر مما ينبغي. حتى أن بعض مالكي هاتف Pixel 2 XL يقولون إن الهاتف يسخن في وضع الاستعداد، وفي حالات أخرى، أُبلغ عن ارتفاع درجات الحرارة حين استخدام الهاتف حتى لمهام بسيطة، مثل تفقد البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي.
كما اشتكى مستخدمون من أن طاقة البطارية أصبحت تنخفض على نحو أسرع مما مضى، فقال أحدهم أن طاقة البطارية أصبحت تنخفض في ساعات المساء إلى 30% مع أنها في السابق مع ذات الاستخدام كانت تنخفض إلى 50% فقط.
ومع أنه لا يُعرف بعد السبب وراء المشكلات الجديدة، إلا أنه يبدو بوضوح أن الجميع يشترك في أن المشكلات ظهرت بعد تثبيت تحديث شهر شباط/فبراير.
إن كنت مالكًا لأحد هاتفي Pixel 2 وتواجه مشكلةً مع الهاتف؟ شاركنا تجربتك في التعليقات.
المصدر
المصدر: عدد من مالكي Pixel 2 يشتكون من مشكلات جديدة بعد تثبيت تحديث شهر فبراير
فبراير 18
تعتزم جوجل استغلال عملية الاستحواذ لتسريع تبني عملاء خدمتها السحابية في دخول مجال إنترنت الأشياء.
تعد شركة جوجل من أبرز وأكبر شركات خدمات الإنترنت حول العالم، ولأن هناك توجهًا نحو إنترنت الأشياء وخدمات الحوسبة السحابية مع منافسة شديدة في قطاع الأعمال، يبدو أنها تسعى إلى تعزيز حضورها في هذا المجال.
إذ أعلنت جوجل أنها أبرمت اتفاقًا للاستحواذ على شركة Xively، التي تتبع لشركة LogMeIn الرائدة في مجال البرمجيات وخدمات الاتصال عن بُعد المستندة إلى السحابة وإدارة تقنية المعلومات.
وأشارت جوجل في منشور على مدونتها إلى أنه بحلول عام 2020، يُتوقع أن نحو 20 مليار جهاز سوف يتصل بالإنترنت، كما أن التحليلات وتخزين البيانات في السحابة تُعد الآن حجر الزاوية في أي حل ناجح لإنترنت الأشياء.
وأضافت الشركة أن عملية الاستحواذ هذه، التي تذكر مواقع إلكترونية أن قيمتها بلغت 50 مليون دولار أمريكي، ستكون مُكمّلة لجهود خدمتها السحابية “جوجل كلاود” لتوفير خدمة لإنترنت الأشياء قابلة للإدارة تمامًا ويمكن بسهولة ربطها وإدارتها وتتبع البيانات من الأجهزة المتفرقة عالميًا.
وأوضحت جوجل أنها تعتزم استخدام منصة إنترنت الأشياء الموجهة لقطاع الأعمال من شركة Xively بهدف تسريع الجدول الزمني لعملائها خدمتها السحابية الذين يرغبون في دخول مجال إنترنت الأشياء.
يُشار إلى أن منصة جوجل كلاود تضم حاليًا على خدمة تسمى Cloud IoT Core لإدارة وربط ومعالجة البيانات القادم من الأجهزة المتصلة بالإنترنت.
هل تتوقع لجوجل أن تهيمن على سوق خدمات إنترنت الأشياء؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تستحوذ على خدمة لإدارة أجهزة إنترنت الأشياء مقابل 50 مليون دولار
فبراير 16
من المتوقع أن تتجه كوالكوم إلى تصنيع معالجها القادم Snapdragon 855 وفق تقنية 7 نانومتر التي استخدمتها لتصنيع مودمها Snapdragon X24.
قبل عدة أيام كشفت شركة كوالكوم المصنعة للرقائق عن مودمها الجديد Snapdragon X50 إلى جانب مودم Snapdragon X24، والذي يعد أول رقاقة مصنعة وفق تقنية 7 نانومتر في العالم وقادر على دعم سرعات LTE تصل إلى 2 جيجابت في الثانية.
ويبدو أن كوالكوم قد تتجه إلى الاستفادة من تقنية التصنيع 7 نانومتر ضمن معالجها الرائد القادم Snapdragon 855، وبغض النظر عن أن كوالكوم لم تكشف رسميًا بعد عن هذا الأمر، إلا أنه وبحسب المصدر فإن شركاء التصنيع أوضحوا أن معالج Snapdragon 855 سيستفاد من تقنية التصنيع 7 نانومتر، كما يفترض أن يتضمن هذا المعالج مودم Snapdragon X24 LTE الجديد.
وفي الوقت الحالي فإن معالج الشركة الرائد Snapdragon 845 مصنع وفق تقنية 10 نانومتر منخفضة الطاقة Low Power Plus، والتي تعتبر بمثابة ترقية لتقنية التصنيع 10 ناومتر Low Power المستخدمة ضمن معالج العام الماضي Snapdragon 835، والذي يوصف بأنه يوفر أداء أعلى بنسبة 10 في المئة مع تخفيض استهلاك الطاقة بنسبة 15 في المئة.
وللأسف لا يتوفر في الوقت الحالي الكثير من التفاصيل حول معالج Snapdragon 855، ومع ذلك فإن التقارير تشير إلى إمكانية تصنيع هذا المعالج من قبل الشركة التايوانية TSMC، وذلك بعد أن كانت سامسونج تتولى هذه المهمة سابقًا، ومن المفترض أن توفر تقنية التصنيع 7 نانومتر أداء أفضل بنسبة 37 في المئة أو أكثر وكفاءة أكبر في استخدام الطاقة بنسبة 40 في المئة بالمقارنة مع تقنية التصنيع الحالية 10 نانومتر.
وعلى صعيد متصل، فإن سامسونج تسعى إلى تطوير تقنية التصنيع 7 نانومتر الخاصة بها، وينبغي أن تكون قادرة على تجهيزها لعملية الإنتاج الضخمة في النصف الثاني من عام 2018، بحيث من المتوقع أن يكون خليفة Exynos 9810 هو أول معالج من سامسونج مصنع وفقًا لهذه التقنية.
المصدر
المصدر: معالج كوالكوم القادم Snapdragon 855 قد يصنع وفق تقنية 7 نانومتر
فبراير 16
في محاولة لردع عمليات سرقة الصور وتهدئة وكالة Getty Images، جوجل تحذف زر “عرض الصورة” ضمن نتائج البحث عن الصور.
في وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت شركتا جوجل و Getty Images عن اتفاقية ترخيص تسمح بمواصلة ظهور صور Getty Images بدقة عالية ضمن صور جوجل، ونتيجة لهذه الصفقة، وافقت جوجل على إجراء بعض التغييرات الجوهرية على الصور في محاولة منها لتحسين نسب عمل المساهمين والحد من عمليات السرقة والقرصنة المتفشية فيما يتعلق بالمحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر وتسليط الضوء بشكل أفضل على معلومات حقوق التأليف والنشر.
ويبدو أن أول بوادر ذلك الاتفاق قد ظهرت اليوم، إذ قامت جوجل، وفي خطوة من شأنها أن تحبط العديد من الأشخاص، بحذف زر “عرض الصورة” من نتائج البحث عن الصور ضمن محركها للبحث، بحيث في حال توجهت إلى images.google.com وبحثت عن صورة معينة وقمت بتحديدها فإن ذلك لن يؤدي إلى منحك خيار عرض هذه الصورة بشكل تلقائي.
ومن جانبها، فقد أوضحت جوجل وجهة نظرها من خلال العبارة التالية: “بالنسبة لأولئك الذين يسألون، نعم جاءت هذه التغييرات جزئيًا بسبب التسوية مع Getty Images، وهذه التسوية مصممة لتحقيق توازن بين تلبية احتياجات المستخدمين ومخاوف الناشرين”.
وبالرغم من أن هذا التغيير لا يوقف عمليات سرقة الصور عبر الإنترنت، إلا أنه يجعلها أصعب قليلًا ويخفف من الاتهامات التي تتعرض لها جوجل من قبل الوكالات الإعلامية بشأن توفيرها طريقة سهلة لسرقة الصور المحمية بموجب حقوق الطبع والنشر.
ولحسن الحظ، هناك طريقة سهلة لتحميل الصور من نتائج بحث جوجل، بحيث يمكنك النقر بزر الفأرة الأيمن على الصورة ضمن نتائج البحث واختيار خيار “نسخ عنوان الصورة” ضمن متصفح كروم أو الخيار المماثل في المتصفحات الأخرى، ومن ثم لصق ذلك العنوان في شريط العناوين للوصول إلى الصورة نفسها التي كانت تظهر من خلال زر “عرض الصورة”.
المصدر
المصدر: جوجل تحذف زر “عرض الصورة” من نتائج البحث عن الصور
فبراير 14
استغلت مواقع إلكترونية “القوة غير المستخدمة” لأجهزة المستخدمين لتعدين العملات الرقمية.
في الأشهر القليلة الماضية، كانت العملات الرقمية حديث الساعة، وقد تكون ممن انخرط في الأمر سواء بكثرة متابعة أخبارها أو على الأقل بالتعرف على الشيء الذي ضجت به وسائل الإعلام، خاصةً بعدما بلغت عملة بيتكوين مستويات قياسية.
وهناك داخل العالم الرقمي حاولت مواقع إلكترونية ركوب الموجة من خلال استغلال زيارات المستخدمين لتحويلهم إلى أدوات تعدين، إذ برز في الآونة الأخيرة اتجاه تستخدم فيه المواقع “القوة غير المستخدمة” لأجهزة الحاسب الخاصة بمستخدميها لتعدين العملات الرقمية، الأمر الذي يعد أمرًا سيئًا للغاية إذ حدث دون علم المستخدم.
ووفقًا لتقرير جديد من شركة MalwareBytes الأمنية، كان كثير من مستخدمي نظام التشغيل أندرويد ممن استُغلّ، وذلك من خلال إعادة توجيههم إلى موقع ويب “يختطف” أجهزتهم لغرض تعدين العملة الرقمية “مورينو” Moreno، وذلك على غرار الهجوم الذي شاهدناه على يوتيوب حديثًا.
يُشار إلى أن شركة MalwareBytes لم تأتي في تقريرها بأي رقم محدد لعدد المستخدمين الذين تأثروا بهذا، إلا أنها تُقدّر أن اثنين من المواقع التي لعبت دورًا في ذلك لديهما أكثر من 30 مليون زيارة كل شهر. وفي المجمل، يبلغ عدد زيارات المواقع المتورطة مجتمعةً أكثر من 800,000 كل يوم.
ومن غير الواضح حتى الآن مقدار العملة الرقمية التي تم إنشاؤها من قِبل تلك المواقع. فمع أن معظم المستخدمين أمضوا ما متوسطه نحو 4 دقائق على الصفحات المستخدمة للتعدين، إلا أن العدد الهائل للزيارات يُدّر الكثير من العملة إلى أصحاب تلك المواقع.
ولأنه من المستبعد أن تتوقف تلك الهجمات في أي وقت قريب، توصي شركة MalwareBytes بتشغيل أدوات الحماية على أجهزتهم، مثل تطبيقها الخاص بنظام أندرويد المخصص لحماية المستخدمين من هذا النوع من السلوك.
هل كنت ممن حاول تعدين العملات الرقمية؟ شاركنا تجربتك بالتعليقات.
المصدر
المصدر: تقرير:أجهزة الملايين من مستخدمي أندرويد استُغِلت لتعدين العملات الرقمية
أحدث التعليقات