فبراير 07
يُشاع أن جوجل تستهدف إطلاق منصة Yeti خلال موسم العطلات لعام 2019.
حين تنظر إلى سوق التقنية والإلكترونيات الاستهلاكية تجد أن لشركة جوجل حضور في كل شيء تقريبًا، فمن محرك البحث إلى يوتيوب إلى جيميل إلى غيرها الكثير من التطبيقات والخدمات، حتى أنها دخلت خلال العامين الماضيين سوق العتاد لتبدأ تصنيع هواتف ذكية عاملة بنظام أندرويد بيدها.
ومع ذلك، ما نزال لا نشهد لشركة جوجل حضورًا قويًا في أحد مجالات التقنية الحديثة، وهو سوق الألعاب الإلكترونية، الذي يبدو أن غياب الشركة عنه لن يدوم طويلًا، فبحسب تقرير نُشر اليوم الأربعاء، تعمل الشركة على خدمة جديدة لبث ألعاب الفيديو.
ووفقًا لموقع The Information، يعمل عملاق التقنية الأمريكي على خدمة باسم “يتي” Yeti تسمح للناس بلعب الألعاب الفيديو التي تُبث إليهم عبر الإنترنت، ما يُلغي الحاجة إلى اقتناء منصات خاصة بالألعاب، على غرار بلاي ستيشن 4 أو الحواسب الشخصية مرتفعة المواصفات.
وقال عاملون في صناعة الألعاب لموقع Fortune إن جوجل تستهدف إطلاق منصة Yeti خلال موسم العطلات لعام 2019.
وفي إطار المشروع الجديد، استأجرت الشركة حديثًا فيل هاريسون، وهو شخصية مخضرمة في قطاع ألعاب الفيديو، إذ شغل منصب رئيس استديو الألعاب لدى شركة سوني لمدة 15 عامًا، ثم عمل لمدة 3 أعوام لدى فريق منصة الألعاب إكس بوكس التابع لشركة مايكروسوفت.
وفي ظل غياب تصريح رسمي من جوجل، لا تزال بعض التفاصيل عن Yeti غامضة، فمن قائل أن الخدمة سوف تأتي مع منصة بث خاصة أو أنها سوف تعتمد على أجهزة البث الحالية “كروم كاست” Chromecast. ثم إن هناك أسئلةً تتعلق بمدى كفاءة المنصة في التغلب على أحد أبرز القضايا في قطاع بث الألعاب وهي مشكلة التأخر. ولكن موقع Fortune علم أن العديد من الناشرين الرئيسيين يعملون مع جوجل على المشروع.
يُشار إلى أنه في حال أطلقت جوجل خدمة Yeti، فإنها سوف تأتي لتنافس خدمات حالية مثل “بلاي ستيشن ناو” PlayStation Now من سوني التي تتوفر مقابل اشتراك شهري قدره 19.95 دولارًا أمريكيًا.
يُشار إلى أن هذه ليست المحاولة الأولى لجوجل في قطاع الألعاب، إذ كانت في عام 2014 على وشك الاستحواذ على خدمة “تويتش” Twitch، التي أصبحت لاحقًا من نصيب أمازون.
قد تتسائل الآن: ما الذي قد يجذب جوجل إلى قطاع الألعاب؟ يبدو أن ما يجذبها هو الحافز المالي، إذ شهدت هذه الصناعة عائدات بلغت 36 مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها في عام 2017. وعلى الصعيد العالمي، فإنها تولد أكثر من 100 مليار دولار سنويًا.
هل تعتقد أن جوجل سوف تُوفّق في قطاع الألعاب؟ شاركنا رأيك بالتعليقات.
المصادر: 1، 2
المصدر: تقرير: جوجل تعتزم إطلاق خدمة جديدة لبث ألعاب الفيديو
فبراير 07
هناك العديد من أنواع الحماية هذه الأيام لشاشات الهواتف الذكية، والتي عادًة ما تكون الجزء الأكثر هشاشة من الهاتف.
عندما يتعلق الأمر بشاشات الهواتف فإن معظم المستخدمين يقلقون من مسألة تحطم شاشة الهاتف الذكي الزجاجية، وهو ما يدفع العديد من الشركات المصنعة لحلول الحماية الزجاجية وفي مقدمتها Corning للعمل بشكل مستمر من أجل تطوير هذه النوعية من حلول الحماية الزجاجة المستخدمة من قبلها للمساعدة في منع حدوث الخدوش أو تحطم الشاشة لأطول فترة ممكنة.
ويبدو أن هناك حلًا زجاجيًا واعدًا يدعى Mirage Diamond Glass يجري تطويره حاليًا من قبل شركة Akhan Semiconductors، وهي شركة متخصصة في تطوير وتصنيع الأجهزة والمواد المعتمدة على مادة النانو كريستالين المصنوعة من جزيئات بلورية ضئيلة.
وبحسب الرئيس التنفيذي للشركة فإن الزجاج الجديد سيكون أقوى وأصلب من أي حل زجاجي آخر مستخدم، حيث أن الزجاج الألماسي Mirage Diamond Glass مصنع من قبل الألماس المولد مخبريًا، بحيث يمكن استخدامه جنبًا إلى جنب مع غيره من تقنيات حماية الشاشة مثل Corning Gorilla Glass 3.
ومن المرجح أن تصل هذه التقنية الجديدة في عام 2019، ويتم في الوقت الحالي إجراء اختبارات مختلفة لضمان قدرة الألماس على نقل الإشارة الكهربائية من أجل التأكد من أن خاصية اللمس تعمل بشكل كامل دون أي تأخير، جنبًا إلى جنب مع اختبارات للتأكد من قوة تحمل ومتانة الزجاج.
تجدر الإشارة إلى وجود العديد من أنواع الحماية هذه الأيام لشاشات الهواتف الذكية، والتي عادًة ما تكون الجزء الأكثر هشاشة من الهاتف، مثل الزجاج المعالج كيميائيًا Gorilla Glass و Dragontail Glass، جنبًا إلى جنب مع طبقات الزجاج المقسى والأغلفة الواقية.
المصدر
المصدر: زجاج الحماية الألماسي قادم إلى الهواتف الذكية في 2019
فبراير 07
زر “التحقق من وجود تحديث جديد” يعمل أخيرًا بالشكل المتوقع منه، مما قد يلغي حاجة المستخدمين لتنصيب التحديثات يدويًا.
في شهر سبتمبر الماضي أشار أحد موظفي شركة جوجل إلى أن زر “التحقق من التحديث” الموجود على أجهزة Pixel و Nexus سوف يعمل على جلب أي تحديث هوائي متاح للتنزيل بمجرد الضغط على الزر، وهذه لم تكن الحالة، حيث كان الضغط على الزر لا يضمن حصول المستخدم على التحديث بشكل مباشر لدى طلبه.
وخلال شهر ديسمبر كان الزر يعمل بشكل داخلي لموظفي جوجل، على أن يتوفر لجميع مستخدمي أجهزة Pixel و Nexus في عام 2018، حيث يؤدي الضغط على هذا الزر إلى إبلاغ جوجل بأن أحد المستخدمين قد طلب التحديث لجهازه يدويًا.
ويبدو أن الزر قد بدأ بالعمل على تلك الأجهزة مع وصول آخر تحديث تجريبي لخدمات جوجل Google Play Services، برقم النسخة 12.2.09، حيث أشار العديد من مستخدمي موقع reddit إلى أن الزر يعمل الآن ويقوم بجلب أحدث تصحيح أمني لهواتفهم، وهو تحديث شهر فبراير.
هذه الميزة تعمل مع أجهزة Pixel و Nexus، بالإضافة إلى الهواتف والأجهزة اللوحية الأخرى التي تستعمل نظام التحديث الهوائي من جوجل.
تجدر الإشارة إلى قيام الزر في وقت سابق بجلب التحديثات الهوائية لفترة قصيرة، إلا أنه توقف عن ذلك بعد حصول خدمات جوجل على تحديث أدى إلى توقف الميزة، وذلك بسبب مشكلة في التوافق بين التعليمات البرمجية لتحديث النظام والاختيار.
المصدر
المصدر: زر التحقق من وجود تحديث جديد يعمل الآن على أجهزة Pixel و Nexus
فبراير 06
تضم واجهة Android KTX مجموعة من الامتدادات التي تُبسط بعضًا من أكثر الأكواد البرمجية شيوعًا في لغة Kotlin.
أعلنت شركة جوجل منتصف شهر أيار/مايو الماضي خلال مؤتمر المطورين I/O 2017 رسميًا عن دعم لغة البرمجة Kotlin كلغة من الصنف الأول، مدعومةً افتراضيًا، لكتابة تطبيقات أندرويد، الأمر الذي اعتبر مساعدةً كبيرةً من الشركة لمطوري تطبيقات أندرويد الحاليين أو الجدد نظرًا لما تتبع به اللغة من مزايا مقارنةً بلغة جافا.
واليوم تواصل جوجل دعمها للغة Kotlin من خلال إطلاق واجهة تطوير برمجيات API جديدة باسم Android KTX تضم مجموعة من الامتدادات التي تُبسط بعضًا من أكثر الأكواد البرمجية شيوعًا في لغة Kotlin.
تجدر الإشارة إلى أن Android KTX لا تزال في وضع المعاينة ولا معلومات عن موعد إطلاق النسخة النهائية منها، ومع ذلك فإن الخطوة الجديدة من جوجل سوف تساعد كثيرًا من المطورين الذين يعملون على تطوير تطبيقات أندرويد بواسطة Kotlin أو ينوون التحول إليها.
نُذكّر بأن لغة البرمجة Kotlin ليست حديثةً، إذ تم إطلاقها في عام 2011 وكان بإمكان مطوري أندرويد منذئذ تثبيتها كإضافة ضمن Android Studio واستخدامها على نحو غير مدعوم رسميًا من جوجل، ولأنها متوافقة تمامًا مع جافا فهذا سهّل على المطورين اختبارها وتحويل تطبيقاتهم إليها تدريجيًا.
ولأن Kotlin أحدث من جافا وأكثر عملية، شهدت اللغة إقبالًا متزايدًا من قبل قبل المطورين الذين يبحثون عن لغة تسمح لهم ببناء تطبيقات على نحو أسرع وأقل عدد من الأخطاء.
ويبدو أن جوجل تدرك أهمية لغة Kotlin بالنسبة للمطورين، لذا يبدو أن الخطوة الجديدة، المتمثلة في تبسيط استخدام اللغة، تأتي في إطار سعيها الحثيث لتوفير بدائل عن جافا، خاصةً بعد الخلافات الكبيرة بينها وبين أوراكل على استخدام جافا في أندرويد.
هل أنت مطور تطبيقات أندرويد؟ هل تستخدم لغة Kotlin في عملك؟ شاركنا تجربتك لها بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تطلق واجهة Android KTX لتبسيط بناء تطبيقات أندرويد بواسطة لغة Kotlin
فبراير 06
الحل المتكامل ISOCELL Dual يجعل عملية تطوير المنتجات أكثر سهولة، ويسمح بجلب أفضل مزايا الكاميرات المزودجة لأكبر عدد من المستهلكين.
لم يعد بالإمكان اليوم الحديث عن الهواتف الذكية بدون الحديث عن الكاميرات الخاصة بها، إذ أصبحت الكاميرات إحدى العوامل الحاسمة التي تحدد جودة الهاتف نفسه، وهو ما دفع العديد من مصنعي الأجهزة إلى توفير كاميرا خلفية مزدوجة بدلًا من كاميرا واحدة، بما في ذلك سامسونج التي أدخلت الكاميرات المزدوجة من خلال هاتفها الرائد للعام الماضي Galaxy Note 8.
ومنذ ذلك الحين أطلقت سامسونج مجموعة من هواتف الفئة المتوسطة المتميزة، بما في ذلك نسخة عام 2018 من هواتف Galaxy A8 و Galaxy A8+، والتي تعد أول هواتف ذكية من سامسونج تتميز بكاميرا أمامية مزدوجة.
وتبعًا لرغبة العملاقة الكورية الجنوبية في مساعدة الشركات المصنعة الأخرى على تطوير الهواتف المتوسطة والمنخفضة وتضمينها كاميرات خلفية مزدوجة، فقد أعلنت عن توفيرها حلًا متكاملًا فيما يتعلق بالكاميرا المزدوجة عبر مستشعر التصوير ISOCELL Dual والخوارزميات والبرمجيات الخاصة بها اللازمة لمعالجة الصور، بحيث يركز هذا الحل على توفير ميزة تأثير bokeh والتصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة.
وللتوضيح فإن هذه الميزات كانت مخصصة سابقًا للهواتف الرائدة، وتشير سامسونج إلى أن حلها الجديد يعمل على تبسيط إمكانية إضافة كاميرا مزدوجة إلى هواتف الفئة المتوسطة والمنخفضة، كما يجلب بعض ميزات التصوير المتوفرة بشكل رئيسي للأجهزة الرائدة المزودة بمعالج صور ISP إضافي.
ومن ناحية التطبيق، فإن سامسونج تعمل على تبسيط عملية التنفيذ من خلال جعل الخوارزمية المسؤولة عن ميزة إعادة التركيز تحتاج إلى مستشعرات تصوير بدقة 13+5 ميغابيكسل، في حين أن ميزة التصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة تحتاج إلى مستشعرات تصوير بدقة 8+8 ميغابيكسل.
تجدر الإشارة إلى قيام سامسونج خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال شنغهاي العام الماضي بعرض العلامة التجارية لمستشعر التصوير ISOCELL، والتي تنقسم إلى العلامات التجارية الفرعية ISOCELL Bright و ISOCELL Fast و ISOCELL Slim و ISOCELL Dual.
المصدر
المصدر: سامسونج تجلب أفضل مزايا الكاميرات المزدوجة إلى هواتف الفئة المنخفضة
فبراير 06
بالرغم من أن الشبكة الإجتماعية Google+ لا تمتلك قاعدة المستخدمين التي تمتلكها منصة فيسبوك أو تويتر، إلا أنها لا تزال تؤدي وظيفتها الأساسية.
من المرجح أن يكون تطبيق الشبكة الإجتماعية Google+ أقل تطبيقات أندرويد استخدامًا، ولكن يبدو أن عملاقة البحث لم تتخلى عنه بعد، وهو ما أكده ليو ديغان مدير مهندسي الشبكة من خلال المشاركة المنشورة عبر حسابه الرسمي على شبكة Google+.
ووفقًا لتلك المشاركة فقد أوضح ليو أنه سوف يتم خلال الأيام القليلة القادمة إطلاق نسخة معاد تجديدها من التطبيق، مع التركيز بشكل أكبر على التغييرات الداخلية غير الظاهرة، بحيث يبدو أن عملاقة البحث قد أنفقت الكثير من الوقت في تحديث كيفية عمل التطبيق على المستوى الأساسي، فضلًا عن بعض التحسينات والتغييرات البصرية الطفيفة.
وفيما يتعلق بالتغييرات، فقد أشار ليو إلى أن التطبيق الجديد سوف يبدو مشابهًا للتطبيق الحالي من ناحية الشكل، ولكنه يتضمن العديد من الميزات الأساسية التي تم إعادة كتابتها بشكل كامل باستخدام أحدث بنية لتطبيقات أندرويد من جوجل، والتي تسمح لفريق أندرويد ببناء ميزات جديدة وفقًا لأحدث تكنولوجيا.
ومن حيث التحديثات فإن التطبيق يجلب تحسينات على طريقة العرض والتمرير وكيفية عرض التعليقات المزعجة، مع رسوم متحركة جديدة لخيارات التعليق وإعادة تصميم بسيطة لصندوق الصورة، كما يبدو أنه سوف يجري التعامل مع التعليقات المزعجة والرسائل غير المرغوب فيها بشكل أكثر جدية في هذا التحديث.
وللأسف فإن الكثير من المستخدمين كانوا يتوقعون إعادة تصميم جذرية للتطبيق، لكن جوجل لم تقم بذلك الأمر، بحيث أن التطبيق سوف يبدو مطابقًا من حيث الشكل والأداء للتطبيق الحالي، ولكن النسخة الجديدة سوف تتضمن مجموعة كبيرة من التغييرات غير الظاهرة، والتي تهدف إلى التقليل من بعض أوجه القصور في الشبكة الإجتماعية على المستوى الوظيفي.
تجدر الإشارة إلى أن ليو لم يحدد تاريخ إطلاق النسخة الجديدة من التطبيق، ولكن من المتوقع أن تتوفر عبر متجر جوجل بلاي خلال الأيام القليلة المقبلة.
المصدر
المصدر: نسخة جديدة من تطبيق Google+ قادمة قريبًا
فبراير 06
المصدر تجاهل الشائعات المتعلقة باستعداد سامسونج لكشف النقاب هذا العام عن هاتف قابل للطي يحمل حاليًا الاسم الرمزي Galaxy X.
في عام 2010 أعلنت سامسونج على هاتف Galaxy S، ومنذ ذلك الحين، أي قبل 8 سنوات تقريبًا، تواصل العملاقة الكورية الجنوبية إصدار الهواتف الرائدة تحت هذه الفئة S، والتي كان آخرها هواتف Galaxy S8 و S8+ الصادرة في العام الماضي.
ومع استعداد الشركة في 25 فبراير الحالي لكشف النقاب عن أحدث هواتفها الرائدة التابعة لهذه السلسلة Galaxy S9 و S9+، فإن التكهنات تشير إلى أن هذه الأجهزة هي آخر هواتف تنتمي إلى فئة S مع وجود خطط لدى الشركة لاعتماد نظام تسمية جديد.
ووفقًا للمصادر، فإن الجيل العاشر من هذه السلسلة، والذي من المفترض أن يحمل اسم Galaxy S10 و S10+، سوف يأتي باسم Galaxy X بدلًا من Galaxy S، وذلك ابتداءً من عام 2019، بحيث أن هذه الخطوة ضرورية تبعًا لرغبة الشركة توفير نظام تسمية أبسط لتجنب وجود أسماء مثل S11 أو S15 مستقبلًا.
كما يمكن أن تكون هذه الخطوة المتمثلة باستعمال نظام تسمية جديد بمثابة محاولة من الشركة الكورية الجنوبية لتحسين وضعها من ناحية نظام التسمية وجعلها قادرة على المنافسة بشكل أكبر مع آبل، التي قامت أيضًا بتغيير تسمية هواتف آيفون إلى iPhone X.
ومن ناحية أخرى فإن المصدر تجاهلت التسريبات والتقارير الكثيرة المتعلقة باستعداد سامسونج لكشف النقاب هذا العام عن هاتف قابل للطي يحمل حاليًا الاسم الرمزي Galaxy X، والذي من المفترض أن يكون ثالث هاتف رائد بعد هواتف Galaxy S و Galaxy Note.
وأيًا كان الدافع الحقيقي وراء هذا التغيير في نظام التسمية، فمن الجدير بالذكر أن سامسونج مستمرة في تحسين هواتفها الرائدة الذكية من فئة Galaxy، على أن تصبح التسمية Galaxy X بدلًا من Galaxy S، وذلك في حال صدقت معلومات وتكهنات المصدر الكوري الجنوبي.
المصدر
المصدر: سامسونج قد تتخلى عن تسمية Galaxy S لصالح Galaxy X
فبراير 06
مع أرقام شهر شباط/فبراير، يظهر أن إصدار “نوجا” من أندرويد أصبح الأكثر انتشارًا متفوقًا على مارشميلو لأول مرة.
بعد نحو شهرين من شروع جوجل إطلاق النسخة الأحدث ذات الرقم 8.1 “أوريو” من نظام أندرويد، ارتفعت نسبة الأجهزة العاملة به من 0.2% في الشهر الماضي إلى 0.3% فقط، وذلك حسب ما أظهرت النشرة الدورية لتوزع إصدارات نظام أندرويد لشهر شباط/فبراير 2018.
أما بالنسبة لإصدار 8.0 “أوريو”، فإن النسبة لا تختلف كثيرًا، فهي أيضًا لا تتعدى 0.8%، ما يعني أن حصة إصدار “أوريو” تُقدر حاليًا بـ 1.1%، بارتفاع بسيط عن أرقام الشهر الماضي التي كانت 0.7%.
ويمكن أن تعزى الزيادة الإضافية إلى إطلاق منتجات جديدة تعمل بنظام أندرويد “أوريو”، فضلًا عن طرح الإصدارات الجديدة إلى المزيد من الأجهزة.
وفي الوقت نفسه، لوحظت زيادات في أرقام توزع إصداري 7.0 و 7.1 “نوجا”، إذ ارتفعت حصة 7.0 من 21.1% إلى 22.3%، فيما شهد إصدار 7.1 ارتفاعًا بسيطًا من 5.2% إلى 6.2% خلال شهر كانون الثاني/يناير الفائت.
ومع أن إصدار “نوجا” لم يعد أحدث نسخة من نظام التشغيل التابع لجوجل، إلا أن هواتف جديدة لا تزال تُشحن مع هذا الإصدار، الأمر الذي قد يسهم في زيادة حصته في السوق بدرجة كبيرة.
أما إصدار 6.0 “مارشميلو”، الذي أطلقته جوجل في عام 2015، فلم يعد الأكثر انتشارًا، فمع انخفاض حصته من 28.6% إلى 28.1%، أصبح في المركز الثاني خلف “نوجا” الذي تقدر حصته بـ 28.5%.
وفيما يتعلق بإصداري 5.0 و 5.1 “لوليبوب”، فتكشف أرقام جوجل أنهما شهدا انخفاضًا إلى 5.4% و 19.2% من 5.7% و 19.4%، على التوالي. كما انخفضت حصة أندرويد 4.4 “كيت كات” من 12.8% إلى 12.0%.
تجدر الإشارة إلى أن الأرقام الجديدة لا تشمل إلا أجهزة أندرويد المتصلة بمتجر جوجل بلاي، وقد جُمعت البيانات خلال الأسبوع الذي ينتهي يوم 5 شباط/فبراير 2018، والجدول لا يُظهر أي نظام تقل نسبته عن 0.1%.
المصدر
المصدر: إصدار “نوجا” من أندرويد يصبح الأكثر انتشارا و “أوريو” يواصل نموه
فبراير 06
بدأت شركة جوجل اليوم إطلاق التحديثات الأمنية لشهر شباط/فبراير 2018 مع التركيز على إصلاح بعض المشكلات.
لعل من أبرز ما سيجلبه تحديث شهر شباط/فبراير 2018 الأمني لنظام أندرويد تفعيل معالج الصور Pixel Visual Core لهواتف Pixel 2، إلا أنه يحتوي أيضًا على عدد من حلول المشكلات التي تعاني منها هواتف جوجل.
وقالت جوجل إن التحديثات الأمنية الجديدة القادمة خلال شهر شباط/فبراير الجاري سوف تصلح مشكلة جودة الاتصال عبر سماعات بلوتوث لهواتف Pixel و Pixel XL و Pixel 2 و Pixel 2 XL.
وأضافت الشركة أن التحديثات سوف تُحسن الأيقونات ضمن تطبيق الإعدادات لجميع الهواتف، كما أنها تحسين أداء الاتصال بشبكات واي فاي لهاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL، بالإضافة إلى تحسين أداء الكاميرا في ظروف أداء محددة للهاتفين أيضًا.
وذكرت جوجل أن التحديثات تحسن أيضًا أداء نظام أندرويد أوتو لبعض السيارات مع هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL، كما أنها تحسن أداء البطارية على بعض هواتف Pixel 2 XL، إضافة إلى تحسينات أخرى.
ويمكن تنزيل كافة التحديثات الأمنية وتثبيتها يدويًا، وذلك عن طريق إجراء إعادة ضبط الهاتف وتحميل صور المصنع Factory Images أو عبر تثبيت ملفات التحديث الهوائي OTA Files يدويًا.
هل وصلكم التحديث؟ شاركونا تجربتكم بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تبدأ إطلاق التحديثات الأمنية لشهر فبراير 2018
فبراير 05
الغاية الأساسية من معالج Pixel Visual Core من جوجل معالجة الصور، إلى جانب المعالج الرئيسي كوالكوم سنابدراجون 835.
حين أعلنت شركة جوجل عن الجيل الأول من هواتف Pixel تباهت بأنها تملك أفضل كاميرا على الإطلاق، وكذا الأمر بالنسبة للجيل الثاني، فقد حصلت هواتف Pixel و Pixel 2 على لقب أفضل كاميرا في أي هاتف ذكي وفقًا لمؤشر DxOMark لعامين على التوالي.
ولكن ما السبب الذي يجعل كاميرا هواتف Pixel تتفوق على كاميرات هواتف عريقة يتباهى مالكوها عادةً، مثل آيفون، بأن تجربة التصوير التي توفرها أجهزتها لا تضاهى؟ كان الاعتقاد في البداية أن السبب يُعزى في المقام الأول إلى اعتماد كاميرا هواتف جوجل على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين ومعالجة الصور.
إلا أن ذلك لم يكن السبب الوحيد، فبعد حدث الإعلان عن هاتفي Pixel 2 و Pixel 2 XL مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وعلى نحو مفاجئ، كشفت جوجل بعد نحو 10 أيام من الحدث أن الأجهزة تمتلك داخلها معالجًا مستقلًا باسم Pixel Visual Core من تصميمها هي؛ والغاية الأساسية منه معالجة الصور، إلى جانب المعالج الرئيسي كوالكوم سنابدراجون 835.
حينئذ نبهت جوجل إلى أن معالج Pixel Visual Core غير فعال، وأنها تعتزم تفعليه لاحقًا في تحديث أندرويد 8.1، وها هي الآن تعلن أن ذلك سيتحقق اعتبارًا من اليوم على مدى الأيام القادمة مع التحديث الأول لشهر شباط/فبراير 2018.
وشددت الشركة على أن الميزة لن تكون حصرية لتطبيق الكاميرا الرئيسي ضمن الهواتف، بل ستُتاح لتطبيقات الطرف الثالث، مثل إنستاجرام وسناب شات وواتساب، وغيرها، وذلك من خلال توفير واجهة برمجيات API لكل التطبيقات التي تعتمد على واجهة نظام أوريو.
يُذكر أن معالج Pixel Visual Core، وفقًا ما أعلنت جوجل منتصف شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يتكون من شريحة Cortex A53 إلى جانب ثمانية نوى لمعالجة الصور وذاكرة “رام” DDR4 RAM خاصة به، وهو قادر على معالجة 3 تريليونات عملية في الثانية الواحدة.
ويمتاز معالج Pixel Visual Core بأنه يزيد سرعة معالجة صور HDR+ خمسة أضعاف، ثم إنه يوفر استهلاك الطاقة بنسبة 1/10 مقارنة بما تستهلكه عملية معالجة الصورة التي تجري على المعالج الرسومي الذي يأتي مع سنابدراجون 835، مع الإشارة إلى أن المعالجات الرئيسية للهواتف تأتي عادةً مع وحدة معالجة مدمجة خاصة بالصور.
وإلى جانب الإعلان عن تفعيل معالج Pixel Visual Core، قالت جوجل في منشور على مدونتها إنها سوف تجلب عددًا من ملصقات الواقع المعزز للرياضات الشتوية لكاميرا هواتف Pixel في وقت لاحق من الأسبوع الجاري.
ألديك هاتف Pixel 2؟ شاركنا تجربتك لكاميرته بالتعليقات.
المصدر
المصدر: جوجل تبدأ تفعيل المعالج الخاص بالصور في هواتف 2 Pixel مع تحديث فبراير
أحدث التعليقات